الزائر الكريم: يبدو أنك غير مسجل لدينا، لذا ندعوك للانضمام إلى أسرتنا الكبيرة عبر التسجيل باسمك الثنائي الحقيقي حتى نتمكن من تفعيل عضويتك.

منتديات  

نحن مع غزة
روابط مفيدة
استرجاع كلمة المرور | طلب عضوية | التشكيل الإداري | النظام الداخلي 

العودة   منتديات مجلة أقلام > المنتديــات الأدبيــة > منتــدى الشــعر الفصيح الموزون

منتــدى الشــعر الفصيح الموزون هنا تلتقي الشاعرية والذائقة الشعرية في بوتقة حميمية زاخرة بالخيالات الخصبة والفضاءات الحالمة والإيقاعات الخليلية.

إضافة رد

مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان)
 
أدوات الموضوع التقييم: تقييم الموضوع: 1 تصويتات, المعدل 5.00. انواع عرض الموضوع
قديم 14-05-2007, 06:12 PM   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
رحيم يوسف الخفاجي
أقلامي
 
إحصائية العضو







رحيم يوسف الخفاجي غير متصل


إرسال رسالة عبر MSN إلى رحيم يوسف الخفاجي إرسال رسالة عبر Yahoo إلى رحيم يوسف الخفاجي

افتراضي مشاركة: ثلاث قصائد صغيرة- صوت/ مقابِر/ هدنة - شعر: إباء اسماعيل

سيدتي الفاضلة إباء

فلقت قلب الصخر
بجمال قطرك

----باقتباس----
تكسّر هذا الصباحُ على ظلمكم
لن يموت هزيعاً،
وهذا المقامُ مقامُ النّهارْ ...
وشمسُ الخلاص الأصيل
وبوحُ القرار الجميل
وأنّى يموت الصباحُ الجليل،
وهذي البلا د منارُ المنارْ..

صليل القيود يئنّ
لعمق الجراح ،
تضيء جراح الحسين مراراًً
فهل من نهار؟!
--------


تتويج لملامح قلبية
نهلتها من غدران النخيل
بينما.. تكتنز عبر ساقيتها
جمل الفصيح


جميل ما قرأته هنا

تقبلي تحيتي
مع الود الأكيد






التوقيع


ينفجر الكوب بقافيتي...
كلمات تتلو الكلمات...
 
رد مع اقتباس
قديم 14-05-2007, 09:33 PM   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
إباء اسماعيل
أقلامي
 
الصورة الرمزية إباء اسماعيل
 

 

 
إحصائية العضو







إباء اسماعيل غير متصل


افتراضي مشاركة: ثلاث قصائد صغيرة- صوت/ مقابِر/ هدنة - شعر: إباء اسماعيل

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كفا الخضر
أعاصيرُ هلّت
تباشيرُضلَت
وتسكنها موجةٌ من هباء ْ.
وصمتٌ تيبّس
في جُحرهِ،
فلماذا يموتُ الكلام الجليل
على لحظةٍ من غباءْ؟
***
رائعة تلك الصور البيانية كروعة الروح الشاعرة التي تسكنك عزيزتي إباء
سررت بأن أقرأك هنا في باحة الموزون التي اعتقدت برهة انك قد نسيتيها
التحية لك ودام ابداعك
عزيزتي الشاعرة المبدعة كفا الخضر
ردك الجميل على نبض القصائد
المتوترة بعمق الوطن
هو أفق وفضاء ليتني ليتني أصل إليه
وأعدك بنشر المزيد من قصائدي الموزونة الجديدة
على فكرة، شعر الأطفال الذي أنشره في قسم أدب الأطفال كله موزون

دمت لنا أيتها الزنبقة المسكونة بالوطن والإيمان






التوقيع

غربةٌ،‏ تنْهشُ الروحَ‏ لكنَّ شوقي،‏
إلى الأرضِ‏ والأهلِ‏ والحُبِّ‏
عصفورةٌ‏ ستؤوبُ إلى أُفْقها
‏ وتُغنّي مع الفجرْ‏ شوقَ البَلَدْ!!..‏

إبــــــــــاء العرب
 
رد مع اقتباس
قديم 15-05-2007, 01:43 AM   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
د. مصطفى عراقي
أقلامي
 
الصورة الرمزية د. مصطفى عراقي
 

 

 
إحصائية العضو







د. مصطفى عراقي غير متصل


افتراضي مشاركة: ثلاث قصائد صغيرة- صوت/ مقابِر/ هدنة - شعر: إباء اسماعيل

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إباء اسماعيل


- ثلاث قصائد صغيرة –

شعر: إباء اسماعيل

صوت


لِعمرٍ فتيٍّ من الصوت هلَّ
يقاتل عُمْراً
تصحّر صمتاً ..
لصوتٍ يجيءُ على منبر الفجر
يُشرِقُ لحنَ انبهارْ ...

