سنابل من حقول الذاكرة"تعليقات"

[عُلا الياس]

ذكور الدري أجمل من إناثها .. هل تعرف هذا إبراهيم !؟
حملت الروح لتأمل صورة رائعة في احتفالية الحنين هذه !
ما أحلى الرقص الجماعي : الأهالي والعصافير وأمطار آذار
وآه كم تقلتني أمطارك آذار الحب .. آذار الذبح من الوريد إلى الوريد
آه يا إبراهيم ، لقد ذبحت الذاكرة التي أعلنت الحداد الجميل ، وأشعلت الغضب من آذار ..من جديد !
لا تعرف !
نجمة خجلى وقمر ودود .. ما أروعك هنا !!!
كله تحت راية : فرحة السنبلة ! ..
أشكرك !
~~~
أعتذر .. وأعد بعودة مستطاعة غدا إن شاء الله
أختار أن أنسحب وأنا أحمل من النص ، آذار
تصبحون على وطن
مساء الخير للجميع

[عُلا الياس]

مساء الخير ،
يوم يتألق والسنابل
ومن حيث انتهيت .. على سكين آذر ،
إبراهيم :

تباهي بقية النص بالفقرة الثانية ، وأظنك تعرف بأنها جوهرته ؟ عندي على الأقل .. لغرابتها .
ما أروع وصفك للذاكرة ، وكيف يذوب .. يطفو .. يترسب ، مذهلة يا إبراهيم ،
مترجم ؟ محلل ، لا ؟
المترجم مقصودة ؟ ترجمة الفكرة او ما يدور بالذاكرة .. والتحليل ربما يناسب الماء أو وصف آخر لا أعرف ، لا بأس الفقرة كما هي مذهلة .
والتي تلتها بروعة تقاربها .. قلوب الأهالي ، وكيف تكبر ويكبر معك التغيير في العادات والتقاليد
وكيف جعلتني أدرك بأنني فعلا أكثر عطر من القدس أحمله في ذاكرتي هو خبز جدتي ساعة الفجر !
والكرك " محافظة أردنية " لطالما حملتني وهي التي تحتفظ بكثير القروية ، الى خبز جدتي أثناء دراستي الجامعية ... حنين أثرته ، أشكرك .
وأحن إلى خبز أمي .. لمحة حلوة جدا .
مهرجان التزاوج بين نجوم الأرض وقمح السماء ... ما أروعك !
تخاطبها بشكل رائع وأنت لأول مرة تمارس دورها بالإنسجام ، بوضوح !
وفندق الذاكرة حلوه ابتسمت منها كثيرا ،
والزجل الزجل الزجل والحناء !! ما أروعها !!!
أجدك لأول مره ايضا تبتعد عن الطفولة ! وهذا ولأنه جاء بانسياب ، حقق متعة عظيمة
وأبرز عنصر تشويق من نوع آخر .
الريح والناي والقصبات المتبادلة ، أجدت يا إبراهيم وعدت إلى مستواك .. المتنامي
فلم تقف في النص لتتنفس أبدا
أشكرك
~~~
أميمة :
وحيث انتهى والقصبات .. وتنفس الذكريات
تأتي أميمة بسحر الانسجام لتبدأ
الحنين ابكم .. وتصف اللهفة التي أشار إليها ابراهيم اكثر من مره ، مثلا عينيك المتعطشتين .. أحسنتِ التناغم تماما
ويستمر .. تناغم الفلاحين ، كما اشار للرقص الجماعي
وايضا ترقص كما نجمه وقد قال هو نجموم الأرض ، وعزف الناي والرياح .
رائعة الاستطاعة يا أميمة ، لا نشاز أبدا .
زيتونة تنزف الدمع المبارك ، صوره رائعه جدا ،
كما جرار الصبر وكوثر الجنة ، حلوة حلوة
زقزقة العصافير تغازل الفجر
ودمع على خد الصبح .. والحلم .
أجدتِ أميمة ،
ولم ألاحظ تفوق طرف على طرف ، أحسنتما إثارة البهجة في الروح
فشكرا جزيلا لكما
يوم مبارك للجميع

[عُلا الياس]

أول ما قاله لساني وبصوت مرتفع بعد أن التهمت سنبلة إبراهيم لهذا اليوم : الله يؤصف عمرك يا شيخ !
مثلا ، اقوم باقتباس النص كاملا فأعلق حتى ع الفاصلة والنقطة !!!!
ما هذا !!!
تبارك الله رائع تفوق على نفسه !
وجبة صباحية دسمة !!!
ألا يكفيني سلمى " كل شوي " عمان ترتدي الأبيض ؟؟؟
نحن نرتدي الغبره وهي سامحها الله : عمان ترتدي الأبيض !
هي تتصرف بطبيعية
وأنا أشعر وكأنها تتقصد إغاظتي !
ثم نص ابراهيم هذا !!!
وكأنه يقول : " فرجينا عشو بدك تحكي يا ام لسان ! "
سأنتظر أميمة الغالية
ولكن كان لا بد من نقل الانطباع الأول !
ولأن الرد بالفصحى ، رحمه الله !
لو انطلقت بالعامية ... لتمنى لو أنه ما كتبه !

