الزائر الكريم: يبدو أنك غير مسجل لدينا، لذا ندعوك للانضمام إلى أسرتنا الكبيرة عبر التسجيل باسمك الثنائي الحقيقي حتى نتمكن من تفعيل عضويتك.

منتديات  

نحن مع غزة
روابط مفيدة
استرجاع كلمة المرور | طلب عضوية | التشكيل الإداري | النظام الداخلي 

العودة   منتديات مجلة أقلام > المنتديات الحوارية العامة > منتدى الحوار الفكري العام

منتدى الحوار الفكري العام الثقافة ديوان الأقلاميين..فلنتحاور هنا حول المعرفة..ولنفد المنتدى بكل ما هو جديد ومنوع.

إضافة رد

مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان)
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 27-09-2007, 03:12 AM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
نايف ذوابه
أقلامي
 
إحصائية العضو







نايف ذوابه غير متصل


إرسال رسالة عبر MSN إلى نايف ذوابه

Lightbulb سيناريوهات إسرائيلية للحرب ضد سوريا.. لا صوت يعلو فوق صوت المعركة ...!!

سيناريوهات إسرائيلية للحرب ضد سوريا!
ترجمة / علاء البشبيشي

بُعَيد قيام سلاح الجو الإسرائيلي باختراق المجال الجوى السوري، وإلقاء بعض الذخائر على عدة مناطق قبل أن تجبرها المضادات السورية على المغادرة، قامت الصحف الإسرائيلية بنشر أعداد كبيرة من المقالات لسيناريوهات محتملة لتلك الحرب، و على الرغم من تجنب إسرائيل التعليق على الهجوم، أكد المحللون الإسرائيليون في مقال نشرته صحيفة (هآرتس) الإسرائيلية أن الهجوم الجوي الذي حدث على سوريا "سر لا يمكن كتمانه".
كما يجب أن تُؤخذ تلك التحليلات في إطار ما كُشف عنه أخيرًا من "التأهب الإعلامي لحرب وشيكة مع سوريا"؛ فقد أُجريت تدريبات لإعلاميين في هذا الإطار بمقر قيادة الجبهة الداخلية للجيش الإسرائيلي في مدينة الرملة.
طرحت تلك الصحف أسئلة مختلفة أجاب عنها خبراء عسكريون، ومحللون سياسيون إسرائيليون. أسئلة من قبيل: ما هي أولويات الجيش الإسرائيلي في تلك الحرب؟ وما هي السيناريوهات المحتملة للرد السوري على انتهاك أجوائها من جانب الطائرات الإسرائيلية، أو على ضربة محتملة من إسرائيل، غير احتجاجها الرسمي لدى الأمم المتحدة؟ وهل مازالت الحرب بين الجانبين خيارًا أم تحولت لواقع لا فرار منه، خاصة بعد إعلانفاروق الشرع، نائب الرئيس السوري، أن دمشق تدرس سلسلة من الردود على أعلى المستويات السياسية والعسكرية. وأن نتائج ذلك ستظهر قريـبًا؟ وماذا عن (ترسانة "الأسد" العسكرية )؟ وما هي المفاتيح التي تحكم التحرك السوري؟
أولويات الجيش الإسرائيلي
أول من أدلى بدلوه للإجابة عن تلك الأسئلة كان (روني بارت) من معهد الدراسات للأمن القومي الأمريكي، في مقال نشرته صحيفة (يديعوت أحرونوت) حول "أولويات الجيش الإسرائيلي في حربه القادمة مع سوريا"، يقول فيه: "إن على الحكومة الإسرائيلية أن تقرر الآن ماذا ستكون أولويات الجيش الإسرائيلي في حربه القادمة مع سوريا؛ لأنها ستواجه سؤالاً حتميًا وقتها هل يجب

