شيء ما تود أن تقوله ..

[سلمى رشيد]

[فاطِمة أحمد]

في كل مكان أدخل فيه فإن سمتي هي الصدق والإخلاص و الحياد ولا أزكي نفسي
وفي كل إدارة عملت تحتها فإن احنرامي للأدارة وقرارتها يكون فوق إرادتي وإتجاهاتي الخاصة ورغباتي
وبرغم إني أستطيع الرد على الجزائريين بنفس الأسلوب بنبش مواطن الضعف فيهم لكن ما كنت أفعل
ورغم قدرتي على الرد المباشر والغير مباشر
الدسائس توقع بين مختلف الدول العربية في هذا العصر ، ولا ينتبه الأخوة الجزائريين للإعلام المشوه
وجلي عدم استيعاب أحد للآخر
ولأني أعتقد أن الإدارة لم تنصفني
سأقوم بالإضراب لفترة عن المشاركة بهذا المنتدى
أتمنى لكم التوفيق ...

[جمال دلة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلمى رشيد

الاخت سلمى رشيد
ان من يحس بنفسه يحس بالآخرين ومن لا يحس بنفسه لا يحس بالآخرين والامر نسبي في الحس بالآخر حسب التوتر الاناني والنرجسية فمن تصالح مع نفسه تصالح مع الآخرين واستيقظ الآيثار في نفسه واخلص للبشرية وللانسانية جمعاء
تقبلي تقديري

[سلمى رشيد]

لا عليك عزيزتي فاطمة
خذي وقتك وأقلام مفتوحة لك دائما .. اظننا تحدثنا على الخاص واتفقنا على حل ما .
تقديري لك وللجميع
وتذكري دائما ان الخلاف لا يعني ان يذهب كل منا في طريقه .
اوطاننا حبنا الأبدي

[سلمى رشيد]

اخي جمال
هناك من يؤمن ان لحياته هدف نبيل ويعمل من اجله ,, وأجملنا من يعمل من اجل الآخرين ومن اجل اسعاد من حوله ..
امنياتي لك بالخير دائما .

[سلمى رشيد]

ارغب بالاعتذار لطفولة تركتها مرغمة لأدخل عالما تعثرت فيه خطواتي كثيرا كثيرا ...

[محمد صوانه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فَاطِمة أحْمَد

في كل مكان أدخل فيه فإن سمتي هي الصدق والإخلاص و الحياد ولا أزكي نفسي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فَاطِمة أحْمَد

وفي كل إدارة عملت تحتها فإن احنرامي للأدارة وقرارتها يكون فوق إرادتي وإتجاهاتي الخاصة ورغباتي
وبرغم إني أستطيع الرد على الجزائريين بنفس الأسلوب بنبش مواطن الضعف فيهم لكن ما كنت أفعل
ورغم قدرتي على الرد المباشر والغير مباشر
الدسائس توقع بين مختلف الدول العربية في هذا العصر ، ولا ينتبه الأخوة الجزائريين للإعلام المشوه
وجلي عدم استيعاب أحد للآخر
ولأني أعتقد أن الإدارة لم تنصفني
سأقوم بالإضراب لفترة عن المشاركة بهذا المنتدى

أتمنى لكم التوفيق ...

تبا لهذا الرقمي!
لقد كتبت نصا لا يقل عن خمسة أسطر ثم تبخر بفعل لمسة عفوية..!!
عذرا لهذا المزاج المتأثر اللحظة..
سأحاول أن أعيد صياغة الفكرة..

أخت فاطمة،
لقد ساءني ما تفكرين به، إنني دخلت هنا مصادفة اليوم، وقرأت ما جرى هناك.. وأنا ممن لا يخوضون في المنتدى السياسي، لأن لي رأي خاص به وهو أن السياسة المعاصرة هي (فن الكذب على الناس)! لذا لا أرى في نفسي رغبة في الحضور هناك إلا حين أدعى لسبب أو لآخر، أو أرى موضوعا لا بد من التدخل فيه..
أما وقد حصل، فقد رأيت أن ما قامت به الإدارة مناسب من إغلاق الجدل حتى لا يتطور أكثر مما حصل..
وإنني دخلت هنا وفي نفسي أن أقول الآتي:

إن قناعات الناس تجاه أي موضوع أو قضية تختلف استنادا إلى الزاوية التي ينظرون منها إلى ذلك الموضوع وتلك القضية؛ فإن اختلاف زوايا النظر تنتج اختلافا في الحكم وتكوين الرأي تجاهها.. تماما كما يحدث لو أنك وضعت جسما مضلعا أما مجموعة من الأشخاص وكانت أضلاع الجسم مختلفة في اللون والزخرفة والنقش عليها، وطلبت من كل شخص أن صف ذلك الجسم (لونه وأوصافه وما عليه من نقوش وخلافه)؛ لكانت النتائج مختلف من شخص لآخر، وذلك استنادا لزاوية النظر التي يرى منها الجسم! وهو جسم واحد!
والتفسير واضح: أنه لا أحد منهم يملك الرؤية الشاملة له!! والحل أن نجمع جميع مساقط النظر (النظرة للجسم) من جميع الزوايا ثم نكون صورة مكتملة له..!!

وددت أن نتريث ولا نطلب من الناس أن ينظروا إلى الأمور كما ننظر إليها نحن!

