|
|
منتدى الحوارات مع المبدعين الأقلاميين كل شهر نحاور قلما مبدعا بيننا شاعرا أوكاتبا أوفنانا أومفكرا، ونسبر أغوار شخصيته الخلاقة..في لقاء يتسم بالحميمية والجدية.. |
مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان) |
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
11-11-2006, 04:56 AM | رقم المشاركة : 37 | ||||
|
مشاركة: الأديب والباحث عبد النور إدريس في حوار مفتوح مع الأقلاميين
اقتباس:
سعيد بوجودك بقربي هنا وهذا يضيف حميمية من نوع خاص بوجودك ووجود العديد من الأصدقاء والصديقات هنا. لا أضع تخطيطا للقصة بمعنى رسم حدود للعقدة والحل وغير ذلك ، بل أترك القصة ( وقد تكون إلتماعة سردية فقط) مرتسمة في ذهني تختمر خيوطها السردية وقد تعيش معي أياما لتحترق بناري الداخلية وعندما تجد متنفسا للخروج يبدأ البياض في استقبال السواد السردي حيث يتعايش الواقعي والمتخيل في معادلة متساوية أحيانا. الكتابة لدي طقس يومي أصبحت مدمنا عليه فحتى وأنا أتصفح كتابا ما ألجأ إلى بياضات جانبية لأكتب النص المحايث الذي ما يزال يعيش معي وفي بعض الأحيان أستيقظ ليلا وبدون إضاءة الغرفة ابيض سواد الليل وأشرع في كتابة ما أعتقده حلما يقترب من حقيقة انشغالي بموضوع الكتابة. في الحقيقة ومن خلال سؤالك الاخير يظهر أن مفهوم الكتابة الآن يعيش تفجيرا في المعنى ، فالقلم والورقة أخذا تقديسهما من قدسية المكتوب الورقي عموما فأن تكتب هو أن تكتب لنفسك باعتبار توحد الذات مع عالمها الخاص ولهذا فالكتابة الورقية مكان تحتله الآلهة بامتياز وينحني فيها المدنس للقدسي. أما الكتابة الرقمية ( الماوس والشاشة) فترفع الكلفة بين المدنس والقدسي فأن تكتب رقميا هو وضع الآخر (المتلقي) أمامك لتخاطبه وتحاوره وتعريه أحيانا وبالتالي لا وجود لقارئ نموذجي الذي تفترضه الكتابة الكلاسيكية مدركا لنفس عوالم المبدع من حيث أن الابداع ذاته كانت تستحكمه نظرية الانعكاس. أما مع الرقمية فالقارئ المفترض يعيش عالما متماثلا مع عالم المبدع ويفترض فيه تصديق القصة كيفما كانت بالرغم من عدم الثقة في القاص. اخي وصديقي سمير ،دمت متألقا دائما |
||||
11-11-2006, 05:39 AM | رقم المشاركة : 38 | ||||
|
مشاركة: الأديب والباحث عبد النور إدريس في حوار مفتوح مع الأقلاميين
اقتباس:
أثمن لك اخي عبد النور هذا الرد المقنع وأتمنى لك مسيرة موفقة محبتي |
||||
12-11-2006, 03:55 PM | رقم المشاركة : 39 | ||||
|
مشاركة: الأديب والباحث عبد النور إدريس في حوار مفتوح مع الأقلاميين
اقتباس:
الشاعرة فوزية الخلوفي شكرا أيتها العزيزة لآنك هنا بالفعل أثمن ما جاء في تدخلك بأننا في المغرب نعرف نخبوية متغطرسة في المجال الثقافي فباسم الهاجس السياسي والانتخابي والقبلي الضيق وبسلطة المال أيضا بدأت حياتنا الثقافية تأخذ مسارا جاء بالغث والسمين . فهناك أسماء عانت الأمرين في الوصول إلى النشر في جريدة حزبية ( مع ملاحظة أساسية أن أغلب الصحف المغربية والملاحق "الثقافية" تعتبر ألسنة ناطقة باسم الأحزاب) ، وهناك بالطبع من ساعده الانتماء الحزبي إلى الوصول بسرعة إلى الوصول إلى تلك الصفحات ...