الزائر الكريم: يبدو أنك غير مسجل لدينا، لذا ندعوك للانضمام إلى أسرتنا الكبيرة عبر التسجيل باسمك الثنائي الحقيقي حتى نتمكن من تفعيل عضويتك.

منتديات  

نحن مع غزة
روابط مفيدة
استرجاع كلمة المرور | طلب عضوية | التشكيل الإداري | النظام الداخلي 

العودة   منتديات مجلة أقلام > المنتديات الحوارية العامة > منتدى الحوار الفكري العام

منتدى الحوار الفكري العام الثقافة ديوان الأقلاميين..فلنتحاور هنا حول المعرفة..ولنفد المنتدى بكل ما هو جديد ومنوع.

إضافة رد

مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان)
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 14-06-2009, 08:23 AM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
علي العاملي
أقلامي
 
إحصائية العضو







علي العاملي غير متصل


افتراضي مقابل 1000 مقاوم بدء المرحلة الأولى من صفقة العصائب تتضمن قيادات من لبنان والعراق

العراق: إطلاق قيادي في تنظيم يحتفظ برهائن بريطانيين



إيلاف من أمستردام: أطلقت الحكومة العراقية ظهر اليوم الأحد سراح القيادي في تنظيم عصائب أهل الحق ليث الخزعلي شقيق الأمين العام للتنظيم قيس الخزعلي.
وقال الناطق الرسمي باسم التنظيم لإيلاف أبو سيف المحمدي "إن الحكومة العراقية هي من اطلقت سراح ليث الخزعلي مع معتقلين آخرين بعد أن تم تحويلهم إليها من الجانب الأميركي" الذي كان يعتقله مع عدد من قادة في التنظيم الذي يطالب بالافراج عنهم مقابل إطلاق خمس رهائن بريطانيين يحتفظ بهم منذ مايو 2007 وهم خبير الالكترونيات بيتر مور وأربعة من أفراد حمايته تم اختطافهم بعيد اعتقال الأمين العام لتنظيم عصائب أهل الحق قيس الخزعلي وشقيقه ليث وعدد من أفراد التنظيم.

وحول المفاوضات التي كانت توقفت حول إطلاق سراح الرهائن البريطانيين قال المحمدي لإيلاف إن التنظيم ينتظر نتيجة المفاوضات التي تقوم بها الحكومة العراقية في هذا الجانب، مضيفاً بأنها تسير بوتيرة جيدة، وبانتظار إطلاق بقية قادة النتظيم المعتقلين.

وكان المحمدي قال في حديث لإيلاف في حوار سابق معه "إن ملف الرهائن يتم الحوار حوله مع الحكومة العراقية ضمن حل الملفات العالقة بين الطرفين، كملف المعتقلين من أبناء المقاومة الاسلامية".
ويعتبر ليث الخزعلي الشخص الثاني بعد شقيقه في تنظيم عصائب أهل الحق الذي يتولى الأمانة العامة فيه منذ اعتقال الخزعلي الشيخ أكرم الكعبي.

يذكر أن تنظيم عصائب أهل الحق انشق عن جيش المهدي عام 2004 بعد معركتين مع الجانب الأميركي في النجف ومدينة الصدر ومناطق أخرى من جنوب العراق ويقوده الشيخ قيس الخزعلي الذي كان المتحدث باسم التيار الصدري في نفس العام. واعتقل في العشرين من شهر اّذار عام 2007 في محافظة البصرة جنوب العراق مع أربعة قادة آخرين من قبل القوات البريطانية. وسلموا للجانب الأميركي الذي يتهمهم بالمسؤولية حول خطف وقتل خمسة جنود أميركيين من مقر محافظة كربلاء جنوب بغداد مطلع عام 2007 بعدما تنكر الخاطفون بزي القوات الأميركية.

www.elaph.com/web/Politics/2009/6/448729.htm



صفقة لإطلاق قاتل جنود أميركيين ببغداد




أطلق الجيش الأميركي في العراق اليوم سراح أحد المسلحين الشيعة المتهمين بالمشاركة في هجوم استهدف مقرا تابعا للحكومة العراقية قبل عامين، وأسفر عن مقتل خمسة جنود أميركيين.

ويأتي القرار وسط تقارير تحدثت عن مفاوضات مع جماعة عصائب أهل الحق الشيعية المسلحة التي ينتمي إليها ليث الخزعلي للإفراج عن رهينة بريطاني على الأقل من بين خمسة رهائن بريطانيين تحتجزهم الجماعة.

