الزائر الكريم: يبدو أنك غير مسجل لدينا، لذا ندعوك للانضمام إلى أسرتنا الكبيرة عبر التسجيل باسمك الثنائي الحقيقي حتى نتمكن من تفعيل عضويتك.

منتديات  

نحن مع غزة
روابط مفيدة
استرجاع كلمة المرور | طلب عضوية | التشكيل الإداري | النظام الداخلي 

العودة   منتديات مجلة أقلام > المنتديـات الثقافيـة > منتدى الأسرة والمرأة والطفل

منتدى الأسرة والمرأة والطفل نعنى بكافة شؤون الأسرة ومشاكل الأطفال ونحاول مساعدة المرأة في إدارة أمور حياتها والنظر في همومها اليومية، وطرق تربية الأبناء.

إضافة رد

مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان)
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 23-10-2009, 10:34 AM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
سلمى رشيد
نائب المدير العام
 
الصورة الرمزية سلمى رشيد
 

 

 
إحصائية العضو







سلمى رشيد غير متصل


افتراضي شقائق الرجال ،، العالمة السعوديةالدكتورة حياة سندي

الأسيرة المحررة ليلى البخاري: رحلتي خلف القضبان



ليلى البخاري و6 سنوات خلف قضبان الاحتلال
نابلس- في بيت دمشقي تفوح من جدرانه رائحة التاريخ والحرية، تتطاير الابتسامات لتحلق في أجواء عائلة الأسيرة المحررة ليلى البخاري من مدينة نابلس بالضفة الغربية، لترسم معها لوحات من الأمل للمستقبل بعد أن قضت ما يزيد على 6 سنوات من الحرمان خلف قضبان الاحتلال.
بهدوء قادتنا خطواتنا تجاه المنزل، بينما رايات الحرية وأعلام الدولة المنشودة ترفرف في كل زاوية منه، وبابتسامة مليئة بالترحاب دخلنا ذلك البيت النابلسي القديم بتفاصيله، الذي عج بشهادات وعبارات التقدير لواحدة من بين عشرات الفتيات اللاتي رسمن معاني "البطولة والتحرر".
بينما ليلى تجلس في أحد أركانه لتبحر في عالم الخيال، لا تعلم أهي في حقيقة أم في حلم.. تتطاير الكلمات منها بالعربية تارة، ومصطلحات أخرى بالعبرية اعتادت عليها خلف الجدران المظلمة لذلك السجن تارة أخرى.. لا تكاد تتذكر بعض تلك الملامح من طفولتها البريئة؛ فقد أنستها لحظات الألم معالم صورة الطفولة، وأصبح ما يشغلها هو كيف لها أن تفتح صفحة جديدة للمستقبل.
طفولة مندثرة
أخذنا بداية الحديث للماضي وما تذكره من أيام طفولتها، فتقول ليلى: "لم يُبق الألم والحرمان معاني للطفولة وماضيها.. كيف لي أن أتذكر لحظات من البراءة وقد تفتحت عيناي على معاني الاحتلال وممارساته ؟!".
ففي عام 1976 كان ميلاد ليلى لأم تعود أصولها لقطاع غزة، وأب من الضفة، حاولا أن يجمعا وحدة الوطن في عائلة واحدة تتكون من 7 أولاد و3 فتيات.. إلا أن الاحتلال وممارساته على الأرض لم تجعل هذه الوحدة تدوم طويلا؛ فسرعان ما أصبح التنقل ما بين الضفة وغزة من المهام الصعبة، كما تقول ليلى.
التحقت ليلى بالمدرسة لتجتاز المرحلتين الأساسية والإعدادية بمدارس مدينة نابلس، ثم التحقت بالمعهد البريطاني في غزة لتحصل على درجة الدبلوم في السكرتارية وإدارة الأعمال.. لكن سرعان ما تبخرت كل مخططات المستقبل عقب اندلاع انتفاضة الأقصى في عام 2000.
تحكي الأسيرة المحررة: "كان أملي أن أكون ممن يبنون هذا الوطن بعلمهم وعملهم، لكن طبيعة الظروف لم تسمح لي بذلك فاضطررت أن أبقى في البيت أواسي أختي وأطفالها بعد أن اعتقل الاحتلال زوجها وحكم عليه بالسجن المؤبد 4 مرات".
ليلة الاعتقال
