الزائر الكريم: يبدو أنك غير مسجل لدينا، لذا ندعوك للانضمام إلى أسرتنا الكبيرة عبر التسجيل باسمك الثنائي الحقيقي حتى نتمكن من تفعيل عضويتك.

منتديات  

نحن مع غزة
روابط مفيدة
استرجاع كلمة المرور | طلب عضوية | التشكيل الإداري | النظام الداخلي 

العودة   منتديات مجلة أقلام > المنتديـات الثقافيـة > منتدى نصرة فلسطين والقدس وقضايا أمتنا العربية

منتدى نصرة فلسطين والقدس وقضايا أمتنا العربية منتدى مخصص لطرح المواضيع المتنوعة عن كل ما يتعلق بالقدس الشريف والقضية الفلسطينية وقضايا الأمة العربية .

إضافة رد

مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان)
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 26-08-2006, 03:24 AM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
زياد اللهاليه
أقلامي
 
إحصائية العضو







زياد اللهاليه غير متصل


إرسال رسالة عبر Yahoo إلى زياد اللهاليه

افتراضي بعد الانتصار هل سينزع سلاح حزب الله ؟

بعد الانتصار هل سينزع سلاح حزب الله ؟



الانتصار الذي حققته المقاومة الإسلامية اللبنانية يبدوا انه لا يروق الي الكثرين من أمراء وملوك الطائفية والكنتونات السياسية وتحديدا في هذه المرحلة من التاريخ اللبناني الذي هو في أمس الحاجة إلى الوحدة الوطنية ورص الصفوف وتكاتف الجهود لأعادة البناء وتوطين المهجرين ولملمة الجراح والتسامي على كل الخلافات السياسية التي أصبحت جزء لايتجزء من روتينيات الحياة السياسة اللبنانية .

لقد فاجئ الانتصار كل الذين راهنوا وتأمروا على وئد وتصفية المقاومة , فبعد فشل الاصطفاف والتكالب الدولي على تصفية المقاومة تأتي الحلقة الأخرى من المؤامرة الداخلية وهي من الداخل اللبناني والهادفة إلى استكمال ماعجز عنة الاحتلال الصهيو أمريكي من وئد وتصفية المقاومة ونزع سلاحها لتقوم بعض القوى باستكمال المهمة ,فالنقلة النوعية والمكاسب السياسية والشعبية سواء على المستوى الداخلي او الدولي والإقليمي الذي حققته المقاومة جعل بعض الطائفيين او ممن هم محسوبين علي قوى خارجية يعتقدون ان الانتصار استئثار طائفة على أخرى او أن الانتصار يعتبر عقبة أمام الشرق الأوسط الكبير او الجديد يجب إزالته , او ممن يعتقدون ان سلاح المقاومة يعتبر عقبة امام وحدة لبنان ويقسمة إلى كنتونات طائفية وسياسية , وهناك من يعتقد ان لبنان اصبح الساحة الرئيسية لتسوية حسابات سياسية ولتحقيق مكاسب إقليمية ودولية على حساب لبنان , وهناك من يعتقد ان حزب الله اصبح اداة إيرانية ويحاول ان يجردها من هويتها اللبنانية ولكي نضع النقاط على الحروف يجب ان تناقش الأمور واضعين مصلحة لبنان أولا وفوق كل شئ .

سيادة الدولة اللبنانية

اعتقد ان كل اللبنانيين يسلمون بوحدانية وسلطة الدولة وهي الممثل السياسي لكل اللبنانيين بكافة طوائفهم ومشاربهم والكل يخضع لسلطة الدولة وتحديدا منذ اتفاق الطائف الذي جرد المليشيات والكنتونات الطائفية من سلاحها وحزب الله هو جزء لايتجزء من الدولة ومشارك في الحياة السياسية والبرلمان منذ العام 1992م والحكومة عام 2005م وله وزراء ونواب في المجلس النيابي اللبناني ولهذا استغرب مطالبة البعض وخاصة وليد جنبلاط حزب الله بالاندماج في الدولة , واثناء الحرب كان حزب الله اكثر حرص على وحدة اللبنانيين ولم يخرج عن الإجماع اللبناني ولم يتعدى على سلطة ومؤسسات الدولة وبإجماع كل اللبنانيين والمراقبين والسياسيين , وحتى قبل الحرب بعد استشهاد رفيق الحريري وخروج سوريا من لبنان والازمه السياسية التي دخلتها لبنان لم يخرج حزب الله عن الإجماع اللبناني رغم العلاقات المتينة التي تربطه بالشعب والقيادة السورية وأهمية سوريا كحليف استراتيجي للبنان ولحزب الله خاصة
واعتقد انه في حال استكمال مرحلة التحرير وإغلاق كل الملفات العالقة مع الاحتلال وبناء الجيش وتسليحه يجب حل حزب الله ودمجه في الجيش
اما بخصوص الحرب والسلم فهي من اختصاص الدولة وهذا من مسلمات سيادة الدولة التى تمتلك عناصر ومقومات الدولة والسيادة فالدولة العاجزة عن التحرير والدفاع عن تراب الوطن والأفراح عن الأسرى يحق للمقاومة ان تأخذ قرار الحرب والسلم مادامت قادرة على الدفاع واحقاق الحقوق الوطنية , وحزب الله أعلن قبل عام انه سيأسر جنود لتحرير الأسرى , والدولة وامراء الطائفية وزعماء التيارات السياسية تعلم ذلك جيدا .

