الزائر الكريم: يبدو أنك غير مسجل لدينا، لذا ندعوك للانضمام إلى أسرتنا الكبيرة عبر التسجيل باسمك الثنائي الحقيقي حتى نتمكن من تفعيل عضويتك.

منتديات  

نحن مع غزة
روابط مفيدة
استرجاع كلمة المرور | طلب عضوية | التشكيل الإداري | النظام الداخلي 

العودة   منتديات مجلة أقلام > المنتديـات الثقافيـة > المنتدى الإسلامي

المنتدى الإسلامي هنا نناقش قضايا العصر في منظور الشرع ونحاول تكوين مرجع ديني للمهتمين..

 

مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان)
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 26-12-2022, 10:23 AM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
رضا البطاوى
أقلامي
 
إحصائية العضو







رضا البطاوى متصل الآن


افتراضي نقد كتاب الأماكن والبلدان في القرآن

نقد كتاب الأماكن والبلدان في القرآن
الكتاب من إعداد أبو إسلام أحمد بن علي والكتاب عبارة عن جمع لبعض الآيات القرآنية تحت اسم بلد ومنهجه كما قال :
"هذا الكتاب عبارة عن حصر شامل للأماكن التي ذكرت بالقرآن الكريم وفي أي بلد من البلاد تقع تلك الأماكن وذلك على حسب ورودها وتسلسلها بالقرآن الكريم وقد أخذت باللفظ الصريح للمكان أو البلد وليس بأي شيء آخر"
وقد خالف أبو إسلام منهجه فلا ذكر البلد باللفظ الصريح فلا وجود لفلسطين أو تركيا أو الجزيرة العربية التى تسمى السعودية حاليا ولا لليمن ولا للعراق
والكتاب عبارة عن عملية جمع للآيات مع وضع اسم بلد عليها وعمل الكاتب يقتصر على بضع جمل مأخوذة من كتب التفسير والروايات عن أماكن وقوع الأحداث وقد استهله بفلسطين فقال :
"1 - فلسطين
م ... الآية ... المكان
1 ... وإذ قلنا ادخلوا هذه القرية فكلوا منها حيث شئتم رغدا وادخلوا الباب سجدا وقولوا حطة نغفر لكم خطاياكم وسنزيد المحسنين {58} البقرة. ... بيت المقدس ... المسجد الأقصى ... بالقدس"
الآيات ليس فيها ذكر لبيت المقدس ولا المسجد الأقصى
القدس
2 ... سيقول السفهاء من الناس ما ولاهم عن قبلتهم التي كانوا عليها قل لله المشرق والمغرب يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم {142} البقرة
3 ... وكذلك جعلناكم أمة وسطا لتكونوا شهداء على الناس ويكون الرسول عليكم شهيدا وما جعلنا القبلة التي كنت عليها إلا لنعلم من يتبع الرسول ممن ينقلب على عقبيه وإن كانت لكبيرة إلا على الذين هدى الله وما كان الله ليضيع إيمانكم إن الله بالناس لرؤوف رحيم {143} البقرة
4 ... أو كالذي مر على قرية وهي خاوية على عروشها قال أنى يحيي هذه الله بعد موتها فأماته الله مئة عام ثم بعثه قال كم لبثت قال لبثت يوما أو بعض يوم قال بل لبثت مئة عام فانظر إلى طعامك وشرابك لم يتسنه وانظر إلى حمارك ولنجعلك آية للناس وانظر إلى العظام كيف ننشزها ثم نكسوها لحما فلما تبين له قال أعلم أن الله على كل شيء قدير {259} البقرة
5 ... فتقبلها ربها بقبول حسن وأنبتها نباتا حسنا وكفلها زكريا كلما دخل عليها زكريا المحراب وجد عندها رزقا قال يا مريم أنى لك هذا قالت هو من عند الله إن الله يرزق من يشاء بغير حساب {37} آل عمران
