الزائر الكريم: يبدو أنك غير مسجل لدينا، لذا ندعوك للانضمام إلى أسرتنا الكبيرة عبر التسجيل باسمك الثنائي الحقيقي حتى نتمكن من تفعيل عضويتك.

منتديات  

نحن مع غزة
روابط مفيدة
استرجاع كلمة المرور | طلب عضوية | التشكيل الإداري | النظام الداخلي 

العودة   منتديات مجلة أقلام > المنتديات الحوارية العامة > منتدى الحوار الفكري العام

منتدى الحوار الفكري العام الثقافة ديوان الأقلاميين..فلنتحاور هنا حول المعرفة..ولنفد المنتدى بكل ما هو جديد ومنوع.

إضافة رد

مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان)
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 28-03-2009, 02:52 AM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
هشام يوسف
الهيئة الإدارية
 
الصورة الرمزية هشام يوسف
 

 

 
إحصائية العضو







هشام يوسف غير متصل


افتراضي أزمة القراءة في العالم العربي..!!!

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أزمة القراءة في العالم العربي..!!!

تطالعنا بعض الإحصائيات والدراسات عن أرقام مذهلة حول موضوع الكتاب والقراءة في العالم العربي.

ولا شك أن هذه الأرقام متدنية جدا بالمقارنة مع بعض الشعوب.

لنتحاور هنا حول هذه الظاهرة من خلال المحاور التالية:

صحة ومصداقية تلك الأرقام والإحصاءات..

أسباب هذه الظاهرة....

نتائج وتقييم هذه الظاهرة...

أين الخلل...

ما هو العلاج...






 
رد مع اقتباس
قديم 28-03-2009, 03:14 AM   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
هشام يوسف
الهيئة الإدارية
 
الصورة الرمزية هشام يوسف
 

 

 
إحصائية العضو







هشام يوسف غير متصل


افتراضي مشاركة: أزمة القراءة في العالم العربي..!!!

بسم الله الرحمن الرحيم

متوسط القراءة للفرد في العالم العربي

أوضح الكاتب الدكتور ساجد العبدلي أن نسبة الأمية المطلقة في الوطن العربي تتفاوت وفقاً لبعض الإحصائيات بين 47 بالمائة إلى 60 بالمائة، وهي نسبة تعكس تردي وضع القراءة في الوطن العربي. وأوضح العبدلي في محاضرة ألقاها بعنوان "الطريق إلى مجتمع قاريء" في رابطة الأدباء الكويتيين أن متوسط القراءة لكل فرد في العالم العربي يساوي 6 دقائق في السنة، مقارنة بالنسبة للفرد الغربي، الذي يقرأ بمعدل 12 ألف دقيقة في السنة وهو ما اعتبر أنه يعكس حجم الهوة بين الإنسان في الغرب والإنسان في العالم العربي. وأفاد بأن الدين الإسلامي هو الدين السماوي الذي دعا منذ بدايته إلى "القراءة" للتحرر من الجهل وإنهاء عصر الأمية. ومن ضمن المفارقات التي ذكرها العبدلي بين العالم العربي والعالم الغربي، أن عالمنا يصدر حوالي 1650 كتاباً سنوياً، أما في دول الغرب لاسيما أمريكا فإنها تصدر ما يقارب 85 ألف كتاب سنوياً. وأكد أن القراءة مرتبطة بوعي الشعوب إذ إن الوعي يتكون عندما يبدأ الإنسان بالقراءة والتعلم حتى يصل إلى درجة كبيره من الوعي، وبالتالي فإنه يتساءل ويواجه ويكون لديه رأي وحجة. وحول النقاط التي يجب الأخذ بها لكي يكون المجتمع قارئاً، قال العبدلي إنه يجب أولاً إدراك أن هناك مشكله يجب معالجتها وأن الطريق طويل وليس سهلاً ويجب أيضاً البدء في مناهج التعليم بتكريس روح تعلم حب القراءة لدى الطلبة، وهذه مسؤولية يجب أن يأخذها صانعو القرار بعين الاعتبار. وذكر العبدلي طريقة أو فكرة (مجموعات القراءة) التي تتبع في أوروبا، إذ تكمن فكرتها بأن يتم اختيار كتاب تتم قراءته قراءة سريعة من قبل مجموعة من الأصحاب، ثم يتفقون على ميعاد ليتم مناقشة الأفكار التي طرحت في الكتاب، حيث يسعى كل شخص منهم إلى إيضاح الفكرة للآخر، لتكون الاستفادة من الكتاب بنسبة 90 بالمائة تقريباً في زمن قصير نسبياً.‏

الثورة

--------------------------------------------------------------------------------

المصدر:
http://www.moc.gov.sy/index.php?d=30&id=2310






 
رد مع اقتباس
قديم 28-03-2009, 03:17 AM   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
هشام يوسف
الهيئة الإدارية
 
الصورة الرمزية هشام يوسف
 

 

 
إحصائية العضو







هشام يوسف غير متصل


افتراضي مشاركة: أزمة القراءة في العالم العربي..!!!