سلاح المقاومة وأهميته

هذا السلاح كان مطروح على طاولة الحوار اللبناني وقطع شوط كبير من الحوار في هذا المجال ولم يتوقف الحوار الداخلي اللبناني ولكن الحرب والمستجدات السياسية هي التي أعاقت الحوار وهناك مستجدات ووقائع يجب ان تأخذ حق الأولوية وهى ان الحرب لم تنتهي بعد واعادت البناء والأعمار وتوطين المهجرين وازالت أثار العدوان ومن ثم يأتي الحديث عن سلاح المقاومة وعن الجيش اللبناني وسيطرت الدولة وغير ذلك من الأمور لتبحث على طاولة الحوار اللبناني اللبناني وهذا ما أكده السيد حسن نصر الله فى خطابه الأخير بعد وقف العمليات الحربية , ولكن إثارة الموضوع في هذه اللحظة الحساسة يثبت بما لا يدع مجال للشك بان هناك نوايا خبيثة واهداف سياسية تتجاوز الحدود والمصلحة الوطنية اللبنانية .
اعتقد أن سلاح المقاومة هو خط احمر يجب عدم الاقتراب منة في هذه اللحظة الحساسة من تاريخ امتنا العربية ومن المصلحة الوطنية اللبنانية ان يبقى سلاح المقاومة الدرع الحامي للبنان وذلك من منطلق ان
· هل الجيش اللبناني قادر علي حماية الدولة اللبنانية ؟ وهل يمتلك من العدة والعتاد والتدريب والجاهزيه لصد أي اعتداء إسرائيلي محتمل على لبنان ؟ ان الجيش اللبناني لا يمتلك القدرة الدفاعية عن حدوده من أي اعتداء محتمل ومهما كان الاعتداء ضعيف من الناحية العسكرية , ولايمتلك لا العدة ولا العتاد للدفاع حتى عن نفسه فاحدث دبابة أو قطعة سلاح يمتلكها الجيش اللبناني عمرها أربعين عام حسب أقوال الجيش اللبناني ولايمتلك حتى طائرة مروحية واحدة مسلحة ولاسلاح بحرية حتى مقومات الجيش لا يمتلكها إذا هو اقرب الي جهاز شرطة او جهاز أمن داخلي , فالحديث عن سلاح الدولة او وحدانية السلاح هو امر مبالغ فيه في ظل عدم وجود سلاح دولة من أساسه , واعتقد ان نشر الجيش اللبناني على الحدود الجنوبية يعتبر وضعهم على فوهة البركان وانتحار للجيش اللبناني وكدروع ستستخدمها إسرائيل في أي عملية اجتياح قادمة
· هل مبررات وجود المقاومة زالت وانتهت ؟ هل تم تحرير مزارع شبعا وأغلق ملف الأسرى ؟ وهل تم تسليم خرائط الألغام إلى الجانب اللبناني ؟ اعتقد ان هذه القضايا التي قامت من اجلها المقاومة لم تستكمل بعد فمزارع شبعا والأسرى والألغام تم تجاهلها فى القرار الدولي ( 1701) وخاصة بعد الإقرار والاعتراف السوري بالبنانية مزارع شبعا فمبررات وجود المقاومة مازالت موجودة , في ظل عدم وجود استراتيجية حكومية لاستكمال مراحل التحرير , والاختراقات اليومية للأجواء والمياه والسيادة اللبنانية وأسلوب القرصنة والخطف الذي تتبعه إسرائيل اتجاه المواطنين اللبنانيين ,اضف الى ذلك بيان إعلان وقف العمليات العسكرية الذي ألقاه رئيس الوزراء الإسرائيلي أو لمرت هو بيان حرب اعلن فيه استمرار العمليات العسكرية ضد لبنان وضد رموز المقاومة وانه سيستهدفهم في أي مكان وأي زمان وانه لا يخضع لأي اعتبارات مهما كانت من الأهمية , ليعلن وزير الدفاع الإسرائيلي عمير بيرتس ان على لبنان الاستعداد لجولة جديدة من الحرب وهذا ما يدعو الى الالتفاف حول المقاومة وسلاحها .
