|
|
منتدى الحوار الفكري العام الثقافة ديوان الأقلاميين..فلنتحاور هنا حول المعرفة..ولنفد المنتدى بكل ما هو جديد ومنوع. |
مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان) |
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
11-04-2010, 11:11 AM | رقم المشاركة : 829 | |||
|
رد: أقلام هذا الصباح (4) .. صباح الخير من أقلام.. إشراف الأستاذة عبير هاشم
صباح الورد والفل للغاليتين |
|||
11-04-2010, 11:16 AM | رقم المشاركة : 830 | |||
|
رد: أقلام هذا الصباح (4) .. صباح الخير من أقلام.. إشراف الأستاذة عبير هاشم
صباح الخير مجدداً يا أخت هناء غازي..أسعد الله صباحك وشكراً لمحاولاتك الدائمة في الحضور بيننا كل صباح.. |
|||
11-04-2010, 11:27 AM | رقم المشاركة : 831 | |||
|
رد: أقلام هذا الصباح (4) .. صباح الخير من أقلام.. إشراف الأستاذة عبير هاشم
صباح الخير يا استاذة عبير هاشم.. |
|||
11-04-2010, 11:50 AM | رقم المشاركة : 832 | |||||
|
رد: أقلام هذا الصباح (4) .. صباح الخير من أقلام.. إشراف الأستاذة عبير هاشم
|
|||||
11-04-2010, 11:54 AM | رقم المشاركة : 833 | ||||||||||||||||||||
|
رد: أقلام هذا الصباح (4) .. صباح الخير من أقلام.. إشراف الأستاذة عبير هاشم
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
فقرات اخترتها من مقال للأستاذ محمد علي الحلبي بعنوان ضمائر صاحية وضمائر ميتة .. من يقول لن نتنازل عن ذرة من أرض فلسطين من النهر إلى البحر يقولون عنه مجنون أو إرهابي ويحاكم ويطارد في بلاد العرب أوطاني بينما تقول ليفني بأن لهم الحق في كل أرض إسرائيل وبذلك تتفهم رغبة المستوطنين في الاستطان ولا أحد يجرؤ أن يقول لها إنها إرهابية .. زمن الحق فيه للقوة .. وترضخ أمريكا لمنطق إسرائيل لأنها لا تجد في الزعماء العرب أحدا منهم من يتنمر في وجه يهود الجبناء وهم يعرفون كم يساوي كل حاكم من الحكام العرب .. !!
|
||||||||||||||||||||
11-04-2010, 12:11 PM | رقم المشاركة : 834 | |||
|
رد: أقلام هذا الصباح (4) .. صباح الخير من أقلام.. إشراف الأستاذة عبير هاشم
أشتاقك وأنت في دمي ويطيب لي وجع الشوق |
|||
11-04-2010, 12:21 PM | رقم المشاركة : 835 | |||||
|
رد: أقلام هذا الصباح (4) .. صباح الخير من أقلام.. إشراف الأستاذة عبير هاشم
[QUOTE=نايف ذوابه;260783] وهذا مقال كتبته ليحفظ في أرشيف الذاكرة المتخمة بالأسى والإخفاقات التي حمل على إثرها حكامنا أوسمة رفيعة لأنهم كفوا الكافر المستعمر حربا وأذلوا شعوبهم وأخمدوا أنفاسها بالنيابة عنه بل فوق ما يستطيع ويتمنى .. دمعة على خد الأسى يا بغداد !! في التاسع من نيسان.. دمعة على خدّ الأسى يا بغداد!! سقوط القدس وسقوط بغداد .. بين حقبتين نايف ذوابه سقوط بغداد لم يكن بأقل جللاً من سقوط القدس والجولان وسيناء عام 1967؛ لأن سقوط بغداد كان بعد مرحلة طويلة من التفريط والخنوع والتآمر على المنطقة، والدسّ عليها من الجار القريب قبل البعيد، ومن ذوي القربي قبل الغزاة الطامعين.. صحيح حين سقطت القدس 1967 لم تصدق العيون ما رأت، ولم تصدق الآذان ما سمعت، وهي التي كانت تنتظر أن تكتحل بمرأى حيفا ويافا واللد والرملة محررة، وأن تسمع النداء الجليل من مآذنها ومحاريبها...!! لكن الأمر يختلف؛ وحتى أكون واضحاً -على الرغم من الصدمة بسقوط قدس الأقداس- أقول: حين سقطت القدس لم يجرؤ أحد من الزعماء -بمن فيهم الذين تآمروا على فلسطين- أن يقول: نريد أن نصلح مع إسرائيل أو نتنازل عنها أوعن أيّ جزء