الزائر الكريم: يبدو أنك غير مسجل لدينا، لذا ندعوك للانضمام إلى أسرتنا الكبيرة عبر التسجيل باسمك الثنائي الحقيقي حتى نتمكن من تفعيل عضويتك.

منتديات  

نحن مع غزة
روابط مفيدة
استرجاع كلمة المرور | طلب عضوية | التشكيل الإداري | النظام الداخلي 

العودة   منتديات مجلة أقلام > المنتديات الحوارية العامة > منتدى الحوار الفكري العام > منتدى الحوارات مع المبدعين الأقلاميين

منتدى الحوارات مع المبدعين الأقلاميين كل شهر نحاور قلما مبدعا بيننا شاعرا أوكاتبا أوفنانا أومفكرا، ونسبر أغوار شخصيته الخلاقة..في لقاء يتسم بالحميمية والجدية..

موضوع مغلق

مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان)
 
أدوات الموضوع التقييم: تقييم الموضوع: 1 تصويتات, المعدل 5.00. انواع عرض الموضوع
قديم 05-10-2007, 08:49 AM   رقم المشاركة : 49
معلومات العضو
مروة حلاوة
أقلامي
 
إحصائية العضو







مروة حلاوة غير متصل


افتراضي مشاركة: حوار أقلام مع الشاعرة العربية السورية مروة حلاوة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إباء اسماعيل مشاهدة المشاركة
بما يشبه الكلمات المتقاطعة ،
خلطنا الأوراق هنا، كمحاولة لسبر أبعاد شخصيتك المبدعة
من خلال ماتعنيه لك الكلمات التالية:

20- قصيدة أو رجل يشبهكِ، ليتنا نقرأكما الآن معاً!
بالله عليك إباء
مالنا وللنّوارس العاشقة ؟!!
كنا على مدى شهرٍ وأكثر نحلّق
كما ينبغي لنجمتين جميلتين
فلنبق وحدنا آخر المطاف
وليرضى الشعر وتقرّ عين الجمال ..
فسآتي بنا في قصيدة ربما هي الأجمل بين قصائدي
وهي آخر ما كتبت






 
قديم 05-10-2007, 09:40 AM   رقم المشاركة : 50
معلومات العضو
مروة حلاوة
أقلامي
 
إحصائية العضو







مروة حلاوة غير متصل


افتراضي مشاركة: حوار أقلام مع الشاعرة العربية السورية مروة حلاوة


وأنتَ سهيلٌ .. وإنّي الثّريّا



أحِنّ إليكَ كثيراً ..

أحنُّ إليّا

أحِنّ لوهجِ حضوركَ حين ترفّ مع الليلِ بدراً ..

أمير القصيدِ ..

وسيمَ المُحيّا

أحنُّ لِطيفكَ ينسابُ في الرّوحِ جدول ضوءٍ ..

وعطراً زكيّا

أحِنُّ لسحر ابتسامتك الشّهدِ في شفتيّا

لروعةِ وجْدِكَ ..

طهرِ انسكابكِ في ناظريّا

لكفّيكَ عاصفتينِ تغِلانِ وردي

وتعتصرانِ كرومي رحيقاً شهيّا

أحِنّ .. لأيِّ (العوالمِ) فيكَ أحِنُّ .. ؟!! ..

أحنّ من السّحرِ والشّعرِ والرّوحِ فيكَ إليّا

*

"كذبتُ عليكَ كثيراً .. كذبتُ عليّا"

وقلتُ أحبّك سرّاً وجهراً ..

وكان حديثي إليكَ فريّا

أنا .. ماصدقتُكَ إذْ قلتُ إنّي أحبّكَ يوماً

ولمْ تُشعِلِ الحبَّ في أصغريّا

فإنّي توحّدتُ فيكَ ..

تعشّقتُ فيكَ ..

تماهيتُ فيكَ ..

تغلغلتِ الرّوحُ في كُنهِ ذاتِكَ ..

كان الهوى عبقريّا

ولم يكُنِ الغيمُ ياسيّدي خُلّبيّا

*

أغارُ عليكَ كثيراً .. أغارُ عليّا

أغارُ عليكَ من الفاتناتِ ..

من النّسماتِ ترِفِّ على وجنتيكَ ..

من الياسمينِ .. وسربِ الفراشاتِ ..

يغمُرُني ـ إنْ تخطّرنَ حولكَ ـ موجُ الجحيمِ ..

