الزائر الكريم: يبدو أنك غير مسجل لدينا، لذا ندعوك للانضمام إلى أسرتنا الكبيرة عبر التسجيل باسمك الثنائي الحقيقي حتى نتمكن من تفعيل عضويتك.

منتديات  

نحن مع غزة
روابط مفيدة
استرجاع كلمة المرور | طلب عضوية | التشكيل الإداري | النظام الداخلي 

العودة   منتديات مجلة أقلام > المنتديــات الأدبيــة > منتدى القصة القصيرة

منتدى القصة القصيرة أحداث صاخبة ومفاجآت متعددة في كل مادة تفرد جناحيها في فضاء هذا المنتدى..فهيا لنحلق معا..

إضافة رد

مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان)
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-06-2012, 05:26 PM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
عيال الظالمي
أقلامي
 
إحصائية العضو







عيال الظالمي غير متصل


افتراضي عند قبرك نحن

-أمي غدا العيد
- الله كريم ،يا بني
- ترنحت الخطى ،وترنحت الدمعة عبر مسير من طرف العين الأخر الهدب مسرى سنين .لم تغمض عينيها ، خوفا من سقوط الدمعة ، رفعت رأسها وفتحت عيونها بوجه السماء ، كأنها تبحث عن باب لتطرقه حسرتها المكبوتة . كان شيئاً يهتزُّ على وجه السماء الأزرق ، لم تلحظه ، بحيث عبرته آهات الصمت وكانتْ الجملة التي تترد منكسرة في فمها ((يــــــــــا رب ارحم هذا اليــتيم )).عبثاً جالتْ في البيت الصغير ،لا أشياء كثيرة أو أثاث ، لا أواني متعددة أو فرش أو بسط تعدها لمقدم العيد .بعض خطوات فأنهكها الترحل الغير مجدي عبر سنين العوز فاتكأت على عمود الآلام ، فلم يكن ذا قدرة فوصلت الأرض .
- خرجت مسرعاً عبر باب الصفيح الذي أوثق الى جذع بال بخرق متعددة الألوان وسخة ربما أمسكت بعض أضافره بثوبي ونتفت منه شيء ، أقف على نهر يتمطى الماء بجرفيه وتتمدد الأمواج العنيفة الحمراء من خلال السواقي المنحدرة نحو الحقول ورمال شواطئ النهر مازالت تكوي قدميَّ الحافيتين ، فأرفعهما تارة من عقبيهما وتارة أخرى أقفز كي أصل الى رمال أقل حرارة لاذت بظلِّ نخلة على الجرف .نلهو بصخب ونلعب العصي ،ثم نختبئ بأشجار الطر فاء الكثيفة كي نصطاد ((آكل البعوض))تتناثر أوراقها المالحة على رؤوسنا وأثيابنا البالية.
- على مقربة من جرحي الذي لا أعيه يجلس جدي قرب موقد نار العصر حيث الدلال وفناجين القهوة ،ونسوة يغسلن ملابسهنّ بماء النهر ، وقد تقاطر الرجال نحو المضيف الذي يجأر جدي ببابه ،تعالت ضحكات الرجال ومماحكاتهم ، قال صديقي لزمرتنا اللاهية ن جلب لي وأبي (دشداشة) وتداخلت أصواتهم أنـا، أنا وصوت تفرّد أشترى لي والدي (نعال).بتلك اللحظات أُصغيتْ جميع الأَذان الى صوتي ،فكان بعيداً جداً ، ربما رحل بطبقات سبع طباق من الأرض ، وربما لم تكن أوتاراً بحنجرتي ،وقد تركت محاجر عيونهم تهتز حين أشحتُ بوجهي صوب الأرض ، وفي هذه الأثناء كان مفصل قصبي قد حط على رقبتي وصوته بهدوء الكبار ((يلله أنروح)) الرجال انفضوا والشمس مالت نحو الغروب ،أمك لا تستطيع اصطباراً.....نظرت نحو حلقة الرجال وإذا بجدي يضع ولده الذي بعمري بحضنه وهو يشرب شاياً ،وكان يمسح على كتفيه .عند ذاك التفت إلى صاحبي متسائلا ،لماذا نحن بلا آباء؟
- ربّتَ على كتفي ،قتلوهم ودفعني باتجاه جادة تفضي لبيت أمي .ياللمساء الطويل ،وليل نشيج معول بالأسى ، وكنت أسأل نفسي ،كيف يكون أو سأكون صباحاً؟
- أجلستني أمي على ضوء مصباح يكابد وحشة الوحدة والفقر وحياة الغابة التي كنا يتكون من الخرق وحبة تمر وقنينة فيها بعض النفط وكان يسمى وقتئذ بـ(اللالة). فغسلت أطرافي بحجرة ورأسي بمادة لا أعرف مكوناتها لليوم ،ثم خضبتهم بالحناء . وكانت بين الفينة والفينة تنزلق دمعة هاجرة تسقط بالإناء ربما كان طستاً .لا أعتقد إنها استطاعة إطباق جفونها إلا على غصة أو حسرة ،حتى افتضاح قامة الغبش ، طال ليلها رتلت ما عرفت وغنت أحزن أبيات الشعر ،بكت واستغفرت ،استرجعت كثيرا ، ربما صلّت ،وفي تلك اللحظة التي فتحت فيها الشمس عينيها على عباد الرحمن لتطرد الظلام ، هزّتني بعنف شديد ،ممسكة أكتافي وبتواصل: إجلس ..إجلس فتحت عيني وقد تجمع القذى بهما من البكاء ، وقد حلمت بأن أبي قد أتاني بقطعة قماش زاهية الألوان ، فأحببت ألا أستفيق.
- ماذا يا أمي ؟؟
- من هذا؟
- خالي !! خالي!!!
- عيدك مبارك يا رجل البيت ، وبإتسامته السمحاء الموشحة بعبرة مخنوقة أو ربما لمحت دموعه تنهمر حين أخرج صرّةً تتعدد الألوان من أذنابها ..
- رميت بجسدي النحيل عليها ثوبي ...أووه ..آخ ..ضحكت أمي وماذا بها ؟ هل هناك شيء صلب !!
- نعم أجاب ، حذاء وسترة حمراء و(دشداشته) ثوباً ،نعم .كلها للرجل الذي سيخرج لملاقاة أبناء العشيرة مع خاله بالمضيف .
- أمي أتذكرين ؟ أنا ذا واقف الآن على حافة قبرك بأحفادك يبكون فراقك وغداً العيد يا أمي...






