<font face="Arial" size="4">
أعلم أن الحديث عن حادث جريدة تشارلى فى إهانة مشاعر المسلمين قد يكون متأخرا فلربما كان الأفضل أن نتحدث عنه فى وقت أسبق لليوم، ولكن خشيت أن أتحدث عنه فى خضم غضبى وثورة مشاعرى فأحيد عن الصواب وأجانب الحكمة ولا أرى ما وراء الحدث فأثرت الرويه وأحببت التأنى وإنتظرت إستقرار مشاعرى بعد ثورانها، وكررت إختبار الموقف كاملا لعلى أقارب الصواب وأجانب المبالغة . وخطابى ليس مقصورا على كل مسلم حريص على هويته من المساس ، وإنما خطابى لكل منصف ذى عقل أيا كان موطنه ومعتقده فالإنصاف ليس له موطن إلا فى عقول الرجال
اضغط هنا لقراءة بقية الموضوع والتعليق...