وتأخذُني عاصِفاتُ الحُميّا

أغارُ عليّ ..

لأجلِ عيونكَ إنْ وشوشتني النجومُ ..

وراشَتْ سهاماً وضَوءاً بهيّا

وإنّي وإن تَهِنِ النّفسُ يوماً ..

سيبقى فؤادي عليها عصيّا

أغارُ عليَّ ..

إذا مسّ بوحُ النسيمِ حريري

وحينَ عيونُ الصّباحِ تُشِعُّ ..

وتُلقي شباكَ الغرامِ عليّا

وحين الغِلالةُ تلمسُ فُلّ الأميرةِ ..

ضجّ عبيراً .. زها مُخمليّا

تضيقُ الفساتينُ عنهُ ..

وتوغل فيهِ المرايا عيوناً

وتوقظُ فيهِ الهوى بابليّا

ومن أحمرٍ مشرقٍ راح يغري ..

على الشفتينِ نديّا .. بهيّاً

أغارُ عليكَ ..

وتعرفُ أنّي أغارُ ..

وتُشعِلُ كلّ الحرائقِ فيّا

*

أخافُ انقضاءَ الليالي ..

ودوني ودونك تُطوى صحارى

وشمسُ الصّحارى تُحرِّقُ روحي ..

وتُمعِنُ في القلبِ كَيّا

أخافُ على حبِّنا أن يضيعَ وقد جاءنا عامريّا

حرامٌ على حبِّنا أن يضيعَ ..

وبينَ يديكَ ربيعُ الحياةِ ..

وسرّ السّعادةِ بينَ يديّا

دَرجنا على العشقِ بين النجومِ ..

قطعنا دروبَ الغرامِ سويّا

فكنتُ على حُلْمِكَ العذبِ برعمَ وجدٍ

وكنتَ على صبحيَ البِكْرِ تغفو صبيّا

وكنتُ الأبيّةَ في العاصفاتِ ..

وكنتَ الكريمَ النّبيلَ الأبيّا

وكنتُ على السّاحِ مُهراً جَموحاً تحدّى الرهانَ ..

وكنتَ الجوادَ الذي كسَبَ السّبقَ شهماً قويّا

أخافُ على العمرِ يمضي

فتخسر فيّ أميرةَ أحلامِكَ الشقرِ ..

أخسر فيكَ الأميرَ الكَمِيّا

وإنّي وما وهنَ العظمُ منّي

ولااشتعلَ الرّأسُ شيباً

وماكنتَ يوماً بروضي شقيّا

أخافُ من الموتِ وجداً

يلفّ كيانيَ .. شيّاً .. فشيّا

تُراني المليكةُ في كوكب العشقِ حتى

تصيرَ مآسي الرّعيّةِ ..

في دولةِ العاشقينَ إليّا ؟!!

أخافُ أخافُ ..

فبين النّجومِ حبيبي "سُهَيلٌ" ..

وإنّيَ في البُعدِ عنهُ الثريّا



30 / 9 / 2007









 
قديم 05-10-2007, 04:24 PM   رقم المشاركة : 51
معلومات العضو
نغــــــــــم أحمد
أقلامي
 
الصورة الرمزية نغــــــــــم أحمد
 

 

 
إحصائية العضو







نغــــــــــم أحمد غير متصل


افتراضي مشاركة: حوار أقلام مع الشاعرة العربية السورية مروة حلاوة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخواتي إباء ومروة
كنت أمر من هنا كل يوم لأرى إمتداد الحوار وساحته الجميلة وأمتع نفسي
بأسئلتك " إباء " وأسئلة الأخوة الأعضاء
وردود الأخت الغالية " مروة "
عندي سؤالين للغالية مروة
ماهو سر التشاكل بين المرأة والمدينة في قصائدك وخاصة إذا لاحظنا قصيدتين في مجموعتك
( مدينة بلا سماء) و ( إمرأة بلا حدود ) فهل المرأة هي المعادل الموضوعي للمدينة ؟؟
سؤالي الثاني
هل لأدب الكلمة امتداد وجداني على خارطتي الروح والجسد ؟؟

وأخيراً شكراً أختي إباء لطرح هذا الحوار وغيره
تقبلوا من النغـــــــــــم باقة من ورد الطائف











التوقيع

كلما كبرنا يكبر العالم بداخلنا ويصغر بخارجنا
يضج داخلنا ويهدأ خارجنا !

