الزائر الكريم: يبدو أنك غير مسجل لدينا، لذا ندعوك للانضمام إلى أسرتنا الكبيرة عبر التسجيل باسمك الثنائي الحقيقي حتى نتمكن من تفعيل عضويتك.

منتديات  

نحن مع غزة
روابط مفيدة
استرجاع كلمة المرور | طلب عضوية | التشكيل الإداري | النظام الداخلي 

العودة   منتديات مجلة أقلام > المنتديات الحوارية العامة > منتدى الحوار الفكري العام > منتدى الحوارات مع المبدعين الأقلاميين

منتدى الحوارات مع المبدعين الأقلاميين كل شهر نحاور قلما مبدعا بيننا شاعرا أوكاتبا أوفنانا أومفكرا، ونسبر أغوار شخصيته الخلاقة..في لقاء يتسم بالحميمية والجدية..

موضوع مغلق

مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان)
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 23-03-2009, 09:23 AM   رقم المشاركة : 37
معلومات العضو
حسن سلامة
أقلامي
 
الصورة الرمزية حسن سلامة
 

 

 
إحصائية العضو







حسن سلامة غير متصل


افتراضي مشاركة: الأديب والصحفي الفلسطيني القدير حسن سلامة في حوار مفتوح مع الأقلاميين


بسم الله الرحمن الرحيم

الأصدقاء جميعاً

لكم التحية

سأتغيب عنكم لمدة يومين بسبب انشغالي في مؤتمر بدبي ..
لكم التحية ونواصل معكم قريباً بعون الله ..
..







 
قديم 24-03-2009, 07:50 AM   رقم المشاركة : 38
معلومات العضو
إباء اسماعيل
أقلامي
 
الصورة الرمزية إباء اسماعيل
 

 

 
إحصائية العضو







إباء اسماعيل غير متصل


مشاركة: الأديب والصحفي الفلسطيني القدير حسن سلامة في حوار مفتوح مع الأقلاميين

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن سلامة مشاهدة المشاركة

بسم الله الرحمن الرحيم

الأصدقاء جميعاً

لكم التحية

سأتغيب عنكم لمدة يومين بسبب انشغالي في مؤتمر بدبي ..
لكم التحية ونواصل معكم قريباً بعون الله ..
..
ستغيب عنّا يومَين؟
حسناً .. هذا سيعطينا فرصة لتحرير المزيد من الأسئلة
لاتنسَ أستاذ حسن أن ترصد لنا ملخّص وطبيعة مؤتمر دبَي الذي تحضره الآن
هل هو ذو طابع ثقافي، سياسي، فني أم غير ذلك؟!
وإلى ذلك الحين، نتمنى لك التوفيق والسلامة.
إلى اللقاء






التوقيع

غربةٌ،‏ تنْهشُ الروحَ‏ لكنَّ شوقي،‏
إلى الأرضِ‏ والأهلِ‏ والحُبِّ‏
عصفورةٌ‏ ستؤوبُ إلى أُفْقها
‏ وتُغنّي مع الفجرْ‏ شوقَ البَلَدْ!!..‏

إبــــــــــاء العرب
 
قديم 24-03-2009, 07:58 AM   رقم المشاركة : 39
معلومات العضو
إباء اسماعيل
أقلامي
 
الصورة الرمزية إباء اسماعيل
 

 

 
إحصائية العضو







إباء اسماعيل غير متصل


افتراضي مشاركة: الأديب والصحفي الفلسطيني القدير حسن سلامة في حوار مفتوح مع الأقلاميين

