<span>الموت قدر الأحياء وقدر القدر أن يقع في يومك أو في غير يوم ولكنه واقع بالصورة التي لابد أن يكون فيها,,وهذا التسليم لا مفك منه ولا حيلة لنا في تجاوزه إلا ما أراد الله من تمديد لها على وجه أخر ,في صورة تكوينية أخرى بعيدة عن ذهنية من لا يرعاها أو يعيها,,تلك هي حياة الشهادة في سبيل الله وفي سبيل كل ما يتصل بالله أو يتواصل معه على خط النتيجة أو أساس العلة ويعني ذلك لا يمكن الهروب من الموت من خلال التمسك بالحياة,ولكن من خلال طلب الشهادة ,اطلب الموت توهب لك الحياة ,وهذه المعادلة تبدو للبعض غير
اضغط هنا لقراءة بقية الموضوع والتعليق...