الزائر الكريم: يبدو أنك غير مسجل لدينا، لذا ندعوك للانضمام إلى أسرتنا الكبيرة عبر التسجيل باسمك الثنائي الحقيقي حتى نتمكن من تفعيل عضويتك.

منتديات  

نحن مع غزة
روابط مفيدة
استرجاع كلمة المرور | طلب عضوية | التشكيل الإداري | النظام الداخلي 

العودة   منتديات مجلة أقلام > المنتديات الحوارية العامة > منتدى الحوار الفكري العام

منتدى الحوار الفكري العام الثقافة ديوان الأقلاميين..فلنتحاور هنا حول المعرفة..ولنفد المنتدى بكل ما هو جديد ومنوع.

إضافة رد

مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان)
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10-03-2008, 03:11 AM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
عيسى عدوي
أقلامي
 
الصورة الرمزية عيسى عدوي
 

 

 
إحصائية العضو







عيسى عدوي غير متصل


إرسال رسالة عبر MSN إلى عيسى عدوي إرسال رسالة عبر Yahoo إلى عيسى عدوي

افتراضي لماذا تلهث حماس وراء التهدئة؟ /فؤاد اللحام(منقول)

منقول

لماذا تلهث حماس وراء التهدئة؟ /فؤاد اللحام

--------------------------------------------------------------------------------
آخر تحديث بتاريخ: 09/03/2008 , الساعة: 19:43الكاتب: فؤاد اللحام

--------------------------------------------------------------------------------

لماذا تلهث حماس وراء التهدئة التي رفضتها سابقا ؟



غريب امر التهدئة تارة موقف خياني لا يمكن قبوله قبل زوال الاحتلال وانسحابه من الاراضي الفلسطينية المحتلة وتارة اخرى هدفا مشرعا وسقفا تسعى بعض القوى الفلسطينية الى الوصول اليه بشتى السبل والوسائل .



ماذا جد على التهدئة التي عرضها مرارا وتكرارا الرئيس محمود عباس ورفضتها حماس والجهاد بدعوى حق المقاومة المشروع ؟ ما هي التطورات السياسية والميدانية التي جعلت التهدئة امرا مقبولا بعد ان جرمت وادينت بكل الالفاظ والتبريرات ؟



قبل الاجابة على هذه الاسئلة لنعود قليلا الى الوراء ، حين تولى الرئيس محمود عباس رئاسة الوزراء وسعى بكل جهده واستخدم كل ما تسمح به اللغه العربية حتى اقنع حماس بقبول تهدئة لم تلتزم بها على ارض الواقع ونقضتها مرارا من خلال وكلائها على الساحة الفلسطينية الذين استمروا باطلاق الصواريخ دون توقف ما افشل محاولة ابو مازن وادخلها جارور المحاولات السابقة .



ادعت حماس قبولها التهدئة من اجل منح رئيس الوزراء انذاك ابومازن فرصة لتحقيق برنامجه لكنها تركت بقية الفصائل والاجنحة التي لا تخفي علاقتها وارتباطها بحركة حماس على احد في قطاع غزة وخارجه تعيث بالتهدئة تدميرا وتقزيما ما وضع ابو مازن حينها في وضع لا يحسد عليه .



وبقي خطاب حماس العلني يرفض فكرة التهدئة ويجرمها ويربطها بشروط تعي قيادة الحركة استحالة تحقيقها واقعيا وان حافظت ظاهريا على التهدئة التي " منحتها " لابو مازن مستفيدة من هذا التظاهر الخادع سياسيا سواء على الساحة الداخلية او الخارجية مدعيه تساوقها المرحلي مع البرنامج الوطني ومشروع الدولة الفلسطينية .



ماذا جد الان حتى تعود حماس الى مربع التهدئة ؟ ولماذا لم تقبلها من الرئيس الفلسطيني قبل تنفيذ الانقلاب في غزة؟ .



ان الحديث الدائر حاليا حول التهدئة وحضور وفد الجهاد الاسلامي الى القاهرة ليتصدر التفاوض حول التهدئة يشير ضمنا الى قبولها من طرف حماس وكأني بها تقول للمصريين تحدثوا مع الجهاد الاسلامي وانا اتكفل ببقية الفصائل والاجنحة .



لماذا الجهاد الاسلامي بالذات ؟ لانه الفصيل المرتبط عضويا بمحاور تحالفات حماس الاقليمية والدولية لهذا لا ترغب في التصادم معه حول قضية التهدئة فرجت المصريين ان يتولوا مهمة اقناعه بافضليات ومزايا التهدئة التي لو قبلتها حماس حين عرضها الرئيس لوفرت الكثير من الدمار والخراب والقتل الذي لحق بالشعب الفلسطيني في غزة والضفة ولتغير مجرى الاحداث على الساحة الفلسطينية الداخلية .



