|
|
منتدى الحوار الفكري العام الثقافة ديوان الأقلاميين..فلنتحاور هنا حول المعرفة..ولنفد المنتدى بكل ما هو جديد ومنوع. |
مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان) |
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
07-10-2007, 11:18 PM | رقم المشاركة : 1 | ||||||||||||||
|
بالحب ينتصر الإنسان .... مدينة تتنفس حباً
بالحب ينتصر الإنسان! سلمان العنزي مجلة (الإسلام اليوم) العالم اليوم يدعو إلى معرفة النفس وكشف خباياها والتفتيش عن كنوزها حتى يستطيع الإنسان أن يملك زمامه في عالم متغير، ويقدر على التعايش مع واقع متجدد فلا يصيبه العجز، ولا تكتنفه الأمراض، ولا تلفه الأوهام، فيمضي في حياته بعقل متفتح وقلب مشرق وأخلاق مثالية وقوة متفجرة وقدرة مستحكمة، وجميع ما تنسله المطابع من كتب وما تقدمه المؤسسات من نظريات، وما تزينه القنوات من برامج يصب في هذا الشأن العظيم؛ شأن معرفة النفس؛ لأن من عرف نفسه عرف الحياة من حوله، وقاسها بمقياسها الصحيح، ونظر إليها بمعيارها الصالح، ومن جهل نفسه كان حكمه على الوجود من أصغر شيء فيه إلى أكبر شيء حكماً مختلاً لا تصلح معه الأفكار، ولا تصح به الحياة، ولا تتقدم الحضارة، والأفكار التي تساعد الناس في التعرف على أنفسهم كثيرة جداً لكثرة الناظرين في هذا الشأن والباحثين في هذا المضمار، ولكني أرى أن خير فكرة يمكننا أن نكتشف بها النفس، ونتعرف على ما فيها من خيرات وكنوز وقدرات تكمن فيما نمتلكه من عواطف جياشة قادرة على اكتساح وجود النفس، وسبر أغوارها، وإثارة دفائنها، واستفزاز رواقدها، وهذه العواطف ملء النفس البشرية، ولكنها لا تتحرك، ولا تثور إلاّ بمثير عقلي عنيف أو مهيج قلبي رهيب تتفجر به الملكات وتُجلى به النفس، وأظهر هذه العواطف أثراً في النفس الإنسانية هي عاطفة الحب، فعندما يغزو الحب قلباً أقفر يحوّله إلى واحة خضراء، وعندما يرفع راياته الطاهرة في نفس متمردة متأبية يحوّلها إلى نفس طيّعة رخيّة تنفح بفاغم الطيب وعابق الورد.. ولا أعني به الحب العاطفي بين رجل وامرأة -وإن كان هذا بعض ما تشمله هذه العاطفة- وإنما أريد الحب القائم على سناد من الاقتناع وأساس من العقل ودعامة من الحق، وخير ما يمثل ذلك؛ حب الصحابة – رضي الله عنهم - لرسول الله - صلى الله عليه وسلم – ذلك الحب الذي فجّر نفوسهم؛ ففاضت بكريم الأخلاق، وعظيم الصفات، وجلائل المحامد، فجاد بالمال من كان يمسكه، وسَخِي بالنفس من كان يغليها، وحلم من لا يعرف غير الغضب، ولان من لا يؤمن بغير الشدة، وتطامن من لا يعشق غير الكبرياء، وتشجع من يسكنه الخوف والجبن، وطلب العز من عاش في ذلة وخضوع، ونال المجد من كان لا يعرف غير حماره أو بعيره، ونطق فصيحاً من عاش عمره عيياً أبكم لا يقدر على الإفصاح، وانتسب من ضاع نسبه إلى السحاب الطاهر والإسلام القاهر.. وملك الأرض من كانت تنظر إليه الملوك نظرة الاستهزاء والاحتقار، ولا يعدونه إلاّ بعض أشياء الحياة مما خلا من الروح والدم..! حصل كل ذلك لما تفجّر الحبّ في نفوسهم فعرّفهم حقائقهم، ووقف بهم على قدراتهم، ودلهم على منافذ عبقريتهم؛ فكان لهم حديث مع التاريخ تعجز عن كتابته الأقلام، وتكل عن إدراك أبعاد حقيقته العقول؛ لأنه لم يتلبس يوماً بأهواء الإنسان، ولم يقتحم دروب الذل والهوان، وعاش نقياً أطهر من ماء المطر في عين السحاب.. وقد جاءت الآيات القرآنية والآثار النبوية تبيّن عظم أمر الحب لله ولرسوله ولدينه، مما يملأ القلب، ويعظم النفس، ويصرفهما عن علائق الدنيا الغامرة، وقواطع الأطماع المهلكة، ويجعل الحياة أفقاً أرحب، لا تقف أمام السير فيه، وبذل الواجب، وتنقيح الوجود، وتصحيح