الزائر الكريم: يبدو أنك غير مسجل لدينا، لذا ندعوك للانضمام إلى أسرتنا الكبيرة عبر التسجيل باسمك الثنائي الحقيقي حتى نتمكن من تفعيل عضويتك.

منتديات  

نحن مع غزة
روابط مفيدة
استرجاع كلمة المرور | طلب عضوية | التشكيل الإداري | النظام الداخلي 

العودة   منتديات مجلة أقلام > المنتديات الحوارية العامة > منتدى الحوار الفكري العام > منتدى الحوارات مع المبدعين الأقلاميين

منتدى الحوارات مع المبدعين الأقلاميين كل شهر نحاور قلما مبدعا بيننا شاعرا أوكاتبا أوفنانا أومفكرا، ونسبر أغوار شخصيته الخلاقة..في لقاء يتسم بالحميمية والجدية..

موضوع مغلق

مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان)
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 18-04-2006, 07:58 AM   رقم المشاركة : 25
معلومات العضو
أحمد الجميلي
أقلامي
 
إحصائية العضو







أحمد الجميلي غير متصل


افتراضي

اقتباس:
أما أسبابهم في ذلك فأعتبرها واهية تعود بالاساس الى جهلهم بقيمة ومزايا الثورة الرقمية التي تداهم عالمنا يوميا..إنه الجهل المركب بوسائط المعرفة المعاصرة

أختلف معكَ هنا سيدي، لأن للورق نوع من الخلود بالذات الفرديّة للقاريء، و في ضمير التأريخ. إن الكتابة الرقمية قضية تدعو للتلاشي، و هي أيضا خاضعة لسلطة الورق، لأن من يريد أن يقرأ ما يُكتب بتأني أو بمكان منعزل فأنه غالبا ما "يطبعها" على الورق. لا أوافق طبعا على شن حرب وهمية بين الورق و الحاسوب، فلا توجد مقومات الصراع، و أرى أن الحاسوب مفيد لنشر أعمال مصيرها النسيان، أو نشر مقالات سياسيّة أو قضاء أعمال تثقيفيّة، و لكنها أبدا ليست الوطن لرواية حقيقيّة و كل شخص يقتنع بهذا بأعماقه.

يمكن أن تكون دور النشر عندنا خاضعة لسياسات مختلفة، و لكن هذا هو الحال بكل مكان، و على الكاتب أن يتأقلم مع الواقع و أن يثبت نفسه بقوة و شرف، لا أن يفر لعالم الإنترنت الوهمي كي يواسي عجزه على الواقع الملموس.


أهميّة أي شيء تنبع من مدى المسؤولية التي يفرضها، و بما أن الواقع الرقمي بلا مسؤوليّة أخلاقية غالبا، فإن القيمة المعنويّة أنخفضت بشكل طردي، بينما مازالت الصفحات قمة للمسؤولية و معنى راسخ للخلود كما أسلفت.

تحية






التوقيع

{لا تستوحشوا طريق الحق لقلّة سالكيه}

الإمام علي بن أبي طالب.

 
قديم 18-04-2006, 05:46 PM   رقم المشاركة : 26
معلومات العضو
عبدالله زايد
أقلامي
 
إحصائية العضو






عبدالله زايد غير متصل


افتراضي

مع التحية لجميع الاخوه والاخوات في موقع اقلام ... يسعدني المشاركة في هذا الحوار الرائع .. واوجه الاسئلة التالية الى الاستاذ ابراهيم:

س: يقال اننا نعيش مرحلة سقوط النقد ... وموت الناقد ... ولعل الواقع الان يعطي مؤشر او دلالة على اخفاق النقد في مواكبة الكثير من الاعمال الادبية .. فما هو رائيكم؟

س: يقال ايضا ان النقد هو من اكثر المجالات الادبية اذا صح التعبير اخفاق في مجال التحديث وتطوير ادواته ... وهناك من يؤكد ان الخطوات التحديثية في هذا المجال.. زادت الفجوة بين المنجزات الادبية وما يفترض ان يقدم حولها من دراسات نقدية ... فهل هذا صحيح؟

س: الكاتب او المؤلف اذا راهن على رضى النقاد... فإنه يرهن منجزة للاترابة ولاراء غير منطقية... وفي هذا السياق لابد ان يتوجه المؤلف نحو القارئ ويجعله هو التحدي ... ولا شيئا آخر... اذا رغب النجاح ... هل هذا صحيح؟
==-----
مع التحية للاستاذ الجميل الرائع ابراهيم ... ولجميع الاحبة.







