الزائر الكريم: يبدو أنك غير مسجل لدينا، لذا ندعوك للانضمام إلى أسرتنا الكبيرة عبر التسجيل باسمك الثنائي الحقيقي حتى نتمكن من تفعيل عضويتك.

منتديات  

نحن مع غزة
روابط مفيدة
استرجاع كلمة المرور | طلب عضوية | التشكيل الإداري | النظام الداخلي 

العودة   منتديات مجلة أقلام > المنتديات الحوارية العامة > منتدى الحوار الفكري العام > منتدى الحوارات مع المبدعين الأقلاميين

منتدى الحوارات مع المبدعين الأقلاميين كل شهر نحاور قلما مبدعا بيننا شاعرا أوكاتبا أوفنانا أومفكرا، ونسبر أغوار شخصيته الخلاقة..في لقاء يتسم بالحميمية والجدية..

موضوع مغلق

مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان)
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 13-03-2010, 12:04 AM   رقم المشاركة : 25
معلومات العضو
سلمى رشيد
نائب المدير العام
 
الصورة الرمزية سلمى رشيد
 

 

 
إحصائية العضو







سلمى رشيد غير متصل


افتراضي رد: الشاعر الجزائري رياض بن يوسف في حوار مع الأقلاميين

تحية طيبة للأستاذ الشاعر رياض بن يوسف
وشكرا على هذه المساحة التي سمحت لنا بدخولها لنتعرف أكثر عليك شاعرا وقاصا مثقفا
فأهلا بك

ذكرت في سيرتك الإبداعية
حصل على الجائزة الوطنية الثالثة في الشعر- مسابقة نظمتها رابطة إبداع الوطنية- سطيف 1995.

أي عمل قدمته وحصلت على الجائزة ؟؟

ذكرت أنك كتبت للإنتفاضة الأولى وكنت وقتها فتيا ،، هل لا زلت تتفاعل مع الأحداث السياسية بنفس الروح والعزيمة ،، وتكتب عنها بحماس ؟؟







 
قديم 18-03-2010, 08:46 PM   رقم المشاركة : 26
معلومات العضو
وفاء أمين
أقلامي
 
الصورة الرمزية وفاء أمين
 

 

 
إحصائية العضو







وفاء أمين غير متصل


إرسال رسالة عبر ICQ إلى وفاء أمين إرسال رسالة عبر AIM إلى وفاء أمين

افتراضي رد: الشاعر الجزائري رياض بن يوسف في حوار مع الأقلاميين

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رياض بن يوسف مشاهدة المشاركة
كل المحبة لإخواني المصريين الشرفاء ، أحفاد حسن البنا صاحب "رسالة التعاليم" العظيمة.
كل المحبة لطاهري القلوب و العقول من لوثة الريادة و الزعامة و الاستعلاء..
كل المحبة لاخواني الأقلاميين من مصر الولود ، هشام الشربيني ، عادل عبد القادر الغائب الكبير ، إسلام هجرس، وفاء أمين ، مصطفى حامد ، و غيرهم ممن سهوت عن ذكرهم في هذه العجالة..
الغالية الرائعة الكاتبه والشاعرة والصحفيةوالمحاورة الجميلة/إباء إسماعيل

أخيراً إستطعتِ تحقيق ما تمنيته من حوار لأستاذى الشاعر /رياض بن يوسف-رغم فارق العمر بينى وبينه- فليس بالعمر يبلغ الإنسان علمه وريادته
دخلت هنا متأخرة وكنت مشغولة لشهور فى خطوبة ابنى وتجهيز شقةالزوجية مع زوجى
تهللت الآن رغم حزنى وألمى لإنقطاعه عن الإشراف والمشاركة هنا بأقلام
فوجود بصمته على نصوصى يزيدنى فخراً ومباهاة
وأشكرك كل الشكر لهذا الحوار الرائع وسأعود حتماً
لسؤاله والإستزادة بعلمه لمفاتيح قصيدة النثر التى عشقتنى والتصقت بقلمى للآن
ولا انسى تشجيعه لى والمراهنة عليها فى الغالب

شكراً لك أستاذ رياض لمحبتك التى تجد صداها عندى دائماً
وزملائي الذين ذكرتهم من المصريين فهم دائماً يتخطون كل الخلافات التى تمنع اشتراكنا
فى إبداع واحد وإنسانية واحدة( والله احنا شعب طيب لو تعلم) لكننا نجرى فقط وراء الشائعات .
المهم لى عودة استاذة إباء اسماعيل
لكم محبتى وتقديرى






