|
|
منتدى العلوم الإنسانية والصحة نتطرق هنا لمختلف الأمور العلمية والطبية والمشاكل الصحية و الأخبار والمقالات والبحوث العلمية وآخر الإصداؤرات العلمية والثقافية، إضافة إلى ما يفيد صحة المرء من نصائح حول الغذاء والرشاقة وغيرها.. |
مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان) |
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
24-07-2011, 12:26 PM | رقم المشاركة : 1 | |||
|
مرضى السكري ... أحكام شرعية ونصائح طبية (شفاء )
مطالبة الأطباء بالإحاطة بقدر مقبول من معرفة الأحكام الشرعية "شفاء" تعقد ندوتين لتوعية 400 مريض بالسكري بالصيام الآمن فهد المنجومي - سبق - مكة المكرمة: أوصت ندوتان توعويتان، عقدتهما الجمعية الخيرية لرعاية المصابين بالأمراض المزمنة بالعاصمة المقدسة "شفاء" بعنوان "نحو صيام آمن لمرضى السكري"، الأطباء بالإحاطة بقدر مقبول من معرفة الأحكام الشرعية المتعلقة بهذا الموضوع، كما طالبت الفقهاء والدعاة بإرشاد المرضى الذين يتوجهون إليهم طالبين الرأي الشرعي، مع ضرورة استشارة المرضى لأطبائهم المعالجين الذين يتفهمون الصيام بأبعاده الطبية والدينية. وكانت الندوتان قد عقدتهما "شفاء" بفندق جراند كورال بمكة المكرمة والانتركونتننتال بجدة، ونجحتا في توعية أكثر من 400 مريض بالسكري بالصيام الآمن. وأكدت الندوتان على أهمية اتباع جميع الوسائل الممكنة للإرشاد والتثقيف، بما فيها خطب المساجد ووسائل الإعلام المختلفة لتوعية المرضى؛ نظراً للأخطار الحقيقية الكبيرة الناتجة عن مضاعفات السكري على صحة المرضى وحياتهم، فضلاً عن العمل على زيادة مستوى الوعي بالمرض وأصول التعامل معه؛ مما يخفف كثيراً من آثاره، ويسهل عملية تقبل الحكم الشرعي والنصائح الطبية لمعالجته. ودعت الجمعية في ختام هذه الفعاليات المنظمة الإسلامية للعلوم الطبية، بالتعاون مع مجمع الفقه الإسلامي الدولي؛ لإصدار كتيب إرشادي حول هذا الموضوع باللغة العربية وغيرها، والعمل على نشرة بين الأطباء والفقهاء، وعرض مادته العلمية على صفحات الإنترنت ليطّلع عليه المرضى للاستفادة منه، كما طالبت وزارات الصحة في الدول الإسلامية بتفعيل البرامج الوطنية في مجال الوقاية والمعالجة والتوعية بمرض السكري وأحكامه الشرعية. وشارك في الندوتين كل من: الدكتور زاهد بن ذاكر الصديقي، المحامي والمستشار الشرعي والقانوني، والدكتور محمد حسنين، استشاري أمراض الباطنة والسكري بجامعة كارديف ببريطانيا، والدكتور خالد عبدالله طيب، مدير مركز السكري بمستشفى النور التخصصي بمكة المكرمة، ورئيس مجلس إدارة الجمعية. القواعد والضوابط الشرعية لمرضى السكري واستعرض الدكتور زاهد بن ذاكر الصديقي، المحامي والمستشار الشرعي والقانوني، القواعد والضوابط الشرعية لمرضى السكري في شهر رمضان، مؤكّداً خلال حديثه دور الأطباء في توجيه المرضى؛ لأنهم بتوجيهاتهم يسري عليهم فتاوى أهل العلم؛ حيث إنهم أمناء في هذا الأمر، وهذا من تيسير الله جل جلاله في الشريعة الإسلامية. واستعرض الدكتور الصديقي أحوال المرضى في الصيام، وذكر الحالة الأولى التي لا يتم التأثر فيها