 
رد مع اقتباس
قديم 09-06-2012, 09:30 PM   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
سالم الجابري
أقلامي
 
إحصائية العضو







سالم الجابري غير متصل


افتراضي رد: عند قبرك نحن

جزيت الجنة

كدت أبكي وأنا أقرأ، وأحسست بالدمعة تسري كما وصفتها

رائعة جداً جداً







 
رد مع اقتباس
قديم 10-06-2012, 02:52 PM   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
عيال الظالمي
أقلامي
 
إحصائية العضو







عيال الظالمي غير متصل


افتراضي رد: عند قبرك نحن

سالم الجابري الرهيف
لقبلك االكبير مودة بحجم الروح ،دمت متألقاً
محبتي







 
رد مع اقتباس
قديم 13-06-2012, 03:28 PM   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
خليف محفوظ
أقلامي
 
الصورة الرمزية خليف محفوظ
 

 

 
إحصائية العضو







خليف محفوظ غير متصل


افتراضي رد: عند قبرك نحن

قصة مؤثرة

تحرك وجدان القارئ عميقا من غير مبالغة في استدرار عواطفه .

تميزت بالصدق الذي منحها قوة التأثير في المتلقي .

كما تميزت بقوة التصوير نموذجا لذلك هذا المشهد " رفعت رأسها وفتحت عيونها بوجه السماء ، كأنها تبحث عن باب لتطرقه حسرتها المكبوتة"

تصوير بارع لحالة القنوط التي كانت فيها الأم ، بعد أن سدت في وجهها أبواب الأرض توجهت إلى السماء ...ولم يخذلها كريم الكرماء إذ سخر لها في نهاية القصة من فرج كربها و أدخل الفرح على يتيمها صباح العيد .

