الزائر الكريم: يبدو أنك غير مسجل لدينا، لذا ندعوك للانضمام إلى أسرتنا الكبيرة عبر التسجيل باسمك الثنائي الحقيقي حتى نتمكن من تفعيل عضويتك.

منتديات  

نحن مع غزة
روابط مفيدة
استرجاع كلمة المرور | طلب عضوية | التشكيل الإداري | النظام الداخلي 

العودة   منتديات مجلة أقلام > المنتديات الحوارية العامة > منتدى الحوار الفكري العام

منتدى الحوار الفكري العام الثقافة ديوان الأقلاميين..فلنتحاور هنا حول المعرفة..ولنفد المنتدى بكل ما هو جديد ومنوع.

إضافة رد

مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان)
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-09-2011, 01:19 PM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
نايف ذوابه
أقلامي
 
إحصائية العضو







نايف ذوابه غير متصل


إرسال رسالة عبر MSN إلى نايف ذوابه

افتراضي الأكذوبة التي لم تنطلِ على أحد..

الأكذوبة التي لم تنطلِ على أحد..



الساسة الغربيون قبل نحوأربعين عاما أو نحو ذلك كانوا يحاولون بكل السبل انتزاع عبارة: إسرائيل وجدت لتبقى .. من زعماء الدول العربية وقادتها في المنطقة.. في السر أو في العلن .. في الجد أو في الهزل في النور أو في الظلام، وكان ذلك حلما صعب المنال أو بعيده في ظل أوضاع مشحونة بكراهية إسرائيل والتصميم على عدم التسليم بقدر وجودها .. وكان أول من صرح بذلك السادات في العلن وكثيرون فعلوها في السر لأن وجودهم ووجود إسرائيل صنعتهما إرادة واحدة هي إرادة الإنجليز بشكل خاص والغرب بشكل عام.

أخيرا حصلوا عليها ليس فقط من دول عربية أنهت حالة العرب مع إسرائيل وتحولت إلى دول حليفة وكنز إستراتيجي لها، بل حصلت إسرائيل عليها من مجموع الدول العربية، ولكن إسرائيل تتأبى على ذلك ولا تكتفي بما قدمته الدول العربية مجتمعة من خلال جامعة الأنظمة العربية بل تريد تطبيعًا كاملاً وسفراء لها يصولون ويجولون في كل العواصم العربية بل الإسلامية أيضًا .. وظل السلام سلام أنظمة مع نظام غاصب، لا سلام شعوب تأبى أن تسلم بوجود إسرائيل التي سرقت أرضًا مقدسة على قلوب المسلمين في رابعة النهار، وجرى التستر عليها ودعمها من الغرب العدو التاريخي للمسلمين ..
حادثة حرق السفارة الإسرائيلية واقتحامها في القاهرة ذكّرت إسرائيل نفسها كما ذكرت المراقبين والمحلّلين بأزمة وجود إسرائيل واستعصاء تطبيع وجودها في المنطقة .. ولا تكاد تمضي سنتان أو ثلاث أقل أو أكثر إلاّ وتتعرض إسرائيل لمحنة تذكرها بمحنة وجودها واستحالة تطبيع المنطقة شعوبًا معها؛ مما يشكل عبئًا نفسيًّا على إسرائيل وعلى الأنظمة التي تسعي بكل جد من أجل استيعاب إسرائيل ودمجها في المنطقة يدًا بيد مع إسرائيل والغرب الذي اخترع أكذوبة وجودها، والذي عبر عنه الغرب في مناسبات كثيرة "إسرائيل وجدت لتبقى".
حين روّجت الكنيسة الإنجليكانية لفكرة أرض الميعاد والوطن القومي لليهود فإن من روج للفكرة ساسة إنجليز وعلماء اجتماع واقتصاد وشعراء وفلاسفة إنجليز ليس بينهم يهودي واحد..!! إسرائيل النبوءة والوطن القومي صناعة بريطانية ونحن نعرف أهداف هذا الخبث البريطاني من زراعة إسرائيل في المنطقة وهي أن تكون إسرائيل قاعدة متقدمة للغرب ومطرقة له ليضرب بها على رؤوس أهل المنطقة والحيلولة دون وحدتها وقيام أواصر وروابط حقيقية تجمع شعوبها..
إسرائيل بقيت وستبقى في جزيرة منعزلة محاطة بالعداء، والشعور بالغربة سيظل يلاحقها مما يجعلها في كامل الأهبة للعدوان والرد على العدوان، كما ترى هي في كل من يفكر بالردّ على جرائمها .. ولذلك ظلت وستظل تعيش في قلب الخطر والاستنفار الدائم وهي تعبر أن أخطر ما يمكن أن يهدد وجودها هو الحديث عن السلام ... وجود إسرائيل أكذوبة صدقتها الأنظمة وأنكرتها الشعوب وكلنا يتذكر في مؤتمر من مؤتمرات شرم الشيخ كيف تداعي العالم الغربي ومعه ما يسمى بدول الاعتدال العربي لمؤازرتها حين شعرت بخطر حقيقي يهدد وجودها من خلال مجموعة عمليات استشهادية استهدفت مدنها وقد تحولت معها إلى وكر للرعب والخوف والتلاشي..
إسرائيل صنعتها بريطانيا نكاية بالمسلمين وقد قامت على أنقاض هدم خلافتهم .. وكان من نتيجة غياب شمس الخلافة العثمانية تجزئة بلاد المسلمين إلى دول وأمساخ بينها من العداوات والإحن ما يستحيل بناء جسور الوحدة بينها .. فالاستعمار لم ينسحب من بلد وإلا و قد ترك فيه مشكلة عرقية أو قومية أو مذهبية أو طائفية تكون قنبلة موقوتة يقومون بتفجيرها حين يريدون ليؤكدوا تبيعية المنطقة لهم وخضوعها لهيمنتهم ..
يقول الجاسوس البريطاني لورنس العرب: لو تمكنا من تحريضالعرب على انتزاع حقوقهم من تركيا فُجاءة وبالعنف لقضينا على خطر الإسلام إلى الأبد ودفعنا المسلمين إلى إعلان الحرب على أنفسهم، فنمزقهم من داخلهم وفي عقر دارهم،وسيقوم نتيجة لذلك خليفة للمسلمين في تركيا وآخر في العالم العربي ليخوضا حرباً دينية داخلية فيما بينهما، ولن يخيفنا الإسلام بعد هذا أبداً.
ويقول في أحد كتبه: كان عليّ أن أشترك في المؤامرةوقد جازفت بالاحتيال اعتقاداً مني بأن العون العربي ضروري للوصول إلى نصر سريع وقليل التكاليف في الشرقالربح مع الإخلال بالعهد أفضل من الخسارة.

