|
|
منتدى الحوار الفكري العام الثقافة ديوان الأقلاميين..فلنتحاور هنا حول المعرفة..ولنفد المنتدى بكل ما هو جديد ومنوع. |
مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان) |
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
14-04-2010, 10:10 AM | رقم المشاركة : 1165 | |||
|
رد: أقلام هذا الصباح (4) .. صباح الخير من أقلام.. إشراف الأستاذة عبير هاشم
فوائد الخس أكدت دراسة إيطالية أن الخس من الخضروات الغنية بالفيتامينات الهامة لجسم الإنسان،فهو مقوي جنسي ورمز للخصوبة والتناسل . ويعتبر الخس من أهم المصادر الغنية بحمض "الفوليك" المفيد للحوامل وأثبتت الدراسات فعاليته في الوقاية من مرض الزهايمر، فضلاً عن احتوائه على الألياف الغذائية المفيدة للأمعاء. وأشار خبراء التغذية إلى أن تناول أوراق الخس الخضراء الداكنة اللون الغنية بمادة "بيتاكاروتين" المقاومة للتأكسد، قبل النوم يعمل كمسكن للألم، وينصحون بعدم تقطيعه إلا قبل تناوله مباشرة لكي يحتفظ بعناصره الغذائية. ويحتوي الخس على فيتامين "أ"، فيتامين "ب1"، فيتامين "سي"، فيتامين "إي"، وبالإضافة إلى ذلك يعتبر الخس من الخضروات الغنية بالماء والعناصر المعدنية وأهمها الكالسيوم والفوسفور والحديد ولهذا يعتبر مفيداً للصغار والكبار، فهو يقيهم من الإصابة بهشاشة العظام ويحافظ على أسنانهم أيضاً. وأوضح الخبراء أن الخس يقي من الإمساك لأنه غني بالألياف الغذائية والماء، ويرطب الجسم ويقي من تشكل الحصى البولية، ويهدئ الأعصاب ويساعد على النوم، كما أنه يمنح البشرة المزيد من النقاء. من كتاب صحتك في غذائك |
|||
14-04-2010, 10:11 AM | رقم المشاركة : 1166 | |||
|
رد: أقلام هذا الصباح (4) .. صباح الخير من أقلام.. إشراف الأستاذة عبير هاشم
صباح الورد للحبيبة أميمة |
|||
14-04-2010, 10:13 AM | رقم المشاركة : 1167 | ||||
|
رد: أقلام هذا الصباح (4) .. صباح الخير من أقلام.. إشراف الأستاذة عبير هاشم
اقتباس:
خضور لا والله لم أسمع به لسوء الحظ ، لا أعرفه ، سأحاول البحث عنه وعن كلماته .. ووالله يا أختي سلمى لا تجدين في هذا المنتدى فردا إلا ويكن لك عظيم المحبة وعميق التقدير وأنا واحدة منهم وما أكثرهم .. |
||||
14-04-2010, 10:14 AM | رقم المشاركة : 1168 | |||
|
رد: أقلام هذا الصباح (4) .. صباح الخير من أقلام.. إشراف الأستاذة عبير هاشم
الخس وما أدراك ما الخس يا راحيل |
|||
14-04-2010, 10:23 AM | رقم المشاركة : 1169 | |||
|
رد: أقلام هذا الصباح (4) .. صباح الخير من أقلام.. إشراف الأستاذة عبير هاشم
من أدبائهم..