الزائر الكريم: يبدو أنك غير مسجل لدينا، لذا ندعوك للانضمام إلى أسرتنا الكبيرة عبر التسجيل باسمك الثنائي الحقيقي حتى نتمكن من تفعيل عضويتك.

منتديات  

نحن مع غزة
روابط مفيدة
استرجاع كلمة المرور | طلب عضوية | التشكيل الإداري | النظام الداخلي 

العودة   منتديات مجلة أقلام > المنتديـات الثقافيـة > منتدى العلوم الإنسانية والصحة

منتدى العلوم الإنسانية والصحة نتطرق هنا لمختلف الأمور العلمية والطبية والمشاكل الصحية و الأخبار والمقالات والبحوث العلمية وآخر الإصداؤرات العلمية والثقافية، إضافة إلى ما يفيد صحة المرء من نصائح حول الغذاء والرشاقة وغيرها..

إضافة رد

مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان)
 
أدوات الموضوع التقييم: تقييم الموضوع: 3 تصويتات, المعدل 4.67. انواع عرض الموضوع
قديم 26-03-2009, 12:28 PM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
ناجح أسامة سلهب
أقلامي
 
إحصائية العضو






ناجح أسامة سلهب غير متصل


افتراضي مبادئ التنظيم الإدراكي

مبادئ التنظيم الإدراكي


تكاد تكون نظرية الجشتلت التي ظهرت على يد ماكس فريتماير في بداية القرن العشرين في ألمانيا من أكثر النظريات المعرفية اهتماما بموضوع الإدراك. وتعد نظرية الجشتلت ثورة علمية على النظريات السلوكية والمدرسة البنائية التي تؤكد ضرورة تحليل الظاهرة النفسية إلى مجموعة أجزاء أو عناصر من أجل فهمها وإدراكها. فهي ترى أن مجموعة العناصر تشكل كلا متكاملا ومتناسقا يشتمل على معنى معين أو يؤدي إلى وظيفة ما, بحيث لا يمكن إدراك هذا المعنى على مستوى الأجزاء أو العناصر, لأن تحليل الكل إلى عناصر يفقده المعنى أو الوظيفة. وبهذا فإن هذه المدرسة تنطلق من بدأ أن الكل هو أكبر من مجموع العناصر المكونة له. فمدرسة الجشتلت تؤكد ضرورة دراسة الخبرة النفسية ضمن الإطار أو السياق الكلي الذي توجد فيه, وذلك من أجل فهم البنية التنظيمية المتأصلة بها.

تؤكد نظرية الجشتلت الطبيعة الديناميكية للذاكرة, إذ ترى أن الذاكرة تعمل على إعادة تنظيم مكوناتها لتشكيل ما يسمى بالكل الجيد "Good Gestalt" , حيث تسعى إلى إعادة تنظيم العلاقات القائمة بين عناصر الخبرة لتحافظ على المعنى أو البنية الكامنة فيها. فعملية الإدراك لا تتم على نحو مباشر, وإنما تحكمها آليات ومبادئ أطلق عليها الجشتلتيون مبادئ التنظيم الإدراكي والتي من خلالها يتمكن الفرد من فهم الأشياء وتمييزها.

الشكل والخلفية "Figure and Ground"

إن الأشياء التي نتعامل معها في هذا العالم لا تتواجد بشكل مستقل ومنفصل عن غيرها من الأشياء الأخرى, فالأشكال والأصوات وغيرها من المثيرات الأخرى عادة ما تقع ضمن سياق كلي, إذ يصعب تمييزها دون وجود هذا السياق, فالكلمات التي نقرأها في الكتاب على سبيل المثال لا توجد في فراغ, وإنما تقع في سياق وهو يمثل خلفية معينة تسهل في عملية تمييزها وإدراكها.
فعندما ننظر إلى مشهد ما أو نستمع إلى مجموعة من الأصوات, ففي الغالب نختار مثيرا (مشهد معين أو صوت) والتركيز عليه دون غيره من المثيرات الأخرى. ومثل هذا المثير يمثل الشكل "Figure" وهو بمثابة جزء معين يقع ضمن السياق الكلي (الخلفية) والذي يبدو أكثر تميزا عن غيره من الأجزاء الأخرى, بحيث يجذب انتباه الفرد ويظهر أنه ذو معنى وقيمة بالنسبة له.
فعند قيادة السياة على سبيل المثال وعند الوصول لتقاطع مع طريق ما, فإن اشارة الوقوف تمثل الشكل الذي يبدو أكثر أهمية بالنسبة للأشياء الأخرى كالأشجار والسيارات والمباني وغيرها. كما أن صوت المدرس في المحاضرة يبدو أكثر أهمية بالنسبة للطالب مقارنة بالأصوات الخارجية, ومثل هذه الأجزاء تسمى بالخلفية. ولكن في بعض الحالات لا تكون العلاقة واضحة بين الشكل والخلفية ولا سيما في المشاهد الغامضة أو الأصوات غير الواضحة إذ يصعب تحديد الشكل أو الخلفية.