بالصوم, مثل الزكام اليسير, أو الصداع اليسير, ووجع الضرس, وما أشبه ذلك, مبيناً أنه لا يحل الفطر فيها. أما الحالة الثانية فقال عنها: "إذا كان يشق عليه الصوم ويضره؛ كرجل مصاب بمرض الكلى أو مرض السكر، أو يخاف الهلاك إن صام، أو قرر الطبيب أن الصيام يسبب له مضاعفات مرضية, وما أشبه ذلك، ويضره الصوم, فالفطر عليه واجب وصيامه محرم, وبهذا نعرف خطأ بعض المجتهدين والمرضى الذين يشق عليهم الصوم، وربما يضرهم، ولكنهم يأبون أن يفطروا فنقول: إن هؤلاء قد أخطؤوا حيث لم يقبلوا كرم الله عز وجل، ولم يقبلوا رخصته، وأضروا بأنفسهم، والمرجع في تحديد الضرر من عدمه للمريض ومشقة الصيام الطبيب فهو الذي يقرر للمريض، ومن ثم تسري عليه أحكام العزائم أو الرخص". وأضاف الدكتور الصديقي أن الشريعة الإسلامية احتوت قواعد مرعية ونصوص شرعية، مبيناً أن من هذه القواعد الشرعية التي لها فروع تطبيقية على صيام المرضى عموماً، ومريض السكر خاصة: قاعدة "اليقين لا يزول بالشك، وما ثبت بيقين لا يرتفع إلا بيقين"، والتي تفيد أن الضعيف لا يقاوم القوي, بل دائماً إذا اجتمعا في مسألة فإن الحكم للقوي سواء كان يقيناً أو ظناً؛ لأن الظن معمول به في الشرع, ومقدم على ما هو أضعف منه. وأوضح أنه تطبيقاً لهذه القاعدة فإن المريض إذا شك في ارتكابه للمفطر بتناول شيء من العقاقير وغيرها، فإنه يبقى في حكم الصائم؛ لأن الصوم هو الأصل القوي، والفطر هو الطارئ المتوقع بضعف حتى يرد ما يثبت فطره. واستعرض كذلك القاعدة الفقهية "المشقة تجلب التيسير" التي تدلّ على أنه إذا وقع المكلف في حرج ومشقة خارجة عن المعتاد؛ فإن الشريعة تخفف الحكم له بما يرفع عنه تلك المشقة، حيث إن المريض إذا كان الصوم يضره بمضاعفة ألمه أو استمرار مرضه أو تأخر برئه أو لحوق التلف به؛ فإنه تلك المشقة تستوجب التيسير بالفطر ولله الحمد. كما استعرض قاعدة "لا ضرر ولا ضرار" مبيناً أن الضرر يدفع بقدر الإمكان، والضرر الأشد يزال بالضرر الأخف"؛ إذ المطلوب من الإنسان أخذ حقه بالطرق الشرعية دون إضرار بالغير على وجه يفتح باب الشر والصراع الذي لا تحمد عواقبه، مضيفاً أن تطبيق هذه القاعدة أن الفطر وقضاء الصوم فيه ضرر على المسلم وتفويت لفضيلة الصوم في شهر رمضان، ولكن هذا الضرر مما يجوز ارتكابه، وقد يجب منعاً لضرر أكبر، وهو إلحاق الضرر بالنفس إذا كان الصوم وعدم الفطر يضر بها. واستعرض قاعدة "الضرورات تبيح المحظورات"، ومثّل له بإفطار الصائم في نهار رمضان؛ حيث إن الإفطار محظور في النهار، ولضرورة الحفاظ على صحة الصائم جاز له الإفطار، كما استعرض قاعدة "إذا تعذر الأصل يصار إلى البدل"، والتي تدل على أن الحكم الشرعي إذا تعذر وكان له بدل فإنه يصار إلى ذلك البدل، مبيناً أن هذه الحالة تقع كثيراً للمرضى، كما لا يخلو منها الأطباء، ومثاله إذا تعذّر صيام شهر رمضان بسبب المرض الذي لا يرجى برؤه انتقل إلى بدله وهو الإطعام، وإذا تعذّر الصيام في الكفارة بسبب المرض بعد تعذر العتق؛ فإنه ينتقل إلى بدل ذلك، وهو الطعام. صيام المصابين بداء السكري ومن جهته، استعرض الدكتور محمد حسنين، استشاري