· ما هي الضمانات اللبنانية والدولية للدفاع وحماية لبنان من أي اعتداء ؟ وما استراتيجية الدولة الدفاعية ؟ اعتقد انة لا يوجد ضمانات دولية لحماية لبنان من أي اعتداء كما ان إسرائيل لاتقيم وزن لا للشرعية الدولية ولا تحترم مواثيق او قرارات دولية ولاحتى مواثيق ومعاهدات وقعتها بنفسها كما ان الشرعية الدولية عاجزة عن توفير اى حماية او ردع يردع اسرائيل , والشرعية الدولية هى ضحية الاعتداءات الإسرائيلية وسقط عدد من القتلى من هيئة الأمم المتحدة وتعرضت مواقعها للقصف والاعتداء وعملية الإنزال الأخيرة في البقاع اللبناني يعد دليل وشاهد حى على ذلك ,ايضا الفلسطينيين واللبنانيين لهم تجربة مع الضمانات والتعهدات الدولية وهي خروج المقاومة الفلسطينية من لبنان عام 1982م وتعهد فليب حبيب وجورج شولتز وزير الخارجية الأمريكي والمجتمع الدولي بحماية المخيمات الفلسطينية لتقوم اسرائيل والقوات المتحالفة معها بارتكاب مجزرة صبرا وشاتيلا , وأيضا وضع السيد احمد سعدات أمين عام الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين ومجموعة الكوماندوز التى اغتالت وزير السياحة الإسرائيلي فى سجن أريحا تحت حماية ومراقبة الولايات المتحدة والحكومة البريطانية لتقوم اسرائيل بعد ذلك باقتحام وتدمير السجن وخطف من فيه , إذا لا يوجد ضمانات ولا مصداقية دولية ولاحتى استراتيجية لبنانية دفاعية في هذه المرحلة قبل أعادت بناء وتسليح الجيش اللبنانى بأحدث الأسلحة وتسليحه بأحدث أسلحة الردع والتي ستشكل عامل ردع فعال لإسرائيل وهذا البناء بحاجة الى سنوات طويلة وبحاجة الى مليارات الدولارات لأعادت تسليحه .
· تصريحات وزيرة الخارجية الأمريكية كندليزا رايس ان الشرق الأوسط يتعرض الى عملية مخاض صعبة لولادة شرق أوسط جديد أو كبير يدلل على ان الحرب فى بدايتها وان هناك مشروع انجلو صهيو أمريكي يراد منه اعادت تشكيل الشرق الأوسط وفق رؤية واستراتيجية جديدة تقوم على تقسيم المقسم وتجزئة المجزأ وفق كنتونات طائفية وعرقية واقتصادية يسهل التحكم والسيطرة عليها وسيكون هناك جولات وصولات يجب الاستعداد لها وان القادم اصعب ولبنان جزء أساسي من الشرق الأوسط
· القرار الدولي (1701) لم يطالب بنزع سلاح حزب الله بشكل مباشر آو إخراج سلاح المقاومة الى ما بعد الليطانى وانما الدعوة الى سحب أي سلاح خارج الدولة اللبنانية وسلاح حزب الله ليس خارج الدولة وانما من الدولة وحزب الله في الحكومة ومن الحكومة والمقاومة عليها إجماع شعبي ووطني من الطوائف اللبنانية وعدد كبير من القوى السياسية كما ان سحب سلاح المقاومة الان وغدا لا يخدم الا الاحتلال الذي طالما حلم بذلك وحربة الأخيرة كان الهدف الأساسي سلاح المقاومة فلماذا تقديم سلاح المقاومة على طبق من ذهب الى الإسرائيليين .
· سلاح التحرير والمقاومة الذي حرر الجنوب اللبنانى عام 2000م والحق الهزيمة بالاحتلال 2006م لايمكن ان يكون في يوم من الأيام موجة الى الداخل ومشترك بحرب أهلية والذي تسامى تاريخيا على الطائفية وكان عامل وحدة وتوحد ولم يكن عامل فرقة وتشرذم وحينما حرر الجنوب وهزم الاحتلال لم يستأثر بالانتصار بل أهداه الى اللبنانيين جميعا ولم يستثمر من اجل السلطة والجاه.
· هناك إجماع للنظام العربي الرسمي بنزع سلاح المقاومة الذي يشكل معضلة أساسية لبقاء تلك الأنظمة التي قد تأسس الى تعميق ثقافة المقاومة وكسر حاجز الصمت لدى شعوبها العربية .



