|
|
منتدى الحوار الفكري العام الثقافة ديوان الأقلاميين..فلنتحاور هنا حول المعرفة..ولنفد المنتدى بكل ما هو جديد ومنوع. |
مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان) |
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
15-01-2012, 10:09 AM | رقم المشاركة : 1 | |||
|
أخيراً : الدليل على التمويل و التدريب الأميريكى لحركة (6 أبريل)
The LA Times reported, "Egypt raids foreign organizations' offices in crackdown. Three U.S. groups are among those raided. Activists say the army is using the ruse of foreign intervention to stoke nationalism and deflect criticism of abuses." ذكرت صحيفة ( لوس أنجلوس تايمز)أنه : " شنت (مصر) حملة مداهمات على مكاتب المنظمات الأجنبية. و كانت ثلاث مجموعات تابعة للولايات المتحدة من بين تلك التي تعرضت للمداهمة. ويقول نشطاء ان الجيش يستخدم "خدعة" التدخل الأجنبي لتأجيج النزعة القومية وصرف الأنظار عن الإنتقادات الموجهة ضده بسبب الانتهاكات." .... However, it is no "ruse" as the US-funded "activists" claim. And while the LA Times denies its readership a documented back-story either confirming or denying "activist claims," understanding the US role in funding sedition in Egypt is essential to understanding why not only are the raids of NGOs justified, but an absolute necessity to protect both Egyptian national sovereignty and international stability. ومع ذلك ، فإنه ليس "خدعة" ، كما يدعى "الناشطين" الممولين من قبل (الولايات المتحدة الأميريكية). وبينما لا تقدم صحيفة (لوس أنجلوس) تايمز لقراءها أى وثائق سابقة تؤكد أو تنفي ادعاءات الناشطين، فإن فهم دور (الولايات المتحدة الأميريكية) في تمويل الفتنة في (مصر) لهو أمر ضروري لفهم لماذا كانت حملة المداهمات هذه على المنظمات غير الحكومية مبررة ، بل و ضرورة مطلقة لحماية السيادة الوطنية المصرية والاستقرار الدولي على حد سواء. Documented Back-Story of the US-Engineered "Arab Spring" in Egypt In January of 2011, we were told that "spontaneous," "indigenous" uprising had begun sweeping North Africa and the Middle East, including Hosni Mubarak's Egypt, in what was hailed as the "Arab Spring." It would be almost four months before the corporate-media would admit that the US had been behind the uprisings and that they were anything but "spontaneous," or "indigenous." In an April 2011 article published by the New York Times titled, "U.S. Groups Helped Nurture Arab Uprisings," it was stated: عودة موثقة ، قصة "الربيع العربي" فى (مصر) المصمم من قبل (الولايات المتحدة الأميريكية) فى يناير من عام 2011 ، قيل لنا أن إنتفاضة "عفوية" و "وطنية المنشأ" قد بدأت تجتاح شمال أفريقيا والشرق الأوسط ، بما في ذلك (مصر) حسني مبارك ، في ما وصف بأنه "ربيع العرب". و قد كان ذلك قبل ما يقرب من أربعة أشهر من إعتراف وسائل الاعلام الكبرى بأن "الولايات المتحدة الأميريكية" كانت وراء الانتفاضات، وأن هذه الإنتفاضات يمكن وصفها باى شيئ سوى كونها "عفوية" أو "وطنية المنشأ" . و في مقال نشرته صحيفة (نيويورك تايمز) فى أبريل 2011 بعنوان "مجموعات الولايات المتحدة ساعدت على تغذية الإنتفاضات العربية" ، جاء فيه : "A number of the groups and individuals directly involved in the revolts and reforms sweeping the region, including the April 6 Youth Movement in Egypt, the Bahrain Center for Human Rights and grass-roots activists like Entsar Qadhi, a youth leader in Yemen, received training and financing from groups like the International Republican Institute, the National Democratic Institute and Freedom House, a nonprofit human rights organization based in Washington." "تلقى عدد من الجماعات والأفراد الضالعين مباشرة في (الثورات وإعادة تشكيل الأنظمة) التي تجتاح المنطقة ، بما في ذلك حركة (شباب 6 أبريل) في مصر ، و(مركز البحرين لحقوق الإنسان)، ونشطاء على مستوى القاعدة الشعبية مثل (إنتصار القاضي) ، وهى زعيمة الشباب في اليمن ، تلقوا التدريب والتمويل من جماعات مثل (المعهد الجمهوري الدولي) ، و(المعهد الديمقراطي الوطني) و(فريدوم هاوس) ، وهي منظمة غير ربحية لحقوق الإنسان مقرها في واشنطن ". The article would also add, regarding the US National Endowment for Democracy (NED): "The Republican and Democratic institutes are loosely affiliated with the Republican and Democratic Parties. They were created by Congress and are financed through the National Endowment for