|
|
منتدى الحوار الفكري العام الثقافة ديوان الأقلاميين..فلنتحاور هنا حول المعرفة..ولنفد المنتدى بكل ما هو جديد ومنوع. |
مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان) |
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
01-07-2011, 01:34 PM | رقم المشاركة : 13 | ||||||||||||||
|
رد: القوى الدولية تتصارع على المنطقة في ربيع الثورات العربية. بائع الخضار الذي غير ال
الوسط : دولارات أمريكا انتهاك لسيادة مصر Posted: 30 Jun 2011 04:36 PM PDT أرسل حزب الوسط خطابا الي السفيرة الأمريكية بالقاهرة مارجريت سكوبي طالبها فيه بإصدار بيان فوري وعاجل بشأن مدي صحة التصريحات المنسوبة لآن باترسون السفيرة المرشحة لتولي المنصب والتي أكدت فيها أن الولايات المتحدة أنفقت منذ الثورة 40 مليون دولار لدعم الديمقراطية في مصر وأن 600 منظمة مصرية تقدمت للحصول علي منح مالية أمريكية لدعم المجتمع المدني. شدد في خطابه على ضرورة إعلان السفارة الأمريكية عن أسماء الهيئات أو المؤسسات أو الأشخاص الذين حصلوا علي الأموال تفصيلا متضمنا قيمة ما حصل عليه كل منهم اعمالا لمبدأ الشفافية والتزاما بأحكام القانون المصري. أضاف ان ما تم نشره في الصحف يمثل انتهاكا لسيادة مصر. وتجاوزاً للقانون المصري الذي يحظر مثل تلك الأنشطة. إلا من خلال وزارة التضامن.
|
||||||||||||||
05-07-2011, 12:58 AM | رقم المشاركة : 14 | |||||||||||||||
|
رد: القوى الدولية تتصارع على المنطقة في ربيع الثورات العربية. بائع الخضار الذي غير ال
اقتباس:
إن أخطر ألوان الغزو الذي تتعرض له المنطقة هو نجاح الغرب في قبول بعض الحركات الإسلامية والأحزاب الإسلامية بفكرة الديمواقراطية الغربية وفكرة الدولة المدنية وهي التي وصفها (مدنية الدولة) الدكتور محمد عمارة بأنها طعم لمحاربة الإسلام .. إنها لبرلة الإسلام وإلباسه ثوبا ديموقراطيا غربيا ومحاكاة النموذج التركي العلماني الذي يظهر للناس في إهاب الإسلام وتقوده حركة إسلامية فيما واقع الحال أن تركيا دولة علمانية من رأسها إلى أخمص قدميها وأنها لا تختلف في عاصمتها ومدنها عن أي عاصمة أو مدينة غربية .. ولو كثرت فيها المساجد وكثرت فيها المحجبات .. فالعواصم الغربية أيضا تحفل بالمسلمات المحجبات وحتى المنقبات ولكن حقيقة النظام التركي أنه علماني .. اقتصادياته قائمة على الربا وشواطئ مدنه يغزوها العراة وإيقاع الحياة في المدن التركية كإيقاع الحياة في أي مدينة غربية .. إن الله سيحاسب حزب العدالة والتنمية على قبوله بعلمنة الإسلام وسيحاسب مسؤوليه على عدم الحكم بالإسلام ونبذ الربا وكل مظاهر الحياة الغربية كشرب الخمر والزنا في المدن التركية وملاهيها وشواطئها.. هذا فضلا عن أن القيادة التركية قد باتت تصمت عما يجري من ذبح لأهلنا في سوريا وقد كنا نستبشر خيرا بتدخل تركيا للضغط على النظام السوري المجرم ومؤازرة الشعب السوري للخلاص من نظامه السياسي الظالم القاتل .. إن كل غيور ومخلص ليتحرق أن تتحول أيام الثورات العربية من ربيع مزهر ينجلي عن زوال الظلم وقيام دول راشدة بل دولة راشدة تضم هذه الشعوب فإذا بالربيع يتحول إلى قيظ لاهب تتحول أيام الشعوب فيه إلى نار تصطلي بها الشعوب ولم يعد أمام الشعوب إلا أن تتدخل القوى الدولية وتتدول قضية الثورات ويرهن أمر الشعوب إلى مجلس الخزي العالمي .. يعني استعمارا جديدا أو تظل القوى الحاكمة الظالمة جاثمة على صدور الشعوب تقتل وتسحل وتعذب وتسجن وتنتهك الحرمات تحت سمع وبصر العالم ...
|
|||||||||||||||
06-07-2011, 07:44 PM | رقم المشاركة : 15 | ||||||||||||||
|
رد: القوى الدولية تتصارع على المنطقة في ربيع الثورات العربية.
