الزائر الكريم: يبدو أنك غير مسجل لدينا، لذا ندعوك للانضمام إلى أسرتنا الكبيرة عبر التسجيل باسمك الثنائي الحقيقي حتى نتمكن من تفعيل عضويتك.

منتديات  

نحن مع غزة
روابط مفيدة
استرجاع كلمة المرور | طلب عضوية | التشكيل الإداري | النظام الداخلي 

العودة   منتديات مجلة أقلام > المنتديــات الأدبيــة > منتدى القصة القصيرة

منتدى القصة القصيرة أحداث صاخبة ومفاجآت متعددة في كل مادة تفرد جناحيها في فضاء هذا المنتدى..فهيا لنحلق معا..

إضافة رد

مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان)
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 03-07-2013, 12:44 AM   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
ريما ريماوي
أقلامي
 
الصورة الرمزية ريما ريماوي
 

 

 
إحصائية العضو







ريما ريماوي غير متصل


افتراضي رد: تحرش / بقلم ريما ريماوي

اهلا ومرحبا بك الأستاذ محمد صوانة..
شكرا للحضور الآثر، وتوضيح الأخطاء..

لكن حيرني الحماس هل هو مؤنث؟

مع الأسف التعديل لم يعد متاحا لي..
لم لا يتم فتح هذه الخاصية أسوة
ببعض المنتديات الأخرى.. ؟
لأنه بشكله الحالي يمنعنا الأعضاء
العاديين من تصويب نصوصنا،
وهذا الأمر محبط لنا.

خالص شكري واحترامي وتقديري.


تحيتي.







 
رد مع اقتباس
قديم 16-07-2013, 04:57 AM   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
عدي بلال
أقلامي
 
الصورة الرمزية عدي بلال
 

 

 
إحصائية العضو







عدي بلال غير متصل


افتراضي رد: تحرش / بقلم ريما ريماوي

القديرة ريما ريماوي ..



قرأت قصتكِ ، وخرجت ببعض النقاط ، أسردها لكِ الآن ..



عنوان النص مباشر كما تفضل الأستاذ محمد صوانه ، أنا معه في هذه النقطة .


النص يحمل أكثر من فكرة ، وأرى بأن فكرة " لا تتحدث مع الغرباء " أقربها لفحوى النص .


دعد .. اسم جميل بالمناسبة


أهيم بدعد فإن أمت فوا أسفي


من ذا يهيم بها من بعدي



هذا البيت من ركام ذاكرتي ، ولست متاكداً من الشطر الثاني بالمناسبة .. ههه



الحقيقة احترت في عمر " دعد " ، وقدرته بخمسة عشر سنة ، والسبب هو أن في بداية النص / المدخل للقصة ، شعرت بأنها طفلة في السابعة أو الثامنة من عمرها .. هكذا أوحى لي السرد .


لكنني حين أكملت النص ، وموقف الساحة مع الشخصية الحارس ، هو ما دفعني لتخمين عمرها .


الشخصية الثانية " كمال " ، هذه الشخصية الطفولية التصرف ، عبرت عن تصرفات من هم في الثامنة من العمر أو العاشرة ربما ..


برأيي أستاذة ريما أن تحديد الأعمار في النص كان سيخدمه .. وهي وجهة نظر ، فكري بها ..



البيئة المكانية كنتِ موفقة في وصفها ، وفكرة تصوير هذه الساحة في عقلية الأطفال / الشخصية دعد / كمال على أنها أشبه بالملاهي ، جعلني كقارىء أستنتج من أي طبقة تنتمي هذه الشخصيات / الفقراء .


فإن كان هذا هدفك ، فقد برعتِ في إيصال البيئة المكانية للقارىء ..


السرد : لا شك بأنه ممتع ، بحق ممتع أ . ريما ، فقط أريد أن أطلب منكِ مراجعة استخدامك للأفعال وأقصد تنقلك بين الماضي والمضارع في السرد ، هذا التنقل بينهما من الأفضل أن لا يكون ، شعرت به .


ما أشار إليه الأستاذ خليف / المفارقات كانت ملاحظات قيمة ، أشكره عليها بحق .


الحبكة في السرد كانت موفقة جداً جداً والله ، وشعرت بأنفاسي تتلاحق ، أريد أن أعرف النهاية ..