تركيز الجهد الأكبر لضرب الترسانة الصاروخية السورية بهدف تأمين الجبهة الإسرائيلية الأمامية؟ أم ينبغي علينا التركيز على هزيمة الجيش السوري، ومن ثم يكون القرار للحكومة السورية وليس للجيش؟ وهذا يتطلب خططًا للطوارئ، ومعدات، وتدريبات، واستخدامًا للقوة".
ويحذر (بارت) من أن "عدم تحديد هذه الأولويات الآن، سيجبر الجيش الإسرائيلي على إعداد خطتين، تكون إحداهما بديلاً للأخرى إذا أخفقت، فضلاً عن أن هذا القرار باستخدام أيهما سيؤجل حتى نشوب الحرب فعليًا، وسيكون حينها محكومًا بضغط كبير".
ويفضل المحلل الخيار الأول، وهو إخراج الترسانة الصاروخية السورية من المعركة بضربة قوية لها، ويقول: إن هناك أسبابًا ثلاثة لاختياره هذا:
أولاً: لأن مهمة الجيش هي حماية المدنيين داخل إسرائيل، وبنظرة على عدد ومدى الصواريخ والقذائف السورية، يتضح أن المئات من المدنيين داخل إسرائيل سيتعرضون للقتل.
ثانيًا: لأن إدراك النصر أو الهزيمة سيكون موقوفًا على حالة الجبهة الداخلية الإسرائيلية، فلن يحجب النصر العسكري الإسرائيلي - إذا حدث - الشعور بالفشل أو صورة الضعف التي ستخلفها الخسائر الفادحة في الجبهة الداخلية الإسرائيلية.
ثالثًا: لأن الترسانة الصاروخية السورية والتي بناها "الأسد" الأب وأتمها "بشار" الابن تعتبر العمود الفقري للجيش السوري، ومن خلالها ستحاول سوريا إحراز التوازن الإستراتيجي مع سلاحي الجو والمشاة الإسرائيليين. لذلك لا بد وأن يكون هذا السلاح الإستراتيجي هو الهدف الأساسي للجيش الإسرائيلي باستخدام أنظمة السهم المضادة للصورايخ، مدعومة بـ"عملية قنص" تقوم بها القوات الجوية الإسرائيلية، يتخلل ذلك عمليات إنزال للقوات المجوقلة (المحمولة جواً) عن طريق الطائرات المروحية (الهليكوبتر) في عمق الأراضي السورية".
على الرغم من تفضيل (بارت) سيناريو التحرك الأول، إلاّ أنه عاد ليقول: "يظل الخيار الثاني للتحرك مطروحًا؛ لأسباب مختلفة، لعل من أهمها استحالة التدمير الكامل للصواريخ والراجمات السورية، ومن ثم عدم التأمين الكامل للجبهة الداخلية الإسرائيلية، خاصة الجزء الشمالي الأقرب لسوريا. وهكذا ستكون الطريقة لحسم تلك الحرب هي الفوز بالطريقة التقليدية (مباغتة الأراضي السورية وفرض السيطرة عليها، وتدمير الجيش السوري)، ومن ثم تجبر سوريا على وقف لإطلاق النار".
ويرى (بارت) أن خلاصة الجهد المبذول في تلك المرحلة لا بد وأن يوجَّه للمناورات على الأرض؛ بهدف اختراق المواقع الدفاعية السورية في الطريق إلى دمشق. ولم يكتف بذلك حيث
قال: "إن احتلال الأراضي السورية سيكون دلالة قوية على النصر، ومتناسقًا مع تصريحات قائد الجيش الأخيرة حول أهمية أن تكون المعركة القادمة حاسمة".
وعلى الرغم من كل هذا يقول (بارت): "إن إمكانية هزيمة سوريا عن طريق الاحتلال والتدمير ما زالت غير واضحة، فالجيش السوري بارع فيما يتعلق بالاشتباكات، بالإضافة إلى أن المواقع الدفاعية الكثيفة بين الحدود ودمشق تتطلب معركة سينتج عنها أعداد كبيرة من الضحايا".
ويردف قائلاً: "ولضمان مواجهة أشد فاعلية للصواريخ السورية قصيرة المدى، وتحييد الخطر الأرضي السوري، وحفر صورة للنصر الإسرائيلي في الذهن، يجب على إسرائيل التقدم لمسافة 10كم (ما يقارب 6 أميال) في عمق الأراضي السورية من ناحية الشرق، بالإضافة إلى فرض السيطرة على "جبل الشيخ" (والذي يقع قسم منه تحت الاحتلال الإسرائيلي ضمن هضبة الجولان السورية. و يشرف على لبنان وسوريا وفلسطين والأردن، ويُعدّ المنبع الرئيسي لنهر الأردن).
ويؤكد (بارت) أن الحكومة الإسرائيلية ليس من الضروري أن "تتبنى إحدى هذه الخيارات، لكن يبقى عليها أن تمعن النظر في تلك المسألة الآن، حتى ولو لم تبت في قرارها، حتى يكون الأمر حين يجد الجد مألوفًا لديها وليس غريبًا على أجندتها".
سيناريوهات الرد السوري
وحول الخيارات المتاحة أمام الحكومة السورية للرد على انتهاك أجوائها من جانب المقاتلات الإسرائيلية، نشرت نفس الصحيفة مقالاً بقلم الدكتور(بواز جانور)-المدير التنفيذي والمؤسس للمعهد الدولي لسياسات مكافحة الإرهاب ومقرهإسرائيل - تجلت فيه حقيقة الدور الاستخبارتي للإعلام الإسرائيلي، فـكل الأطروحات التي قدمها (جانور) كخيار أمام سوريا كانت تتكئ على زعم قديم جديد لإسرائيل، وهو أن كل جماعات المقاومة في لبنان وفلسطين(حزب الله، حماس، الجهاد، الجبهة الديمقراطية، وغيرهم) على علاقة قوية بسوريا، ومن ثم فقد تستخدم سوريا علاقتها تلك في معركتها ضد إسرائيل، عن طريق دفعهم لمزيد من العمليات داخل العمق الإسرائيلي، أو اختطاف المزيد من الجنود الإسرائيليين، وهو طرح لا يحتاج لإثبات ضحالته كلام بعد تأكيد تلك الفصائل أنها لن تخوض معركة بالنيابة عن أحد، وأن تحركها سيكون داخل العمق الفلسطيني ولأهداف فلسطينية. كما قدم (جانور) خيارات أخرى غير الاستعانة بحركات المقاومة في المنطقة، كاستهداف المصالح والأفراد الإسرائيليين بالخارج - وهو خيار تطرحه الصحف
الإسرائيلية كلما أُثير الحديث حول أي حرب محتملة - ويكمل ليصل لخيار الحرب "دولة ضد دولة"، و"الجيش ضد الجيش"، الأمر الذي عبر عنه بقوله: "إشعال مرتفعات الجولان"، وهو الخيار الذي اعتبره خبير الإرهاب الدولي الإسرائيلي "الخيار الأخير لدى سوريا".
لكنه لم يجد بدًا من أن ينصف الجانب السوري، بل يثني على طريقته في التعامل مع الموقف الراهن بوصفه "التعامل الأمثل"- بعكس ما فعلته إسرائيل في حربها الأخيرة مع لبنان، حين تهورت في الرد فأصابها ما أصابها على يد المقاومة في الجنوب - "فقد أعلن الجانب السوري أن رده سيأتي في الوقت المناسب، وهم الآن يدرسون بروية تلك الردود المتاحة أمامهم".