عقارب الساعة كانت تشرف على منتصف ليل يوم 29 يوليو 2002، وبينما الجميع يغطون في نوم يبحثون فيه عن راحة بعد يوم من العناء، علا هدير محركات الجيبات العسكرية بمحيط منزل عائلة البخاري.
ودون مقدمات، إذا بالجنود يداهمون المنزل ويقلبونه على من فيه، بينما يردد الضابط الإسرائيلي سؤاله الذي أدهش الجميع: أين ليلى؟
تقول والدتها: الجميع وقتها أصابته صدمة، سألناهم: ماذا تريدون منها؟ فلا جواب.. وإنما فقط نريد ليلى.. في ذلك اليوم كانت ليلى وكما هي معتادة منذ اعتقال زوج أختها تذهب للنوم عندها بالبيت لتؤنس وحشتها مع أطفالها الصغار.
لم يكن أمام الاحتلال إلا أن يصطحب أخا ليلى ويقتاده إلى بيت أخته، وهناك إذا بهم يأمرون الجميع صغارا وكبارا بالخروج إلى الشارع.. وإذا بالضابط الإسرائيلي يتبسم ويقول:"ليلى.. نحن نريد أن نعتقلك"، ومع هذه المرحلة بدأت المعاناة.
تسجل ليلى أولى ليالي الاعتقال بحروف حزينة ومليئة بالألم فتقول: "اقتادني الاحتلال لمركز حواره العسكري جنوب نابلس، كانت عيناي معصوبتين، ويداي مكبلتين إلى الخلف، وتم زجي في غرفة صغيرة دون أن أعلم أي شيء عن المصير الذي ينتظرني".
وتمر الساعات وهي على هذا الحال.. تحاول أن تستنتج ما قد ينتظرها لكن دون فائدة.. فلا أحد يجيب على صراخها.
تقول ليلى: "تخيلوا هذا المشهد.. مغمضة العينين ومكبلة اليدين، ولا أستطيع أن أذهب إلى دورة المياه (الحمام)، ولا أحد يحضر لي شربة ماء.. وإذا ما سمح لنا بدخول الحمام يكون ذلك مرتين في اليوم فقط".
التحقيق
وتبدأ معاناة من نوع جديد .. فعلى مدار 20 يوما هي فترة التحقيق حاول الاحتلال النيل من عزيمتها.
تصف الأسيرة التي لم تعرف بعد سبب أسرها هذه اللحظات قائلة: "يوميا كان يتم نقلي بسيارة من معسكر حواره قرب نابلس إلى مركز تحقيق عوفر قرب رام الله، أخرج في ساعات الصباح وأعود في ساعات المساء منهكة ومتعبة نفسيا".
وتتابع: "في عوفر تبدأ جلسات التحقيق اليومي بالشبح المستمر على الكرسي، وتكون الأيدي والأرجل مكبلة، ويبدأ المحققون بالتفنن باستخدام أساليب التحقيق: ضغط نفسي.. صراخ.. ألفاظ وشتائم نابية.. تهديد وتخويف.. وتمتد الأمور إلى الضرب في أحيان أخرى".
أما عن الطعام فحدث ولا حرج "ليس له علاقة بالطعام الآدمي المتعارف عليه؛ قطعة صغيرة من الخبز، ويحضرون لك بيضة على الإفطار تفوح منها الرائحة الكريهة، وقد يكون هناك قطعة جبن صغيرة، أو نصف ملعقة من المربى".
أما وجبة الغداء الرئيسية فلا تزيد على بعض ملاعق من الأرز غير المطبوخ جيدا، وقليل من الشوربة التي لا تمثل أي طعم للشوربة، وقد يكون هناك قطعة من لحم الدجاج غير المطبوخ جيدا، أو حتى غير المنظف وتفوح منه رائحة كريهة".
وتتابع: "الأسير مجبر أن يأكل من هذه الأصناف؛ فلا خيار آخر أمامه.. نقوم بإصلاح بعض هذا الطعام أو غسله بالماء حتى يصبح مستساغا".
كل يوم بسنة؛ هكذا تصف ليلى أيام التحقيق، وتتابع: "الأسير يدعو الله تعالى في كل يوم أن يكون يومه الأخير حتى يتخلص من هذه المعاناة".
الحياة داخل زنزانة
وما إن تنتهي جلسات التحقيق ويصبح ملف الأسير جاهزا للترحيل إلى المعتقل، حتى تبدأ تفاصيل الحياة الاعتقالية تخط حروفها في دفاتر يومياتهم.
عن هذه المرحلة تقول ليلى: "يبدأ الاعتقال بإدخال الأسيرات إلى السجون، ومعها تبدأ تفاصيل جديدة؛ فيتم توزيع الأسيرات على غرف داخل أقسام تختلف سعة كل منها، فبعضها يتسع لـ4 أسيرات، وأخرى يوضع فيها 8 أسيرات، فيما تتسع غرف أخرى لـ10 أسيرات، ومنها لـ12 أسيرة".