 
قديم 23-03-2010, 01:11 AM   رقم المشاركة : 27
معلومات العضو
رياض بن يوسف
أقلامي
 
إحصائية العضو







رياض بن يوسف غير متصل


افتراضي رد: الشاعر الجزائري رياض بن يوسف في حوار مع الأقلاميين

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إباء اسماعيل مشاهدة المشاركة
في مجموعتك القصصية " فضة وذهب" اخترقتَ تابوهات شرقية كما يراها البعض. صحيح أن الهدف كان نبيلاً بعملية التشريح بغية إصلاح واقعٍ ما، لكن مشكلة جيل الشباب أنه أحياناً يأخذ بالتفاصيل فيما يقرأ وليس بالضرورة ليتعلم شيئاً منها. مشهد ما يثيره وحسب وحتى لو بدا بطل القصة مشمئزاً وغاضباً ومُشيراً إلى مكمن الخطأ الآثم في مجتمعٍ ما. كيف يمكننا أن نحل هذه المعادلة بين إنتاج أعمال إبداعية تصل إلى قلب الجرح في مجتمعاتنا ، مع رفع درجة وعي الشباب العربي لأن يستوعبوها ويرفضوها لا أن يطبقوها كما قرأوها مثلاً. هي سلاح ذو حدين أليس كذلك؟!
الشاعرة الفاضلة ، الراقية إباء اسماعيل
ألف عذر لتأخري ، و لا شك أنك تدركين السبب..فهو انقطاعي عن الأنترنيت منذ أسابيع و قد استعدتها للتو.
أنت هنا تلمحين إلى قصتي " الموت صمتا".. و قد كان تعقيبك جميلا جدا و ذكيا ، كعادتك طبعا ، لأنك قارئة ممتازة ، و ناقدة قبل أن تكوني شاعرة محلقة ..
لقد كتبت هذه القصة لتعرية ظاهرة بدأت تنتشر في مجتمعاتنا العربية ، و أوغلت في الوصف لأن ذلك ما يمنح النص أدبيته و يهيئ القارئ لصدمة التوقع ، و الانكسار الصاخب لأفق انتظاره..فالجمال الأنثوي المكرس عادة ًً لأحضان الذكورة ، إنما هو ، في قصتي المتخيلة/الواقعية ، مهيأ لنظيره ، أي لعلاقة مثلية شاذة ، عقيمة و جارحة..علاقة تتدفق في الفراغ ..لأن الطرف الآخر ، أي الرجل تحول إلى شاهد صامت ، لا وظيفة له ، و لذلك شخصته بالتمثال ..و لعلك لاحظت أنني في أغلب قصصي لا أجنح إلى هذا الوصف الدقيق للأشخاص، فالأمر مرتبط بالسياق (...)
و أصدقك القول انني لا أهتم بالقارئ العابر ، أو الطارئ ، بل ربما صح أن يسمى القارئ المتزحلق لأنه يسير "فوق" النص مسرعا ، مهملا طبقات الدلالة المتستقرة تحته!.. إنه القارئ الذي يكتفي يالقراءة الانتقائية ،أو الساذجة فهو ليس قارئا أصلا ، و إنما هو قارئ طارئ
القارئ الحقيقي ، أو القارئ النموذجي كما يسميه أمبرتو إيكو ، لا يمكنه أن يكتفي بالسطح . إنه قارئ يلتقط الأصداء البعيدة للنص.
..هناك اديب جزائري هو الأمين الزاوي كتب ذات يوم أنه حين كان قرأ سورة "يوسف" في صباه لأول مرة تحركت غريزته ، أظن هذا الشاهد واضح الدلالة على مفهوم القارئ "المتزحلق" ..






 
قديم 23-03-2010, 01:38 AM   رقم المشاركة : 28
معلومات العضو
رياض بن يوسف
أقلامي
 
إحصائية العضو







رياض بن يوسف غير متصل


افتراضي رد: الشاعر الجزائري رياض بن يوسف في حوار مع الأقلاميين

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلمى رشيد مشاهدة المشاركة
تحية طيبة للأستاذ الشاعر رياض بن يوسف
وشكرا على هذه المساحة التي سمحت لنا بدخولها لنتعرف أكثر عليك شاعرا وقاصا مثقفا
فأهلا بك

ذكرت في سيرتك الإبداعية
حصل على الجائزة الوطنية الثالثة في الشعر- مسابقة نظمتها رابطة إبداع الوطنية- سطيف 1995.

أي عمل قدمته وحصلت على الجائزة ؟؟

ذكرت أنك كتبت للإنتفاضة الأولى وكنت وقتها فتيا ،، هل لا زلت تتفاعل مع الأحداث السياسية بنفس الروح والعزيمة ،، وتكتب عنها بحماس ؟؟
العمل الذي قدمته هو قصيدتي " 8 ماي العَبرة و العـِـبرة" و قد ذكرت ذلك حين نشرتها في منتديات أقلام.
بالطبع ، كنت أسعد جدا بأخبار المقاومة الفلسطينية ، و كانت كل عملية فدائية تفعل في قلبي فعل السحر..و اليوم أتابع المسلسل الممل عن المفاوضات و الحصارو التجويع و القصف ، فأحس بالعجز و الغضب من هذا العجز ، و أخجل حتى من كتابة نص ما.. إن ما كتب عن فلسطين لحد اليوم يكفي و رقه لصنع جسر من أقصى المغرب أو أقصى المشرق إلى القدس !






