|
|
منتدى الحوار الفكري العام الثقافة ديوان الأقلاميين..فلنتحاور هنا حول المعرفة..ولنفد المنتدى بكل ما هو جديد ومنوع. |
مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان) |
|
أدوات الموضوع | التقييم: | انواع عرض الموضوع |
17-02-2009, 01:35 AM | رقم المشاركة : 121 | ||||
|
رد: صحفي عراقي يهدي (فردتي حذائه) للرئيس الامريكي جورج بوش بمناسبة أعياد الميلاد !!!
اقتباس:
اخي الرائع والمبدع الاستاذ محمد جمعة المحترم اهلا وسهلا بك في مشاركتك الاولى بمنتداك الابداعي وهذا شرف كبير لي ان تكون بهذا الموضوع ـ وحقيقة وجودك هام منذ المشاركة الاولى وها انت تصحح لي ما اخطأت فيه (لاني كما قلت) : لا اجيد الشعر الشعبي وانواعه واتمنى ان يتم التصحيح لي ، وها انت تسعفني منذ حضورك الاول بمنتداك الابداعي ، فألف شكر لك اخي العزيز ونور المنتدى بحضورك القوي ونتمنى ان تتواصل معنا وتتفاعل مع اخوانك واخواتك المبدعين امثالك احترامي وتقديري لك وشكري مرة اخرى للتصويب |
||||
18-02-2009, 09:08 PM | رقم المشاركة : 122 | |||
|
رد: صحفي عراقي يهدي (فردتي حذائه) للرئيس الامريكي جورج بوش بمناسبة أعياد الميلاد !!!
|
|||
18-02-2009, 11:57 PM | رقم المشاركة : 123 | ||||||||||||||
|
مشاركة: صحفي عراقي يهدي (فردتي حذائه) للرئيس الامريكي جورج بوش بمناسبة أعياد الميلاد
الأخ العزيز وليد
|
||||||||||||||
19-02-2009, 03:14 AM | رقم المشاركة : 124 | ||||
|
رد: مشاركة: صحفي عراقي يهدي (فردتي حذائه) للرئيس الامريكي جورج بوش بمناسبة أعياد المي
اقتباس:
اخي العزيز والاستاذ الفاضل نايف ذوابه .. لم يبق الا ساعات قليلة وتبدأ المرافعة والمفارقة اني سأكون موجوداً مع فريق الدفاع بالأسم (بالوكالة العامة) لكني مصّر على قراري بعدم الدخول مع الفريق لأسباب ذكرتها مع اني اليوم أعلنت للبعض من أعضاء الفريق بأني اتمنى لهم التوفيق وان شاء الله نسمع اخباراً سارة عن منتظر الزيدي ، سأكون في نفس المحكمة لكن للدفاع عن موكل اخر محال على مادة قانونية عقوبتها الاعدام ! على أية حال لا أعرف ماذا سيحصل يوم غد .. الله أعلم خبر الفتى الفلسطيني يدل على ان هناك أكثر من منتظر الزيدي في هذه الأمة الحيّة وعلى حكامها ان يرعووا وان يستمعوا لشعبهم والا فـ(الأحذية) قد أضحت ابلغ وسيلة لتقويمهم بهذا السلاح الرادع والفتاك ! ملاحظة : أخشى ان تقدم امريكا (ومعها كل الحكام العرب) قراراً إلى مجلس الأمن بجعل (الأحذية) من أسلحة الدمار الشامل وهي بالحقيقة (دمرت) عنجهية هؤلاء الطغاة . تحياتي واحترامي لك اخي العزيز بالمناسبة : أرجو متابعة قناة البغدادية فهي تغطي الموضوع أفضل تغطية |
||||
19-02-2009, 11:13 PM | رقم المشاركة : 125 | |||
|
رد: صحفي عراقي يهدي (فردتي حذائه) للرئيس الامريكي جورج بوش بمناسبة أعياد الميلاد !!!