يوهان جوتة جوته من أسرة بروتستانتية، ووالده كان يعمل مستشارًا للقيصر، حيث كان متعلماً وطموحاً، ودرس اللغة الإنجليزية في وقت مبكر من حياته, ثم التحق بجامعة ليبزيج سنة 1765 لدراسة القانون، ثم واصل دراسته 1770م في مدينة ستراسبورج, ثم استقر في منصب قانوني بالقصر الإمبراطوري بالمدينة. في عام 1781 م درس جوته علم التشريح والعظام, بينما درس الجيولوجيا في عام 1782م, ولكنه ترك دراستها بعد أن عينه الإمبراطور جوزيف الثاني وزيرا ثم رقاه إلى رتبه نبيل، وزار مدينة البندقية 1786م, وتعرف فيها على زوجته كرتسيان فولبيوس الذي أنجب منها ابنه الوحيد. ثم استقر فيلسوفنا في هايدلبرج عام 1775م ليكون مستشارا مفوضا لدى وريث عرش فايمر، الألمانية الشرقية، شارل أوجست, وقد رقاه أوجست إلى وزير مكلف بالشئون الثقافية والمعادن والغابات. و(انقعطت الأنوار) وكانت هذه هي آخر كلمات ينطق بها جوته, وفاضت روحه يوم 22 مارس 1832م. ظهرت موهبة الكتابة لدي شاعر ألمانيا مبكرا، نتيجة حبه الشديد للبحث والإطلاع والمعرفة، حيث كتب وهو طالب جامعي في السابعة عشر من عمره محاولتين كوميديتين هما (نزوة عاشق) و(المتواطئون). أما في مجال الشعر، فقد اتبع اتجاه (العاصفة والتيار) الأدبي، والذي يتميز بأنه يقدم المشاعر والأحاسيس على كل الاعتبارات الأخرى، متمردا بذلك على اتجاه (عصر التنوير) أو (عصر الدليل المادي)، والذي لا يعترف إلا بالعقل، ويحث الإنسان بألا يؤمن بشيء، إلا إذا كان يمكن إقامة الدليل على وجوده، وبعد أن تخطى مرحلة الشباب إلى مرحلة النضج ترك اتجاه (العاصفة والتيار) إلى (الكلاسيكية)، الذي يتميز ببساطة التعبير وعدم تكلفه. درس جوته، أشهر فلاسفة ألمانيا، العديد ثقافات عديدة منها، الإيطالية والفرنسية والإنجليزية واليونانية، كما درس الأدب الشرقي متمثلا في الأدب الصيني والفارسي والعربي أيضاً. لجوته العديد من الإبداعات، منها رائعته (آلام فرتر) ... و التي توقف عندها ديورانت في قصته للحضارة ... جوته تعذب من حبه لفتاه تدعى " شارلوت " أحبها حبا شديدا وأخرج عام 1774 ثمرة حبه لشارلوت وهي رواية " آلام فرتر " ونالت الرواية شهرة واسعة في أنحاء ألمانيا وأوربا وقرأها نابليون سبع مرات ولقد قلد الشباب في ألمانيا سترة فرتر الكحلية وصدريته الصفراء وارتدت الفتيات فستان البطلة شرلوتة الأبيض ذا الرباط الوردي وحتى في الصين صنعوا هناك لفرتر تماثيل من الخزف أما جوته فقد قال بعد الفراغ من هذا العمل الأدبي : ( لقد تألمت كثيرا ولكن الألم كان الشمعة التي أضاءت نفسي وأثارت مواهبي وها أنا أعود كما كنت ، سليما معافى ) ... كانت قصة "آلام الفتى فرتر" (1774) حدثا في تاريخ الأدب وتاريخ ألمانيا. فقد عبرت عن العنصر الرومانسي في الحركة الزوبعية و دعمته، و استقبلها الشباب المتمرد بالمديح والمحاكاة، و بكى بعضهم كفرتر، و انتحر بعضهم باعتبار الانتحار الشيء "العصري" الوحيد الذي يجب عمله.... و تدور القصة حول حب جوته لشارلوت و هي خطيبة صديق كستنر ... وصدم شارلوت وكستنر بإطلاقه اسمها الفعلي شارلوته على بطلة حب واضح أنه يصف غرام جوته بعروس كستنر، وكستنر يقابله في القصة "البرت" الذي صوره المؤلف في إطراء. وحتى اللقاء في المرقص، وزيارة الغد، كانا في القصة كما كانا من قبل في الواقع. "منذ ذلك اليوم تستطيع الشمس والقمر والنجوم أن تسير سيرتها في هدوء، ولكني لا أعي بنهار ولا بليل، وكل العالم من حولي يتلاشى... لم يعد عندي صلوات أتلوها إلا لها" . على