الزائر الكريم: يبدو أنك غير مسجل لدينا، لذا ندعوك للانضمام إلى أسرتنا الكبيرة عبر التسجيل باسمك الثنائي الحقيقي حتى نتمكن من تفعيل عضويتك.

منتديات  

نحن مع غزة
روابط مفيدة
استرجاع كلمة المرور | طلب عضوية | التشكيل الإداري | النظام الداخلي 

العودة   منتديات مجلة أقلام > المنتديات الحوارية العامة > منتدى الحوار الفكري العام

منتدى الحوار الفكري العام الثقافة ديوان الأقلاميين..فلنتحاور هنا حول المعرفة..ولنفد المنتدى بكل ما هو جديد ومنوع.

موضوع مغلق

مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان)
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 24-06-2009, 07:30 AM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
د . دعاء العطار
أقلامي
 
إحصائية العضو







د . دعاء العطار غير متصل


افتراضي حروب الفتنة على الإسلام ... كيف نواجهها ..؟

للعقلاء والمتفهمين فقط ... في هذا المنتدى
هذا الكلمات منقولة عن الكاتب محمد نبهان النبهان
منذ فترة ليست بالبعيدة صدر كتاب عنوانه ( الإسلام ... هل هذا دين سماوي ) مؤلفه عربي وترجم من بعض المغفلين الغربيين ونشره في أحد النوادي الأوربية الثقافية التي أنشر فيها .. بعنوان ( شهادة شاهد منهم - عليهم ) ولكن ما هو محتوى هذا الكتاب ... وإلى ما يستند ..؟ يستند إلى القرآن الكريم وسنة نبيه وكتب الأوليين كالنيسابوري والشافعي وغيرهم وغيرهم ... عبر هذه الصفحة سأذكر بعضا مما جاء في هذا الكتاب ... وكل ما أريده منكم وممن أنكرعلي أحدى كتبي وحاول تشويه صورتي وزندقني وقال بأني قد جئت بشيء منكر ...وإتهمني بأني أبكي على بابكم وأقعتكم بفخي - أريد منكم الآن أن تردوا على ما جاء ببعض هذا الكتاب الذي قمت بالرد عليه وبحول الله وقوته إستطعت دحض ما جاء في هذا الكتاب وسأقوم بنشر روابط التحميل للرد عبر بعض المنتديات العربية ولكن بعد أن نسمع ردوكم - تلك الحرب كيف نواجهها... ؟
يقول الكاتب
: فيالجزء الأول - مقدمة

النفاق ، الإرهاب ، العنصرية : ثلاثة آفات ذميمة وخطيرة قام عليها وانتشر من خلالها الإسلام .النفاق في الإسلام وسيلة , والإرهاب لغة حوار, والعنصرية نمط عيش
موقف القرآن والسنة من الكذب اعلم هداك الله وحماك من شر المنافقين أن القرآن أباح للمسلمين الكذب والنفاق خصوصاً إذاكان في ذلك مصلحةونصرة للإسلام وللمسلمين. وقد جاءت الرخصة القرآنية بالكذب والنفاق في أكثر من سورة {منهامَنْ كَفَرَ باللهِ مِنْ بَعْدِ إيمانِهِ إلاَّ مَنْ أُكْرِهَ وَقَلبُهُ مُطْمَئنٌ بالإيمانِْ} سورة النحل 106 أجمع علماء الإسلام أن هذه الآية نزلت في عمار بن ياسر حين أعطى الكافرين ما أرادوا بلسانه مكرهاً.قال ابن عباس: أخذه المشركون (عمار بن ياسر) وأخذوا أباه وأمه سمية وصهيب وبلال وخباب وسالم فعذبوهم، وربطت سمية بين بعيرين ، وقيل لهاإنك أُسلمت من أجل الرجال فقتلت وقتل زوجها ياسر، وهما أول قتيلين في الإسلام. وأما عمارفأعطاهم ما أرادوا بلسانه مكرهاً، فشكا ذلك إلى رسول الله، فقال له رسول الله: (كيف تجد قلبك؟) قال: مطمئن بالإيمان. فقال رسول الله: (فإن عادوا فعد) - راجع تفسير آية سورة النحل للطبري .ونحن إذ نتعرض هنا للأدلة القرآنية الدالة على مشروعية الكذب والنفاق في الإسلام، نود التذكير بأن الدليل الواحد المعتبر الدال على صحة قضية يكفي لإثباتها، فكيف لو توفّرت مع إثباتها أدلة قرآنية كثيرة لم يُختَلَف في تفسيرها لأنها محكمة (أي واضحة المعنى والحكم) يُنبئ ظاهرها عن حقيقتها ولا مجال للتأويل فيها لا يَتَّخِذِ المُؤمِنُونَ الكافِرينَ أوليَاءَ مِنْ دُونِ المُؤمِنينَ وَمَن يَفْعَلْ ذلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللهِ في شيءٍ إلاَّ أنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَيةً وَيُحَذِّرُكُمُ اللهُ نَفْسَهُ ... آل عمران : 288إنها التقية بحسب المصطلح الإسلاميوهي الأهم لكونها القاعدة الأساسية والشرعية الذي ينطلق منها المسلمون في تعاملهم مع غير المسلمينويقول هذه الآية غير منسوخة بإعتراف عامة المسلمينويذهب هذا الكاتب بإستناده إلى : لم تقف رخصة النفاق الشرعي (التقية) عند حد السماح للمسلم أن يكفر بالله وقلبه مطمئن بالإيمان عند الإكراه، بل شملت التقية حالات غير الكفر بالله، مثال على ذلك: تجويزهم السجود إلى الصنم في ما لو أُكره المسلم راجع الجامع لأحكام القرآن للقرطبي 10- ص180
ثم يأتيك هذا الكاتب بالتالي :

