الزائر الكريم: يبدو أنك غير مسجل لدينا، لذا ندعوك للانضمام إلى أسرتنا الكبيرة عبر التسجيل باسمك الثنائي الحقيقي حتى نتمكن من تفعيل عضويتك.

منتديات  

نحن مع غزة
روابط مفيدة
استرجاع كلمة المرور | طلب عضوية | التشكيل الإداري | النظام الداخلي 

العودة   منتديات مجلة أقلام > المنتديات الحوارية العامة > منتدى الحوار الفكري العام

منتدى الحوار الفكري العام الثقافة ديوان الأقلاميين..فلنتحاور هنا حول المعرفة..ولنفد المنتدى بكل ما هو جديد ومنوع.

إضافة رد

مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان)
 
أدوات الموضوع التقييم: تقييم الموضوع: 1 تصويتات, المعدل 5.00. انواع عرض الموضوع
قديم 19-04-2007, 11:10 PM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
ماجدة ريا
أقلامي
 
الصورة الرمزية ماجدة ريا
 

 

 
إحصائية العضو







ماجدة ريا غير متصل


افتراضي المشكلة من الجذور


تعتمد الولايات المتحدة الأمريكية سياسات متعددة في منطقة الشرق الأوسط خدمة لمصالحها ومطامعها، ولكل ظرف سياسة تناسبه، معتمدة بذلك على مراكز كبيرة للدراسات.
ومن أهم السياسات المتّبعة في المنطقة في هذا الظرف الحسّاس والبالغ الدقة والخطورة في حياة أمتنا العربية سياسة بث بذور الفتنة بمختلف أشكالها وأنواعها ـ الطائفية، المذهبية، العرقية، القومية...ـ فأي نوع من الفتنة عندما ينجح يكون كفيلاً بإشغال الناس عن المشكلة الأساسية، التي تكمن في الهيمنة الأمريكية على هذه المنطقة، وبسط كامل نفوذها عليه، إضافة إلى إضعاف الفرقاء الذين سيتناحرون فيما بينهم.
فأين المواطن العربي من كل ذلك؟ وما أهمية الدور الذي يمكن أن يلعبه في ظل تواطؤ مكشوف من قبل معظم الحكام، واعتمادهم كذراع لتنفيذ المشاريع الأمريكية؟
المواطن العربي يعتبر بشكل عام منكوباً في مواطنيته، ومغلوباً على أمره في كثير من الأحيان، وتأتي هذه المرحلة كي تعبث بما تبقى لديه من هويّة، ولذلك فإن التحديات التي تواجه هذا المواطن عظيمة جداً وتحتاج لأن يكون على قدر كبير من المسؤولية من أجل قطع الطريق على كل العابثين في أمنه ووجوده.
وأول ما عليه فعله هو البحث عن مواطنيته والحفاظ عليها بدءاً من الوطن الصغير المتمثّل في بلده وصولاً إلى الوطن الكبير المتمثّل بالوطن العربي.
إذا ما ضربت مثلاً صغيراً عن بلدي "لبنان" فإن الولايات المتحدة الأمريكية سعت جاهدة في المرحلة الأخيرة إلى إظهار الإنقسام فيه على أنه مذهبي بين السنة والشيعة، لكن خبرة اللبنانيين وحكمة الكثير من قادتهم فوّتت الفرصة على العدو، فكلا الفريقين في لبنان يحتوي على كل الطوائف والمذاهب، فيه أحزاب وعائلات عريقة من أهل السنة والشيعة، كما فيه مناصرون ومؤيّدون من الطوائف الأخرى من مسيحيين ودروز، ونجحت المقاومة بإظهار الخلاف على حقيقته وهو خلاف سياسي بامتياز بين موال للسياسات الأمريكية من جهة كي يصبح لبنان ورقة في يد أميركا وبين المعارضين لذلك والمناهضين لهذه السياسة من جهة أخرى.
وفي فلسطين دائماً كان الصراع بين من يريد أن يمد يده للأميركيين وبين المقاومة التي ترفض ذلك.
ربما الوضع في العراق أكثر تعقيداً نظراً لماضيه السياسي وللغموض الذي يشوب حاضره، وبات العنف هو السمة الوحيدة التي تميّزه، يتجرعها الشعب العراقي بكافة أطيافه.
والوضع مشابه في الكثير من الأماكن في الوطن العربي، ولكنه أكثر بروزاً في هذه الأوطان الثلاثة لأن التدخل الأمريكي ـ الصهيوني جلي وواضح ومباشر.
ومن هنا العودة إلى المواطن ودوره كمواطن شريف يحرص على بلده وعلى أمته، وعندما يحميهما يكون قد حمى دينه بالدرجة الأولى، وقد فوّت على الأجنبي فرصة سفك دمائنا بأيدينا.
فهل يمكن للوطن أن يقوم بطائفة أو بمذهب؟ فلبنان مثلاً لا يمكن أن يكون شيعياً أو سنياً أو مسيحياً... لبنان هو لبنان بكل طوائفه وأطيافه، بإلفتهم وتحابّهم، والوطن العربي كذلك هو بكل مواطنيه إلى أي فئة انتموا، حتى يحفظ الجميع الجميع، وحتى يبقى الجميع وحتى ينتصر الجميع، يجب أن نكون كذلك، أن نبحث دائماً عن كل ما يجمع، وأن ننبذ الفرقة، ونتوحد في وجه أعدائنا، فنحفظ أهلنا وأوطاننا.
الإنسان دائماً مدعو لاحترام أخيه الإنسان، فكيف عندما يشترك معه في وطنه؟ وكيف عندما يشترك معه في دينه؟
عندما تكون المصلحة واحدة، يتوجّب علينا أن نبني أوطاننا يداً بيد، وأن نهزم العدو الأساسي ـ الأجنبي ـ يداً بيد، ونصبح أمة عربية إسلامية واحدة عزيزة كريمة.