تذكر في سيرتك الذاتية بأنّك
أسست أول قسم ثقافي في صحيفة محلية اماراتية عام 1975

وهذا يعطينا أكثر من إنطباع وتساؤل:
* هل وجود الأدباء والصحفيين أمثالك في الإمارات العربية المتحدة يعطيهم فرصاً وحرّيات وحوافِز أكبر للإنطلاق والتعبير عن عطاءاتهم؟
* ودورُكَ الرِّيادي في تأسيس أوّل مجلة أطفال في الإمارات عام 1976 مجلة ماجد على ماأعتقد . هل كان محضَ صدفة؟ أم أنّك فعلاً مهتم بأدب الأطفال. وماذا قدّمتَ للأطفال في هذا المجال خلال مسيرتك الأدبية والصحفية ؟






التوقيع

غربةٌ،‏ تنْهشُ الروحَ‏ لكنَّ شوقي،‏
إلى الأرضِ‏ والأهلِ‏ والحُبِّ‏
عصفورةٌ‏ ستؤوبُ إلى أُفْقها
‏ وتُغنّي مع الفجرْ‏ شوقَ البَلَدْ!!..‏

إبــــــــــاء العرب
 
قديم 27-03-2009, 11:00 PM   رقم المشاركة : 40
معلومات العضو
إباء اسماعيل
أقلامي
 
الصورة الرمزية إباء اسماعيل
 

 

 
إحصائية العضو







إباء اسماعيل غير متصل


افتراضي سؤال جديد

أستاذنا الكريم
الأديب والإعلامي المتميز حسن سلامة

* من خبرتك الطويلة في مجال الإعلام والصحافة، هل لديك تصّوراً ما عن أهمّ ما يمكن أن تقوم به الهيئات الثقافية والسياسية والإعلاميّة والإنسانية وغيرها في العالم العربي هذا العام 2009 في احتفاليات القدس كعاصمةٍ للثقافة العربية؟







التوقيع

غربةٌ،‏ تنْهشُ الروحَ‏ لكنَّ شوقي،‏
إلى الأرضِ‏ والأهلِ‏ والحُبِّ‏
عصفورةٌ‏ ستؤوبُ إلى أُفْقها
‏ وتُغنّي مع الفجرْ‏ شوقَ البَلَدْ!!..‏

إبــــــــــاء العرب
 
قديم 29-03-2009, 07:58 AM   رقم المشاركة : 41
معلومات العضو
إباء اسماعيل
أقلامي
 
الصورة الرمزية إباء اسماعيل
 

 

 
إحصائية العضو







إباء اسماعيل غير متصل


افتراضي سؤال اليوم

* في لحظةٍ ما ، تلك التي كتَبتَ عنها كثيراً ، ولربما وجدتَ نفسكَ وطناً فيها ينزف حتى نخاع الأبد.
حدّثنا عن هذه اللحظة التي طالَت كل يومٍ بِدَهر . إلى أي مدى اخترقت روحك واستنزفت أعصابك وأنت ابن غزّة التي تضمّد جراحها بل تصحو من موتها كالعنقاء؟!!







التوقيع

غربةٌ،‏ تنْهشُ الروحَ‏ لكنَّ شوقي،‏
إلى الأرضِ‏ والأهلِ‏ والحُبِّ‏
عصفورةٌ‏ ستؤوبُ إلى أُفْقها
‏ وتُغنّي مع الفجرْ‏ شوقَ البَلَدْ!!..‏

إبــــــــــاء العرب
 
قديم 29-03-2009, 11:12 AM   رقم المشاركة : 42
معلومات العضو
حسن سلامة
أقلامي
 
الصورة الرمزية حسن سلامة
 

 

 
إحصائية العضو







حسن سلامة غير متصل


افتراضي مشاركة: الأديب والصحفي الفلسطيني القدير حسن سلامة في حوار مفتوح مع الأقلاميين


بسم الله الرحمن الرحيم

الشاعرة الموقرة / إباء ..

