الزائر الكريم: يبدو أنك غير مسجل لدينا، لذا ندعوك للانضمام إلى أسرتنا الكبيرة عبر التسجيل باسمك الثنائي الحقيقي حتى نتمكن من تفعيل عضويتك.

منتديات  

نحن مع غزة
روابط مفيدة
استرجاع كلمة المرور | طلب عضوية | التشكيل الإداري | النظام الداخلي 

العودة   منتديات مجلة أقلام > المنتديــات الأدبيــة > منتدى القصة القصيرة > قسم القصة القصيرة جدا

قسم القصة القصيرة جدا هنا نخصص قسما خاصا لهذا اللون الأدبي الجميل

إضافة رد

مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان)
 
أدوات الموضوع التقييم: تقييم الموضوع: 3 تصويتات, المعدل 5.00. انواع عرض الموضوع
قديم 24-06-2014, 12:28 AM   رقم المشاركة : 73
معلومات العضو
فاطِمة أحمد
طاقم الإشراف
 
الصورة الرمزية فاطِمة أحمد
 

 

 
إحصائية العضو







فاطِمة أحمد غير متصل


افتراضي هي وهو : لقاء عابر

يلتقيان بعد وقتٍ طويل ..ينظر إلى خلف عينيها: أتوجد دمعة؟
ونظرت إلى جهته اليسار: أتتربع أخرى..؟
..حث كل منهما الخطى متجاوزًا الآخر وغائبًا في الزحام..
هي: تحجرت دمعة خلف عينيها؛
هو: جس بيده قلبه الذي كان قد ملأه بأخرى شبيهة لها .







 
رد مع اقتباس
قديم 25-06-2014, 06:22 PM   رقم المشاركة : 74
معلومات العضو
منجية مرابط
أقلامي
 
الصورة الرمزية منجية مرابط
 

 

 
إحصائية العضو







منجية مرابط غير متصل


افتراضي رد: هي وهو : لقاء عابر

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطِمة أحمد مشاهدة المشاركة
يلتقيان بعد وقتٍ طويل ..ينظر إلى خلف عينيها: أتوجد دمعة؟
ونظرت إلى جهته اليسار: أتتربع أخرى..؟
..حث كل منهما الخطى متجاوزًا الآخر وغائبًا في الزحام..
هي: تحجرت دمعة خلف عينيها؛
هو: جس بيده قلبه الذي كان قد ملأه بأخرى شبيهة لها .
يلتقيان بعد وقتٍ طويل .. ينظر إلى خلف عينيها: أتوجد دمعة؟
تنظر إلى جهته اليسرى : أتتربع أخرى..؟
..حث كل منهما الخطى متجاوزًا الآخر وغاباَ في الزحام..
هي: تحجرت دمعة خلف عينيها؛
هو: جس قلبه المليء بأخرى شبيهة لها.

----
بعد إذنك أستاذتي، رأيت النص بهذا الشكل أجمل.محبتي..






 
رد مع اقتباس
قديم 27-06-2014, 09:43 PM   رقم المشاركة : 75
معلومات العضو
فاطِمة أحمد
طاقم الإشراف
 
الصورة الرمزية فاطِمة أحمد
 

 

 
إحصائية العضو







فاطِمة أحمد غير متصل


افتراضي رد: سجل دخولك بنص ق ق ج أو أقصوصة.. أو نقد أو تعليق..

أستاذة منجية ، ممتنة وأكثر .. كوني قريبة دومًا .. لنكون سعداء بمشورة نحتاجها، ونصح منك، وجمال ذائقة وهبك الله إياها

محبتي







 
رد مع اقتباس
قديم 28-06-2014, 03:00 PM   رقم المشاركة : 76
معلومات العضو
راحيل الأيسر
المدير العام
 
الصورة الرمزية راحيل الأيسر
 

 

 
إحصائية العضو







راحيل الأيسر غير متصل


افتراضي رد: هي وهو : لقاء عابر

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطِمة أحمد مشاهدة المشاركة
يلتقيان بعد وقتٍ طويل ..ينظر إلى خلف عينيها: أتوجد دمعة؟
ونظرت إلى جهته اليسار: أتتربع أخرى..؟
..حث كل منهما الخطى متجاوزًا الآخر وغائبًا في الزحام..
هي: تحجرت دمعة خلف عينيها؛
هو: جس بيده قلبه الذي كان قد ملأه بأخرى شبيهة لها .
مدهش هذا النص أختي / فاطمة بصيغته هذه أو بتعديل الغالية / منجية
فيه الكثير من الحركة و الانتقال بين الأزمنة والأحوال وتوصيف المشهد من مكان وزمان واستشفاف الداخل بألفاظ قليلة موجزة ، وبلغة عالية الحس ، شديدة الرهافة ..

لم لا تدرجينه في متصفح مستقل ؟

لكما المحبة وكامل الود ..







التوقيع

لم يبق معيَ من فضيلة العلم ... سوى العلم بأني لست أعلم .
 