التقية وترويج الإسلام

ـ يتخذ المسلمون من عدم معرفة الغربي العادي لحقيقة الإسلام ولحقيقة علومه الشرعية المختلفة ولجهله الكامل بلغة القرآن (العربية) استراتيجية إعلامية ينطلقون منها فمن ـ المتعارف عليه أن الغربي العادي الغير متخصص ضيق الآفاق على الكثير من السذاجة
، ولكنه يسلم بسرعة إلى المنطق والواقع - من هنا عندما يرى ويسمع الغربي من خلال وسائل الخداع - الإعلان الإسلامي - أن في القرآن آيات صريحة أو شبه صريحة تأمر المسلمين بالإيمان بجميع أنبياء الله وكتبه دون تفرقة بينهم ، وتأمرهم بعدم الاعتداء والصفح والرحمة والصبر الجميل والعدل مع غير المسلمين ، وعدم إكراههم في الدين إلى آخر الآيات والأحاديث التي تظهر من وجهة نظر المسلمين سماحة ورحمة وإنسانية وعدل وصدق الإسلام. فمن المؤكد أن الغربي سيصدق ما يرى وما يسمع من آيات قرآنية دون أن يأخذها بعين الاعتبار. ولجهله باللغة العربية وبالإسلام وعلومه الشرعية المختلفة ، فإنه يستحيل عليه فهم أو تفسير أي نص قرآني وإن كان واضحاً دون الرجوع إلى علوم القرآن المختلفة كأسباب النزول والعام والخاص منه وناسخه ومنسوخه والمحكم والمتشابه والمكي والمدني إلى ما لا آخر له من لائحة علوم القرآن التي يجهلها العامة من المسلمين ، فكيف بالغربي الذي يجهل اللغة والدين أصلاً ؟!
ثم يقول : في جعبة الداعية المسلم كل شيء جاهز وكل شيء موجود تحت الطلب - ما على السائل إلا أن يحدد مطلبه - خطب عصماء - أحاديث وروايات - حجج وأعذار شرعية - أحاديث قدسية وآيات قرآنية - فإذا أراد المسلم إظهار الإسلام على إنه دين سلام تراه يخرج من جعبته آية من سورة الأنفال
{ وَإِن جَنَحُواْ لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهَا وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ } صدق الله العظيم ... ومن ثم يذهب الكاتب إلى كتاب الناسخ والمنسوخ للنيسابوري ويقول ماجاء فيه ( سورة الأنفال مدنية إلا أيتان نزلتا في مكة فيها من المنسوخ ستة آيات يهمنا منها الآية الثالثةوَإِن جَنَحُواْ لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهَا -آية 61 - نسختها آية التوبة 29{ قَاتِلُواْ الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلاَ بِالْيَوْمِ الآخِرِ وَلاَ يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلاَ يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُواْ الْجِزْيَةَ عَن يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ } صدق الله العظيم ....

ثم يسأل :
كيف يجنح المسلمون للسلم والقرآن نفسه يأمرهم بعدم الجنوح للسلم وذلك قوله{ فَلاَ تَهِنُواْ وَتَدْعُواْ إِلَى السَّلْمِ وَأَنتُمُ الأَعْلَوْنَ وَاللَّهُ مَعَكُمْ وَلَن يَتِرَكُمْ أَعْمَالَكُمْ } صدق الله العظيم ...