الحياة، وإثراء العالم أشرس قوة صنعها البشر؛ لأن الحساب ليس حساباً مادياً تتغلب فيه الأرقام، ويفوز فيه الحديد، بل الحساب حساب الروح، وقانون الأشواق العالية، وهنا تخسر القوة الغاشمة وتموت القدرة الباطشة...! قال تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ مَن يَرْتَدَّ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَلاَ يَخَافُونَ لَوْمَةَ لآئِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاءُ وَاللّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ). وهذه آية تكشف لك عما قلنا من أثر العواطف النبيلة، لا سيما عاطفة الحب الصادق القائمة على الحق، وما يتبع هذه الصفة إن استحكمت في النفس الإنسانية، وآتت أكلها عزة على الكافرين، وذلة للمؤمنين، وجهاداً في سبيل الله، وقوة تمنع الباطل من الصولة، وهي كانت قبل هذه العاطفة نفساً قانعة بالثميل، وراضية بالقليل، غير عابئة بالناس، ولا مدركة للواقع، ولا محبة للحياة، ولا مؤمنة بالقيم والأخلاق .. وما أجمل أن نمثل على ما قلنا بقصة من قصص الصحابة الكرام تكشف مدى معرفتهم بأنفسهم عندما امتلأت بالحب لدين الله والحب لرسول الله؛ فاستهانت بالحياة التي يعظمها العرب، ويبنون حولها سياجاً من العادات والتقاليد تحفظها وتبقيها في أطرها الفاسدة.. ونشأت لهم من كرائم الأخلاق ومحامد الصفات ما بحث عن إيجاده الفلاسفة في مدنهم الفاضلة، وتعب من تحصيله الشعراء في أشعارهم الحالمة، والأدباء في رواياتهم الهائمة.. إن الإنسان عندما يقف على حقيقة نفسه، ويعرف كنوزها، وتتجلى له معانيها القيمة فإنه يقف على كل حقيقة من حقائق الكون يتيسر له أن يقف أمامها ويتملأ وجودها، ولن يخسر الإنسان شيئاً تملكه النفس إلاّ عوض له ما هو أعظم منه من ناحية الخسران التي يراها، ومن هنا لا يرى المسلم المصيبة من جهة كونها مصيبة، بل يراها منحة تحمل أسرارها وهدية تتضمن أفراحها.. في قصة خبيب – رضي الله عنه – وبيعه إلى قريش، وقد فعل بهم الأفاعيل يوم بدر واجتماع قريش لمقتله، طلب منهم أن يَدَعوه يصلي ركعتين، فلما فرغ منهما قال أبياته الشهيرة يصف حاله، وما وقع فيه من الأسر، وما يريده كفار قريش ومطلعها: لقد جمع الأحزابُ حولي وألّبوا .... قبائلَهم واستجمعوا كلَّ مجمعِ. فلما قال ما قال وتأهب للموت قال له أبو سفيان – رضي الله عنه-: أيسرُّك أن محمداً عندنا نضرب عنقه، وأنك في أهلك؟ فقال: لا والله، ما يسرني أني في أهلي، وأن محمداً في مكانه الذي هو فيه تصيبه شوكة تؤذيه. ثم صلبوه ووكلوا به من يحرس جثته، فجاء عمرو بن أمية الضمري، فاحتمله بخدعة ليلاً فذهب به فدفنه...! أقرأتم كيف تزيل عاطفة الحب أستار الحجب عن النفس لتخرج مكنوناتها العظيمة، وتصور بها أجمل الصور، وترسم بها أبهى المواقف، وتكتب بها أجمل القصائد، وتوقّع بها أعظم الألحان..؟! علموا أنفسكم الحبّ، وأمدوها بالعواطف العظيمة، وسترون حالاً غير الحال التي تعرفونها، وستجدون شأناً غير الشأن الذي تعرفونه، ولو صفحتم التاريخ تقرأونه وسير الأبطال تسبرونها، وقصص العباقرة تخبرونها لوجدتم العاطفة الشفيفة وراء ما وصلوا إليه من حال، وما بلغوه من مقام. العدد 36
آخر تعديل نايف ذوابه يوم 11-11-2010 في 04:25 PM.
|
||||||||||||||
08-10-2007, 01:08 AM | رقم المشاركة : 2 | |||||
|
مشاركة: بالحب ينتصر الإنسان ....(م)
ولو صفحتم التاريخ تقرأونه وسير الأبطال تسبرونها، وقصص العباقرة تخبرونها لوجدتم العاطفة الشفيفة وراء ما وصلوا إليه من حال، وما بلغوه من مقام.
|
|||||
11-11-2010, 04:28 PM | رقم المشاركة : 3 | ||||||||||||||||
|
رد: بالحب ينتصر الإنسان ....