كما ويشير حديث التهدئة الخجول الى ما سعت وخططت حماس له بداية الامر قبل وبعد الانقلاب و لاشيئ يفسر قبولها الان على اقل تقدير بالحديث عن التهدئة مع اسرائيل وليس مع مبني للمجهول كما تحاول قيادات الحركة تعميمه سوى انها بديل سياسي وليس فصيل كما قال احد الاصدقاء الذين اثق بحكمتهم اذ حماس وخلافا لفصائل منظمة التحرير وفصائل العمل الوطني تطرح نفسها بديلا للمشروع الوطني وليس شريكا لهذا كان رفض التهدئة خشية تمكين رواد المشروع الوطني وبهدف زعزة الثقة بالمشروع الوطني الذي تقوده حركة فتح تاريخيا وشل قدرة الحركة على المناورة استعدادا للحلول مكانها سياسيا وميدانية وهذا ما تجلى بالانقلاب الدموي الذي نفذته حماس في غزة وما كان لينجح لولا الدعم الاقليمي والصمت المعادي الذي رافقه .



بعد الانقلاب شعرت حماس بانها حققت جزءا مما خططت له فها هي تقيم دويلتها في غزة وتنظر الى خارج حدود القطاع حيث الاعتراف الدولي بدورها السياسي على مدى الساحة الفلسطينية في الضفه والقطاع وتثبيتا منها لهذا الدور المرغوب بدات تتحدث عن التهدئة تماشيا مع الدور المرسوم لها غير ابهة بما اصمت به اذاننا من شعارات مضادة للتهدئة بوصفها عملا يمكن الاحتلال في الارض ولا يحمي الشعب الفلسطيني من جبروت الاحتلال وكأن التهدئة اختراع حمساوي وانجاز لا يشق له غبار متناسيا بانه كان في متناول المجموع الوطني قبل هذا بكثير مع فارق واحد عدد الشهداء والجرحى والبيوت التي دمرت والاراضي التي جرفت وكان بامكان شعبنا تجنبها وتجنب الانقلاب الدموي وما تبعه من تعقيدات سياسية وامنية لو خلصت نوايا حماس وقتها للوطن الفلسطيني ولمشروع الدولة وابتعدت عن ربط القضية بالاستحقاقات الاقليمية التي لا ناقة لنا فيها ولاجمل وجاهد الراحل ياسر عرفات طيلة سنوات عمره لابعاد القضية الفلسطينية عنها واقصرت عملها وبرنامجها على تحقيق هدف اقامة الدولة بعيدا عن شعارات العدم .



ان سعي حماس للتهدئة في غزة يوضح بما لا يقبل الشك التخطيط المسبق للوصول الى هذه النتيجة ولكن بشروط حماس المفروضة على ساحة العمل الوطني الفلسطيني ويؤكد عدم براءة انقلابها من الارتباطات الخارجية رغم محاولة تصويره وكأنه انتفاضة فرضتها الظروف " وفساد " القائمين على رأس الهرم الفلسطيني ويشير بوضوح لسعي حماس الى تثبيت فصل غزة عن الضفة الغربية وترسيخ حكمها هناك وان كان الثمن هدنة قد تستمر عشرات السنين .



الاخطر من الهدنة في غزة هو سعي حماس الدؤوب الى استنساخ ما جرى في غزة ونقله الى الضفة ولعلمها باستحالة تكرار ذات الوسائل ستسعى الى زعزعة الامن الفلسطيني عن طريق تنفيذ عمليات داخل حدود اسرائيل وفي الضفة الغربية لا لشيئ سوى لاظهار قدرتها على فرض الامن والسيطرة وبالتالي طرح ذاتها بديلا سياسيا وشرعية جديدة يمكن الحديث معها في الضفة ايضا بعد ان تكون قد نجحت في ضرب المؤسسات الشرعية الفلسطينية مستعدية عليها قوات الاحتلال ودهاقنة ساسته عليها بحجة عدم قدرتها على تثبيت الاوضاع في الضفة وعجزها عن تنفيذ ما سيتم الاتفاق عليه في حين تظهر نفسها فلسطينيا قوة مقاومة واقليميا قوة يمكن الحديث والاتفاق معها وبهذا تستكمل الجانب السياسي لانقلابها الدموي .