 
قديم 23-03-2010, 02:16 AM   رقم المشاركة : 29
معلومات العضو
رياض بن يوسف
أقلامي
 
إحصائية العضو







رياض بن يوسف غير متصل


افتراضي رد: الشاعر الجزائري رياض بن يوسف في حوار مع الأقلاميين

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وفاء أمين مشاهدة المشاركة
الغالية الرائعة الكاتبه والشاعرة والصحفيةوالمحاورة الجميلة/إباء إسماعيل

أخيراً إستطعتِ تحقيق ما تمنيته من حوار لأستاذى الشاعر /رياض بن يوسف-رغم فارق العمر بينى وبينه- فليس بالعمر يبلغ الإنسان علمه وريادته
دخلت هنا متأخرة وكنت مشغولة لشهور فى خطوبة ابنى وتجهيز شقةالزوجية مع زوجى
تهللت الآن رغم حزنى وألمى لإنقطاعه عن الإشراف والمشاركة هنا بأقلام
فوجود بصمته على نصوصى يزيدنى فخراً ومباهاة
وأشكرك كل الشكر لهذا الحوار الرائع وسأعود حتماً
لسؤاله والإستزادة بعلمه لمفاتيح قصيدة النثر التى عشقتنى والتصقت بقلمى للآن
ولا انسى تشجيعه لى والمراهنة عليها فى الغالب

شكراً لك أستاذ رياض لمحبتك التى تجد صداها عندى دائماً
وزملائي الذين ذكرتهم من المصريين فهم دائماً يتخطون كل الخلافات التى تمنع اشتراكنا
فى إبداع واحد وإنسانية واحدة( والله احنا شعب طيب لو تعلم) لكننا نجرى فقط وراء الشائعات .
المهم لى عودة استاذة إباء اسماعيل
لكم محبتى وتقديرى
السيدة الفاضلة ، و الشاعرة المتألقة وفاء امين
أولا ألف مبروك خطوبة ابنك الكريم و العاقبة للزواج السعيد و الذرية الصالحة إن شاء الله
أشكرك على شهادتك و على اعتزازك بتعقيباتي المتواضعة على نصوصك..
لكنني احب أن أوضح امرا ، لست أستاذا لأحد ، و والله أقولها بصدق ، فما شعرت يوما بهذه الأستاذية بل أعقب على النصوص ، و خاصة نصوص المتمرسين الموهوبين من امثالك ، بروح الزمالة و الاخوة..
كما أنني لست متمرسا بنقد قصيدة النثر فقد كان تناولي لها في سياق أعم هو الشعر الجزائري في حقبة التحولات 88-98 و هي الحقبة التي شهدت أعنف أزمة عرفتها الجزائر ، و لأن أطروحتي - أقصد الماجستير- كانت عن شعر هذه الحقبة فإن التعرض لقصيدة النثر كان حتما مقضيا.. وقد تكونت لدي من خلال قراءاتي المتنوعة لأغلب الشعراء العرب مشرقا و مغربا (أقصد الكبار) قناعة راسخة و هي أن معيار الأفضلية ليس الوزن ، فكثير من قصائد النثر تروع و تدهش ....من يحسن ارتشافها.و كثير من القصائد العمودية ،و حتى التفعيلية، تصيب المتلقي بالغثيان..
أنتظر عودتك اختي و سيدتي الفاضلة وفاء، و إن بدا لي أن وقت الحوار قد انتهى او كاد؟






 
قديم 23-03-2010, 07:24 PM   رقم المشاركة : 30
معلومات العضو
إباء اسماعيل
أقلامي
 
الصورة الرمزية إباء اسماعيل
 

 

 
إحصائية العضو







إباء اسماعيل غير متصل


افتراضي رد: الشاعر الجزائري رياض بن يوسف في حوار مع الأقلاميين

أشكر أولاً الفراشتين الرائعتين سلمى رشيد ووفاء أمين لحضورهما ومشاركتهما معنا في الحوار. الحوار مستمر وأدعوهما للمزيد من التفاعل وهذه الدعوة موجهة أيضاً لجميع الأقلاميين.

