الزائر الكريم: يبدو أنك غير مسجل لدينا، لذا ندعوك للانضمام إلى أسرتنا الكبيرة عبر التسجيل باسمك الثنائي الحقيقي حتى نتمكن من تفعيل عضويتك.

منتديات  

نحن مع غزة
روابط مفيدة
استرجاع كلمة المرور | طلب عضوية | التشكيل الإداري | النظام الداخلي 

العودة   منتديات مجلة أقلام > المنتديات الحوارية العامة > منتدى الحوار الفكري العام

منتدى الحوار الفكري العام الثقافة ديوان الأقلاميين..فلنتحاور هنا حول المعرفة..ولنفد المنتدى بكل ما هو جديد ومنوع.

إضافة رد

مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان)
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 21-06-2007, 06:00 AM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
احمد حاتم الشريف
أقلامي
 
إحصائية العضو







احمد حاتم الشريف غير متصل


افتراضي كتابي

السلام عليكم
هذه بداية لكتاب اعمل عليه
واتمنى ان تعطوني رايكم فيه بكل صراحة
هل اكمله ام لا




أستيقظ من النوم ولكن ما هذا الذي يضطرب في لحظات ويغدو حلما ممتدا مع تزحزح رأسي الثقيل عن الوسادة يصاحبني الى أن أرمي بكاهلي لملجئي وقراري أمي.
سؤال أو سؤالين يطرحان نفسيهما كعلامات استفهام وكأجوبة مهيأة التمزق والتشتت بلا رحمة.
هل كنت أم لم أكن ؟
هل أنا موجود أم لست موجود؟
لا أدري كم هي الأيام التي استمرت فيها هذه الشكوك مع أول نسمة نظر تثقب الوسادة فتخالها فراغا.
أمي
نعم
هل أنا موجود ؟
كل يوم يا أمي يمتلكني الفراغ بأجنحته الميتة بلا خلاص.
ليس لك يا أحمد إلا أن تعود لنظرية ديكارت الشهيرة أنا أفكر إذ أنا موجود.
ولكن يا أمي ماذا لو كان هذا التفكير حلم.
أحمد مادمت تفكر فأنت لا تحلم.ولكن يا أمي في أحلامنا قد نفكر وقد يخرج البحث المعذب لدى العلماء والفلاسفة
بأجوبة عديدة.
صمت ثقيل وبعدها لا أعلم
ولكن من أنا في حدود ضيقة الفهم؟
نعم لا يمكن للإنسان أن يعرف ما هو ولكن قد يتنبأ ويبقى في حالة الشك.هل أنا ما وصفت ؟ قد يظن الإنسان أنه قد وصل لفهم يريحه بعض الشيء عن نفسه. فمثلا أنا غاضب لأن هذا المعرف قد أغضبني.ولا يمكن أن نصل لحقيقة ما أغضبنا هل هو هذا المعرف ؟ أم هو هذا المزاج؟. أم هي درجة الحرارة؟.أم هذا المغص؟.أم النعاس ؟.أم هو كل هذا؟.أم هو بعضه؟.
وما الذي يجعل الإنسان في أقصى حالات بؤسه يقهقه ضاحكا؟
وفي يوم مبهم العاطفة بين ما يفرح وبين ما يحزن يعيش في صمت غير قادر على الإبتسام.
وقد يأتي عشرة من الأفراد بتفسيرات مختلفة وقد يرضينا تفسير أحدهم وننبذ أراء البقية.
فهل قد لامس هذا الإنسان الغاية التي نرنو أن نكونها ؟.أم قد حرك الحقيقة؟.