شكرا يا دكتورة رشا على المرور اقتباس:
اقتباس:
|
||||||||||||||||
11-11-2010, 11:30 PM | رقم المشاركة : 4 | |||
|
رد: بالحب ينتصر الإنسان ....
ليتنا ندرك كم للحب من فضل على الانسان |
|||
12-11-2010, 11:01 AM | رقم المشاركة : 5 | |||
|
رد: بالحب ينتصر الإنسان ....
ولكني أرى أن خير فكرة يمكننا أن نكتشف بها النفس، ونتعرف على ما فيها من خيرات وكنوز وقدرات تكمن فيما نمتلكه من عواطف جياشة قادرة على اكتساح وجود النفس، وسبر أغوارها، وإثارة دفائنها، واستفزاز رواقدها، وهذه العواطف ملء النفس البشرية، ولكنها لا تتحرك، ولا تثور إلاّ بمثير عقلي عنيف أو مهيج قلبي رهيب تتفجر به الملكات وتُجلى به النفس، وأظهر هذه العواطف أثراً في النفس الإنسانية هي عاطفة الحب، فعندما يغزو الحب قلباً أقفر يحوّله إلى واحة خضراء، وعندما يرفع راياته الطاهرة في نفس متمردة متأبية يحوّلها إلى نفس طيّعة رخيّة تنفح بفاغم الطيب وعابق الورد |
|||
14-11-2010, 02:27 AM | رقم المشاركة : 6 | |||
|
رد: بالحب ينتصر الإنسان ....
الحب في داخلك ايها الكريم الذي جدت علينا بما نحتاج لنتذكر ما ينقصنا. |
|||
14-11-2010, 09:06 AM | رقم المشاركة : 7 | |||||||||||||||||||||
|
رد: بالحب ينتصر الإنسان ....
الأستاذة مريم .. الأستاذة سلمى .. الأخ العزيز عبد الكريم
|
|||||||||||||||||||||
03-12-2010, 04:21 PM | رقم المشاركة : 8 | ||||||||||||||
|
رد: بالحب ينتصر الإنسان .... المدينة تتنفس حباً
هذا مقال جميل قرأته للتوّ فأحببت أن تشاركوني متعة قراءته ولا سيما أنه في بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم ومع صحابته في مدينة كما وصفها الكاتب .. مدينة تتنفس حبا .. رزقنا الله وإياكم حب الله ورسوله وجعلنا ممن يقتدون في إثره في تكريس فلسفة الحب الصافي الرقراق في علاقتنا بمن حولنا . حب لله ومع الله وفي الله وإليه.. المدينة تتنفّس حباً تكاد تظن أنهم يتنفسون الحب مع الهواء الذين يستنشقونه، ويرتوونه مع الماء الذي يشربونه، قد سرى الحب في فجاج حياتهم كلّها، مع قرب العهد بعماية الجاهلية، وجفاء الصحراء، وقساوة الطباع، وإذا بحثت عن السبب وجدت أنه أشرق على نفوسهم فأضاء جوانحها من تلك الشخصية المشعة؛ حيث كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يسرج قناديل الحب في كل نواحي الحياة، فهو الذي إذا دخل بيته تعاطى الحب الزوجي في أجمل صوره، مع شربة الماء يحسوها من القدح الذي شربت منه زوجته، فيتحرى أن يلاقي فمه الطيب موضع فمها بعد أن شربت، وفي لقمة الطعام يتناولها بعد أن أكلت بعضها فيضع فمه حيث وضعت فمها، فيالله كم من رسائل الحب يحملها هذا التعاطي الجميل!! وبذلك تحوّلت حجراته الصغيرة إلى خزائن كبيرة للحب. يقرؤون الحب النبوي في عاطفة الأبوة تتدفق حباً في مشهد عناق النبي -صلى الله عليه وسلم- لبنيه الحسن وقد ارتمى على صدره، فجعل يشمه ويقبله، ويستعلن بحبه فيقول: «اللهم إني أحبه فأحبّه وأحبّ من يحبّه». كان الحب يسري في حياتهم، وهو صلى الله عليه وسلم يتعاطاه معهم، يسكبه في آذانهم؛ فتنتعش به نفوسهم، وتشرق وترفّ، فها هو يأخذ بيد معاذ فيقول: «يا معاذ والله إني لأحبك». فيقول معاذ: بأبي أنت وأمي، والله إني لأحبك. قال: «يا معاذ أوصيك ألا تدعن في دبر كل صلاة أن تقول: اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك». ينثر الحب في طرقات المدينة وسككها فيرى بنيات للأنصار ينشدن ويغنين فيقبل عليهن ويقول :«الله يعلم أني