تفاعل القارىء مع النص يؤكد نجاح الحبكة ، وقد برعتِ أ . ريما بها دون أدنى مجاملة ، وهذا رأيي الشخصي .


ظهور الشخصية الأخ / الحوار مع دعد / كان يمكن اختزاله بشكل أجمل ..


والنهاية جاءت واقعية ، وليست مثالية ، وهذا أمر يحسب للنص ، ودعوة مبطنة من الكاتبة بعدم السكوت على هكذا تحرش .



استمتعت بصحبة قصتكِ " تحرش "


لكِ كل الود والتقدير






التوقيع

لو أن الدهر يعرفُ حق قومٍ
لقبّلَ منهم اليدَ والجبينــا

 
رد مع اقتباس
قديم 17-07-2013, 06:30 PM   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
ريما ريماوي
أقلامي
 
الصورة الرمزية ريما ريماوي
 

 

 
إحصائية العضو







ريما ريماوي غير متصل


افتراضي رد: تحرش / بقلم ريما ريماوي

[

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عــــدي بلال مشاهدة المشاركة
القديرة ريما ريماوي ..



قرأت قصتكِ ، وخرجت ببعض النقاط ، أسردها لكِ الآن ..



عنوان النص مباشر كما تفضل الأستاذ محمد صوانه ، أنا معه في هذه النقطة .
نعم أوافقك على ذلك، وأكثر من شخص احتج على العنوان، لكنني فضلته هكذا للجذب أولا، وللمزيد من التشويق على مصير دعد، وأعتقدني نجحت في ذلك..

النص يحمل أكثر من فكرة ، وأرى بأن فكرة " لا تتحدث مع الغرباء " أقربها لفحوى النص .


دعد .. اسم جميل بالمناسبة


أهيم بدعد فإن أمت فوا أسفي


من ذا يهيم بها من بعدي



هذا البيت من ركام ذاكرتي ، ولست متاكداً من الشطر الثاني بالمناسبة .. ههه
سعيدة أني وفقت باختيار الاسم الذي يعني لك الشيء الكثير على ما يبدو لي ههههه، وأيضا تعرفت على صديقة رائعة جديدة تحمل هذا الاسم...



الحقيقة احترت في عمر " دعد " ، وقدرته بخمسة عشر سنة ، والسبب هو أن في بداية النص / المدخل للقصة ، شعرت بأنها طفلة في السابعة أو الثامنة من عمرها .. هكذا أوحى لي السرد .
نعم ما أوحى بك السرد الأول صحيح هي لم تبلغ الحلم بعد وما زالت تلعب مع الأولاد بالشارع بموافقة أهلها...

لكنني حين أكملت النص ، وموقف الساحة مع الشخصية الحارس ، هو ما دفعني لتخمين عمرها .
لا البنت ذكية، وأمها تنبهها دائما عن البقاء لوحدها مع الغرباء، وأخافها الحارس وهو يتلمسها، وأحست بأنه لا ينوي بها خيرا... حتى الطفلة في الثامنة أو العاشرة واعية تحرص على نفسها، بل تفر كالارنب من أمام الغرباء.

الشخصية الثانية " كمال " ، هذه الشخصية الطفولية التصرف ، عبرت عن تصرفات من هم في الثامنة من العمر أو العاشرة ربما ..
نعم صحيح هو يماثل دعد في عمرها، والأولاد في هذه السن لا ينتبهون لما يريده الكبار، همهم الأوحد اللعب.

برأيي أستاذة ريما أن تحديد الأعمار في النص كان سيخدمه .. وهي وجهة نظر ، فكري بها ..
لم أجد ضرورة في ذلك لأنني تحدثت عنهما بأنهما ولد وبنت وركزت على لعبهما مع بعضهما بعضا، وتركت تحديد عمريهما للقاريء لا تقل عن سبعة بسبب كونها واعية ولا تزيد عن أحد عشر عاما فهي ما زالت تلعب بالشارع.


البيئة المكانية كنتِ موفقة في وصفها ، وفكرة تصوير هذه الساحة في عقلية الأطفال / الشخصية دعد / كمال على أنها أشبه بالملاهي ، جعلني كقارىء أستنتج من أي طبقة تنتمي هذه الشخصيات / الفقراء .
شكرا لك.. نعم الإغراء لطفلة محرومة كان كبيرا، رغم الخطر الذي كانت تعلم أنها قد تتعرض له.. لفرط تحذيرات أمها من ذلك.