ومن جانبهم أكد مسؤولون بريطانيون أن قرار الإفراج يأتي في "سياق سعي الحكومة العراقية لتشجيع الجماعات المسلحة على ترك العنف والمشاركة في العملية السياسية بالبلاد".

كما أكد مسؤولون في جماعة مقتدى الصدر أن الخزعلي عاد إلى منزله في حي الصدر بالعاصمة بغداد، وكان الخزعلي قد اعتقل من قبل القوات الأميركية هو وشقيقه قيس بتهمة تنظيم الهجوم الذي استهدف مقر الحكومة في مدينة كربلاء بتاريخ 20/6/2007.

وكانت تقارير صحفية قد أشارت إلى أن الجيش الأميركي سيفرج عن عشرة من مسلحي جماعة عصائب أهل الحق التي تعتقد الولايات المتحدة أنها من أكثر الجماعات قربا من إيران، والتي رفضت الالتزام بقرار وقف إطلاق النار الذي دعت إليه جماعة مقتدى الصدر.

ووفقا للتقارير الصحفية فإنه من المنتظر أن تتم عملية الإفراج عن بقية الرهائن البريطانيين على مراحل، وفي إطار صفقات للإفراج عن المزيد من المسلحين الشيعة المعتقلين لدى القوات الأميركية.

وكان البريطانيون الخمسة وهم عبارة عن خبير إداري وأربعة من مساعديه قد تعرضوا للخطف بعد محاصرتهم من قبل العديد من الرجال بالزي العسكري أمام وزارة المالية في مايو/أيار 2007.

وكانت السفارة البريطانية في بغداد قد تلقت شريط فيديو يظهر فيه أحد الرهائن وهو يطالب رئيس الوزراء البريطاني غوردون براون بالموافقة على شروط الخاطفين، ومبادلة الرهائن بمعتقلين عراقيين.
http://www.aljazeera.net/NR/exeres/9...A776201988.htm





تسليم احد المتهمين باختطاف بريطانيين في بغداد للسلطات العراقية

أخبار ا ف ب

بغداد (ا ف ب) - اعلن مصدر في السفارة البريطانية في بغداد الثلاثاء ان الجيش الاميركي سلم السلطات العراقية مسؤولا في جماعة شيعية متورطة بخطف خمسة بريطانيين قبل عامين.
وقال المتحدث باسم السفارة البريطانية "لقد افرجت القوات الاميركية عن المتهم وسلمته الى السلطات العراقية السبت الماضي" مشيرا الى ليث الخزعلي شقيق زعيم جماعة "عصائب اهل الحق" قيس الخزعلي.
يشار الى ان الجماعة منشقة عن جيش المهدي الذي يتزعمه رجل الدين مقتدى الصدر.
وكان اربعون مسلحا يرتدون بزات الشرطة قد خطفوا البريطانيين من احد مباني وزارة المال في وسط بغداد في 29 ايار/مايو 2007.
والمخطوفون هم بيتر مور الخبير من شركة "بيرينغ بوينت" للادارة العاملة لحساب الحكومة الاميركية واربعة موظفين في شركة "غاردا وورلد" الامنية الكندية.
وكان قيادي في "عصائب اهل الحق" اعلن في اذار/مارس الماضي عن اتفاق ابرم لاطلاق سراح البريطانيين، لقاء الافراج عن عشرة اشخاص معتقلين لدى القوات الاميركية في العراق.
وبث الخاطفون الذين عرفوا عن انفسهم باسم "المقاومة الشيعية الاسلامية في العراق" فيلمي فيديو منذ اختطاف الخمسة، طالب اخرها الافراج عن تسعة عراقيين معتقلين لدى الجيش البريطاني.
واعلن مسؤول في "عصائب اهل الحق" اواخر اذار/مارس الماضي ان "اتفاقا جرى مؤخرا بين الجانبين البريطاني والاميركي عبر وسيط برلماني عراقي تضمن تسليم السفارة البريطانية شريطا مصورا لاحد الرهائن مقابل الموافقة على اطلاق سراح عشرة قياديين من عصائب اهل الحق".
واكد ان "في مقدمة المعتقلين ليث الخزعلي +ابو سجاد+ شقيق الامين العام للتنظيم الشيخ قيس الخزعلي المعتقل ايضا".
واشار الى "صفقة كبيرة قد تتضمن اطلاق سراح القيادي في حزب الله +علي موسى دقدوق+ الذي اعتقل مع الشيخ الخزعلي قبل عامين".
وقد اكد الجيش الاميركي في 22 اذار/مارس 2007، اعتقال الاخوة الخزعلي واخرين للاشتباه بتورطهم في قتل وخطف خمسة جنود اميركيين في كربلاء في كانون الثاني/يناير 2007.
واعلن مطلع تموز/يوليو 2007 اعتقال "علي موسى دقدوق الملقب بحميد محمد جبور اللامي في العشرين من اذار/مارس الماضي وهو قيادي في حزب الله جاء الى العراق بايعاز وتغطية من فيلق القدس" التابع للحرس الثوري في ايران.
والشقيقان خزعلي، وخصوصا قيس، من الكوادر السابقة في جيش المهدي وكان المتحدث باسم مقتدى الصدر خلال معارك النجف مع الاميركيين في اب/اغسطس 2004.
www.france24.com/ar/node/420891


