|
|
منتـــدى الخـواطــر و النثـــــر للخاطرة سحر و للنثر اقتدار لا ينافسه فيه الشعر، فهنا ساح الانتثار.. |
مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان) |
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
13-02-2012, 09:56 PM | رقم المشاركة : 13 | ||||||
|
رد: سنابل من حقول الذاكرة"ثنائيات في الأدب"
اقتباس:
وأنتظر بحماس .. تانجو فلسطيني بثوب الفالس .. ، ونحن نتابع بامتنان للقلم الجميل.. ونجلس كما يحب اهل الدار ، دارهم مساء الخير
|
||||||
13-02-2012, 10:04 PM | رقم المشاركة : 14 | ||||||
|
رد: سنابل من حقول الذاكرة"ثنائيات في الأدب"
اقتباس:
نحنا بنرقص وإنتِ عليكِ تدقيلنا ع الطبلة
|
||||||
13-02-2012, 10:12 PM | رقم المشاركة : 15 | ||||||
|
رد: سنابل من حقول الذاكرة"ثنائيات في الأدب"
اقتباس:
ولكن لديها طبله من شارع محمد علي مطعمه بالصدف الخلاب ، ثمنها 250 دينار اردني .. تلقت من والدتها " شرشحه مرتبه " لأنها اذهبت المال عليها يعني بالمختصر : " بندؤلكوا ع أصولو .. مو مشكله " حاضر سنصمت ولا نستعجلكم .. " إلا شوي " ! احترامي ومودتي الأستاذ الفاضل ابراهيم ننتظر بشوق ، ونعتذر منكم هذه الحماسه كل " كم رقصة مع سوى " نزعج الهمس قليلا بأننا نصغي اليه بمودة واحترام وامتنان قلمك يحقق لذة القراءة بروعة واميمه قلب من ذهب ، فكيف لا نتابع مساء الخير وشكرا مرة اخرى
|
||||||
13-02-2012, 10:33 PM | رقم المشاركة : 16 | ||||||
|
رد: سنابل من حقول الذاكرة"ثنائيات في الأدب"
اقتباس:
|
||||||
13-02-2012, 10:47 PM | رقم المشاركة : 17 | ||||||
|
رد: سنابل من حقول الذاكرة"ثنائيات في الأدب"
اقتباس:
كانوا أساتذتي يجلسونني على كرسي منفصل وبعيد عن باقي الطلاب " ليش فكرك " ؟ بلا اراده ولا وعي ، أدندن .. واحرك قدمي بسرعة الف مليون واط وهذا مزعج ولليوم لا استطيع ان اقلع عن هذه العادة كل ضغط تجدني انطلق ولسان حالي الازعاج لمن هم حولي ، على الرغم من انني بطبيعتي هادئه واسمع بانني لا مباليه .. انفس بالدندنه ! وانت بالتطبيل .. عادي ! وعلى فكره صوتي تستطيع ان تقول بانه جميل جدا ، جدا يعني الصحيح .. فهد بلان بتعرفوا لركب حدك يا الموتور ؟ " هيك اشي " أشعر بأنني " سأكحش كحشا من البوست " ، الله يستر موضوع الطبله لو تعرف تفاصيله لما اكتفيت بوصف " جرأه ، سأقوله لك اعدك ، ولكن ليس هنا ولا الآن صدقا اشعر بأن مصيبه " جايالي " فقد ابتعدت عن الموضوع اكثر مما يجب ! شكرا لك لطفك وحسن ضيافتك ايضا
|
||||||
14-02-2012, 02:12 AM | رقم المشاركة : 18 | |||||
|
رد: سنابل من حقول الذاكرة"ثنائيات في الأدب"
رائعة ٌ هذه السنابل حدّ الذهول ....