"خيار الحرب" و"ترسانة الأسد"
فيما يكتب رئيس مجلس الأمن القومي الإسرائيلي السابق (جيورا ايلاند) مقالاً في (يديعوت أحرونوت) أيضًا تحت عنوان "خيار الحرب" يؤكد فيه أن فكرة "خيار السلام" بين الطرفين الإسرائيلي والسوري قد ذهبت ليحل محلها خيار آخر هو "خيار الحرب"، وأنه "لا صوت يعلو فوق صوت المعركة". وهو بذلك يؤكد - وإن لم يقلها لفظًا - أن الشعارات التي طالما رفعها المسؤولون والساسة الإسرائيليون طوال الأيام الماضية لم تكن إلاّ مخدرًا للجانب السوري.
كما نشر المحلل الأمني الإسرائيلي (رونين بيرجمان) مقالاً في نفس الصحيفة حول (ترسانة "الأسد" العسكرية)، أشار فيه إلى أن سوريا لديها العديد من الأسلحة القوية، بما فيها الأسلحة الكيميائية، إلاّ أن سوريا ستحتفظ باستخدامها للوقت المناسب. واضح هنا أن هذا المقال يأتي أيضًا في سلسلة الحملات الاستخبارتية الإعلامية داخل إسرائيل؛ للتأثير على الرأي العام العالمي والعربي على حد سواء.
مفاتيح التحرك السوري
وحول مفاتيح التحرك السوري نشرت صحيفة (جيروزاليم بوست) مقالاً تحليلياً قالت فيه: إن العوامل الأساسية التي تتحكم في السلوك السوري خلال المرحلة المقبلة تتمثل في الآتي:
1 - أن الخيار العسكري الإسرائيلي يرتكز على نظرتها للنصر الذي حققه حزب الله في معركته الأخيرة مع إسرائيل الصيف الماضي.
2 - احتضان سوريا للعديد من حركات المقاومة، ووجود العديد من قياداتها على أراضيها.
3 - أن التسليح السوري يرتكز أساسًا على صواريخ (سكود) ثقيلة الوزن من طراز (بي، سي، دي)، والرؤوس الكيماوية، بالإضافة إلى الإنفاق العسكري الكبير خلال السنوات القليلة الماضية.
4 - زيادة سوريا من وتيرة تدريباتها العسكرية، وتعزيز بنيتها التحتية في جانبها من هضبة الجولان.
وهنا يبقى على الجانب السوري أن يأخذ حذره، وأن يحصن ترسانته النووية، وأن يجهز جبهته الداخلية، ويحسن علاقاته الإقليمية، وأن يعد لعدوه الغادر ما استطاع من ق






التوقيع

اللهم رحمتك أرجو فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين
وأصلح لي شأني كله
لا إله إلا أنت
 
رد مع اقتباس
قديم 27-09-2007, 11:28 AM   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
سلمى رشيد
نائب المدير العام
 
الصورة الرمزية سلمى رشيد
 

 

 
إحصائية العضو







سلمى رشيد غير متصل


افتراضي مشاركة: سيناريوهات إسرائيلية للحرب ضد سوريا.. لا صوت يعلو فوق صوت المعركة ...!!