خالص الإبـــــــائية







التوقيع

غربةٌ،‏ تنْهشُ الروحَ‏ لكنَّ شوقي،‏
إلى الأرضِ‏ والأهلِ‏ والحُبِّ‏
عصفورةٌ‏ ستؤوبُ إلى أُفْقها
‏ وتُغنّي مع الفجرْ‏ شوقَ البَلَدْ!!..‏

إبــــــــــاء العرب
 
قديم 23-03-2010, 07:30 PM   رقم المشاركة : 31
معلومات العضو
إباء اسماعيل
أقلامي
 
الصورة الرمزية إباء اسماعيل
 

 

 
إحصائية العضو







إباء اسماعيل غير متصل


افتراضي رد: الشاعر الجزائري رياض بن يوسف في حوار مع الأقلاميين

نقول لشاعرناالمبدع الأستاذ رياض بن يوسف
الحمد لله على السلامة لاحرمتنا من حضورك أبداً
بالطبع نقدر ظرفك الطارئ ونتابع حوارنا :


ماهي أهم ميزات الحركة الأدبية الحديثة في الجزائر برأيك، وهل هناك ثمة صراعات بين الاتجاها ت الكلاسيكية الشرقية منها والحداثية الغربية؟ وهل الكلاسيكية في الشعر برأيك ممكن أن تقف من حيث الشكل والمضمون حاجزاً لوصول آدابنا إلى الغرب أو إلى العالمية؟ وأين تجد نفسك من بين هذه التيارات؟!






التوقيع

غربةٌ،‏ تنْهشُ الروحَ‏ لكنَّ شوقي،‏
إلى الأرضِ‏ والأهلِ‏ والحُبِّ‏
عصفورةٌ‏ ستؤوبُ إلى أُفْقها
‏ وتُغنّي مع الفجرْ‏ شوقَ البَلَدْ!!..‏

إبــــــــــاء العرب
 
قديم 24-03-2010, 07:37 AM   رقم المشاركة : 32
معلومات العضو
رياض بن يوسف
أقلامي
 
إحصائية العضو







رياض بن يوسف غير متصل


افتراضي رد: الشاعر الجزائري رياض بن يوسف في حوار مع الأقلاميين

الفاضلة إباء
أشكرك على الحضور الدافئ و الفسحة المعطاة لي هنا
الحركة الأدبية في الجزائر مزدهرة ، فهناك شعراء و روائيون و كتاب قصة برزوا عربيا و عالميا في السنوات الاخيرة ، منهم من يكتب بالعربية و هم السواد الأعظم، و منهم من يكتب بالفرنسية اضطرارا أو اختيارا ، و هم قلة.
هل تعني لك الأسماء التالية شيئا: عثمان لوصيف ، عز الدين ميهوبي ، عبد الحميد شكيل ، ياسين بن عبيد ، ....الخ ، هؤلاء شعراء من طينة الكبار ، لكنهم ربما لم ينالوا حقهم من الشهرة . أما كتاب الرواية و القصة القصيرة فأكتفي بذكر الأسماء التي غدت معروفة في المشرق العربي كالطاهر وطار ، واسيني الأعرج ، الأمين الزاوي ، فضيلة الفاروق ، أحلام مستغانمي...الخ.
الصراع بين القديم و الجديد ليس بالحدة التي عرفت في مطالع القرن20 مشرقا و مغربا ، فما يشغل المثقف الجزائري حاليا أكثر من لعبة الشكل -باستثناء فئة محددة-هو القضايا السياسية و الحزبية ، فليس لدينا تقاليد في الكتابة النقدية ، خاصة الاجرائية ، و ربما لاحت في الأفق مخايل مدرسة جزائرية نقدية قادمة..
الشعر لا يحقق العالمية بالشكل ، أي لا فرق بين العمودي و التفعيلي و النثري عند الترجمة إلى لغة أخرى..لقد قرأ غوته ، الشاعر الألماني العظيم ،الشعر الجاهلي مترجما إلى الألمانية و تأثر به أيما تأثر...
تسألينني عن مكاني بين هاته التيارات..و أقول لست علما من أعلام الأدب الجزائري حتى أضع نفسي موضع المقارنة ، لكنني أجيب عن سؤالك من موضعي كشاعر و كناقد أنني مع الكل ، فرهان الشعر هو على الصورة و الايقاع ، فإذا غاب الايقاع ، حضرت الصورة.و إذا غابت الصورة او تشوشت ساندها الايقاع ..