معذرة ، فقد تغيبت بحكم العمل ، حيث عُقد عندنا بدبي مؤتمر حول أفضل التطبيقات الشرطية في العالم ، وباعتباري أعمل مسؤولاً عن مجلة الأمن في شرطة دبي ، فالغياب كان لهذا السبب .. ولا مجال هنا للتفاصيل عنه ..
هناك لقاءات أجريتها قبل شهرين ، منها، / تحت عنوان :
أول مسيحي يحصل على الدكتوراه في الشريعة الإسلامية
اللواء د. نبيل لوقا: الإرهاب صناعة ليست إسلامية


على كل حال
سأرد على الاسئلة ، وإن كان الأمر لن يكون حسب الترتيب .. فمعذرة ..






 
قديم 29-03-2009, 12:10 PM   رقم المشاركة : 43
معلومات العضو
حسن سلامة
أقلامي
 
الصورة الرمزية حسن سلامة
 

 

 
إحصائية العضو







حسن سلامة غير متصل


افتراضي مشاركة: الأديب والصحفي الفلسطيني القدير حسن سلامة في حوار مفتوح مع الأقلاميين

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إباء اسماعيل مشاهدة المشاركة
تذكر في سيرتك الذاتية بأنّك
أسست أول قسم ثقافي في صحيفة محلية اماراتية عام 1975

وهذا يعطينا أكثر من إنطباع وتساؤل:
* هل وجود الأدباء والصحفيين أمثالك في الإمارات العربية المتحدة يعطيهم فرصاً وحرّيات وحوافِز أكبر للإنطلاق والتعبير عن عطاءاتهم؟
* ودورُكَ الرِّيادي في تأسيس أوّل مجلة أطفال في الإمارات عام 1976 مجلة ماجد على ماأعتقد . هل كان محضَ صدفة؟ أم أنّك فعلاً مهتم بأدب الأطفال. وماذا قدّمتَ للأطفال في هذا المجال خلال مسيرتك الأدبية والصحفية ؟

أختنا الشاعرة القديرة / إباء

أرد بشكل مختصر على هذه المداخلة والأسئلة ، قبل غيرها ، لاستدراك لا بد منه :
- المجلة التي ساهمت في تأسيسها اسمها ( الزهور ) وكانت رئيسة تحريرها أديبة إماراتية فاضلة اسمها ( شيخة الناخي ) التي لم أقابلها حتى الآن (!) فالعمل كان عن طريق شقيقها الذي أقدره وأعتز به وهو سيف الناخي ، بالإضافة إلى أصدقاء سودانيين هم/ محمد حسن النجومي ، ورسام الكاريكاتير حامد عطا , والخطاط محمد مختار .. وقد صدرت المجلة عن المؤسسة العالمية للإعلان في أبو ظبي ، وتوقفت بعد ستة أشهر لأسباب مالية ..
أما مجلة ماجد التي صدرت عن وزارة الإعلام بعد ذلك ، فما زالت مستمرة وقد أشرف عليها صديق عزيزاسمه أحمد عمر ..
لقد كنت مهتماً بالطفولة ، ولا أعرف السبب ، ربما لأنني مارست مهنة التعليم للصفوف الابتدائية الدنيا / من الأول حتى الخامس ابتدائي .. ورسمت سيناريوهات في تلك المجلة ، وما زلت مهتماً بالطفولة ، وبالشباب حتى اليوم ، وعندي من الأبناء والبنات والأحفاد ما يسعدني بهذا الاهتمام ..
..

في العام 1975 ، كنت مع ثلاثة صحافيين نعمل في قسم الأخبار بصحيفة الوحدة الظبيانية ، وهم : محمد مصباح حمدان ، تاج الدين عبد الحق ، يوسف صلاح ، وأنا .. وقد أسست القسم الثقافي أيامها ، ليس بشكل رسمي ، لكن كنت أصدر صفحة يومية ، كان من روادها الأوائل الشاعر الإماراتي حبيب الصايغ ..
ثم تسلم مسؤولية القسم من بعدي الأديب المشاكس المعروف أخونا / أسامة فوزي / وذكر ذلك تفصيلاً في الملحق الثقافي لصحيفة الخليج في الثمانينات .. وقتها كان الشاعر محمد الماغوط مسؤولاً عن الملحق ..!!

