|
|
منتــدى الشــعر الفصيح الموزون هنا تلتقي الشاعرية والذائقة الشعرية في بوتقة حميمية زاخرة بالخيالات الخصبة والفضاءات الحالمة والإيقاعات الخليلية. |
مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان) |
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
29-11-2013, 07:54 AM | رقم المشاركة : 13 | |||||
|
رد: أغاريدٌ في عرصات الحب
|
|||||
12-12-2013, 12:01 PM | رقم المشاركة : 14 | |||||
|
رد: أغاريدٌ في عرصات الحب
.....
|
|||||
30-01-2014, 01:40 AM | رقم المشاركة : 15 | |||||
|
رد: أغاريدٌ في عرصات الحب
|
|||||
30-01-2014, 01:44 AM | رقم المشاركة : 16 | |||||
|
رد: أغاريدٌ في عرصات الحب
ورقة سقطت عمداً ....
|
|||||
07-03-2014, 09:53 AM | رقم المشاركة : 17 | |||||
|
رد: أغاريدٌ في عرصات الحب
إلى كل عاااااشقٍ يتفاااانى أمام أحلاااااامه
آخر تعديل فاكية صباحي يوم 24-07-2014 في 01:23 AM.
|
|||||
07-03-2014, 10:00 AM | رقم المشاركة : 18 | |||||
|
رد: أغاريدٌ في عرصات الحب
أنا لم أرَ وجه التي أهواااها
آخر تعديل فاكية صباحي يوم 24-07-2014 في 01:24 AM.
|
|||||
07-03-2014, 10:02 AM | رقم المشاركة : 19 | |||||
|
رد: أغاريدٌ في عرصات الحب
أنااا ياأنااا متعطِّشٌ لهوااااكِ
|
|||||
08-03-2014, 02:24 AM | رقم المشاركة : 20 | |||||
|
رد: أغاريدٌ في عرصات الحب
|
|||||
17-07-2014, 06:53 AM | رقم المشاركة : 21 | |||||
|
رد: أغاريدٌ في عرصات الحب
وربِّ العرشِ ماغابت دقيقة تسافرُ في الخيالِ وفي الحقيقة أأتركُ ذكرها والقـلبُ يهوى ويشعرُ في الغيابِ بكلِّ ضيقة أأنسى من تصبُّ الحبَّ نهراً بأوردتي وتنثرُهُ حديقة
|
|||||
17-07-2014, 06:54 AM | رقم المشاركة : 22 | |||||
|
رد: أغاريدٌ في عرصات الحب
برقيَّة عاجلة إلى فلسطين الباسلة لاتخضعي للخائنينَ وسطِّري بدم الشَّهيدِ حكــايةً تتبسَّمُ فالغاصبونَ وإن تكاثرَ جمـعُهم شتَّى وشيطانُ الهوى يتحكَّمُ مازلتِ رغم الجرحِ قلبـاً خاشعاً لإلــــهـهِ وبحبـلـهِ يسـتعــصــمُ اللهم سدد رميهم ووحد صفهم واهزم عدوهم آمـــــــين آميـــــــن آميـــــن
|
|||||
17-07-2014, 06:56 AM | رقم المشاركة : 23 | |||||
|
رد: أغاريدٌ في عرصات الحب
ومضى مضى وأبى اللقاءَ ولم يعي عشقاً يسيلُ كجدولٍ في أضلعي يرضى سـوايَ وإن أتيتُ فـلا يرى إلاَّ ســوايَ ولا يـرقُّ لــمـدمـــعــي عجـباً له كيف استـطـاع تـمـلُّــكِــي بجمالهِ المـدسوس خلـف الـبـرقـعِ إنِّي أخـافُ الـمـوتَ حين يـصـدُّني وعلى اللقاءِ أخـافُ مـوتَ تـورُّعـي
|
|||||
17-07-2014, 07:23 AM | رقم المشاركة : 24 | |||
|
رد: أغاريدٌ في عرصات الحب
وحضنتُهُ كالأمِّ تحضنُ طفلها |
|||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|