بسم الله الرحمن الرحيم

وكالة أنباء البحرين
اطلاق تقرير التنمية الثقافية الاول فى العالم العربى
نشرت : November 14, 2008
القاهرة فى 14 نوفمبر/ بنا / أطلق بالعاصمة المصرية القاهرة تقرير التنمية الثقافية الاول الذى أصدرته موسسة الفكر العربى بالتعاون مع الموسسة العربية للعلوم والتكنولوجيا ومركز دراسات الخليج خلال موتمر صحفى عقد امس على هامش موتمر الفكر السابع حول التنمية الثقافية الذى يستمر حتى 17 نوفمبر الجارى .

وقال صاحب السمو الملكى الامير خالد الفيصل بن عبد العزيز موسس ورئيس موسسة الفكر العربى ان هذا التقرير يعد أول تقرير يصدر فى المنطقة العربية عن موسسة أهلية عربية وبتمويل عربى لرصد واقع التنمية الثقافية فى/22/ دولة عربية مشيرا الى أن التقرير يغطى خمسة ملفات أساسية من بينها التعليم وتنوع موسسات التعليم العالى والفرص الدراسية وأزمة جودة التعليم والانسانيات العلوم الاجتماعية فى صلب التنمية والمرأة فى التعليم العالى وافاق التطوير والاعلام بتجلياته المقروءة والمرئية والرقمية وحركة التاليف والنشر والابداع بتجلياته فى الادب والسينما والمسرح والموسيقى والغناء أضافة الى جزء خاص عن الحصاد الثقافى السنوى فى العالم العربى خلال عام 2007 .
وعبر عن شكره للرئيس محمد حسنى مبارك رئيس جمهورية مصر العربية على رعاية هذا الموتمر السابع للفكر العربى موضحا أن القاهرة كانت قد شهدت أيضا نشأة موسسة الفكر عام 2001 وأضاف سموه انه على صعيد حركة التاليف والنشر تم أعداد قائمة بيانات بعدد ما نشر من كتب فى العالم العربى خلال عام 2007 وبلغ نحو 27 الفا و809 كتب موضحا أن التقرير تضمن تحليلا لمضمون هذه الكتب ونسبة ما نشر فى مجالات المعرفة المختلفة.
وأكد ان التقدير اتسم بدرجة عالية من الموضوعية والحياد ليرصد كل من الموشرات السلبية والايجابية الخاصة بكل المحاور ومنها واقع التعليم العالى والبحث العلمى حيث ارتفع عدد الطلبة من /895 الف/ طالب عام 1975 ليصل الى /7 ملايين و164 الفا / عام 2006 بزيادة نسبتها 800 فى المائة .
وارتفع عدد الجامعات العربية من/ 230 /جامعة عام 2003 ليصل الى /395/ جامعة عام 2008 وارتفعت نسبة الاناث فى التعليم العالى من 4ر28 فى المائة من مجموع الطلاب المسجلين لتصل الى 8ر47 فى المائة عام 2006 وارتفعت نسبة مشاركة المرأة فى التعليم الجامعى من 13 فى المائة الى 18 فى المائة من أجمالى هيئات التدريس عام 1975 لتصل الى 28 فى المائة عام 2006 بزيادة نسبتها 56 فى المائة.


