بلا شجرة

[منال علي عبدالله]

شجرة حزن ..
نبت فيها غصن للفرح..
صاحت الجذور :-لقيط !!

[عبدالكريم قاسم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منال علي عبدالله

شجرة حزن ..
نبت فيها غصن للفرح..
صاحت الجذور :-لقيط !!

تبا للجذور ان لم تمد زهر الغصون بالفرح
كم هي معبرة وتحكي قصة مكر اطاحت بفرحة الغصن
ابدعت التعبير واجدت الاختصار
مبدعة ايتها المشاكسة
لك الف تحية

[عايد القاسم الحنتولي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منال علي عبدالله

شجرة حزن ..
نبت فيها غصن للفرح..
صاحت الجذور :-لقيط !!

قصة تصور الحياة البائسة للكثيرين وعند انفراج غمة او سرورعابر يستهجن وكأن البؤس نصيبهم الابدي..حتى في كثير من الاحيان تجدهم في لحظة فرح ينتابهم الخوف من تللك الفرحة ( الله يستر)
..
قصة معبرة لفتت انتباهي..

[منال علي عبدالله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالكريم قاسم

تبا للجذور ان لم تمد زهر الغصون بالفرح
كم هي معبرة وتحكي قصة مكر اطاحت بفرحة الغصن
ابدعت التعبير واجدت الاختصار
مبدعة ايتها المشاكسة
لك الف تحية

حتى الجذور تنكر ..
إن اتهمت السماء أرضها بالفرح ..
عقوق يدمر النبتة على بكرة أبيها !!

أشكرك قديري ..

[منال علي عبدالله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عايد القاسم الحنتولي

قصة تصور الحياة البائسة للكثيرين وعند انفراج غمة او سرورعابر يستهجن وكأن البؤس نصيبهم الابدي..حتى في كثير من الاحيان تجدهم في لحظة فرح ينتابهم الخوف من تللك الفرحة ( الله يستر)
..
قصة معبرة لفتت انتباهي..

مسرورة جداً للفت انتباهك القيم سيدي ..

وقراءتك التي ضربت صميم النص ..!!

كل الود والشكر .

[محمد صوانه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منال علي عبدالله

شجرة حزن ..
نبت فيها غصن للفرح..
صاحت الجذور : لقيط !!

نص "قمعستاني" لافت، ويبدو أنه يمثل ماركة مسجلة قصراً على الساردة المتمكنة من "قمع" مدادها فتخرج الكلمات معبرة عن القمع السائد في أجواء متنوعة على الكرة الأرضية..!
استوقفتني عتبة النص ولم أستطع فك لغزها!
أما الجذور فهي تحمل روحاً عسكرية عصرية، لا تريد أي إصلاح حقيقي أبداً..
يثبت النص لجمال فكرته وعمق مدلولها.
مع تحيتي للأخت المبدعة منال.

[منال علي عبدالله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد صوانه

نص "قمعستاني" لافت، ويبدو أنه يمثل ماركة مسجلة قصراً على الساردة المتمكنة من "قمع" مدادها فتخرج الكلمات معبرة عن القمع السائد في أجواء متنوعة على الكرة الأرضية..!
استوقفتني عتبة النص ولم أستطع فك لغزها!
أما الجذور فهي تحمل روحاً عسكرية عصرية، لا تريد أي إصلاح حقيقي أبداً..
يثبت النص لجمال فكرته وعمق مدلولها.
مع تحيتي للأخت المبدعة منال.

التربة كما الصلاة ..
إن صلحت صلح معها كل شيء ..
وإن فسدت سيدي من الذي سيمد صيامها ؟

أشكرك شكر الممتنين !!

[منجية مرابط]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منال علي عبدالله

شجرة حزن ..
نبت فيها غصن للفرح..
صاحت الجذور :-لقيط !!

المفارقة وظفت توظيفا دقيقا، نجح وأفضى إلى الادهاش من خلال تضادها.