وفي تقرير سريّ كتبه لورنس عام 1916 بعنوان سياسة مكة أوضح فيه رأيه في ثورةالعرب يقول: إنّ نشاط الحسين مفيد لنا؛ إذ إنّه ينسجم مع أهدافنا الكبيرة، وهي تفكيك الرابطة الإسلامية وهزيمة الإمبراطورية العثمانية وانحلالها، لأنّ الدول التي ستنشأ لتخلف الأتراك لن تشكل أي خطر على مصالحنا… فإذا تمكنا من التحكم بهم بصورة صحيحة فإنهم سيبقون منقسمين سياسياً إلى دويلات تحسد بعضها البعض ولا يمكن أن تتّحد.

الإنجليز ومن بعدهم الأمريكان وكذلك الفرنسيون صنعوا إسرائيل وهمًا يكبلون فيه إرادتنا على التغيير؛ على أساس أن كل أوراق اللعبة بأيديهم ومستقبل المنطقة مرهون برغبتهم في تغيير ملامحها... فهل يقلب ربيع الثورات العربية الطاولة على رؤوس اللاعبين وتعيش أمتنا فجرًا جديدًا يأخذ بيدها إلى وحدة ليست العرب وحدهم وإنما- أيضًا- وحدة للمسلمين؟!






التوقيع

اللهم رحمتك أرجو فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين
وأصلح لي شأني كله
لا إله إلا أنت
 
آخر تعديل نايف ذوابه يوم 13-09-2011 في 08:41 PM.
رد مع اقتباس
قديم 12-09-2011, 03:16 PM   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
ياسر سالم
أقلامي
 
إحصائية العضو







ياسر سالم غير متصل


إرسال رسالة عبر Yahoo إلى ياسر سالم

افتراضي رد: الأكذوبة التي لم تنطلِ على أحد..

