الزائر الكريم: يبدو أنك غير مسجل لدينا، لذا ندعوك للانضمام إلى أسرتنا الكبيرة عبر التسجيل باسمك الثنائي الحقيقي حتى نتمكن من تفعيل عضويتك.

منتديات  

نحن مع غزة
روابط مفيدة
استرجاع كلمة المرور | طلب عضوية | التشكيل الإداري | النظام الداخلي 

العودة   منتديات مجلة أقلام > المنتديات الحوارية العامة > منتدى الحوار الفكري العام

منتدى الحوار الفكري العام الثقافة ديوان الأقلاميين..فلنتحاور هنا حول المعرفة..ولنفد المنتدى بكل ما هو جديد ومنوع.

إضافة رد

مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان)
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-11-2008, 04:50 AM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
سليم إسحق
أقلامي
 
الصورة الرمزية سليم إسحق
 

 

 
إحصائية العضو







سليم إسحق غير متصل


افتراضي فاز أوباما...وماذا بعد فوزه؟؟؟

السلام عليكم
لقد فاز أوباما وصفق له العرب حكام وأحزاب وهللوا وطبلوا وزمروا,وكأن هذا الرجل هو المهدي المنتظر,الذي جاء بعد غياب طويل ليملأ الأرض عدلًا وقسطًا بعد أن طفحت ظلمًا وجورًا.
الحق أن هذا أوباما وماكين قاذورة قُدت بخيط (أو كما يقول المثل العامي),وهو لايختلف ولن يختلف عمن سبقه من رؤساء توالوا على دفة الحكم في أمريكا,وهم لا يراعون إلاً ولا عهدًا ولا يتعهدون إلا بمصلحة أمريكا ولا يعملون إلا لمصلحة أمريكا ولا يعرفون سياسة إلا رعاية شوؤن أمريكا,فلا حقوق ولا ديمقراطية ولا عدل ولا مساواة.
إن السياسة ما هي إلا رعاية شوؤن أفراد أمة ما,وهذه السياسة إما أن تكون داخلية أو خارجية...ولفهم أفضل لما سوف يكون بعد فوز أوباما يجب أن نضع النقاط على الحروف بما يتعلق بالسياسة الداخلية والخارجية لأمريكا في ظل الأوضاع الحالية:
1.كما عودتنا سياسة رؤساء أمريكا من الحزب الديمقراطي بإهتمامهم بالسياسة الداخلية وتصديهم لحل المشاكل الداخلية من أزمات إقتصادية أو مالية أو إجتماعية أو غير ذلك,فإن سياسة أوباما لن تخرج عن هذا الإطار من الإهتمام,وسوف يكون من أوليات وأولويات الخطة السياسة الداخلية وهذا سوف يكلف أمريكا كثيرًا من المال والجهد وهذا بدوره سوف ينعكس على سياستها الخارجية سلبيًا.
2.وأما السياسة الخارجية _خاصة التي تتعلق بعالمنا العربي والإسلامي_فهي لن تخرج عن السياسة التي رُسمت لمنطقتنا منذ أكثر من أربعة عقود والتي سار عليها كل الرؤساء الذين جاءوا إلى الحكم بدون إستثناء, وبهذه المناسبة فقد أعلن بوش أن طاقمه سيبدأ على الفور في إطلاع مستشاري أوباما على القرارات المتعلقة بالسياسات العامة وأعمال الوزارات الاتحادية المختلفة.
وقد بدت بوادر سياسة أوباما هذا منذ اليوم الأول بل منذ فتره الإنتخابات,فهو قد أعلن وبصراحة تولّي رام إيمانويل من ولاية إيلينوي منصب رئيس موظفي البيت الأبيض,وإيمانويل كان مستشارا بارزا للرئيس الأميركي السابق بيل كلينتون ويعتبر لاعبا أساسيا في سيطرة الديمقراطيين على مجلس النواب عام 2006,والذي قالت عنه ليفني أنه رجلنا في البيت الأبيض,وهو بهذا الإعلان يكون قد استهزء وازدرى كل حلم عربي في حيادته في المسألة الفلسطينية,وهو بهذا يكون قد وضع أسس سياسته في النزاع العربي الإسرائيلي,وهو بهذا يكون قد قالها بالفم الممتلئ أنا مع أسرائيل وافعلوا يا عرب ويا مسلمون ما أنتم فاعلون.
وأما بالنسبة إلى موضوع إيران ...اظن ان الإجابة تكمن بإستهتار اوباما بتهنئة أحمدي نجاد حيث دعا في رسالته أوباما "للاستجابة سريعا وبشكل واضح للمطالب الخاصة بتحقيق التغييرات الأساسية في السياسة الداخلية والخارجية التي يريدها جميع الناس في الولايات المتحدة والعالم" وعدم رده على رسالة التهنئة محتجًا بالروية والتفكير في الرد ...
ويمكن أن نستشف سياسته الخارجية من تصريحاته عقب فوزه ومنها"أن أميركا في ولايته ستقاتل من يقاتلها وستسالم من يسالمها".
أي مهزلة هذه يا عرب ويا مسلمين...أما آن لكم أن تستيقظوا ..وأما آن لكم أن تنفضوا الغبار عن مصدر عزكم وتعودوا خير أمة تقود العالم؟؟؟ّّّ!!!