أمراض الباطنة والسكري بجامعة كارديف ببريطانيا، "صيام المصابين بداء السكري" موضحاً أن مرض السكري عبارة عن اختلال في نسبة السكر في الدم اختلالاً مرضياً، وعلى وجه الخصوص ارتفاع النسبة فوق المعدل الطبيعي، وينتج عن فقدان هرمون الأنسولين الذي تفرزه خلايا خاصة "خلايا B " في البنكرياس، أو عن قلة كمية أو قلة استجابة خلايا الجسم له في بعض الحالات. وعدّد الدكتور حسنين أنواع داء السكري، وذكر منها النوع الأول المعتمد على الأنسولين ولجرعات متعدّدة في اليوم، والنوع الثاني غير المعتمد على الأنسولين. وصنّف مرضى السكري إلى فئات؛ أولاها "المرضى ذوو الاحتمالات الكبيرة جداً للمضاعفات الخطيرة بصورة مؤكدة طبياً، وتتميز أوضاعهم بحدوث هبوط السكر الشديد خلال الأشهر الثلاثة التي تسبق شهر رمضان، أو المرضى الذين يتكرّر لديهم هبوط وارتفاع السكر بالدم، أو المرضى المصابون بحالة فقدان الإحساس بهبوط السكري، وهي حالة تصيب بعض مرضى السكري، وخصوصاً من النوع الأول الذين تتكرّر لديهم حالات هبوط السكر الشديد ولفترات طويلة، أو المرضى المعروفون بصعوبة السيطرة على السكري لفترات طويلة، أو حدوث مضاعفة الحماض السكري الكيتوني أو مضاعفة الغيبوبة السكرية خلال الشهور الثلاثة التي تسبق شهر رمضان، وذلك الأمراض الحادة الأخرى المرافقة للسكري، ومرضى السكري الذين يمارسون "مضطرين" أعمالاً بدنية شاقة، وكذلك مرضى السكري الذين يجري لهم غسيل كلى، وكذلك المرأة المصابة بالسكري أثناء الحمل". وأَضاف أن الفئة الثانية من أنواع داء السكري هم "المرضى ذوو الاحتمالات الكبيرة نسبياً للمضاعفات نتيجة الصيام، والتي يغلب على ظن الأطباء وقوعها، وتتمثّل أوضاعهم المرضية بحالة أو أكثر كالذيي يعانون من ارتفاع السكر بالدم، كأن يكون المعدل 180 - 300 مغم/ دسل، ونسبة الهيموغلوبين المتراكم "المتسكر" التي تتجاوز 10%، أو المصابون بقصور كلوي، أو المصابون باعتلال الشرايين الكبيرة كأمراض القلب والشرايين، أو الذين يسكنون بمفردهم ويعالجون بواسطة حقن الأنسولين أو العقارات الخافضة للسكر عن طريق تحفيز الخلايا المنتجة للأنسولين في البنكرياس، أو الذين يعانون من أمراض أخرى تضيف أخطاراً إضافية عليهم، أو كبار السن المصابون بأمراض أخرى، أو المرضى الذين يتلقون علاجات تؤثر على العقل". وأوضح أن الفئة الثالثة هم "المرضى ذوو الاحتمالات المتوسطة للتعرّض للمضاعفات نتيجة الصيام، ويشمل ذلك مرضى السكري ذوي الحالات المستقرة والمسيطر عليها بالعلاجات المناسبة الخافضة للسكر التي تحفز خلايا البنكرياس المنتجة للأنسولين". وأشار إلى أن الفئة الرابعة "هم المرضى ذوو الاحتمالات المنخفضة للتعرض للمضاعفات نتيجة الصيام، ويشمل ذلك مرضى السكري ذوي الحالات المستقرة والمسيطر عليها بمجرد الحمية أو بتناول العلاجات الخافضة للسكر التي لا تحفز خلايا البنكرياس للأنسولين، بل تزيد فاعلية الأنسولين الموجود لديهم". واستعرض الدكتور محمد حسنين أحكام صيام هذه الفئات مبيناً أن الفئتين الأولى والثانية حالاتهم مبنية على التأكّد من حصول الضرر البالغ، أو غلبة الظن بحصوله بحسب