الزائر الكريم: يبدو أنك غير مسجل لدينا، لذا ندعوك للانضمام إلى أسرتنا الكبيرة عبر التسجيل باسمك الثنائي الحقيقي حتى نتمكن من تفعيل عضويتك.

منتديات  

نحن مع غزة
روابط مفيدة
استرجاع كلمة المرور | طلب عضوية | التشكيل الإداري | النظام الداخلي 

العودة   منتديات مجلة أقلام > المنتديات الحوارية العامة > منتدى الحوار الفكري العام

منتدى الحوار الفكري العام الثقافة ديوان الأقلاميين..فلنتحاور هنا حول المعرفة..ولنفد المنتدى بكل ما هو جديد ومنوع.

إضافة رد

مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان)
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 18-09-2011, 03:13 PM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
سماك برهان الدين العبوشي
أقلامي
 
إحصائية العضو







سماك برهان الدين العبوشي غير متصل


افتراضي مسامير وأزاهير 261 ... ليس العيب في "بان كي مون"!!!.

مسامير وأزاهير 261 ...
ليس العيب في "بان كي مون"!!!.

بادئ ذي بدء أشاطر الرأي الذي جاء ببيان الاتحاد العام للكتاب والصحفيين الفلسطينيين ( الأمانة العامة ) الخاص بالظروف الخاصة التي تمر بها القضية الفلسطينية هذه الأيام والذي جاء فيه وأقتبس نصاً: " فلسطين كل فلسطين هي وطن الشعب العربي الفلسطيني ، الشهداء والأحياء والأجيال القادمة ، ولا يمكن لأي كان التنازل عن ذرة من تراب فلسطين من بحرها إلى نهرها والشعب الفلسطيني لم يفوض أحدا في تمثيله أو النيابة عنه في أي من شؤونه الوطنية."... انتهى الاقتباس.
ذاك أولاً...
وثانياً ... فإنني أكرر ما سبق وأعلنته مراراً وتكراراً من خلال مقالاتي المنشورة، بأنني أتوافق جملة وتفصيلاً مع ما يقرره ويختاره شعب فلسطين، سواء إن توافق قراره وما جاء بنص البيان المذكور آنفاً أو لم تتوافق مشيئته وما جاء به، غير أنني لعلى ثقة تامة مطلقة من أن شعب فلسطين لا ولن يفرط بشبر من أرض فلسطين العربية الإسلامية التاريخية وأنه لن يرتأي أبدا نسيان جزء ولو كان شبراً صغيراً من حقه الشرعي في أرضه التاريخية!!.
وثالثاً ... إنني بما أتناوله بمقالي هذا، فإنني لا أدافع عن وجهة النظر الداعية لإقامة دولة فلسطين على جزء يسير من أرضها التاريخية، فموقفي قد أوضحته في مستهل مقالي هذا، إنما جئت لأناقش مواقف الأمم المتحدة التي من أهدافها المعلنة حفظ الأمن والسلم الدوليين، وتعزيز احترام حقوق الإنسان، وتأمين حقوق الشعوب وحرياتها، واحترام تقرير مصيرها، والتي يحاول أمينها العام "بان كي مون" أن يتظاهر بتبنيه إياها فيما كان نهجه العملي يحاكي وإلى درجة كبيرة وما تسعى إليه الولايات المتحدة الأمريكية وتمارسه من مراوغة وكذب وتدليس ونفاق سياسي ومحاباة لوجهة النظر الصهيونية وأجندتها التي تعمل بالضد من قضايانا العربية المصيرية، ذاك النهج الذي أعلن عنه وأظهره الأمين عام الأمم المتحدة "بان كي مون" في تصريحين خصّ بهما قضية فلسطين والحراك الدائر لإقامة دولتها:
أ‌- رسالته التي كان قد وجهها إلى المشاركين في اجتماع عقدته الأمم المتحدة لبلدان من أمريكا اللاتينية والكاريبي خلال شهر آذار / مارس 2011 دعماً لما سمي بـ"السلام الإسرائيلي الفلسطيني"، جاء فيها أن "استحقاقات التوصل إلى اتفاق إسرائيلي- فلسطيني حول مسائل الوضع الدائم وانجاز برنامج يستمر سنتين للسلطة الفلسطينية لإقامة دولة، تحل بسرعة"، في إشارة منه إلى نهاية آب/ أغسطس- أيلول/سبتمبر، وأضاف الأمين العام للأمم المتحدة أن "الوقت يضغط من أجل التوصل إلى حل الدولتين" وأن "الاحتلال الذي بدأ في 1967 غير محتمل أخلاقيا وسياسيا ومن الضروري أن يتوقف"!!.
ب‌- تصريحه الذي أدلى به بتاريخ 9 /9 / 2011 من "كانبيرا" خلال زيارة له لأستراليا، حيث قال نصاً "إن رؤية الدولتين التي تتيح للشعب الفلسطيني وإسرائيل العيش جنبا إلى جنب في سلام وأمن هي رؤية لا تزال صالحة وأنا ادعمها بالكامل"، ثم قال أيضاً "أنا ادعم تطلعات الفلسطينيين (لقيام) دولة فلسطين المستقلة ذات السيادة التي كان يجب أن تقوم منذ فترة طويلة"، غير أنه استدرك الموقف فأعلن بأن الأولوية الآن تتمثل باستئناف المفاوضات المتوقفة بين الفلسطينيين والصهاينة!!، وأن الرئيس الأمريكي باراك أوباما قد وضع إطارا جيدا للمفاوضات بين "إسرائيل" والفلسطينيين!!.