آخر تعديل وليد محمد الشبيبـي يوم 20-02-2009 في 03:56 PM.
|
|||
20-02-2009, 12:37 AM | رقم المشاركة : 126 | |||
|
رد: صحفي عراقي يهدي (فردتي حذائه) للرئيس الامريكي جورج بوش بمناسبة أعياد الميلاد !!!
سلمت يداك استاذي الفاضل ... آخر تعديل وليد محمد الشبيبـي يوم 24-02-2009 في 12:22 AM.
|
|||
20-02-2009, 03:51 PM | رقم المشاركة : 127 | ||||
|
رد: صحفي عراقي يهدي (فردتي حذائه) للرئيس الامريكي جورج بوش بمناسبة أعياد الميلاد !!!
اقتباس:
اخي العزيز المبدع محمد جمعة عبد المحترم .. ممتن لك جدا لمرورك الكريم وتعقيبك الرائع واشكرك جدا لتأييد وجهة نظري وتفهم موقفي مما حصل ولكن نتمنى ان يوفق الزملاء في مسعاهم وغايتهم النبيلة خدمة للعراق وللانسانية ولكل من يحب الحرية ويمقت الاحتلال واذنابه للامس للاسف لم استطع ان ازور نقابتنا بسبب الدعوى التي كنت اتابعها وعدت متعبا جدا للبيت بل كنت مجهدا جدا بعد اسبوع طويل ومتعب وقبل دقائق قليلة جاءني مسج من صديقك وزميلنا المحامي صالح نجم المالكي يؤكد على حضوري يوم غد في 12 ظهرا للتصوير في فضائية العراقية والحديث عن (قانون المرور لعام 2004 النافذ) وكم كنت اتمنى ان اقضى هذين اليومين براحة تامة ولكن ؟ علي الان ان احلق ذقني الطويل وزيارة الحلاق عصر اليوم . اليس مزعجاً ! ههههه مرورك الدائم ومتابعتك الدؤوبة وتعليقاتك الرائعة واهتماماتك الملفتة والصائبة للمواضيع يسعدني دوما احترامي وتقديري لك اخي العزيز استاذ محمد جمعة |
||||
24-02-2009, 12:32 AM | رقم المشاركة : 128 | |||
|
رد: صحفي عراقي يهدي (فردتي حذائه) للرئيس الامريكي جورج بوش بمناسبة أعياد الميلاد !!!
حيدر البطاط بي بي سي لندن ((قمت بما قمت به بسبب الاهانة والاذلال الذي تعرض له الشعب العراقي بسبب الاحتلال الامريكي لبلاده، وقتلهم الناس الابرياء، لقد اردت اعادة كرامة العراقيين باي طريقة ممكنة، لكن من دون استخدام السلاح)) منتظر الزيدي منتظر الزيدي ومن ايران الى العراق حيث محاكمة راشق الاحذية العراقي تخرج الاندبندنت بعنوان يقول: الصحفي يقول انه رمي بوش بحذائيه احتجاجا على الحرب. والحديث هنا بالطبع على منتظر الزيدي، الصحفي العراقي الذي رشق الرئيس الامريكي السابق جورج بوش بحذائيه اثناء مؤتمر صحفي عقده في آخر زيارة له للعراق قبل خروجه من البيت الابيض. الزيدي تحول بدقائق الى شخصية وطنية وتنقل الصحيفة عن الزيدي قوله، في اول ظهور له منذ اعتقاله في الرابع عشر من ديسمبر/كانون الاول الماضي، امام المحكمة انه لم يكن يريد ايذاء بوش او احراج رئيس الوزراء العراق نوري المالكي. وانه قام بما قام به بسبب "الاهانة والاذلال الذي تعرض له الشعب العراقي بسبب الاحتلال الامريكي لبلاده، وقتلهم الناس الابرياء، لقد اردت اعادة كرامة العراقيين باي طريقة ممكنة، لكن من دون استخدام السلاح". كما قال الزيدي (30 عاما) امام المحكمة المكونة من ثلاثة قضاة انه تعرض خلال اعتقاله للتعذيب، وهو ما تنفيه الحكومة العراقية. |
|||
24-02-2009, 11:59 AM | رقم المشاركة : 129 | |||
|
رد: صحفي عراقي يهدي (فردتي حذائه) للرئيس الامريكي جورج بوش بمناسبة أعياد الميلاد !!!