ما يقدره الطبيب الثقة المختص، فيتعين شرعاً على المريض الذي تنطبق علية إحدى الحالات الواردة فيهما أن يفطر، ولا يجوز له الصيام درءاً للضرر عن نفسه، كما يتعيّن على الطبيب المعالج أن يبين لهم خطورة الصيام عليهم، والاحتمالات الكبيرة لإصابتهم بمضاعفات قد تكون –في غالب الظن– خطيرة على صحتهم أو حياتهم، كما أنه على الطبيب أن يستنفد الإجراءات الطبية المناسبة التي تمكن المريض من الصوم دون تعرضه للضرر. أما بشأن الفئتين الثالثة والرابعة، فأوضح أنه لا يجوز لمرضى هاتين الفئتين الإفطار؛ لأن المعطيات الطبية لا تشير إلي احتمال مضاعفات ضارة بصحتهم وحياتهم، بل إن الكثير منهم قد يستفيدون من الصيام، ودعا الطبيب للالتزام بهذا الحكم، وأن يقدر العلاج المناسب لكل حالة على حدة. إرشادات الصيام لمرضى السكري كما ألقى الدكتور خالد عبدالله طيب، مدير مركز السكري بمستشفى النور التخصصي بمكة المكرمة، ورئيس مجلس إدارة جمعية "شفاء" بعض إرشادات الصيام لمرضى السكري، موضحاً أنهم يحتاجون لإجراء تغيير في كمية ونوع العلاج الذي يستخدمونه خلال شهر الصوم؛ ولذا يجب عليهم استشارة الفريق الطبي قبل شهر الصوم؛ للتأكد من عدم وجود مانع صحي يعيق صومهم، ولوضع خطة العلاج المناسبة لهم. وأكّد الدكتور طيب أنه يجب على جميع مرضى السكري الصائمين التأكّد من انتظام نسبة سكر الدم أثناء ساعات الصيام بإجراء تحليل سكر الدم، وبشكل خاص في الساعة الأولى للصيام، وقبل صلاة الظهر، وقبل صلاة العصر، وقبل الإفطار بالمغرب. وأوضح أنه يجب استعراض تلك النتائج مع الفريق الطبي المعالج لإجراء التعديل المناسب على جرعات العلاج إذا لزم الأمر، كما يجب على جميع مرضى السكري الالتزام بالنظام الغذائي المحدد لهم، ومن ذلك تناول ثلاث وجبات الإفطار، وجبة خفيفة في منتصف الليل، وجبة السحور يومياً، والامتناع عن الأطعمة التي تحتوي قدراً كبيراً من السكريات البسيطة والدهون المشبعة. وأضاف الدكتور طيب أنه يجب تناول أكبر قدر من السوائل التي لا تحتوي على سكر، ويفضل ماء زمزم لمن تيسر له ذلك، كما يجب عدم البقاء طويلاً أو بذل مجهود بدني كبير في الطقس الحار؛ تجنباً لفقدان السوائل عن طريق العرق أثناء ساعات الصيام، وخاصة بعد صلاة العصر، كما ينبغي على جميع مرضى السكري الصائمين اتباع الهدي النبوي بتعجيل الإفطار وتأخير وجبة السحور إلى ما قبل أذان الفجر، ويجب كذلك أن يكون النشاط البدني معتدلاً أثناء النهار مع الخلود للراحة والسكينة في فترة ما بعد العصر. وأوضح الدكتور خالد طيب أنه لا يجب التردد في إنهاء الصوم في أي وقت عند حدوث انخفاض حاد في هبوط مستوى السكر بالدم دون 60 ملجم/ دسل حتى في حال عدم الشعور بأعراض الانخفاض، مبيناً أن هذه الحالة تستوجب عند حدوثها إنهاء المريض لصومه فوراً، ودون تردد، وتناول شراب يحتوي على سكر، وتكرار ذلك حتى تعود نسبة سكر الدم إلى المستوى الطبيعي، مشيراً إلى ضرورة معرفة أسباب حدوثها ومناقشة ذلك مع الفريق الطبي المعالج لمنع تكرارها. وأبان أنه يمكن للطبيب الماهر أن يضع خطة علاجية للمريض تحد إلى درجة كبيرة من فرصة حدوثها، كما