6 ... يا قوم ادخلوا الأرض المقدسة التي كتب الله لكم ولا ترتدوا على أدباركم فتنقلبوا خاسرين {21} المائدة
7 ... وإذ قيل لهم اسكنوا هذه القرية وكلوا منها حيث شئتم وقولوا حطة وادخلوا الباب سجدا نغفر لكم خطيئاتكم سنزيد المحسنين {161} الأعراف
8 ... سبحان الذي أسرى بعبده ليلا من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى الذي باركنا حوله لنريه من آياتنا إنه هو السميع البصير {1} الإسراء
9 ... وقضينا إلى بني إسرائيل في الكتاب لتفسدن في الأرض مرتين ولتعلن علوا كبيرا {4} الإسراء
10 ... إن أحسنتم أحسنتم لأنفسكم وإن أسأتم فلها فإذا جاء وعد الآخرة ليسوؤوا وجوهكم وليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة وليتبروا ما علوا تتبيرا {7} الإسراء
11 ... ولسليمان الريح عاصفة تجري بأمره إلى الأرض التي باركنا فيها وكنا بكل شيء عالمين {81} الأنبياء
12 ... وجعلنا ابن مريم وأمه آية وآويناهما إلى ربوة ذات قرار ومعين {50} المؤمنون
13 ... وما كان جواب قومه إلا أن قالوا أخرجوهم من قريتكم إنهم أناس يتطهرون {82} الأعراف ... هي قرى قوم لوط ... سدوم وعمورة ... على البحر الميت
14 ... وجاء أهل المدينة يستبشرون {67} الحجر
15 ... ولوطا آتيناه حكما وعلما ونجيناه من القرية التي كانت تعمل الخبائث إنهم كانوا قوم سوء فاسقين {74} الأنبياء
16 ... ولقد أتوا على القرية التي أمطرت مطر السوء أفلم يكونوا يرونها بل كانوا لا يرجون نشورا {40} الفرقان
17 ... ولما جاءت رسلنا إبراهيم بالبشرى قالوا إنا مهلكو أهل هذه القرية إن أهلها كانوا ظالمين {31} العنكبوت
18 ... إنا منزلون على أهل هذه القرية رجزا من السماء بما كانوا يفسقون {34} العنكبوت
19 ... فما كان جواب قومه إلا أن قالوا أخرجوا آل لوط من قريتكم إنهم أناس يتطهرون {56} النمل
20 ... واسألهم عن القرية التي كانت حاضرة البحر إذ يعدون في السبت إذ تأتيهم حيتانهم يوم سبتهم شرعا ويوم لا يسبتون لا تأتيهم كذلك نبلوهم بما كانوا يفسقون {163} الأعراف ... تسمى قرية أيلة بين مدين والطور على بحرالقلزم ... (البحرالأحمر) ... وتسمى الآن إيلات ... بفلسطين المحتلة
21 ... فلما فصل طالوت بالجنود قال إن الله مبتليكم بنهر فمن شرب منه فليس مني ومن لم يطعمه فإنه مني إلا من اغترف غرفة بيده فشربوا منه إلا قليلا منهم فلما جاوزه هو والذين آمنوا معه قالوا لا طاقة لنا اليوم بجالوت وجنوده قال الذين يظنون أنهم ملاقو الله كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله والله مع الصابرين {249} البقرة ... نهر بين الأردن وفلسطين
22 ... ونجيناه ولوطا إلى الأرض التي باركنا فيها للعالمين {71} الأنبياء ... أرض فلسطين والشام
23 ... في أدنى الأرض وهم من بعد غلبهم سيغلبون {3} الروم ... في منطقة حوض البحر الميت بين فلسطين والأردن"
وكل ما قاله عن نهر أو أرض أو حوض بالأردن أو فلسطين أو الشام هو كلام بلا دليل من النصوص والكثير من النصوص تدل على مكة فيما سبق من آيات وأما المسجد ألأقصى فلا وجود له فى ألأرض وإنما فى السماء السابعة حيث العرش لأن الأرض باعتبارها نصف كرة أو دائرة يوجد لها 360 درجة من مركزها تعتبر أقصى من مركزها وهو مكة وأما البيت المعمور فى السماء السابعة فهو أبعد مكان عن الأرض لكونها أرض+ 7 سموات ومن ثم يكون ذلك هو أقصى مكان فى الكون عند نهاية السماء