وهي غرف مغلقة على الأسيرات معظم الوقت، ولا يسمح لهن بالخروج إلا مرتين في اليوم
ولمدة ساعتين في كل مرة، وهي ما تسمى بالفورة.. وفقط خلال هذا الوقت يسمح للأسيرات بالاستحمام".
وتستمر في رسم صورة غرف الاعتقال، فتضيف: "الغرفة ليس فيها إلا نافذة واحدة، تنخرها الرطوبة على مدار العام، ولا تدخلها الشمس في كثير من الأوقات.. بينما لا تتعدى مساحتها 4 أمتار عرضا و6 أمتار طولا.. وجزء صغير منها مقتطع ليشكل مرحاضا لقضاء الحاجة".
وعلى إحدى زوايا الغرفة تتربع طاولة صغيرة تشكل مطبخا للأسيرات، يتم فيه إعادة تحضير الطعام الذي تزودهم به إدارة المعتقل، أو عمل كوب من الشاي الدافئ، أو صناعة بعض الحلويات بما يتاح لديهن من إمكانيات.
فيما يشكل لهن "السرير" أو ما يسمونه بلغة السجون "البرش" مكان النوم، والجلوس، ولقاءاتهم، وتبادل أفكارهم، وذلك المكان الذي يمثل الحياة الخاصة لكل أسيرة.
"البوسطة" حديد x حديد
تصمت ليلى قليلا، وتعود في ذاكرتها لوصف السيارة التي يتم نقل الأسيرات بها بين سجن وآخر، أو ما يسمونها "البوسطة"، والتي تمثل أحد أبرز محطات المعاناة والألم.
"البوسطة" عبارة عن حافلة تستعمل لنقل الأسرى من سجن لآخر، أو من السجن إلى مكان المحاكمة، وما يميز هذه الحافلة هو شكلها الراقي من الخارج، وويلاتها في الداخل؛ حيث تعتبر هيكلا من الحديد الخالص بداخلها، سواء مقاعدها، أو جدرانها، أو سقفها، أو أرضيتها.
تقول ليلى: "في البوسطة أنت تعيش في قفص من حديد.. برودة الشتاء تنخر في جسدك، وحرارة الصيف تلسع أطرافك.. ولا تستطيع أن تشاهد أي شيء من حولك؛ فلا نوافذ لها، وإن وجدت بعض النوافذ تكون صغيرة جدا ومغلقة، ومغطاة باللون الأسود، وكذلك تكون الأسيرة مقيدة الأيدي والأقدام بسلاسل من الحديد".
تلملم حروفها وتضيف: "البوسطة بالنسبة للأسيرة أكثر معاناة من كل أيام الأسر.. تخرج فيها من ساعات الصباح ولا تعود إلا ساعات المساء.. وحراسها الذين يسمون بوحدة الناحشون هم من أسوأ الحراس في التعامل، ويسمح لهم باستخدام جميع الأساليب للتحكم بالأسرى".
لابد من النور
ليلى التي أمضت في السجن نحو 6 سنوات، تنقلت خلالها بين ما يزيد على 8 سجون ومراكز تحقيق وتوقيف، والتقت بعشرات الأسيرات، تقول: "تعلمت من السجن ما لا يمكن أن أتعلمه بالحياة؛ فهو بالفعل مدرسة".
وعلى الرغم من المعاناة المستمرة، فإن الأمل وعدالة القضية التي من شأنها اُعتقلت الأسيرات ترسم ليلى الأمل دائما في نفوسهن.
وتضيف: "الأسيرات لا يضيعن وقتهن داخل السجن هباء؛ بل لديهن برنامج من التعليم والتثقيف، والتربية.. وهناك يوميا جلسات لقراءة القرآن، وجلسات ثقافية، إلى جانب دورات لتعليم اللغة، أو للقراءة والكتابة لمن لا تستطيع ذلك".
أيضا تحرص الكثير من الأسيرات على تحويل هواياتهن إلى إبداعات من خلال الأعمال اليدوية، أو الرسم، أو كتابة الشعر والأدب؛ وهو ما يشكل حيرة لدى السجانين أنفسهم من هذه المعنويات التي تتحلى بها الأسيرات".
أما عن طموحها للمستقبل بعد أن تنسمت عبق الحرية، فتقول ليلى: "أملي أن أكون جزءا فاعلا في هذا المجتمع، وأن أطوي صفحات الألم وأجعلها طاقة لي في تحقيق الحياة الكريمة والمليئة بالعطاء".
إسلام أون لاين