وفي مثل هذه الحالات, عادة ما يركز الفرد على جزء معين ليعتبره الشكل وبقية الأشياء الأخرى على أنها الخلفية. وقد يتغير إدراكه للشكل والخلفية في ضوء إعادة التركيز في مثل هذه الأشياء. فعند النظر إلى الشكل التالي على سبيل المثال, فقد يدرك الفرد الشكل على أنه كأس لأول وهلة ويعتبر الأجزاء المحيطة به (اللون الأسود) على أنها الخلفية, ومع إعادة النظر في الشكل فقد يدركه على أنه وجهان متقابلان ويعتبر المنطقة الفاصلة بينهما (اللون الأبيض) على أنها خلفية.



إن إدراك الفرد في مثل هذه الحالات يتأثر إلى درجة كبيرة بعدد من العوامل تتمثل في خصائص الأشياء وخبرات الفرد, حيث يقوم الفرد إلى تحليل الشيء إلى عناصر ومن ثم استخدام هذه العناصر لتكوين مدرك معين متأثرا بالمحتوى والخبرة السابقة, وهذا ما يعرف بالتحليل بوساطة التركيب "Analysis by Synthesis" .

والسؤال الذي يطرح نفسه هو : لماذا يعتبر الفرد جزءا معينا على أنه الشكل والأجزاء الأخرى المحيطة به على أنها الخلفية ؟.

فحسب نظرية الجشتلت, فإن ذلك يعتمد على خصائص الأشياء, حيث أن الأشياء تمتاز بمجموعة خصائص تدفع الفرد إلى تجميعها "Grouping" معا في مجموعة ما لتمثل الشكل وذلك وفقا للمبادئ التالية:

1 مبدأ التقارب (Proximity)

حسب وجهة نظر نظرية الجشتلت, فإن الإدراك يمتاز بالخاصية التجميعية Grouping, حيث يتم إدراك المؤثرات الحسية المتقاربة في الزمان أو المكان على أنها تنتمي إلى مجموعة واحدة. فكلما كانت مجموعة العناصر أكثر تقاربا فهي تدرك على أنها تنتمي إلى مجموعة واحدة, وهذا بالتالي يسهل عملية تخزينها وتذكرها لاحقا.
فعلى سبيل المثال, الأحداث التي تقع معا تدرك على أنها تنتمي إلى مجموعة واحدة, كما أن الأصوات التي تسمع في زمان ومكان محدد تدرك على أنها تنتمي إلى مجموعة واحدة.

[img]http://fc55.deviantart.com/fs33/f/20...deranidaye.png[/img]

كما ترى في الأعلى فإن بقع الحبر الموزعة وغير المتصلة تدرك بشكل كلي على أنها صورة لكلب.

[img]http://www.sapdesignguild.org/resour.../proximity.gif[/img]

كما أنك لا تدرك النقط في الرسم السابق على أنها نقاط منفصلة ولكن كمجموعة من النقاط أو كخط منتظم من النقاط.

أنظر أيضا


[img]http://www.sapdesignguild.org/resour...proximity2.gif[/img]

تدرك النقاط المنفصلة على شكل مجموعة لها معنى أشمل يجمع الأجزاء المنفصلة وذلك تبعا لخاصية التقارب.

2 مبدأ التشابه (Similarity)

وفقا لخاصية التجميع أو التصنيف Catorizing , ففي الغالب يسهل إدراك الأشياء المتشابهة أكثر من غيرها من الأشياء المتباينة. فالأشياء التي تشترك في خصائص معينة كاللون أو الشكل أو الإيقاع أو الحجم أو التركيب أو الشدة أو الإتجاه أو السرعة غالبا ما يتم إدراكها على أنها تنتمي إلى مجموعة واحدة, بحيث يكون اكتسابها وتذكرها بشكل أسرع من الأشياء المتباينة.

[img]http://www.atpm.com/9.11/images/design-similarity.gif[/img]

[img]http://iws.ccccd.edu/acano/introdesi...s/image022.jpg[/img]

3 مبدأ الإتصال (Continuity).

نميل بطبيعتنا الإدراكية إلى إدراك التنبيهات الحسية التي تشكل نمطا مستمرا على أنها تنتمي إلى مجموعة واحدة.