ثم تحدث عن مصر فقال :
"2 - مصر
م ... الآية ... المكان
1 ... وإذ قلتم يا موسى لن نصبر على طعام واحد فادع لنا ربك يخرج لنا مما تنبت الأرض من بقلها وقثآئها وفومها وعدسها وبصلها قال أتستبدلون الذي هو أدنى بالذي هو خير اهبطوا مصرا فإن لكم ما سألتم وضربت عليهم الذلة والمسكنة وبآؤوا بغضب من الله ذلك بأنهم كانوا يكفرون بآيات الله ويقتلون النبيين بغير الحق ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون {61} البقرة. ... في تفسير ابن جرير الطبري يذكر أنها ... مصر ... وفي تفاسير أخرى ... (أي مصر من الأمصار)
2 ... فلما دخلوا على يوسف آوى إليه أبويه وقال ادخلوا مصر إن شاء الله آمنين {99} يوسف ... مصر
3 ... وقال الذي اشتراه من مصر لامرأته أكرمي مثواه عسى أن ينفعنا أو نتخذه ولدا وكذلك مكنا ليوسف في الأرض ولنعلمه من تأويل الأحاديث والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون {21} يوسف
4 ... وأوحينا إلى موسى وأخيه أن تبوءا لقومكما بمصر بيوتا واجعلوا بيوتكم قبلة وأقيموا الصلاة وبشر المؤمنين {87} يونس
5 ... ونادى فرعون في قومه قال يا قوم أليس لي ملك مصر وهذه الأنهار تجري من تحتي أفلا تبصرون {51} الزخرف
6 ... وإذ أخذنا ميثاقكم ورفعنا فوقكم الطور خذوا ما آتيناكم بقوة واذكروا ما فيه لعلكم تتقون {63} البقرة ... جبل الطور بسيناء ... ويسمى ... الوادي المقدس طوى
جبل الطور بسيناء ... ويسمى ... الوادي المقدس طوى
7 ... وإذ أخذنا ميثاقكم ورفعنا فوقكم الطور خذوا ما آتيناكم بقوة واسمعوا قالوا سمعنا وعصينا وأشربوا في قلوبهم العجل بكفرهم قل بئسما يأمركم به إيمانكم إن كنتم مؤمنين {93} البقرة
8 ... ورفعنا فوقهم الطور بميثاقهم وقلنا لهم ادخلوا الباب سجدا وقلنا لهم لا تعدوا في السبت وأخذنا منهم ميثاقا غليظا {154} النساء
9 ... ولما جاء موسى لميقاتنا وكلمه ربه قال رب أرني أنظر إليك قال لن تراني ولكن انظر إلى الجبل فإن استقر مكانه فسوف تراني فلما تجلى ربه للجبل جعله دكا وخر موسى صعقا فلما أفاق قال سبحانك تبت إليك وأنا أول المؤمنين {143} الأعراف
10 ... وإذ نتقنا الجبل فوقهم كأنه ظلة وظنوا أنه واقع بهم خذوا ما آتيناكم بقوة واذكروا ما فيه لعلكم تتقون {171} الأعراف
11 ... وناديناه من جانب الطور الأيمن وقربناه نجيا {52} مريم
12 ... إني أنا ربك فاخلع نعليك إنك بالواد المقدس طوى {12} طه
13 ... يا بني إسرائيل قد أنجيناكم من عدوكم وواعدناكم جانب الطور الأيمن ونزلنا عليكم المن والسلوى {80} طه
14 ... وشجرة تخرج من طور سيناء تنبت بالدهن وصبغ للآكلين {20} المؤمنون
15 ... فلما قضى موسى الأجل وسار بأهله آنس من جانب الطور نارا قال لأهله امكثوا إني آنست نارا لعلي آتيكم منها بخبر أو جذوة من النار لعلكم تصطلون {29} القصص
16 ... فلما أتاها نودي من شاطئ الوادي الأيمن في البقعة المباركة من الشجرة أن يا موسى إني أنا الله رب العالمين {30} القصص