من جانبه قال فاروق حسنى وزير الثقافة المصرى ان هذا التقرير يجعلنا جميعنا كعرب نشعر بالفخر والامتنان لهذا الجهد العظيم موكدا ترحيب القاهرة ودعم الرئيس مبارك لجهود موسسة الفكر العربى البناءة خاصة وأن تقرير التنمية الثقافية يعد خطوة على طريق أنتاج المعرفة وساهم فى انجاز هذا العمل الضخم علماء عرب من مختلف البلاد العرب اهتموا بتسليط الضوء على المبدعين والمبتكرين العرب فى مختلف المخالات خاصة وأن التنمية الثقافية تعنى حركة الانتاج الابداعى والابتكارى للمثقفين العرب فى مختلف المجالات وهى حركة كثيفة تعبر عن نهضة جديدة تعيشها الدول العربية وتستحق الرصد والتسجيل.
وقال الدكتور عبد الله عبد العزيز النجار رئيس الموسسة العربية للعلوم والتكنولوجيا والجهة المشاركة مع مركز دراسات الخليج لموسسة الفكر العربى فى أصدار هذا التقرير الثرى انه من الضرورى تحقيق التكامل بين مختلف قطاعات المجتمع العربى فيما يتعلق بالابداع الادبى والابتكار العلمى والتكنولوجى دون أن نترك أفعال عقلنا الباطن تتحكم فينا حتى ننجح فى صياغة روى ونظريات تعبر عن واقعنا للحياة والمستقبل الذى نتمناه ونحن كمجتمع عربى نحتاج الى تغيير ثقافى يقودنا الى المزيد من التطور والايجابية . واضاف ان الهدف من زيادة حركة النشر والتاليف العلمى ...التوثيق والتسجيل لتطورنا الابداعى والابتكارى وبراءات الاختراع التى يمكن أن يصل اليها العلماء العرب موضحا أنه من المهم تناول حركة التطور العلمى والتكنولوجى فى الدول العربى الى جانب التنمية الثقافية كتنمية فكرية على اعتبار أن الانتاج العلمى والتكنولوجى خاصة فى صورة براءات الاختراع أنما هو تعبير عن حركة الابداع والابتكار التى تعد جزءا أصيلا ومكملا لحركة التنمية الثقافية. وبالنسبة لملامح تقرير التنمية الثقافية الاول فقد رصد على المستوى الاعلامى تطور نمو بنى الموسسات الصحفية . وبلغ عددها الاجمالى للصحف اليومية فى الدول العربية عام 2006 حوالى /267/ صحيفة ووصل عدد الصحف الاسبوعية الى /507/ صحف وبلغ عدد القنوات الفضائية العربية/482/ قناة مضافا اليها قنوات التليفزيون المشفرة أضافة الى نمو معدلات أجهزة توفير خدمة الانترنت وارتفاع عدد مستخدمى الانترنت فى العالم العربى من/ 700 الف/ عام 1998 ليصل الى /5ر1 مليون/ مستخدم عام 1999 بزيادة 104 فى المائة علاوة على الزيادة الكبيرة فى عدد المواقع العربية المسجلة على الانترنت بنسبة بلغت 353 فى المائة خلال الفترة من 2001 الى 20070 .

ورصد تقرير التنمية الثقافية للابداع العربى عام 2007 انفتاح العواصم العربية على بعضها بحيث أصبحت الثقافة العربية وقفا على العلاقة بين هذه العواصم ولم تعد أية مدينة أو عاصمة عربية قادرة على التخلى عن المدن أو العواصم الاخرى ووصف عام 2007 بأنه عام الابداع بامتياز /الابداع الشعرى والروائى/ أضافة الى الابداع الدرامى والمسرحى والسينمائى والموسيقى والغنائى.
أما عن الموشرات السلبية التى رصدها التقرير فى الملفات المختلفة التى تناولها فقد أشار التقرير الى أنه فى ملف التعليم نجد أن متوسط معدل الالتحاق بالتعليم ما قبل الابتدائى فى الدول العربية يبلغ 22 فى المائة وفى المرحلة الابتدائية فيبلغ 84 فى المائة وفى المرحلة الثانوية 68 فى المائة وهى معدلات تقل كثيرا عن مثيلاتها فى الدول الغربية حيث تبلغ نسبة الالتحاق فى مرحلة ما قبل الابتدائى 85 فى المائة فى اليابان و 74 فى المائة بماليزيا ولمرحلة التعليم الابتدائى 100 فى المائة باليابان و99 فى المائة بكوريا الجنوبية و95 فى المائة بماليزيا وأيران وللتعليم الثانوى 90 فى المائة باليابان وكوريا و75 فى المائة فى ماليزيا وأيران وتركيا.
وأشار التقرير الى ضعف جودة التعليم فى الدول العربية بسبب الكثافة الطلابية فى الفصول وضعف الموارد المتاحة ومنها المبانى وتسهيلات علمية ومكتبات ودوريات وكتب وتردى أوضاع الهيئات التدريسية وافتقار البحث العلمى للتواصل مع احتياجات المجتمعات والاقتصاديات العربية بسبب غياب التخطيط الصحيح وانفصال البرامج الدراسية عن احتياجات سوق العمل.
و أوضح التقرير سلبيات الملف الاعلامى فى أن نصيب الفرد العربى يقل فى الصحف داخل أغلب الدول العربية فضلا عن قصور فى الصحف المتخصصة كما أن الكثير من القنوات الفضائية تجاهلت أهمية التركيز على أيجابيات الاعلام المتخصص وركزت على الترفية والتواصل كدافع أول للمواطن العربى للتعامل مع هذه القنوات والانترنت ويأتى دافع الحصول على المعلومة فى مرتبة متأخرة.