الردع النووي في الشرق الأوسط ...
د عبد الله السويحي

لا تزال سوريا تلتزم الصمت بشأن حقيقة انتهاك الطائرات الصهيونية لمجالها الجوي، بينما سرب مسؤولون أمريكيون أخباراً تفيد بغارة استهدفت قافلة سيارات تحمل أسلحة ومعدات، ونقلت صحيفة “واشنطن بوست” الأمريكية عن خبير في شؤون الشرق الأوسط قوله إن الغارة “الإسرائيلية” لها علاقة بشحنة معدات نووية وصلت إلى ميناء طرطوس السوري في أوائل هذه الشهر على متن باخرة كورية شمالية.

الكيان الصهيوني لا يزال يتكتم رسمياً على الغارة، إلا أن بنيامين نتنياهو زعيم تكتل ليكود الصهيوني المعارض قال إن المقاتلات “الإسرائيلية” شنت غارات جوية على سوريا، وذكر في مقابلة مع القناة الأولى للتلفزيون “الإسرائيلي” إنه قدم الدعم لرئيس الوزراء إيهود أولمرت في شن هذه الضربات. وأضاف “لقد كنت شريكاً في تلك القضية منذ بدايتها وقدمت دعمي لرئيس الحكومة، لأنه قام بعمل مهم من أجل أمن “إسرائيل””. وفي المقابل استنكر مكتب رئيس الوزراء “الإسرائيلي” إيهود أولمرت تصريحات نتنياهو وقال إنها تتسم بعدم المسؤولية فيما يتعلق بالقضايا الوطنية.

تذكرنا الغارة “الإسرائيلية” على سوريا بالهجوم الجوي الذي تعرض له المفاعل النووي العراقي قبل قرابة 26 عاما، واستطاعت القاذفات “الإسرائيلية” تدميره بالكامل، كضربة استباقية منعت العراق من امتلاك أسلحة نووية. ووجه الشبه بين الغارتين أن لا سوريا ولا العراق قامتا برد مباشر وفوري على تلك الضربات، علماً بأن سوريا قدمت شكوى لمجلس الأمن، دون أن توضح ماهية الغارة وهدف الانتهاك “الإسرائيلي” للأجواء السورية، وهو أبسط إجراء يمكن القيام به، وفوق ذلك، فهو معروف النتائج، لأن مجلس الأمن لن يحرك ساكناً، ولن يفتح تحقيقاً، وستدخل الشكوى السورية أدراج مكاتب مجلس الأمن، إلا أن سوريا أوضحت بأنها تحتفظ بحق الرد في المكان والوقت المناسبين، وهو موقف اعتدنا أن نسمعه من السياسيين العرب، دون الانتقاص من جدية الكلام.

الزوبعة مستمرة بشأن امتلاك الدول في الشرق الأوسط للأسلحة النووية، والوتيرة تتصاعد في ما يتعلق بسعي إيران امتلاك الطاقة النووية، التي تقول عنها إنها للاستخدام السلمي. كل ذلك يمكن فهمه في هذا السياق، إلا أننا لا يمكن أن نفهم سكوت وكالة الطاقة الذرية وسكوت الدول العظمى عن مفاعل ديمونة النووي “الإسرائيلي”، والقوة النووية “الإسرائيلية” التي تمتلكها منذ سنوات طويلة، وتمنع أي مخلوق من الاقتراب من مفاعلاتها. إلا أن الدول العربية والإسلامية تعتقد أنها حققت انتصاراً حين نجحت في استصدار قرار من وكالة الطاقة الدولية يدعو لحظر الأسلحة النووية في منطقة الشرق الأوسط، فيما اعتبر انتقاداً لقدرات “إسرائيل” النووية غير المعلنة. وانتقد مؤتمر الوكالة، التي تضم 144 عضواً من دول العالم، في جنيف الكيان الصهيوني لرفضه وضع برنامجه النووي تحت المتابعة الدولية، علماً بأن الكيان الصهيوني لم ينف أو يؤكد امتلاكه لترسانة نووية، رغم قيام مردخاي فعنونو، الفني النووي “الإسرائيلي” بالكشف عن مفاعل ديمونة النووي “الإسرائيلي” في العام ،1986 كما يقال إن الكيان الصهيوني كان على وشك استخدام الأسلحة النووية في حرب أكتوبر 1973 لأن القوات المصرية استطاعت عبور قناة السويس وتدمير خط بارليف المنيع والمحصن.

الكيان الصهيوني الآن يتحرك لتوجيه ضربة للمنشآت النووية الإيرانية، ويقول المتابعون بأن الاختراق الجوي “الإسرائيلي” للأجواء السورية كان يهدف إلى اختبار القدرات الصاروخية السورية والتدرب على قصف المفاعلات النووية الإيرانية، وتتوالى هذه التحليلات وسط ضباب كثيف لا يكشف عن حقيقة واحدة، إلا أن الحقيقة المرجحة هي أن هذا الصيف لن يمر بسلام في الشرق الأوسط، خاصة في ما يتعلق بالصراع العربي “الإسرائيلي”، فحين تتحدث أمريكا عن سوريا فهي تعني إيران، وحين تتحدث عن إيران فهي تعني سوريا، ويتوقع أن تكون الضربة لكلا البلدين إذا ما هبت إحداهما لمساعدة الأخرى، ولا أحد يستبعد أن تستخدم أمريكا أو الكيان الصهيوني أسلحة غير تقليدية في شن الحرب على إيران، كما لا يستبعد أحد أن تقوم إيران بالرد بأسلحة غير تقليدية، خاصة أنها هددت بأن تحول الخليج إلى جحيم، وسيكون ردها عنيفاً جداً.