التوقيع

قل آمنت بالله ثم استقم
 
رد مع اقتباس
قديم 10-03-2008, 06:01 PM   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
سلمى رشيد
نائب المدير العام
 
الصورة الرمزية سلمى رشيد
 

 

 
إحصائية العضو







سلمى رشيد غير متصل


افتراضي مشاركة: لماذا تلهث حماس وراء التهدئة؟ /فؤاد اللحام(منقول)

الأستاذ الكريم عيسى
تحياتي الطيبة
مع احترامي للسيد الكاتب اللحام إلا انه لم يكن منصفا ولا حياديا لا في عرض الأحداث أو التحليل

يجب أن نتحدث بإنصاف عن السبب الذي جعل الأمور في غزة تصل إلى هذه المرحلة منذ الإنقلاب وإلى الآن....
وهل كانت السلطة الحمامة الوديعة التي مدت جناحيها لتحتوي كافة الفصائل لا حماس وحدها...ومن ثم يتحدث الكاتب عن عروض التهدئة التي عرضتها السلطة على حماس وكأن الشمس تخفيها غربال.
أما الآن وفي خضم الحديث عن التهدئة وقبول حماس بالتفاوض والمحادثات فهذه القضية قد حملت أكثر من وجه وتحليل وعلينا أن نستمع لمختلف التحليلات حتى نفهم الوضع على ما هو عليه

هذا جزء من مقال للكاتب السياسي هاني المصري

الخيار الثاني؛ أن تقوم إسرائيل بعقد صفقة مع "حماس"، تقضي بوقف العدوان مقابل وقف إطلاق الصواريخ والقذائف.. ولكن هذا الخيار يصطدم باشتراط "حماس" أن تكون التهدئة شاملة ومتبادلة ومتزامنة، وتشمل الضفة وغزة، وأن تتضمن الصفقة رفع الحصار وفتح الحدود والمعابر، خصوصاً معبر رفح.. والملاحظ أن هناك تصاعداً في الأصوات الإسرائيلية داخل الصحافة، وحتى داخل الحكومة، والتي تطالب بفتح حوار مع "حماس".. حتى الوزير عامي ايلون طالب بالاتفاق مع "حماس"، وأيّد 64% من الإسرائيليين، في استطلاع، فتح حوار بين حكومتهم و"حماس".. خطورة هذا الخيار -فتح حوار مع "حماس"- أنّه يحدث مع تمسّك "حماس" بموقفها وبرنامجها وبخيار المقاومة، ما يحوّلها الى هدنة مؤقتة، سرعان ما تنهار بعدها، وتكون "حماس" والفصائل الفلسطينية الأخرى، قد استفادت من التهدئة للاستعداد للجولات القادمة.

خطورة هذا الخيار، رغم أنه مرفوض إسرائيلياً حتى الآن، كبيرة على الفلسطينيين، لأنه يمكن أن يعمّق الانقسام الفلسطيني والجغرافي، ويؤدي الى المزيد من امتعاض كافة الأطراف الفلسطينية، خصوصاً السلطة، لأن ما يجري على الأرض، يدلّ على أنها لم تستطع أن تقدم نموذجاً مغايراً لغزة، لأنّ العدوان والاستيطان والجدار والاعتقالات.. الخ، في الضفة، حرم السلطة من التمتع "بمزاياها" التي حققتها منذ حزيران الماضي وحتى الآن، ويجعلها تبدو كرشوة مقابل وقف المقاومة والسعي لتطبيق الالتزامات الفلسطينية في خارطة الطريق من جانب واحد..

وآخر نقطة أودّ الإشارة إليها في هذا المقال، هي تأثير كل ما يجري على عملية السلام والمفاوضات.. فإذا كانت هذه العملية ميّتة وضارّة قبل عملية "الشتاء الساخن"، فإنها مرشحة للتدهور والانهيار، إذا ما سارت حكومة أولمرت لتنفيذ ما قررته، وهو خيار يقع بين خيار احتلال غزة وعقد هدنة مع "حماس"، بحيث يتم تكرار عمليات شبيهة بعملية "الشتاء الساخن"، إلى أن يقتنع الفلسطينيون ككل، أو مَن يطلق الصواريخ والقذائف، أنّ إطلاقها مكلّفٌ كثيراً، وأكثر من الفوائد المترتبة عليها..


وهذا الجزء من مقال السيد اللحام
الاخطر من الهدنة في غزة هو سعي حماس الدؤوب الى استنساخ ما جرى في غزة ونقله الى الضفة ولعلمها باستحالة تكرار ذات الوسائل ستسعى الى زعزعة الامن الفلسطيني عن طريق تنفيذ عمليات داخل حدود اسرائيل وفي الضفة الغربية لا لشيئ سوى لاظهار قدرتها على فرض الامن والسيطرة وبالتالي طرح ذاتها بديلا سياسيا وشرعية جديدة يمكن الحديث معها في الضفة ايضا بعد ان تكون قد نجحت في ضرب المؤسسات الشرعية الفلسطينية مستعدية عليها قوات الاحتلال ودهاقنة ساسته عليها بحجة عدم قدرتها على تثبيت الاوضاع في الضفة وعجزها عن تنفيذ ما سيتم الاتفاق عليه في حين تظهر نفسها فلسطينيا قوة مقاومة واقليميا قوة يمكن الحديث والاتفاق معها وبهذا تستكمل الجانب السياسي لانقلابها الدموي .