و أشار تقرير التنمية الثقافية الاول الى أن الكتب المنشورة بالنسبة لحركة التاليف والنشر فى الدول العربية لا تمثل سوى 15 فى المائة من أجمالى الكتب التى نشرت فى العالم العربى عام 2007 والتى بلغت /27 الفا و809 /كتب بينما تصل نسبة الكتب المنشورة فى الادب والاديان والانسانيات الى 65 فى المائة من هذه النسبة الاجمالية السابقة ويصدر كتاب لكل/ 12 الف/ مواطن عربى بينما هناك كتاب لكل/ 500/ أنجليزى وكتاب لكل /900/ المانى أى أن معدل القراءة فى العالم العربى لا يتجاوز 4 فى المائة من معدل القراءة فى أنجلترا .
وعن موضوع الصناعات الثقافية فى العالم العربى فقد أشار التقرير الى عدم توفر احصائيات دقيقة وهى مشكلة قابلت الباحثين فى الكثير من أجزاء التقرير وفى هذه القضية وجد أن ما بين 5 و10 فى المائة من قيمة المنتجات فى العالم تشكلها الصناعات الثقافية. وذكر التقرير على سبيل المثال أن العالم العربى لا يصنع أكثر من 35 الى40 فى المائة من حاجته لمادة الورق بأنواعه ويستورد 65 فى المائة تقريبا فى واحدة من الصناعات الثقافية المهمة المرتبطة بالامن القومى فى الوقت الذى يضيق فيه السودان بالمواد الخام التى يصنع منها الورق بل ويدفع مبالغ للتخلص منها بوصفها نفايات أو مخلفات.
وحول قضية الحصاد الثقافى تطرق التقرير الى رصد الاشكاليات المعيقة لمسيرة التنمية الثقافية ومنها أشكالية الثقافة العربية الام والثقافات الفرعية والتراث والعصر وأزمة الهوية الثقافية وتحديات الاعلام وأزمة القراءة والتواصل والترجمة ودور المال فى دعم الابداع العربى والفكر القومى وأزمته والثقافة العربية المتوسطية وثقافة المنفى أو المهجر. وتساءل التقرير فى هذه القضية حول كيف نذهب بالتنوع الثقافى فى العالم العربى والمجتمعات العربية الى مستوى القيمة المضافة بدل أن يكون قيمة سالبة وكيف نحوله من مصدر محتمل للازمات ليصبح مصدرا أكيدا للابداع الثقافى والتماسك الاجتماعى. وخلص تقرير التنمية الثقافية الاول الى ان الجهد العربى يدعو للفخر على طريق أنتاج المعرفة العربية متمنيا له فى العام القادم مزيدا من التطوير على أن يشمل رصد حركة التنمية الثقافية الابداع الادبى الى جانب الابتكار العلمى والتكنولوجى على اعتبار أن كلا منهما يكمل الاخر ويعبر عن التنمية الفكرية وثمار أنجازات العقل العربى.

//بنا // خ س 1633 14
*********************
المصدر: وكالة أنباء البحرين
http://www.bna.bh/print/139838






 
رد مع اقتباس
قديم 29-03-2009, 04:09 AM   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
شمس الأصيل النبهان
أقلامي
 
إحصائية العضو







شمس الأصيل النبهان غير متصل


افتراضي رد: أزمة القراءة في العالم العربي..!!!

مرحبا أخي هشام :
أظن الآن لا يحق لأحد أن يطالب مجموعة البحث التركية العربية لماذا ينشرون في الغرب الأوربي وتركيا ولا ينشرون في العالم العربي ...؟ حقاً جئت بالدليل ... لك كل الشكر







 
رد مع اقتباس
قديم 29-03-2009, 06:13 PM   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
هشام يوسف
الهيئة الإدارية
 
الصورة الرمزية هشام يوسف
 

 

 
إحصائية العضو







هشام يوسف غير متصل


افتراضي مشاركة: أزمة القراءة في العالم العربي..!!!

بسم الله الرحمن الرحيم

أهلا بك أختي الكريمة شمس الأصيل..