لقد علمتنا السياسة كما علمنا العسكريون، أنه حين يكون الحديث سياسياً تكون أصابع الجنود على الزناد، وحين يتحدث العسكريون عن الحرب والمعارك تكون هناك مفاوضات تحت الطاولة، كما علمتنا الأحداث أن كل الحروب انتهت باتفاقيات سلمية أو استسلامية لا فرق، ونتعلم الآن عن طريق التأمل ودراسة الحقائق، بأن تهدئة الغليان في العلاقة بين سوريا والكيان الصهيوني، أو بين الولايات المتحدة وإيران لن يتم إلا بحرب أو افتعال حرب، وللأسف، يموت الجنود على جبهات القتال ويجلس القادة حول طاولة المفاوضات.

وعود على بدء، فإن العربدة الصهيونية في الأجواء العربية، تستند إلى قوة الردع لديها، والمتمثلة في الترسانة النووية، التي لا شك حول وجودها، إضافة إلى أنها تستند إلى أقوى قوة عسكرية في العالم، وهي الولايات المتحدة الأمريكية، التي كثفت من تواجد أساطيلها في الخليج العربي. وتتصرف الدولة الصهيونية تصرف الدول العظمى في وقاحتها وجرأتها، وترفض أن تمتلك أي دولة في المنطقة، وتحديداً، أي دولة عربية أو إسلامية، السلاح النووي، أو أسلحة الدمار الشامل، لتحافظ على تفوقها الذي تضمنه أمريكا، وتصرح بذلك في كل محفل وكلما اقتضت الضرورة.

إن نجاح المجموعة العربية والإسلامية في استصدار قرار في اجتماع وكالة الطاقة الدولية لا يعني شيئاً، فقد صوتت أمريكا ضده، شأنها شأن الكيان، لأن وكالة الطاقة الذرية، إن لم تكن مدعومة من الولايات المتحدة، فإن قراراتها ستبقى حبراً على ورق.

يجب تفعيل هذا التوجه، أي التركيز على القدرة النووية “الإسرائيلية”، والقيام بحملة عربية إسلامية عالمية للضغط على المجتمع الدولي من أجل شرق أوسط خال من أسلحة الدمار الشامل، بما في ذلك الكيان الصهيوني وإجباره على فتح منشآته النووية أمام وكالة الطاقة الذرية. ويبدو أن أمريكا استشعرت بعض هذا التوجه، فشنت هجوماً قوياً قادته كوندوليزا رايس، وزيرة الخارجية الأمريكية، على محمد البرادعي مدير وكالة الطاقة الذرية، وأنذرته ألا يتدخل في السياسة. فهل القوة النووية الصهيونية مجرد سياسة؟ وهل افتعال حرب مع إيران قد تقود المنطقة إلى الجحيم مجرد سياسة؟ إنه ليس مجرد سؤال.







 
رد مع اقتباس
قديم 30-09-2007, 04:58 AM   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
احمد حاتم الشريف
أقلامي
 
إحصائية العضو







احمد حاتم الشريف غير متصل


افتراضي رد: سيناريوهات إسرائيلية للحرب ضد سوريا.. لا صوت يعلو فوق صوت المعركة ...!!

السلام عليكم
لا اعتقد ان الحكومة الاسرائيلية ستدفع بالجيش لحرب ضروس مع سوريا
على الاقل في الوقت الحالي
ان القضاء على حماس في غزة وحزب الله في لبنان يبدو اكثر سهولة بكثر من حرب ضروس مع سوريا
ومع ذالك فالجيش يقف عاجزا امام المقاومة
ولكن اعتقد ان شن حرب مع المقاومة والانتصار عليها هي بادرة سيئة لحرب مع سوريا
ولن تكون المهمة سهلة ابدا
الجيش الاسرائيلي بحاجة لتامين خطوطه الدفاعية قبل القيام باي حرب
وهو بحاجة بان يدفع بالجيش الاسرائيلي باكمله لغزو سوريا
ومن ثم فان هذا التشتيت قد يدفع بحزب الله بالتوغل داخل الاراضي المحتلة
وبحماس ان امكن
ولذالك فعليهم بالبداية بالتخلص من اذرعة المقاومة المنتشرة ومن ثم التفكير بغزو سوريا
وهذا لن يكون سهل المنال







 
رد مع اقتباس
قديم 01-10-2007, 02:06 PM   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
سلمى رشيد
نائب المدير العام
 
الصورة الرمزية سلمى رشيد
 

 

 
إحصائية العضو







سلمى رشيد غير متصل


افتراضي مشاركة: سيناريوهات إسرائيلية للحرب ضد سوريا.. لا صوت يعلو فوق صوت المعركة ...!!