كيف يأمر القرآن بعدم قتل النفس في الوقت نفسه جعل الجهاد فريضة مقدسة مثلها مثل الصلاة والصيام (
كتب عليكم الصيام - سورة البقرة 183 - كتب عليكم القتال ( سورة البقرة 216 وما هي الحالات التي يحق للمسلم قتل النفس بالحق ؟ وهل قتل غير المسلم يعتبر من حالات قتل الحق ؟ أجيبونا جزاءكم الله خير .
إذا أراد المسلم أن يظهر الإسلام على إنه دين تسامح وعفو تراه يخرج من جعبته آية من سورة المائدة
فَٱعْفُ عَنْهُمْ وَٱصْفَحْ إِنَّ ٱللَّهَ يُحِبُّ ٱلْمُحْسِنِينَ فكيف يأمر بالعفو والصفح وهو الذي يأمر أتباعه بقتل المخالفين أينما وجدوا وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُم ( البقرة 191 ) و فَخُذُوهُمْ وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ وَجَدتُّمُوهُمْ ( النساء 89 ) و فَخُذُوهُمْ وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثِقِفْتُمُوهُمْ ( النساء 91 )
كيف يأمر القرآن بعدم القتل والله نفسه يحب القتال والمقاتلين - إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ -

هل يعني إن القرآن طلب من اليهود والنصارى أن يحكموا بما أنزل الله من التوراة والإنجيل - وإن المسلمين عامة بأحمرهم وأسودهم يؤمنون بصحة الكتاب المقدس الذي بين أيدينا ...؟! حسب قوله
:{ وَقَفَّيْنَا عَلَىٰ آثَارِهِم بِعَيسَى ٱبْنِ مَرْيَمَ مُصَدِّقاً لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ ٱلتَوْرَاةِ وَآتَيْنَاهُ ٱلإِنجِيلَ فِيهِ هُدًى وَنُورٌ وَمُصَدِّقاً لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ ٱلتَّوْرَاةِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةً لِّلْمُتَّقِينَ * وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ ٱلإِنْجِيلِ بِمَآ أَنزَلَ ٱللَّهُ فِيهِ وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَآ أَنزَلَ ٱللَّهُ فَأُوْلَـٰئِكَ هُمُ ٱلْفَاسِقُونَ }.

ثم يقول : أليس هذا هو النفاق بعينه ؟ أليس هذا هو الإرهاب بعينه ؟ والعنصرية بعينها ؟ هل صدقت عندما قلت في مقدمتي: أن النفاق في الإسلام وسيلة والإرهاب لغة حوار؟ إن استشهاد المسلمين بآيات منسوخة لإظهار فضائل الإسلام لهو دليل على إفلاس الإسلام من كل ما هو صالح ومفيد .. الأمر الذي اضطرهم للجوء لاستعمال التقية (النفاق) لإظهار سماحة ورحمة ومسالمة الإسلام بآيات منسوخات ، أي آيات لا حكم شرعي لها لأنها قد أُلغيت ( نُسخت ) أي أُزيلت وإن بقي حرفها ونصها موجود في القرآن هذا هوباختصار شديد، ما يروجه المسلمون من خلال وسائل إعلامهم وإعلانهم الموجهة لغير المسلمين
أيها الأخوة الأكارم : هذه بعضاً مما جاء في ذلك الكتاب العربي والذي جاءت ترجمته إلى الإنكليزية في محاولة غير مباشرة للرد على إستشهادي بالقرآن في كتبي ومقالاتي وعرضي لأسماء بعض العلماء والكتاب الغربيين الذين دخلوا الإسلام ... فهل من أحد يجيب ؟
-
لست هنا لإستعراض العضلات ولا للدعاية لكتبي ومقالاتي فأنا لم أنشر باللغة العربية أولاً وثانياً فقط لأبين كيف تتم مواجهة الحروب الشيطانية على الإسلام ...؟







 
قديم 26-06-2009, 05:44 PM   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
هشام يوسف
الهيئة الإدارية
 
الصورة الرمزية هشام يوسف
 

 

 
إحصائية العضو







هشام يوسف غير متصل


افتراضي رد: حروب الفتنة على الإسلام ... كيف نواجهها ..؟

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

طبعا هذا المنتدى للعقلاء فقط.. وعلى ذلك فأننا نربأ بأفسنا أن نناقش هذا الموضوع " المقرف"..

وسنقوم إن شاء الله تعالى بحذف كل موضوع يأتي على ذكر السيد " محمد النبهان"

الموضوع مغلق.







 
موضوع مغلق


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 04:00 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والردود المنشورة في أقلام لا تعبر إلا عن آراء أصحابها فقط