منها لليهود مباشرة وجهاراً نهاراً، اللهم إلا ما كان من دعوة بورقيبة في مطلع الستينيات التي جوبهت بالاستنكار والغضب العارم في المنطقة؛ لأنها كانت دعوة غريبة على الأجواء التي كانت تعزف الأحداث عليها إيقاعها، بل اجتمع الزعماء في الخرطوم وأكدوا في المؤتمر مجاراة للرأي العام الغاضب الساخط لدى شعوبهم، والذي مازال ينبض بالحياة، ولم يقر بالاستسلام، فقالوا: لا صلح، لا اعتراف، لا مفاوضات، وحاولوا أن يضمدوا جراح الناس، ويواسوهم باستئناف نشاط منظمة التحرير، وعلى رأسها منظمة فتح في تآمر جديد على القضية؛ لاستنزاف مشاعر الإخلاص عند الناس، واستنزاف الطاقات الشابة المخلصة التي كانت لا تزال تراودها أحلام العودة والتحرير، تحرير كامل التراب الفلسطيني.... حتى تنضج الظروف وتواتي للتنازل عن أرض فلسطين التي أبى خليفة المسلمين عبد الحميد -رحمه الله- أن يتنازل عن شبر واحد منها ليهود مادام على قيد الحياة، وصرخ في وجه هيرتزل: لن نسمح لكم بأن تشرحوا أجسادنا ونحن على قيد الحياة... ولكن إذا مُزقت الخلافة يوماً فستأخذونها بلا ثمن..!! وهكذا أخذوها بعد سقوط الخلافة على يد ربيبهم أتاتورك بلا ثمن... وهكذا كان، وغص القلب بالأحزان ولا يزال...!! كانت القوى الأجنبية والقوى المحلية تدرك أن ثمة طاقة وحيوية في النفوس، ولا بد أن يهدروها ليستنزفوا الطاقات والمشاعر حتى تصل الفريسة إلى حالة اليأس والاستسلام!! كانت المنطقة حين سقطت القدس -على الرغم من مرارة الفاجعة والصدمة- تمور بالغضب وتموج بتيارات المعارضة السياسية والقائلين: لا للخضوع، ولا للاستسلام، لن نهون.... بينما بعد ما سُمي بحركة تحرير الكويت صرح أحد الزعماء السياسين: أن هلموا إلى القضية الفلسطينية، مستنهضاً همم الأمريكان واليهود في النشاط السياسي لاستغلال حالة اليأس والقنوط والاستسلام التي أعقبت إخفاق صدام في ضم الكويت، وما اعترى المنطقة من حالة كفر بالوحدة والوحدويين، وشيوع المشاعر الإقليمية والوطنيات البغيضة... أنا ومن ورائي الطوفان...!! لم يكن الخامس من حزيران بأكثر أسى ووجعاً من التاسع من نيسان، في الأولى انسحبت الجيوش المظفرة قبل بداية المعركة، ولم تبق إلا حاميات قليلة، وعيّنات لذر الرماد في العيون، وسقطت القدس ولم تجد سوى ثمانية وعشرين أشم شهماً أبت كبرياؤهم، وأبى إخلاصهم أن يقول عنهم التاريخ إنهم سلموا القدس، فاختاروا الاستشهاد على أسوارها، واختاروا الموت بشرف على السلامة والعيش في عقدة الذنب وإسار الخزي والعار!! أما بغداد فكان سقوطها مختلفاً،صحيح أنها سقطت كما سقطت القدس والجولان بدون قتال وبشكل مذل ومهين، ولكنها سقطت بعد أن صدرت الأوامر للوحدات العراقية المقاتلة الرسمية والشعبية بالتخلي عن القتال، ودعوة الضباط والجنود إلى ترك أسلحتهم ومعداتهم والذهاب إلى بيوتهم...!! كنا نسمع من الجنود قبل سقوط القدس والجولان وسيناء يقولون لنا -وكنا حينئذ فتياناً يافعين- حين نسألهم: متى تبدأ المعركة الحاسمة؟ فيقولون: ماكو أوامر..!! ولقد سمعت بأم أذني -وقد كنت طفلاً في الثانية عشرة من عمري- الجندي يقول: بِدْنا نفضح اليهود أولاً عند الرأي العام الدولي، نريدهم أن يبدؤوا أولاً... هذه هي الثقافة التي كانت تشحن قياداتنا بها جنودنا لتضليلهم وتسويغ تخاذلهم وخيانتهم لله ورسوله!! سقوط بغداد جاء بعد مرحلة طويلة سادت فيها ثقافة الخيانة والعار، وأصبح لا يصل إلى رتبة إلاّ من ضمن ولاؤه للصنم، وتم استعراض ملفه، والاطمئنان إلى خلوه من النظافة والاستقامة والإخلاص واستقلال الشخصية!! لذلك