اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلمى رشيد
ثلاثة وجوه للحياة لمن يرقبها بعين شفيفة تعي متناقضاتها ومرادافاتها
أحيانا تختلط الأمور وأحيانا تصبح واضحة وشاففة وكأنما نلمسها من خلف زجاج مغسول بعناية
يوم أمس كنت أكتب وحدث أن أحسست أن هناك صورة مرادفة لي تسبقني بثواني أرى فيها ما أفعله قبل أن أفعله ،، قد تكون هذه حالة معروفة يعيشها البعض للحظات خاطفة لكنها نادرة..
وهكذا هنا
تختلط وتتشابك الصور ،، أين ترى أنت أخي عبد السلام وفي أي جزئية تكورت ذاتك الحقيقية محاولة إظهار نفسها دون غيرها ؟؟
قراءة لموضوعك أخي العزيز
أسعدت صباحا
|
اسعدتِ مساء أختي الكريمة سلمى رشيد
لم يسعفني الوقت في الرد على قراءتك الجميلة لكتابتي هنا حتى هذه الساعة..
أختي الكريمة..أنا لا أجد ذاتي بعيداً عن إحداها..في أي شيء..غير أن جميعها قد اّلت بالأمر إلى وضعي في الصورة الأخيرة التي بدت واضحة قدر المستطاع..شكراً لك على هذه القراءة الجميلة لكلماتي..وقد اسعدتني حقيقة..
صباح ومساء الخير للعابرين من هنا..والمستوطنين إلى حد ما كبير.والماكثين كنسمات الصيف في حزيران ..ثم لا يرحلون حتى يخلفوا وراءهم بعض الربيع على أرض كانت لتقفر دونهم..
صباح / مساء المحبة للجميع.
01-03-2010, 04:28 PM
رد: حديث الصباح
العرض العادي