لكن كوني متأكدة أنه لا يصح إلا الصحيح في هذه البلاد ، وها أن الأنترنت قد فك العزلة عن المواهب الحرة والشريفة وظهر جليا أن الكثير من الأسماء التي تأتي للحياة الثقافية عبر القناة الحزبية لا تستطيع المواكبة... يبقى على الجيل الجديد من الكتاب أن يتكاثف لخلق هيئات مستقلة للعناية بالكاتب المغربي وبأفكار جديدة وعقليات متفتحة وبذلك سيجد الموهوبون مساحة ضوء على الخريطة في مجال ثقافي ليس حكرا على أحد ولا يحتاج لوصاية السياسي / الانتخابي على الثقافي. مع تحياتي |
||||
12-11-2006, 05:16 PM | رقم المشاركة : 40 | ||||
|
مشاركة: الأديب والباحث عبد النور إدريس في حوار مفتوح مع الأقلاميين
اقتباس:
سعيد بتواجدك هنا وسعيد أكثر باهتمامك بعلم النفس لكن لا أعرف كيف أغرف لك من بحر متلاطم الأمواج دون تحديد الشواطئ التي رسا فيها قارب علم النفس ، إلا أنه تحضرني بعض الأساسيات التي يُستحب الاطلاع عليها في هذا الباب وخاصة الاتجاهات السيكولوجية المتعددة التي درست سلوك الانسان وفسرت تحركاته انطلاقا من إطارات مرجعية معينة. لقد عرف علم النفس اتجاهات سيكولوجية متعددة لا نتستطيع التعرض لها بالتفصيل في هذه العجالة ومنها : مدرسة التحليل النفسي التي ظهرت مع فرويد مع بداية القرن العشرين وتعنى بسيكولوجية الأعماق ثم هناك المدرسة السلوكية والتي يتزعمها عالم النفس الأمريكي واطسن وماكس مايير وفايس والتي رفضت الاعتقاد بدراسة الشعور الداخلي للانسان باعتباره تأملي ذاتي لايمكن البرهنة عليه بطريقة علمية، وقد عاب السيكلوجيون على هذه المدرسة تفسيرها للسلوك تفسيرا فيسيولوجيا صرفا والعمل على تجزيء السلوك الانساني مع طغيان الصبغة الآلية : مثير واستجابة . ثم جاء الاتجاه الشكلي بألمانيا على يد فرايتمر وكوفكا وكوهلر وقد اعتبرت هذه المدرسة الأسس النظرية للجشطلت والتي تتمركز حول فهم الظواهر النفسية كوحدات كلية من ثم اصبحت الظاهرة النفسية كل متماسك في إطار علاقة الكل بالأجزاء. وقد عيب على هذه المدرسة تفسيرها للظاهرة تفسيرا كليا ، مع مغالاتها في إعطاء الأهمية في مجال التنظيم الادراكي لعوامل موضوعية وإغفالهم التطرق للعوامل الذاتية في المشاهدة واعتبار الانسان متفرجا من الخارج لا تربطه بالداخل أية علاقة موضوعية. وقد ظهر على أعقاب مدرسة الجشطالت وفي منتصف القرن العشرين مدرسة الاتجاه المعرفي والذي ظهر كرد فعل للمثير والاستجابة وأعاد الاعتبار للحياة العقلية الباطنية ، واعتبرت أن الانسان ليس مستقبلا سلبيا بل يستخدم فكره وعقله في التفاعل مع هذه المعلومات وإعادة صياغتها من جديد، وقد ظهر مع هذا الاتجاه ما يعرف بالعلاج المعرفي COGNITIVE THERAPY الذي اعتبر أن المرض النفسي ناتج عن فهم خاطئ يحمله الفرد عن ذاته وعلاقاته بالبيئة الاجتماعية ،وقد استفدت كثيرا من هذا الاتجاه وخاصة فيما يتعلق بالمرأة التي تعرضت منذ نعومة أظفارها إلى عملية غسل دماغ من طرف المجتمع غايتها إقناع المرأة بضعف عقلها إذا قيس بعقل الرجل وتوجيهها إثر ذلك على انها في الحقيقة مخلوق عاطفي بالدرجة الأولى . وفي الربع الأخير من القرن العشرين ظهر ما يسمى بالاتجاه البيوعصبي مستندا على الدراسات السيكولوجية في مجال كيمياء الدماغ والأعصاب وعلى التقدم الحاصل في ميادين علمية كالبيولوجيا والفسيولوجيا واستخدام التقنيات العلمية في مجال فحص الدماغ ( منها :الفحص الاشعاعي المحوري بواسطة الحاسوب - التصوير المغناطيسي الرنيني - فحص إشعاعي بالجزيئات الالكترونية الموجبة..)