[img] http://www.mhhe.com/socscience/intro...ibank/0052.jpg[/img]

فبالرغم من طبيعة صورة الطفل المتقطعة إلى أنك تدركها على أنها صورة طفل كاملة خلف أعمدة ما.

4 مبدأ الإغلاق (Clousure)

في أغلب الحالات يتم إدراك الأشياء المكتملة والتي تمتاز بالاستقرار على نحو أسهل من الأشياء الناقصة. فالتنبيهات الحسية التي تمتاز بالإكتمال والإستقرار والبساطة تشكل تكوينا إدراكيا ذا معنى ويؤدي وظيفة معينة. بحيث تكون عملية إدراكه أسهل وأسرع من التنبيهات الحسية التي تمتاز بالنقص وعدم الاكتمال. ولكن في حالة التنبيهات الحسية الناقصة أو غير المكتملة, فإن نظامنا الإدراكي يعمل على توفير بعض المعلومات بناء على الخبرات السابقة لسد الثغرات وإكمال النقص فيها بغية الوصول إلى حالة الإكتمال أو الإستقرار ولتكوين ما يسمى بالكل الجيد. فعلى سبيل المثال, عند قراءة قطعة نثرية غالبا ما نحاول الوصول إلى المعنى المتضمن فيها وإن لم تكن المعلومات كافية, حيث نسعى إلى ملء الفراغات وإكمال النقص فيها. كما أن الموسيقى يسعى إلى إدراك المقطوعة الموسيقية ككل موحد أولا, ويحاول ايجاد النقص فيها على سبيل اخراجها بصورة أكثر انسجاما أو اتساقا.

[img]http://graphicdesign.spokanefalls.ed.../closure_a.gif[/img]

كما ترى فإننا في عملية الإدراك نقوم بضمن جميع الأجزاء وإدراكها بشكل مغلق لندرك صورة دب الباندا.


[img]http://www.doit.gmu.edu/inventio/iss..._1_figure2.gif[/img]

وهنا نفس الآلية لندرك صورة القط.

5 مبدأ التشارك بالاتجاه Common Direction .

تمتاز طبيعة الإدراك لدينا بأنها تأخذ نمطا تكيفيا معينا "Orientation" , بحيث ننزع إلى إدراك الأشياء التي تأخذ وضعا معينا أو تسير في اتجاه معين على أنها تنتمي إلى مجموعة واحدة, في حين أن الأشياء التي تختلف معها بالإتجاه, فهي تدرك على أنها مجموعة أخرى.

[img]http://www.strategic-innovation.dk/B...en-retning.GIF[/img]

6 مبدأ البساطة (Simplicity)

يميل الأفراد عادة إلى تجميع خصائص المثيرات معا على نحو يمكنهم من تحقيق تفسير أبسط وأسهل لها, وذلك في محاولة منهم إلى تجنب الصعوبة والتعقيد.

[img]http://www.bioen.utah.edu/faculty/sr...s/image015.jpg[/img]
.







 
رد مع اقتباس
قديم 26-03-2009, 02:33 PM   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
ناجح أسامة سلهب
أقلامي
 
إحصائية العضو






ناجح أسامة سلهب غير متصل


افتراضي العوامل التي تؤثر في الإدراك


العوامل التي تؤثر في الإدراك


يتأثر الإدراك بجملة عوامل منها ما يرتبط بخصائص الأفراد ,والبعض الآخر يرتبط بخصائص الأشياء أو المواقف التي تحدث فيها, وفيما يلي عرض لبعض هذه العوامل:

1 المثيرات والمواقف المألوفة: يتم عادة إدراك التنبيهات الحسية أو المثيرات والمواقف المألوفة على نحو أسهل وأسرع مقارنة مع المثيرات والمواقف الجديدة غير المألوفة, فغالبا ما يسهل على الفرد تحديد وتمييز محتويات بيته أو الشارع الذي يسكن فيه بشكل أسهل من الأماكن الأخرى غير المألوفة له, أو تلك التي خبرها لمرة واحدة.

فعلى سبيل المثال يسهل تذكر وتمييز ملامح وجوه الأشخاص الذين يتم التعامل معهم باستمرار أكثر من تلك الوجوه الغريبة التي تقل فرص التعامل معهم. فلو عرضت صورة على فرد تحوي مجموعة وجوه وأحدها مألوف إليه, فسرعان ما يحدد صاحب هذه الصورة وأهم ملامحها والذكريات المرتبطة بصاحب هذه الصورة.

2 الوضوح والبساطة والتقارب: طبقا لمبادئ التنظيم الإدراكي, فإن المثيرات التي تمتاز بخصائص معينة كالوضوح والبساطة والتقارب وغير ذلك تسهل عملية إدراكها أكثر من تلك الغامضة. فغالبا ما يواجه الأفراد صعوبة في إدراك المثيرات والمواقف الغامضة والمبهمة.