فإن كان هذا هدفك ، فقد برعتِ في إيصال البيئة المكانية للقارىء ..
الحمد لله ...

السرد : لا شك بأنه ممتع ، بحق ممتع أ . ريما ، فقط أريد أن أطلب منكِ مراجعة استخدامك للأفعال وأقصد تنقلك بين الماضي والمضارع في السرد ، هذا التنقل بينهما من الأفضل أن لا يكون ، شعرت به .
التنقل بين الماضي والمضارع جديد عليي تعلمته من خلال قراءاتي لبعض الكتاب المعجبة بهم، ورأيته يعمل على تجميل النص فيصبح كالمشهد السينمائي المتحرك أمامك. لربما أتقنه أكثر فيما بعد!

ما أشار إليه الأستاذ خليف / المفارقات كانت ملاحظات قيمة ، أشكره عليها بحق .
وأنا أشكره أيضا للمرة الثانية.. للأسف المنتدى هنا يقمع رغبتنا في تحسين النص وتعديله بأنفسنا...


تفاعل القارىء مع النص يؤكد نجاح الحبكة ، وقد برعتِ أ . ريما بها دون أدنى مجاملة ، وهذا رأيي الشخصي .

شكرا لك سعيدة برضاك عن الحبكة والتشويق فيها...

ظهور الشخصية الأخ / الحوار مع دعد / كان يمكن اختزاله بشكل أجمل ..
ممكن .. أحببته هكذا، أحسسته يدعم النص، الكثير اعترضوا على عقابه الشديد لدعد، الذي أدى بالإضافة لخوفها من الحارس لمرضها.

والنهاية جاءت واقعية ، وليست مثالية ، وهذا أمر يحسب للنص ، ودعوة مبطنة من الكاتبة بعدم السكوت على هكذا تحرش .


استمتعت بصحبة قصتكِ " تحرش "


لكِ كل الود والتقدير

أهلا وسهلا بك الأستاذ عدي بلال .. أقدر حضورك القيم وتحليلك، وعسى أنجح في إقناعك... حسب ردودي على ما ورد في تعليقك أعلاه.

لك شكري الجزيل على وقتك القيم،

خالص المودة والإحترام والتقدير.

تحيتي.






 
رد مع اقتباس
قديم 23-11-2013, 11:27 PM   رقم المشاركة : 16
معلومات العضو
ريما ريماوي
أقلامي
 
الصورة الرمزية ريما ريماوي
 

 

 
إحصائية العضو







ريما ريماوي غير متصل


افتراضي رد: تحرش / بقلم ريما ريماوي

نسخة منقحة

تحرش


تبسم لها وتخبرها أن كمال بالباب ينتظرها، قائلة بحنان:
- هيّا دعد.. إذهبي يا صغيرتي للعب بصحبته.. لكن عودي قبل أذان المغرب.. لا تبعدا عن البيت، وأنا سأقوم بإنجاز بعض الأعمال المنزلية.

نهضت تستعد، وغضت النظر عن ابتسامة أمها الغامضة، التي تعودتها كلما خصها كمال يطلبها بالاسم دون أخيها للعب معه... !

قفزت راكضة تلوح بيدها مودعة.. شعرها الناعم يموج في حلقات، ويعود فينسدل على كتفيها، مدت يدها تسلم على كمال فقبضها بحنان، كم تشعر بالراحة معه، لما يبلغا العاشرة بعد لكنها تبزه طولا.

طفقا يصولان الرصيف، يجريان.. يقفزان، يلعبان سعيدين، ضحكاتهما المرحة تجوب عنان الفضاء.

في آخر الشارع ساحة مسورة بوابتها واسعة من قضبان حديدية. تستعمل الساحة لحفظ سيارات (خردة) معطلة تباع قطع غيار. ويقوم عليها حارس في الثلاثين من عمره، أسنانه متفرقة صفراء، رث الثياب، أسخم اليدين، تلوثه شحمة السيارات.

شرعوا برفقة أولاد الحارة يرجونه أن يسمح لهم باللعب في الساحة، مدينة الملاهي بنظرههم.

حدق الشاب في دعد الجميلة بعينيها الملونتين وشعرها المسدل، ترنو إليه تستعطفه، فانفرجت أساريره بابتسامة صفراء خبيثة، أشار لها قائلا بغلظة:

- سأسمح لتلك البنت بالدخول.

