الزائر الكريم: يبدو أنك غير مسجل لدينا، لذا ندعوك للانضمام إلى أسرتنا الكبيرة عبر التسجيل باسمك الثنائي الحقيقي حتى نتمكن من تفعيل عضويتك.

منتديات  

نحن مع غزة
روابط مفيدة
استرجاع كلمة المرور | طلب عضوية | التشكيل الإداري | النظام الداخلي 

العودة   منتديات مجلة أقلام > قائمة الأعضاء

مدحت عبد الجبار تم تعطيل التقييم

مدحت عبد الجبار مدحت عبد الجبار غير متواجد حالياً

أقلامي

معلومات عني

  • معلومات عن مدحت عبد الجبار
    السيرة الذاتية الإبداعية
    ولدت في الحادي عشر من مايو 1952م، في حي الجمالية، بوسط مدينة القاهرة . و تعلمت في مدارس هذا الحي في المراحل الأولى . المعز لدين الله الابتدائية ، السلحدار الإعدادية للبنين ، ثم خليل أغا الثانوية للبنين ، وأخيرا مدرسة الحسينية الثانوية بالعباسية . التطور العلمي والنقدي ــــــــــــــــــــــــــــــ التحقت بقسم اللغة العربية بآداب – القاهرة 1970 لدراسة الأدب العربي ، ولتنمية مواطن الكتابة الشعرية التي كانت بدايتها تطن في الأذن ، قبل دخول الجامعة بوقت كبير. ولذا كانت دراسة تاريخ الأدب ونقده غاية – في ذاتها - عند هذا السن . وقد ظهر أثر هذه الدراسة جليا في تفهم طرق الكتابة النثرية والشعرية . وبتراكم الدراسة والقراءة والمتابعة الثقافية ، نمت الكتابة لكنها مالت إلى الجانب النقدي ، بدل أن أنمي الموهبة الشعرية، جعلتني أنمي الموهبة النقدية خاصة . ولما كان نقد الشعر قد استحوذ على معظم أعمال النقاد والبلاغيين القدامى والمحدثين من جيل الرواد ومن جيل الأساتذة المباشرين بكلية الآداب ، على السواء. مما وجه الدارس إلى النقد الأدبي .إلا أن رغبتي في كتابة الشعر كانت تخطفني بين الحين والآخر لكتابة قصيدة. ولم أسأل نفسي آنذاك لم أكتب الشعر ؟ أو لما أهتم بنقد الشعر على ما في هذه الازدواجية من خطورة على واحد منهما؟. وبالفعل أخرجت قصائدي ودونتها في كراسات لحين تنضج أو لحين تجد نوافذ للنشر . فقد أخافني النقد الأدبي من الاستسهال أو الخطأ أو عدم الجودة. واصلت طريقي واتخذت من الشعر مادة للإطلاع في دواوين القدامى والمحدثين، من المجددين والمحافظين : فالكل عندي شعر جيد أو شعر رديء. إذ أجد النص الجيد لدى المحافظ والمحدث والمجدد على السواء. دفعني هذا المبدأ الإبداعي النقدي إلى كتابة النص الشعري في كل الأشكال الموروثة والجديدة. لم افرق بل تجاوزت إلى مبدأ الغنائية والدرامية والملحمية . لأن السردية التي غطت بروائها على النص الشعري حولته إلى مرحلة درامية جديدة كانت – ولا تزال- قابلة للنمو والحركة. ولقد تسابق النصان: الشعري والسردي داخلي وتحملت هذا العناء خلال سنوات الدراسة الجامعية، إلا أن فترات الدراسات العليا كانت سنوات كتابة الماجستير والدكتوراه : إذ كنت أعاني من قلة الكتابة الشعرية وليس من عدم النشر. فقد أتيحت فرص النشر لي في كل الدوريات المصرية ثم العربية ، ومع ذلك كنت أكثر الكتابة : النقدية والإبداعية , وأقل في النشر . نشرت قصائدي في دوريات مهمة آنذاك مثل: مجلة الشعر، ومجلة الموقف العربي، ثم البيان الكويتية،وأدب ونقد ، وبعض الصحف المصرية والعربية كنوع من مقاومة الشعر وتفريغه في آن واحد. وكنت أتعجب من سعادة بعض الأصدقاء لما ينشر لي. إلا أن خوف الناقد كان يلاحقني باستمرار وكانت مشاعر الخوف هذه لا تهدأ , بل لم تهدأ حتى الآن. وقد جمعت ديواني الأول تحت عنوان : ( عطش النخيل) عام 1980م، ولكنني لم أقدم على تسليمه للمطبعة ، لأن دراستي للدكتوراه كانت تضغط علىّ ـ باستمرارـ وتأخذ كل طاقتي. وظل الديوان حبيس الأدراج حتى هذا الوقت. وحين انتهيت من متطلبات مهنتي بالجامعة .