أم هو حبنا له من جعلنا من متقبلي رأيه ؟.وهكذا تدور علينا الدوائر وعلامات استفهام عقيمة.
ربما قد يراجع الإنسان ذاته ويقترب من سبب تقبله وربما يكتشف بعد حين.
ولكن تظل هناك لبقية المجموعة تساؤلات لا تنتهي عن السبب لاقتناعه بأحدهم .فبعضهم يرفض فكرة أن يكون أحدهم أفضل منهم رأيا. وبعضهم تتملكه العداوة لصاحب الرأي.و بعضهم لا يكل عن البحث المضني وهو يهوى إتعاب العقل بما يفيد وبما لا يفيد. وهناك من يرى من قبيل المنطق والعقل أن ما اقترحه صاحبهم من دون فائدة تذكر.
ومن هنا يبدأ التقييم فكل من حكم شعوره عداوة بأخيه ناله سوء الحكم.فهاهو يعلن قائلا في سريرة نفسه غريزة العداوة هي من تحكم وشعوري الملتهب يلهب الموقف بما لا يحتمل فيحرقه بحثا لينتهي فهما عبثيا أحمق.
أما من حكم بمنطقه فقد اختار فكره قبل أن يختار شعوره. فما الذي يجعله متفوقا في الوصول للنتيجة؟. حتما ليست ميزة التفوق والذكاء ولكن هو صاحب عادة ويهيء نفسه للموقف عقلا قبل أن ينحو منحى الشعور.
على كل واحد فينا أن يختار عقله منذ لحظة خروجه من بيته فيبدأ في التفكير عن المعقد والسبب في كل ما يجري حوله من أتفه الامور حتى أعمقها. شريطة ان لا يقع في محظور التأثر فيما يفكر فإن وصل تحليله للبعض شرا عليه أن يستجمع نطاق القناعة ويبتعد عما يضيقه.وبذالك من شروط العقل لكي يكون عقل إتباع غايته المحببة والمطهرة لنفسه.فالهدف وكما هو معتاد أحد شروط التفكير ولكن القناعة بما يفكر أهم بأن تبدو الافكار كأنها كائن سرمدي تثقب السماء وتعود الهوينا رقيقة التأثير .فإن طال الفكر نفايات النفوس الفانية عليه أن يقتنع بما وجد فيقبل الناس على علاتهم ويؤكد ذاته بالرضى وعدم الحقد على من هو أعلى وأجل فمادام هناك سبيل للمزيد والمزيد في عالم الأفكار فهو قادر على التحقيق والعلو.
الفكر يعلو بمن لا يتردى بقهره الشعوري. الرغبة الإصرار كلها صفات العقل و إنما الشعور هو من يشتتها ويضعفها .
مقاومة الانسان لشعور الهزيمة يدفعه للإصرار.ومقاومة الإنسان لشعور الكسل يدفعه إلى الصبر . وهما ليسا إلا مجرد مقاومة لهذا الضعف الشعوري. الشعور هو الضعف وكم أنا ضعيف وعاشق لهذا الشعور.
نعم لدى الإنسان عشق لضعفه والسبب لأنه يقاوم هذا الشعور ومادام يقاوم فهو يمتلك الهدف وهو يفكر وهو يعيش وهو يثبت وجوده.
التفكير هو مصدر القوة والشعور هو مصدر التردي. والمقاومة للتردي هي مصدر اللذة والنشوة والسعادة.
فالسعادة هي نتيجة العقل المتمثل بالقرار مع مقاومة الشعور السلبي.ولذالك نرى من يقاوم شعوره عند المتصوفة هو من يمنح نفسه لذة الصبر وأقصى حالات النشوة والسعادة0