كانت التعليمات لقطاعات الجيش العراقي واضحة ووقحة: اتركوا أسلحتكم ومعداتكم، واذهبوا إلى بيوتكم...!! بينما في سقوط قدس الأقداس لم تكن القيادات لتجرؤ على الإفصاح عن الخيانة، بل جرى دبلجتها وإخراجها، وكانت الجيوش في ذلك الوقت لا تخلو من رجال نظيفين مخلصين، لايمكن أن تجد لهم وجوداً الآن في هذه الأيام العصيبة في جيوشنا، بعد أن أصبح العسكري موظفاً ومرتشياً فاسداً، واندثر الجيل الذي كان يفهم العسكرية شرفاً وشجاعة.. كان سقوط بغداد تتويجاً لمرحلة من الأسى دخلت فيها المنطقة، بعد أن حط الكافر المستعمر رحاله، وأناخ، وأخذ يُذكّر أشباه الدول المحيطة بالعراق ألاّ ينسوا بأن الأمريكان قد أصبحوا جيراناً لهم، وقد أصبح هذا الجار بوسعه أن يكشف حرماتهم، وينتهك أستارهم، ويتلصص على غرف نومهم عن كثب، وبإمكانه أن يكشف حسبهم ونسبهم..!! هكذا خاطب باول المسؤولين الإيرانيين... كانت الأمة حين سقطت قدس الأقداس مازالت في قمة عنفوانها ورفضها، وحسبت أن ما وقع كان مجرد خطأ في الحسابات أو غلطة سرعان ما يجري تصويبها وتصحيحها، وأن السعي جارٍ على قدم وساق لإزالة آثار العدوان(كما كان يقول عبد الناصر) واستدراك الخلل الذي حصل، فكانت هناك مؤامرات جديدة لاستدراك المزحة أو الغلطة...!! *************** بغض النظر عن الإتجاه السياسي الذي لجا له استاذي نايف في المقارنة بين سقوط بغداد والقدس , اقول له نحن على جميع الإتجاهات محاصرون كل مرة تسقط بلد مسلمة عربية يضعون غشاوة على عيوننا ويسحبونا لموقف آخر تغطية لقذارتهم حتى ننسى وحتى يتسنى لهم ان يعدوا العدة لمرحلة سقوط بلد مسلم عربي آخر , هذا هو الذي يحدث سياسة المماطلة والتغابي الذي يلم بزعمائنا وصمتهم الفاضح وتمسكهم بالفروع والظاهر وإهمالهم للجذور والعمق أو الهدف المقصود من هذه التغطية........ ولكي أجدد الجرح مرة أخرى , ولكي نعلم جميعاً أننا سوف نقبل على مرحلة أخطر مما نحن عليه اليوم , يجب أن لا نسمح أن تكرر هذه الأحداث ؟ هل نطلب المستحيل نعم هذا هو الألم الذي يقهرنا في كل يوم آلاف المرات وكأننا نموت في اللحظة آلاف المرات أصبحنا نعلن على الملأ بهدم الأقصى ولا يحركون ساكناً و منهمكون في الضحك علينا واستغبائنا . حتى أنك إعلامياً لا تستطيع إظهار عيوب أمريكا حتى لو استطعت فإنك لا تملك الفضائيات الإعلامية التي تتحكم في العالم ,,,,فتصبح ببغاء لا تصيح أبعد من مسافة حية . وبرغم ما أسلفت أستاذي نايف عن منظمة وكيفية بدء تشكيلها أقول برغم السلبيات التي حدثت إلا أن هؤلاء البؤساء تربطنا بهم إنسانيتنا , مع أنهم اليوم بالتحديد لا يملكون الوقت لا قبل المحنة ولا بعدها للإلتفات إلينا وحمايتنا , ولا يدرون حتى أين توجد خيامنا على سطح الأرض. لذا لا نستطيع إلا أن نتعاطف مع من كانوا منهم من القدماء تحديدا وأغتيلوا على أيدي الصهاينة والموساء ونكون لعهدهم أوفياء , أما ما وجدوا اليوم فهم ليسوا منا ولا نحن منهم لا يمثلون الوطن بل يمثلون مسافة لا تتعدى مكان كراسيهم. فمن قال أن الإحتلا ل في وطني توقف وأن الحكومة تحكم , فاعتقاده حالم سمائنا ما زالت مفتوحة للقصف...... وصدورنا مفتوحة لمزيدا من الرصاص والألم....... وأرضنا بعد لم ترتوي ولم تكتفي بدماء الشهداء.......... أيها العراقيون ......سامحونا أو لا تسامحونا فنحن كأنتم وأنتم كنحن... أيها العراقيون إن استدركتم اليوم قيمة علمائكم واتبعتم سنة رسولكم كنتم الفائزون لا محالة, المسألة هي نقص الوعي وتغافلكم لهذه الأمور يوقعكم بالغفلة ومزيداً مزيداً من الدماء.
