|
|
|
|
المنتدى الإسلامي هنا نناقش قضايا العصر في منظور الشرع ونحاول تكوين مرجع ديني للمهتمين.. |
![]() |
مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان) |
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||||||||||
|
![]() اقتباس:
أنت من بدأ بالإساءة للسُنة المطهرة وكلماتك الجوفاء تشهد على ذلك وأما قولك اقتباس:
سبقك فيما كتبتهُ وأنت تبع له رضيت أم أبيت وأما قولك اقتباس:
لايقود إلا إلى التشكيك بالسُنة المطهرة وتبين لي أنك لستَ منكراً للسُنة فقط بل أنت تدعي العقلانية أيضاً ولاعقل لمن يتهجم على السُنة المطهرة وأما لمزك بقولك اقتباس:
التي لم يشرفكم الله تعالى بها ؟؟!! أما قولك اقتباس:
قال الله تعالى {وَأَنزَلَ اللَّهُ عَلَيْكَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَكَ مَا لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ وَكَانَ فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ عَظِيمًا} (النساء : 113)، فالكتاب هو القرآن الكريم لاشك في ذلك والحكمة هي السُنة التي ترفضونها وقال تعالى: {وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى * إِنْ هُوَ إِلاَّ وَحْيٌ يُوحَى} (النجم: 3-4). والوحي يشمل الكتاب والسُنة لأنه نطق بها صلى الله عليه وسلم حجية السٌنة المطهرة نعتقد حجيتها، وأنها المصدر الثاني للتشريع بعد كتاب الله جل جلاله، والبعْدية هنا في الفضل، أما في الاحتجاج فحجية السنة كحجية الكتاب ومن واجبنا أن نعتقد أن كليهما وحي من عند الله تعالى فعن حسان بن عطية قال: كان جبريل ينزل على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بالسنة كما ينزل عليه بالقرآن وعن المقدام بن معد يكرِب أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "ألا إني أُوتيت القرآن ومثله معه ألا لا يوشك رجل شبعان على أريكته يقول: عليكم بهذا القرآن، فما وجدتم فيه حلالاً فأحلوه، وما وجدتم فيه حراما فحرموه، ألا وإن ما حرم رسول الله كما حرم الله". وهذا الحديث ينطبق عليكم يامن تدعون أنكم قرآنيين زوراً وبهتاناً فمن خلال موضوعك هذا تعارض السُنة بالذوق والعقل شبهات كشبهات اللادينيين فالواجب تقديم النقل على العقل، لا كما تفعل أنت تقدم العقل على النقل وحيثما توهمنا التعارض في الظاهر أن الحق ما جاءت به السنة الصحيحة وأن العقل -لا محالة- سيدرك ذلك عاجلا أو آجلا. أما أن نجعل السُنة في قفص الإتهام ونجعل العقل هو الحاكم فما استساغهُ العقل سكتنا عنه وما لم يستسِغهُ كذبناهُ ونبذناهُ كما هو حال العقلانيين والذين يسمون أنفسهم بالقرآنيين كذباً وزوراً فالعقول مختلفة علي وعقلك وعقلهُ ولكن الكتاب والسُنة الصحيحة لاخلاف فيهما كما قال تعالى " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلا " النساء / 59 فالرد إلى الله تعالى أي إلى القرآن الكريم والرد إلى الرسول صلى الله عليه وسلم أي إلى السُنة النبوية المطهرة أما قولك اقتباس:
غالبًا ما ترتبط كلمة السنة بالقـرآن الكريم، وينظر إليهما علـى أنهما مصدرا التشريع: القرآن هو المصدر الأول، والسنة هي المصدر الثاني. ولم يكن أصحاب رسول الله (صلى الله عليه وسلم). يفرقون في التلقي بين القرآن والسنة، باعتبار أنهم يسمعون القرآن والسنة من شفتي رسول الله (صلى الله عليه وسلم). فيلتزمون بما يصدر عنه (صلى الله عليه وسلم). لكن في عهد التابعين ومن بعدهم، صار التحري عن صحـة الأسانيد التي تروى بها السنة، بخلاف القرآن الذي روي بالتواتر فكان قطعي الثبوت. فمـا وجد من سنة ثابتة عن رسول الله (صلى الله عليه وسلم). التزموا بالعمل بها، وما كان من سنة غير ثابتة عنه، لم يلتزموا بالعمل بها. فمدار العمل بالسنة إذن مبني على