يتحدث عن حماس هنا وكأنها أصبحت العدو رقم واحد للفلسطينين بل ذهب للقول عن نيتها بالقيام بعمليات داخل حدود الضفة ،، وثانيا هل حماس لا تملك التفكير المنطقي السليم الذي تعرف معه ان الضفة لا يمكن ان تكون مشابهة لغزة ولكل منها خصوصيتها ،، أما عن تنفيذ العمليات داخل حدود إسرائيل فتلك القضية يلزمها تحليل دقيقة خاصة في مثل هذا الوقت الحساس والحرج.






 
رد مع اقتباس
قديم 10-03-2008, 08:07 PM   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
عيسى عدوي
أقلامي
 
الصورة الرمزية عيسى عدوي
 

 

 
إحصائية العضو







عيسى عدوي غير متصل


إرسال رسالة عبر MSN إلى عيسى عدوي إرسال رسالة عبر Yahoo إلى عيسى عدوي

افتراضي مشاركة: لماذا تلهث حماس وراء التهدئة؟ /فؤاد اللحام(منقول)

[QUOTE]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلمى رشيد مشاهدة المشاركة
[CENTER]الأستاذ الكريم عيسى
تحياتي الطيبة
مع احترامي للسيد الكاتب اللحام إلا انه لم يكن منصفا ولا حياديا لا في عرض الأحداث أو التحليل

يجب أن نتحدث بإنصاف عن السبب الذي جعل الأمور في غزة تصل إلى هذه المرحلة منذ الإنقلاب وإلى الآن....
وهل كانت السلطة الحمامة الوديعة التي مدت جناحيها لتحتوي كافة الفصائل لا حماس وحدها...ومن ثم يتحدث الكاتب عن عروض التهدئة التي عرضتها السلطة على حماس وكأن الشمس تخفيها غربال.
أما الآن وفي خضم الحديث عن التهدئة وقبول حماس بالتفاوض والمحادثات فهذه القضية قد حملت أكثر من وجه وتحليل وعلينا أن نستمع لمختلف التحليلات حتى نفهم الوضع على ما هو عليه
العزيزة سلمى حماها الله ...هذا هو السبب لنشر مثل هذا التحليل في أقلام العزيزة حتى يطلع الأقلامين على طريقة تفكير بعض الفصائل ..الفلسطينية ...ومنها فتح التي يتحدث بإسم جزء منها السيد فؤاد اللحام ...مع خالص التحية






التوقيع

قل آمنت بالله ثم استقم
 
رد مع اقتباس
قديم 10-03-2008, 10:19 PM   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
عبد الهادي السايح
أقلامي
 
إحصائية العضو







عبد الهادي السايح غير متصل


افتراضي مشاركة: لماذا تلهث حماس وراء التهدئة؟ /فؤاد اللحام(منقول)

اسمحوا لي أن أبدي رأيي بعيدا عن التعاطف مع طرف بذاته،
الحقيقة هي مصلحة الشعب الفلسطيني وكل ما عدا ذلك نسبي يقاس عليها وليس العكس،
أعتقد أن الطرفين ساهما ويساهمان في الإضرار بهذه المصلحة ببعض المواقف أو التوجهات
كما ساهما في الحفاظ عليها والذود عنها، وذلك لا يمكن أن ينكَر على أحدهما،

اقتباس:
حماس وخلافا لفصائل منظمة التحرير وفصائل العمل الوطني تطرح نفسها بديلا للمشروع الوطني وليس شريكا
هذه النقطة التي ذكرها الكاتب مهمة
حماس منظمة حديثة والتاريخ النضالي الفلسطيني بكل نجاحاته وإخفاقاته طويل عريض لا يمكن إلغاؤه والبدء من حيث بدأ هذا الفصيل أو ذاك ويبقى لكلٍ الحق في التطلع إلى الإصلاح والتغيير ومحاولة تقديم الأفضل
دون المساس بالشرعية التاريخية التي هي ملك للشعب الفلسطيني كله، ودون مساس بالوحدة التي هي في مصلحة الشعب الفلسطيني كله،
ما قاله الكاتب هاني المصري مهم أيضا