أظن الآن لو كان لدى مجموعة البحث العربية التركية ومنتسبوها أدنى درجات العلم والمعرفة والمنهاج السليم؛ لسارعوا في الدخول إلى هذه الزاوية وهذا الحوار من أجل كشف الحقائق ومعالجة الخلل.

أختي الكريمة..المنطق والحق يقول؛ أن الذي يعلم الحقائق لا حاجة له فيمن يقدمها له؛ والأولى بعرض الحقائق أمامه هو المغيب عنها.. والأولى بالعلاج هو من كان به علة.

لذلك نقول: إذا فشلت " مجموعة البحث التركية العربي" في إيصال رسالتها إلى لمجتمع العربي؛ فهذا يدل على عيب فيها وخلل؛ وفاقد الشيء لا يعطيه.

تحياتي العربية







 
رد مع اقتباس
قديم 29-03-2009, 07:49 PM   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
محمد صوانه
إدارة المنتديات الأدبية
 
الصورة الرمزية محمد صوانه
 

 

 
إحصائية العضو







محمد صوانه غير متصل


افتراضي مشاركة: رد: أزمة القراءة في العالم العربي..!!!

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شمس الأصيل النبهان مشاهدة المشاركة
أظن الآن لا يحق لأحد أن يطالب مجموعة البحث التركية العربية لماذا ينشرون في الغرب الأوربي وتركيا ولا ينشرون في العالم العربي ...؟ حقاً جئت بالدليل ... لك كل الشكر

إذا رأيتم أحدأ يبكي على بابكم من أجل ذلك فلا تستمعوا إليه
امضوا حيث ترون..

ولعل تطور ما تنتجه دور النشر العربية في مختلف المجالات يغني عن ما تفخرون به من إنتاج مجموعتكم.. الغرور يصيب صاحبه في مقتل..!
وما رأيته في معارض الكتب على مدى نحو خمس سنوات متتالية يثلج الصدر وينبىء بمستقبل مشرق.. بإذن الله.






 
رد مع اقتباس
قديم 30-03-2009, 12:36 AM   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
عبد الهادي السايح
أقلامي
 
إحصائية العضو







عبد الهادي السايح غير متصل


افتراضي مشاركة: أزمة القراءة في العالم العربي..!!!


أخي الكريم الأستاذ هشام يوسف
بارك الله فيك وجزاك خيرا على هذا الموضوع الهام.. المؤرق
واسمح لي أن أتطفل عليك بالتعقيب على ماورد في مداخلة الأخت الكريمة أولا:
نحن نتحدث عن مشكلة في الوطن العربي الذي يمتد من الماء إلى الماء لا عن دولة إقليمية كتركية،
وأن تترجم تركية كتبها إلى العربية أو لا فهذا شأنها ، وشرف لها أن تفعل، إلا إن رأت الشرف في التمسح بأذيال أوربا
التي لا تلقي إليها بالا،
نحن لم نبك على باب أحد حتى ينشر بلغتنا قد أغنانا الله عن ذلك وأعزّها وإيانا بها، فلا يشمتنَّ أحد بجراحنا ففينا إن لم يبق شيء بقية من نخوة أجدادنا.
.........











 
رد مع اقتباس
قديم 30-03-2009, 02:50 AM   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
عبد الهادي السايح
أقلامي
 
إحصائية العضو







عبد الهادي السايح غير متصل


افتراضي مشاركة: أزمة القراءة في العالم العربي..!!!


التجهيل سياسة مدروسة منظمة تتبعها الأنظمة في العالم العربي لأن الوعي لا يخدمها إلا كما يخدم النور الظلام
وهذا ليس من قبيل نظرية المؤامرة أو تعليق أخطائنا على مشاجبهم ... لا يعقل أن الأمية لا تزال باقية وأحدث الدول العربية استقلالا يفوق عمرها خمسين عاما، والأمية ليست مشكلتنا الأساسية فالعزوف عن القراءة يتعدى إلى الطلبة
وخرّيجي الجامعات، وهذا مردّه إلى طبيعة المناهج التعليمية في ذاتها، خاصة في مراحل التعليم الابتدائي والثانوي، فهم لم يُعوّدوا البحثَ والاستقصاء والتحليل ثم الخروج برأيهم المستقل، إنما عُودوا ردَّ البضاعة كما هي ، فاستغنوا بالمناهج الدراسية عن غيرها.. ذاك لأنّ المرادَ، مراد القائمين على التعليم، هو برمجتهم لا توعيتهم،
ثم يأتي حال دور النشر والحصار المفروض على الأقلام الحرة..أي معظم الأقلام، لا مكان فيها لما لا يدور في فلك سيادة السلطان المبجل... وكذا سعر الكتاب وفقر الناس الذين لا يقدر معظمهم في معظم الدول العربية على شراء كتاب واحد في السنة ..مع قلة المكتبات العامة، قلة تجعلنا نشير متعجبين إلى وفور المال عندما يتعلق الأمر بالحفلات الماجنة بل إن معظم التلفزيونات العربية تتحدث عن الثقافة كأنها مرادف للرقص والغناء ....
الفضاء الإلكتروني بارق أمل يلوح في الأفق، على الأقل صارت كثير من الكتب، التراثية في معظمها، وكذا المواضيع المختلفة في متناول كثيرين .. أظن أن الناس صاروا يقرأون أكثر مما كانوا عليه في السنين الماضية .. و صارت حرية الرأي متاحة لمن شاء ..مازال أمامنا الكثير الذي سيتحقق بفضل الله ثم جهود المخلصين الجادين من حملة الأقلام.