أن فرتر ليس جوته بالضبط: فهو أكثر عاطفية، وأميل إلى البكاء والكلام المتدفق والرثاء لنفسه. ولكي يقود المؤلف القصة إلى نهايتها الفاجعة، اقتضاه ذلك أن يغير فرتر من جوته إلى فلهلم يروزاليم. أما اللمسات الأخيرة فهي تحي تاريخ ما حدث: يستعير فرتر، كما استعار يروزاليم، مسدس البرت لينتحر به، وقصة ليسنج "إميليا جالوتي" ملقاة على مكتبة وهو يموت. "ولم يصحبه كاهن" إلى قبره. واحتج كستنر صديق جوته على الولوج في أسراره، ولكن لم يلبث أن هدئ، ولم يذكر أحد أن شارلوت شكت حين قال لها جوته بعد اجتياح روايته لاوربا كلها "إن اسمك تنطقه آلاف الشفاه المعجبة بكل إجلال" . و لم يشارك رجال الدين الألمان في هذا الاستحسان , وأدان واعظ همبورجي القصة لأنها دفاع عن الانتحار ، أما الراعي جوتسي ، عدو ليسنج ، فقد حمل على الكتاب، وأدانه ليسنج لعاطفيته المفرطة وافتقاره إلى القصد الكلاسيكي , وفي عشاء عام لأي القس ي. ك. هازنكمبف جوته في مواجهته على "تلك القطعة الشريرة من الكتابة"، ثم أردف "ليهد الله قلبك الضال" و أفحمه جوته بجوابه الهادئ "اذكرني في صلواتك" و كان الكتيب أثناء ذلك يكتسح أوربا في مترجمات عديدة، منها ثلاثة في فرنسا خلال سنوات ثلاث , و اعترفت الآن فرنسا لأول مرة بأن في ألمانيا أدبا ... |
|||
14-04-2010, 10:31 AM | رقم المشاركة : 1170 | ||||
|
رد: أقلام هذا الصباح (4) .. صباح الخير من أقلام.. إشراف الأستاذة عبير هاشم
اقتباس:
نعم أختي سلمى أحب الخس كثيرا بل أدمنه مع الخيار .. وألتهم الطماطم كما يلتهم أحدهم التفاح أقضمه قضما مع رش القليل من الملح .. عاداتي الغذائية لا تشبه الفتيات ، بالذات فتيات هذا الجيل اللاتي لا يحببن الحليب والبيض ويتقززن مني حين يرونني أقضم الطماطم كالتفاح .. أبحث عن الفائدة الغذائية ولا يهمني باقي الأمور ، الحليب عنصر مهم ورئيسي في وجبة الفطور .. والبيض البلدي أدفئه بماء مغلي وأشربه نيئا ( ألم أخبرك أني لا أشبه الفتيات في عاداتي الغذائية ههه) |
||||
14-04-2010, 10:39 AM | رقم المشاركة : 1171 | |||
|
رد: أقلام هذا الصباح (4) .. صباح الخير من أقلام.. إشراف الأستاذة عبير هاشم
صحتين على قلبك راحيل |
|||
14-04-2010, 10:43 AM | رقم المشاركة : 1172 | |||
|
رد: أقلام هذا الصباح (4) .. صباح الخير من أقلام.. إشراف الأستاذة عبير هاشم
|
|||
14-04-2010, 10:49 AM | رقم المشاركة : 1173 | ||||
|
رد: أقلام هذا الصباح (4) .. صباح الخير من أقلام.. إشراف الأستاذة عبير هاشم
اقتباس:
أحيانا أضع بعض أوراق هنا ،، للأسف الشديد وقتي لا يسمح لي بزيارة المنتديات الأدبية كثيرا بالفعل راحيل حين لا يدهشنا الجمال وتفتح الحياة نتساوى مع الأموات سأعود لهذه الومضات |
||||
14-04-2010, 10:49 AM | رقم المشاركة : 1174 | |||
|
رد: أقلام هذا الصباح (4) .. صباح الخير من أقلام.. إشراف الأستاذة عبير هاشم