أخرج من البيت مقررا المضي إلى هدف وهذا ما يريحني. ولكن ما هو هذا الهدف ؟. إنه المقهى المعتم الذي يتركني في حالة انسياب شعوري مفرح فقد كان العقل دائما سيد الموقف في هذه الخلوة.فأنا مع الناس ولست معهم .يضج المكان بالحركة والتفاعل وأنا مسترخ على الكنبة مطلقا العنان لخيالي. مهما تشكلت من صور أو ذكرى من بنات فكري أنساب معها في تلقائية.وقد يشكل هذا المقهى هدفا في حد ذاته يمنح الإنسان الأهمية.كيف وهو مجرد مقهى وفنجان قهوة والكثير الكثير من السجائر.ولكن يضع الإنسان من نفسه في كل مكان يذهب ويداوم عليه.
ويال هذا الإنسان الذي يحاول بكل ما أوتي من قوة أن يصبغ الجدية على أتفه الأماكن.
البعض قد يذهب للملاهي الليلية للتسلية ولكن بمجرد أن يداوم عليها نراه يحاول تعلم الرقص وإتقانه وكذالك يبدأ في إتقان توزيع الغمزات والبسمات على الإناث الساقطات.
كل أمر يصبح عادة يتحول الى ممارسة وإتقان وبذالك ينجلي الهدف من دون هدف .
ومن هنا قد تبدأ دورة الحياة العبثية في نفس الإنسان . فعندما يكون هدفك اللهو سترسم الجدية فيما تتقن من لهو على ما لا يتحمل الجدية وفجأة يجد الإنسان نفسه فارغا من أي معنى .
طبيعة الإنسان أن يبحث عن هدف ومن هذا الهدف تنتابه الأسئلة فإن كان هدفه مشوشا تشوشت حياته وتدهورت نفسه الى منزلة القرود ويبدو غير واثق من أمر ويصيب المجتمع اللاهي حالة الشك و الغموض والنظريات المشبوهة المفسدة.

وفي المقهى جاء صديقي و قال أحمد أتمنى ان اكتب رواية .عن ماذا ستكتب ؟.أريد ان أكتب عن هذا الذي يعيش في المهجر.كيف يشعر؟. وماذا يفعل؟. كيف يتعامل ويعامل؟. ولكني لا امتلك أداة الموهبة الممكنة لذالك.
وفي مرة هو يريد أن يتزوج تلك الفتاة الأجنبية.وفي مرة يغير رأيه كي يبحث عن بنت البلد.ومرات كثيرة اتوه معه فيما يتمنى ويريد.
هو ذالك الإنسان يستقر ولايقر. دائما هناك منفذا ما لنبوغ جديد.أحلام لا تعرف المستحيل ولكنها واهية ضعيفة.
فما إن يصل الإنسان إلى حالة الإستقرار أو الإتقان لنمط حياتي حتى يقرر أن كل شيء آخر هو هامشي ولكن لا مفر من التفكير فيه أحيانا والتأثر بفشله أمام ما تمناه أحيانا أخرى.
يكون الإنسان في قمة توقده الذهني وهو في حالة التشتت بين الغايات ويفقد هذا التوقد عند الوصول وقد انتهى واجب البحث واقترب الروتين ليوصله إلى النهاية.
وإني في هذه الحياة وأنا الذي لا يدري الى الآن في أي طريق يسير أمتلك لذة البحث و أمتلك حالة النكران لوجودي .
فلم يحدد بعد في أي الطرق سأمضي ولكني أبحث وتتسلل حالة الرعشة الفضولية عن طريق ما.
فتارة أتعذب بالعبثية وتارة أنتشي .لم اصل إلى الروتين وأنا لم اقرر أن أتوقف وأمضي وأسلم أمري لغاية.
الإستقرار راحة ومفتاح السعادة في الإستقرار هو البحث بلا تسليم فيما وجدت وهنا لذة الإكتشاف.






 
رد مع اقتباس
قديم 21-06-2007, 11:50 PM   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
صلاح بلقيس
أقلامي
 
إحصائية العضو







صلاح بلقيس غير متصل


افتراضي مشاركة: كتابي

سيدي،
إن لم تكمله، فأنت سيظلمنا بذلك!

أخي، مبدع أنت كعادتك.

دمت بكل الود/
صلاح بلقيس







 
رد مع اقتباس
قديم 22-06-2007, 04:21 AM   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
احمد حاتم الشريف
أقلامي
 
إحصائية العضو







احمد حاتم الشريف غير متصل


افتراضي مشاركة: كتابي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صلاح بلقيس
سيدي،
إن لم تكمله، فأنت سيظلمنا بذلك!