وأسجل هنا شهادة حول تلك الفترة وحتى فترات لاحقة ، فقد أتاحت دولة الإمارات الفرص أمام الإعلاميين والمثقفين ، لإنجاز كل ما يصبون إليه من إبداع وكتابات ، وعلى المستوى الشخصي ، كنت متخصصاً في الكتابة عن الشأن الفلسطيني ، وكذلك عن القضايا التي كانت مؤثرة على الساحة وقتها ، مثل لبنان ، ثم عن القرن الافريقي واليمن .. ولحسن الحظ ، ما زلت أحتفظ بعدد كبير من الكتابات المطبوعة ، والعناوين التي كتبت تحتها ..
لقد كان المتاح كبيراً ، شريطة أن يلتزم المرء بالبيئة التي يعمل ضمنها ، وبالتالي ، لم تكن هناك ضرورة لما يطلقون عليه / الإثارة الخبرية / إلا ما ندر ، بخاصة في صحف بعينها خلال الثمانينات ، وأذكر على سبيل المثال صحيفة / الوثبة / التي عملت فيه سكرتير تحرير تنفيذي حتى بداية 1979، وكنت أكتب مقالاً أسبوعياً على الصفحة الأخيرة بالتناوب مع زملاء آخرين ، مثل : ناظم سعسع وعلي البتيري ، ومدير تحريرها المغفور له بإذن الله / بدر الدين عبد الحق ..
هذه لمحة بسيطة وسريعة ، ربما تدخل التفاصيل الاخرى ضمن كتاب نفكر في إصداره لاحقاً ..
ولا أريد حرق الموضوع أو المراحل ..!!!
..






 
آخر تعديل حسن سلامة يوم 29-03-2009 في 03:01 PM.
قديم 29-03-2009, 01:34 PM   رقم المشاركة : 44
معلومات العضو
حسن سلامة
أقلامي
 
الصورة الرمزية حسن سلامة
 

 

 
إحصائية العضو







حسن سلامة غير متصل


افتراضي مشاركة: سؤال اليوم

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إباء اسماعيل مشاهدة المشاركة
* في لحظةٍ ما ، تلك التي كتَبتَ عنها كثيراً ، ولربما وجدتَ نفسكَ وطناً فيها ينزف حتى نخاع الأبد.
حدّثنا عن هذه اللحظة التي طالَت كل يومٍ بِدَهر . إلى أي مدى اخترقت روحك واستنزفت أعصابك وأنت ابن غزّة التي تضمّد جراحها بل تصحو من موتها كالعنقاء؟!!