كما تميزت القصة بقوة البناء و التكثيف ، وقد ساعدها على ذلك أسلوب الاسترجاع أو الفلاش باك في شكل تذكر و تداع .

بعض الأخطاء التي تسربت :

" فأنهكها الرجل الغير مجدي " ... غير المجدي ...
" ونتفت منه شيء " ... شيئا ...

" لا أعتقد أنها استطاعة إطباق جفونها " ... استطاعت ...

عميق تحيتي







 
رد مع اقتباس
قديم 13-06-2012, 11:21 PM   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
عيال الظالمي
أقلامي
 
إحصائية العضو







عيال الظالمي غير متصل


افتراضي رد: عند قبرك نحن

سيدي خليف محفوظ المحترم
لتواجدك انهمار الغيث ،وشكرا لملاحظاتك ،كما ارسلت لك رسالة على الأميل الخاص
مودتي







 
رد مع اقتباس
قديم 07-07-2012, 01:48 PM   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
عدي بلال
أقلامي
 
الصورة الرمزية عدي بلال
 

 

 
إحصائية العضو







عدي بلال غير متصل


افتراضي رد: عند قبرك نحن

القدير عيال الظالمي ..



على قبرك نحن


قصة قصيرة ..







اقتباس:
- أمي غدا العيد
- الله كريم ، يا بني
ترنحت الخطى ، وترنحت الدمعة عبر مسير من طرف العين الأخر الهدب مسرى سنين . لم تغمض عينيها ، خوفا من سقوط الدمعة ، رفعت رأسها وفتحت عيونها بوجه السماء ، كأنها تبحث عن باب لتطرقه حسرتها المكبوتة . كان شيئاً يهتزُّ على وجه السماء الأزرق ، لم تلحظه ، بحيث عبرته آهات الصمت وكانتْ الجملة التي تترد منكسرة في فمها ((يــــــــــا رب ارحم هذا اليــتيم )).عبثاً جالتْ في البيت الصغير ،لا أشياء كثيرة أو أثاث ، لا أواني متعددة أو فرش أو بسط تعدها لمقدم العيد .بعض خطوات فأنهكها الترحل الغير مجدي عبر سنين العوز فاتكأت على عمود الآلام ، فلم يكن ذا قدرة فوصلت الأرض .


بدأت السرد بجملتي حوار بين الشخصيتين الرئيستين ، الأم / الولد ..
ثم اعتمدت الرواي العليم في سرد قصتك ، فبدأت بوصف تحركات الأم داخل بيتها ، وجملة الدعاء " يا رب ارحم هذا اليتيم " كانت مؤثرة من جهة ، وأظهرت حالة اليتم عند الابن ، حتى لا يتساءل القارىء عن وجود الأب .
وصف البيت الخالي من كل كل شيء يبعث على مقومات الحياة ، أظهرت المستوى المعيشي لهذه الأسرة . فأصبحت الصورة أوضح للبيئة المكانية / البيت ، والزمانية " غداً العيد " .


اقتباس:
خرجت مسرعاً عبر باب الصفيح الذي أوثق الى جذع بال بخرق متعددة الألوان وسخة ربما أمسكت بعض أضافره بثوبي ونتفت منه شيء ، أقف على نهر يتمطى الماء بجرفيه وتتمدد الأمواج العنيفة الحمراء من خلال السواقي المنحدرة نحو الحقول ورمال شواطئ النهر مازالت تكوي قدميَّ الحافيتين ، فأرفعهما تارة من عقبيهما وتارة أخرى أقفز كي أصل الى رمال أقل حرارة لاذت بظلِّ نخلة على الجرف .نلهو بصخب ونلعب العصي ،ثم نختبئ بأشجار الطر فاء الكثيفة كي نصطاد ((آكل البعوض))تتناثر أوراقها المالحة على رؤوسنا وأثيابنا البالية.