إنها تالله لتناقضات واضحة بيـّنة كقرص الشمس في رابعة النهار كان قد وقع بها "بان كي مون" في تصريحيه آنفاً، فهو يعترف صراحة بأن وقت حل الدولتين يُستنزف ويُهدر عبثاً، دون أن يحدد بشكل واضح مَن المسبب بذاك الاستنزاف والهدر في الوقت، والذي تتحمل وزره وتبعاته حكومة تل أبيب ودأبها وإصرارها على إفشال جهود ما يسمى بالسلام معهم!!، كما وأنه يعترف صراحة ببطلان الاحتلال الصهيوني على مدن الضفة الغربية وقراها والذي بدأ في 1967 وأن الاحتلال قد أمسى غير أخلاقي، فيما تناسى الحديث عن تفعيل قراري الأمم المتحدة 242 و338 أو قرار 194 الخاص بعودة اللاجئين إلى ديارهم من جانب، ولم يتطرق لذكر ممارسات وانتهاكات القوات الصهيونية في الضفة الغربية من جانب آخر!!، ويعترف صراحة أيضاً بأن دولة فلسطين المستقلة ذات السيادة كان يجب أن تقوم منذ فترة طويلة، فيما تجاهل تماماً ذكر مسبباتها المتمثلة بالمكر الصهيوني والتدليس الأمريكي والفشل الأممي الذي سبب تأخر قيام دولة فلسطين "المجتزأة على بعض يسير من أرضهم التاريخية!!"، إلا أنه، وبرغم إفشال حكومات تل أبيب المتعاقبة لجولات المفاوضات الطويلة والتي جرت بينها وبين السلطة الوطنية الفلسطينية وعدم جديتها بتحقيق ما يسمى بالسلام العادل في الشرق الأوسط!!، وما سببته تلك المفاوضات العبثية من سرقة للجهد وإضاعة للوقت صاحبه تسويف ومماطلة صهيونية رافقها امتداد وتوسع استيطاني صهيوني وتغيير لطبوغرافية فلسطين وديمغرافيتها، ضرب عرض الحائط بكل اعترافاته أعلاه، وتناسى ما سببته تلك السياسة المراوغة للكيان الصهيوني والتدليس الأمريكي وفشل وتقاعس الأمم المتحدة من مآس وويلات للشعب الفلسطيني، وراح يتمسك بالطرح الأمريكي الصهيوني الداعي لاستئناف المفاوضات التي توقفت، ومعلناً بذات الوقت ومبشراً بأن الرئيس الأمريكي باراك أوباما قد وضع إطارا جيدا للمفاوضات بين "إسرائيل" والفلسطينيين!!.

جميل أن تأتي اعترافات "بان كي مون" الثلاثة تلك وإعلانه بأن الاحتلال الصهيوني قد طال أمده، وأنه غير أخلاقي وغير إنساني، وأنه مع حق الفلسطينيين بإقامة دولة فلسطينية ذات سيادة، لكنني أتساءل في ظل اعترافاته الخطيرة الثلاثة تلك الواردة في أعلاه، ما الذي قدمه "بان كي مون" من جهود وحلول لإنهاء معاناة شعب فلسطين الرازح تحت الهيمنة الصهيونية طيلة السنوات المنصرمة لتوليه منصب الأمين العام للأمم المتحدة!؟، ما الذي أنجزه من خطوات لإنهاء معاناة أبناء غزة في حصار صهيوني غربي وبتواطؤ عربي بغيض ظالم!؟، ما الخطوات التي أقدم عليها "بان كي مون" لترجمة أهداف الأمم المتحدة المعلنة لشعب فلسطين كتعزيز احترام حقوق إنسانه وتأمين حقوق شعبه واحترام تقرير مصيره!!؟، والجواب لا شيء باستثناء تمسكه بالطرح الأمريكي والتشبث الصهيوني الخاص بالعودة من جديد إلى طاولة المفاوضات!!.