أختنا الكريمة / إباء

في لحظة ما ، تكون الأشياء فوق التخيل وفوق احتمالات العقل .. إنها مشكلة يدركها قلة من الناس ..
مشكلة ، يدفع ثمنها أولئك الذين يحملون في جوانيتهم الأحاسيس المرهفة تجاه إنسانية البشر والأشياء التي من حولهم ..
كنتُ أظنُ أن الكبار فقط أقدر على سرد التفاصيل أو شرح الأوجاع .. لكنني فوجئت بتقلص شديد ، ونطواء على الذات التي ما استطاعت الارتقاء إلى ذلك الحدث العام في غزة .. فما بالك بالجزئيات الأكثر إيلاماً للروح ..؟!
ماذا يمكن أن نكتب عن لحظة بعينها ..؟
عن طفلة بكل جمال الطفولة : البراءة ، الخلقة الرائعة ، التعابير الأنيقة ، الابتسامة الناعمة .. كل ذلك خلف لحظة ما ، انفجرت فيها قنبلة فسفورية أو عنقودية عند قدمي تلك الطفلة ..؟
ماذا يمكن أن يقول البعض بينه وبين نفسه عن الخذلان العام ، عن القتل العام ، عن الصبر الطفولي العام ..
ماذا يمكن أن نقدم لتلك الطفلة سوى الأسى الذي تعودنا عليه .. المواساة المرقعة التي تغطينا ،..
هل صار المشهد بارداً إلى هذا الحد ..؟
ماذا نقول لطفل حرقت القنابل عينيه .. وقال شكراً ..؟!!
لقد صارت عندي قناعة تامة ، أمام اللامبالاة التي نرى ، بأننا نأكل أشياء تهدم في نفوسنا العنفوان والكرامة والنخوة .. وأسأل دائماً : ترى ، هل يسربون لنا جينات تنقص من كل قيمنا وحتى رجولتنا ..!
ومن ثم ، نسأل عن أصحاب الشأن الذين يتفرجون ، ويذيبون القضايا الساخنة في جليد تهاونهم ومؤامراتهم ..؟!
غزة ، ليست الوحيدة .. لا الأولى ولا الأخيرة ..
فالقطاع كله ، بمدنه ومخيماته وقراه ، المرصوصة على 300 كيلومتر مربع ، كوشم على جلد فلسطين .. تعرض منذ الخمسينات للقتل والتدمير وما يزال ..
غزة ، وبيروت وبغداد ، وكل المجازر ، هي بفعل فاعل واحد .. يدعمه المخدوعون والمتآمرون والمتقاتلون والرجعيون والجاهلون والصامتون ..
غزة .. كانت وحدها تحت وطأة هذا الدمار الذي لا يمكن أن تتحمله دولة ..
لذلك ،
بقيت غزة .. غزة ، التي يتمنى البعض أن يبتلعها البحر .. لكنهم لا يفهمون أن بحر غزة هو شهيق غزة ، وشقيقها بالرضاع والموت والحياة ..!
..
..






 
قديم 30-03-2009, 03:46 AM   رقم المشاركة : 45
معلومات العضو
إباء اسماعيل
أقلامي
 
الصورة الرمزية إباء اسماعيل
 

 

 
إحصائية العضو







إباء اسماعيل غير متصل


افتراضي سؤال اليوم

* رسائل الأشجان .. رسائل الأشجان .. رسائل الأشجان ..
مازال صداها الأدبي قوياً وأنت تؤكده أكثر فأكثر عبر الحكايا الحميمة المتلاحقة كالسلسلة.
حدّثنا عن هذه التجربة الأدبية.. هل هي مذكرات أم؟ لنأخذ مثلاً الرسالة الثامنه ( حالة حب قصوى ) الموجّهة لحفيدك ( ليث) هل يمكننا أن نحتفِظ بكلمة أشجان ونستبدل كلمة رسائل ، أم أنّ لها معنى آخر تريد أن يحفره الزمن و القارئ في ذاكرته، ولمن تريد أن تصل الرسائل؟!







التوقيع

غربةٌ،‏ تنْهشُ الروحَ‏ لكنَّ شوقي،‏
إلى الأرضِ‏ والأهلِ‏ والحُبِّ‏
عصفورةٌ‏ ستؤوبُ إلى أُفْقها
‏ وتُغنّي مع الفجرْ‏ شوقَ البَلَدْ!!..‏

إبــــــــــاء العرب
 
قديم 30-03-2009, 09:21 AM   رقم المشاركة : 46
معلومات العضو
حسن سلامة
أقلامي
 
الصورة الرمزية حسن سلامة
 

 

 
إحصائية العضو







حسن سلامة غير متصل


افتراضي مشاركة: الأديب والصحفي الفلسطيني القدير حسن سلامة في حوار مفتوح مع الأقلاميين


استدراك

الاخت الكريمة شمس الاصيل النبهان
الأخ الكريم محمد النبهان
الدكتورة ضياء الملك آلتون
ومجموعة الدراسة والبحث التركية العربية الخاصة