في الفقرة السابقة ...

انتقلت بطريقة السرد من الراوي العليم إلى ضمير المتكلم ، على لسان الابن ، ووصفت البئة المكانية التي يتواجد فيها البيت ، وكانت بارعاً في الوصف أخي هنا / الفقر / باب الصفيح / الخرق / قدمي حافيتين / أشجار الطرفاء / آكل البعوض ..

سؤالي هنا : لم َ انتقلت بالسرد إلى ضمير المتكلم ؟ هل هناك سبب لعدم اتمام السرد بالراوي العليم ؟




اقتباس:
على مقربة من جرحي الذي لا أعيه يجلس جدي قرب موقد نار العصر حيث الدلال وفناجين القهوة ،ونسوة يغسلن ملابسهنّ بماء النهر ، وقد تقاطر الرجال نحو المضيف الذي يجأر جدي ببابه ،تعالت ضحكات الرجال ومماحكاتهم ، قال صديقي لزمرتنا اللاهية ن جلب لي وأبي (دشداشة) وتداخلت أصواتهم أنـا، أنا وصوت تفرّد أشترى لي والدي (نعال).بتلك اللحظات أُصغيتْ جميع الأَذان الى صوتي ،فكان بعيداً جداً ، ربما رحل بطبقات سبع طباق من الأرض ، وربما لم تكن أوتاراً بحنجرتي ،وقد تركت محاجر عيونهم تهتز حين أشحتُ بوجهي صوب الأرض ، وفي هذه الأثناء كان مفصل قصبي قد حط على رقبتي وصوته بهدوء الكبار ((يلله أنروح)) الرجال انفضوا والشمس مالت نحو الغروب ،أمك لا تستطيع اصطباراً.....نظرت نحو حلقة الرجال وإذا بجدي يضع ولده الذي بعمري بحضنه وهو يشرب شاياً ،وكان يمسح على كتفيه .عند ذاك التفت إلى صاحبي متسائلا ،لماذا نحن بلا آباء؟
- ربّتَ على كتفي ،قتلوهم ودفعني باتجاه جادة تفضي لبيت أمي .ياللمساء الطويل ،وليل نشيج معول بالأسى ، وكنت أسأل نفسي ،كيف يكون أو سأكون صباحاً؟


في الفقرة السابقة ..

ظهرت شخصية أخرى / ثانوية / الجد ، وقد كنت بارعاً في رسم الصورة العامة للمشهد ، وإظهار الفقر واليتم عند الشخصية الابن من خلال تصرفات الجد مع ولده ، وافتقاد الأب .

الحوارية بين الشخصية الصديق الابن " قتلوهم " .. تركت أمامي استفهام عن سبب " قتلهم " ؟

أعجبني أيضاً تنقلك الرشيق في الزمان ، فبدأت الفقرة بالساعه الخامسة وانتهت بالغروب إلى المساء الطويل ..

اقتباس:
أجلستني أمي على ضوء مصباح يكابد وحشة الوحدةوالفقر وحياة الغابة التي كنا يتكون من الخرق وحبة تمر وقنينة فيها بعض النفط وكانيسمى وقتئذ بـ(اللالة). فغسلت أطرافي بحجرة ورأسي بمادة لا أعرف مكوناتها لليوم ،ثمخضبتهم بالحناء . وكانت بين الفينة والفينة تنزلق دمعة هاجرة تسقط بالإناء ربما كانطستاً .لا أعتقد إنها استطاعة إطباق جفونها إلا على غصة أو حسرة ،حتى افتضاح قامةالغبش ، طال ليلها رتلت ما عرفت وغنت أحزن أبيات الشعر ،بكت واستغفرت ،استرجعتكثيرا ، ربما صلّت

في الفقرة السابقة ..

استطعت تجسيد الفقر ، من خلال الأدوات المستخدمة ، وتصوير ما يختلج في نفس الأم كان متقناً ، صفقت للوصف كثيراً .