،الشيء الذي جعل أصحاب هذا الاتجاه يركزون على ربط العوامل البيولوجية والعصبية بالسلوك البشري . مع تحياتي العميقة وأرجو أن أكون قد لمست جانبا ما من سؤالك القيم. |
||||
12-11-2006, 07:45 PM | رقم المشاركة : 41 | |||
|
مشاركة: الأديب والباحث عبد النور إدريس في حوار مفتوح مع الأقلاميين
|
|||
13-11-2006, 08:23 PM | رقم المشاركة : 42 | |||
|
مشاركة: الأديب والباحث عبد النور إدريس في حوار مفتوح مع الأقلاميين
اهلا بالكاتب المبدع الاستاذ عبد النور ادريس |
|||
14-11-2006, 02:29 PM | رقم المشاركة : 43 | ||||
|
مشاركة: الأديب والباحث عبد النور إدريس في حوار مفتوح مع الأقلاميين
اقتباس:
أشكرك صديقي على هذا الحضور الجميل 1 - كيف جئت الى الشعر؟ او كيف جاءك الشعر؟ الشعر خطوة نحو المقد س تجعله يحلم في النظام اللغوي ولكنه ليس سلطانا أو نظاما أو ايديولوجيا، فالشعر وحده الذي لاتعكسه كل المرايا ويعيش وهم امتلاك كل الصور. لهذا فالشعر لا يجيء بل اللغة هي التي تذهب إليه وأعتقد أن حاجة الشعر إلى اللغة والصور اللفظية قوية من أجل أن يسيطرعليها الشاعر ويمتلك أسرارها لا أن تسيطر هي عليه، ومن ثم يمكن القول أن الشعر نار ولهب مشتعله داخل الشاعر، غير ان هناك من تكون ذاته هي النار ، ومن يكون اللهب هو أصل قصائده. 2 - بين الكتابة الشعرية والكتابة القصصية تداخلات وتقاطعات..كيف تدبرها وانت تكتبهما؟ الانتقال بين الأجناس الأدبية ليس سهلا من حيث أن كل جنس (الشعر والقصة) يستقل بنظامه الخاص ، هذا التقسيم لا نجده في الملاحم العربية الكلاسيكية وهي كانت رصيدي الأول التي أثت ذاكرتي . بالنسبة لي فالفكرة هي التي تأتي محمّلة بشكلها وأسلوبها فتكون القصيدة أو القصة- بالرغم من أنني أحاول أن أنتزع تلك المعاني وأدفع بها نحو الطريق المجرد - طائعا وبعدها أنتشل نفسي ،غير أن سلطان الشعري يمدني بالكثير من المفاتيح لرصد العالم المفتوح على الحلم ، فأحلامنا هي الباقية لأنها تعري ما تخبئه حكايانا و توحي لنا بسديمية النهاية. 3 - بين الشعر والفلسفةأية علاقة في نظرك وانت الحائز على اجازة فلسفية؟ وكيف تسترفد الفلسفة في بنائك الرمزي؟ لم يُنه الشعر أبدا علاقته بالفلسفة ، فالفلسفة ماتني تعلن أن الانسان هو سيد المعنى وموقف الشاعر ليس أبدا موقفا جماليا أو لغويا فقط بل هو موقف فلسفي كذلك من العالم ، وقد يشترك كل من الشعر والفلسفة في النزعة التأملية المنبثقة عن الخيال والعقل غير أن الفلسفة في مسيرتها التاريخية عملت على تقويض هذا الانسجام وتعالت على الشعري في حين نجد أن افلاطون هو الذي آخى بين الشعر والفلسفة ودفع بالشعراء إلى وجود منفذ إلى الميتافيزيقا. 