ثبوتها. ولا يختلف علماء الإسلام في أهمية السنة النبوية في التشريع الإسلامي، وأنها في المرتبة الثانية في التشريع بعد القرآن الكريم. وهم ينظرون إليها على أنها:مأكدة لأحكام وردت في القرآن الكريم، مثل: وجوب الصلاة والزكاة والحج، وغير ذلك. فهذه الأحكام ثبت وجوبها في القرآن وفي السنة النبوية. أو مبيّنة وشارحة لآيات وردت في كتاب الله. وقد تكون الآيات في القرآن مجملة فتفسرّها السنة النبوية وتبينها، أو تكون الآيات مطلقة فيأتي تقييدها في السنة. أو تكون الآيات عامة فتخصصها السنة. ومن أمثلة ما جاء مجملاً في القرآن الكريم وبينته السنة: الأمر بالصلاة والزكاة والحج وغيرها، جاءت دون تفصيل في عدد الركعات في كل صلاة، ودون بيان لكيفية السجود والتشهد، ودون تفصيل في مقادير الزكاة، والأنصبة في الأموال التي تجب فيها الزكاة، ودون تفصيل في كيفية الطواف والسعي والرمي، وغير ذلك. فجاءت السنة وبيّنت كل ذلك ووضّحته. ومن الأمثلة على ما جاء في القرآن مطلقًا وقيّدته السنة، قول الله تعالى "السارق والسارقة فاقطعوا أيديهما". فقيدت السنة القطع بكونه من مفصل الكف. ومن الأمثلة على ما جاء في القرآن عامًّا وجاء في السنة تخصيصه: قول الله تعالى يوصيكم الله في أولادكم آية الميراث. فهذا عام في أن كل ولد يرث من والده، لكن ورد في السنة ما يخصص هذا الحكم بغير القاتل، لقول رسول الله (صلى الله عليه وسلم). "القاتل لا يرث". أن تكون السنة مثبتة لحكـم لم يرد في القرآن الكريم، مثل الحكم بتحريم الجمع بين المرأة وعمتها، والمرأة وخالتها. أو حرمة أكل كل ذي ناب من السباع، ومِخلب من الطير ، أو حرمة لبس الحرير والذهب على الرجال. فهذه الأحكام وغيرها لم ترد في القرآن الكريم وإنما وردت في السنة النبوية. لذا فالسنة تستقل بالتشريع وتنشئ أحكامًا جديدة. ونقلي للرد من منتدى أنصار السُنة ليس دونما أي تمحيص وعدم دراية لما يحتويه الرد كما تتوهم والذي ينكر السُنة عليه أن يخبرنا ماهي أنصبة الزكاة في الذهب والوَرِق والنقد وزكاة الحيوان والزروع والركاز والعسل وهل كلها تشتمل على حولان الحول ؟؟ وكم عدد الصلوات المفروضة وكم ركعة في كل صلاة وكيفية الوقوف والركوع والسجود والتسبيحات وغيرها من أُمور الصلاة وكيف تقطع يد السارق وكيفية أداء مناسك الحج والعُمرة والسعي والطواف وغيرها كثير مما جاء مجملاً في القرآن الكريم وفصلته السُنة النبوية الكريمة وأخيراً لاحظت في موضوعك أنك لاتصلي على النبي صلى الله عليه وسلم عندما تذكر إسمه فهل ذلك مما يمليه عليك عقلك أم هو تكاسل من ذكر الصلوات
|
|||||||||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() يا اخ ياسر ابوهدى |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | ||||||
|
![]() اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أنا عراقي نعم وسامع بالمثل الذي ضربته هب أني لم أفهم الموضوع كما تدعي وخذني على قدر عقلي البسيط ماقولك بالسُنة هل هي مصدر من مصادر التشريع وهل إنكار الرواية الحديثية لاتعني عندك إنكار الحديث النبوي الشريف ولنرى عرب وين وطنبورة وين بإنتظار الإجابة
|
||||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 16 | ||||
|
![]() اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته يا اخي ياسر من الانصاف ان تجيب على بعض الاسئلة التي تضمنها موضوعي قبل الرد على سؤالك ، ما رايك اليس هذا من العدل والانصاف ؟؟ وعلى الأقل ترد على مشاركتي الاخيرة والتي اقتبستها في ردك واعيد اليك السؤال وسف اقوم بعده بالرد على سؤالك ، اليس هذا من العدل والانصاف ؟ اقتباس من مشاركتي الاخيرة في هذا الشريط : "وقد طالبت فيه العقلاء والذين يتفكرون ويتدبرون بيان شرعية الرواية ، وكيف لها حلت ضيفا على دين الاسلام ومن اذن لها ، " |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 17 | ||||||