رحيلٌُ ينادي أنين النخيل
يسافر دهراً
مآذن نورٍ،
ويصفعُ وجه الرمال بحارْ..
ويُقري الصلاة ليفتح للقادمين
نوافذ أرضٍ ونارْ.

لصمتٍ يبوح بِخَيلِ النفوس
لِقلبٍ يُسائل أين القرارْ؟
يضيء النبيُّ بقلبٍ ينادي
كفانا احتضار!
تكسّر هذا الصباحُ على ظلمكم
لن يموت هزيعاً،
وهذا المقامُ مقامُ النّهارْ ...
وشمسُ الخلاص الأصيل
وبوحُ القرار الجميل
وأنّى يموت الصباحُ الجليل،
وهذي البلا د منارُ المنارْ..

صليل القيود يئنّ
لعمق الجراح ،
تضيء جراح الحسين مراراًً
فهل من نهار؟!

* *

مقابر

لصمتِ المقابر صرخةُ أرضٍ،
وجرحُ وطن..
وَلي ، عند كلِّ ضريحٍ شهيقُ دموعٍ
أسيرُ الفتنْ!
لهم أن يصوموا دهور الحياة،
الممات،
ويستنجدوا بفتات المحنْ..
ولي أن أبارك أمنيتي
في ظلام الزمن!
فهيّا نفتّحُ ورد الأماني الجريحه
على كلّ قبرٍ تنادي الذّبيحه!!..

*********

هدنة

هدنةً
لاحتضار المكان
هدنةً
لاختصار الزمان
هدنةً
لاغتصاب الأمان
هدنةً
للطيورِ
وكان اللقاءُ
جريحاً
وبارقةٍ بين وهجٍ وبين احتضارْ .
تجيء الفصولُ
لتسكب في راحتيها الرّخاءَ
وتجمعَ بين أسيرٍ وقاتلْ.

*****
أعاصيرُ هلّت
تباشيرُضلَت
وتسكنها موجةٌ من هباء ْ.
وصمتٌ تيبّس
في جُحرهِ،
فلماذا يموتُ الكلام الجليل
على لحظةٍ من غباءْ؟
كذا نشرب الحزن،
ننفيه عند حدود الخواءِ
ونأكلُ في الليل
مرّ الترابِ
و نرفعه صرخةً في السماءْ
ولحظةُ مَجدٍ عجوزة
تلاشت صريعهْ
على فتنةٍ من رياءْ!!!!!!!!


نُشرت في جريدة الحقائق اللندنية
[/CENTER][/SIZE]


=======

شاعرتنا القديرة الأستاذة : إباء

بل ثلاث حركات نامية في سمفونية رائعة محلِّقة أخذتنا الحركة الأولى بلحن انبهار ابتدائي ، وتسابيح صلاة جليلة

بينما أدخلتنا الثانية في محاورة بين جلال الصمت ، وعنفوان الصراخ ، وسر النداء،

أما الثالثة فقد قذفتنا في أحضان طبيعة متقلبة بين رهبة أعاصير الألم ، ونضارة تباشير الألم ونقلتنا عاليا من صرخة نابعة من الأرض إلى صرخة صاعدة صوب السماء.


