|
|
منتدى نصرة فلسطين والقدس وقضايا أمتنا العربية منتدى مخصص لطرح المواضيع المتنوعة عن كل ما يتعلق بالقدس الشريف والقضية الفلسطينية وقضايا الأمة العربية . |
مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان) |
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
30-01-2024, 07:31 AM | رقم المشاركة : 85 | ||||||
|
رد: افتراضي مسألة الرجل اليهودي التلمودي وهويته المتوحشة والدموية !
اقتباس:
ولذلك يستهدف المستشرقين ومن يدور في فلكهم عن معرفة او جهل من العرب، اللغة العربية ! طه حسين أخطأ عن جهل عندما استخدم منهجا استشراقيا. المدخل الى استهداف التاريخ العربي والنص القرآني هو اللغة العربية، وهي معركة استشراقية خاسرة ومنتهية رغم ضراوتها.
|
||||||
30-01-2024, 07:41 AM | رقم المشاركة : 86 | ||||||
|
رد: افتراضي مسألة الرجل اليهودي التلمودي وهويته المتوحشة والدموية !
|
||||||
30-01-2024, 07:46 AM | رقم المشاركة : 87 | ||||||
|
رد: افتراضي مسألة الرجل اليهودي التلمودي وهويته المتوحشة والدموية !
|
||||||
30-01-2024, 11:09 AM | رقم المشاركة : 88 | ||||||
|
رد: افتراضي مسألة الرجل اليهودي التلمودي وهويته المتوحشة والدموية !
اقتباس:
الاستشراق والكشوف هما فرسا المؤامرة: الأول زيف الفكر، والثاني زور التاريخ.
|
||||||
30-01-2024, 11:19 AM | رقم المشاركة : 89 | ||||||
|
رد: افتراضي مسألة الرجل اليهودي التلمودي وهويته المتوحشة والدموية !
اقتباس:
الخطورة أن نضع "الأديان التوحيدية" في سلة واحدة. وربما هذه الفكرة تمثل أول المطاعن على الإسلام. ولأمثل بالباحث العراقي خزعل الماجدي. هذا رجل كل همه إرجاع القصص الديني للأساطير السومرية والبابلية وغيرها. في محاضرة له في معرض القاهرة الدولي للكتاب صَرَّحَ بأن "الأديان الإبراهيمية ظلمت الفراعنة، لأن ملوكهم لم يكونوا ظالمين". هذه المقولة ألصقت الكذب بكتب الأديان الثلاث...
|
||||||
30-01-2024, 11:29 AM | رقم المشاركة : 90 | ||||||
|
رد: افتراضي مسألة الرجل اليهودي التلمودي وهويته المتوحشة والدموية !
اقتباس:
ينبغي لنا عند ذكر "الأديان الإبراهيمية" أن نفرق بينها من حيث مصداقية النص. ثبت عندنا وعند كثيرين من علماء اللاهوت أن أكثر نصوص العهدين "بشرية"، بينما القرآن الكريم نص يقيني ثابت من أوله إلى آخره، موحى به حرفياً. إنَّ الحكم على الشرائع الثلاثة بميزان واحد يظلم الإسلام.
|
||||||
30-01-2024, 11:37 AM | رقم المشاركة : 91 | ||||||
|
رد: افتراضي مسألة الرجل اليهودي التلمودي وهويته المتوحشة والدموية !
اقتباس:
السؤال الذي قد يُطرح بخصوص القرآن: إذا عارض طرحاً علمياً، كيف نحكم عليه؟. الجواب: رغم أن القرآن ليس كتاب علم، وليس كتاب تاريخ، إلا أنه لا يتعارض مع الثابت منهما. فإذا رأينا تعارضاً، فيكون الخطأ في: إما في المعلومة العلمية أو التاريخية، وإما في فهمنا للآيات ذات العلاقة. وهذا ما يفعله المسلم العاقل، وللتمثيل: لما أثبتت الدراسات الآثارية خلو بلاد القبط والشام الكبرى من أي أثر لأنبياء التوراة، اتجهت الأنظار إلى احتمال بقعة أخرى من الأرض قامت عليها الشرائع السماوية، ولم نشكك فيها بدعوى أنها من الأساطير، لإيماننا بصق القرآن.
|
||||||
30-01-2024, 11:45 AM | رقم المشاركة : 92 | ||||||
|
رد: افتراضي مسألة الرجل اليهودي التلمودي وهويته المتوحشة والدموية !