 
رد مع اقتباس
قديم 31-03-2009, 12:47 AM   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
هشام يوسف
الهيئة الإدارية
 
الصورة الرمزية هشام يوسف
 

 

 
إحصائية العضو







هشام يوسف غير متصل


افتراضي مشاركة: أزمة القراءة في العالم العربي..!!!

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الهادي السايح مشاهدة المشاركة

التجهيل سياسة مدروسة منظمة تتبعها الأنظمة في العالم العربي لأن الوعي لا يخدمها إلا كما يخدم النور الظلام
وهذا ليس من قبيل نظرية المؤامرة أو تعليق أخطائنا على مشاجبهم ... لا يعقل أن الأمية لا تزال باقية وأحدث الدول العربية استقلالا يفوق عمرها خمسين عاما، والأمية ليست مشكلتنا الأساسية فالعزوف عن القراءة يتعدى إلى الطلبة
وخرّيجي الجامعات، وهذا مردّه إلى طبيعة المناهج التعليمية في ذاتها، خاصة في مراحل التعليم الابتدائي والثانوي، فهم لم يُعوّدوا البحثَ والاستقصاء والتحليل ثم الخروج برأيهم المستقل، إنما عُودوا ردَّ البضاعة كما هي ، فاستغنوا بالمناهج الدراسية عن غيرها.. ذاك لأنّ المرادَ، مراد القائمين على التعليم، هو برمجتهم لا توعيتهم،
ثم يأتي حال دور النشر والحصار المفروض على الأقلام الحرة..أي معظم الأقلام، لا مكان فيها لما لا يدور في فلك سيادة السلطان المبجل... وكذا سعر الكتاب وفقر الناس الذين لا يقدر معظمهم في معظم الدول العربية على شراء كتاب واحد في السنة ..مع قلة المكتبات العامة، قلة تجعلنا نشير متعجبين إلى وفور المال عندما يتعلق الأمر بالحفلات الماجنة بل إن معظم التلفزيونات العربية تتحدث عن الثقافة كأنها مرادف للرقص والغناء ....
الفضاء الإلكتروني بارق أمل يلوح في الأفق، على الأقل صارت كثير من الكتب، التراثية في معظمها، وكذا المواضيع المختلفة في متناول كثيرين .. أظن أن الناس صاروا يقرأون أكثر مما كانوا عليه في السنين الماضية .. و صارت حرية الرأي متاحة لمن شاء ..مازال أمامنا الكثير الذي سيتحقق بفضل الله ثم جهود المخلصين الجادين من حملة الأقلام.

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخي الكريم وأستاذنا الأديب عبد الهادي السايح..

نحن في حضرتك نجلس مستمعين لما تنطق به من حكم ودرر.. فبارك الله فيك، وجزاك الله خيرا على ما بينت من رأي في هذا الموضوع المؤرق.

نلخص ما جاء في مداخلة الأستاذ الكريم عبد الهادي السايح فيما يلي:

1) السبب المباشر لهذه الظاهرة هو السياسة المنظمة والمدروسة التي تتبعها الأنظمة العربية تجاه شعوبها من أجل الإبقاء على جهلها كي تحافظ هي الأخرى على عروشها.

2) يكمن الخلل في المناهج والأساليب الدراسية المتبعة في العالم العربي والقائمة على التلقين دون حث وتوجيه الطلبة نحو البحث والدراسة والتحليل والاستنتاج؛ وملخص هذه العملية التربوية قائم على قاعدة البرمجة وليس التوعية التوعية.