 
قديم 19-04-2006, 12:04 AM   رقم المشاركة : 27
معلومات العضو
إبراهيم القهوايجي
أقلامي
 
الصورة الرمزية إبراهيم القهوايجي
 

 

 
إحصائية العضو







إبراهيم القهوايجي غير متصل


إرسال رسالة عبر MSN إلى إبراهيم القهوايجي إرسال رسالة عبر Yahoo إلى إبراهيم القهوايجي

افتراضي

الفاضل أبي هند
صحيح أن الادب واكب تحولات الحياة العربية بالخصوص..فإذا نظرنا مثلا الى علاقة الشعر بقضايا الامة العربية وجدنامن الشعراء من تشظى بالهم الوطني أو القومي ، فجرت قصائده على كل الالسنة واحتفت بأسئلة مربكة..أشعلت الروح ، وهنا أشير الى أثر قصيدة " عابرون في كلام عابر" في إسرائيلوقصائد نزار السياسية وكذا أحمد مطر..بل إن هناك شعراء واكبواالاحتلال الامريكي للعراق..لكن كيف يمكننا أن نحكم: هل حدث في ذلك نكوص او انعطافة؟أعتقد أن الجواب يجب أن يحتكم للمتن النصي والتراكم المنجز ومقارنته بسابقه ، وربط ذلك بالرؤية الجمالية للنص الشعري..والا نسقط في اي كلام حماسي للقضايا المصيرية ونسميه ، خطأ، شعرا..وقد نلفي التجربة الشعرية لشاعر واحد تنوس بين النكوص والانعطاف ، فبالأحرى تجربة الشعر العربي في مواكبته لقضايا الامة العربية..
شكرا لك.







 
قديم 19-04-2006, 12:27 AM   رقم المشاركة : 28
معلومات العضو
إبراهيم القهوايجي
أقلامي
 
الصورة الرمزية إبراهيم القهوايجي
 

 

 
إحصائية العضو







إبراهيم القهوايجي غير متصل


إرسال رسالة عبر MSN إلى إبراهيم القهوايجي إرسال رسالة عبر Yahoo إلى إبراهيم القهوايجي

افتراضي

الاخ ظفار أحمد فياض
شكرا على مساهمتك لاثراء الحوار
أعتقد أن الاختلاف الموجود بين الناقد الادبي والناقد الفني يكمن في اختلاف مجالات الاشتغال ..فإذا أخدنا مثلا الفن المسرحي نجد قائما على ثنائية النص والعرض ، ومن هنا يكون عمل الناقد المسرحي ينوس بين الاشتغال علىالنص الاصلي باعتباره نصا أدبيا ،أو يشتغل على الفرجة كعرض، والامران يختلفان في المواد ، ففي النص المسرحي نشتغل على اللغة أساسا ، وفي العرض المسرحي نشتغل على الاكسوسوارات والارشادات المسرحية...
أما عن التداخل بين الكتابة الروائية والقصصية والسينمائية فقد ظهر مع التيار الرومانسي الالماني مبكرا حينما دعى الى توظيف هذا التداخل بين الاجناس الادبية ورفض فكرة صفائها التي كانت سائدة قديما ، ومع تبلور النظريات النقدية في الغرب بدأنا نسمع مصطلح " جامع النص"أي بمعنى مفهوم الكتابة الجديدة التي تراهن على التعددية والتداخل بين الاسالب والاجناس والاصوات والبنيات، فقد نجد رواية توظف المسرح أو نصا شعريا يوظف سردا ، أو قصة توظف التقنية السينمائية وهكذا دواليك..
وأعتقد أن جودة العمل النقدي ليس مردها فقط ادراك الخلفية الفكرية للمنهج ، بل أيضاتعود المسألة الى ثقافة الناقد ومنهجيته النقدية في التعامل مع النص الادبي وقدرته على الخروج من شرنقة الرؤى الغربية كي لا نتعسف في نقد النص الادبي العربي..
وبخصوص المسرح والنت ، فأعتقد أن الامر سوف يعرف فتحا كبيرا في هذا الصدد ، خصوصا وأن الانترنت يعتمد التواص التفاعلي مع المتصفحين ..ونحن الان نعيش تجربة جديده في هذا الصدد مع ما يسمى بالرواية الواقعية الرقمية، وبالتالي سيحصل حتى التفاعل النقدي مع النص المسرحي..وشكرا لك.







