تعثر في لعبة... سقط على الأرض... أجهش بالبكاء... جاءت أمه فاتهمت اللعبة بالشريرة وضربت الأرض لأنها أوجعت ابنها... رضي الإبن وأقلع عن البكاء
كبر الولد وأصبح الطفل رجلا... فشل في الدراسة فقال ذنب الأستاذ... تعثر في العمل فقال المدير! لم ينجح في زواجه فقال الحظ... أسرع فتسبب في حادث فقال الطريق سيئة... أسرف فاحتاج فاتهم غلاء الأسعار... لم يصل فقال الشيطان منعني .. أكل الحرام واحتج بانتظار الهداية...
هلا أقلعنا عن مثل هذه الممارسات؟؟
ما رأيكم لو فسرنا للطفل خطأه بدل افتعال مشهد سخيف: كن حذرا في المرة القادمة ولا تترك لعبك مبعثرة في كل مكان