التوقيع

 
رد مع اقتباس
قديم 20-04-2007, 03:12 AM   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
سلمى رشيد
نائب المدير العام
 
الصورة الرمزية سلمى رشيد
 

 

 
إحصائية العضو







سلمى رشيد غير متصل


افتراضي مشاركة: المشكلة من الجذور

أختي العزيزة ماجدة
لا هان الوطن الذي له جند يحمونه بالسلاح وبالأقلام البصيرة التي ترصد الحدث ومكمن الخطر ...

قد تستطيع دولة مثل اميركا زرع بذور الفتنة ولها طرقها وأساليبها كما تفعل الآن,,
ولكن هناك دائما من يتصدى لها من الواعيين والوطنيين الأحرار.

لبنان دفعت من الثمن الكثير....اقتصاديا واجتماعيا والأهم أنها قدمت الكثير والكثير من شهداء الحرية والمقاومة والتصدي
ولا بد أنها خرجت من التجربة بالكثير من القدرة على لجم محاولات العدو للتفرقة.

أختي ماجدة
كما كتبت في نهاية مقالك
الإنسان دائماً مدعو لاحترام أخيه الإنسان، فكيف عندما يشترك معه في وطنه؟ وكيف عندما يشترك معه في دينه؟
عندما تكون المصلحة واحدة، يتوجّب علينا أن نبني أوطاننا يداً بيد، وأن نهزم العدو الأساسي ـ الأجنبي ـ يداً بيد، ونصبح أمة عربية إسلامية واحدة عزيزة كريمة.


جزيل الشكر على هذا الموضوع الذي وان صور واقعنا إلا أنه وضع اليد على الجرح بموضوعية ووعي.

كل التحية.