 
قديم 19-04-2006, 12:48 AM   رقم المشاركة : 29
معلومات العضو
إبراهيم القهوايجي
أقلامي
 
الصورة الرمزية إبراهيم القهوايجي
 

 

 
إحصائية العضو







إبراهيم القهوايجي غير متصل


إرسال رسالة عبر MSN إلى إبراهيم القهوايجي إرسال رسالة عبر Yahoo إلى إبراهيم القهوايجي

افتراضي

أخي الكريم عيسى عدوي
السلام عليكم وشكرا على حزمة أسئلتك الوجيهة.
- أعتقد ان مسألة الشكل والمضمون في الشعر العربي المعاصر أصبحت متجاوزة، فقديما شغلت حيزا كبيرا في الشعرية العربية القديمة في ما يعرف باشكالية اللفظ والمعنى ، وحتى في تلك الأجواء ظهرت أراء نقدية تناصر اللفظ او تناصر المعنى أو توفق بينهما ، فمما عرف عن الجاحظ ، مثلا، تأكيده ان المعاني مطروحة في الطريق وانما الإشكال في الصياغة. بينما في النظرية النقدية الحديثة بدء من الطرح الشكلاني الروسي ، حيث أصبح لكل شكل مضمون ولكل مضمون شكل ، وبدأنا نتحدث عن وحدة بينهما وانصهار، وأعتقد أن الشعر العربي المعاصر في العديد من تجاربه سار على هذا النهج ، وهنا نتذكر مسألة تفجير اللغة ممع تيار الحداثة في الشعر العربي ،لانه لما تضيق العبارة تتسع الرؤيا.
بالفعل الاشكال القديمة لما تستنفد طاقاتها وامكاناتها وزمنها تترك مكانها للأشكال الجديدة ، وهذه سنه الحياة ، فتيار البعث والاحياء لما استنفد مبررات وجوده ظهر بعده التيار الرومانسي ، وهذا الاخير لما استنفد وجوده ظهر التيار الحداثي وهكذا..وكل تيار يأتي محملا بخصائصه ومقوماته ورؤاه. وفي رأيي ليست هناك مضامين جديدة واخرى قديمة على رأي الجاحظ ، فالتيمات والموضوعات التي كتب فيها الشعراء القديمه هي نفسها التي يكتب فيها شعراء اليوم ، ولكن الاختلاف في الحساسية الادبية والتناول والتجربةالفنية والرؤى .. والشعر في نهاية المطاف هو ما تتحقق وظيفته الشعرية حسب التعبير الياكبسوني(نسبة الى رومان جاكبسون)، وآنذاك لا يهم شكله، في رأيي المتواضع ، أكان عموديا ام تفعيليا ام قصيدة نثر..فقط نجد بعض الشعراء لهم حساسية من شكل دون آخر..
وأما أسباب تكوين الاشكال الجديدة فرهينة بتطور الحياة وتطور وعي الكتاب بها وكذا الاحتكاك بالثقافات الاجنبية او ما يعرف ب" المثاقفة". والنقد هنا، اذا كان يحقق الوظيفة المنوطة به، ايضا يمكن ان يكون له دور في الارهاص بظهور هذه الاشكال..







