|
|
منتدى الحوار الفكري العام الثقافة ديوان الأقلاميين..فلنتحاور هنا حول المعرفة..ولنفد المنتدى بكل ما هو جديد ومنوع. |
مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان) |
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
31-05-2006, 03:19 AM | رقم المشاركة : 1 | |||||
|
حقا إنكم قذرون قذرون قذرون , أجريتم دمعة القلب الحزين
الحكومات الرخيصة العميلة التي أبت إلا أن تكون أشد عداوة على المسلمين من أعدائهم تصر على الضلال , و إن عليهم للعنة الله من عنده . استوقفني خبران أترك لكم المقارنة بينهما , أما الخبر الأول : انتقد نشطاء طلابيون بالجامعة التونسية ما وصفوه بـ"منع السلطات لمئات الطالبات مرتديات الحجاب من المشاركة في الامتحانات الجامعية التي بدأت هذا الأسبوع بعديد الكليات في طريق الإمتحانات و "كذلك سحب البطاقاتّ الطلابية منهنّ" ، وهو ما إعتبروه "نيلا من الحرمة الفردية ". وبرّرت إدارات الكليات التونسية قرار المنع هذا بـ" الإستجابة لمنشورات صادرة عن سلطة الإشراف في الغرض" ( المقصود وزارة التعليم العالي التونسية )، و قال مصدر إعلامي تونسي قدّم نفسه لـ" العربية. نت " على أنه "مصدر مستقل" رافضا الكشف عن نفسه، إن قرار منع الطالبات التونسيات المحجّبات هو "قرار قانوني" على حدّ وصف محدّثنا بما أنه جاء تنفيذا لمقتضيات القانون الذي "يمنع اللباس الطائفي" في تونس . لكن هذا التبرير لم يمنع الطالبات المحجّبات من الإحتجاج على القرار واصفات إيّاه بأنّه "إعتداء على الحرية الشخصية وحقّ المعتقد الذي يكفله دستور البلاد " . وقالت الطالبة (س) أن "حراس الكلية التي تدرس بها بالمركّب الجامعي بالعاصمة منعوها بالقوة من دخول باب الكلية يوم الإمتحان قبل أن تنزع الحجاب الذي كانت ترتديه " وتابعت قائلة: "امتنعت عن الإستجابة لهذا الطلب و فضلت الدخول متأخرة عن الإمتحان من باب خلفي للكلية بعيدا عن أنظار الحرّاس". فيما قالت طالبة محجّبة أخرى بكلية الآداب بشارع 9 أبريل بالعاصمة فضلت عدم الإفصاح عن إسمها إنها "تعرضت للإجبار بالكلية على توقيع إلتزام بخطّ اليد بعدم لباس الحجاب مستقبلا"، مضيفة أنّ "إدارة الكلية سحبت منها بطاقتها الطلابية عقابا لها على الحجاب" وأضافت أنّ "هذا كان أيضا مصير طالبات أخريات محجّبات بكليات أخرى" . وأقام عدد من الطلاب الذكور والإناث ببعض الكليات بالعاصمة التونسية على إثر إنتشار حركة منع الطالبات المجبات من مباشرة إمتحانات آخر السنة في مختلف الكليات، تجمّعات عامة أمام عدد من الكليات وصفوها بـ"تجمّعات تضامن مع الطالبات المحجّبات نصرة لحرية المعتقد". وقال أحد الذين قادوا هذه التجمعات وهو الطالب عبد الحميد الصغير لـ"العربية. نت" إنّ قوات الأمن "سارعت إلى تفريق المتجمّعين بالقوة"، مضيفا أنه "تعرض شخصيا للضرب و الإعتقال ليومين" و أن"بحوزته شهادات طبية على الإصابات البالغة التي تعرض لها في إطار الضغط عليه حتى يتخلّى عن نشاطه التضامني بالجامعة مع الطالبات المحجّبات" على حدّ قوله . وتمنع حكومة الرئيس التونسي زين العابدين بن علي إرتداء التونسيات للحجاب منذ سنوات، وكان وزير الشؤون الدينية التونسي أبوبكر الأخزوري قد برّر في تصريح شهير له في شهر يناير/ كانون الثاني الماضي منع الحجاب في تونس بأنه "لباس طائفي قادم لتونس من الخارج و يرمز إلى شعارات سياسية "واصفا إياه بـ"النشاز". أما الخبر الثاني فهو التالي : نحو خمسة الاف يهودي يحجون الى معبد بجزيرة جربة التونسية تونس – الوطن - قال منظمون يهود اليوم الخميس انه ينتظر ان يتوافد على معبد الغريبة اليهودي بجزيرة جربة التونسية يومي 15 و16 مايو ايار الجاري نحو خمسة الاف يهودي لاقامة احتفال ديني سنوي نادر الحدوث في بلد عربي. وابلغ بيريز الطرابلسي المسؤول الاول عن الجالية اليهودية في جزيرة جربة رويترز عبر الهاتف "ينتظر قدوم حوالي خمسة الاف زائر للحج الى معبد الغريبة بجربة الذي سيقام هذا العام يومي الاثنين والثلاثاء المقبلين." وتعرض مزار الغريبة لهجوم انتحاري دموي منذ اربع سنوات حين اقتحم مهاجم في سيارة صهريج محملة بغاز الطهي مقر المعبد في عام 2002 ليقتل 21 شخصا غالبيتهم من السياح الالمان. وأعلنت القاعدة مسؤوليتها عن الهجوم. وقال بيريز انه لن يكون هناك ربط جوي مباشر بين تل ابيب وجربة التي تقع على بعد 480 كيلومترا جنوبي العاصمة تونس وان الرحلات الجوية ستمر عبر مالطا وتركيا وفرنسا. ويعيش في تونس نحو الفي يهودي يسكن اكثر من نصفهم جزيرة جربة. ودأب وزير السياحة التونسي على زيارة الحجاج اليهود والالتقاء بهم في اشارة للترحيب بهم وابراز طابع التسامح الديني للتونسيين.ويتزامن موعد زيارة معبد جربة أقدم مزار يهودي في شمال أفريقيا هذا العام مع محاكمة بلقاسم نوار احد المتهمين بالتخطيط لشن هجوم على المعبد والمقررة في 13 مايو انتهى الخبر هل ترون النفاق و الكذب , والله شيء بيرفع الضغط يا جماعة , قسما بالله العظيم أني بكيت عندما قارنت بين الخبرين , وزير الشؤون الدينية , أم أقول زير أو خنزير يقول عن الحجاب نشاز , و وزير السياحة يرحب باليهود رمزا للتسامح الديني ,, الله يلعنكم ويلعن من والاكم , كيف لي أن أربط بين الخبرين ؟؟؟؟ الحجاب ليس رمزا للتسامح و اليهود والترحيب بهم رمز للتسامح .. حقا إنهم قذرون قذرون قذرون قذرون قذرون حقا إنهم منافقون منافقون منافقون منافقون حقا استطاعوا أن يخرجوا دمعة القلب الحزين . أثبت الموضوع لكي يسبهم كل من يمر هنا , أفلا لعنة الله عليهم من عنده
|
|||||
31-05-2006, 04:22 AM | رقم المشاركة : 2 | |||||
|
بسم الله الرحمن الرحيم
|
|||||
31-05-2006, 08:26 AM | رقم المشاركة : 3 | |||
|
سيد ايهاب انا لا اسب و لا اوبخ او اشتم |
|||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|