 
قديم 25-03-2010, 01:35 PM   رقم المشاركة : 33
معلومات العضو
وفاء أمين
أقلامي
 
الصورة الرمزية وفاء أمين
 

 

 
إحصائية العضو







وفاء أمين غير متصل


إرسال رسالة عبر ICQ إلى وفاء أمين إرسال رسالة عبر AIM إلى وفاء أمين

افتراضي رد: الشاعر الجزائري رياض بن يوسف في حوار مع الأقلاميين

وقفة للمطالعة: ثورة الجزائر في إبداع شعراء مصر

٢٨ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٧بقلم ليلى بورصاص


" ثورة الجزائر في إبداع شعراء مصر" كتاب صادر عن الدار المصرية اللبنانية لصاحبه الدكتور حسن فتح الباب، صدر تحت إشراف مؤسسة مفدي زكريا بمناسبة الذكرى الخمسين لثورة التحرير المباركة. الكتاب قدم له الدكتور سليمان الشيخ وزير الثقافة الأسبق، والذي شغل منصب سفير الجزائر لدى جمهورية مصر العربية، ثم رئيس مؤسسة مفدي زكريا. فبعد أن ابرز الدور المصري المنقطع النظير في دعم ثورة التحرير المظفرة رأى انه من باب العرفان للشعب المصري الشقيق جمع باقة من القصائد التي تغنت بالثورة وأنشدت الجزائر. ويقع الكتاب في 575 صفحة ويضم مختارات مما جادت به قرائح شعراء ومبدعي مصر الشقيقة عن الثورة الجزائرية، طيلة سنوات الزخم الثوري العارم، حيث حوى بين ثناياه أعمال وإبداعات حوالي 70 شاعرا مصريا معظمهم التحق بالرفيق الأعلى، وقد وشحها الكاتب بهذا الإهداء الجميل:

من الجبل الأشم إلى نهر الكوثر
مصر العروبة إلى الجزائر الثائرة…
من لحظة انطلاق أمجاد إلى أمجاد
محفورة في الوجدان والذاكرة…
من أجيال تبحث عن البطل والأمل…
إلى أبطال ورموز كانت الأمل والمثل…

كما لم يترك الدكتور حسن فتح الباب فرصة حلول الذكرى الخمسين لاندلاع ثورة التحرير الكبرى دون أن يقف وقفة احترام لهذه الثورة العظيمة وأهدى الجزائر قصيدة جميلة، مما جاء فيها:
خمسون عاما هل مضت حقا؟ وهل مازال يصغي الكون للأصداء
بل إنها أصوات مليون أتــــــــــــوا من جنة الرضوان والنعمـــــاء
نوفمبر الوضاء موعدنا ومــــــــن أحشائه استعلى اعز نـــــــــداء
جند الجزائر فتية سبـــــــــــــــاقة في حيلة الساعين للعليــــــــــاء
نفروا فكانت ثورة قدسيـــــــــــــة أبطالها رفعوا اعز لـــــــــــواء
مازال وجه الثائريــــــــــن مكللا بالغار تحت الراية الغــــــــراء
ونشيدهم "قسما" تعالى لحنــــــه حتى أصم مسامع الأعــــــــــداء
يا أيها النوام في كهف الدجـــــــى هبوا لسحق الفتنة العميــــــــــاء
واستلهموا من ثورة التحرير فـــي أوراس لحن القمة الشمـــــــــــاء
إني لأسمع صوت شاعر ثـــورة قد ألهمته عبقري عنـــــــــــــــاء:
مصر الكنانة والجزائـــــــر توأم في ظل أمجاد ونبل وإخــــــــــاء
يقسم الدكتور حسن فتح الباب كتابه المذكور إلى ثلاثة أقسام رئيسية، الأول ضمنه القصائد المستلهمة من الكفاح المسلح للشعب الجزائري مستعرضا فيه التنويع الإيقاعي والشكلي لهذه القصائد والثراء الثوري من حيث المضمون ومبادئ الدفاع عن الحق و الجهاد لنصرة الإسلام والوطن وتمجيد الشهداء وفي هذا يسوق لنا:
" لا لن ألين" ليوسف محمد الجندي.
" موعد مع النصر" لأحمد حسين عطاء الله. _" ثورة الشعب العربي" لأحمد مخيمر. _" العالم والحرية" ، " شهيد من الجزائر" حسن فتح الباب مؤلف الكتاب. _" أغنية انتصار الجزائر" لحسن فتح الباب. _" لقاء مع النصر" لعبد المنعم عواد.
إلى غيرها من الأشعار التي نظمها شعراء مصر الكنانة إعجابا بثورة الجزائر وثوارها، بينما تضمن القسم الثاني قصائد باللسان العامي استلهمت أيضا من صمود الجزائريين وثورتهم التي تبقى على مر العصور نموذجا لكل شعوب العالم في التضحية والفداء.
أما القسم الثالث فقد عرض علينا موجزا للسير الذاتية لبعض من شعراء مصر وهم: احمد حسين عطا الله، احمد مخيمر، احمد هيكل، الربيع الغزالي، د.انس داود، جليلة رضا، حامد الاطمس، حسن فتح الباب، حسن كامل الصيرفي، د.سعد دعبيس، شوقي هيكل، صالح جودت، صلاح جاهين، صلاح عبد الصبور، عبد الرحمان الخميسي، عبد الرحمان الشرقاوي، عبد الرحمان صدقي، عبد القادر حميدة، عبد المنعم عواد يوسف، د.عمر الجارم، فؤاد حداد، فتحي سعيد، كامل الشناوي، د. كمال نشأت، د.كيلاني حسن سند، مجدي نجيب، محمد البرعي، محمد التهامي، محمد الجيار، محمد السيد شريف، محمد شاور ربيع، محمد علي عبد العال، محمد هارون الحلو،محمود الخفيف، محمود حسن إسماعيل، محمود غنيم، ممتاز السيد سلطان، د.نجيب الكيلاني، وفاء وجدي.
مختتما باقته الجميلة بعمل مسرحي من الشعر الحر لعبد الرحمان الشرقاوي، خلد فيها الثورة الجزائرية في أربعة فصول، ومنتهيا إلى فصل خامس خصصه لسيرة شاعر الثورة الجزائرية الفذ مفدي زكريا. للإشارة فان إقامة الشاعر بيننا لمدة عشر سنوات، أثمرت الكثير من الأعمال الأدبية والتاريخية التي أرخت للكثير من الأعلام الجزائريين وفي هذا نذكر كتاب شاعر الشباب في الجزائر - أبو القاسم سعد الله، و شاعر وثورة - مفدي زكريا شاعر الثورة الجزائرية، ومحمد العيد آل خليفة، شاعر الجزائر.
ليضرب موعدا لقرائه الجزائريين والعرب في الجزء الثاني للكتاب بعنوان" ثورة الجزائر في عيون كتاب مصر".
إهداء إلى الاستاذ الشاعر/ رياض بن يوسف