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نايف ذوابه مشاهدة المشاركة
الإنجليز ومن بعدهم الأمريكان وكذلك الفرنسيون صنعوا إسرائيل وهمًا يكبلون فيه إرادتنا على التغيير؛ على أساس أن كل أوراق اللعبة بأيديهم ومستقبل المنطقة مرهون برغبتهم في تغيير ملامحها... فهل يقلب ربيع الثورات العربية الطاولة على رؤوس اللاعبين وتعيش أمتنا فجرًا جديدًا يأخذ بيدها إلى وحدة ليست العرب وحدهم وإنما- أيضًا- وحدة للمسلمين؟!
الحرب على الإسلام (الذي من ضمن أدواته الوجود الدائم لهذا المسخ الشيطاني الصهيوني في بيوتنا ) هي راية يتناوب عليها الغربيون
فمن أوربا في القرن المنصرم إلى أمريكا في هذا القرن وستعود لأوربا عما قريب
ولست أرى الاتحاد الأوربي إلا ارهاصات التجميع والاعداد للمعارك العقائدية الفاصلة التي ستكون بين الغرب الصليبي (1) ( الفرنجة ) وبين المشرق الإسلامي الذي دب في أوصاله شئ من حياة باجتثاث ثلة لا بأس بها من أئمة الطواغيت الذين كانوا يشكلون (الجدار العازل )بين المسلمين وبين عودة وحدتهم ( خلافتهم ) الموعودة....

إنهم يرونه بعيدا ونراه قريبا ....

***

جزيت الخير أستاذنا على موضوعكم النبيل وعرضكم الزاكي


----------
(1) مما يدل على دلالة واضحة على الخلفية العقائدية لهذا الاتحاد أن فرنسا - وهي الدولة التي تجاهر بعلمانيتها وتحرم الرموز والمظاهر الدينية ( الاسلامية فقط ) ، حرصت على أن " ينص مشروع دستور الاتحاد الاوربي الجديد على أن المسيحية هي الإطار الثقافي الذي يتميز به الاتحاد ويشكل أساس الهوية الأوربية، ومعروف أن الرئيس الفرنسي الأسبق جيسكار ديستان هو الذي أشرف على أو تولى صياغة مشروع هذا الدستور، وكان هو أحد المعترضين على قبول تركيا في الاتحاد الأوروبي لأنها دولة إسلامية سوف تخل بالهوية الاوروبية.." كما جاء في موسوعة البحوث والمقالات العلمية






 
رد مع اقتباس
قديم 13-09-2011, 08:54 PM   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
نايف ذوابه
أقلامي
 
إحصائية العضو







نايف ذوابه غير متصل


إرسال رسالة عبر MSN إلى نايف ذوابه

افتراضي رد: الأكذوبة التي لم تنطلِ على أحد..

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياسر سالم مشاهدة المشاركة
الحرب على الإسلام (الذي من ضمن أدواته الوجود الدائم لهذا المسخ الشيطاني الصهيوني في بيوتنا ) هي راية يتناوب عليها الغربيون

فمن أوربا في القرن المنصرم إلى أمريكا في هذا القرن وستعود لأوربا عما قريب
ولست أرى الاتحاد الأوربي إلا ارهاصات التجميع والاعداد للمعارك العقائدية الفاصلة التي ستكون بين الغرب الصليبي (1) ( الفرنجة ) وبين المشرق الإسلامي الذي دب في أوصاله شئ من حياة باجتثاث ثلة لا بأس بها من أئمة الطواغيت الذين كانوا يشكلون (الجدار العازل )بين المسلمين وبين عودة وحدتهم ( خلافتهم ) الموعودة....

إنهم يرونه بعيدا ونراه قريبا ....

***

جزيت الخير أستاذنا على موضوعكم النبيل وعرضكم الزاكي


----------

(1) مما يدل على دلالة واضحة على الخلفية العقائدية لهذا الاتحاد أن فرنسا - وهي الدولة التي تجاهر بعلمانيتها وتحرم الرموز والمظاهر الدينية ( الاسلامية فقط ) ، حرصت على أن " ينص مشروع دستور الاتحاد الاوربي الجديد على أن المسيحية هي الإطار الثقافي الذي يتميز به الاتحاد ويشكل أساس الهوية الأوربية، ومعروف أن الرئيس الفرنسي الأسبق جيسكار ديستان هو الذي أشرف على أو تولى صياغة مشروع هذا الدستور، وكان هو أحد المعترضين على قبول تركيا في الاتحاد الأوروبي لأنها دولة إسلامية سوف تخل بالهوية الاوروبية.." كما جاء في موسوعة البحوث والمقالات العلمية
أهلا بك أخي أبا أروى الأستاذ ياسر سالم أعزه الله