17 ... وما كنت بجانب الغربي إذ قضينا إلى موسى الأمر وما كنت من الشاهدين {44} القصص
18 ... وما كنت بجانب الطور إذ نادينا ولكن رحمة من ربك لتنذر قوما ما أتاهم من نذير من قبلك لعلهم يتذكرون {46} القصص
19 ... والطور {1} الطور
20 ... إذ ناداه ربه بالواد المقدس طوى {16} النازعات
21 ... وطور سينين {2} التين
22 ... قال فرعون آمنتم به قبل أن آذن لكم إن هذا لمكر مكرتموه في المدينة لتخرجوا منها أهلها فسوف تعلمون {123} الأعراف ... مدينة الحكم بمصر ... مدينة منف
23 ... وقال نسوة في المدينة امرأة العزيز تراود فتاها عن نفسه قد شغفها حبا إنا لنراها في ضلال مبين {30} يوسف
24 ... ودخل المدينة على حين غفلة من أهلها فوجد فيها رجلين يقتتلان هذا من شيعته وهذا من عدوه فاستغاثه الذي من شيعته على الذي من عدوه فوكزه موسى فقضى عليه قال هذا من عمل الشيطان إنه عدو مضل مبين {15} القصص
25 ... فأصبح في المدينة خائفا يترقب فإذا الذي استنصره بالأمس يستصرخه قال له موسى إنك لغوي مبين {18} القصص
26 ... وجاء رجل من أقصى المدينة يسعى قال يا موسى إن الملأ يأتمرون بك ليقتلوك فاخرج إني لك من الناصحين {20} القصص
27 ... وقال الملأ من قوم فرعون أتذر موسى وقومه ليفسدوا في الأرض ويذرك وآلهتك قال سنقتل أبناءهم ونستحيي نساءهم وإنا فوقهم قاهرون {127} الأعراف ... أي ... أرض مصر
أي ... أرض مصر
28 ... فما آمن لموسى إلا ذرية من قومه على خوف من فرعون وملئهم أن يفتنهم وإن فرعون لعال في الأرض وإنه لمن المسرفين {83} يونس
29 ... فلما استيأسوا منه خلصوا نجيا قال كبيرهم ألم تعلموا أن أباكم قد أخذ عليكم موثقا من الله ومن قبل ما فرطتم في يوسف فلن أبرح الأرض حتى يأذن لي أبي أو يحكم الله لي وهو خير الحاكمين {80} يوسف
30 ... قال اجعلني على خزآئن الأرض إني حفيظ عليم {55} يوسف
31 ... وكذلك مكنا ليوسف في الأرض يتبوأ منها حيث يشاء نصيب برحمتنا من نشاء ولا نضيع أجر المحسنين {56} يوسف
32 ... واستكبر هو وجنوده في الأرض بغير الحق وظنوا أنهم إلينا لا يرجعون {39} القصص
33 ... إن فرعون علا في الأرض وجعل أهلها شيعا يستضعف طائفة منهم يذبح أبناءهم ويستحيي نساءهم إنه كان من المفسدين {4} القصص
34 ... ونريد أن نمن على الذين استضعفوا في الأرض ونجعلهم أئمة ونجعلهم الوارثين {5} القصص
35 ... ونمكن لهم في الأرض ونري فرعون وهامان وجنودهما منهم ما كانوا يحذرون {6} القصص
36 ... قال أجئتنا لتخرجنا من أرضنا بسحرك يا موسى {57} طه
37 ... وجاوزنا ببني إسرائيل البحر فأتوا على قوم يعكفون على أصنام لهم قالوا يا موسى اجعل لنا إلها كما لهم آلهة قال إنكم قوم تجهلون {138} الأعراف ... البحر الأحمر ... أو بحر القلزم
38 ... وجاوزنا ببني إسرائيل البحر فأتبعهم فرعون وجنوده بغيا وعدوا حتى إذا أدركه الغرق قال آمنت أنه لا إله إلا الذي آمنت به بنو إسرائيل وأنا من المسلمين {90} يونس
39 ... فأوحينا إلى موسى أن اضرب بعصاك البحر فانفلق فكان كل فرق كالطود العظيم {63} الشعراء
40 ... ولقد أوحينا إلى موسى أن أسر بعبادي فاضرب لهم طريقا في البحر يبسا لا تخاف دركا ولا تخشى {77} طه