|
![]() اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الحقيقة أجبتكَ على طلبك هذا ضمن الردود التي أوردتها في موضوعك مثل {وَأَنزَلَ اللَّهُ عَلَيْكَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَكَ مَا لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ وَكَانَ فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ عَظِيمًا} (النساء : 113)، فالكتاب هو القرآن الكريم لاشك في ذلك والحكمة هي السُنة التي ترفضونها أليست السُنة جاءتنا عن طريق الرواية قال القول محمد صلى الله عليه وسلم ثم نقله عنه الصحابي ثم التابعي وهكذا وهؤلاء الذين من بعد النبي صلى الله عليه وسلم يسَمونَ رواة الحديث إلى منتهى السَند صاحب الكتاب كالبخاري ومسلم وغيرهما من أهل السُنَن وقال تعالى: {وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى * إِنْ هُوَ إِلاَّ وَحْيٌ يُوحَى} (النجم: 3-4). والوحي يشمل الكتاب والسُنة لأنه نطق بها صلى الله عليه وسلم وما نطقه من دون القرآن الكريم على التفصيل كما بينه الأخ ناجح وفقه الله وكل ذلك جائنا عن طريق الرُواة إلى أن وصل الإسناد لصاحب الكتاب الذي روى الحديث وكذلك قال تعالى " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلا " النساء / 59 فالرد إلى الله تعالى أي إلى القرآن الكريم والرد إلى الرسول صلى الله عليه وسلم أي إلى السُنة النبوية المطهرة والتي جاءتنا عن طريق الرواية أيضاً فعلى حد قولك هذه الآيات الكريمات لسنا بحاجة لها لأن الرواية من وجهة نظرك ساقطة بالكلية من دون تمحيص بين الخبر المقبول والخبر الغير مقبول أو مايسمى المردود فكما أن القرآن الكريم جاءنا عن طريق الرواية فكذلك الحديث جاءنا عن طريق الرواية فالرواية تشمل المتواتر والآحاد والقرآن الكريم يشترط فيه التواتر والحديث لا يشترط فيه التواتر هذا هو الفرق بين الوحيين وهناك فرق آخر عند بعض العلماء أن القرآن الكريم توعد الله تعالى بحفظهِ بالنص القاطع بخلاف الحديث الذي جاءنا عن طريق الرواية والرُواة كما جاءنا القرآن الكريم أيضاً عن طريق الرواية والرُواة كقوله تعالى " إِنَّا نَحْنُ نَـزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ " الحجر / 9 وَهُوَ الْقُرْآن وَهُوَ الْحَافِظ لَهُ مِنْ التَّغْيِير وَالتَّبْدِيل وهناك آيات أُخر كقوله تعالى " بِالْبَيِّنَاتِ وَالزُّبُرِ وَأَنْـزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُـزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ " النحل / 44 " وَأَنْزَلْنَا إِلَيْك الذِّكْر " يَعْنِي الْقُرْآن " لِتُبَيِّن لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ " أَيْ مِنْ رَبّهمْ لِعِلْمِك بِمَعْنَى مَا أَنْزَلَ اللَّه عَلَيْك وَحِرْصك عَلَيْهِ وَاتِّبَاعك لَهُ وَلِعِلْمِنَا بِأَنَّك أَفْضَل الْخَلَائِق وَسَيِّد وَلَد آدَم فَتُفَصِّل لَهُمْ مَا أُجْمِلَ وَتُبَيِّن لَهُمْ مَا أَشْكَلَ هكذا فسرها ابن كثير رحمه الله فإذا نحن رفضنا الرواية مطلقاً وشككنا بكل الرواة فكيف سنعرف المجمل الذي ورد في القرآن الكريم إن لم نعرف ماهو المُفَصل الذي حكاه النبي صلى الله عليه وسلم للصحابة الكرام وقاموا بدورهم بنقله لأتباعهم ؟؟ وهم الرواة وحملة الحديث النبوي الشريف وقوله تعالى " رَبَّنَا وَابْعَثْ فِيهِمْ رَسُولا مِنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِكَ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُزَكِّيهِمْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ " البقرة / 129 والحكمة هي السُنة التي جاءتنا عن طريق الرواة والرواية فهل نسقطها بحجة أن الرواة مشكوك فيهم مطلقاً وخلاصة القول عند تسقيط كل الروايات وعدم القبول بها سنسقط المصدر الثاني للتشريع ألا وهو الحديث النبوي الشريف وآثار الصحابة الكرام وبعد ذلك نأتي ونشكك برواة القرآن الكريم بنفس الزعم ونفس الشُبه ٍالتي أوردتها في مواضيعك هذا ردي على ما سألتَ عنه والله أعلم وأحكم