 
قديم 19-04-2006, 12:59 AM   رقم المشاركة : 30
معلومات العضو
إبراهيم القهوايجي
أقلامي
 
الصورة الرمزية إبراهيم القهوايجي
 

 

 
إحصائية العضو







إبراهيم القهوايجي غير متصل


إرسال رسالة عبر MSN إلى إبراهيم القهوايجي إرسال رسالة عبر Yahoo إلى إبراهيم القهوايجي

افتراضي

الفاضل أحمد الجميلي
تحية طيبة
أنا لا أشن حربا على الطبع الورقي ، انا فقط أعطيت مثالا لنموذج المثقف العربي الجاهل بالثورة الرقمية وانعكاسات ذلك على الحقل الثقافي بشكل عام ، ولعلي أعطيت مثالا صارخا من بلدي المغرب..ولم أقل أن الطبع الورقي غير مجد ، بالعكس أتفق معك في كونه أكثر وثوقية من الطبع الورقي..ولكن انعدام المسؤلية الاخلاقية التي أشرت اليها موجودة أيضا حتي مع الطبع الورقي ، فكم مرة ألفينا كاتبا في كتاب او مجلة مطبوعة يعرض لسرقة انتاجه ، ويبين السارق بالحجة الدامغة ..







 
قديم 19-04-2006, 01:21 AM   رقم المشاركة : 31
معلومات العضو
إبراهيم القهوايجي
أقلامي
 
الصورة الرمزية إبراهيم القهوايجي
 

 

 
إحصائية العضو







إبراهيم القهوايجي غير متصل


إرسال رسالة عبر MSN إلى إبراهيم القهوايجي إرسال رسالة عبر Yahoo إلى إبراهيم القهوايجي

افتراضي

العزيز عبد الله زايد
السلام عليكم
فيما يتعلق بسقوط النقد أو موته او إخفاقه هذا ما يدخل في سؤال ازمة النقد، وحتى النقاد الغربيين يؤكدون نفس الصفة ، فموريس بيكهام يقول "إن حالة النقد ليست مرضية على الاطلاق".فما بالنا نحن العرب الذين نتعيش على موائد الغرب نظريا ومنهجيا؟
ولعل أزمة النقد نابعة من كون المهتمين والنقاد يشعرونبها نتيجة رضاهم على نوعيته ويشكون في قدرته على مواكبة النص الحديث، وحتى أراء المبدعين لم تخرج عن هذا الطرح.
ولعل هذه الازمة النقدية تعود الي:
-غياب التماسك والامتداد في نقدنا ، فنحن قد ننتقل فجأة من مرحلة خضارية الى أخرى( انتقالنا مثلا من حضارة الا نحطاط الى حضارة القرن الواحد والعشرين..بينما الغرب يعرف امتدادا وتطورا طبيعياعلى كل الاصعدة.
-العزوف عن القراءة
-غياب موقف سليم من الغرب ومن التراث
-غياب النقد التخصصي
...
- صحيح أنه زادت الفجوة بين المنجزات الادبية وما يفترض ان يقدم حولها من دراسات نقدية ... وهذا مظهر من مظاهر تأزيم وضعيته ، فنحن نلحظ مئات الاعمال الادبية التي تصدر من وقت لآخلا ، لكن لانجد ما يقابلها من دراسات نقدية مواكبة لها، ولعل الاسباب تكمن في ما أشرت له سابقا.
-أعتقد أن المبدع ،عليه أن يتوجه نحو القارئ ويجعله هو التحدي ... ولا شيئا آخر... اذا رغب النجاح ، لان هذا القاريء يكون مختلفا : منه القاريء العادي والقاريء الناقد...وأن يراهن على تطوير وبلورة تجربته في الافق الذي تضمن له نسبة محترمة من المقروئية، ناهيك هنا عما يعترض الكتاب العربي في التنقل بين أرخبيل الوطن العربي...