اقتباس:
في ظني أن الصراعات البشرية منذ بدء التاريخ قائمة في الساس على الأطماع الاقتصادية. كانت اليمن في القديم مطمعاً للإمبراطوريات المتعاقبة: بلاد القبط في الغرب، والبابليين ثم الفرس، ثم الروم. ثم لما ضعف ملوك القبط تسلطت عليهم بسبب موقعهم الاستراتيجي فارس وروما، وفي العصر الحديث: فرنسا وبريطانيا.
|
||||||
30-01-2024, 12:00 PM | رقم المشاركة : 93 | ||||||
|
رد: افتراضي مسألة الرجل اليهودي التلمودي وهويته المتوحشة والدموية !
اقتباس:
الحوار بين الأديان هو شأن سياسي، يُدْفَعُ إليه رجال دين. الأخطر هو الحرب التي يشنها "التقليديون" ضد "المجددين"، وكل من يأتي بفكرة جديدة تحترم العقل وتصطدم بالتراث اتُهِم بالخروج على الدين. لكن الصراع قادم لا محالة لأن من يسمون بـ "التنويريين" يتكاثرون في مقابل من يسميهم التنويريون بـ "الجامدين" أو "عباد التراث"، بينما يُطلق التراثيون على التنويريين صفات مثل: "القرآنيين" أو "الكفار بالسنة" ونحوها.
|
||||||
30-01-2024, 12:04 PM | رقم المشاركة : 94 | ||||||
|
رد: افتراضي مسألة الرجل اليهودي التلمودي وهويته المتوحشة والدموية !
اقتباس:
أنا مثلت بـ "طه حسين" في معرض الكلام عن ردود فعل "الشيوخ" تجاه أي فكرة تخالف هيلكهم التراثي. والرجل كان أزهرياً، لذلك لم يهاجموه بزعم أنه "جاهل" بالعلم الشرعي كما يهاجمون كل مجدد. وهو لم يمس الإسلام، بل قال: إن الشعر الجاهلي "منحول"، فأقاموا الدنيا ولم يقعدوها.
|
||||||
30-01-2024, 12:13 PM | رقم المشاركة : 95 | ||||||
|
رد: افتراضي مسألة الرجل اليهودي التلمودي وهويته المتوحشة والدموية !
اقتباس:
صحيح. منذ مطلع القرن العشرين بدأت حملة لتغيير اللغة العربية. بدأت بدعوى تحويل الأحرف العربية إلى أبجدية لاتينية أسوة بـ "مصطفى كمال" في تركيا، ثم لما فشلت، اقترح طه حسين كتابة ما يُنْطَقُ به، وكان لدي كتاب له وقع فيه اسمه هكذا: طاها حسين. لكنها فشلت كذلك. ثم نجحت فكرة تحويل الفصحى إلى عامية، وتولاها كتاب القصة والرواية. ولولا القرآن الكريم لانتهى أمر العربية منذ عقود. ونحن نرى اليوم تردي مستويات الكتابة عند أكثر مرتادي مواقع التواصل الاجتماعي.
|
||||||
30-01-2024, 12:27 PM | رقم المشاركة : 96 | ||||||
|
رد: افتراضي مسألة الرجل اليهودي التلمودي وهويته المتوحشة والدموية !
اقتباس:
هذا كلام يصف واقع المجددين في التاريخ الإسلامي. مؤسس المعتزلة "واصل بن عطاء" كان تلميذاً للإمام مالك. لم يتحمل الإمام اختلاف واصل عنه وطرده من مجلسه (إتعزلنا واصل)، ولم يتحمل سؤال أحد الحضور عن "الاستواء على الكرسي" فقال قولته المشهورة التي أخذها من أستاذه: "الاستواء معلوم، والسؤال عنه بدعة ...". والمعتزلة رغم احترامهم للعقل إلا أن تجديدهم كان محدوداً لأنهم كانوا مربوطين بقيد "السند" في الحديث. ومثلهم كان الشيخ محمد عبده وتلميذه. أما اليوم فقد خّفَّ أثر "المقدس" في غير القرآن الكريم، مما أتاح للعقل فرصة أن ينطلق، وهو انطلاق مبارك طالما حَدَّه "القرآن" بكونه المصدر اليقيني الوحيد، وغيره مهما ارتفعت قيمته يظن ظنياً قابل للبحث حتى يَثْبُت بموافقة القرآن، أو يطرح إذا خالفه.
|
||||||
|
|