الحرب التي شنها الغرب بقيادة أمريكا في أفغانستان والعراق كانت حربا صليبية بامتياز .. وادعى بوش الأصغر أنه قام بها بإرادة لرب وتكليف منه.. الأنفاس الصليبية لا تخفى في شحنهم لحملاتهم وقد صرح بوش بذلك: إنها الحرب الصليبية .. الغرب واع لما يقوم به وهو استمرار هيمنة الغرب وحضارته وثقافته على بلاد المسلمين من خلال دماه التي صنعها في كل بلد .. وقد قام بحربه الاستباقية لأعادة المنطقة إلى بيت طاعته بعد أن ظهر فيها حراك للعاملين للإسلام وبدأت ملامح نهوض في الأمة لاستئناف الحياة الإسلامية بقيام الخلافة .. وأجهزة استخباراتهم لا يقتصر وجودها بين الناس ترصد نبض الشارع وأشواقه وهمومه بل هي موجودة في الجيش تصول وتجول لحماية الأنظمة التي صنعوها خشية أن ينهار حصن من حصونهم أو قلعة من قلاعهم في المنطقة فتكون نواة لوحدة بلاد المسلمين .. قبل نحو عشرين عاما الاستخبارات الفرنسية هي التي اكتشفت خلايا من ضباط الجيش التونسي تعمل مع عاملين لقيام الخلافة .. وأما العراق فإن التعجيل بضربه كان خشية أن يقع كما أكد أحد المحللين السياسيين في أيدي القوى الأصولية كما يقولون ويقصدون بها العاملين لقيام الخلافة فساروا لتدمير جيش العراق وتدمير بنيته العلمية والبحثية والتقنية لخشيتهم أن يقع بهذه المؤهلات بيد قوى تناوئهم حقيقة وتتميز بالوعي على مخططاتهم ومؤامراتهم ..

ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين .. إن قدر الله إذا كان فلن يستطيعوا أن يقفوا في وجهه ولن يستطيعوا مقاومته مهما بلغ مكرهم وتدبيرهم ومهما بلغت قواهم .. شكرا لمرورك.






التوقيع

اللهم رحمتك أرجو فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين
وأصلح لي شأني كله
لا إله إلا أنت
 
رد مع اقتباس
قديم 14-09-2011, 11:22 AM   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
نايف ذوابه
أقلامي
 
إحصائية العضو







نايف ذوابه غير متصل


إرسال رسالة عبر MSN إلى نايف ذوابه

افتراضي رد: الأكذوبة التي لم تنطلِ على أحد..




إسرائيل تعيش أزمة بل محنة الأفق السياسي المجهول الذي ينتظرها ومن المستقبل الأشد سوادا لعنجهيتها وغطرستها التي هزتها الثورات العربية وقد تطيح بوجودها..

العدوان ليس قدرا مقدورا على أمتنا.. ونظرية إسرائيل التي لا تدان ولا تقهر ولا ينال من هيبتها بدأت بالتلاشي

إسرائيل تعيش أياما قلقة على مستقبها وتطبيع وجودها في المنطقة ..






التوقيع

اللهم رحمتك أرجو فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين
وأصلح لي شأني كله
لا إله إلا أنت
 
رد مع اقتباس
قديم 24-09-2011, 12:20 AM   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
نايف ذوابه
أقلامي
 
إحصائية العضو







نايف ذوابه غير متصل


إرسال رسالة عبر MSN إلى نايف ذوابه

افتراضي رد: الأكذوبة التي لم تنطلِ على أحد..

إسرائيل أكذوبة لا تملك من مقومات الحياة ولا تملك عمقا استراتيجيا تدافع به عن نفسها ولولا جيوش الظلام وتآمر الدول المحيطة بها على شعوبهم وعلى أهل فلسطين لانتهى هذا الكابوس وهذا الوهم .. إسرائيل عجزت أمام حزب الله في جنوب لبنان وخرجت خاسئة مهزومة رغم كل ما تملكه من ترسانة حربية ورغم الفظاعات التي ارتكبتها ورغم العملاء الذين جندتهم لحمايتها في الجنوب لكنها انسحبت مهزومة .. إسرائيل انسحبت رغم أنفها على الرغم من أنها دخلت طمعا في مياه الليطاني فضلا عما يوفره دخولها من التفاف على سوريا

الوهن هو الذي صنع إسرائيل .. حب الدنيا وكراهية الموت ..

وفرعنة إسرائيل وغطرستها هو الذي سيوقظ المارد من غفوته .. تحدياتها لأهل المنطقة سيوقظ العنفوان في نفوس أمتنا وسيجعل لحظة المواجهة مع الأكذوبة بأقرب من رد الطرف ..







التوقيع

اللهم رحمتك أرجو فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين
وأصلح لي شأني كله
لا إله إلا أنت
 
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 08:04 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والردود المنشورة في أقلام لا تعبر إلا عن آراء أصحابها فقط