ولا يقتصر الأمر عند المشهد الفلسطيني فحسب، فذاك لعمري كان جزءً من مشهد عربي مؤلم طالما تعامل به "بان كي مون" وبانتقائية شديدة، حيث كان بقضية فلسطين كالأعور ذي العين الواحدة التي لا تتيح لصاحبها رؤية زوايا كامل المشهد، فراح يكيل بمكيالين كما الولايات المتحدة الأمريكية، فلهجته غالباً ما كانت تتسم بالرقة والدفء والأدب تجاه كيان غاصب سرق أرضاً وشرد شعباً وسفك دم أبنائه، فيما عيناه سليمتان تريان كامل زوايا مشهد عربي ساخن آخر كالمشهد السوري على سبيل المثال لا الحصر، فراح يهدد ويزمجر ويدعو بحرقة شديدة لاتخاذ إجراءات موحدة تجاه الرئيس السوري بشار الأسد واصفاً إياه بعدم مصداقية وعوده، متناسياً متجاهلاً أن هناك شعباً قد اغتصبت أرضه وسفك دمه ونال ما ناله من ظلم فاحش وقد رزح تحت الاحتلال عقوداً طويلة، فاكتفى الأمين العام "الأعور" للأمم المتحدة بالتنظير والشجب ولم يطالب يوماً ما بتنفيذ قرارات مجلس الأمن الدولية أو بردع المحتل الغاصب أو توجيه عقاب له على ممارساته الوحشية وتشبثه بالأرض المحتلة!!.
أي ازدواجية بمعايير "بان كي مون"، الذي نفش ريشه كالطاووس وأخرج لسانه اليوم مستأسداً مطالباً جهاراً نهاراً باتخاذ إجراءات جماعية موحدة من الرئيس السوري بشار الأسد لأنه لم يف بوعوده، فيما كان شيطاناً أخرساً حين لم يجرؤ يوماً على التحريض ضد حكومة تل أبيب برغم احتلالها للأرض العربية وإخلالها ونقضها لكل العهود والمواثيق والاتفاقيات طيلة عقود ستة مرت!؟، وأي ازدواجية بمفاهيم "بان كي مون" وممارساته حين يعلن بأن كيله قد طفح تجاه وعود الرئيس بشار الأسد، وانزعاجه وتألمه لسقوط 2600 قتيلاً سورياً، فيما كان كيله مازال لم يطفح جراء الخداع والممارسات الصهيونية الوحشية، ولم يرف له جفن لآلاف الشهداء من الفلسطينيين جراء وحشية ممارسات العدو الصهيوني في تصديهم البطولي الشرعي للاحتلال!!؟.

أتناسى كم من ألوف من الشهداء الفلسطينيين قد تساقطوا بفعل الوحشية الصهيونية!؟، أم تناسى كم من ألوف من العوائل الفلسطينية التي شردت وهجرت من دورها في مدن وقرى فلسطين منذ النكبة حتى يومنا هذا!؟، أم تناسى كم من آلاف الكيلومترات من الأراضي الفلسطينية التي اغتصبت في الضفة الغربية منذ عام 67 وحتى يومنا!؟.

ليس الغريب في أن تعلن الولايات المتحدة الأمريكية عن رفضها صراحة عزم السلطة الفلسطينية التوجه للأمم المتحدة للحصول على موافقة لإعلان دولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس، فذاك لعمري أمر يمكن تبريره من منطلق التأييد المطلق والأعمى للدولة العظمى للكيان الصهيوني، لكن الغرابة تكمن في مواقف الأمين العام للأمم المتحدة المشابهة المطابقة لمواقف الولايات المتحدة الأمريكية، وهو أمر مستهجن لا يمكن هضمه ولا تبريره ويصعب إيجاد العذر له، من منطلق أن الأمم المتحدة هي المرجعية التي أسست لحماية حقوق الدول والشعوب ومساندة المظلومة منها!!.