 
قديم 05-10-2007, 06:15 PM   رقم المشاركة : 52
معلومات العضو
إباء اسماعيل
أقلامي
 
الصورة الرمزية إباء اسماعيل
 

 

 
إحصائية العضو







إباء اسماعيل غير متصل


افتراضي مشاركة: حوار أقلام مع الشاعرة العربية السورية مروة حلاوة

وأنت السهيل وإنّي الثريّا
شكراً على هذه القصيدة الطافحة بنور الحب ووهج الشعر .. وملائكية الروح
شكراً شاعرتنا ومروتنا المتألقة
لك أن تستمري بالاجابة على بقية الأسئلة
أسئلة نغمتنا الرائعةالتي جاءت متأخرة ولكن قبل فوات الأوان.
وأية إضافة ترغبين بها.
سأغلق هذا الملف بعد قليل،
فلا همس لنا بعد تلك النفحات الشعرية الشفافة
ودعونا نختتم هذا الحوار الأنيق بتعدد وغنى أبعاده ومحاوره
شعراً ونثراً و بعداً نقدياً وثقافياً .
سيتجدد صدى أحرفه
مع كل قارئ جديد يطرق نافذة الحوار المضيئة!

ولقاؤنا معكم أعزاءنا القراء سيتجدد مع مبدع (ة) جديد ورحلة حوارية أخرى.

تحية الإباء والمحبة والابداع







التوقيع

غربةٌ،‏ تنْهشُ الروحَ‏ لكنَّ شوقي،‏
إلى الأرضِ‏ والأهلِ‏ والحُبِّ‏
عصفورةٌ‏ ستؤوبُ إلى أُفْقها
‏ وتُغنّي مع الفجرْ‏ شوقَ البَلَدْ!!..‏

إبــــــــــاء العرب
 
قديم 09-10-2007, 12:27 AM   رقم المشاركة : 53
معلومات العضو
مروة حلاوة
أقلامي
 
إحصائية العضو







مروة حلاوة غير متصل


افتراضي مشاركة: حوار أقلام مع الشاعرة العربية السورية مروة حلاوة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نغــــــــــم أحمد مشاهدة المشاركة
السؤال الأوّل





ماهو سر التشاكل بين المرأة والمدينة في قصائدك وخاصة إذا لاحظنا قصيدتين في مجموعتك

( مدينة بلا سماء) و ( إمرأة بلا حدود ) فهل المرأة هي المعادل الموضوعي للمدينة ؟؟

العزيزة نغم :
لا أجد ردّاً عليك أفضل مما كتب الشاعر والناقد رضوان السّح في دراسته ( الاحتفاء بالأنثى في مدينة بلا سماء) :

منذ عنوان القصيدة الأولى للشاعرة مروة حلاوة "امرأة بلا حدود" نحس بهاجس المرأة عند شاعرتنا , وتركيبة عنوان القصيدة تدفعنا لمقارنة هذه التركيبة مع تركيبة عنوان المجموعة "مدينة بلا سماء" عبر المساواة بين معادلتين تتساوى فيهما المفردات المتقابلة : (مدينة = امرأة) , (بلا = بلا) , (سماء = حدود) ليبرز همّ الانعتاق والحريّة كأوّل تجلٍّ من تجليات الاحتفاء بالأنثى وهو احتفاءٌ بالوجودي أكثر منه بالاجتماعي .


بل ربما كان الاجتماعيّ الذي يظهر بمقولة تحرر المرأة غائباً أمام همٍّ وجود]ٍّ أعمق وأقرب إلى الذات وبالتالي إلى اللاعج الشعريّ .


في قصيدتها "مدينة الجليد" يبلغ التشاكل مداه





( وفي المساءْ


بحثتُ عن ذراعك المسكون بالدفءِ اللذيذ ..

والنداءْ

ينهشُ في فضائيَ الفقريِّ ..

للنهشات في خمائلي اشتهاءْ

وموجعاتي في المساءْ

يحفرن لايدعن موطئاً للطين لايحفرنه يحفرنَ ..

والسّماءْ

تمطرني بليلها

والليلُ والنهارْ

آهِ تجلدا على مدينتي

وسورها الوثنْ

تجلدا .. تجلدا في الظلّ من زمنْ

بحثتُ في شوارع المدينة الصّماءْ

لكنّما مدينتي من الجليدِ شيّدتْ

وماؤها .. هواؤها , بخورها .. وقلبها ..