صحيح أن ثمة ثوابت، ومسلمّات؛ لكن هناك زوايا تختلف من شخص لآخر.. وذلك يعتمد على مدى البيانات والمعلومات التي تتوافر لأي شخص، وفق ما هو متاح..

وبالطبع هناك نوايا وهناك اتجاهات تحكم نتيجة النظرة النهائية لكل أحد، لكن بالتأكيد هناك ثوابت ومسلمّات يتفق عليها الأكثرية..

أتمنى أن يكون حوارنا أكثر حضارية وأكثر هدوءا وأكثر منطقية.. والخلاف لا يفسد للود قضية..

((وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَجَعَلَ النَّاسَ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلا يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ)) .الآية 118، سورة هود.

مع احترامي وأمنياتي..

[عدي بلال]

إنما المؤمنون إخوة فأصلحوا بين أخويكم واتقوا الله

[سمر محمد عيد]

دخلت بالصدفة لأقرأ ماأذهلني والله!!
الأخت فاطمة الغالية:
وأنا ماتعودت إلا الصدق والاخلاص ان شاء الله:
نحن نحاول دوماً أن ننأى بأنفسنا عن السياسة ،حتى لانعلق في حبائلها أونتوه في أغوارها...
هي بالفعل فن الكذب والنفاق والخداع..
حتى عندما يتعلق الأمر بوطننا الذي بات لعبة الساسة وصفقة يتراهنون عليها،ونحاول كتم الغيظ والصمت أحياناً..
لكل منا فكره الخاص به،ولايمكن أن نلزم الآخرين بفكرنا ورأينا..
وما اعرفه ومتأكدة منه ،
أنك يافاطمة حكيمة وعاقلة ولايمكن أن تتسرعي في اتخاذ قرار يحرمنا من وجودك العزيز بيننا...
واختلاف الرأي أختاه لايفسد للود قضية،
نحن ندخل بارادتنا تدفعنا المحبة في الله ويلزمنا الوفاء في الاستمرار مع بعضنا في هذه المحطات المضيئة من حياتنا..
كوني كما أنت،
فاطمة الواعية الطيبة التي تحتوي الأمور وتتجاوز عن صغائر الخلافات..
(وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلاَ تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ الله لكُمْ)
وضعي العذر للادارة حتى لاتتفاقم الأمور وتصل إلى مالاتُحمد عواقبه..
نحن ننتظرك يا فاطمة ،ونا واثقة أنك لن تتأخري كثيراً
سوف يدفعك قلبك الكبير و روحك المتسامحة للعودة السريعة والاستمرار على دروب الخير والنور..
ونحن جميعاً نحبك ونحترمك،
اسألي قلبك وهو يخبرك يافاطمة!!!
وأنا أقدرالدور الكبير الذي تقوم به الاخت سلمى،والذي يفرض عليها مواقف هي في غنى عنها،لولا أنها انسانة متابعة دؤوبة مخلصة
تتحمل الجميع بكل حب تسامح...
أخوتي جميعاً في أقلام
نحن أتينا هنا بارادتنا،تدفعنا المحبة في الله والنية صادقة للمضي في بعث الخير والمحبة
فلنتجاوز المطبات التي تعرقل مسيرتنا،
راجية التوفيق من الله للجميع..

[سمر محمد عيد]

كان صديقان يمشيان في الصحراء
خلال الرحلة تجادل الصديقان
فضرب أحدهما الآخر على وجهه
تألم الرجل الذي ضُرب على وجهه ، و لكنه لم ينطق بكلمة واحدة
كتب على الرمال : اليوم أعز أصدقائي ضربني على وجهي..
استمر الصديقان في مشيهما إلى إلى أن وجدوا واحة
فقررا أن يغتـسلا،
الرجل الذي ضُرب على وجهه علقت قدمه في الرمال المتحركة
وبدأ في الغرق ،و لكن صديقه أمسكه وأنقذه من الغرق
و بعد ان نجا الصديق من الموت ،
قام و كتب على قطعة من الصخر: اليوم أعز أصدقائي أنقذ حياتي
الصديق الذي ضرب صديقه و أنقذه من الموت سأله
لماذا في المرة الأولى عندما ضربتك كتبت على الرمال ؟
و الآن عندما أنقذتك كتبت على الصخرة ؟
فأجاب صديقه :
عندما يؤذينا أحد علينا ان نكتب ما فعله على الرمال
حيث رياح التسامح يمكن لها أن تمحيها !!
تعلمـوا أن تكتبـوا آلامكــم على الرمــال
و أن تنحتـوا المعـروف على الصخــر...
مساؤكم خير وبركة وسماح..
سماح ياأهل السماح

[سلمى رشيد]

[الهام سليم]

لقد عدت والعود أحمد ! لقد عدت الى أحبابي الذين اشتقت إليهم وأظن بأنهم اشتاقوا لوجودي بينهم وهذا مالمسته من كلمات مؤثرة أرسلوها عبرأثير النت يسألون عني وعن أخباري !وأدرك لهفتهم وحرصهم على أن أكون آمنة في زمن صعب ...الحبيبة سمر والغالية سلمى والأخت العزيزة راحيل ..منال ..الأخ وائل ..عماد والأستاذ جمال دلة واعذروني ربما نسيت بعضهم ولكن أشكر اهم اهتمامهم بسلامتي ..وأدعو الله أن يمن عليهم جميعاً بالأمن والأمان في أسرهم وأوطانهم ..وللجميع محبتي واعتزازي بهم ..