لأحبكن». يرون الحب يسري في الحياة مع الأحياء والأموات، فهو يتحدث عن زوجه خديجة بعد وفاتها بسنين فيقول: «إنها كانت وكانت وإني رزقت حبها». يرون الحب يسري إلى مظاهر الطبيعة من حولهم، فهذا جبل أحد أشهر معالم مدينتهم الطبيعية يشير إليه صلى الله عليه وسلم ويقول: هذا أحد جبل يحبّنا ونحبه. كان صلى الله عليه وسلم يرفع الستور عن هذه العاطفة الجميلة فبدل أن تكون شعوراً مستكناً يستر، ولا يشهر إذا به يستعلن به ويظهره، ولا يداريه ولا يستره، ويجيب عمرو بن العاص وقد سأله من أحب الناس إليك؟ فيأتي الجواب ـ سريعاً كالطلقة ـ «زوجتي عائشة». لقد كان صلى الله عليه وسلم يعلن بهذا أن الحب كمال إنساني واستواء فطري يتعاطى ويشهر فيزيد الحياة جمالاً وبهجة. كان يتعاطى الحب ويأمر بتعاطيه والتعالن به؛ فقدكان جالساً مع أصحابه فجاء رجل فسلم عليه ثم ولّى. فقال أحد أصحابه: يا رسول الله، والله إني لأحب هذا. فقال: «هل أعلمته أنك تحبه». قال:لا. قال: «اذهبْ فأعلم ذاك أخاك». وكان يقول: «إذا أحب الرجل أخاه فليخبره أنه يحبه». لقد أصبح الحب عاطفة مبثوثة في حياتهم كلها. وكما كانوا يرون القدوة في الحب في شخص النبي -صلى الله عليه وسلم- كانوا يتلقون منه التحفيز لنشر الحب وإعلانه في حياتهم. وهل أعظم من أن جعل النبي صلى الله عليه وسلم الحب شرطاً للإيمان: «والذي نفسي بيده لا تدخلون الجنة حتى تؤمنوا، ولا تؤمنوا حتى تحابّوا». لذا سرى الحب في حياتهم، فإذا النفوس التي كانت في الجاهلية تتوراث الإحن وتورث الترات، وتُعمِّر في قلوبها الضغائن تتجاوز ذلك كله، فتعيش عافية نفسية وابتهاجاً مع الحياة ساعدها على تجاوز المشاعر السلبية، وتخطي الآلام والوثوب إلى الأمام. كانوا في المدينة يتعاطون الحب صنوفاً؛ وكانت مدينتهم تتنفس حباً وتعطّر حياتهم بالحب.. عبد الوهاب الطريري/ الحياة ***
|
||||||||||||||
03-12-2010, 07:49 PM | رقم المشاركة : 9 | |||
|
رد: بالحب ينتصر الإنسان .... المدينة تتنفس حباً
شكراً جزيلاً لك اخي الرائع نايف زؤابة |
|||
04-12-2010, 04:36 PM | رقم المشاركة : 10 | |||||||||||||||
|
رد: بالحب ينتصر الإنسان .... المدينة تتنفس حباً
اقتباس:
إنه هدي المصطفى صلى الله عليه وسلم يا أخت وفاء.. بنى فيه أمة ألفت القسوة والفظاظة والجهالة فحولها إلى خير أمة للناس تفيض رقة ولطفا .. هديه في الحياة العامة كهديه في حياته الخاصة .. أساس العلاقة يقوم على بذر بذور الحب الذي يزرع الثقة ويؤسس للألفة بين الزوجين كما بين الناس .. كثير مما يشيع بين الناس من ثقافة العيب ليس عيبا .. فالتصريح للزوجة بأن زوجها يحبها ليس شعورا مثمرا سكنا وطمأنينة بينهما بل وأيضا يكونان قدوة لأبنائهما بما يرياه من صدق المودة بين والديهما .. شكرا لحضورك
|
|||||||||||||||
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
الإسلام وحقوق الإنسان...!! (منقول) | نايف ذوابه | المنتدى الإسلامي | 4 | 25-03-2011 05:06 PM |
الكذب . لماذا يكذب الإنسان | نبيل حاجي نائف | منتدى الحوار الفكري العام | 2 | 05-09-2007 05:11 PM |
وَاتَّقُواْ اللَّهَ الَّذِي تَسَآءَلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ | جمال الشرباتي | المنتدى الإسلامي | 2 | 02-06-2007 08:42 AM |
الغرب وأكذوبة حقوق الإنسان...!! | نايف ذوابه | منتدى الحوار الفكري العام | 1 | 29-03-2007 11:24 PM |
الدين والاخلاق عبر العصور | عادل الامين | منتدى الحوار الفكري العام | 71 | 02-11-2006 01:21 PM |