- دعد لا.. لا تذهبي لوحدك، هتف كمال.. هزت رأسها مؤكدة رافضة الولوج بمفردها.
وطاف بخاطرها أمها وهي توصيها بالابتعاد عن الغرباء وعدم السماح لهم بالتقرب منها. ولا تود الإفتراق عن صديقها الحميم أيضا..

ردت بإصرار: - لا.. أريد كمال معي ..

فانصاع الحارس، سامحا لكمال وحده. قال فور ولوجهما يبغي تفريقهما:

- إذهب يا كمال قد تلك السيارة الزرقاء (البيك آب)، وأنت دعد تعالي أريك السيارة الفارهة الجميلة التي تليق بك يا أميرة.

استجاب كمال بلا تردد، أما هي فتوجست خيفة من هذا الغريب.. لا تريد البقاء بمفردها معه.

هتفت تناديه: - كمال، لا تبتعد عني سأبقى معك.

لفرط حماسِهِ لم يأبه بها، بل استمر يتظاهر بالقيادة قافزا من سيارة إلى أخرى.

- دعيه وشأنه.. غمغم الرجل: سأعتني بك لا تخافي.. أنظري، ما أجمل تلك السيارة السوداء الفارهة الضخمة.. بيت كبير هلمي إصعدي إلى المقعد الخلفي يا أميرة.

انصاعت أمام رغبتها الطفولية وإلحاحه.. جلست تحلق على أنها بنت ذوات، حسبما تشاهد في الأفلام مع شقيقها حين ينجحا بالتسلل خلسة إلى دار السينما القريبة.

لم يدعها وشأنها.. صعد قربها يتلمس جسدها، يضع يده الوسخة يداعب شعرها، اقشعر بدنها، تنفلت منه بسرعة، وتهرب من السيارة غزالة مذعورة حيث كمال...
لكن تركها إلى سيارة أخرى.

حل الحارس مكانه بسرعة يرغب في ممارسة نزقه وطيشه.. شفتاه ترتجفان وجسده يرتعد، قال بصوت مخنوق تدفعه الشهوة المجنونة:

- تعالي يا حلوتي الصغيرة.. لن أؤذيك. أمسك رأسها، يدنو بوجهه منها حتى تكاد تختنق.. زكمتها رائحة أنفاسه العطنة المزوجة برائحة التبغ الرخيص، تملكها الاشمئزاز، وتسارعت نبضات قلبها رعبا، الذئب يسيل لعابه، عيناه الحمراوان دمويتان تقدحان شررا، من الواضح لها أنه ينوي بها شرا.

تسايسه بلطف خائفة من عقابه، محاولة مهادنته:
( اسمعني عمو، عاوزة أرجع بيتي لأني تعبت من اللعب، ماما ستقلق إن تأخرت.)

لكنه مازال مدفوعا بالرغبة الماجنة، لا يحاول التحكم في نفسه، يفح بها قائلا:
- كلا لن أدعك، ما زال الوقت مبكرا، فليخرج كمال وابقي أنت، سأعرفك على دنيا جديدة...

فجأة.. تسمع هرجا ومرجا من ناحية البوابة، تهتف جذلة:
- أوه، هذا أخي...

كان أخوها خارج البوابة، يحاول إدخال رأسه من خلال القضبان الحديدية، ينادي صائحا:
- أين أنت أيها الحارس اللعين ...؟ أطلق سراح أختي حالا وإلا ... أعرف أنها بالداخل. برفقته أولاد الحي الذين رفض الحارس أن يدلفوا معهما، هم أعلموا أخاها عنها ويعاضدونه بالتهديد والوعيد..

تنهدت بارتياح وفد انزاح حمل ثقيل عن كاهلها، فلم يجد الحارس بدا من أن يرضخ ويفلتها، معللا أنه لم ينو بها شرا، بل كان يريها السيارة من الداخل.

- أحبك أخي.. قالت دعد، تحاول معانقته.

لكنه فاجأها بصفعة تهوي على صدغها، بذهول وضعت يدها مكان الضربة، حاولت معاتبته: - آه لقد آلمتني... فكرت لا بد أن أثر أصابعه ستنطبع على خدها.

- هذا لا شيء أيتها الغريرة، ذلك الحقير كان ينوي بك شرا، ولربما قام بقتلك وإنهاء حياتك، كيف عرضت نفسك لهذا الخطر؟ أردف: عقابك الشديد في البيت سأعلم والدينا عن فعلك...