4 - ما ذا أفادك علم الاجتماع في كتاباتك الادبية؟ لم يكن الأديب في يوم من الأيام مبتعدا ولا مبعدا عن المجتمع ولا قطع كامل صلاته بالذات الاجتماعية. وقد استفدت كثيرا من الفلسفة بكل ضروبها في تحديد المعالم التي أرتادها على المستوى الأدبي لكن الشيء الأكيد هو أن علم الاجتماع قادني إلى معرفة "الانسان " بشكل موضوعي وفي صوره الواقعية الملموسة ورصد كل أشكال علاقته بذاته وبالآخرين، لكن أحيانا هناك تبادلا للأدوار عندي ما بين البحث العلمي والأدب حيث يكشف لي السرد حقائق اجتماعية بكر ما تزال مستعصية على المعادلة المجردة. 5 - الكتابة النسائية صيغة اختلف حولها الكتاب بين مؤيد وعارض..كيف تراها أنت؟ وهل هناك خصوصية ما في الكتابة بالمؤنث؟ إن الكتابة الأدبية النسائية هي قبل كل شيء كتابة نسوية أعلنت انزياح الذات الأنثوية عن الأيديولوجية الذكورية لتفعيل التوازن بين الجنسين ، والمصطلح لا يستدعي أحكام مسبقة تمايز بين إبداع المرأة وإبداع الرجل، فمسألة الإبداع لاتخضع للتصنيف الجنسي، فكتابة الرجل هنا لا يمكن أن نضعها مقياسا للكتابة المحتذاة وإلا أصبحنا نقيس كتابة المرأة كهامش بالنسبة لمركزية الرجل، بالرغم من أن وضع الفواصل ما بين المذكر والمؤنث يصعب الآن التنصل من حمولته المعجمية التي انتقلت من مستويات التأثير المفاهيمي إلى كل أشكال التأثير في المنظومة الاجتماعية والنفسية لكل من الجنسين . 6 - راكمت تجربة اصدار مجلة لسنوات...هلا حدثتني عن اكراهاتها؟ وما هي شروط اصدار مجلة سيارة ومتميزة؟ إصدار مجلة أو جريدة بالمغرب مغامرة كبرى خاصة إذا كان التمويل الذاتي هو السبيل إلى الاصدار ، فهناك ما لا يحصى من الاكراهات فحتى إذا تغلبت على الصعوبات المادية فستجد عقبة التوزيع أمامك ناهيك عن ظاهرة العزوف عن القراءة التي أصبحت تنخر المجتمعات الحديثة حيث تأكدت مع التقنيات المتطورة والحديثة ولادة مجتمع الصورة وحضارة الرقمية. 7 - أعلم أنك تشتغل على الترجمة، ما الذي يستهويك فيها؟ وهل مقولة "الترجمة خيانة" صحيحة الى ابعد الحدود؟ الترجمة مكون أساسي في تلاقح الحضارات ،وقد أدخلني نيتشه إلى هذه المغامرة اللذيذة فقد بدأت بترجمة عمل متميز لفريدريك نيتشه "افول الأصنام" وقد تطلب مني وكاحتياط لعدم السقوط في مقولة " الترجمة خيانة" إلى قراءة كتب نيتشه كلها وباللغتين العربية والفرنسية وبعض البحوث الجادة التي تعاطت لفلسفة نيتشه بالتحليل والنقد لمعرفة كيف يفكر من سأترجم له، وأظن أنه على المترجم أن يترصد الخصائص التعبيرية للكاتب المترجم عنه ليدرك تفاصيل المعنى التي يذهب إليها الكاتب خاصة إذا كان النسق الثقافي يختلف من الكاتب إلى المترجم. 8 - بين الشعر والقصة والبحث في علم الاجتماع والترجمة و....أين تجد ذاتك صراحة؟ أجد نفسي في الشعرفهو يلخص ما أقوله وما لا أقوله إلا أنني في كل أعمالي لا أعبر إلا عن شيء واحد وبصور مختلفة وغير متكررة. 9 - كيف توائم بين هذه الحقول جميعها.. أترك للنقاد الحكم على انسجامية عملي في كل هذه الحقول الأدبية والمعرفية. تحياتي العميقة آخر تعديل عبد النور إدريس يوم 14-11-2006 في 05:09 PM.