أخي، مبدع أنت كعادتك.

دمت بكل الود/
صلاح بلقيس
ابو الصلح بلقيس
ع راسي والله






 
رد مع اقتباس
قديم 23-06-2007, 12:59 PM   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
سارة زياد
أقلامي
 
الصورة الرمزية سارة زياد
 

 

 
إحصائية العضو







سارة زياد غير متصل


افتراضي مشاركة: كتابي

شكلو من الاخر ..

الان موعد الدراسه ساعود لاقرأ بتاني وروي..

تقبل تحياتي







 
رد مع اقتباس
قديم 23-06-2007, 08:51 PM   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
سماء الشمّري
أقلامي
 
الصورة الرمزية سماء الشمّري
 

 

 
إحصائية العضو







سماء الشمّري غير متصل


افتراضي مشاركة: كتابي

جميل ورائع وستكمله رغماً عن انفك

استوقفتني العديد من الجمل عندما سألت أمك عن وجودك ! وأخبرتك أن ديكارت قال " أنا افكر أذاً أنا موجود " طيب هلا الماما من ايمتا بتعرف ديكارت ؟ , قلما نجد امهات مثقفات , خصوصاً أن امهاتنا عشن في زمن حرمت فيه المرأة من التعليم . حسيت انو حكي الماما عن ديكارت شوي غلط ! لأنو الأم ما بعتئد انها على علم بهيك مفكرين . .

على العموم رينيه ديكارت كثيراً ما تساءل كيف لنا أن نتأكد من أن هذه الحياة ليست حلماً . . ربما جاء الاسلام ووضع كل الأجوبة لهذه التساؤلات وصدقاً ازا جيت لرأيي يعني فكل هالتساؤلات لهيك مفكرين جاءت من الفراغ الديني . كان رينيه دايماً يعتمد على الشك في كل شي بيحكي فيه , احنا هالأسئلة ما بتجينيا برضو من فراغ ! بتئدر تحكي انو التاريخ بحب كتير يعيد لحظات فيه وخصوصي أفكار كتير . . . كتير اشياء احنا بنفكر فيها بكون غيرنا زمان تعرّض لنفس الفكرة او الموضوع

اقتباس:
كل أمر يصبح عادة يتحول الى ممارسة وإتقان وبذالك ينجلي الهدف من دون هدف .
عجبتني هالجملة وطريقة صياغتك للفكرة وتحليلك الها فيما بعد . . يمكن في كتير اشيا بهالدنيا احنا ما بنفكر فيها لسبب انو صارت امر محتوم علينا

[line]

1- أول نسخة من الكتاب يجب أن تكون من نصيبي وموقّعة
2- لذة الاكتشاف أتمنى ان تتابع عنها في مراحل متقدمة

كل الود . .






 
رد مع اقتباس
قديم 24-06-2007, 01:51 PM   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
احمد حاتم الشريف
أقلامي
 
إحصائية العضو







احمد حاتم الشريف غير متصل


افتراضي مشاركة: كتابي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سارة زياد
شكلو من الاخر ..

الان موعد الدراسه ساعود لاقرأ بتاني وروي..

تقبل تحياتي
بتمنى اسمع رايك الصريح فيها ياسارة
وشكرا الك
حتى اذا بدك تفتحي نقاش بالمكتوب انا جاهز
مرحبا بك






 
رد مع اقتباس
قديم 24-06-2007, 02:19 PM   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
احمد حاتم الشريف
أقلامي
 