|
|||||
11-04-2010, 12:23 PM | رقم المشاركة : 836 | |||
|
رد: أقلام هذا الصباح (4) .. صباح الخير من أقلام.. إشراف الأستاذة عبير هاشم
|
|||
11-04-2010, 12:31 PM | رقم المشاركة : 837 | ||||
|
رد: أقلام هذا الصباح (4) .. صباح الخير من أقلام.. إشراف الأستاذة عبير هاشم
اقتباس:
وروح كاتب يدك جيداً ما يريد قوله ..ولا يقتفي الحداثة الزائفة التي عادة ما توشح بالرمادي صفحات كان من المفترض أن تكون جميلة جداً لولا أن اتبع أصحابها أسلوباً حديثاً يمدهم بالغموض الذ ي عادة ما يضيع القارىء عن السطر ويفقد الكلمة ما ترمي إليه.. شكراً يا استاذة سلمى رشيد هناك الكثير من الصور الجميلة جداص في هذه المقطوعة النثرية الجميلة قد أدهشتني حقيقة وكشفت النقاب عن كاتب نثري يتقن هذا الفن جيداَ..اذكر منها قولك"لماذا أعشق الحزن معك ،، وأتكور على ألمي جنينا يتشبث بحبلنا السري الأخير ؟؟" هذا قول جميل فيه تساؤل شفاف يعكس أنوثة الكاتبة ..التي تتقد بين السطور وعلى ظهورها وهذا إن دل على شيء يدل على براعة الكاتبة في استدراج القارىء لما بين السطور وجعله يختال بسرور عميق أثناء الكتابة..وهذا يدل ايضاً أن للكاتبة هنا موهبة مختلفة..تستطيع من خلالها أن تجعل من الحزن ..أمراً مختلفاً لايرهق القارىء في السوداوية المطلقة التي نعاني منها كثيراً في كتابات حديثة طالما نوهنا لها في محافل عدة..لك التحية اختي الكريمة على هذا القلم الجميل.. وشكراً جزيلاً لك على امتاعنا به. |
||||
11-04-2010, 12:34 PM | رقم المشاركة : 838 | ||||
|
رد: أقلام هذا الصباح (4) .. صباح الخير من أقلام.. إشراف الأستاذة عبير هاشم
اقتباس:
والله حقك عليا يا استاذة جيلان.. وتستطيعين ادراج العقوبة التي تريدين ايقاعها علينا ونحن مستعدون..صباح الرضا لأختنا الراقية الكاتبة المتميزة جداً..جيلان زيدان |
||||
11-04-2010, 12:40 PM | رقم المشاركة : 839 | |||
|
رد: أقلام هذا الصباح (4) .. صباح الخير من أقلام.. إشراف الأستاذة عبير هاشم
طبعاص سنتقاسم العقوبة جميعاً يا أخت جيلان..انا والاستاذة سلمى رشيد..والأخت عبير هاشم والاستاذ نايف له القسم الأكبر منها لأنه اكبرنا طبعاً.. |
|||
11-04-2010, 01:06 PM | رقم المشاركة : 840 | |||
|
رد: أقلام هذا الصباح (4) .. صباح الخير من أقلام.. إشراف الأستاذة عبير هاشم
|
|||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|