أما فيما يتعلق بلحوظة أخينا الفاضل وشاعرنا القدير الأستاذ عادل عبد القادر :

"كما و أنها وَهَجٍ و ليس وَهْجٍ"

فقد ورد في لسان العرب: وهج
"وقد وَهَج وَهْجاً ، ووَهَجانًا ، ووَهَجًا ، وتَوَهُّجًا.
والوَهَجُ والوَهْجُ والوَهَجانُ والتَّوَهُّجُ: حرارة الشمس والنار من بعيد. (لسان العرب مادة : وهج)

وقد فرق بينهما في صاحب الصحاح، فقال: "الوَهَجُ، بالتحريك: حَرُّ النار.
والوَهْجُ ( بالتسكين) : مصدر وَهَجَتِ النار تَهِجُ وَهْجًا ووَهَجاناً، إذا اتَّقدت." (الصحاح مادة: وهج)

ويتبين من هذا أن "وهْج " في سياق القصيدة هنا (بتسكين الهاء ) جائزة على المعنيين والله أعلم




الأستاذة : إباء
شكرا لهذه المساحة الغالية التي مددتها لنا للتأمل والتحليق معك في سماء إبداعك العالية




مصطفى






 
آخر تعديل د. مصطفى عراقي يوم 15-05-2007 في 02:10 PM.
رد مع اقتباس
قديم 31-07-2007, 05:57 AM   رقم المشاركة : 16
معلومات العضو
إباء اسماعيل
أقلامي
 
الصورة الرمزية إباء اسماعيل
 

 

 
إحصائية العضو







إباء اسماعيل غير متصل


افتراضي مشاركة: ثلاث قصائد صغيرة- صوت/ مقابِر/ هدنة - شعر: إباء اسماعيل

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمود ابو اسعد مشاهدة المشاركة
هدنةً
للطيورِ
وكان اللقاءُ
جريحاً
وبارقةٍ بين وهجٍ وبين احتضارْ .
تجيء الفصولُ
لتسكب في راحتيها الرّخاءَ
وتجمعَ بين أسيرٍ وقاتلْ.


تحياتي لك اياء
نزف قلم جميل
يتجدد على صفحات الاقلام
نظمت جديدا يلمس القلب
دمت بخير
عزيزي المبدع محمود أبو أسعد
ولمرورك فوق دماء القصيدة،
رفرفة طير جريح يبحث عن وطن!!
شكراً لنسمة أحرفك الدفئة






التوقيع

غربةٌ،‏ تنْهشُ الروحَ‏ لكنَّ شوقي،‏
إلى الأرضِ‏ والأهلِ‏ والحُبِّ‏
عصفورةٌ‏ ستؤوبُ إلى أُفْقها
‏ وتُغنّي مع الفجرْ‏ شوقَ البَلَدْ!!..‏

إبــــــــــاء العرب
 
رد مع اقتباس
قديم 01-08-2007, 07:35 PM   رقم المشاركة : 17
معلومات العضو
احمد حاتم الشريف
أقلامي
 
إحصائية العضو







احمد حاتم الشريف غير متصل


افتراضي رد: ثلاث قصائد صغيرة- صوت/ مقابِر/ هدنة - شعر: إباء اسماعيل

لكل قصيد روح
فاما التوهج ناري الفكر
واما سلام وبحر وجو
واما رحيق وسكر
وانت تجيدين كل لون
تحياتي واحترامي وتقديري







 
رد مع اقتباس
قديم 31-10-2007, 01:58 AM   رقم المشاركة : 18
معلومات العضو
طاهر حنون
أقلامي
 
إحصائية العضو







طاهر حنون غير متصل


افتراضي مشاركة: ثلاث قصائد صغيرة- صوت/ مقابِر/ هدنة - شعر: إباء اسماعيل

يبدو لي أن هذا النص
في منتهى الغموض

أما ماقرأت فهو ليس شعراً بل نثراً تعتمد فيه السرد وهو أقرب إلى الخواطر.
بانتظار المزيد من نصوصك






 
رد مع اقتباس
قديم 31-10-2007, 03:21 AM   رقم المشاركة : 19
معلومات العضو
مهند صالح
أقلامي
 
الصورة الرمزية مهند صالح
 

 

 
إحصائية العضو







مهند صالح غير متصل


إرسال رسالة عبر Yahoo إلى مهند صالح

افتراضي مشاركة: ثلاث قصائد صغيرة- صوت/ مقابِر/ هدنة - شعر: إباء اسماعيل

حماك الله من الأعاصير ...
وأكثر عليك من التباشير .. بإذنه
رائعة بحق ..
أتحفينا دوماً







 
رد مع اقتباس
قديم 23-12-2007, 12:42 AM   رقم المشاركة : 20
معلومات العضو
إباء اسماعيل
أقلامي
 
الصورة الرمزية إباء اسماعيل
 

 

 
إحصائية العضو







إباء اسماعيل غير متصل


افتراضي مشاركة: ثلاث قصائد صغيرة- صوت/ مقابِر/ هدنة - شعر: إباء اسماعيل

الأستاذ عبد الهادي

أرحب بكل تعليقاتكم وانطباعاتكم
وأحاول قدر المستطاع أن تكون بصمة أصابعي الشعرية
صادقة إلى أبعد حدود الشعر!!