 
قديم 25-03-2010, 08:52 PM   رقم المشاركة : 34
معلومات العضو
إباء اسماعيل
أقلامي
 
الصورة الرمزية إباء اسماعيل
 

 

 
إحصائية العضو







إباء اسماعيل غير متصل


افتراضي رد: الشاعر الجزائري رياض بن يوسف في حوار مع الأقلاميين

ذكرت لنا أستاذ رياض ، بأنك مَعنيٌّ بالنقد أيضاً . وهذه حالة إبداعية لاتقل أهمية عن إنتاج النص الأدبي نفسه إلا إذا كنتَ تُخالفني الرأي. مارأيك في اتجاهات التنظير الأدبي الحداثي التي انتشرت في واقعنا الثقافي تلك الاتجاهات التي تتعامل مع الشكل الفني بشكل أساسي لكأنه هو الجوهر، كالبنيوية Structuralism, والسميوطيقا Semiotics ؟
هل توافق على أنّ اتجاهات الحداثة على المستوى التنظيري تسهم في تكريس صورة من صور أزمة الحداثة على المستوى الابداعي؟






التوقيع

غربةٌ،‏ تنْهشُ الروحَ‏ لكنَّ شوقي،‏
إلى الأرضِ‏ والأهلِ‏ والحُبِّ‏
عصفورةٌ‏ ستؤوبُ إلى أُفْقها
‏ وتُغنّي مع الفجرْ‏ شوقَ البَلَدْ!!..‏

إبــــــــــاء العرب
 
قديم 28-03-2010, 03:21 PM   رقم المشاركة : 35
معلومات العضو
رياض بن يوسف
أقلامي
 
إحصائية العضو







رياض بن يوسف غير متصل


افتراضي رد: الشاعر الجزائري رياض بن يوسف في حوار مع الأقلاميين

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وفاء أمين مشاهدة المشاركة
وقفة للمطالعة: ثورة الجزائر في إبداع شعراء مصر

٢٨ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٧بقلم ليلى بورصاص


" ثورة الجزائر في إبداع شعراء مصر" كتاب صادر عن الدار المصرية اللبنانية لصاحبه الدكتور حسن فتح الباب، صدر تحت إشراف مؤسسة مفدي زكريا بمناسبة الذكرى الخمسين لثورة التحرير المباركة. الكتاب قدم له الدكتور سليمان الشيخ وزير الثقافة الأسبق، والذي شغل منصب سفير الجزائر لدى جمهورية مصر العربية، ثم رئيس مؤسسة مفدي زكريا. فبعد أن ابرز الدور المصري المنقطع النظير في دعم ثورة التحرير المظفرة رأى انه من باب العرفان للشعب المصري الشقيق جمع باقة من القصائد التي تغنت بالثورة وأنشدت الجزائر. ويقع الكتاب في 575 صفحة ويضم مختارات مما جادت به قرائح شعراء ومبدعي مصر الشقيقة عن الثورة الجزائرية، طيلة سنوات الزخم الثوري العارم، حيث حوى بين ثناياه أعمال وإبداعات حوالي 70 شاعرا مصريا معظمهم التحق بالرفيق الأعلى، وقد وشحها الكاتب بهذا الإهداء الجميل:
من الجبل الأشم إلى نهر الكوثر
مصر العروبة إلى الجزائر الثائرة…
من لحظة انطلاق أمجاد إلى أمجاد
محفورة في الوجدان والذاكرة…
من أجيال تبحث عن البطل والأمل…
إلى أبطال ورموز كانت الأمل والمثل…