اقتباس:
...لأن ما يجري على الأرض، يدلّ على أنها لم تستطع أن تقدم نموذجاً مغايراً لغزة، لأنّ العدوان والاستيطان والجدار والاعتقالات.. الخ، في الضفة، حرم السلطة من التمتع "بمزاياها" التي حققتها منذ حزيران الماضي وحتى الآن، ويجعلها تبدو كرشوة مقابل وقف المقاومة والسعي لتطبيق الالتزامات الفلسطينية في خارطة الطريق من جانب واحد..
إسرائيل لا تحتاج إلى ذريعة لقتل الفلسطينيين والعدوان عليهم ولا تحتاج إلى ذريعة لبناء المستوطنات
وهدم البيوت والاستمرار في تهويد القدس،،،
ومن الغريب جدا أن يظن بعضهم أن حماس "تعتدي" على إسرائيل بالصواريخ وأن الهمجية الصهيونية ردة فعل لا غير،
حماس تقاوم مقاومة مشروعة بما أوتيت من قوة
لكن السؤال هل تستطيع حماس المقاومة وحدها وهل تستطيع غزة الصمود وحدها
غزة ضعيفة دون الضفة
والضفة ضعيفة دون غزة
والسؤال الثاني ما الفائدة من مفاوضات تريد فيها إسرائيل من الطرف الفلسطيني المفاوض أن يحمي أمنها
مع استمرارها في العدوان بكل أشكاله ورفضها لدولة فلسطينية حقيقية عاصمتها القدس
ورفضها لعودة اللاجئين إلى وطنهم،
المقاومة ملك للطرفين والمفاوضات ملك للطرفين أيضا وهو خيار واحد متكامل لا يتجزأ
فلا مقاومة دون هدف محدد ولا مفاوضات دون قوة داعمة على الأرض تكون ورقة ضغط
خاصة في غياب الطرف العربي الذي بعثر أوراقه الضاغطة كلها،
وكما أن خيار المقاومة والمفاوضات هو خيار واحد فإن خيار التهدئة و الوحدة لا مناص عنه فلا يمكن أن يتبنى هذا الطرف المقاومة
بينما يقف ذاك متفرجا ولا يمكن أن يفاوض هذا الطرف بينما يقف ذاك متفرجا
فلا مستفيد من كل هذا غير الصهاينة.






 
رد مع اقتباس
قديم 11-03-2008, 02:58 PM   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
سلمى رشيد
نائب المدير العام
 
الصورة الرمزية سلمى رشيد
 

 

 
إحصائية العضو







سلمى رشيد غير متصل


افتراضي مشاركة: لماذا تلهث حماس وراء التهدئة؟ /فؤاد اللحام(منقول)

أخي الكريم عبد الهادي
تحياتي الطيبة
لن أختلف معك مطلقا أن الأطراف التنازعة على فرض سلطتها على أرضها لم تضع المصلحة الوطنية ومصلحة الشعب الفلسطيني في المقام الأول وأن لكل طرف مصلحة معينة لن تخفى على أحد.
ما حصل منذ نجاح حماس في الإنتخابات إلى لحظة الإنقلاب يؤشر بوضوح أن مواجهة حادة كان لا أن تحصل إن عاجلا أم آجلا وكانت المسألة مسألة وقت فقط.
أخي عبد الهادي
صحيح أن حماس كما تقول حديثة مقارنة بالحركات الأخرى ولكن على أرض الواقع الطريقة التي عملت بها حماس من أجل تثبيت ونشر حركتها كانت محكمة ومدروسة.


إذا عدنا إلى موضوع المقال سأورد هنا أكثر من وجهة نظر حول الموضوع

يقول ناجي شراب استاذ العلوم السياسية في جامعة الازهر بغزة ان "حماس تهدف من تصعيد الصواريخ الدفع باتجاه التهدئة وليس المواجهة".
وتابع "اعتقد ان اسرائيل غير معنية بعملية واسعة في غزة بل يعنيها التزام وقف الصواريخ والتهدئة، وحماس تستطيع فرض قدرتها على الحدود الشمالية والجنوبية للقطاع".

ويعتقد شراب "انه ليس من مصلحة حماس الدخول في مواجهة عسكرية شاملة مع اسرائيل لانها غير متكافئة وخسائرها اكبر من المكاسب، وبالتالي تريد حماس استبعاد سيناريو اجتياح غزة من خلال الدفع نحو وقف لاطلاق النار وتهدئة قصيرة ثم هدنة طويلة، مع ضمان عدم حدوث عملية كبيرة في اسرائيل قد تغير هذه المعادلة" في اشارة الى العمليات الانتحارية.

يرى جهاد حمد استاذ علم السياسية والاجتماع ان "ادراك حماس لوجود مخطط جاهز لدى اسرائيل للقضاء عليها يدفعها الى البحث عن طرف مثل مصر للوصول الى تهدئة حقيقية، وربما تحاول اللعب بورقة شاليت (في اشارة الى الجندي الاسرائيلي المختطف في قطاع غزة جلعاد شاليت) لاتمام التبادل".

ويشير حمد الى ان المرحلة القادمة "مرحلة كسر عظم والاسابيع القادمة ستشهد ضغطا كبيرا على حماس، التي ستعمل على تحقيق التهدئة وربما تسليم مقرات الى السلطة الفلسطينية" وتوقع ان "تصل الامور الى حافة الهاوية قبل البحث عن هدنة

وعلى خلاف حمد وشراب يرى وليد المدلل استاذ التاريخ والسياسة في الجامعة الاسلامية بغزة ان حماس لا تضغط باتجاه هدنة "لانه لا توجد موافقة بشكل كامل من الحركة على التهدئة".