 
رد مع اقتباس
قديم 20-04-2007, 02:14 PM   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
نايف ذوابه
أقلامي
 
إحصائية العضو







نايف ذوابه غير متصل


إرسال رسالة عبر MSN إلى نايف ذوابه

افتراضي مشاركة: المشكلة من الجذور

و

اقتباس:
من أهم السياسات المتّبعة في المنطقة في هذا الظرف الحسّاس والبالغ الدقة والخطورة في حياة أمتنا العربية سياسة بث بذور الفتنة بمختلف أشكالها وأنواعها ـ الطائفية، المذهبية، العرقية، القومية...ـ فأي نوع من الفتنة عندما ينجح يكون كفيلاً بإشغال الناس عن المشكلة الأساسية، التي تكمن في الهيمنة الأمريكية على هذه المنطقة، وبسط كامل نفوذها عليه، إضافة إلى إضعاف الفرقاء الذين سيتناحرون فيما بينهم.
الأخت الكريمة ماجدة

تقرير مؤسسة راند الأخير وهي مؤسسة تعد دراسات تستعين بها وزارة الدفاع الأمريكية في التخطيط للمنطقة ركزت على المذهبية والطائفية لا سيما بعد أن حققت هذه الخطة نجاحا منقطع النظير في العراق الذي تقزم إلى مذاهب وطوائف ..

المخلصون الواعون ينبغي أن يعرفوا أن خيار العيش يكون بالتعايش مع أهل المنطقة والعمل معهم على رفعتها لا بالتعامل مع الأجنبي... هذا الأجنبي الكافر غريب ووجوده طارئ وهو سيرحل وسيرحل معه الخونة الذين تعاملوا معه كما رحل الجزائريون الخونة الذين تعاونوا مع الاحتلال الفرنسي ووطؤوا له المهاد... كما يرحل الخونة في فلسطين إلى المناطق التي يعيش فيها اليهود لأنه لا مكان لهم بين أهل فلسطين ...
الإعلام والبروباغندا ماكينتهم والمال وسيلتهم في دعم الخونة الذين يروجون للتعايش مع الغرب وحمل رسالته وقيمه .. العلمانيون الغرباء ... وقد رصدت أمريكا ما يزيد على ثمانمئة مليون دولار لدعم ما تسميهم بالمعتدلين بشتى الأطياف حتى إنها تريد دعم من تسميهم إسلاميين معتدلين الذين يرون الإسلام بلا مخالب ولا أنياب .. حمل وديع في أحضان الذئب ...

شكرا لتواجدك ...






التوقيع

اللهم رحمتك أرجو فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين
وأصلح لي شأني كله
لا إله إلا أنت
 
رد مع اقتباس
قديم 21-04-2007, 03:53 PM   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
ماجدة ريا
أقلامي
 
الصورة الرمزية ماجدة ريا
 

 

 
إحصائية العضو







ماجدة ريا غير متصل


افتراضي مشاركة: المشكلة من الجذور

أختي العزيزة سلمى
للبنان خبرة طويلة في مقارعة الإحتلال الإسرائيلي ومن وراءه السياسة الأميركية الداعمة له، ودماء الشهداء من مجاهدين إلى أبرياء أكسبته مزيداً من القوة في هذا الطريق.
وأبناء الأمة العربية مدعوون جميعاً للتكاتف في وجه هذا العدو الذي وإن بدء ببلداننا إنما هو يستهدف الجميع دون استثناء.
شكراً لك عزيزتي، ودمت بألف خير
أطيب تحياتي
ماجدة







التوقيع

 
رد مع اقتباس
قديم 21-04-2007, 04:04 PM   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
ماجدة ريا
أقلامي
 
الصورة الرمزية ماجدة ريا
 

 

 
إحصائية العضو







ماجدة ريا غير متصل


افتراضي مشاركة: المشكلة من الجذور

أخي الكريم الأستاذ نايف
فعلاً يا أخي إن أشد ما يؤلم جسم هذه الأمة هم هؤلاء الذين باعوا أنفسهم للأجنبي ، وهم بذلك أسوأ من العدو الحقيقي لأنهم ينفّذون سياسات العدو ويقفون في وجه إخوانهم في الوطن والدين، وهؤلاء موجودن للأسف في كل مكان وفي كل طائفة وفي كل مذهب،إنهم ضعاف النفوس الذين باعوا آخرتهم بثمن بخس، وجعلوا من أنفسهم مطية للأعداء.
أعاننا الله جميعاً لنقدّم ما فيه خير هذه الأمة وهذا الدين الشريف.
شكراً لك ودمت بألف خير
أطيب تحياتي
ماجدة