سحبها من كلتي يديها.. خائفة تحاول مقاومته وتشد نفسها إلى الوراء، تجلس القرفصاء محاولة إعاقته لكنه أقوى وأكبر.. يتمكن من سحلها على قدميها بسهولة.

في قرارة نفسها تعرف بأنها ستتحمل عقابها الشديد بشجاعة، لربما تمرض بعدها.. وجل ذنبها: رغبتها في اللعب، ومع ذلك فرحة هي.. تتنسم عبق الإنفلات من ربقة هذا الذئب الآدمي المنحط (ونفذت بجلدها).







التوقيع

لا حول ولا قوة الا بالله... على الناس حين يزول منهم الإحساس...

 
رد مع اقتباس
قديم 24-11-2013, 02:11 AM   رقم المشاركة : 17
معلومات العضو
علي فريد
أقلامي
 
إحصائية العضو







علي فريد غير متصل


افتراضي رد: تحرش / بقلم ريما ريماوي

القصة جمیلة, والاسلوب رائع, والحبکة جیدة, والتسلسل موفق .. وعندي بعض الملاحظات وقد وجدتها في تعلیقات أساتذتي ولا أحب أن أضیفها مرة أخری...
وقد أضافة التعلیقات الکثیر من البهاء کما کان کثیر من النقد في محله وقد استفدت کثیرا منه ... وسعدت بروحک الطیبة..
لاشک أنک مبدعة وتستحقین المتابعة ..ونأمل لحضرتک مزید من التوفیق والنجاح.
في الختام ، أرفع قبعتي احتراما لک ولقلمک.







 
رد مع اقتباس
قديم 24-11-2013, 02:45 AM   رقم المشاركة : 18
معلومات العضو
ريما ريماوي
أقلامي
 
الصورة الرمزية ريما ريماوي
 

 

 
إحصائية العضو







ريما ريماوي غير متصل


افتراضي رد: تحرش / بقلم ريما ريماوي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي فريد مشاهدة المشاركة
القصة جميلة, والاسلوب رائع, والحبکة جيدة, والتسلسل موفق .. وعندي بعض الملاحظات وقد وجدتها في تعليقات أساتذتي ولا أحب أن أضيفها مرة أخري...
وقد أضافة التعليقات الکثير من البهاء کما کان کثير من النقد في محله وقد استفدت کثيرا منه ... وسعدت بروحک الطيبة..
لاشک أنک مبدعة وتستحقين المتابعة ..ونأمل لحضرتک مزيد من التوفيق والنجاح.
في الختام ، أرفع قبعتي احتراما لک ولقلمک.
اهلا الاستاذ علي ...

هل قرات النص المنقح في الصفحة السابقة؟
عدت فعدلت بعد تعليقك.. يسرني أن أعرف ملاحظات مبدع مثلك عليه.. لكي يتسنى لي تعديله قبل فوات أوان التعديل بالمنتدى هنا...


سعيدة بحضورك وردك...


كن بخير وصحة وعافية...


تحيتي واحترامي وتقديري.






التوقيع

لا حول ولا قوة الا بالله... على الناس حين يزول منهم الإحساس...

 
رد مع اقتباس
قديم 24-11-2013, 02:49 AM   رقم المشاركة : 19
معلومات العضو
سعيد الأمير الشهابي
أقلامي
 
إحصائية العضو







سعيد الأمير الشهابي غير متصل


افتراضي رد: تحرش / بقلم ريما ريماوي

الأخت المبدعه ريما ريماوي
جميل أن اقرأ لك هنا في مجلة المبدعين
سأعود لقرآءة النص برويه لأشكرك على
كل محاولة تبذلين لأمتاعنا
لك كل تحية وتقدير من القلب







التوقيع

إن الإبداع كلٌ لايتجزأ لنخرج من سياسة الانغلاق على الذات ترجمة لفكرنا العروبي الوحدوي

 
رد مع اقتباس
قديم 24-11-2013, 04:39 PM   رقم المشاركة : 20
معلومات العضو
ريما ريماوي
أقلامي
 
الصورة الرمزية ريما ريماوي
 

 

 
إحصائية العضو







ريما ريماوي غير متصل


افتراضي رد: تحرش / بقلم ريما ريماوي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعيد الأمير الشهابي مشاهدة المشاركة
الأخت المبدعه ريما ريماوي
جميل أن اقرأ لك هنا في مجلة المبدعين
سأعود لقرآءة النص برويه لأشكرك على
كل محاولة تبذلين لأمتاعنا
لك كل تحية وتقدير من القلب

أهلا ومرحبا بك أميرنا الفاضل..