الثورات العربية: جلد المستعمر وعجز الثقة
|
||||||||||||||
16-07-2011, 11:43 PM | رقم المشاركة : 16 | |||
|
رد: القوى الدولية تتصارع على المنطقة في ربيع الثورات العربية. الغرب يركب موجة الثورات
مدارس الانفصال في الوطن العربي |
|||
23-07-2011, 02:36 PM | رقم المشاركة : 17 | ||||||||||||||
|
رد: القوى الدولية تتصارع على المنطقة ... الغرب يكف عن النفخ في جمر الثورات العربية
الغرب يتراجع عن النفخ في جمر الثورات العربية.. لم يعد يخامرني شك في أن الغرب الأوروبي وأمريكا يريدون أن يستثمروا ربيع الثورات العربية استثمارا كبيرا في تغير ملامح الشرق الأوسط والشمال الإفريقي بالشكل الذي يضمن مصالحهم ولا يخرج المنطقة عن السيطرة وفي الوقت نفسه تنفيس الاحتقان في المنطقة حتى لا تذهب بعيدا في طريق تغيير حقيقي يؤدي إلى زوال إسرائيل وتقويض نفوذ الغرب في المنطقة تقويضا حقيقيا.. وهذا التغيير تقوده قوة الإسلام السياسي الذي يحذر الغرب منه ويسعى إلى إبعاده وتهميشه ويعطي الأنظمة السياسية تفويضا كاملا بالإجهاز عليه وإخماد أنفاسه.. إن سلوك الغرب المريب في ليبيا وسوريا يؤكد أن الغرب قد ندم ندما شديدا على تسرعه في تنحية زين العابدين ثم حسني مبارك ويبدو أنه شعر(الغرب) أنه تسرع في قراره وأن الأمر كان إجراء خائف مذعور من يقظة الشعوب وهبتها للخلاص من الأنظمة التي نصبها الغرب عليها حارسة لإسرائيل ولمصالحه ولتعذيب شعوب المنطقة وحبس أنفاسها والتنكيل بالمخلصين فيها .. بعد أن كان زوال القذافي قاب قوسين أو أدنى راجع الغرب نفسه، ويبدو أن سبب المراجعة هو رعبه من استرداد شعوب المنطقة أنفاسها وثقتها بنفسها وذلك الإحساس المرعب له وهو إحساسها بالكرامة .. نشوة ولذة لا تكافئها إلا الشهادة التي أصبحت الناس تقدم عليها راغبة طائعة مختارة .. يبدو لي كمراقب أن هذا ما جعل الغرب يتراجع في سوريا وليبيا عن دعم ثورتي الشعبين الليبي والسوري مطلقا يدي القذافي والأسد في القتل والترويع؛ لأن الغرب تهمه مصالحه ويخشى أن تفلت المنطقة من يده وأن تصبح المنطقة فعلا تموج بخطاب الحرية وتهدر على وقع الهتاف بالكرامة والعزة .. إن الغرب يمثل على العالم فيما يبديه من تنديد بما يرتكبه النظامان اللذان هما من مخلفات الغرب وصناعته .. فالقذافي صنيعة الاستخبارات البريطانية والأسد هو حليف الأمريكان المقاوم والمحافظ على أمن إسرائيل .. فهو قد قتل من شعبه أكثر مما نال إسرائيل في كل حروبها في المنطقة .. لا تنظر إلى دموع الصياد بل انظر إلى ما تفعله يداه .. هذا ما ينطبق على الغرب بحق وحقيقة .. والذي يبدو أن الوضع في سوريا آيل إلى ما ستؤول إليه الحالة الليبية من مساومة على بقاء النظام ولو رحل القذافي وكذلك بقاء النظام السوري ولو جرى تنفيس الاحتقان ببعض الضحايا والتغييرات التي تحافظ على النظام .. هذا ما يبدو إذ يجري الحديث عن حكومة انتقالية في كل من ليبيا وسوريا تحافظ على هيكل النظام و يريد الغرب بذلك بعث الاطمئنان في نفوس حكام المنطقة لتطمئن نفوسهم بأنه ليس كل ما تريده الشعوب يكون وليس الغرب بالذي يتنكر لخدمات عملائه وتضحياتهم من أجل مصالح الغرب وربيبتهم إسرائيل ..