مربط فرس ما جئنا إليه، وزبدة القول، بأنه ليس ذنب "بان كي مون" في أن يبيع ضميره ويكون عبداً ذليلاً، مرائياً مدلساً منافقاً، يرعى لقمة عيشه ولا يرى إلا ما يراه سيده وسبب نعمته، فهو موظف أممي قد جاء بإرادة وتزكية وموافقة أمريكية، لكن الذنب لعمري ذنب أنظمتنا العربية التي جلست مجلس الضعفاء والتابعين وفرطت بأسباب قوتها ومنعتها، فتجاهلت قضاياها المصيرية وأنزلت من قدر شعوبها، فصار ينطبق عليها المثل القائل: "إن حضرت لا تـُعـَد وإن غابت فلا تـُفتـَـقـَد"، فحقَّ عليها ما جاء بالحديث الشريف: "تتكالب عليكم الأمم كما تتكالب الأكـَلـَة ُعلى قصعتها، قيل أمن قلة يا رسول الله، قال بل من كثرة ولكنكم غثاء كغثاء السيل"!!.
فلا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم!!.
أكرر ما جاء بمستهل ما جاء بمقالي لمن نسي الأمر لطول المقال!!.

سماك العبوشي
simakali@yahoo.com
18 / 9 / 2011






 
رد مع اقتباس
قديم 21-09-2011, 10:27 AM   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
سلمى رشيد
نائب المدير العام
 
الصورة الرمزية سلمى رشيد
 

 

 
إحصائية العضو







سلمى رشيد غير متصل


افتراضي رد: مسامير وأزاهير 261 ... ليس العيب في "بان كي مون"!!!.

ولا يقتصر الأمر عند المشهد الفلسطيني فحسب، فذاك لعمري كان جزءً من مشهد عربي مؤلم طالما تعامل به "بان كي مون" وبانتقائية شديدة، حيث كان بقضية فلسطين كالأعور ذي العين الواحدة التي لا تتيح لصاحبها رؤية زوايا كامل المشهد، فراح يكيل بمكيالين كما الولايات المتحدة الأمريكية، فلهجته غالباً ما كانت تتسم بالرقة والدفء والأدب تجاه كيان غاصب سرق أرضاً وشرد شعباً وسفك دم أبنائه، فيما عيناه سليمتان تريان كامل زوايا مشهد عربي ساخن آخر كالمشهد السوري على سبيل المثال لا الحصر، فراح يهدد ويزمجر ويدعو بحرقة شديدة لاتخاذ إجراءات موحدة تجاه الرئيس السوري بشار الأسد واصفاً إياه بعدم مصداقية وعوده، متناسياً متجاهلاً أن هناك شعباً قد اغتصبت أرضه وسفك دمه ونال ما ناله من ظلم فاحش وقد رزح تحت الاحتلال عقوداً طويلة، فاكتفى الأمين العام "الأعور" للأمم المتحدة بالتنظير والشجب ولم يطالب يوماً ما بتنفيذ قرارات مجلس الأمن الدولية أو بردع المحتل الغاصب أو توجيه عقاب له على ممارساته الوحشية وتشبثه بالأرض المحتلة!!.
أي ازدواجية بمعايير "بان كي مون"، الذي نفش ريشه كالطاووس وأخرج لسانه اليوم مستأسداً مطالباً جهاراً نهاراً باتخاذ إجراءات جماعية موحدة من الرئيس السوري بشار الأسد لأنه لم يف بوعوده، فيما كان شيطاناً أخرساً حين لم يجرؤ يوماً على التحريض ضد حكومة تل أبيب برغم احتلالها للأرض العربية وإخلالها ونقضها لكل العهود والمواثيق والاتفاقيات طيلة عقود ستة مرت!؟، وأي ازدواجية بمفاهيم "بان كي مون" وممارساته حين يعلن بأن كيله قد طفح تجاه وعود الرئيس بشار الأسد، وانزعاجه وتألمه لسقوط 2600 قتيلاً سورياً، فيما كان كيله مازال لم يطفح جراء الخداع والممارسات الصهيونية الوحشية، ولم يرف له جفن لآلاف الشهداء من الفلسطينيين جراء وحشية ممارسات العدو الصهيوني في تصديهم البطولي الشرعي للاحتلال!!؟.


صباح الخير أستاذي الكريم سماك

خسرنا الكثير في أروقة الأمم المتحدة على اختلاف الأسباب التي دخلناها لأجلها ،، وعلى اختلاف من تسلم أمانتها
مرت قضيتنا الفلسطينية بالكثير من المنعطفات الخطرة والهامة ولم تنفعنا رسائلنا إلى الأمم المتحدة ما دامت أمريكا تملك حق النقض وما دامت قائمة على المصلحة والقوة وحماية امريكا واوروبا ومن يدور في فلكهما .
ما صرح به بان كي مون سابقا الآن على المحك وما أظنه إلا راسبا في امتحانه بجدارة
حييت أستاذي ورعاك الله







 
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 12:42 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والردود المنشورة في أقلام لا تعبر إلا عن آراء أصحابها فقط