ويرى مدلل ان اي تهدئة مع اسرائيل "محكوم عليها بالفشل" مضيفا "لا اعتقد ان حماس تتجه نحو التهدئة لان مشروعها للتهدئة غير مقبول بالنسبة لاسرائيل، وشروط حماس لا تعني ان التهدئة ستكون وقفا لاطلاق النار كما تريد اسرائيل".

هذه نماذج لبعض الآراء التي أدلى بها من يعايشون الوضع في غزة على أرض الواقع.






 
رد مع اقتباس
قديم 11-03-2008, 03:19 PM   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
سلمى رشيد
نائب المدير العام
 
الصورة الرمزية سلمى رشيد
 

 

 
إحصائية العضو







سلمى رشيد غير متصل


افتراضي مشاركة: لماذا تلهث حماس وراء التهدئة؟ /فؤاد اللحام(منقول)

السلام عليكم
هذا الخبر عن دار الحياة قرأته هذا الصباح

أولمرت يوقف العمليات وينفي وجود اتفاق... وهنية يتعهد تسهيل الوساطة المصرية هدنة ضمنية بين إسرائيل و«حماس»

الناصرة، القاهرة، غزة، عمان الحياة - 11/03/08//


بدا أمس أن إسرائيل وحركة «حماس» دخلتا هدنة ضمنية، رغم نفي كليهما وجود أي اتفاق على التهدئة. وأوقفت الدولة العبرية عمليات جيشها في غزة، فيما لم تطلق الفصائل الفلسطينية أي صورايخ على المدن المحاذية للقطاع. وأبدت «حماس» و «الجهاد الإسلامي» استعدادهما للتهدئة في حال وقف الاعتداءات الإسرائيلية، في حين اعلن الرئيس محمود عباس ان الحركتين تتفاوضان مع إسرائيل لتجنب استهداف قادتيهما، وتعهد رئيس الحكومة المُقالة إسماعيل هنية «مساعدة» جهود الوساطة المصرية.
وعزا مراقبون إسرائيليون نفي رئيس الحكومة إيهود أولمرت ووزير الدفاع إيهود باراك وجود اتفاق ضمني للتهدئة بين إسرائيل وحركتي «حماس» و «الجهاد الإسلامي» إلى «الحرج الذي سببه لهما النشر عن التهدئة الموقتة، خصوصاً أن اتفاقاً كهذا يتعارض مع قرار الحكومة الأمنية المصغرة إطلاق يد الجيش حتى يحقق وقفاً تاماً لإطلاق الصواريخ».
ونقلت صحيفة «هآرتس» عن أوساط أمنية رفيعة المستوى أن الجيش الإسرائيلي تلقى تعليمات من الحكومة بلجم عملياته العسكرية الهجومية في غزة لمدة عشرة أيام تمهيداً للتوصل إلى هدنة. وأدرجت هذه التعليمات «ضمن تفاهمات جديدة غير مباشرة أخذت تتبلور هذه الأيام بين إسرائيل وحماس بوساطة مصرية وطلب أميركي». لكنها وصفت الاتفاق الموقت بأنه «هش»، مؤكدة أن الجيش يستعد لجولة مقبلة من المواجهات.
وسارع مكتب أولمرت إلى نفي وجود اتفاق أو تفاهمات حول تهدئة مع «حماس» في غزة. وقال وزير الدفاع: «لا يوجد أي اتفاق حتى الآن لوقف النار مع حماس. ومثل هذا الاتفاق لا يبدو حتى وشيكاً». وأضاف أن «القتال مستمر وسيستمر. وسنتحرك عسكرياً كلما نرى ضرورة لذلك... ويجب أن لا يستنتج الناس الكثير من هذا الهدوء السائد على جبهة غزة. ويخطئ من يظن أننا أنهينا المهمة في القطاع». ولم تطلق الفصائل الفلسطينية منذ الجمعة الماضي سوى ثلاثة صواريخ على جنوب إسرائيل، فيما لم ينفذ الجيش الإسرائيلي عمليات عسكرية في القطاع. وأفادت صحيفة «يديعوت أحرونوت» أن الغرض من وقف إطلاق النار الحالي هو تمكين مصر من تحقيق اتفاق تهدئة بين الفصائل في القطاع وإسرائيل.
وكان لافتاً أمس اعلن هنية إن «الحكومة الفلسطينية ستساعد القيادة المصرية في التوصل إلى تهدئة متبادلة ومتزامنة وشاملة بهدف رفع الحصار عن الشعب الفلسطيني». وأضاف أن «التهدئة يجب أن تكون في سياق يقود إلى وقف العدوان، ورفع الحصار، وإعادة صوغ العلاقات الداخلية على أساس التمسك بالحقوق والثوابت الوطنية، ووحدة الشعب والتراب الفلسطيني».
وفي الاتجاه نفسه، جاءت تصريحات قياديين من «حماس» و «الجهاد الإسلامي» أعربوا فيها عن الاستعداد لوقف إطلاق الصواريخ والعمليات في حال توقف التصعيد الإسرائيلي.
وفي سياق موازٍ، أكد الرئيس الفلسطيني أن حركة «حماس» تجري مفاوضات سرية مع إسرائيل في تل أبيب «بهدف التوصل إلى تهدئة لحماية قيادات الحركة من خطر التصفية». وقال في لقاء مع صحافيين أردنيين في عمان، بعد لقاء العاهل الاردني الملك عبدالله الثاني، إن هذه المفاوضات «لها طابع سياسي، بخلاف الطابع الأمني»، متوقعاً إعلان هدنة بين الطرفين قريباً.
وعلمت «الحياة» أن المستشار الأمني والسياسي لوزير الدفاع الإسرائيلي عاموس غلعاد أبدى خلال اجتماعه أول من أمس مع رئيس الاستخبارات المصرية الوزير عمر سليمان موافقة مشروطة على التهدئة مع الفلسطينيين. وقال مصدر مصري موثوق به إن غلعاد رهن موافقة إسرائيل على التهدئة «بتوقف إطلاق الصواريخ وحفر الأنفاق لتهريب الأسلحة».
لكن المصدر توقع أن لا «تنضج الأمور وتتبلور عن اتفاق تهدئة حقيقي قبيل قمة دمشق»، موضحاً أن «هناك حاجة لإبقاء حال التوتر على الساحة الفلسطينية لحين الانتهاء من استخدام الشعارات... أي بعد قمة دمشق التي تريد للشأن الفلسطيني أن يكون حاضراً بقوة على جدول أعمال القمة وتهميش الموضوع اللبناني قدر المستطاع».