الإفراج عن شقيق زعيم «عصائب أهل الحق» وأحد المخطوفين البريطانيين يطلق خلال ايام

الثلاثاء, 09 يونيو 2009 الحياة
بغداد - عبدالواحد طعمة

اسفرت المفاوضات الجارية بين الحكومة العراقية وقيادات مجموعة «عصائب اهل الحق»، المشتبه بمسؤوليتها عن خطف 5 بريطانيين في بغداد منذ عامين، عن اطلاق سراح ليث الخزعلي، شقيق زعيم المجموعة الشيخ قيس الخزعلي المعتقل لدى القوات الاميركية على ان تطلق «العصائب» احد المخطوفين البريطانيين خلال ايام.

وذكر مصدر مقرب من المفاوضات بين الحكومة و «العصائب» ان المفاوضات «احرزت تقدما اخيراً»، معتبراً «اطلاق سراح شقيق قائد العصائب ترجمة فعلية لما تم الاتفاق عليه». وأوضح ان الاتفاق يشمل «اطلاق قادة العصائب المعتقلين حسن سالم وعلي دقوق (لبناني) والناطق السابق باسم الصدر الشيخ عبدالهادي الدراجي على ان يتبعه في خطوة لاحقة اطلاق باقي الرهائن».

واضاف ان «الصفقة تقضي باطلاق سراح الف معتقل من قيادات وعناصر العصائب وكتائب حزب الله العراق شرط احتوائهم، وتحويل هاتين المجموعتين الى منظمة سياسية»، واكد ان «عملية اطلاق سراح المعتقلين والرهائن البريطانيين ستنتهي في غضون شهرين».

وكانت مجموعة مسلحة يعتقد انها تنتمي الى «عصائب اهل الحق» خطفت 5 بريطانيين عام 2007 من وزارة المال في بغداد، واعلنت مطلع العام الجاري انها ستطلق سراحهم مقابل الافراج عن 10 من قادتها المعتقلين لدى الاميركيين. وذكر احد قادة «العصائب» في تصريحات صحافية أخيراً انه سيتم الافراج أولاً عن ليث الخزعلي (ابو سجاد) شقيق الامين العام للتنظيم الشيخ قيس الخزعلي المعتقل ايضا، موضحا انه سيتم الافراج كذلك عن حسن سالم ورحيم الشموسي وسعد سوار. وكانت القوات الاميركية أعلنت في 22 اذار (مارس) 2007 اعتقال عدد من الاشخاص للاشتباه بتورطهم في قتل وخطف جنود اميركيين في كربلاء في كانون الثاني (يناير) من العام نفسه


إطلاق سراح أحد المتهمين باختطاف البريطانيين الخمسة


أطلقت القوات الأميركية أحد العراقيين المرتبطين بجماعة مسلحة متورطة باختطاف خمسة بريطانيين من داخل وزارة المالية في بغداد عام 2009.

وأشار تقرير لصحيفة الغارديان إلى أن هذه الخطوة قد تقود إلى إطلاق سراح البريطانيين الخمسة، بحسب مسؤولين عراقيين.

ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن المتحدث باسم السفارة البريطانية قوله إن القوات الأميركية أفرجت عن المتهم وسلمته الى السلطات العراقية التي أطلقت سراحه فور تسلمه السبت الماضي.

وأشار التقرير أن المتهم هو ليث الخزعلي الذي كان قيد الاحتجاز منذ آذار/ مارس عام 2007 بتهمة قتل خمسة جنود أميركيين.