|
||||||||||||||
11-10-2011, 12:57 AM | رقم المشاركة : 18 | ||||||||||||||
|
رد: الثورات العربية:مؤلف الخديعة الكبرى: الجزيرة وسيلة دعائية سوقية.
انتقد الصحفي الفرنسي ومؤلف كتاب "الخديعة الكبرى" تيري ميسان ما أسماه الحرب الدعائية التي تقوم بها بعض المحطات الفضائية ضد سورية من خلال اختلاق الأكاذيب على حد قوله ومؤكدا أن قناة الجزيرة القطرية تعمل على إقامة استديوهات في العاصمة القطرية الدوحة مشابهة لساحتي العباسيين والأمويين على غرار ما فعلته عندما قامت بإعادة إنتاج الساحة الخضراء الرئيسية في طرابلس وباب العزيزية مقابل القصر الرئاسي السابق لإيهام الناس. وقال ميسان في حديث للتلفزيون السوري أول أمس إن ما ينقص الصحافة العربية هو رؤية عامة لما يحدث فهي غالباً تتعامل مع التفاصيل ولكننا في عالم فيه قوة تمتلك إمكانيات عسكرية هائلة قررت غزو كل شيء وعلينا أن نمتلك فهماً واضحا للطريقة التي تتعامل بها الولايات المتحدة وإسرائيل مع المنطقة العربية. وأضاف ميسان إننا نتذكر تماماً أنه في عام 2003 بعد سقوط بغداد مباشرة كان الاهتمام منصباً باتجاه ليبيا والولايات المتحدة صوتت في نفس التاريخ على قانون محاسبة سورية مما يعني أنه كان يتم التحضير منذ ذلك الوقت للهجوم على البلدين في الوقت نفسه. وأوضح ميسان أن الجنرال ويسلي كلارك القائد السابق لحلف شمال الأطلسي كشف في حينها أنه بعد أربعة أيام من هجمات الحادي عشر من أيلول عقد اجتماع في منتجع كامب ديفيد في ولاية ماريلاند الأمريكية قررت فيه إدارة الرئيس الأمريكي آنذاك جورج بوش الهجوم بشكل متتال على سبع دول بدءاً من أفغانستان والعراق ثم بعد ذلك يستمر الهجوم بوقت واحد على ليبيا وسورية وتنتهي اللائحة بإيران. وأكد ميسان إن سورية كان لها موقف آخر فقامت بالبحث عن تحالفات دولية وحمت نفسها بينما ظنت ليبيا أن باستطاعتها أن تدبر الأمر لوحدها من خلال بعض التسويات ولكن جهود القذافي في المفاوضات باءت بالفشل وبدلا من التفاوض كان عليه التحضير بشكل مكثف للحرب. وقال ميسان إن قطر متورطة في الحرب على ليبيا وهناك قوة قطرية على الأرض في طرابلس وقد حولت قطر محطتها التي أمضت 15 عاماً في رفع شعار المصداقية في العالم كله لتصبح فجأة وسيلة دعائية سوقية. وأشار ميسان إلى أن الأشخاص الذين تعاونوا مع الناتو في حربه على ليبيا لم يفكروا أن الوضع سيزداد تعقيداً بل ظنوا أن الأمر سيجري سريعاً وأن القذافي سيسقط ولكن ما حصل هو سقوط أكثر من 50 ألف قتيل وأكثر من 200 ألف جريح ومليوني شخص خسروا بيوتهم فهل تتخيلون ما الذي سيحصل لو أن الناتو شن حربا على سورية. وقال ميسان إن الولايات المتحدة أرادت فعل ذات الشيء في سورية ولكنها لم تستطع لسببين اثنين هما أنه ولكي تنجح العملية ينبغي أن يكون هناك ومنذ البداية الكثير الكثير من السلاح فهم في ليبيا نجحوا بوضع يدهم على بعض ترسانات الجيش وبالتالي أصبح لديهم مخزون هام من السلاح ولكنهم في سورية لم يتمكنوا من ذلك ولذلك قاموا بتهريب