 
رد مع اقتباس
قديم 09-11-2008, 10:40 AM   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
نايف ذوابه
أقلامي
 
إحصائية العضو







نايف ذوابه غير متصل


إرسال رسالة عبر MSN إلى نايف ذوابه

افتراضي مشاركة: فاز أوباما...وماذا بعد فوزه؟؟؟

اقتباس:
والذي قالت عنه ليفني أنه رجلنا في البيت الأبيض, وهو بهذا الإعلان يكون قد استهزأ وازدرى كل حلم عربي في حيادته في المسألة الفلسطينية, وهو بهذا يكون قد وضع أسس سياسته في النزاع العربي الإسرائيلي,وهو بهذا يكون قد قالها بالفم الممتلئ أنا مع أسرائيل وافعلوا يا عرب ويا مسلمون ما أنتم فاعلون
اقتباس:
وأما بالنسبة إلى موضوع إيران ...اظن ان الإجابة تكمن بإستهتار اوباما بتهنئة أحمدي نجاد حيث دعا في رسالته أوباما "للاستجابة سريعا وبشكل واضح للمطالب الخاصة بتحقيق التغييرات الأساسية في السياسة الداخلية والخارجية التي يريدها جميع الناس في الولايات المتحدة والعالم" وعدم رده على رسالة التهنئة محتجًا بالروية والتفكير في الرد ...
.

أخي العزيز الدكتور سليم

زعماء أمريكا جمهورييين وديموقراطيين يتنافسون في خدمة إسرائيل وضمان التفوق النوعي لها في السيطرة العسكرية في المنطقة .. أمريكا تعتبر إسرائيل خط الدفاع الأول عن المصالح الأمريكية والغربية وليس الموضوع هيمنة اليهود على القرار الأمريكي .. بل هي المصالح الأمريكية .. لذلك ستظل إسرائيل الطفل المدلل للغرب إلى أن تتهدد مصالحهم من دولة قوية من دول المنطقة وحينئذ ستعيد أمريكا حساباتها في موضوع إسرائيل وسيبيعونها بالرخيص .. طبعا ما هذه الدولة التي ستهدد المصالح الأمريكية لا أمل في ذلك إلا أن تكون فعلا دولة الإسلام الحقيقية التي توحد المنطقة في وجه أمريكا والغرب وتشكل تهديدا حقيقيا لمصالح أمريكا والغرب وتهدد وجود إسرائيل بشكل حقيقي وخطير ...
نسأل الله أن يوحد شمل المسلمين بقيادة مخلصة مؤمنة .. وأن يرزقنا قائدا مؤمنا مخلصا ...






التوقيع

اللهم رحمتك أرجو فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين
وأصلح لي شأني كله
لا إله إلا أنت
 
رد مع اقتباس
قديم 10-11-2008, 07:32 PM   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
ايهاب ابوالعون
أقلامي
 
الصورة الرمزية ايهاب ابوالعون
 

 

 
إحصائية العضو







ايهاب ابوالعون غير متصل


إرسال رسالة عبر MSN إلى ايهاب ابوالعون إرسال رسالة عبر Yahoo إلى ايهاب ابوالعون

افتراضي رد: فاز أوباما...وماذا بعد فوزه؟؟؟

والله يا اخ سليم كما قالت المصادر " الاسرائيلية " .. إن لإسرائيل مستقبل مشرق بفوز أوباما







التوقيع

رحم الله عبدا عرف قدر نفسه
 
رد مع اقتباس
قديم 23-11-2008, 02:23 AM   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
سليم إسحق
أقلامي
 
الصورة الرمزية سليم إسحق
 

 