من الجليد , والنساءْ

في قفرها موطوءةُ السّررْ

سِربٌ من الحجرْ

مُطفأةُ العينين ..

دونما عكّازةٍ .. مدينتي

يا آهِ يامدينتي )


هنا يتأكد التشاكل بين المرأة والمدينة , والنشوة في هذه القصيدة تتّخذ صورة الدفء المفقود في عالم جليديّ يطوّق (المرأة = المدينة) التي تحمل أشلاء الحبيب وقد فارقته الحياة التي عبرت عنها بالدماء مستمدّةرمزها من الميثولوجيا اليونانيّة حيث حملت عشتار سلة وأخذت تجمع فيها لحم تموز لترده إلى الحياة :


( تمرُّ من بين أصابعي

عظامُ أمّةٍ من الجليدِ أو قلائدِ الحصى

لافرقَ .. أو من الحطبْ

ولم أزلْ

أبحث عن دمائه من ذلك المساءْ

أبحث في مدينتي

وخارج المدينة الصّماءْ

وجثّتي موجٌ

على المرآةِ هدّه التعبْ

عن دفئهِ ..

عن دفئهِ مازلتُ أبْ )



المدينة فعلاً هي روحي أو أنا جزءٌ من روحها

المدينة عندي امرأة بكلّ صبوتها وحنوّها وحكمتها وشغفها ..

والمرأة مدينة بسمائها وهوائها وبخورها وشوارعها وأبنيتها الفارهة وأسواقها العتيقة .














 
قديم 09-10-2007, 12:31 AM   رقم المشاركة : 54
معلومات العضو
مروة حلاوة
أقلامي
 
إحصائية العضو







مروة حلاوة غير متصل


افتراضي مشاركة: حوار أقلام مع الشاعرة العربية السورية مروة حلاوة


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نغــــــــــم أحمد مشاهدة المشاركة
سؤالي الثاني
هل لأدب الكلمة امتداد وجداني على خارطتي الروح والجسد ؟؟

في البدء كانت الكلمة
الكلمة هي رسول الجسد إلى الروح إنها إبداع جسدي يتغذى على اشتعالات الروح أو انطفاءاتها لتتماهى حقيقتها , وتضيع حدودها بينهما
فإذا كان القالب حسيّاً بالنسبة إلى الكلمة من حيث كونها مسموعة أومقروءة ومن حيث دلالاتها الأولى فإن لتفاعلها في الروح أصداءٌ وأصداء لايتّسع لها أحياناً سوى الإبداع شعراً أو لوناً أو موسيقا فهنا للكلمة انزياحاتها وسباحتها المتقنة في المطلق وعياً ولاوعياً ولها تأثيرها على الشعور واللاشعور الفرديِّ منه والجمعيّ .
أعود إلى غاية سؤالك :
بالنسبة إلى مروة نعم أيّتها العزيزة لأدب الكلمة امتداده على خارطة الجسد والروح
لقد تركت تحت كلّ حرفٍ قلبها ينبض وروحها تهيم .
أرجو أن أكون قد أجبتك يانغم
لكِ مني المحبّة وياسمينة على ضفاف العاصي جميلةً مثلك .






 
قديم 09-10-2007, 01:14 AM   رقم المشاركة : 55
معلومات العضو
مروة حلاوة
أقلامي
 
إحصائية العضو







مروة حلاوة غير متصل


افتراضي مشاركة: حوار أقلام مع الشاعرة العربية السورية مروة حلاوة

كنت قد وعدتُ بعودة إلى سؤال العزيزة إباء
حول استدراجي لبعض الشخصيات من التاريخ والتراث.
أضع هذا الرابط لمقاتلةٍ كتبتها في منتدى الأدب العام
حول استقرائي التاريخ في إحدى قصائدي كأنموذج .

http://aklaam.net/forum/showthread.php?t=15793






 
قديم 09-10-2007, 01:31 AM   رقم المشاركة : 56
معلومات العضو
مروة حلاوة
أقلامي
 
إحصائية العضو







مروة حلاوة غير متصل


افتراضي مشاركة: حوار أقلام مع الشاعرة العربية السورية مروة حلاوة


اقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة إباء اسماعيل

21- كلمة أخيرة

في نهاية هذا الحوار ..