انيس القديحي بي بي سي-لندن الزيدي يقول إنه أراد التعبير عن غضبه بعد ارتسام ابتسامة باردة على وجه بوش في صحيفة إندبندنت أون صنداي نقرأ عن السبب الذي دعا الصحفي العراقي منتظر الزيدي لإستهداف الرئيس الأمريكي السابق جورج بوش بفردتي حذائه في ذلك المؤتمر الصحفي الشهير، إذ تكتب الصحيفة تحقيقا موسعا عن المحاكمة التي جرت أخيرا لمنتظر الزيدي، وتنقل تصريحاته التي قال فيها إنه انما فعل ذلك لإستعادة كرامة وطنه العراق بوسيلة غير السلاح. وتقول الصحيفة إن الزيدي ما يزال يتسم بنفس روح التحدي التي دفعته لقذف بوش بالحذاء، وانه أكد في أول ظهور له أمام القضاء منذ الحادث في ديسمبر كانون أول الماضي، على أنه لم يقصد إيذاء بوش، أو إحراج رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي، وإنما حاول أن يعبر عن غضبه لما جرى لوطنه العراق. كما أوضح الزيدي أنه جرى تعذيبه في سجنه، وهو الأمر الذي تنفيه الحكومة العراقية. وتنقل الصحيفة وصف الزيدي لمشاعره في المؤتمر الصحفي الذي قذف فيه بوش بالحذاء، فقد قال انه كان يشعر بالأسى للعراق الذي يعيش في محنة بينما بوش يقف مبتسما ابتسامة باردة، ويودع العراقيين الذين تسبب في قتل الكثيرين منهم، وفي معاناة من بقي على قيد الحياة منهم معاناة لا توصف. |
|||
05-03-2009, 12:53 AM | رقم المشاركة : 130 | |||
|
رد: صحفي عراقي يهدي (فردتي حذائه) للرئيس الامريكي جورج بوش بمناسبة أعياد الميلاد !!!
آخر تعديل وليد محمد الشبيبـي يوم 05-03-2009 في 01:32 AM.
|
|||
05-03-2009, 01:35 AM | رقم المشاركة : 131 | |||
|
رد: صحفي عراقي يهدي (فردتي حذائه) للرئيس الامريكي جورج بوش بمناسبة أعياد الميلاد !!!
|
|||
09-03-2009, 12:48 AM | رقم المشاركة : 132 | |||
|
رد: صحفي عراقي يهدي (فردتي حذائه) للرئيس الامريكي جورج بوش بمناسبة أعياد الميلاد !!!