 
إحصائية العضو







سليم إسحق غير متصل


افتراضي رد: فاز أوباما...وماذا بعد فوزه؟؟؟

السلام عليكم
تصريحات الرئيس الأمريكي الجديد أوباما فيما يتعلق بأولويات الشرق الأوسط:
1."عندما أعود الى الفكر الإسرائيلي العنصري أستعيد مشاعر تجاه إسرائيل نمت عندي منذ كنت طفلاً. تعرّفت وأنا في الحادية عشرة من عمري الى مدرّس أميركي من أصل يهودي كان يمضي إجازاته في إسرائيل، وقد شرح لي مطوّلاً نظرية «أرض الميعاد» وعودة اليهود الى إسرائيل، بعدما عانوا المحرقة، وفهمت منه أنه حريص على هذا التراث وأنه يحلم بهذه العودة. وأنا الذي كنت دائماً أبحث عن جذوري وجدت نفسي بالغ الاهتمام بهذه النظريّة، والفكرة الإسرائيلية شكّلت جزءاً من ثقافتي منذ كنت طفلاً، وهذه هي الحقيقة الأولى التي أحتفظ بها في ذاكرتي كلّما فكرت بإسرائيل".
2." إن إسرائيل كدولة مرادف للعدالة الاجتماعية التي أؤمن بها، وما سعى إليه الإسرائيليون في النهاية هو أن يجدوا أرضاً لهم، وأن يبدأوا من الصفر في بناء وطن يتجاوزون معه آلام الماضي، وأنا منجذب بقوّة الى هذه الفكرة."
3."لقد كنت دائماً أقول ـ ولو على سبيل المزاح أحياناً ـ إن شخصيتي الفكرية هي حصيلة تفاعلي مع الأساتذة الجامعيين اليهود، وأبرز المفكّرين اليهود الذين أعجبت بهم فيليب روث وليون يوريس. وعندما توسّع أفقي السياسي أدركت أن الفكر الذي أنطلق منه في كلّ مرة أفكّر في الشرق الأوسط، وهو تعلّقي الكبير وتعاطفي العميق مع إسرائيل. إنني أدرك تماماً الآلام التي عاناها الشعب اليهودي، وأدرك أكثر، أهميّة أن يعود اليهود الى الأرض التي يحلمون بها وإلى تراثهم الحقيقي، وكلّ هذا يتقاطع مع التراث الأفرو ـ أميركي".
4."وعندما سئل: لماذا قال أحمد يوسف (أحد قادة «حماس»)، «إننا نحب أوباما ونريد له الفوز؟»، فأجاب: موقفي من «حماس» لا يختلف عن موقف جون ماكين وهيلاري كلينتون. إنها منظّمة إرهابية وقد أدنت تصرّفاتها ونشاطاتها على طول الخط. ولأنهم تنظيم إرهابي فإنه يفترض ألا نتعامل معهم ما داموا لا يعترفون بإسرائيل. وعندما يتعلق الأمر بإسرائيل ليس هناك لون رمادي، هناك أبيض وهناك أسود وهذا كلّ شيء. أفهم أن في العالم العربي من يقول هذا الرجل (الذي هو أنا) عاش في بلد إسلامي واسم والده حسين، وهو لن يكون نسخة طبق الأصل عن الكاوبوي الذي اسمه جورج بوش. هذا يعطيهم ربما بعض الأمل، وهو أمل مشروع، لكن عليهم أن يفهموا من البداية أن دعمي لإسرائيل لا يتزعزع، وأمن إسرائيل مسألة لن أساوم في شأنها، ويفترض أن يكون هذا واضحاً للجميع. عندما زرت رام الله والتقيت عدداً من الطلاب الفلسطينيين قلت لهم: اسمعوا، أنا أفهمكم، وأدرك أنكم تريدون دولة، لكن إذا كنتم تتوقّعون أن تبدّل الولايات المتحدة مواقفها من إسرائيل، فأنتم تخطئون أو تحلمون. إن تعلّق أميركا، وتعلّقي الشخصي بأمن إسرائيل لا يمكن المساومة عليه. وأضاف: عندما اجتاحت إسرائيل لبنان قبل عامين كنت في أفريقيا الجنوبية. هناك سئلت خلال مؤتمر صحافي عن موقفي، وكنت حاسماً في ما يتصل بأمن إسرائيل وحقّها في الدفاع عن نفسها، وقلت بوضوح: ليس هناك دولة في العالم تسمح بأن يخطف اثنان من جنودها من دون أن تردّ. وإذا كان العالم العربي يظن أنني سوف أتخلّى عن سياسات جورج بوش فإنه يخطئ جداً، أنا أكثر من بوش مصرّ على صيانة أمن إسرائيل وتحصين التحالف الأميركي ـ الإسرائيلي، ومحاربة الارهاب، ولن يشهد أحد أي قرار في عهدي يتعارض مع أمن إسرائيل."
5."وكان جوابه عندما سئل : ما رأيك في تصريحات جيمي كارتر التي تتهم إسرائيل بالتمييز العنصري؟
قال:" إنني أرفض بصورة قاطعة هذه الاتهامات. إن إسرائيل ديمقراطية حيّة، الديمقراطية الوحيدة في الشرق الأوسط. إن الإسرائيليين والفلسطينيين أمام مشكلة صعبة يفترض حلّها، والحلّ قد يكون دولتين تعيشان الى جانب بعضهما بعضاً بسلام. لكن تعبير «التمييز العنصري» لا يخدم هذا الغرض، وهذا تزوير للتاريخ ولست ممن يوافقون عليه."
هذه هي تصريحات المهدي المنتظر للعرب..فما آن لنا أن نفتح أعيننا ونسمع بأذاننا...أم نبقى كالنعام يدفن رأسه في التراب؟؟







 
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 10:45 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والردود المنشورة في أقلام لا تعبر إلا عن آراء أصحابها فقط