إحصائية العضو







احمد حاتم الشريف غير متصل


افتراضي مشاركة: كتابي

رح اكملو مشان سماء

حلوة الماما من تمك ياسماء
اليما ياسماء كانت زيك بتحب القراءة والفلسفة واليما متعلمة وجامعية
واليما الها اكبر فضل علي ولو بتعرفي مقدار هل الفضل اليما هي الي علمتني الحياة وكيف اطلع عليها
من منظار السعادة
والحديث الي دار بيني وبينها كان اطول من هيك بس انا اقتضبتو
كلامك ياسماء عن اعادة دورة الافكار كلام صحيح مية في المية
الاسئلة هي وحدة في كل زمان ولكن الخبرات التي تتوالى تغير من الاجابات وتبقى الاسئلة في موضعها
فاذا سئلت ماهي الحياة فهو سؤال مطروح في كل زمان ولكن مع توالي المراحل الزمنية تتغير الاجوبة عن هذه الاسئلة
اكيد الدين ياسماء يريح الانسان عن بحثه المضني حول اجوبة فوضوية
ولكن لاتزال الحياة مغمورة بالاسئلة والتي يجب ان يعمل الانسان عن ايجاد بحث عن اجوبة لها بحيث لاتناقض فكرة الدين وهذا هو الذي يبث تفاعل الدين مع الحياة
والله ياسماء اذا خلصت الكتاب لتكوني انت وصلاح اول من اسلمهم له بس قولي انشاء الله
وانا ححاول اجيب عن الاكتشاف او لذة الاكتشاف اكثر انشاء الله
كل الود الك ياسماء







 
رد مع اقتباس
قديم 24-06-2007, 02:23 PM   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
سماء الشمّري
أقلامي
 
الصورة الرمزية سماء الشمّري
 

 

 
إحصائية العضو







سماء الشمّري غير متصل


افتراضي مشاركة: كتابي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد حاتم الشريف
رح اكملو مشان سماء

حلوة الماما من تمك ياسماء
اليما ياسماء كانت زيك بتحب القراءة والفلسفة واليما متعلمة وجامعية
واليما الها اكبر فضل علي ولو بتعرفي مقدار هل الفضل اليما هي الي علمتني الحياة وكيف اطلع عليها
من منظار السعادة
والحديث الي دار بيني وبينها كان اطول من هيك بس انا اقتضبتو
كلامك ياسماء عن اعادة دورة الافكار كلام صحيح مية في المية
الاسئلة هي وحدة في كل زمان ولكن الخبرات التي تتوالى تغير من الاجابات وتبقى الاسئلة في موضعها
فاذا سئلت ماهي الحياة فهو سؤال مطروح في كل زمان ولكن مع توالي المراحل الزمنية تتغير الاجوبة عن هذه الاسئلة
اكيد الدين ياسماء يريح الانسان عن بحثه المضني حول اجوبة فوضوية
ولكن لاتزال الحياة مغمورة بالاسئلة والتي يجب ان يعمل الانسان عن ايجاد بحث عن اجوبة لها بحيث لاتناقض فكرة الدين وهذا هو الذي يبث تفاعل الدين مع الحياة
والله ياسماء اذا خلصت الكتاب لتكوني انت وصلاح اول من اسلمهم له بس قولي انشاء الله
وانا ححاول اجيب عن الاكتشاف او لذة الاكتشاف اكثر انشاء الله
كل الود الك ياسماء
طيب منيح ازا هيك

هو هو الحياة مليانة أسئلة وصعب نلائي اجوبة مرضية

ان شاء الله بتخلصوا على خير وبناخد اول نسخة

بي اس: رح تكمّل من الكتاب هون ؟






 
رد مع اقتباس
قديم 24-06-2007, 02:29 PM   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
احمد حاتم الشريف
أقلامي
 
إحصائية العضو







احمد حاتم الشريف غير متصل


افتراضي مشاركة: كتابي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سماء الشمّري
طيب منيح ازا هيك

هو هو الحياة مليانة أسئلة وصعب نلائي اجوبة مرضية

ان شاء الله بتخلصوا على خير وبناخد اول نسخة

بي اس: رح تكمّل من الكتاب هون ؟
لا انشاء الله بتشوفي مطبوع
وانا لحد هلأ مابديت بالجد
انشاء الله بتشوفي افكار احسن واعمق






 
رد مع اقتباس
قديم 25-06-2007, 04:23 PM   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
سارة زياد
أقلامي
 