الذي شردتُ فيه مع النجوم

على مدى أكثر من شهرٍ

من نوبات الصّدق الخالص

أتمنى أن أكون قد وقّعت باسمي

كما يليق بهذه الصّفحات الجميلة

إنه صوتي الصّغير

وقد تركته هنا

شكراً لإباء الشعر الجميلة

التي أجادت السباحة في أعماقي

وداعبت أوتاراً من الروح

لم تمسّها أصابعٌ من قبل

تحيّاتي لها ..

لما نثرته من ألقٍ وجمالٍ هنا ..

وهناك .. حيث مروج الشعر الخضيلة

تحيّاتي لكلّ من شارك في الحوار وأغناه :

الأخ الفاضل الشاعر عبد الهادي السايح

صبيّتنا الشاعرة الحلوة عبلة جابر

الفاضل الدكتور تيسير الناشف

الجميلة الناعمة فاطمة الزهراء عبد السّلام

الأخ الفاضل الشاعر المبدع سامر سكيك

الأخت الغالية سلمى رشيد

من علّمنا الكثير ..

الأخ الكبير والشاعر الكبير عيسى عدوي

الأخ الشاعر المبدع بشار عريج

الأخت الغالية نغم أحمد أميرة الورد الجميلة

شكرٌ خاصّ للأخ إياد حياتله

الذي دعاني إلى أقلام

تحيّاتي لكلّ من مرّ من هنا وآثر الصّمت

لكلّ من سيمرّ لاحقاً على جناح نسمة ..

تداعب فراشات الشعر الرقيقة

شكرا أقلام

لقد وهبتِني سماءً ملوّنة ..

وحقل وردٍ وتفاحٍ يشبهني

ووهبتني قمراً

وحبّاً لاينسى







الصور المرفقة
نوع الملف: jpg زهرة مروة..jpg‏ (50.0 كيلوبايت, المشاهدات 30)
 
قديم 09-10-2007, 02:09 AM   رقم المشاركة : 57
معلومات العضو
إباء اسماعيل
أقلامي
 
الصورة الرمزية إباء اسماعيل
 

 

 
إحصائية العضو







إباء اسماعيل غير متصل


افتراضي مشاركة: حوار أقلام مع الشاعرة العربية السورية مروة حلاوة

مع هذه العذوبة الطافحة بالأنوثة، بالشاعرية والطفولة
مع الفراشة الشفافة الأجنحة التي رفرفت في أفقنا الشعري بكل ألقها
شاعرتنا مروة حلاوة
نختتم هذا الحوار الجميل جداً شعراً ونثراً وثقافةً
ولقاؤنا معكم سيتجدد مع مبدع(ة) جديد قريباً جداً
لاتبتعدوا كثيراً أيها الأقلاميون
اطرقوا أبواب أسئلتكم لكل محاورٍ جديد
علّكم تفتحون أفقاً جديداً من الابداع

تحياتي لكم جميعاً
تحية الإباء والمحبة والإبداع







التوقيع

غربةٌ،‏ تنْهشُ الروحَ‏ لكنَّ شوقي،‏
إلى الأرضِ‏ والأهلِ‏ والحُبِّ‏
عصفورةٌ‏ ستؤوبُ إلى أُفْقها
‏ وتُغنّي مع الفجرْ‏ شوقَ البَلَدْ!!..‏

إبــــــــــاء العرب
 
موضوع مغلق

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مشروع "اللَّتْينة" للقرآن الكريم! عطية زاهدة المنتدى الإسلامي 3 23-02-2008 12:59 PM
التطور التاريخي للكلمة، وتعليل الأسماء العربية محمد بن حامد منتدى قواعد النحو والصرف والإملاء 9 06-08-2007 11:15 AM
اللغة العربية, لغة حية ولن تموت . سليم إسحق منتدى قواعد النحو والصرف والإملاء 1 31-01-2007 05:18 PM
اللّهجات العربيّـــة/ سعد الدين ناصر رغداء زيدان منتدى قواعد النحو والصرف والإملاء 7 19-01-2007 10:22 PM
لغة الضاد في معاركها مع العامية ـــ نصر الدين البحرة رغداء زيدان منتدى قواعد النحو والصرف والإملاء 3 12-01-2007 04:08 PM

الساعة الآن 08:13 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والردود المنشورة في أقلام لا تعبر إلا عن آراء أصحابها فقط