3 التوقع: غالبا ما يتم إدراك المنبهات الحسية كما هي في الواقع, حيث يتأثر الإدراك بالجوانب النفسية والعوامل الذاتية لدى الفرد. ويلعب التوقع دورا هاما في هذه العلمية, فلو توقع فرد على نحو مسبق حصول شيء ما, فهو غالبا ما يفسر أية حوادث تقع على أنها مؤشرات لحدوث ذلك الشيء.

4 مستوى الدافعية: يتأثر إدراك الفرد للمواقف في ضوء دوافعه وحاجاته, إذ غالبا ما يسعى الأفراد إلى تفسير الكثير من الحوادث أو المثيرات اعتمادا على مدى وجود دافع أو حاجة لديهم. فعلى سبيل المثال: ينزع الفرد الجائع إلى تفسير الأشياء أو المثيرات ولا سيما تلك الغامضة منها على أنها أشياء ترتبط بالطعام. ففي هذا الصدد, وجد مورفي أن الفرد الجائع يدرك الصور الغامضة التي تعرض عليه على أنها أشياء ترتبط بالطعام.

5 الحالة الانفعالية: تؤثر المواقف الانفعالية التي يمر فيها الفرد كحالات القلق والغضب والخوف والحزن والفرح وغيرها في طريقة إدراك الفرد للمواقف والمثيرات التي يواجهها. إذ إن مثل هذه الحالات الإنفعالية غالبا ما تصرف إنتباه الفرد عن المثيرات والمواقف وتقلل من مستوى التركيز فيها, الأمر الذي يؤدي إلى تفسيرها على نحو غير موضوعي.

6 طبيعة التخصص أو المهنة: يتأثر إدراك الفرد للعديد من المواقف والمثيرات بطبيعة التخصص أو المهنة التي يعمل بها. فعل سبيل المثال, إن إدراك المزارع للحقل يختلف عن إدراك الفنان له أو نظرة عالم النبات, إذ أن كلا منهم يسعى إلى تشكيل انطباع أو تفسير معين عن الحقل في ضوء طبيعة توجهاته المهنية.

7 منظومة القيم: تؤثر طبيعة القيم والأمور التي يؤمن بها الفرد في إدراكه للعديد من المواقف والمثيرات وفي طبيعة المعاني والتفسيرات التي يعطيها لها. فالشخص المتدين على سبيل المثال, ينظر إلى القضايا الوجودية بطريقة مختلفة عن تلك عند الرجل العلماني, كما أن الأفراد الذين يعشيون في بيئة محافظة متشددة يفسرون الحوادث والمثيرات بطريقة مختلفة عن تلك التي يقدمها الآخرون الذين ينشؤون في بيئات متحررة. هذا ويلعب الإدراك الإجتماعي دورا في صياغة الإدراك الفردي لدى أفراد المجتمع أو البيئة الواحدة, إذ عادة يغلب على إدراكهم لبعض المواقف أو المثيرات صبغة متماثلة وموحدة.

8 الميول والاتجاهات والتحيزات الشخصية: يتأثر إدراك الفرد عادة بمدى توفر الميول والاتجاهات الايجابية نحو موضوع أو حدث معين. فالفرد المحايد في اتجاهاته وميوله غالبا ما يفسر الأشياء ويدركها بطريقة مختلفة عن الآخرين الذين يمتازون بالتحيز, أو لديهم اتجاهات سلبية نحو تلك الأشياء.

9 درجة الإنتباه: يعتمد الإدراك على درجة الانتباه التي يوليها الفرد إلى المثيرات أو المواقف. فكلما كانت درجة الانتباه كبيرة لدى الفرد كان إدراكه للمثيرات أسرع وأفضل, فالانتباه يتيح للفرد اكتشاف خصائص الاشياء وتمييزها , ويسهل عليه عملية استرجاع الخبرات المرتبطة بها, الأمر الذي يساعد في سهولة إدراكها وتمييزها.






 
رد مع اقتباس
قديم 04-12-2009, 10:18 PM   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
طارق محمد
أقلامي
 
إحصائية العضو







طارق محمد غير متصل


افتراضي رد: مبادئ التنظيم الإدراكي

يعطيك العافية ومشكووور وبارك الله فيكـ







 
رد مع اقتباس
قديم 05-12-2009, 09:57 AM   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
خالد علي
أقلامي
 
إحصائية العضو







خالد علي غير متصل


افتراضي رد: مبادئ التنظيم الإدراكي

مشكوووووووووووووووووووووووووور







 
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 11:24 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والردود المنشورة في أقلام لا تعبر إلا عن آراء أصحابها فقط