الصورة الرمزية سارة زياد
 

 

 
إحصائية العضو







سارة زياد غير متصل


افتراضي مشاركة: كتابي

واخيرا قراتو

انا ما بجامل الا عالخفيف بس بصراحه احكي اللي الي واللي علي
جميل جدا
واذا يا اخي اصدرتو رح اوزع 10 نسخ على حسابي
واحجزلي اول نسخه

في انتظار التكمله
بس لو سمحت جاوب على هذا السؤال
وما الذي يجعل الإنسان في أقصى حالات بؤسه يقهقه ضاحكا؟
دائما بضحك في حالات البؤس شكلي مش طبيعيه بس هادا الحاصل

تقبل تحياتي







 
رد مع اقتباس
قديم 26-06-2007, 04:04 AM   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
احمد حاتم الشريف
أقلامي
 
إحصائية العضو







احمد حاتم الشريف غير متصل


افتراضي مشاركة: كتابي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سارة زياد
واخيرا قراتو

انا ما بجامل الا عالخفيف بس بصراحه احكي اللي الي واللي علي
جميل جدا
واذا يا اخي اصدرتو رح اوزع 10 نسخ على حسابي
واحجزلي اول نسخه

في انتظار التكمله
بس لو سمحت جاوب على هذا السؤال
وما الذي يجعل الإنسان في أقصى حالات بؤسه يقهقه ضاحكا؟
دائما بضحك في حالات البؤس شكلي مش طبيعيه بس هادا الحاصل

تقبل تحياتي

شكرا لك اختي العزيزة على التشجيع
وانا من اشد العجبين لرغبتك الدائمة في التعلم

لا احد اختي العزيزة قد يمتلك تفسير محدد لسلوك معين
ولكن تتعدد التفاسير ولايمكن الوقوف عند احداها واقرار انها الحقيقة دون غيرها
وساحاول ان ادلو بدلوي والله الموفق
الرغبة في الضحك هي حالة للوصول لاقصى حالات الفرح
قولي لي ماهي اقوى حالات البسمة اقول لك هي القهقهة
ولكي يستطيع الانسان التخلص من حالة الكابة المطبقة على صدره
لابد له من طاقة كبيرة ولايمكن للبسمة ان تخرج الانسان من حالة الحزن
لان الحزن اقوى من البسمة
فالبسمة هي التعبير الهادىء عن الحالة الشعورية والحزن هي الحالة المطبقة المسيطرة
ولذالك فيحاول الانسان جاهدا للتخلص من هذه الحالة في الضحك الهستيري او الضحكة المدوية
لان الضحكة هي من القوة بحيث تزلزل اركان الحزن
ولكي يقوم الانسان بهذه الضحكة فهو يحتاج الى طاقة كبيرة
ولذالك نرى عندما يقوم الانسان بالضحك الهستيري ينفجر بعدها في البكاء لما استهلك من طاقة
والبكاء هي عبارة عن حالة تقويض الطاقة الشعورية لحالة استسلامية مخدرة
فبعد هذا البكاء واستهلاك البقية الباقية من الطاقة ينام الانسان
ولذالك فالكابة هي طاقة مكبوتة والضحكة الهستيرية هو تحويل الطاقة المكبوتة الى الظاهر
والبكاء هي استهلاكها الى حالة النوم والراحة






 
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
كـــتــابي د.اميل صابر منتدى القصة القصيرة 3 05-01-2007 01:20 AM
شخوص مدينة العجاج *من يوميات كتابي الاول ؟؟ عبود سلمان منتدى الفنون والتصميم والتصوير الفوتوجرافي 1 31-05-2006 01:15 PM
موسوعة الذكريات كتابى الالكترونى الاول عماد رجب منتدى الأدب العام والنقاشات وروائع المنقول 1 01-02-2006 03:38 PM

الساعة الآن 07:29 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والردود المنشورة في أقلام لا تعبر إلا عن آراء أصحابها فقط