كما لم يترك الدكتور حسن فتح الباب فرصة حلول الذكرى الخمسين لاندلاع ثورة التحرير الكبرى دون أن يقف وقفة احترام لهذه الثورة العظيمة وأهدى الجزائر قصيدة جميلة، مما جاء فيها:
خمسون عاما هل مضت حقا؟ وهل مازال يصغي الكون للأصداء
بل إنها أصوات مليون أتــــــــــــوا من جنة الرضوان والنعمـــــاء
نوفمبر الوضاء موعدنا ومــــــــن أحشائه استعلى اعز نـــــــــداء
جند الجزائر فتية سبـــــــــــــــاقة في حيلة الساعين للعليــــــــــاء
نفروا فكانت ثورة قدسيـــــــــــــة أبطالها رفعوا اعز لـــــــــــواء
مازال وجه الثائريــــــــــن مكللا بالغار تحت الراية الغــــــــراء
ونشيدهم "قسما" تعالى لحنــــــه حتى أصم مسامع الأعــــــــــداء
يا أيها النوام في كهف الدجـــــــى هبوا لسحق الفتنة العميــــــــــاء
واستلهموا من ثورة التحرير فـــي أوراس لحن القمة الشمـــــــــــاء
إني لأسمع صوت شاعر ثـــورة قد ألهمته عبقري عنـــــــــــــــاء:
مصر الكنانة والجزائـــــــر توأم في ظل أمجاد ونبل وإخــــــــــاء
يقسم الدكتور حسن فتح الباب كتابه المذكور إلى ثلاثة أقسام رئيسية، الأول ضمنه القصائد المستلهمة من الكفاح المسلح للشعب الجزائري مستعرضا فيه التنويع الإيقاعي والشكلي لهذه القصائد والثراء الثوري من حيث المضمون ومبادئ الدفاع عن الحق و الجهاد لنصرة الإسلام والوطن وتمجيد الشهداء وفي هذا يسوق لنا:
" لا لن ألين" ليوسف محمد الجندي.
" موعد مع النصر" لأحمد حسين عطاء الله. _" ثورة الشعب العربي" لأحمد مخيمر. _" العالم والحرية" ، " شهيد من الجزائر" حسن فتح الباب مؤلف الكتاب. _" أغنية انتصار الجزائر" لحسن فتح الباب. _" لقاء مع النصر" لعبد المنعم عواد.
إلى غيرها من الأشعار التي نظمها شعراء مصر الكنانة إعجابا بثورة الجزائر وثوارها، بينما تضمن القسم الثاني قصائد باللسان العامي استلهمت أيضا من صمود الجزائريين وثورتهم التي تبقى على مر العصور نموذجا لكل شعوب العالم في التضحية والفداء.
أما القسم الثالث فقد عرض علينا موجزا للسير الذاتية لبعض من شعراء مصر وهم: احمد حسين عطا الله، احمد مخيمر، احمد هيكل، الربيع الغزالي، د.انس داود، جليلة رضا، حامد الاطمس، حسن فتح الباب، حسن كامل الصيرفي، د.سعد دعبيس، شوقي هيكل، صالح جودت، صلاح جاهين، صلاح عبد الصبور، عبد الرحمان الخميسي، عبد الرحمان الشرقاوي، عبد الرحمان صدقي، عبد القادر حميدة، عبد المنعم عواد يوسف، د.عمر الجارم، فؤاد حداد، فتحي سعيد، كامل الشناوي، د. كمال نشأت، د.كيلاني حسن سند، مجدي نجيب، محمد البرعي، محمد التهامي، محمد الجيار، محمد السيد شريف، محمد شاور ربيع، محمد علي عبد العال، محمد هارون الحلو،محمود الخفيف، محمود حسن إسماعيل، محمود غنيم، ممتاز السيد سلطان، د.نجيب الكيلاني، وفاء وجدي.
مختتما باقته الجميلة بعمل مسرحي من الشعر الحر لعبد الرحمان الشرقاوي، خلد فيها الثورة الجزائرية في أربعة فصول، ومنتهيا إلى فصل خامس خصصه لسيرة شاعر الثورة الجزائرية الفذ مفدي زكريا. للإشارة فان إقامة الشاعر بيننا لمدة عشر سنوات، أثمرت الكثير من الأعمال الأدبية والتاريخية التي أرخت للكثير من الأعلام الجزائريين وفي هذا نذكر كتاب شاعر الشباب في الجزائر - أبو القاسم سعد الله، و شاعر وثورة - مفدي زكريا شاعر الثورة الجزائرية، ومحمد العيد آل خليفة، شاعر الجزائر.
ليضرب موعدا لقرائه الجزائريين والعرب في الجزء الثاني للكتاب بعنوان" ثورة الجزائر في عيون كتاب مصر".
إهداء إلى الاستاذ الشاعر/ رياض بن يوسف
الأخت الشاعرة الفاضلة وفاء
شكرا على الهدية الراقية التي ذكرتني بالزمن الجميل للقومية العربية ، و وحدة الوجدان العربي الاسلامي من المحيط إلى الخليج..لقد عرفت نصوصا " أوراسية" لشعراء عرب من مصر و العراق و سوريا ، و هناك من خصصوا دواوين كاملة للجزائر و ثورتها المجيدة كالحلي من العراق و سليمان العيسى من سوريا ، و لن ننسى الشاعر الكبير أحمد عبد المعطي حجازي صاحب "مدينة بلا قلب" فقد خصص للأوراس كرمز عنوان احدى مجموعاته و لا يحضرني العنوان كاملا.
لا شك في تضامن مصر و باقي الدول العربية مع الجزائر ماديا و معنويا ،و هو جميل الأخوة الذي حفظناه و لم ننسه.
شكرا مرة أخرى لوفاء التي لاسمها ظلال و أصداء في القول و الفعل.
مودتي و تقديري.