Democracy, which was set up in 1983 to channel grants for promoting democracy in developing nations. The National Endowment receives about $100 million annually from Congress. Freedom House also gets the bulk of its money from the American government, mainly from the State Department. " وتضيف المقالة أيضا ، بخصوص (الصندوق القومي الأميركي للديمقراطية) (NED) : "المعاهد التابعة للحزبين الجمهوري والديمقراطي ترتبط إرتباط شكلى بالحزبين الجمهوري والديمقراطي. و قد تم إنشاؤها من قبل الكونغرس ويتم تمويلها من خلال (الصندوق الوطني للديمقراطية) ، الذي أنشئ في عام 1983 لقتح قنوات تمويل لتعزيز الديمقراطية في الدول النامية. و يتلقى الصندوق الوطني حوالي 100 مليون دولار سنويا من الكونغرس. و تحصل "فريدوم هاوس" أيضا على الجزء الأكبر من أموالها من الحكومة الأميركية ، و بالدرجة الأولى من وزارة الخارجية ". It is hardly a speculative theory then, that the uprisings were part of an immense geopolitical campaign conceived in the West and carried out through its proxies with the assistance of disingenuous organizations including NED, NDI, IRI, and Freedom House and the stable of NGOs they maintain throughout the world. Preparations for the "Arab Spring" began not as unrest had already begun, but years before the first "fist" was raised, and within seminar rooms in D.C. and New York, US-funded training facilities in Serbia, and camps held in neighboring countries, not within the Arab World itself. انها ليست عشوائية إذن!!! ، فتلك الانتفاضات كانت جزءا من حملة جيوسياسية ضخمة ولدت في الغرب وتم تصديرها من خلال وكلائها وذلك بمساعدة المنظمات المخادعة بما في ذلك (الصندوق القومي الأميركي للديمقراطية) ، و"المعهد الديمقراطي الوطني" ، " المعهد الجمهوري الدولي" ، و (دار الحرية) "قريدوم هاوس" والمنظمات غير الحكومية المستقرة التى أسستها في جميع أنحاء العالم. و لم تبدأ التحضيرات لـ "الربيع العربي" فقط وقت إندلاع الاضطرابات، ولكن قبل سنوات من بداية الإحتجاجات ، وذلك داخل قاعات دراسية في واشنطن ونيويورك ، ومرافق التدريب التي تمولها الولايات المتحدة في صربيا ، ومخيمات تقام في البلدان المجاورة ، وليس داخل العالم العربي نفسه. In 2008, Egyptian activists from the now infamous April 6 movement were in New York City for the inaugural Alliance of Youth Movements (AYM) summit, also known as Movements.org. There, they received training, networking opportunities, and support from AYM's various corporate and US governmental sponsors, including the US State Department itself. The AYM 2008 summit report (page 3 of .pdf) states that the Under Secretary of State for Public Diplomacy and Public Affairs, James Glassman attended, as did Jared Cohen who sits on the policy planning staff of the Office of the Secretary of State. Six other State Department staff members and advisers would also attend the summit along with an immense list of corporate, media, and institutional representatives. في عام 2008 ، كان الناشطين من الحركة المصرية الشهيرة الآن (6 أبريل) في مدينة نيويورك للمشاركة فى افتتاحية قمة "تحالف الحركات الشبابية" (AYM) ، والمعروف أيضا باسم Movements.org. و هناك تلقوا التدريب ، وطرق و صلاحية التواصل عبر الشبكات ، والدعم من رعاة "تحالف الحركات الشبابية" AYM المختلفين، و من الممولين الحكوميين الأميركيين ، بما في ذلك وزارة الخارجية الأميركية نفسها. و ينص تقرير قمة "تحالف الحركات الشبابية" AYM لعام 2008 (الصفحة 3 من. PDF) على أن وكيل وزارة الخارجية للدبلوماسية العامة والشؤون العامة ، "جيمس غلاسمان" قد حضر القمة ، و كذلك "جاريد كوهين" الذي يترأس مجموعة التخطيط السياسى في مكتب وزير الخارجية. وقد حضر القمة أيضاً ستة أعضاء من وزارة الخارجية و غيرهم من الموظفين والمستشارين ، إلى جانب قائمة كبيرة من وسائل الإعلام والشركات ، وممثلي المؤسسات. Shortly afterward, April 6 would travel to Serbia to train under US-funded CANVAS, formally the US-funded NGO "Otpor" who helped overthrow the government of Serbia in 2000. Otpor, the New York Times would report, was a "well-oiled movement backed by several million dollars from the United States." After its success it would change its name to CANVAS and begin training activists to be used in other US-backed regime change operations. بعد فترة وجيزة ، سافر نشطاء ( 6 أبريل) إلى "صربيا" للتدريب على يد