منال الرائعة، بدا لي هذا الغصن (الزغنن اليتيم) يريد إسقاط النظام لكن الجذور داعشية.

محبتي لهذا القلم السامق.

[بولمدايس عبد المالك]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منال علي عبدالله

شجرة حزن ..
نبت فيها غصن للفرح..
صاحت الجذور :-لقيط !!

[color="seagreen"]منذ مدّة لم ألج إلى رحاب آل أقلام و كم كانت فرحتي شديدة و أنا أقرأ لأختي و ابنتي منال هذه الققج و أتيه بين مساراتها و تناقضاتها و جمالياتها الفاتنة... فكرة الصراع بين السلف و الخلف فكرة قديمة و ضاربة في حنايا التاريخ و الذاكرة و الموروث و قد أبدعت أختي في تبليغ هذه الفكرة القديمة المتجددة... البشر ليسوا نسخا متطابقة كما أن زمان السلف ليس بزمان الخلف و عليه فالفرح و الحزن نسبيان بين الفريقين و ما أفرح هذا قد يحزن ذاك و العكس صحيح... أنا ضد فكرة التمرد على كلّ ما هو قديم موروث كما أنّني ضد فكرة التقليد الأعمى ...و الوسط هو الحل في ىأيي... أنا لا أتحدث عن القيم و المبادئ فهي ثابتة ثباث الراسيات الشامخات ... شكرا و ألف شكر [/color]

[منال علي عبدالله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منجية مرابط

المفارقة وظفت توظيفا دقيقا، نجح وأفضى إلى الادهاش من خلال تضادها.

منال الرائعة، بدا لي هذا الغصن (الزغنن اليتيم) يريد إسقاط النظام لكن الجذور داعشية.

محبتي لهذا القلم السامق.

ليت أن الجذور داعشية ..
كانت على الأقل ترى مدى ارهابها في عيون أدمنت على كراهيتها ..
ماذا سنقول حينها إن اردنا توظيف مصطلح الداعشية ببراءة المصطلحات ؟

انت الحب يا حب ♥

[منال علي عبدالله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بولمدايس عبد المالك

[color="seagreen"]منذ مدّة لم ألج إلى رحاب آل أقلام و كم كانت فرحتي شديدة و أنا أقرأ لأختي و ابنتي منال هذه الققج و أتيه بين مساراتها و تناقضاتها و جمالياتها الفاتنة... فكرة الصراع بين السلف و الخلف فكرة قديمة و ضاربة في حنايا التاريخ و الذاكرة و الموروث و قد أبدعت أختي في تبليغ هذه الفكرة القديمة المتجددة... البشر ليسوا نسخا متطابقة كما أن زمان السلف ليس بزمان الخلف و عليه فالفرح و الحزن نسبيان بين الفريقين و ما أفرح هذا قد يحزن ذاك و العكس صحيح... أنا ضد فكرة التمرد على كلّ ما هو قديم موروث كما أنّني ضد فكرة التقليد الأعمى ...و الوسط هو الحل في ىأيي... أنا لا أتحدث عن القيم و المبادئ فهي ثابتة ثباث الراسيات الشامخات ... شكرا و ألف شكر [/color]

مأساتها بأن لا أحد اعترف بأخوتها وأبوتها كما حظيت انا هنا سيدي ..

الصراع بين السلف والخلف بيقطع الخلف ..خاصة إن كان الموروث جزءاً من ذاكرة الحاضر الحديث ..!!

كن بخير سيدي

بيقطع الخلف= مثل أردني يقال في حالات الخوف والهلع ويعني انقطاع النسل وعدم القدرة على الانجاب بعد التعرض لموقف ما ..

يقطع خلف عدوينك .

[فاطِمة أحمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منال علي عبدالله

شجرة حزن ..
نبت فيها غصن للفرح..
صاحت الجذور :-لقيط !!

صاحت الجذور.. مجهول النسب...

ننتظر إطلالتك البهية يا قديرة..