يبدو أن من أجل فهم ما هو حاصل يتوجب علينا قراءة جميع الملفات التي تداخلت مع بعضها البعض
ما بين سلسة الإخفاقات العسكرية التي مرت بها إسرائيل مؤخرا ،، وما بين الملف النووي الايراني ،،والتقارب السوري الروسي ،، والأخبار عن المعدات الكورية التي نهبت من دير الزور ،،ووضع سوريا في مؤتمر الخريف المنوي عقده ...قد نخلص بنتيجة أو على الأقل بتحليل خاصة أن سوريا لا زالت تلتزم الصمت مقابل التبجح الإسرائيلي وخاصة ايهود باراك الذي لا يكف عن إعلان انتصاراته التي حققها في تلك الضربة التي وجهت لسوريا.






 
رد مع اقتباس
قديم 01-10-2007, 03:46 PM   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
ماجدة ريا
أقلامي
 
الصورة الرمزية ماجدة ريا
 

 

 
إحصائية العضو







ماجدة ريا غير متصل


افتراضي رد: سيناريوهات إسرائيلية للحرب ضد سوريا.. لا صوت يعلو فوق صوت المعركة ...!!

أخي الكريم الأستاذ نايف
الأخوة والأخوات السلام عليكم جميعاً ورحمة الله وبركاته
عندما يقول رئيس مجلس الأمن القومي الإسرائيلي السابق (جيورا ايلاند) مقالاً في (يديعوت أحرونوت) أيضًا تحت عنوان "خيار الحرب" يؤكد فيه أن فكرة "خيار السلام" بين الطرفين الإسرائيلي والسوري قد ذهبت ليحل محلها خيار آخر هو "خيار الحرب"، وأنه "لا صوت يعلو فوق صوت المعركة"، لعل كلامه دقيق في توصيف الواقع، وأن الإستعدادات للحرب جارية على قدم وساق عند كلا الطرفين، طالما أنه ليس هناك "سلام استسلام" من قبل سوريا والمنظمات المقاومة للإحتلال اصهيوني، فلن يكون هنالك أي سلام، بل لعلها هدنة لدرس ما يمكن فعله، وما يمكن استخدامه إذا ما وقعت الحرب! سيما وأن المفاجآت التي تلقّتها إسرائيل في حرب تموز الأخيرة على المقاومة، جعلتها تقف وتعد أكثر من الأول بكثير، وتخمّن الإحتمالات، وفي ظني أن إرتباكها في ذلك التخمين واضح، وهي بالتأكيد مهما خمّنت فلن تضمن المفاجآت التي يمكن أت تتعرض لها في حال وقوع حرب جديدة!
لقد قيل الكثير عن أن الإختراق الذي حدث للأجواء السورية هو من باب استكشاف القدرات السورية العسكرية، أو من باب استكشاف الطريق نحو إيران، وفي تقديري أنها كانت محاولة فاشلة، مهما سعى الإعلام الصهيوأميركي من إعطائها ذلك البعد الذي يمكن أن يعيد الهيبة لإسرائيل، لأ نها في أشد ما يكون لبعض من المعنويات التي يمكن أن تجنيها من مثل تلك الإشاعات، فإذا كان إعلامهم يؤكد، وسوريا تنفي، فإنني لا أميل ابداً إلى تصديق إعلامهم الذي يسعى دائماً إلى إظهار إسرائيل بصورة القوي، بل هي أضعف من أن تكون كذلك.
وإذا كان "بارت" قد قال أن إدراك النصر أو الهزيمة سيكون موقوفًا على حالة الجبهة الداخلية الإسرائيلية، فلن يحجب النصر العسكري الإسرائيلي - إذا حدث - الشعور بالفشل أو صورة الضعف التي ستخلفها الخسائر الفادحة في الجبهة الداخلية الإسرائيلية."
فأعتقد أن الشعب الإسرائيلي جاء إلى الكيان الغاصب من أجل أن تُؤمن له الحياة، وليس مستعداً للموت من أجل البقاء، وقد شهدنا أثناء الحرب الماضية التدابير التي اتخذها الكيان الغاصب من أجل منع الهجرة المضادة "أي مغادرة اسرائيل"، والجبهة الداخلية هي أوهن من أن تصمد في أي حرب قادمة باعتبار انها ستكون أعنف وأشرس!
وطالما أن عقلية الصهاينة ومن خلفهم الولايات المتحدة الأمريكية وخاصة إدارة بوش المتعجرفة تتسم بالعنجهية والسيطرة على الآخر فإن مسألة بدء الحرب قد تبقى واردة في أي لحظة، ولكن ليس لأنها حرب محسوبة النتائج، بل ستكون مغامرة يشنها مجانين الصهاينة والبيت الأبيض وتبقى النتيجة رهنا بما يجري على أرض الواقع وعندها لا صوت يعلو فوق صوت المعركة، لأنها إذا حدثت هذه المرة فهي ستكون الحرب الفصل، والبقاء للأقوى، وإن الله هو أقوى الأقوياء، ومن يتمسك بحبل لن يغلب ولن يقهر بإذنه تعالى.
حفظ الله كل بلاد المسلمين، ودمتم سالمين.
ماجدة.