|
||||
15-11-2006, 11:44 AM | رقم المشاركة : 44 | |||
|
مشاركة: الأديب والباحث عبد النور إدريس في حوار مفتوح مع الأقلاميين
الأحبة الكرام، |
|||
15-11-2006, 01:25 PM | رقم المشاركة : 45 | ||||
|
مشاركة: الأديب والباحث عبد النور إدريس في حوار مفتوح مع الأقلاميين
اقتباس:
التوفيق في مسيرته الإبداعية وشكرا لك أخي سامر على هذه البادرة الطيبة |
||||
17-11-2006, 01:53 AM | رقم المشاركة : 46 | |||||
|
مشاركة: الأديب والباحث عبد النور إدريس في حوار مفتوح مع الأقلاميين
المبدع عبد النور ادريس
|
|||||
17-11-2006, 05:18 AM | رقم المشاركة : 47 | |||
|
مشاركة: الأديب والباحث عبد النور إدريس في حوار مفتوح مع الأقلاميين
الشاعرة الرائعة إباء اسماعيل |
|||
17-11-2006, 05:34 AM | رقم المشاركة : 48 | ||||
|
مشاركة: الأديب والباحث عبد النور إدريس في حوار مفتوح مع الأقلاميين
اقتباس:
الفاضل صهيب عامر متفق معك أخي في تحليلك وأعتقد أن افلاطون لما كتب مدينته الفاضلة لم يغب على السلطة الزمنية آنداك أنه كان ينتقدها ويؤسس في تصوره الحالم لما ينبغي أن يكون عليه مجتمعه. تحياتي الأخوية |
||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
الرواية - الأقصوصة : لا أدري....(عمل قصصي مشترك) لـِ عبد النور إدريس ووفاء الحمري | عبد النور إدريس | منتدى القصة القصيرة | 1 | 12-04-2007 04:06 PM |
الشاعر السوري جمال علوش في حوار مفتوح مع الأقلاميين | د.سامر سكيك | منتدى الحوارات مع المبدعين الأقلاميين | 114 | 03-11-2006 11:34 PM |
القاص والروائي المصري سمير الفيل في حوار مفتوح مع الأقلاميين | د.سامر سكيك | منتدى الحوارات مع المبدعين الأقلاميين | 51 | 05-07-2006 11:30 AM |
الشاعر والقاص الفلسطيني خالد الجبور في حوار مفتوح مع الأقلاميين | د.سامر سكيك | منتدى الحوارات مع المبدعين الأقلاميين | 54 | 14-06-2006 08:52 AM |
الناقد والشاعر الفلسطيني د. فاروق مواسي في حوار مفتوح مع الأقلاميين | د.سامر سكيك | منتدى الحوارات مع المبدعين الأقلاميين | 66 | 14-05-2006 08:42 AM |