وكان الخزعلي وأخوه قيس اللذان ينتميان لمجموعة مسلحة مدعومة من إيران تدعى عصائب أهل الحق قد اتهما بالتخطيط للهجوم الذي شهده مقر محافظة كربلاء في كانون ثاني/يناير من عام 2007 وتسبب بمقتل خمسة جنود أميركيين.

والشقيقان خزعلي من الكوادر السابقة في جيش المهدي، وكان قيس الخزعلي المتحدث باسم مقتدى الصدر خلال معارك النجف مع الأميركيين في آب/أغسطس 2004.

ونقلت صحيفة الغارديان عن مسؤول عراقي بارز، لم تكشف عن اسمه، قوله إن عملية الإفراج جاءت في خطوة حكومية لإضفاء الشرعية على الجماعات المسلحة التي تنبذ العنف لتأهيلها للدخول في الانتخابات المقبلة.

إلا أن المتحدث أكد أن إطلاق سراح قيس الخزعلي سيكون أمرا في غاية الصعوية لأن الأميركيين مقتنعون تماما بأنه المدبر والمخطط الرئيس وراء الهجوم الذي استهدف الدورية ألأميركية في كربلاء وأدى إلى مقتل أفرادها الخمسة.

وأوضح المتحدث أن الجنرال بتريوس قام شخصيا بالتوصية بعدم إطلاق سراح قيس الخزعلي وما زال الجانب الأميركي متشبثا بهذه التوصية رغم كل الضغوطات التي يتعرضون لها من الحكومة العراقية.
وحددت الصحيفة وللمرة الأولى كيفية اختطاف الرهائن البريطانيين وذلك نقلا عن المسؤول البريطاني الذي أطلع على وثيقة عراقية تبين أن ليث وقيس الخزعلي وعلي موسى دقدوق أحد قيادات القوات الخاصة التابعة لحزب الله اللبناني، تم احتجازهما في البصرة من قبل القوات البريطانية وقرر أنصارهم اختطاف بريطانيين لاستخدامهم كرهائن ومبادلتهم لإطلاق سراح قيس وليث ودقدوق مستقبلا.
وكان أعلن مطلع تموز/يوليو 2007 عن اعتقال "علي موسى دقدوق الملقب بحميد محمد جبور اللامي في العشرين من اذار/مارس الماضي وهو قيادي في حزب الله جاء الى العراق بايعاز وتغطية من فيلق القدس" التابع للحرس الثوري في ايران.

وتبين للجهة الخاطفة أنه بمرور الوقت وتنامي عملية المصالحة الوطنية أصبح لهؤلاء الرهائن أهمية أكبر، وأن الرجال الثلاثة ارتكبوا خطأ قاتلا عندما قرروا المبيت سوية في منزل مشترك لليلة واحدة حيث تمت مداهمتهم وإلقاء القبض عليهم وبحوزتهم أدلة دامغة ومعلومات داخل الحاسوب الشخصي لقيس الخزعلي تشرح بالتفصيل كيفية التخطيط لهجوم كربلاء.

وينطوي إطلاق سراح ليث الخزعلي على أهمية مضافة وسط تقارير تتحدث عن ترتيبات معدة للإفراج عن واحد من بين الرهائن البريطانيين الخمسة الذين تم اختطافهم وسط بغداد قبل عامين.
والمخطوفون هم بيتر مور الخبير من شركة "بيرينغ بوينت" للإدارة التي تعمل لحساب الحكومة الأميركية وأربعة موظفين في شركة "غاردا وورلد" الأمنية الكندية.
وكان قيادي في "عصائب أهل الحق" أعلن في آذار/مارس الماضي أن "اتفاقا جرى بين الجانبين البريطاني والأميركي عبر وسيط برلماني عراقي تضمن تسليم السفارة البريطانية شريطا مصورا لأحد الرهائن مقابل الموافقة على إطلاق سراح 10 قياديين من عصائب أهل الحق".

وكان 40 مسلحا يرتدون بزات الشرطة خطفوا البريطانيين من أحد المباني التابعة لوزارة المالية وسط بغداد في 29 أيار/مايو 2007.
http://www.radiosawa.com/arabic_news...1923574&cid=24


لندن تنفي صفقة وراء الإفراج عن قيادي «عصائب الحق».. وبغداد تؤكد أنها مصالحة ومقرب من الشيخ الخزعلي أمين عام عصائب اهل الحق ل"الشرق الأوسط" الأمريكيون سلموه للحكومة العراقية.
http://www.aawsat.com/details.asp?se...22764&feature=






 
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 01:22 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والردود المنشورة في أقلام لا تعبر إلا عن آراء أصحابها فقط