يجب مراقبة سكر الدم أثناء ساعات الصيام للتعرف على تلك الحالة قبل حدوثها وعلاجها مبكراً، مع ملاحظة أن بعض مرضى السكري، وخاصة من النوع الأول، لا يشعرون بأعراض الانخفاض، ويتوجب عليهم إذا أصروا على الصيام إجراء تحليل سكر الدم عدة مرات يوميًّا خاصة في النصف الثاني من النهار. وبيّن أن الارتفاع الحاد لنسبة سكر الدم إلى 250– 300 ملجم/ دسل يحدث لكثير من المصابين بالسكري، حتى في حال عدم الصيام، مفيداً أن الأرجح أنه لا يستدعي إنهاء المصاب بالسكري لصيامه إلا إذا كان مصحوباً بأعراض مرضية مثل الشعور بالإرهاق وكثرة التبول أو ظهور الأستون في البول أو ارتفاع نسبته في الدم أو كان حدوث الارتفاع بسبب إصابة المريض بمرض عرضي حاد آخر. وأشار بأنه في غير تلك الحالات يمكن للمريض استشارة الفريق العلاجي عن إمكانية استكمال صومه، أو تناول كمية قليلة من الأنسولين سريع المفعول لتعديل نسبة السكر بالدم، ومراقبة نسبة السكر للتأكد من تحسنها. أما بشأن ارتفاع سكر الدم فوق 300 ملجم/ دسل فبيّن الدكتور خالد طيب أنه يستوجب الحذر وتناول جرعة من الأنسولين فائق السرعة في المفعول، وإعادة التحليل خلال نصف ساعة، فإذا لم تنخفض النسبة أو ارتفعت فإنه يجب إنهاء الصوم وتناول سوائل لا تحتوي على سكر والتوجه للمستشفى، خاصة إذا صاحب ذلك أعراض مرضية أو ظهور الكيتون في البول. واستعرض الدكتور خالد طيب التعديلات اللازمة على جرعة الدواء لمرضى السكري، لا سيما لدى مرضى النوع الثاني من السكري، وهم غالباً من كبار السن "الإصابة بالسكري بعد سن 30 عاماً"، ونسبة ضئيلة من الشباب الذين يصابون بالنوع الثاني من السكري نتيجة السمنة المفرطة. |
|||
07-07-2012, 03:07 PM | رقم المشاركة : 2 | |||||
|
رد: مرضى السكري ... أحكام شرعية ونصائح طبية (شفاء )
ممارسة رياضة خفيفة مهمة
|
|||||
08-07-2012, 01:27 AM | رقم المشاركة : 3 | |||
|
رد: مرضى السكري ... أحكام شرعية ونصائح طبية (شفاء )
الاخت سلمى |
|||
17-07-2012, 11:12 PM | رقم المشاركة : 4 | |||||
|
رد: مرضى السكري ... أحكام شرعية ونصائح طبية (شفاء )
اللهم آمين أختي مديحة
|
|||||
11-09-2012, 02:33 PM | رقم المشاركة : 5 | |||
|
رد: مرضى السكري ... أحكام شرعية ونصائح طبية (شفاء )
أبعد الله عنك و عنا و عن جميع المسلمين داء السكري و باقي الأمراض و عافانا و إياكم من كل داء و بلاء و بلية , تحية لك أختي سلمى و شكراً لمجهوداتك . |
|||
22-09-2012, 05:18 PM | رقم المشاركة : 6 | |||||
|
رد: مرضى السكري ... أحكام شرعية ونصائح طبية (شفاء )
اللهم آمين أخي د محمد وبارك الله لك بك في صحتك وعافيتك
|
|||||
23-09-2012, 05:02 AM | رقم المشاركة : 7 | |||
|
رد: مرضى السكري ... أحكام شرعية ونصائح طبية (شفاء )
بارك الله فيكم على هذه المعلومات القيمة.. اللهم اشف مرضانا و أدم علينا الصحة يا رب |
|||
02-10-2012, 05:06 PM | رقم المشاركة : 8 | |||||
|
رد: مرضى السكري ... أحكام شرعية ونصائح طبية (شفاء )
شكرا لك اختي الكريمة ابتسام
|
|||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|