وبعد أن أمضيت معظم سنين عمري في النقد الأدبي ، حننت إلى الشعر , ووجدت نفسي أجمع ديواناً جديداً بنفس جديد، معظمه من المقطوعات الصغيرة التي أراها ممثلة لجوهر الشعر، وللشكل المناسب في التلقي وسط عالم رقمي مدهوش بكثرة المعلومات. فأصبح النص القصير المكثف أكثر النصوص مناسبة، بعكس ما نجد لدى بعض شعراء اليوم من تطويل، ومستويات معقدة داخل النص. ليس الناقد إلا مبدعاً وفناناً. صحيح قد يفشل في الخروج كمبدع أو فنان مختص. لكن النقد في جوهره إبداع دائم متطور. أما من يفشلون بصدق فهم الجامدون حتى في النقد الأدبي. قد يستكثرون عليك أن تكون شاعراً وناقداً. ولكنهم قد يتحملون منك الظهور في أحدهما مرحلياً وهذا ما فعلت. نحن نبحث عن النص الجيد في أي مرحلة عمرية وبأي شكل , المهم أن يفسر النص مجموع تشكيلاته. وفي هذا السياق أقول إن إبداعات المرأة تتفوق الآن، وإبداع من يعرفون لغة غير العربية يتفوقون . لماذا يا ترى؟!.وجيل التسعينيات في جميع المجالات جيل جديد بكل مقاييس الثقافة والفن والأدب. المناخ من حوله (لا معقول) و(رقمي) و(مضطرب) أي ضاعت فيه المقاييس الثابتة وأصبح الحظ بوابة للمجد والشهرة. ولن يسأل أحد عن كيفية ما قدمت. تغير الإبداع إلي إبداع حسي شبقي ولا يخرج هذا الجيل من هذه القبضة إلا بالوعي والنظر إلى المستقبل . الدراسات والبحوث : ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ظهرت أولى الدراسات ـ في شكل كتاب ـ المتمثلة في: دراسة الصورة الشعرية عند أبي القاسم الشابي ، التي نشرت بالدار العربية للكتاب ، بتونس عام 1984م. ثم تطورت دراسة النص الشعري من القصيدة إلى المسرح الشعري . وقد تبنت الدراستان المنهج البنيوي في تحليل النص . لذلك تقدم المنهج من البنيوية إلى البنيوية التوليدية في دراسة مسرح شوقي الشعري، دراسة في بنية النص وتوظيف الصورة الشعرية. ثم توالت الأبحاث الخاصة بالشعر العربي والمسرح العربي من هذا المنطلق البنيوي (التوليدي) . وهي تصل إلى أحد عشر مؤلفاً نقدياً للشعر العربي بخاصة, بخلاف دراسات للأنواع الأدبية الأخرى مثل : الرواية والمسرح والقصة القصيرة وعروض الكتب والكتابة الابداعية الموازية في الشعر والمسرح والرواية والسيرة الذاتية . وانتهت هذه الدراسات الجمالية / الاجتماعية بدراستين : الشعر العربي في منظور حضاري، ثم من منظور اجتماعي ، ثم الشاعر والتراث دراسة عن الشعر العربي وعلاقته بالمنظور الاجتماعي . ولم ينس هذا المنهج أن يدرس أعلام النقد في مصر، خاصة الجيل المهم الذي يعد نقلة نقدية مهمة في تاريخ النقد العربي في النصف الأول من القرن العشرين كدليل على هذه المدرسة الجديدة التي مهدت الطريق من القرن التاسع عشر مثل ( حسين المرصفي ، وحسن توفيق العدل ) إلى منجزات القرن العشرين ، في نتاج : طه حسين والعقاد والمازني ومحمد مندور،وشوقي ضيف ،وشكري عياد ، ولويس عوض وعلي الراعي، وعبد القادر القط وجابر عصفور ، وعبد المنعم تليمة ، وصلاح فضل وعبد المحسن طه بدر ..... وغيرهم. فدرست عبد الرحمن شكري ناقداً ثم درست مكونات الظاهرة الأدبية عند المازني وأخيراً شعر العقاد دراسة أسلوبية ، مستعينا بجهود هؤلاء الرواد وغيرهم ..... ومنهجي النقدي الآن لا يقف عند هذه النزعة البنيوية (الجمالية / الاجتماعية/ البنيوية) بل يحاول أن يفيد من منجزات علم الأسلوب الحديث والمنهج البنيوي في تجلياته المختلفة ،وهي م
    الجنسية/الإقامة
    مصر
    المؤهل العلمي
    ادب اللغه العربيه
    المهنة الحالية
    استاذ

الاحصائيات

إجمالي المشاركات
معلومات عامة
  • آخر نشاط: 20-08-2015 05:28 AM
  • تاريخ التسجيل: 20-08-2015
  • الإحالات/الدعوات: 0
الساعة الآن 01:11 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والردود المنشورة في أقلام لا تعبر إلا عن آراء أصحابها فقط