نحن دائماً مع الكلمة الطيبة ، ومع الجهود التي تخدم الامة وعقيدتها وأخلاقياتها .. وإن كانت تركيا تشكل مفصلاً في تاريخ أمتنا على مدي قرون ، فإن ذلك يفرض علينا احترام تركيا وناسها وتاريخها ، وبالتالي كل ما يتعلق بالروابط العربية التركية ..
ملاحظة مهمة :
لمست بعض اللغط حول الكتاب الذي تتحدثون عنه .. وأيضاً ردود الأعضاء ومواقفهم ، وردودك نيابة عن أخينا محمد النبهان ، وبعض المداخلات منك تحديداً ، وكذلك إقحام الموضوع هنا .. لذلك أقول : هناك أصول يعرفها الجميع حول النشر والترجمة ومضمون الكتابة بشكل عام ، ولا شك أن كل نتاج أدبي يخضع للنقد والمتابعة والرؤى المختلفة ..
شخصياً ، ما اطلعت على الكتاب ، وما أحببت التعليق على عناوينه .. ولا يجوز ذلك لغياب المضمون الكامل ، لأن العناوين لا تعكس المراد ..
مرة أخرى ، الحقائق يجب أن تكون واضحة وكاملة ، ولا يضير أحد النقد والملاحظات .. ونأمل لكم النجاح والتوفيق .. وكذلك تداول هذا الموضوع بترو وسعة صدر ..
..







 
قديم 30-03-2009, 09:26 AM   رقم المشاركة : 47
معلومات العضو
حسن سلامة
أقلامي
 
الصورة الرمزية حسن سلامة
 

 

 
إحصائية العضو







حسن سلامة غير متصل


افتراضي مشاركة: الأديب والصحفي الفلسطيني القدير حسن سلامة في حوار مفتوح مع الأقلاميين


الشاعرة العزيزة / إباء

حالة حب قصوى التي كتبتها بسرعة عن حفيدي ليث ، لها حكاية ، طريفة ، تعكس كينونتنا البشرية ، وأحاسيسنا العامة ..
بالمقابل ، هناك الصورة الأخرى / الحزن الذي قد يتعرض له المرء في لحظة ما .. وكنتُ كتبت نصاً ظل حبيساً في داخلي لأكثر من عقدين ، بعنوان / حزن متأخر جداً ..
حول هذين الموقفين / الصورتين ، سأكتب لاحقاً .. لكن بعد الرد على عدد من الأسئلة السابقة ..

احترامي وتقديري
..







 
قديم 30-03-2009, 09:34 AM   رقم المشاركة : 48
معلومات العضو
حسن سلامة
أقلامي
 
الصورة الرمزية حسن سلامة
 

 

 
إحصائية العضو







حسن سلامة غير متصل


افتراضي مشاركة: الأديب والصحفي الفلسطيني القدير حسن سلامة في حوار مفتوح مع الأقلاميين



أختنا إباء

ألا ترين أن أعضاء هذا المنتدى ، مثل منتديات أخرى / يدفعون بضاعتهم ولا يتسوقون ..؟!!
من أسف شديد ، وكما قلتُ سابقاً ، هناك حال من الاستلاب الثقافي ، ومن قصور الرؤية عند البعض ، وهذا كله يشكل حاجزا أمام التبادل المعرفي ..
وكم ذكرتُ / وأنت كذلك ، أن المثقف الحقيقي يتعلم كل يوم ، من محيطه ، ومن تجارب الآخرين .. وينسج بعد ذلك من داخله الثوب الذي يهدف منه تقديم المفيد ..
لكن ، لن نياس من العطاء الثقافي ..
هي مجرد خاطرة نأمل قبولها ..







 
موضوع مغلق

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 06:51 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والردود المنشورة في أقلام لا تعبر إلا عن آراء أصحابها فقط