[عُلا الياس]

\
فاصل غنائي !!
/
خدني على تلاتها الحلوين
خدني على الأرض اللي ربتنا
إنساني على حفاف العنب و التين
إشلحني على ترابات ضيعتنا
بواب العتيقا عم تلوحلي
و صوت النهورا ينده الغياب
و عيون عاشبابيك تشرحلي
صحاب عم بتقول نحنا صحاب
و إمشي على طرقات منسيي
دنية غياب و رح يبيت الطير
أنطر شي إيد تسلم عليي
شي صوت عم بيقول مسا الخير
خدني إزرعني بأرض بلادنا
بالبيت يللي ناطر التلي
إفتح الباب و بوس الحيطان
و إركع تحت أحلى سما و صلي

[إبراهيم محمد شلبي]

ليكن في معلومك يا ست علا، رد أميمة يفوق الجمال جمالا وخيالا هذه المرة، وسترين!

[عُلا الياس]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبراهيم محمد شلبي

ليكن في معلومك يا ست علا، رد أميمة يفوق الجمال جمالا وخيالا هذه المرة، وسترين!

يكفي بانه منها " عندي " ليتفوق !!
انا مع الأنثى دائما !!
انهن العفوية والبساطة
وأنتم التكلف والصناعة !
عد لأول رد لي على السنابل ستعرف !
اتقانك الصنعة يعترف به بلا شك
والميل لا بد ويكون للروح
والروح باستمرار الانثى ، وهي هنا " أميمة " التفوق اذا " عندي " ، مفروغ منه مقدما !
ولكن متعة تبادل السنابل لا يمكن انكارها
ننتظر منها الجمال ، كما وصلنا منك هذا الصباح ايها القلم الجميل
مساء الجمال

[عُلا الياس]

لكِ من اسمك نصيب يا أميمة !
عطف وحنان ورقة وعذوبة وسكينة
متعة صباح
عادلتها متعة " ظهريات " !!
" إديلو " يا جماعة !
لنا عودة إن شاء الله على " رواء " !

[أميمة وليد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عُلا الياس

لكِ من اسمك نصيب يا أميمة !
عطف وحنان ورقة وعذوبة وسكينة
متعة صباح
عادلتها متعة " ظهريات " !!
" إديلو " يا جماعة !
لنا عودة إن شاء الله على " رواء " !

ممتنة لك كثيرا يا علا

وسعيدة أن راقت لك هذه الثنائيات

ولا أخفيك أنني بت أشعر أن تعقيبك عليها صار جزءا لا يتجزأ منها

فلكأنها صارت ثلاثية جميلة رائعة الوقع

أشكرك صديقتي

[سلمى رشيد]

حقول الذاكرة مترفة بسنابلها .. تتفتح مع اطلالة الشمس الخجولة في هذه الأيام السخية بمطرها ...
الكانونان ..شباط ..والآن شهر الخصب والنماء ..شهر تثقل الأرض بما حملت ،، لتأتي ساعة الميلاد ...
الثلج يندف هذا الصباح على ارضنا وقلوبنا ... ويتكاثر الحنين والشوق
ويل قلب حمل الشوق ...
ليست مقدمة
ولكن ما استلهمه القلب من هذه الحوارية ولنقل أكثر الرسائل الادبية بين أختي الحبيبة أميمة ..وأستاذنا الكريم ابراهيم ..وثالثهما الوطن الأجمل ، ومن غيره يشغف قلوبنا ويجعل سنابلنا تنحني عطاء ..
للجمال
والندى
والورد الذي تفتح هنا

كل المحبة والتقدير

[عُلا الياس]