3) أسباب أخرى لهذه الظاهرة يعود إلى الحصار المفروض على الأقلام الحرة منقبل الأنظمة ودور النشر التي تأتمر لتلك الأنظمة؛ وكذلك الحالة الاقتصادية المتردية لدى الفرد العربي والتي تمنعه من ترف شراء وإقتناء الكتب؛ وكذلك قلة المكتبات العامة.

4) الفضاء الإلكتروني أظهر بارقة أمل في علاج هذه الظاهرة والحد منها؛ حيث يوفر هذا الفضاء العديد من الكتب والمقالات والحوارات؛ وهي غالبا بعيدة عن يد السلطان ومقصه مما يوفر حرية رأي لا بأس بها لدى العديد من المثقفين.









 
رد مع اقتباس
قديم 31-03-2009, 08:53 PM   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
نايف ذوابه
أقلامي
 
إحصائية العضو







نايف ذوابه غير متصل


إرسال رسالة عبر MSN إلى نايف ذوابه

Angry مشاركة: أزمة القراءة في العالم العربي..!!!

الإخوة الأعزاء .. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الأمية الخطيرة في حياة الشعوب ليست أمية الكتابة وإنما هي الأمية الثقافية الفكرية .. الغوغائية التي تعيشها شعوبنا المكلومة التي تنسى الدروس التي مرت بها وما أسهل أن تخدع .. لذلك تتكرر المآسي في حياتنا السياسية ... وتستمر التجزئة والتفرقة التي نصفق لها ونفرح كلما قام كيان مسخ جديد وكأنه نصر مع أنه سلخ لجلودنا وتشريح لأجسادنا ..
شعوبنا مشغولة بتأمين لقمة عيشها عن الاهتمام بالكتاب وقراءة الكتب .. فلقد أشغلها حكامنا برغيف الخبز وشرد بها في أصقاع الأرض بحثا عنه بل وبحثا عن مأمن بعد أن تحولت بلادنا إلى ممالك خوف وجمهوريات موز ..كيف لخائف أو جائع أن يقرأ ويستوعب ما يقرأ ...؟!
إسرائيل تخصص للبحث العلمي ستة مليارات دولار فيما الدول العربية كلها تنفق مليار ونصف على البحث العلمي ...؟!
وإسرائيل تصرف ٢٥٠٠ دولار على تعليم الفرد مقابل ٣٤٠ دولارًا عند العرب ...

التلميذ على مقاعد الدراسة في البلاد العربية يجرع الخوف و يلقن تلقينا حتى لا يصبح لديه إبداع في التفكير والمبدع في التفكير تسلط عليه الأضواء لقمعه لأنه مشروع عالم أو مفكر سيكتشف حقيقة كل شيء في بلاده وهذا ما لا يريده السلطان وتنابلة السلطان ..
المواطن في الدول التي تحترم نفسها استثمار فيما هو في بلاد العربان متهم في ولائه للحاكم حتى تثبت براءته فكيف لهذا المواطن أن يتعلم في أجواء صحية فكريا وكيف له أن يبدع وكيف له أن ينقد وهو محاصر بالخوف ...؟!
للأسف حكام إسرائيل على أعلى المستويات يقومون بزيارة المدارس ويتحاورون مع التلاميذ في قضايا الساعة ويصرحون أمام التلاميذ أخطر التصريحات التي تتعلق بمستقبل دولتهم .. وقد صرحت ليفني أمام طلاب المدارس أن عرب فلسطين 48 سيرحلون ولا مكان لهم في دولة إسرائيل وسيكونون صفقة ضمن أي حل نهائي للقضية .. وانظر ما سيترك مثل هذا اللقاء بين التلاميذ وبين قيادات بلادهم السياسية من بناء الشخصية وتعزيز الثقة بالهوية والتواصل الحميم بالقيادة السياسية فيما حكامنا مشغولون من خلال أجهزتهم بجلد المواطن وقمعه وتهميشه والسياسة خط أحمر لا دخل للتلميذ بها ولا بالمواطن الذي ينبغي ألا يشتغل بأكثر من البحث عن لقمة عيشه وتمجيد سلطانه ..!!

شكرا أخي هشام لأنك نكأت الجرح وبددت الصمت ..!!







التوقيع

اللهم رحمتك أرجو فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين
وأصلح لي شأني كله
لا إله إلا أنت
 
رد مع اقتباس
قديم 06-04-2009, 08:51 PM   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
شادية سليمان
أقلامي
 
الصورة الرمزية شادية سليمان
 

 

 
إحصائية العضو







شادية سليمان غير متصل


افتراضي رد: أزمة القراءة في العالم العربي..!!!