التوقيع

 
رد مع اقتباس
قديم 01-10-2007, 04:30 PM   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
سلمى رشيد
نائب المدير العام
 
الصورة الرمزية سلمى رشيد
 

 

 
إحصائية العضو







سلمى رشيد غير متصل


افتراضي مشاركة: سيناريوهات إسرائيلية للحرب ضد سوريا.. لا صوت يعلو فوق صوت المعركة ...!!

العزيزة ماجدة

تحية طيبة
اسرائيل ستخرج لنا كل يوم بسيناريو جديد وتصورات لا حد لها للحرب المحتملة كما تطالعنا الآن الصحف وسندخل الآن في مرحلة الحرب الباردة إذا جاز لي التعبير...

فأعتقد أن الشعب الإسرائيلي جاء إلى الكيان الغاصب من أجل أن تُؤمن له الحياة، وليس مستعداً للموت من أجل البقاء، وقد شهدنا أثناء الحرب الماضية التدابير التي اتخذها الكيان الغاصب من أجل منع الهجرة المضادة "أي مغادرة اسرائيل"، والجبهة الداخلية هي أوهن من أن تصمد في أي حرب قادمة باعتبار انها ستكون أعنف وأشرس!

نعم أختي ماجدة
لقد قرأت تقريرا عن هذا الموضوع أن احصاءات الجيش الاسرائيلي تفيد ان عدد الشبان الذين لم يلتحقوا بالخدمة العسكرية ارتفع في السنوات الاخيرة الى اكثر من واحد من كل اربعة عام 2007 أي 25 في المائة، واكثر من 43 في المائة من النساء.

ومن ضمن الأراء التي عرضها التقرير للمتهربين من التجنيد قولهم انه لا يأتمن حكومة ايهود اولمرت على حياته بعدما ذكر تقرير ان رئيس الوزراء اندفع في اتخاذ قرار حرب لبنان العام الماضي. وهناك بعض الشبان الاسرائيليين الذين يفضلون ببساطة التركيز على التعليم او مستقبلهم العملي لا الدفاع عن الوطن. ويقول هاجاي ماتار الذي أمضى عامين في السجن لرفضه الخدمة العسكرية «الحروب مستمرة والاحتلال مستمر. بدأ الناس يشعرون انهم غير مضطرين لذلك».

كل التحية







 
رد مع اقتباس
قديم 02-10-2007, 05:14 AM   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
أحمد محمد حراز
أقلامي
 
الصورة الرمزية أحمد محمد حراز
 

 

 
إحصائية العضو







أحمد محمد حراز غير متصل


إرسال رسالة عبر MSN إلى أحمد محمد حراز إرسال رسالة عبر Yahoo إلى أحمد محمد حراز

افتراضي مشاركة: سيناريوهات إسرائيلية للحرب ضد سوريا.. لا صوت يعلو فوق صوت المعركة ...!!

السلام عليكم اخى الأستاذ نايف ...مشكور على هذا الجهد الكبير..اسمحولى أيها الاخوة والاخوات أن أعرض فقط وجهة نظرى. بالنسبة لموضوع الانتهاكات الاسرائيلية....اعتقد ان سوريا الآن تقف فى الملعب السياسى وقفة ذكية... تحاول وبكل جهدها أن تمتص الاستفزازات الاسرائيلية....دون إبداء رؤية محددة حول السياسة القادمة... حديث فاروق الشرع ليس الا مناورة سياسية فقط لإيصال رسالة معينة إلى العدو الصهيونى...نحن فى الصحافة المصرية وقت ان كنا نعلق فى مقالاتنا اليومية ونقوم بتحليل ردود الفعل المحتملة للاستفزار الاسرائيلى
كانت المادة الخام السورية لنا شحيحة جداااااا فلم نحصل الا على تصريحات قليلة جدااااا من شخصيات سورية سياسية لم تشبع فضولنا فى معرفة القادم السورى...اعتقد كما قلت فى البداية ...سوريا تدير اللعبة بذكاء...حتى لا تُقلبْ الطاولة قبل أوانها...بالنسبة للنظام النووى السورى ...اعتقد ان الحديث عن الترسانة النووية السورية.لن يخرج من مستوى رسمى سورى خشية ان تكشف سوريا اوراقها امام العدو الاسرائيلى..اما ردود الفعل الطبيعية من الجانب الاسرائيلى من الحديث عن سيناريوهات قادمة وامكانية اعلان اعلان الحرب من عدمه ماى الا رسائل قصيرة يرسلونها للنظام السورى بهدف معرفة رد فعل النظام حيال هذه الرسائل..الوضع الآن ليس سهلا لأن تقوم اسرائيل بضربة عسكرية ضد سوريا ...لأسباب عديدة كلنا يعرفها ولا اريد التكرار...عموما ستكشف لنا الأيام القادمة عن القادم من المفاجآت...
تحياتى