حركة (كانفاز) ((CANVAS التى تمولها (الولايات المتحدة الأميريكية)، و إسمها السابق (أوتبور) و هى المنظمة غير الحكومية التي تمولها (الولايات المتحدة الأميريكية) التي ساهمت في اسقاط حكومة "صربيا" في عام 2000. و حركة (أوتبور) ، وفق تقرير صحيفة "نيويورك تايمز" كانت "حركة جيدة الإعداد مدعومة بعدة ملايين من الدولارات من الولايات المتحدة الأميريكية". و بعد نجاحها فإنها قد غيرت اسمها إلى حركة (كانفاز) ((CANVAS وبدأت في تدريب النشطاء لاستخدامهم في المزيد من العمليات التي تدعمها الولايات المتحدة لتغيير الأنظمة. The April 6 Movement, after training with CANVAS, would return to Egypt in 2010, along with UN IAEA Chief Mohammed ElBaradei. April 6 members would even be arrested while awaiting for ElBaradei's arrival at Cairo's airport in mid-February. Already, ElBaradei, as early as 2010, announced his intentions of running for president in the 2011 elections. Together with April 6, Wael Ghonim of Google, and a coalition of other opposition parties, ElBaradei assembled his "National Front for Change" and began preparing for the coming "Arab Spring." وقد عادت حركة ( 6 أبريل) ، إلى "مصر" عام 2010 ، بعد التدريب على يد حركة (كانفاز) ((CANVAS ، بالتزامن مع عودة مدير "الوكالة الدولية للطاقة الذرية" (محمد البرادعي). وقد تم القبض على عدد من أعضاء ( 6 أبريل) أثناء انتظارهم لوصول (البرادعي) في مطار القاهرة في منتصف فبراير. و قد أعلن (البرادعي) ، في وقت مبكر عام 2010 ، عن نواياه في الترشح للرئاسة في انتخابات عام 2011. و جنبا إلى جنب مع (6 أبريل) ، و (وائل غنيم) من "جوجل" ، و ائتلاف من الأحزاب المعارضة الأخرى ، قام (البرادعي) بتجميعها فى ما أصبح "الجبهة الوطنية للتغيير" ، وبدأ التحضير لمجيء "الربيع العربي". Clearly then, unrest was long planned, with activists from Tunisia and Egypt on record receiving training and support from abroad, so that they could return to their home nations and sow unrest in a region-wide coordinated campaign. و هكذا يتضح أن الإضطرابات كان يخطط لها منذ فترة طويلة، مع ناشطين من "تونس" و"مصر" عبر التدريب على تلقى التقارير و تلقى الدعم من الخارج ، حتى يتمكنوا من العودة إلى بلادهم وزرع الاضطراب في حملة منسقة على مستوى المنطقة. An April 2011 AFP report would confirm this, when US State Department's Michael Posner stated that the "US government has budgeted $50 million in the last two years to develop new technologies to help activists protect themselves from arrest and prosecution by authoritarian governments." The report went on to explain that the US "organized training sessions for 5,000 activists in different parts of the world. A session held in the Middle East about six weeks ago gathered activists from Tunisia, Egypt, Syria and Lebanon who returned to their countries with the aim of training their colleagues there." Posner would add, "They went back and there's a ripple effect." That ripple effect of course, is the "Arab Spring." .... و قد أكد تقرير لوكالة (فرانس برس) فى أبريل من عام 2011 ذلك، عندما صرح " مايكل بوسنر" من وزارة الخارجية الأمريكية أن "حكومة الولايات المتحدة الأميريكية" خصصت 50 مليون دولار في العامين الماضيين لتطوير تكنولوجيات جديدة لمساعدة النشطاء على حماية أنفسهم من الإعتقال والملاحقة من قبل الحكومات الاستبدادية". و قد إستفاض التقرير في شرح أن "(الولايات المتحدة الأميريكية) قد نظمت دورات تدريبية لـ 5000 من النشطاء في مناطق مختلفة من العالم. و قد عقدت دورة تدريبية في الشرق الأوسط منذ نحو ستة أسابيع ضمت نشطاء من (تونس ومصر وسوريا ولبنان) و الذين عادوا إلى بلدانهم بهدف تدريب زملائهم هناك" و أضاف (بوسنر)، " لقد عادوا ووجدنا إثارة للإضطرابات بالفعل". و هذه الإضطرابات بالطبع ، هى "الربيع العربي". |
|||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
حدث في مثل هذا اليوم | وليد محمد الشبيبـي | منتدى الحوار الفكري العام | 113 | 03-11-2015 06:22 AM |
الخليل مفكر ورياضي ابتداء | خشان خشان | منتدى العروض - الموسيقى والقافية | 0 | 12-03-2011 03:34 PM |
التجريب العقلي واللعب الفكري | نبيل حاجي نائف | منتدى الحوار الفكري العام | 0 | 02-08-2008 09:16 AM |
العندليب لايغيب | ابراهيم خليل ابراهيم | منتدى الأدب العام والنقاشات وروائع المنقول | 17 | 29-12-2007 04:03 PM |
الخليل وماندلييف | خشان خشان | منتدى العروض - الموسيقى والقافية | 1 | 26-12-2007 02:47 AM |