السلاح من الأردن ولبنان وتركيا ولهذا نجد مجموعات مسلحة في سورية. وأضاف ميسان إن السبب الثاني هو أن ليبيا كانت معزولة أي أنه لم تكن لديها سياسة أحلاف باستثناء بعض الأحلاف مع بعض الدول في القارة الإفريقية ضمن مساعدتها على التطور ولكن على الصعيد الدولي هذا ليس كافيا ولم يساعد حتى في الأمم المتحدة بينما ومنذ البداية كانت سورية تتمتع بسياسة أحلاف واسعة جدا فقد أوقفت روسيا المحاولات الأولى لاستصدار قرار في مجلس الأمن واليوم نرى وعلى نحو مذهل الفيتو الروسي والصيني معا فهذه المرة الأولى التي تستخدم فيه روسيا الاتحادية وليس الاتحاد السوفييتي حق الفيتو منذ 20 عاما وهذه المرة الأولى منذ بداية الأمم المتحدة التي تقوم فيها جمهورية الصين الشعبية باستخدام حق الفيتو وهذا يعني أن هناك عملا دبلوماسيا شديد التنسيق وهو أمر مهم يتم له التحضير مسبقا وليس في اللحظة الأخيرة. وأكد ميسان أن سورية عرفت كيف تحمي نفسها حتى هذه اللحظة والولايات المتحدة ستفعل كل شيء لتكسر هذه الأحلاف وهي لن تكف عن هذا فقد قررت شن هذه الحرب وهي ستستمر على أمل تحقيق ما تصبو إليه. وأوضح ميسان أنه ذهب إلى ليبيا وكان يريد الاطلاع على ما يجري هناك بالطريقة الأكثر موضوعية ورغم أنه فرنسي وبلده شارك في الهجوم على ليبيا فقد وجد نفسه أمام صحفيين غربيين يعملون في "بي بي سي" و "سي ان ان" كانوا يحاولون تبرير الحرب وليس فهم حقيقة ما يجري على ارض الواقع. وقال ميسان إن الأحداث لم تكن كما أخبروهم عنها في البداية ولا توجد ثورة ضد القذافي ولم يكن هذا ما يجري على الإطلاق مع أنه كان ناقدا للسياسة الدولية للقذافي ولهذا السبب لم يثقوا به واعتبروه كالآخرين ولكن بعد شهر أدركوا بعد قراءة مقالاته ومداخلاته على محطات التلفزة في أمريكا اللاتينية وروسيا أنه كان موضوعيا وصادقا وبشكل تدريجي فتحوا له الأبواب وأطلعوه على كل أسرارهم والمفاوضات التي كانوا بصدد إجرائها وبالفعل تمكن من الحصول على معرفة كاملة للداخل ولما كان يحصل وتبين أن قرار الحرب على ليبيا كان قد اتخذ منذ سنوات وليس له علاقة بالأحداث الأخيرة أو بما يسمى الربيع العربي. وأشار ميسان إلى أن ما رآه في ليبيا هو أن الجرائم لم ترتكب أبدا من قبل حكومة القذافي وجيشه بحق الشعب الليبي بل من قبل أجانب قدموا مع بعض المقاتلين الليبيين الذين حملوا السلاح ضد القذافي وكان لديهم أسلحة لم تكن مسروقة من مخازن الأسلحة الليبية ولو كانت كذلك لكانت روسية الصنع بل كانوا يمتلكون أسلحة من الحلف الأطلسي ورشاشات أميركية وأسلحة إسرائيلية وهو ما يؤكد أن الأسلحة تأتيهم من الخارج. وأوضح ميسان أن المخابرات الليبية قررت اختراق عناوين البريد الالكتروني لجميع الصحفيين المجتمعين في المركز الصحفي في فندق ريكسوس فاكتشفوا أشياء لا تصدق حتى هؤلاء الذين بدوا كصحفيين في عدة أماكن كان لديهم اتصالات مع الاستخبارات البريطانية والأمريكية والفرنسية إضافة للموساد بمعنى أنهم جميعا كانوا جواسيس .
|
||||||||||||||
|
|