|
||||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 18 | ||||
|
![]() اقتباس:
الأخ أمجد الراوي ذكرتُ ما ذكرت لأن هذا الأمر اتخذوه المستشرقون منفذًا للطعن في الإسلام ,وحاولوا من خلال هذا الطعن النيل من مصادر التشريع الإسلامي وجعله محل شك وريبة, وأنتَ أقررت أن السنة هي المصدر الثاني من مصادر التشريع في الإسلام...ولم أقصدك بعينك...وإنما قصدت النهج التي اتبعوه المستشرقون في محاولاتهم الواهية الوهنة في الطعن وهدم صرح الإسلام. والآيات في القرآن الكريم حاءت صريحة في أخذ ما جاء به الرسول ,يقول الله تعالى:"وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا ",وليس المقصود القرأن لفظًا ومعن وإنما السنة,لأن من لم يلأخذ القرآن يكون كافرًا إبتداءً, فالمقصود إذاً ما جاء به الرسول خلاف القرآن وهو السنة. أنا معك أنه يجب أن نفرق في السنة بين ما هو في العقائد وما هو في الأحكام الشرعية العملية, فكل حدث حديث,وبين ما هو آحاد وما هو متواتر,ونبذ كل ما هو موضوع بعد عرضه على الأدلة النقلية والعقلية. ولكن هذا لا يعني رفض السنة بالكلية لتفادي الوضع أو التلفيق. فالسنة هي المصدر الثاني للتشريع,وجاءت إما لتفصيل مجمل أو تخصيص عام أو تقييد مطلق, أو غيرها مما يستوجب بيانه. والله الموفق |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 19 | ||||
|
![]() بداية أود أن أسأل الأستاذ : امجد الراوي اقتباس:
تحياتي |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 20 | ||||
|
![]() اقتباس:
اشكرك واقدر لك تلك المداخلة وارى ان مداخلتك متعجلة واقرب الى الاحتجاج ، ولهذا بدت مبهمة نوعا ما ،وبذا ارجو التوضيح ، وانا في حاجة الى من يحاورني بصورة جادة ويحاور موضوعي من داخله وليس مجرد التعبير عن الرفض وبغير اي مبرر او محاورة ، وارى انه لي الحق وبموجب الحيثيات التي سقتها في موضوعي ان اكون ؛ (كاتب مجتهد لا يلتزم باي فكرة ثابتة ، الا ما جاء عن الله .) ولي ان اسألك نفس السؤال الذي وجهته الي وهو اليس لي من الحق ّ ان اكون (كاتب مجتهد لا يلتزم باي فكرة ثابتة ، الا ما جاء عن الله .) ثم ارجو ان توضح لي ماهي الفكرة الثابتة التي تعنيها ؟ اشكرك واتمنى ان يستمر الحوار وتحياتي الاخوية |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 21 | |||
|
![]() أخي الفاضل أحب أن أورد لك هنا قصة طريفة: |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 22 | |||||||
|
![]() بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الاستاذ عبد الحليم مدكور وفقك الله وبارك فيك كلام جميل جداً وأسأل الله تعالى أن يقر به عين الأخ أمجد الراوي وأمثاله لحد الآن لم يجب الأخ عن الذي سألتهُ عنهُ فإما تهرُباً وإما أنه لايملك الحجة فقد سألنا اقتباس:
اقتباس:
بإنتظار الأجوبة عن هذا السؤال وأسئلة أُخرى وجهناها له
|
|||||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 23 | ||||||
|
![]() اقتباس:
نكرر هذا السؤال لأمجد الراوي الذي غاب عنا طويلاً وفتح موضوع آخر وهو لم يجب عن هذا السؤال لحد الآن
|
||||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 24 | |||
|
![]() أخي الكريم ياسر |
|||
![]() |
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
|
|