بقلم : فيصل القاسم لم يمض على ضرب الصحفي العراقي منتظر الزيدي الرئيس الأمريكي المنصرف جورج بوش بزوج صرامي من القياس الكبير سوى شهرين. هل تتذكرون الهيصة العالمية التي صاحبت تلك الحادثة الغراء، فكتب البعض شعراً مادحاً "ذلك الصحفي الأصيل"، بينما سفك الصحفيون والسياسيون العرب مئات اللترات من الحبر للثناء على واقعة الكنادر الشهيرة. وهل نسينا أن مئات المحامين العرب تطوعوا للدفاع عن منتظر الزيدي زرافات زرافات؟ هل نسينا أن المصنع الذي صنع حذاء الرامي الأبرز أصبح أشهر من نار على علم، فغزت منتوجاته الآفاق بعد أن ازداد الطلب عليها بشكل مذهل؟ هل تتذكرون الألعاب الالكترونية التي ملأت الانترنت احتفاء بصاحب القندرة ذات المقاس أربعة وأربعين؟ هل نسيتم أنه حتى الانجليز والأمريكيون أعجبوا بالزيدي فراحوا يقذفون كل من لا يروق لهم من السياسيين بالأحذية على الطريقة الزيدية؟ لماذا أصبح ذلك الحدث التاريخي أثراً بعد عين خلال أقل من عشرة أسابيع؟ لماذا طبلنا وزمرنا وهللنا لذلك الصحفي الأبي ثم تركناه الآن يتعرض لأبشع أنواع التعذيب والتنكيل والضرب المبرح والإساءات بعيداً عن الأنظار في زنازين "الديموقراطي العظيم" رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي الذي يدعي أنه حرر العراق من الظلم والديكتاتورية؟ هل تعرفون ماذا حصل لمنتظر الزيدي، الذي تشدقنا أنه رفع رؤوسنا جميعاً بشهامته النادرة، وراء القضبان في الجمهورية العراقية "الديموقراطية" الجديدة؟ لقد تحدث أقرباؤه عن تعذيب همجي بربري بحق الصحفي السجين على أيدي طغاة العراق الجدد من أمثال طالباني والمالكي ووزير داخليتهم السابق صولاغ الذي اشتهر بنشر الأعضاء البشرية بالمنشار الكهربائي ودق المسامير في رؤوس السجناء. لماذا تركنا الزيدي وحيداً يتلقى أسوأ أصناف التعذيب وتكسير الأضلاع على أيدي أزلام بوش في العراق؟ أين حميتنا التي ظهرت عقب مشاهدة فردتي حذاء الزيدي تطيران باتجاه رأس جورج بوش كالصاروخ لتهينه أمام مليارات المشاهدين؟ أين صرخاتنا التي ملأت البيوت ونحن نصفق لذلك البطل الذي انتقم لأكثر من مليار عربي ومسلم من طاغية العصر؟ أين أشعارنا؟ أين نقابات الصحفيين العربية؟ لماذا لا تنبس ببنت شفة انتصاراً لصحفي يتعرض لأعتى ضروب الإهانات والإساءات والتنكيل المنظم لمجرد أنه متهم برمي حذاء على رئيس مجرم كان يزور العراق خلسة؟ لماذا نسيتموه بهذه السرعة الرهيبة؟ هل كنتم لتتذكروه بربكم لولا أن المحكمة العراقية تعلن بين الحين والآخر عن بدء محاكمته ثم تؤجل المحاكمة من وقت لآخر؟ أين المحامون العرب الذين وقعوا العرائض، وتأهبوا للدفاع عن المنتظر في المحاكم؟ أين هم الآن؟ لماذا تركتم الحصان وحيداً يتضور بؤساً وحسرة وألماً في سجون النظام العراقي الفاشية؟ لماذا يتخلى العرب عن أبطالهم بخفة عجيبة؟ لماذا ينسون بسرعة البرق؟ أما زال اليهود يلاحقون النازيين منذ أكثر من ستين عاماً في كل أرجاء الدنيا، بينما ننسى نحن أفراحنا وأتراحنا خلال أسابيع؟أليس حرياً بنا أن نحمي أبطالنا، وندافع عنهم، وننتصر لهم كي نشجع على إنتاج المزيد منهم بدلاً من تحبيط كل من لديه ذرة عزة ونخوة وكرامة؟ لقد لخص الفنان والمثقف العربي الشهير ياسر العظمة تذبذب الإنسان العربي ونفاقه تجاه المناضلين في إحدى حلقات مسلسله المعروف "مرايا". تصور الحلقة قصة إعلامي عربي يقدم برنامجاً تلفزيونياً في قناة عربية، فيسخِّر برنامجه لتناول هموم الناس وقضاياهم والدفاع عن حقوقهم، وكشف عيوب المجتمع وفضح الفاسدين وضرورة الإصلاح والتطوير ومعالجة الملفات الساخنة التي تهم المشاهدين. وكان ذلك المقدم التلفزيوني يتلقى التهاني والتحيات والشكر الجزيل والتشجيع الوفير والثناء والإطراء من المشاهدين في كل مرة يقدم فيها حلقة تتناول قضية حامية. وظل المشاهدون يهللون ويطبلون لذلك المذيع حتى اختفى عن الشاشة ذات يوم بعد أن اقتادته السلطات إلى السجن بتهمة التطاول على الحكومة والتحريض على الفوضى والشغب وإقلاق راحة الدولة. هل تعلمون ماذا كان رد المعجبين والمشجعين القدامى؟ لم ينبرِ أحد لمجرد السؤال عن ذلك المذيع المسكين، فالتزم الجميع الصمت في البداية، كما تصورهم حلقة ياسر العظمة. وليتهم ظلوا صامتين، فعلى الأقل لعذرناهم بسبب خوفهم من بطش السلطة وسياطها وعصيّها الغليظة. لكنهم بدلاً من ذلك راحوا يتشفون بالمذيع السجين، منقلبين على كل مديحهم وثنائهم القديمين عليه."فعلاً كان لسانه طويلاً"، يصيح أحد الأشخاص في الحلقة المذكورة مهاجماً المذيع المعتقل. "لقد تجاوز كل الحدود ويستحق العقاب، لقد تطاول كثيراً على الحكومة ولا بد أن يقف عند حده، كان حرياً به أن يعلم أن السلطة حق وأنها لا تسمح لأمثاله بأن يقلقوا راحة الناس وينغصوا عليهم عيشتهم ويهددوا الأمن العام، من يظن نفسه ذلك الأهبل؟، لقد صبروا عليه كثيراً وكنا نحذره، لكنه ظل ماضياً في حماقته، من فوّضه بإثارة مواضيع خطيرة في برنامجه؟، ألم يكن من الأفضل له أن يخرس ويريحنا من بطولاته وعنترياته الفارغة؟ هل يعتقد أنه المهدي المنتظر؟ السجن هو المكان الأمثل لأؤلئك الشاذين". تلك هي ردود فعل الناس في حلقة "مرايا" آنفة الذكر على سجن ذلك الاعلامي المقدام والشجاع الذي توسموا فيه خيراً في يوم من الأيام، وصفقوا له طويلاً لجرأته وتحديه للسلطة. هذا هو موقف الجماهير ممن يحاول أن يتكلم باسمها، ويعبر عن همومها وعذاباتها. ولا أعتقد أن ياسر العظمة بالغ في تصوير الموقف الشعبي من ذلك المذيع في الحلقة، لا بل إنه وضع يده على الجرح ببراعة فائقة. فبدلاً من أن يكون المذيع إياه نبراساً يضيء الطريق للجماهير المسحوقة كي تكمل المشوار من بعده، وتخرج من ربقة الظلم، أصبح مختلاً، في نظرها، جديراً بالسجن والسحل. ولو كانت هناك شعوب تحترم نفسها وتريد الانعتاق من الاستبداد والاستعمار لما تذبذبت بذلك الشكل السخيف والمخزي في موقفها من الذين يتصدرون صفوف الدفاع عن قضاياها، ولرفعت صوتها عالياً دفاعاً عن كل الذين سقطوا في غياهب السجون والزنازين، من المحيط إلى الخليج، ومن ضمنهم طبعاً الصحفي الأسير. عذراً منتظر الزيدي، فهذه أمة تصفق للأبطال، ثم تنساهم بلمح البصر، تماماً كذلك الحيوان القارض، الهامستر الذي لا تمتد ذاكرته لأكثر من لحظات!! المسيرة مع التقدير لما أتى في المقالة فهي لا تعبر بالضرورة عن رأي حركة القوميين العرب |
|||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|