العلاقة ما بين المقاومة والنفوذ الإيراني

لا أحد ينكر العلاقة الاستراتيجية ما بين حزب الله وإيران والقائمة على الارتباط والامتداد المذهبي بالدرجة الأولى ولا يوجد ضير في ذلك فالارتباط المسيحي الفرنسي قوي جدا والارتباط السني السعودي أيضا قوي جدا
أما الحديث عن الامتداد السياسي والنفوذ الشيعي والأطماع الفارسية في المنطقة وفي لبنان والوطن العربي نعم هناك دور واهداف إيرانية واضحة في المنطقة وتحديدا في الجنوب العراقي وتسعي الى إقامة دولة شيعية في الجنوب العراقي وتقسيم العراق لا أريد الدخول في تحليل ذلك ولكن اعتقد ان هناك تهويل وخدعة أمريكية صهيونية يراد منها تحجيم وكبح الدور الإيراني المتنامي والمعارض للهيمنة الأمريكية على المنطقة ، والموقف الأمريكي المعادي من الجمهورية الإيرانية ليس وليد اللحظة بل وليد ميلاد الثورة الإيرانية نفسها عام 1978م حينما تم القضاء على نظام شاه إيران واخراج اكبر قاعدة أمريكية من الخليج العربي وتحريض البعث العراقي على خوض الحرب مع إيران والتي استمرت ثماني سنوات حتى عام 1988م أحرقت اليابس والأخضر للبلدين ، لتخرج إيران من الحرب اكثر قوة وتصميم على البناء والتطوير والتسلح وبناء اقتصاد متنامي وعلاقات دولية قائمة علي المصالح المتبادلة وخاصة مع روسيا والصين , والموقف الإيراني المعادي للكيان الصهيوني لتصبح إيران الدولة الوحيدة المساندة لقوى التحرر في المنطقة ومحاولة إيران الحثيثة لامتلاك السلاح النووي هذه الأمور زادت من التحريض على إيران وجعلها في مقدمة الدول المستهدفة أمريكيا وصهيونيا

ونحن لا ننكر الدور الرئيسي لإيران في دعم وتسليح وتدريب عناصر حزب الله وادخال سلاح الردع الى الصراع العربي الصهيوني يعتبر اهم عنصر قلب موازين المعادلة السياسية والعسكرية فى المنطقة وفرض حقائق جديدة ومكاسب سياسية وعسكرية لصالح الصراع العربي ان كان هذا هو الدور الإيراني فأهلا وسهلا بهذا الدور والنفوذ
وأنا أريد ان اطرح سؤال على المتخوفين والمتوجسين من العرب من الدور والنفوذ والامتداد الإيراني في الشرق الأوسط والوطن العربي , هل الامتداد والنفوذ والهيمنة الأمريكية ونهب خيرات وثروات الوطن العربي والإسلامي ودعم إسرائيل بكل أسلحة الدمار الشامل هو شرعي وطبيعي ومقبول عليهم وتحالفهم استراتيجي لايمكن التنازل عنة ولا يشكل تهديدا وتدخلا في أدق التفاصيل العربية ووجوده واحتلاله للعراق أخوى ويخدم المصالح العربية ؟
اما الدعم الإيراني للمقاومة وعدم الاعتراف بشرعية الاحتلال ومناصرة القضايا العربية والإسلامية يعتبر تدخل سافر في الشؤون العربية وامتداد ونفوذ وهيمنة إيرانية .

اعتقد انه لا يوجد شئ اسمه المصالح والشؤون العربية فالوطن العربي مستباح الحرمات والثروات والأجواء والمياه حتى قراره السياسي لا يمتلكه والاستخبارات الاجنبيه والأمريكية والموساد الإسرائيلي ينخل كل المؤسسات العربية من المحيط الى الخليج , فيما ترك النظام العربي الرسمي قضاياه الرئيسة بيد الولايات المتحدة من فلسطين والعراق ولبنان والسودان ,وغياب استراتيجية عربية تدافع عن المصالح العربية .




المدونات الخاصة
www.maktoobblog.com/zead67lh
الموقع الشخصي
http://www.rezgar.com/m.asp?i=1331

البريد الالكتروني
zead67lh@maktoob.com






 
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
عدل . وزهدالنبي ( صلى الله عليه وسلم ) ياسر أبو هدى منتدى نصرة الرسول صلى الله عليه وسلم 4 28-01-2009 04:30 AM
بيتٌ .. وبيت!! ياسر أبو هدى منتدى نصرة الرسول صلى الله عليه وسلم 2 28-06-2006 10:52 PM
قبســــــات مـــن نــــــور ياسر أبو هدى المنتدى الإسلامي 5 10-06-2006 06:31 PM
من واجبات الأمة نحو كاشف الغمة إبراهيم أمين منتدى نصرة الرسول صلى الله عليه وسلم 4 19-04-2006 09:26 PM
الأيام الفاضلة - عشر ذي الحجة! د. صفاء رفعت المنتدى الإسلامي 3 05-01-2006 02:57 AM

الساعة الآن 07:03 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والردود المنشورة في أقلام لا تعبر إلا عن آراء أصحابها فقط