،
إبراهيم :
انت تهت بممرات ذاكرتك ، وأنا عمت على عومك .. تهت أيضا إلى ذاكرتي !
من الرائع أن يجد المار بقصة الغير ، قصته !
هذا يعني بأن القاص ، أحسن جذبه إلى عالمه ، معتقدا بأنه عالمه هو !
قطا الصيف .. وما كنت سأستطيع حمل كأسي أبدا ، صورك حلوه !
علق قلبه جرسا للماعز ، ما أحلاها يا ابراهيم !
شوك الحنين يجرح المنامات .. هنا قلت : " يؤصف عمرك عفكره " !
لم تكن البداية أكثر من شتاء مر على عجل ، وهنا قلت ، هل يعرف هذا الرجل قصتي !!!؟
كانون الجد يعلم الكستناء قانون احتراق العشق
يا ابراهيم أحار في ابراز اي الصور اعجبتني ، النص مزدحم جدا !
عشق الشتاء سيري في دمائهم كما الكستناء .. فقط حلوه !؟
تعاقبت الفصول وصاروا اطول ... يا لها من اشاره حانية !
التعلق بالكتاب .. وكيف القرية تتغير
ثم أشتَ إلى الزهرة العظيمة التي احبها
اشرت وانت تتحدث عن التغير في القرى ، الى زهرة نبة الصبار .. ان تأمل زهور نبات الصبار ، أمر يدعو للخشوع !
أحسنت والله مناسبه جدا للمعنى ،
هات رشفة من عينيك لتنتعش الذاكره ، " بتجنن " !
تدخلين غرفة الذاكرة .. من عملني الأسماء ، ازدحام ازدحام ... ! دهشة وراء دهشة !
الطفل يكبر مثلما يعلو الشاي في الكأس .. بالله عليك ابراهيم !!!!
ههههههههههههههه ما احلى وصف اللوز والملح !
انتفاخ البطن .. الرحم .. الحب : اكثر من مدهشه بكثير !
الله يبارك فيك بجد !
هزيني ان غفوت في ظل الحكايه ..
هههههههههههههههههههههههه ياي حمامه سودا !!! ضحكت والله من قلبي وسال الدم من الشفه الممزقة !
ان تغطيها وتمضي وبعد عبارة يا حوينته اللي مش فلاح ، أمر غاية بالرقة ، مبارك انت ابراهيم .
~~~~~
أميمة :
وكما هي ، تدخل برقة من حيث انتهى
هو يحرس ليلها .. وهي تغفو على صوت الذكريات والبلابل
الوطن باليمنى ، وباليسرى الغياب ، حلوة جدا جدا
لا شك بأن عيناه والقدس صورة صادقة !
جنة آتت أكلها ضعفين .. حلوة ايضا !
وشتاء من جديد يمر على عجل واجدني من جديد اعود الى قصتي !
واخوات .. وانسجام بلا انقطاع ، أحسنتِ من جديد .
بارك الله بالشمس والقمر ، وما أجملها من صورة دافئة وحقيقية !
والشاي والحنين
وكم لامستني ان قالت ستهزه برفق كي يكمل الذكريات !
جملة آسرة يا اميمة جدا
~~~~~

[عُلا الياس]

،
إبراهيم :
سنبلتك الاخيرة استنزفتني حقيقة
وكررت التهامها أكثر من مرة رائعة وشديدة الالتصاق بحزن خاص ، فكانت جد قاسية على تحملي !
هذه السنبلة قاتلة ، وتستحق أن تتوج بها نهاية السنابل ، اقف احتراما امامها لمن كتبها ، صادقة .
النهايات أقرب من البدايات ..
ليل طويل وانتظار المسافر ..
والقدس الحبيبة ، أم الجهات ،
ههههههههههههههههه الحاجب والفجل والعرس ، حانيه مؤلمة ومضحكة !!!!؟ كلها !!
اللكمة الموجهة لأخيك وكيف تلقيتها بلا قصد واعتراف ضعف ... هذه صورة انسانية مدهشه ، أحترمك لأجل المعنى حد التواضع أمامها .
ثم واتبعتها لتنضج بمفاتيح المطلقة واكتشافك الاول لقوة ليست فيك .. ما اعظمك فيها !
ثم وتنحدر للوكيميا الندم الانساني ، الله عليك !
تأملها وابتسامتها .. وتجسسك على منامها حـــــــــــــــــانية !
xyz هههههههههههههههههههههههه ، على الرغم من ان معنى الفقره فخم الا انني ضحكت من هذه كثيرا !
صعقك البرق .. وحب غائم ، احسنت الوصف .
احسنت وصف ابن القرية والمدرسة الجديده والتفوق والقفز كما الفجر ، رائعة
لن تنتهي اذا ابدا ، فأنت قد خلقت عشاقا جدد لابن عامر .
مبارك يا ابراهيم خاتمة اكثر من موفقة .
~~~~~
أميمة :
المنفى وعينيه .. وخارج الوقت والانتظار ، صهوة القمر .. العبور
النجوم .. ، ونفس واحد ،
وأزارير التيه .. ما اجملها من صورة !
بل ما اروعك انتِ يا مقدسية الهوى .. وما احلى قوس قزح منكِ !
وعيون له .. ولكِ ولفلسطين ، وكلها متوجهة أن تقول : صباح الخير ! روعة !
والله أهبتِ فينا أيضا درجات الحرارة العظمى المصلوبة على الحنين !
مباركة أنت وأكثر !
وأحسنتِ الانسجام من اول سنبلة ، حتى سنبلة الختام !
فشكرا جزيلا لكِ أيضا .
~~~~
أقول بأنني سأشتاق إليها
وربما عدت إليها كلما حملني الحنين ، لكل ما حملته لي من وطني .. ومن قصة عشق " شتوية " !!!
شكرا لكما من كل قلبي
استمتعت جدا
مساء/ صباح الخير

[عبد السلام الكردي]

هنا يا اخت علا
هذا هو ذات الموضوع وقد تم نسخه إلأى هذا القسم من أجل التوثيق والتخصيص
تحياتنا لك