 
قديم 28-03-2010, 03:50 PM   رقم المشاركة : 36
معلومات العضو
رياض بن يوسف
أقلامي
 
إحصائية العضو







رياض بن يوسف غير متصل


افتراضي رد: الشاعر الجزائري رياض بن يوسف في حوار مع الأقلاميين

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إباء اسماعيل مشاهدة المشاركة
ذكرت لنا أستاذ رياض ، بأنك مَعنيٌّ بالنقد أيضاً . وهذه حالة إبداعية لاتقل أهمية عن إنتاج النص الأدبي نفسه إلا إذا كنتَ تُخالفني الرأي. مارأيك في اتجاهات التنظير الأدبي الحداثي التي انتشرت في واقعنا الثقافي تلك الاتجاهات التي تتعامل مع الشكل الفني بشكل أساسي لكأنه هو الجوهر، كالبنيوية structuralism, والسميوطيقا semiotics ؟


هل توافق على أنّ اتجاهات الحداثة على المستوى التنظيري تسهم في تكريس صورة من صور أزمة الحداثة على المستوى الابداعي؟
الفاضلة إباء
لا شك أن النقد إبداع ، و الناقد إما أنه أديب ممارس ، أو مشروع أديب لم يكتمل ، فالناقد الفرنسي سانت بوف مثلا ، و هو أشهر نقاد فرنسا في القرن التاسع عشر ، كان شاعرا فاشلا ، قبل أن يسطع نجمه في سماء النقد. لا بد للناقد من فضاء شعري و سردي يشكل أفقه النقدي و إلا فإنه سيغرق في التنظير و يفشل تماما في الإجراء النقدي نفسه ، و العكس صحيح .. فالناقد الذي يفشل في التنظير و يكتفي بالقراءة الذوقية سيكون منظرا فاشلا و متفوقا في ميدان النقد الاجرائي. و أقرب مثال يحضرني هنا هو الناقد الدكتور صلاح فضل ، فهو في رأيي فاشل على مستوى التنظير ، ناجح على مستوى الإجراء..
البنيوية الشكلانية كانت رد فعل عنيف على المناهج السياقية التي تهتم بالكاتب أو بالمجتمع و قضاياه على حساب النص ، لكنها وصلت إلى قمة تطرفها حين اعلنت على يد بارت في الأدب ن و ميشال فوكو في الفلسفة ن موت الكاتب ، و الإنسان على التوالي..
أما السيميائية فليست منهجا شكلانيا و لكنها أصبحت اليوم على يد أمبرتو إيكو و غيره منهجا تأويليا من خلال المزاوجة بينها و بين الهرمينوطيقا ، و أمبرتو إيكو ، الناقد و الروائي العظيم خاض و يخوض معركة قوية ضد فوضى ديريدا التفكيكية التي فتنت بقشرتها بعض الباحثين و الكتاب العرب..
أعتقد أن المستقبل القريب سيشهد نهضة هائلة في ميدان الدراسات التأويلية في النقد الأدبي العربي ، و هذا يعني التخلي عن المنهج البنيوي الشكلاني للأبد.






 
موضوع مغلق

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 02:27 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والردود المنشورة في أقلام لا تعبر إلا عن آراء أصحابها فقط