 
آخر تعديل أحمد محمد حراز يوم 02-10-2007 في 05:56 PM.
رد مع اقتباس
قديم 02-10-2007, 02:09 PM   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
ماجدة ريا
أقلامي
 
الصورة الرمزية ماجدة ريا
 

 

 
إحصائية العضو







ماجدة ريا غير متصل


افتراضي رد: سيناريوهات إسرائيلية للحرب ضد سوريا.. لا صوت يعلو فوق صوت المعركة ...!!

ما تفضّلت به أخي أحمد صحيح ودقيق
أطيب تحياتي
ماجدة







التوقيع

 
رد مع اقتباس
قديم 02-10-2007, 03:11 PM   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
ايهاب ابوالعون
أقلامي
 
الصورة الرمزية ايهاب ابوالعون
 

 

 
إحصائية العضو







ايهاب ابوالعون غير متصل


إرسال رسالة عبر MSN إلى ايهاب ابوالعون إرسال رسالة عبر Yahoo إلى ايهاب ابوالعون

افتراضي رد: سيناريوهات إسرائيلية للحرب ضد سوريا.. لا صوت يعلو فوق صوت المعركة ...!!

السلام عليكم

المهم في هذه القضية ليس حتمية نشوب الحرب او عدم نشوبها , بل الأهداف من وراء تأجيج الأزمة و دراسة أسبابها و ربطها بالأحداث السياسية التي تتواصل الآن .

وهذه الحرب و إن نشبت هي حرب بالوكالة , تقوم بها الأطراف وفق رؤى أمريكية , و لا تختلف هذه الرؤى عن ما سبقها في المسرحية الأخيرة التي تمثلت بالاسابيع الثلاثة بين حزب الله و " إسرائيل " التي كان أبرز أهدافها تقديم دلالات أمنية للشعب " الإسرائيلي " أن الحرب لم ولن تكون البديل الأمثل من أجل تحقيق الأمن , بل يتم ذلك عن طريق متابعة الاتفاقات المبرمة من أجل ايجاد الدولتين . و أن الجيش " الإسرائيلي " تبين عوراته عند وقوع الحرب .

و كما ذكرت الصحف " الإسرائيلية " إبان حرب الأسابيع الثلاثة , أن " إسرائيل " تقوم بالحرب عوضا عن أمريكا .

مسرحية تلو المسرحية لها أهدافها الآنية و العامة التي ترتبط ارتباطا وثيقا بما يجري من أحداث بدأت و ما زالت تستمر .







التوقيع

رحم الله عبدا عرف قدر نفسه
 
رد مع اقتباس
قديم 02-10-2007, 06:03 PM   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
أحمد محمد حراز
أقلامي
 
الصورة الرمزية أحمد محمد حراز
 

 

 
إحصائية العضو







أحمد محمد حراز غير متصل


إرسال رسالة عبر MSN إلى أحمد محمد حراز إرسال رسالة عبر Yahoo إلى أحمد محمد حراز

افتراضي مشاركة: رد: سيناريوهات إسرائيلية للحرب ضد سوريا.. لا صوت يعلو فوق صوت المعركة ...!!

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماجدة ريا مشاهدة المشاركة
ما تفضّلت به أخي أحمد صحيح ودقيق
أطيب تحياتي
ماجدة
تحياتى اختى ماجدة..كما قلت آنفا... الوضع فى هذ الفترة أهدى من سابقاتها سواء على المستوى الرسمى السورى او الشعبى...وهذا ان نظرنا له من جانب العقلية العسكرية...لوجدنا انه مفيد جداا...اذ يعطى سوريا الشقيقة فرصة لأعادة أوراق اللعبة من جديد...وأن تضع اسرائيل فى موقف رد الفعل وليس الفعل....واعتقد ان الاخوة فى سوريا "حماهم الله وحماها" يعرفون ذلك جيدا..
تحياتى.






 
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
القيادة السورية تمتلك خطة التقدم العسكري الإسرائيلي لدمشق عثرت عليها في دبابات اسرائي زاهية بنت البحر منتدى الحوار الفكري العام 7 09-08-2006 05:16 PM
لبنان يحترق وحكام سوريا يتلذذون بالفرجة!! نايف ذوابه منتدى نصرة فلسطين والقدس وقضايا أمتنا العربية 47 27-07-2006 12:44 PM

الساعة الآن 06:22 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والردود المنشورة في أقلام لا تعبر إلا عن آراء أصحابها فقط