 
رد مع اقتباس
قديم 26-10-2009, 11:41 PM   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
سلمى رشيد
نائب المدير العام
 
الصورة الرمزية سلمى رشيد
 

 

 
إحصائية العضو







سلمى رشيد غير متصل


افتراضي رد: شقائق الرجال ،، الأسيرة المحررة ليلى البخاري

عالمة سعودية تصبح أول عربية تنضم إلى منظمة "حاملي جائزةنوبل"



تاريخ النشر : 30 سبتمبر 2009







حياة أول سيدة يتم اختيارها من الشرق الأوسط وهي تؤمن بأن الافكار والابحاث تؤدي للتغيير











أعلنت منظمة "بوب تيك" الأمريكية العلمية البارزة عن انضمام العالمة السعوديةالدكتورة حياة سندي إليها كأول امرأة عربية تدخلها من بين 15 باحثاً وعالماً لعام 2009، وقالت المنظمة إن سندي من "قادة التغيير في العالم" عبر أبحاثها التي تفيدالبشرية.
وكشفت العالمة السعودية في جامعة هارفارد الأمريكية الدكتورة حياة سندي عنإبلاغها من قبل المنظمة برغبتهم في تعيينها سفيرة لها بالشرق الأوسط.
وكانت منظمة "بوب تيك" الأمريكية المستقلة اختارت حياة سندي، مع علماء آخرين علىمستوى العالم، وقالت إنه ينتظر أن يحدثوا تغييراً كبيراً في منظومة الحياة البشريةبأبحاثهم، كما أنها أول سيدة يتم اختيارها من الشرق الأوسط.
و"بوب تيك" هي منظمة مستقلة معظم أعضائها من حملة جائزة نوبل، ومن أعضائها أيضابيل غيتس مالك شركة مايكرو سوفت العالمية. وقد اختارت العالمة السعودية بعد متابعةدقيقة لأبحاثها العلمية والإنسانية طيلة السنوات العشرالماضية.