التوقيع

 
رد مع اقتباس
قديم 21-04-2007, 04:11 PM   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
ماجدة ريا
أقلامي
 
الصورة الرمزية ماجدة ريا
 

 

 
إحصائية العضو







ماجدة ريا غير متصل


افتراضي مشاركة: المشكلة من الجذور

أخي الكريم الأستاذ نايف
فعلاً يا أخي إن أشد ما يؤلم جسم هذه الأمة هم هؤلاء الذين باعوا أنفسهم للأجنبي ، وهم بذلك أسوأ من العدو الحقيقي لأنهم ينفّذون سياسات العدو ويقفون في وجه إخوانهم في الوطن والدين، وهؤلاء موجودن للأسف في كل مكان وفي كل طائفة وفي كل مذهب،إنهم ضعاف النفوس الذين باعوا آخرتهم بثمن بخس، وجعلوا من أنفسهم مطية للأعداء.
أعاننا الله جميعاً لنقدّم ما فيه خير هذه الأمة وهذا الدين الشريف.
شكراً لك ودمت بألف خير
أطيب تحياتي
ماجدة







التوقيع

 
رد مع اقتباس
قديم 22-04-2007, 12:40 AM   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
سامي السعدي
أقلامي
 
الصورة الرمزية سامي السعدي
 

 

 
إحصائية العضو







سامي السعدي غير متصل


افتراضي مشاركة: المشكلة من الجذور

فهل يمكن للوطن أن يقوم بطائفة أو بمذهب؟ فلبنان مثلاً لا يمكن أن يكون شيعياً أو سنياً أو مسيحياً... لبنان هو لبنان بكل طوائفه وأطيافه، بإلفتهم وتحابّهم، والوطن العربي كذلك هو بكل مواطنيه إلى أي فئة انتموا، حتى يحفظ الجميع الجميع، وحتى يبقى الجميع وحتى ينتصر الجميع، يجب أن نكون كذلك، أن نبحث دائماً عن كل ما يجمع، وأن ننبذ الفرقة، ونتوحد في وجه أعدائنا، فنحفظ أهلنا وأوطاننا

الأستاذة ماجدة
ما رأيك أن علماء ورجالات الفكر الأسلامي يتنادوا فيما بينهم على قيام الدول على أساس مذهبي وطائفي أي دولة أسلامية لأصحاب المذهب السني واخري لأصحاب المذهب الشيعي وثالثة للوهابيين ورابعة للذيديين والحبل على الجرار
ويمكنك التأكد من ذلك عندما تمرين على موضوع في المنتدي السلامي بعنوان
(دولة الخلافة الأسلامية حلم واقعي أم خيال)

ولك مني الف تحية وعظيم الأحترام






 
رد مع اقتباس
قديم 23-04-2007, 12:35 AM   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
ماجدة ريا
أقلامي
 
الصورة الرمزية ماجدة ريا
 

 