تحية الإباء والمحبة والابداع







التوقيع

غربةٌ،‏ تنْهشُ الروحَ‏ لكنَّ شوقي،‏
إلى الأرضِ‏ والأهلِ‏ والحُبِّ‏
عصفورةٌ‏ ستؤوبُ إلى أُفْقها
‏ وتُغنّي مع الفجرْ‏ شوقَ البَلَدْ!!..‏

إبــــــــــاء العرب
 
رد مع اقتباس
قديم 15-10-2008, 11:43 PM   رقم المشاركة : 21
معلومات العضو
إباء اسماعيل
أقلامي
 
الصورة الرمزية إباء اسماعيل
 

 

 
إحصائية العضو







إباء اسماعيل غير متصل


افتراضي مشاركة: ثلاث قصائد صغيرة- صوت/ مقابِر/ هدنة - شعر: إباء اسماعيل

أعزائي الأقلاميين
أود الإشارة إلى انني قمت بإعادة كتابة القصائد المنشورة هنا . وهذه عادة لم أستطع الاستغناء عنها . وأعترف بأنه كان ثمة ثغرات تخلصتُ منها واستفدت من أفكاركم وآرائكم. وسأعيد إدراجها بصيغتها الجديدة. هذه القصائد مع مجموعة أخرى من القصائد شكّلت مجموعة شعرية جديدة لي بعنوان ( صحوة النار والياسمين) وهي الآن تحت الطبع وستصدر عن وزارة الثقافة السورية. للأسف لقد عانيت من سرقة بعض قصائدي ونشرها في مواقع أخرى منها لم تنشر اسمي ومنها نشرت بأسماء مستعارة. وهذا أدى إلى تحفُّظي ومنعي من نشر قصائد جديدة في المنتديات رغم أنها منشورة في الصحف أو مطبوعة في ديوان


ولعل موقعي الجديد على الانترنيت الذي سأطلقه في غضون شهر تقريباً من الآن سيحل لي هذه المشكلة
www.ibaaismail.com
تحياتي الإبائية الخالصة المحبة والابداع







التوقيع

غربةٌ،‏ تنْهشُ الروحَ‏ لكنَّ شوقي،‏
إلى الأرضِ‏ والأهلِ‏ والحُبِّ‏
عصفورةٌ‏ ستؤوبُ إلى أُفْقها
‏ وتُغنّي مع الفجرْ‏ شوقَ البَلَدْ!!..‏

إبــــــــــاء العرب
 
رد مع اقتباس
قديم 16-10-2008, 06:35 PM   رقم المشاركة : 22
معلومات العضو
إباء اسماعيل
أقلامي
 
الصورة الرمزية إباء اسماعيل
 

 

 
إحصائية العضو







إباء اسماعيل غير متصل


افتراضي مشاركة: ثلاث قصائد صغيرة- صوت/ مقابِر/ هدنة - شعر: إباء اسماعيل

إليكم القصائد بصيغتها النهائية :


صوت

لعمرٍ فتيٍّ،
من الصَّوتِ هلَّ
يفتِّشُ عن غيمةٍ في غبارْ ...
لصوتٍ يجيءُ على شكْلِ فجْرٍ
ويُشرِقُ بينَ الدَّمارْ ...
رحيلٌ ينادي أنين النخيل
يسافر دهراً
مآذن نورٍ،
ويرسمُ وجهَ الرمالِ اخْضراراً
ويفْتحُ بين الصَّحارى ,
نوافذ ضوءٍ ونارْ...