أول امرأة عربيةبالمنظمة
وقالت سندي إن المنظمة اتصلت بها وأخبرتها بأنهاتريدها سفيرة لها في الشرق الأوسط، خاصة أنها أول امرأة يتم اختيارها في المنظمة،مؤكدة أنها ترحب بذلك وتسعى لنقل التطورات العلمية إلى بلدها والمنطقة.
وأضافت "قد تكون المرأة عالمة ولكن منطوية، لذلك تدربت على كيفية تحفيز الأشخاص لإظهارمهاراتهم بحيث أكون قيادة فكرية وليس شخصية فقط".
وأوضحت "هم يريدونني سفيرة تغيير في الشرق الأوسط ونقل تقنيات واختراعات علميةعبر تحفيز الأجيال، وتحويلهم إلى مخترعين والاستفادة من مهاراتهم، وبالتالي أكونصلة وصل بين المنطقة ومنظمتهم".
وعن اختيارها مع علماء آخرين لتكريمهم من قبل المنظمة، رأت أن "أهمية الاختيارتأتي لكونها من منظمة غير ربحية، عمرها 15 سنة وتتابع أصحاب الاختراعات التي أثرتفي المجتمع، وتساعدهم لتحقيق أحلامهم عبر منح مالية أو تقديم مهارات جديدة والتغطيةالاعلامية".
وأضافت "أتوقع أن تعطيني المنظمة تسهيلات ودفعة إلى الأمام، خاصة أنهم توقعوا ليأن أكون من قادة العالم في المستقبل وأن تكون لي قدرة على التغيير من خلال الأفكاروالأبحاث التي يمكن أن أعمل عليها".
سندي، التي تخرجت في جامعة كامبردج برسالة دكتوراه عن التقنية الحيوية، وتعملحالياً باحثة في تقنية النانو بجامعة هارفارد الأمريكية، تشير إلى أن أبرز مااخترعته كان مختبراً صغيراً متنقلاً مصنوعاً من أدوات عادية وغير مكلفة، يسهّل علىدول فقيرة مثل الدول الافريقية إجراء التشخيص، عوضاً عن اللجوء إلى مختبرات غربيةودفع تكاليف عالية فإن مختبرها الصغير يؤمن ذلك وبأسعار زهيدة.
كما اخترعت جهاز "مارس"، وهو جهاز من البلاستيك والزجاج يعمل على الموجاتالصوتية، وتم استخدامه من شركة أدوية للكشف عن تركيبة أدوية معينة وكيفية تفاعلالدواء داخل الجسم، وأيضاً اخترعت جهازاً يشخّص مرض السرطان في مراحله المبكرةويعتمد على تقنية "نانو ليزر".






 
رد مع اقتباس
قديم 28-10-2009, 04:18 AM   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
وفاء يونس
أقلامي
 
الصورة الرمزية وفاء يونس
 

 

 
إحصائية العضو







وفاء يونس غير متصل


افتراضي رد: شقائق الرجال ،، العالمة السعوديةالدكتورة حياة سندي

سلمى رشيد

الأخت الفاضلة : قراءة سريعة لأعود بتركيز أكبر

لكن هي همسة أحملها لك : أحبك في الله

فلتميز عناوينك وبث روحك الخلاّقة بردودك التي تجعلني أغيب وأقصر عن المنتدى

ولا أعود إلا وأنا مشتاقة لما تكتبة سلمى رشيد.

كنتِ برقيك أختاة نبراسا

وطبت ِ

وفاء يونس







 
رد مع اقتباس
قديم 29-10-2009, 10:33 AM   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
سلمى رشيد
نائب المدير العام
 
الصورة الرمزية سلمى رشيد
 

 

 
إحصائية العضو







سلمى رشيد غير متصل


افتراضي رد: شقائق الرجال ،، العالمة السعوديةالدكتورة حياة سندي

صباح الخير أختي العزيزة وفاء
حضورك نور وجمال دائما
بوركت وجزيل شكري على جميل كلماتك
مودتي







 
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 09:38 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والردود المنشورة في أقلام لا تعبر إلا عن آراء أصحابها فقط