معلومات عن لوحة عالمية شـارع باريـسـي ذات يـوم ممطــر .paris Street On A Rainy Day, 1877 للفنّـان الفرنسـي غوستــاف كايـّيــبــوت في هذه اللوحة الجميلة يحاول غوستاف كاييبوت تصوير مزاج الناس في أحد أيّام باريس الممطرة، تماما كما كان يفعل معاصروه من كبار الفنّانين الانطباعيين مثل مونيه ورينوار وديغا وغيرهم. اللوحة تظهر ساحة واسعة للمشاة، وفي مقدّمة المشهد إلى اليمين يظهر رجل وامرأة يرتديان ملابس عصرية وهما يمشيان على الرصيف وقد أمسك كلّ منهما بمظلة تقيه المطر المنهمر. في العام 1851 قرّرت حكومة نابليون الثالث تحويل شوارع باريس القديمة والرثّة إلى منظومة متكاملة من الشوارع والطرقات الواسعة والحديثة. ونتيجةً لاعمال التجديد والترميم تلك، تحوّلت باريس إلى عاصمة عالمية ومركز تجاري حيويّ. واللوحة تصوّر جانبا من جادّة سينت لازار التي نالت القسط الأوفر من عمليات التطوير وإعادة البناء. وقد أنجز مانيه ولوتريك ومونيه بعض اشهر لوحاتهم الفنية في هذا المكان. كاييبوت كان ينتمي إلى عائلة ثريّة كانت تمتلك هي الأخرى عقارات في هذه المنطقة وتعمل في تجارة الأقمشة والأراضي. كان الفنان في الأساس مهندسا معماريا، غير أنه كان يعشق الرسم، وقد وظّف الدروس التي تلقّاها في الهندسة وطوّعها ليطبّقها على لوحاته. البناء العام للوحة يعتمد على منظور رياضي، كما أن طابعها لا يخلو من بعض سمات الفنّ الأكاديمي. ويبدو واضحا أن الفنان تعمّد تشويه حجم المباني وكذلك الأبعاد والمسافات التي تفصل في ما بينها بغية خلق فضاء أكثر رحابة كي يعكس التحديث الذي طرأ على المكان. ُعرضت هذه اللوحة لاوّل مرّة في معرض الرسّامين الانطباعيين عام 1877، ونالت اهتماما وتقديرا كبيرين رغم ما قاله بعض النقاد آنذاك عن غرابة نظامها الهندسي وبعض تفاصيل بنائها العام. كان الرسّامون الانطباعيون، ومنهم كاييبوت، يركّزون في أعمالهم على محاولة الإمساك باللحظة الراهنة في حركة الناس والغيم والمطر وغيرها من عناصر الطبيعة التي كانوا يهتمّون برسمها مثل الأنهار والأشجار والحدائق. ورث كاييبوت عن والده ثروة ضخمة، وقد أنفق جزءا كبيرا منها على دعم أصدقائه من الفنّانين الانطباعيين حيث كان يشتري لوحاتهم بأسعار سخيّة ويتكفّل بالإنفاق على المعارض التي تبرز نتاجاتهم وأعمالهم الفنية. قبيل وفاته عام 1894، أوصى كاييبوت بأن تنتقل مجموعته من الرسوم الانطباعية إلى ملكية الدولة على أن ُتعرض أولا في متحفي اللوكسمبور المخصّص لاعمال الفنّانين الأحياء وفي اللوفر . |
|||
14-04-2010, 10:50 AM | رقم المشاركة : 1175 | |||
|
رد: أقلام هذا الصباح (4) .. صباح الخير من أقلام.. إشراف الأستاذة عبير هاشم
لازلت أتذكر كيف كنت تتخبرين عمداً,تدعين الحرارة المرتفعة,وتومي إلى بكثيرٍمن الخجل حين كان يهم وجهك في التبعثر بين اصابعي,بتصاعد من كفي المرهق, قطيع من نجوم الصغيرة اكانت تُكوِّنك قبل قُبلتين من الزمن لا أكثر.. |
|||
14-04-2010, 10:52 AM | رقم المشاركة : 1176 | |||
|
رد: أقلام هذا الصباح (4) .. صباح الخير من أقلام.. إشراف الأستاذة عبير هاشم
( دنيا ) |
|||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|