اخي الكريم هشام يوسف

اشكرك على ما قدمت وما طرحت من موضوع مهم يحتاج فعلا للنقاش بمختلف محاوره

فقد قرات في وقت سابق موضوع مشابه لموضوعك ويتطرق الى تدنى نسبة القراءة في العالم العربي مقارنة مع العالم الاوروبي وقد دخل في المقارنة ايضا الاسرائيليون

ولا اخفيك سرا انني عندما قرات الموضوع والنسب المطروحة ذهلت من الارقام الاحصائية واعتقد انها اذا كانت صحيحة فنحن فعلا في الحضيد بالنسبة للثقافة والقراة

اعترف ان هناك ازمة قراءة في العالم العربي ولكن ليس كما رايت النسب وسوف اسجل لكم هذه النسب حسب ما قراتها لتعطوني رايكم في هذه النسب التي فعلا في الوهلة الاولي تجعلك تشعر بخيبة الامل

والنسب كالتالي:

الاوروبي / يقرا بمعدل 35 كتابا في السنة

الاسرائيلي / يقرأ 40 كتاب في السنة

اما العربي / ف 80 شخصا يقراون كتاب واحد في السنة

والمعادلة من ذلك كالتالي:

ثقافة اوروبي واحد = ثقافة 2800 عربي

ثقافة اسرائيلي واحد = 3200عربي

هذه هي النتيجة التي ارى فيها الكثير، اننا فعلا على ابواب الجهل الثقافي

واتساؤل هل من اعد تلك الاحصائيات على اي اساس استمد احصائيته او هل من حقى ان اشكك باحصائيته هذه ام انه فعلا هذا هو الحال العربي

ففعلا كما قال اخي نايف ذوابة ان ما يشغل بال الفرد العربي الان هو كيف يعيش ويامن معيشته جيدا وايضا قد نجد ظروفنا العربية مختلفة قليلا وخاصة في ظل تلك الظروف السياسية والاقتصادية التي انهكت العالم العربي واستنزفته وبات ينام ويصحو وهو يفكر كيف ينتشل نفسه من هذه الازمة

وايضا الوم هنا على دوائر التعليم العربية وكانها فقط وجدت لتدرس المنهاج المطروح فقط وفي نهاية العام ترصد النتيجة ولا تهتم في تنمية القراءة عند الطلاب او حتى تشجعهم على ذلك

ولنتحدث ايضا بصراحة عن دور الاسرة الداخلية هي ايضا يجب ان توسع نطاق القراءة عند الابناء فكم من بيت عربي تجد بداخله مكتبة على اقل تكون صغيرة ممكن ان يقرا منها اهل البيت

العالم العربي يحتاج الكثير الكثير لكي يصل لثقافة القراءة الصحيحة فايضا ليش كل قرأة هي ثقافة او تنمية

فهناك الكثير من الكتب والكتاب العرب الذين نجد لهم الكتب العظيمة والتي نفخر بها

في النهاية يبدو اننا نزحف بالشكل البطيئ لتثقيف عقولنا وتنمية افكارنا

وانا ابدا لا استخف في العقل العربي والثقافة العربية بل بالعكس انا اعلم تماما انها تاريخيا جسدت الكثير من الفخر لنا

مع امنياتي بالنهوض بعالمنا العربي لاقصى الحدود حتى لا نتهم اننا لا نعلم ولا نفهم

جزيل الشكر والتقدير







 
رد مع اقتباس
قديم 07-04-2009, 07:18 PM   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
د . دعاء العطار
أقلامي
 
إحصائية العضو







د . دعاء العطار غير متصل


افتراضي رد: أزمة القراءة في العالم العربي..!!!

السلام عليكم ورحمته وبركاته : قد لا يكون المواطن العربي هو السبب الوحيد في تلك الأزمة فالكاتب والمدارس والمنهاج والحياة والغزو الفكري المنظم لتغيير الثقافات هي من هذه الأسباب فهنا في المملكة المتحدة هناك بعض الكتاب السوريين يحظون بمقعد هام في المقاعد الثقافية رغم الإنتقادات وهناك أيضاً إنفتاح على كل الثقافات ومع هذا يبقى القارىء الإنكليزي مثقف أكثر من العرب بسبب إن هناك حافز له من حيث القضاء على الملل كما جاء في أحد الكتب ذات المنشأ العربي
تمنياتنا لكم بالتوفيق







 
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 12:30 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والردود المنشورة في أقلام لا تعبر إلا عن آراء أصحابها فقط