41 ... فأخذناه وجنوده فنبذناهم في اليم فانظر كيف كان عاقبة الظالمين {40} القصص
42 ... أن اقذفيه في التابوت فاقذفيه في اليم فليلقه اليم بالساحل يأخذه عدو لي وعدو له وألقيت عليك محبة مني ولتصنع على عيني {39} طه ... نهر النيل
43 ... وأوحينا إلى أم موسى أن أرضعيه فإذا خفت عليه فألقيه في اليم ولا تخافي ولا تحزني إنا رادوه إليك وجاعلوه من المرسلين {7} القصص
44 ... واسأل القرية التي كنا فيها والعير التي أقبلنا فيها وإنا لصادقون {82} يوسف ... أي مصر"
والكثير ممن الآيات المرتبطة بالواد المقدس طوى وجبل الطور لا علاقة لها بمصر القرآنية ولا الحالية فالجبل والواد فى مكة ولا وجود لما يسمى نهر النيل فى القرآن فالحديث عن اليم بلا اسم
ثم تحدث عن العراق ولا وجود لها فى كتاب الله كاسم وإنما هو كلام أخذ من التفاسير والروايات فقال :
3 - العراق
م ... الآية ... المكان
1 ... واتبعوا ما تتلوا الشياطين على ملك سليمان وما كفر سليمان ولكن الشياطين كفروا يعلمون الناس السحر وما أنزل على الملكين ببابل هاروت وماروت وما يعلمان من أحد حتى يقولا إنما نحن فتنة فلا تكفر فيتعلمون منهما ما يفرقون به بين المرء وزوجه وما هم بضآرين به من أحد إلا بإذن الله ويتعلمون ما يضرهم ولا ينفعهم ولقد علموا لمن اشتراه ما له في الآخرة من خلاق ولبئس ما شروا به أنفسهم لو كانوا يعلمون {102} البقرة ... بابل
2 ... فلولا كانت قرية آمنت فنفعها إيمانها إلا قوم يونس لما آمنوا كشفنا عنهم عذاب الخزي في الحياة الدنيا ومتعناهم إلى حين {98} يونس ... قرية نينوى ... بالموصل
3 ... وقيل يا أرض ابلعي ماءك ويا سماء أقلعي وغيض الماء وقضي الأمر واستوت على الجودي وقيل بعدا للقوم الظالمين {44} هود ... الجودي جبل بالجزيرة قرب الموصل أو بتركيا"
وهذا الكلام بلا دليل ثم قال عن الجزيرة العربية التى ليست جزيرة فقال :
4 - الجزيرة العربية (المملكة العربية السعودية)
م ... الآية ... المكان
1 ... وإذ جعلنا البيت مثابة للناس وأمنا واتخذوا من مقام إبراهيم مصلى وعهدنا إلى إبراهيم وإسماعيل أن طهرا بيتي للطائفين والعاكفين والركع السجود {125} البقرة ... البيت ... بكة ... البيت المحرم
2 ... وإذ يرفع إبراهيم القواعد من البيت وإسماعيل ربنا تقبل منا إنك أنت السميع العليم {127} البقرة
3 ... إن الصفا والمروة من شعآئر الله فمن حج البيت أو اعتمر فلا جناح عليه أن يطوف بهما ومن تطوع خيرا فإن الله شاكر عليم {158} البقرة.
4 ... إن أول بيت وضع للناس للذي ببكة مباركا وهدى للعالمين {96} آل عمران
5 ... فيه آيات بينات مقام إبراهيم ومن دخله كان آمنا ولله على الناس حج البيت من استطاع إليه سبيلا ومن كفر فإن الله غني عن العالمين {97} آل عمران
6 ... وما كان صلاتهم عند البيت إلا مكاء وتصدية فذوقوا العذاب بما كنتم تكفرون {35} الأنفال






 
رد مع اقتباس
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 10:46 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والردود المنشورة في أقلام لا تعبر إلا عن آراء أصحابها فقط