يسعدني حضورك هنا.. بشوق

لمعرفة رأيك بالقصة...

نورتني وشرفتني..

تحيتي واحترامي وتقديري.






التوقيع

لا حول ولا قوة الا بالله... على الناس حين يزول منهم الإحساس...

 
رد مع اقتباس
قديم 24-11-2013, 11:19 PM   رقم المشاركة : 21
معلومات العضو
محمد عرفة النجار
أقلامي
 
إحصائية العضو







محمد عرفة النجار غير متصل


افتراضي رد: تحرش / بقلم ريما ريماوي

آه منك آهٍ ؛لقد جمعت هنا في هذه القصة كلَّ عناصر التشويق ، والتحفيزعلى قراءتها ،قد جمعت جميع الأضداد هنا ؛ ليحاول كل واحد من شخوص القصة أن يؤدي دوره بإتقانٍ في القصة،وفي ذائقتي أنها امتلكتني وشدتني إليها ؛ نعم أختي قد أمتعتني بنصًّ جيِّد وناجح ..
إسمحي لي بسؤال : قد شغلني العنوان وشدَّ إنتباهي بقوة فهل وقع معك أ







 
رد مع اقتباس
قديم 02-12-2013, 03:09 AM   رقم المشاركة : 22
معلومات العضو
ريما ريماوي
أقلامي
 
الصورة الرمزية ريما ريماوي
 

 

 
إحصائية العضو







ريما ريماوي غير متصل


افتراضي رد: تحرش / بقلم ريما ريماوي

شكرا لك اخي .. سعيدة باعجابك..

لكن عذرا لم افهم سؤالك؟


تحيتي وتقديري.







التوقيع

لا حول ولا قوة الا بالله... على الناس حين يزول منهم الإحساس...

 
رد مع اقتباس
قديم 06-12-2013, 12:14 AM   رقم المشاركة : 23
معلومات العضو
محمد عرفة النجار
أقلامي
 
إحصائية العضو







محمد عرفة النجار غير متصل


افتراضي رد: تحرش / بقلم ريما ريماوي

محمد عرفة النجارآه منك آهٍ ؛لقد جمعت هنا في هذه القصة كلَّ عناصر التشويق ، والتحفيزعلى قراءتها ،قد جمعت جميع الأضداد هنا ؛ ليحاول كل واحد من شخوص القصة أن يؤدي دوره بإتقانٍ في القصة،وفي ذائقتي أنها امتلكتني وشدتني إليها ؛ نعم أختي قد أمتعتني بنصًّ جيِّد وناجح ..
إسمحي لي بسؤال : قد شغلني العنوان وشدَّ إنتباهي بقوة فهل هي واقعية أم من بنات الخيال ؟







 
رد مع اقتباس
قديم 15-12-2014, 11:12 AM   رقم المشاركة : 24
معلومات العضو
ريما ريماوي
أقلامي
 
الصورة الرمزية ريما ريماوي
 

 

 
إحصائية العضو







ريما ريماوي غير متصل


افتراضي رد: تحرش / بقلم ريما ريماوي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي فريد مشاهدة المشاركة
القصة جميلة, والاسلوب رائع, والحبکة جيدة, والتسلسل موفق .. وعندي بعض الملاحظات وقد وجدتها في تعليقات أساتذتي ولا أحب أن أضيفها مرة أخري...
وقد أضافة التعليقات الکثير من البهاء کما کان کثير من النقد في محله وقد استفدت کثيرا منه ... وسعدت بروحک الطيبة..
لاشک أنک مبدعة وتستحقين المتابعة ..ونأمل لحضرتک مزيد من التوفيق والنجاح.
في الختام ، أرفع قبعتي احتراما لک ولقلمک.
أين أنت أخي
علي فريد.. افتقدتك.. أتمنى أن تكون بخير صحة وعافية.. أرجو أن تطمئننا عليك..






التوقيع

لا حول ولا قوة الا بالله... على الناس حين يزول منهم الإحساس...

 
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 08:53 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والردود المنشورة في أقلام لا تعبر إلا عن آراء أصحابها فقط