 
رد مع اقتباس
قديم 13-03-2008, 02:38 AM   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
فخري فزع
أقلامي
 
الصورة الرمزية فخري فزع
 

 

 
إحصائية العضو







فخري فزع غير متصل


إرسال رسالة عبر MSN إلى فخري فزع إرسال رسالة عبر Yahoo إلى فخري فزع

افتراضي رد: لماذا تلهث حماس وراء التهدئة؟ /فؤاد اللحام(منقول)

السلام عليكم ورحمة الله
اخوتي واخواتي هنا تناولو دوافع التهدئة وابعادها من جانب واحد هو الجانب الفلسطيني
ولا غبار على وجهات نظر الكتاب وتحليلاتهم ولكن عندما نسأل انفسنا الاسئلة التالية يمكن ان يكمل التحليل او توضح الرؤيا اكثر
لماذا تريد اسرائيل الهدنة ؟؟ ما مصلحة اسرائيل من الحوار والتهدئة ؟؟ هل فقدت اسرائيل قوة الردع في حربها على غزة ؟؟؟ لقد هددت اسرائيل في اغتيال قادة حماس هل كان ذلك مجرد حرب نفسية ام تهديد حقيقي ؟؟
قادة العدو الصهيوني ليسوا اطفال يقومون ببناء بيت من الكرتون ومن ثم يقومون بهدمة ...الاغتيال السياسي يعني دائما نصر سياسي يعود بمردود ايجابي في في ساحة القتال وعلى الافق السياسي والاستراتيجيات ..ولكنه سلاح ذو حدين فعندما تقرر ان تغتال قائد سياسي يجب ان تكون قد قمت بعمل دراسة واستطلاع وجمع معلومات كافية تجعلك متأكدا من القائد المنتظر الذي سوف يحل مكان القائد الذي سوف تغتاله ..لانه اذا تم اغتيال قائد ما وحل مكانه قائد اخر عنيدا ومعاديا فانت تكون حاربت نفسك بنفسك ... ولهذا فان اغتيال القادة السياسين اصحاب القرار اهم من اغتيال القادة الميدانين من اجل خلق لعبة سياسية جديدة ..ولكن عندما يتم اغتيال القائد الميداني المقاتل فلا تتغير ثوابت واستراتيجيات واولويات الدولة او الحزب ... لقد اقدم العدو الصهيوني على اغتيال الشهداء احمد ياسين والرنتيسي واسماعيل ابو شنب رحمهم الله لكي يعتلي قمة الهرم قادة غيرهم لها اسرائيل مصلحة كبيرة من وراء ذلك وعليه فهي كونت البيت الحالي وهدم هذا الهرم في غير مصلحتها ومع ان الصحافة الاسرائيلية وقادة العدو صرحوا بذلك ولكن قرار تنفيذ هذا الامر ليس بيد من تكلم عنه او صرح به ..هذا الامر يتم تنفيذه عن طريق اجهزة المخابرات ورئيس الحكومة ووزير الدفاع بمعنى بمساحة ضيقة ...هذا احد خيارات العدو قد تم اسقاطه
ما معنى دخول اسرائيل الى قطاع غزة واحتلاله ؟؟؟ القضاء على حكم حماس وليس على حركة حماس
ترجع غزة والضفة الى جسم موحد ...ومن ثم سوف تنسحب وبعدها ستعود الصواريخ الى ضرب المستعمرات الاسرائيلية ...واسرائيل لا تريد ان تتوحد غزة والضفة ..ولا تريد ان تكون قيادة واحدة للفلسطينين يجتمعون عليها بكافة اطيافهم ..اسرائيل لا تريد ان تذهب حجة الارهاب التي تتذرع بها لافشال المفاوضات ..حقيقة تعالو نرى مفاوضات الاخ ابو عمار رحمه الله وطاقمه المفاوض هل كانت العمليات في قلب اسرائيل نقطة لصالحهم ام لصالح اسرائيل ..