|
|||||
14-02-2012, 09:47 PM | رقم المشاركة : 19 | |||
|
رد: سنابل من حقول الذاكرة"ثنائيات في الأدب"
الله الله |
|||
14-02-2012, 10:18 PM | رقم المشاركة : 20 | ||||||
|
رد: سنابل من حقول الذاكرة"ثنائيات في الأدب"
|
||||||
14-02-2012, 11:22 PM | رقم المشاركة : 21 | ||||
|
رد: سنابل من حقول الذاكرة"ثنائيات في الأدب"
اقتباس:
ذكرتني بمن كانت تزف المشمش إلى أكفنا الصغيرة,تنهك روحها بالبحث عمن غاب منا لتجده وابنة الجيران يقطفان وريقات الورد بين تحبني ولا تحبني حتى تفيء الوردة إلى أمرها في الوريقة الأخيرة بأن عليها أن تصرح بأنها تحبه دون شك ,فلا تغضب العجوز الأنيقة ولا تعتب على الورد لأنه كان غاية في التحضر والرقي. تزف التوت إلأى قلوبنا قبل أفواهنا وتضرب على الجذع عل الصوت يرتفع وتتيح لنا فرصة للرقص,لكن لا الصوت يرتفع ولا الجذع يهتز,تبدو رقيقة جداً وشابة حد الطفولة يا إبراهيم. أحببت أن أرقص هذه الساعة لكن لا مكان للرقص سوى على أنقاض البيوت المهدمة والتزحلق بالدماء,لا غرابة فالعيد غاية في الاحمرار هذا العام كل عام وهي حبيبتي |
||||
15-02-2012, 02:40 AM | رقم المشاركة : 22 | |||||
|
رد: سنابل من حقول الذاكرة"ثنائيات في الأدب"
|
|||||
15-02-2012, 02:49 AM | رقم المشاركة : 23 | |||||||
|
رد: سنابل من حقول الذاكرة"ثنائيات في الأدب"
اقتباس:
والآن أكررها ، هذه الأمة الفقيرة لا تقول إلا رأيها الشخصي أمور النقد هي للأساتذة ، أمثالك أستاذنا الفاضل عبد السلام إلا أنني على الرغم من هذا كنت سعيدة بهذا الإطراء الراقي النبيل وأقف أمامه امتنانا .. وأبادلك لأجله ، ولأجل ما انت عليه من حسن تواصل كل الود والتقدير شكرا جزيلا لك . اقتباس:
وظّف في سبيل ما سيحمله التاريخ من حدث ومن مناسبه يحتفل بها بلون سوريا الياسمينة الدامية ! حزينة .. ولكن حسن ادارتك لقلمك ان يعلق بمثل هذا جاء مذهلا سكرا لك
|
|||||||
15-02-2012, 11:13 AM | رقم المشاركة : 24 | ||||||
|
رد: سنابل من حقول الذاكرة"ثنائيات في الأدب"
اقتباس:
شكرا علا، وسأجيبك باقتضاب، غفل ذاك الطفل عن لذاته ليس وهو طفل، فقد استمتع بها بكل ما في الطفولة من متعة ولذة لا تحمل على كاهلها مسؤوليات الحياة، ولكنّ يغفل عن ذكرها وتعدادها رجلا في هيئة طفل يسرد ذاكرته، وهنا يفطن للألم المتحوّل بفعل الرجولة ويستطيب جَرح الذاكرة، أما اللذات فتبقى حنين الحاضر الذي يقصر عن مطاولة الماضي. لا أعرف إن كنت قد أوصلت الفكرة بالشكل اللائق، قد تكون ذاكرة الطفولة مختلطة بيوميات الرجولة فاختلط عليّ الوصف! أما بالنسبة لصيف قلبي وربيع صوتها، لم أختر الشتاء لأن الشتاء فصل رطب، مزدحم بالغيم والماء، ويهدي للربيع كلّ عشبه وزهره، هذا هو شتاء فلسطين، أمّا الصيف القائظ ففيه يتشقق وجه الأرض، هذا ما يبقى من قمح ابن عامر، فكيف لا يحنّ لربيعه الأخضر؟ شكرا لك علا، ممتنّ لهذه المتابعة الجميلة.
|
||||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
سنابل من حقول الذاكرة"ثنائيات في الأدب" | عبد السلام الكردي | منتـــدى الخـواطــر و النثـــــر | 18 | 22-02-2012 02:51 PM |
لوحة وفنان (حقول القمح والغربان) لفنسنت فان كوخ (1853 - 1890)) | وليد محمد الشبيبـي | منتدى الفنون والتصميم والتصوير الفوتوجرافي | 37 | 06-06-2011 12:59 PM |
من هم الهكرز و اساليبهم وبرامجهم وكيفة مقاومتهم | حسن محمد | منتدى الكمبيوتر وعالم الإنترنت | 4 | 29-03-2011 03:34 AM |
تأويل سورة الأحزاب | جمال الشرباتي | المنتدى الإسلامي | 0 | 15-09-2009 07:39 PM |
الحب فى شعر فـــاروق جــويدة | ابراهيم خليل ابراهيم | منتدى البلاغة والنقد والمقال الأدبي | 0 | 16-06-2008 11:25 PM |