لصمتٍ يبوحُ
وقلبٍ يُسائلُ : كيفَ السبيلُ ؟
وكيفَ يضيء النبيُّ بقلبٍ ينادي
كفانا احتضارْ ؟!
تكسّر هذا الصباحُ
وناحَ النخيلُ
ولكنَّ شمساً تسامتْ
تلمْلمُ جرحَ البلادِ المُنارْ ...
صليل القيود يئنّ
لعمق الجراح ،
تضيء جراح الحسين مراراًً
وتصرخُ :
هلْ من نهارْ ؟!

* * *

مَقابر

لصمتِ المقابر صرخة ُ أرضٍ،
وجرحُ وطنْ ...
وَلي عند كلِّ ضريحٍ
شهيقُ دموعٍ
وفجرُ فننْ !
لهم أن يصوموا دهور الحياةِ ،
المماتِ ،
ويستنجدوا بفتاتِ المحنْ...
ولي أن أباركَ أمنيتي
في ظلام الزمنْ !
فهيّا نفتّحْ زهورَ الأماني،
على كلّ قبرٍ
ونقبرْ جميعَ الفتنْ ...

هدنة

هدنة ٌ
لاحتضار المكانْ
هدنة ٌ
لاختصار الزمانْ،
للطيورِ تعودُ إلى فيءِ أعشاشِها
وتغرِّدُ لحْنَ الأمانْ ...
وبارقة من هوىً
تغتني بالفصولِ
وتسكبُ أزهارها ،
فتنة ً
وافتتانْ .
فلماذا يموتُ الكلامُ الجميلُ
ولمْ نبدأ الضوءَ ،
لم يتكسَّرْ جنونُ الرحيلِ
وحزنُ الترابِ
وتنهيدةُ البيلسانْ ؟ ...







التوقيع

غربةٌ،‏ تنْهشُ الروحَ‏ لكنَّ شوقي،‏
إلى الأرضِ‏ والأهلِ‏ والحُبِّ‏
عصفورةٌ‏ ستؤوبُ إلى أُفْقها
‏ وتُغنّي مع الفجرْ‏ شوقَ البَلَدْ!!..‏

إبــــــــــاء العرب
 
رد مع اقتباس
قديم 28-10-2008, 09:28 AM   رقم المشاركة : 23
معلومات العضو
إباء اسماعيل
أقلامي
 
الصورة الرمزية إباء اسماعيل
 

 

 
إحصائية العضو







إباء اسماعيل غير متصل


افتراضي مشاركة: ثلاث قصائد صغيرة- صوت/ مقابِر/ هدنة - شعر: إباء اسماعيل

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليال كحلوت مشاهدة المشاركة
استاذة إباء
رائعة ومتفوقة
تحيتي
ليت الشِّعر يأخذ بيدنا
إلى أزهى غيمات الكمال
كي تمطر حروفنا دون توقف!






التوقيع

غربةٌ،‏ تنْهشُ الروحَ‏ لكنَّ شوقي،‏
إلى الأرضِ‏ والأهلِ‏ والحُبِّ‏
عصفورةٌ‏ ستؤوبُ إلى أُفْقها
‏ وتُغنّي مع الفجرْ‏ شوقَ البَلَدْ!!..‏

إبــــــــــاء العرب
 
رد مع اقتباس
قديم 28-10-2008, 03:12 PM   رقم المشاركة : 24
معلومات العضو
يحيى سليمان
أقلامي
 
الصورة الرمزية يحيى سليمان
 

 

 
إحصائية العضو







يحيى سليمان غير متصل


افتراضي رد: ثلاث قصائد صغيرة- صوت/ مقابِر/ هدنة - شعر: إباء اسماعيل



لم يصادفني من قبل هذا الاسم الجدير بكل تقدير
رغم محاولاتي الدائمة في التنقيب
وهذه نعمة تلك الشبكة
وهنا تعرَّفتُ
ولا أجمل من أن يعرف شاعرٌ في حضرةِ نصه
وهنا رأيت قيمةَ الشعر الحقيقي
"ويبقى المنارُ منارا"







 
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ثلاث قصائد للشاعر الاسباني اميليو باييستيروس ماهر حمصي الجاسم منتدى الأدب العالمي والتراجم 3 16-06-2010 07:47 PM

الساعة الآن 02:01 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والردود المنشورة في أقلام لا تعبر إلا عن آراء أصحابها فقط