مصطلح محاربة الارهاب بند اول في خارطة الطريق ..لماذا تم وضعه في المفاوضات وجعله البند الاول الجواب واضح الحركة على الارض ما يحدث على الارض يعمل فطنة وقوة منطق لدى المفاوض ..بمعنى لو كان هناك هدوء ولم تكن عمليات في فترة المفاوضات ما استطاع المفاوض الاسرائيلي تأليف وابتداع هذه الكلمة حتى لو حاول ابتداع بند غير وارد على الارض لاصبح مكان سخرية وتهكم الوفد الفلسطيني المفاوض ولما استطاع التأثير على الساسة الاوروبين والامريكان من كلمة يخلقها من العدم ...ولكن للاسف كلامهم كان له ارضية وموجود على الارض ومعنى الكلام هذا ليس مفهومه ان الطرف الصهيوني نزيه ومقدس وصاحب اخلاق ..لا انهم قتلة الانبياء وهم شياطين واقوياء بمقابل الطرف الفلسطيني على الساحة الدولية والعالمية ..وهذا يجعل استفادتهم مضاعفة واستثمارهم كبيرا لخدمة اهدافهم وهو دولة بدون حدود لها حكم ذاتي وما كان عرفات بالرجل الذي يقبل بذلك
اذن خيار احتلال غزة ليس في مصلحة اسرائيل
الخيار الثالث
عدم ضرب المستعمرات الاسرائيلية بالصواريخ وبقاء الحال كما هو لا مفاوضات ولا حرب وبقاء الوضع السياسي الفلسطيني مشرذما بالاضافة الى اشاعة جو من الفساد والحقد والثأر داخل المجتمع الفلسطيني وهو سياسة قديمة للعدو تسمى بضرب النسيج الاجتماعي للشعب الفلسطيني
هل الهدنة والتهدئة تحقق لهم ذلك ...نعم بكل تأكيد ولهذا هي تريدها وتوافق على الوساطة المصرية
انا اعتقد ان اسرائيل فقدت قوة ردعها بناءا على ما ذكر ولو استخدمت قوة الردع وهي قادرة وليست الصواريخ الفلسطينية التي ستمطر المستعمرات لمدة شهر هي سبب عدم ردعها وانما لانها باستخدامها الردع وهو قتل القادة واحتلال غزة ستكون كمن تحارب نفسها بنفسها ..هي لا تريد ان تتغير قيادة حماس ولا تريد ان تحتل مليون ونصف عربي ولا تريد ان تتوحد غزة مع الضفة تحت الاحتلال
اخوتي الكرام تقبلوا مروري وتحياتي







 
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
في داخل حماس(كتاب لزكي شهاب) رامي رمال منتدى الحوار الفكري العام 3 16-12-2007 04:54 AM
تأملات فى موقف حماس من غزة سيد يوسف منتدى الحوار الفكري العام 2 31-08-2007 04:48 PM
حماس بين خيارى التراجع والحرب الأهلية سيد يوسف منتدى الحوار الفكري العام 5 15-07-2007 06:29 AM
حماس: الفكر والممارسة السياسية محمود الحسن منتدى الحوار الفكري العام 2 13-06-2007 03:09 AM
دعوة للحوار: بعد اتفاق مكة هل تخضع حماس لقواعد اللعبة السياسية؟ من يضلل من؟ نايف ذوابه منتدى نصرة فلسطين والقدس وقضايا أمتنا العربية 15 11-05-2007 11:24 PM

الساعة الآن 09:11 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والردود المنشورة في أقلام لا تعبر إلا عن آراء أصحابها فقط