· أود أن أضيف أمراً هنا .. وهو

إن الجملة الحوارية التي استهللت بها : غداً العيد " كانت مهمة جداً ، وذلك لأن الزمن هنا كان محدوداً ، والذي ساهم في رفع التوتر الذي صاحب النص / قلق الأم من الغد / كيف سيمر العيد دون هدية لابنها ؟ / أحلام الإبن بالنعال .. / ومرور الوقت الصباح / العصر / الغروب / المساء ..
الوصول إلى الذروة ، وانعدام وجود الحل / المخرج ..

لتأتي بعدها لحظة التنوير هنا ..
بعد الاستغفار والصلاة والابتهال يأتي الفرج ..



اقتباس:
وفي تلك اللحظة التي فتحت فيها الشمس عينيها على عباد الرحمن لتطرد الظلام ، هزّتني بعنف شديد ،ممسكة أكتافي وبتواصل: إجلس ..إجلس فتحت عيني وقد تجمع القذى بهما من البكاء ، وقد حلمت بأن أبي قد أتاني بقطعة قماش زاهية الألوان ، فأحببت ألا أستفيق.
- ماذا يا أمي ؟؟
- من هذا؟
- خالي !! خالي!!!
- عيدك مبارك يا رجل البيت ، وبإتسامته السمحاء الموشحة بعبرة مخنوقة أو ربما لمحت دموعه تنهمر حين أخرج صرّةً تتعدد الألوان من أذنابها ..
- رميت بجسدي النحيل عليها ثوبي ...أووه ..آخ ..ضحكت أمي وماذا بها ؟ هل هناك شيء صلب !!
- نعم أجاب ، حذاء وسترة حمراء و(دشداشته) ثوباً ،نعم .كلها للرجل الذي سيخرج لملاقاة أبناء العشيرة مع خاله بالمضيف .


في الفقرة السابقة ..

ظهرت الشخصية " الخال " / الذي رسم الإبتسامة على محيا الأم / الابن ، وجلوس الابن والخال بالمضيف .

الخاتمة ..
هنا ..

اقتباس:
- أمي أتذكرين ؟ أنا ذا واقف الآن على حافة قبرك بأحفادك يبكون فراقك وغداً العيد يا أمي.

أخترت أن تكون النهاية بجملة حوارية ، والمكان بجوار قبر الأم والزمان بعد أعوام مع الأحفاد ..


فكأنما جاءت النهاية لتظهر بأن النص بأكمله هو استرجاع للذكرى ، بطريقة رائعة ، فكانت النهاية من جميل النهايات التي قرأت ..




القدير عيال الظالمي




شكراً لك على هذا النص الرائع ..






التوقيع

لو أن الدهر يعرفُ حق قومٍ
لقبّلَ منهم اليدَ والجبينــا

 
رد مع اقتباس
قديم 27-06-2014, 11:32 PM   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
عيال الظالمي
أقلامي
 
إحصائية العضو







عيال الظالمي غير متصل


افتراضي رد: عند قبرك نحن

السلام عليكم
الكبير الوارف \عدي بلال المحترم
بعد ان نفيت قسرا ، اعود اليوم وانا مدين لك بالشكر والعرفان والإعتذار.
كل التقدير واتمنى ان تقرأ ما كتبت وان تكون بصحة وعافية وتألق ..
كل حبي لكم
مع وافر احترامي







 
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
يا خالد قوم من قبرك عبد الحميد بدوى منتــدى الزجل والشــعر العــامي والنبـطي 0 29-06-2010 01:04 AM
أقلام هذا الصباح (3) .. صباح الخير من أقلام .. إشراف الأستاذة فاكية صباحي نايف ذوابه منتدى الحوار الفكري العام 2075 31-03-2010 04:48 PM
مجموعة قصص.....غسان كنفاني رائد الحاج عثمان منتدى الأدب العام والنقاشات وروائع المنقول 23 12-04-2006 08:55 PM

الساعة الآن 01:18 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والردود المنشورة في أقلام لا تعبر إلا عن آراء أصحابها فقط