 
إحصائية العضو







ماجدة ريا غير متصل


افتراضي مشاركة: المشكلة من الجذور

أخي سامي
المشروع الأمريكي كان دائماً العمل على تفتيت المنطقة وتقسيمها. حتى لبنان هذا البلد الذي يكاد لا يظهر الخريطة لفرط صغره يسعون إلى تقسيمه إلى كانتونات طائفية ومذهبية، وهناك من يعمل على ذلك من اللبنانيين الذين يمثلون الإدارة الأمريكية في هذا البلد، فكيف عندما تكون البلدان أكبر مساحة، فهي يمكن أن تُقسّم، ومن ثم يعاودون عندها تقسيم المقسم، لأنه كلما انقسم هؤلاء على أنفسهم كلما سهلوا على العدو ابتلاعهم دون حتى أن يغصّ بذلك.
فالذي يطرح مثل تلك الطروحات يخدم الأجنبي سواء أراد ذلك أم لا، ومثل هذه الطروحات تعيدنا إلى العصر الجاهلي حيث تحكم العشائر والقبليات، تغزو بعضها وتتناحر فيما بينها، بينما الغرب يفكر كيف يسيطر على الكواكب والمجرّات إضافة إلى سيطرته على الأرض، وبلداننا تتلهّى بمثل هذه الأطروحات التي هي بذور أجنبية، أمريكية بالأصل.
والسؤال هنا: في بلدان العالم أجمع بمن في ذلك البلدان الأجنبية المذكورة ألا يوجد تعددية طائفية ومذهبية وعرقية...
بل كل بلد هو مزيج من كل ذلك، فلماذا تظهر مثل هذه النزاعات في بلداننا التي يعيث فيها الفكر الصهيوني ـ الأجنبي فساداً؟!
نعم، لقد نجحوا إلى حد ما في العراق في بث هذا النفس إلى أبعد حدود، ومنه يعملون على تعليبه وتصديره إلى باقي البلدان العربية.
ولكنني أقول إن العقلاء من أهل هذه الأمة ـ من كل الأفرقاء ـ يدركون ذلك ويبذلون جهوداً مضاعفة من أجل إعادة اللحمة لهذه الأمة، وجمعها من جديد في وجه أعدائها الأصليين المتمثّلين بالفكر الصهيوني العالمي.
أقول لك أخي الكريم إن المواطنين الأحرار ـ إلى أي طائفة انتموا من الذين وقفوا إلى جانب المقاومة في محنتها واحتضنوا أهلها وبكوا على الأبرياء ـ هم أقرب إلي ممن يحمل السكين يداً بيد مع الأمريكي ليساعد في قتلنا وذبحنا حتى لو كان من طائفتي ومن مذهبي.
وأشعر بأن مواقف الرئيس الفنزويلي هيوغو شافيز (الذي يفترض أن يكون مسيحياً) تثلج قلبي، خاصة عندما طرد السفير الإسرائيلي من بلاده تعاطفاً مع الأبرياء الذين يسفك الصهاينة دماءهم بدم بارد، وأشعر بأسى كبير من مواقف الحكام العرب وهم لا يكترثون لما يجري على أهل المقاومة، بل ومنهم من شكّل غطاء مكشوفاً للعدوان علينا في حرب تموز دون أن تهزّهم دماء الأبرياء من الأطفال والنساء والشيوخ ولا مناظر الدمار التي يندى لها جبين الإنسانية.
ربما يجب أن ينظر الجميع إلى من يجب أن توجّه الحراب؟ ومن المستفيد؟ وأين مصلحة الجميع؟
أختم بالقول: اللهم أعنا للعمل على خدمة هذا الدين الحنيف، ورفع رايته بتوحيد كل المسلمين والقضاء على كل الطغاة والآثمين.
شكراً لك أخي الكريم ودمت بخير.






التوقيع

 
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
المشكلة تشابك التشبيهات رحاب حسين الصائغ منتدى أسرة أقلام والأقلاميين 0 06-03-2007 11:36 AM
الجذور فيلم من اخراج وفاء جميل \ زياد جيوسي زياد جيوسي منتدى البلاغة والنقد والمقال الأدبي 0 27-07-2006 11:57 PM
ابو عوني يحل المشكلة عمر شاهين منتدى أدب الطفل 1 21-04-2006 03:23 PM
إحتراف النفاق .. وأسباب المشكلة الزهرة الخالدة منتدى الحوار الفكري العام 0 16-01-2006 11:59 PM

الساعة الآن 01:34 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والردود المنشورة في أقلام لا تعبر إلا عن آراء أصحابها فقط