 
قديم 19-04-2006, 01:40 AM   رقم المشاركة : 32
معلومات العضو
إبراهيم القهوايجي
أقلامي
 
الصورة الرمزية إبراهيم القهوايجي
 

 

 
إحصائية العضو







إبراهيم القهوايجي غير متصل


إرسال رسالة عبر MSN إلى إبراهيم القهوايجي إرسال رسالة عبر Yahoo إلى إبراهيم القهوايجي

افتراضي

الغالي الشاعر عبد السلام مصباح
ما أجملك
الحب كله لك
- بصراحة أجد ذاتي في النقد لانني أكون حرا طليقا، ولكن ليس بالمعنى الاطلاقي ..بينما في الشعر أجد ذاتي ولكن في الرتبة الثانية لاني أعتبره تأريخا لمن لا تاريخ له،فهو يمنحني متعة الحياة ومن عذاباتها وعذاباته يوقظ في جذوة الحلم كي أتحدى يباب الوقت.
- سقفي النقدي بالفعل يسقط قطراته وشذراته على بيوت الاخرين المجازية، ومن هنا ينطبق علي هذا المثل.
-بالطبع تغيرت أحوال الشعر مع تغير ذبذبات الحياة..وانت تعلم يا صديقي العزيز ان دور الشعر ودور الشاعر في الشعرية الجاهلية لم يعد هو ذاك مع الانعطافة الاسلامية، والشعرية العباسية ليست هي الشعرية العربية المعاصرة ، تغيرت الانساق والبنيات والاشكال والرؤى وفقا للتحول المستمر اللاحق بدواليب الحياة..
- لحظة الاشراقة الاولى القصيدة أنت تعرف ان لها خصوصية لدى كل شاعر، وحينما أفــرد أجنحــة الحلــم لاقتطــاف اللحظــة الشعريـــة،مرة تنقاد فأتمكن من لمسهـــا ، وأحيانا تظـــل كالمهـــر الجامــح
او الفرس الحرون، وهناأتعب في الامساك بتلابيبها..
- التفاصيـــل التي أأثثـــ بهـــأ نصوصــي، تأتـــي فــي سيــاق عفـــوي ، وتحتاج فيما بعد الى تنقيح ومعاودة ، وهنا تتدخل مقومات جماليـــة النـــص . وأعتقد أن المسألة فيها تفاعل بين العنصرين..
لك كل الود والورد.







 
قديم 30-04-2006, 01:00 PM   رقم المشاركة : 33
معلومات العضو
د.سامر سكيك
المؤسس
 
الصورة الرمزية د.سامر سكيك
 

 

 
إحصائية العضو







د.سامر سكيك غير متصل


افتراضي

في نهاية هذا الحوار القيم، لا يسعنا إلا أن نتوجه بالشكر والامتنان لكل من شارك بسؤال أو مداخلة، كما لا ننسى التوجه بالشكر الحوار إلى ضيفنا العزيز الأستاذ الناقد والشاعر إبراهيم القهوايجي على الأوقات الطيبة التي قضاها في رفقتنا في هذا الحوار الممتع..

إلى لقاء آخر مع ضيف جديد في حوار مايو..







 
موضوع مغلق

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
قصة أم إبراهيم الهاشمية المجاهدة نايف ذوابه المنتدى الإسلامي 2 30-07-2011 09:54 PM
(نفيسةُ) شاهر خضرة ... عايدة النوباني منتدى البلاغة والنقد والمقال الأدبي 8 14-04-2006 10:58 PM
قراءة نقدية في قصيدة مازلت هنا... أحمل قبسا من الذكريات ثريا حمدون منتدى البلاغة والنقد والمقال الأدبي 6 19-11-2005 10:29 AM
لغة توراة النبي موسى كانت العربية الفصحى لغة القرآن رغداء زيدان منتدى العروض - الموسيقى والقافية 8 26-10-2005 12:26 AM
مهمة الشاعر في الحياة رغداء زيدان منتدى العروض - الموسيقى والقافية 1 11-09-2005 11:09 AM

الساعة الآن 01:12 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والردود المنشورة في أقلام لا تعبر إلا عن آراء أصحابها فقط