رد مع اقتباس
قديم 29-06-2014, 03:08 PM   رقم المشاركة : 77
معلومات العضو
فاطِمة أحمد
طاقم الإشراف
 
الصورة الرمزية فاطِمة أحمد
 

 

 
إحصائية العضو







فاطِمة أحمد غير متصل


افتراضي رد: سجل دخولك بنص ق ق ج أو أقصوصة.. أو نقد أو تعليق..

بوركتِ أخيتي الحبيبة راحيل، وجزاك الله كل خير
سرني أنك رأيت فيه هكذا يا كريمة ، ولعلي ادرجه وغيره فيما بعد ..أسأل الله لك صياما متقبلا وعملا مقبولا..







 
رد مع اقتباس
قديم 03-07-2014, 04:09 PM   رقم المشاركة : 78
معلومات العضو
فاطِمة أحمد
طاقم الإشراف
 
الصورة الرمزية فاطِمة أحمد
 

 

 
إحصائية العضو







فاطِمة أحمد غير متصل


افتراضي رد: سجل دخولك بنص ق ق ج أو أقصوصة.. أو نقد أو تعليق..

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد صوانه مشاهدة المشاركة
الأستاذ هارون المحامي،
القول الفصل في تصنيف الـ ق ق ج ليس حجمها وعدد كلماتها..
بل أن تقوم على الأركان التي تجعلها تصنف بعيدا عن الأقصوصة وعن القصة العادية، أو الحكاية أو النص الخبري التقريري والسردي العادي..

القصة القصيرة جدا تحتاج إلى أهم أركانها:
التكثيف
المفارقة الواحدة
الحكائية
فعلية الجملة
طرافة اللقطة
تحقيق الدهشة، وتبرز هنا أكثر شيء في القفلة المؤثرة.

كما تستخدم أيضا تقنيات تزيد من جمالياتها:
الرمزية
التناص

انظر إلى نص القاص المغربي المبدع حسن برطال يوظف هنا بلاغة الإضمار والصمت بدلا من بلاغة الاعتراف والبوج المتوافرة بكثرة في الكتابات الكلاسيكية شعرا ونثرا،
مثلاً هذا النص:

" قابيل دفن أخاه...
الغراب دفن أخاه...
والذي قتل بغداد دفن نفسه".

مع أنه هنا استخدم الجملة الإسمية، لكنه حرّكها بفعلين قويين ومؤثرين: دفن، قتل!
***

في نصك السابق أخي هارون:
أين الحكاية؟
ماذا يفهم القارىء من النص؟
دعني من الكاتب فالنص في ذهنه، لكن القارىء يحاكم الأدوات السردية التي أمامه وحسب، من دون أن يتمكن من الولوج إلى ذهنية الكاتب.


مع أمنياتي
عودة لما سطره الأستاذ محمد من عطاء ، وإجابات كثيرة عن مقومات القصة القصيرة جدا والتي يحتاج للالتفات إليها كل منا

راقني هنا القول: لكن القارىء يحاكم الأدوات السردية التي أمامه وحسب، من دون أن يتمكن من الولوج إلى ذهنية الكاتب.

كل عام وأنتم بخير.






 
رد مع اقتباس
قديم 03-07-2014, 04:24 PM   رقم المشاركة : 79
معلومات العضو
فاطِمة أحمد
طاقم الإشراف
 
الصورة الرمزية فاطِمة أحمد
 

 

 
إحصائية العضو







فاطِمة أحمد غير متصل


افتراضي رد: سجل دخولك بنص ق ق ج أو أقصوصة.. أو نقد أو تعليق..

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد صوانه مشاهدة المشاركة
أستاذنا الكبير هارون المحامي،
المسألة في الأدب ليست حدية!
ثمة عناصر ينبغي أن تحضر في النص الأدبي حتى يتذوقه القارىء ويشعر بجماليات النص.. بالطبع الشعر غير السرد وغير القصة غير الـ ق ق ج وغير الخاطرة..
العناصر الخاصة بالقصيرة جدا هي لتمييزها عن غيرها، ولمنحها هذه الخاصية من حصول دهشة عند القارىء تعلق في ذهنه بعد ختمه للنص، وتظل لتفتح له آفاقا يستند فيها إلى مرجعيته هو وليس بالضرورة إلى مرجعية النص المتكىء على ما أودعه فيه كاتبه!

لن أطيل، ولست بالمنظّر في هذا المجال بقدر ما أنا متذوق ومجرّب! أصيب أحيانا، وأحيد عنه أحيانا كثيرة..

سأشرح المفارقة في نص فاطمة بوزيان المذكور آنفاً:
” كان يوسف يحب الطائرات.
سمع الكبار يتحدثون عن طائرات دمّرت أبراجاً عالية، فمزقها؛

وأحبّ يوسف صناعة الزوارق..
سمعهم يتحدثون عن زوارق الموت، فأغرقها في الماء؛

راح يلعب في سيارات صغيرة.. رأى في التلفزة سيارات تنفجر ودماءً ودموعاً، فهجر اللعب،
قال إخوته:

- كبر يوسف..!”

المفارقة سيدي هنا؛ تلحظ من خلال تسلسل الجمل، التي تخبر عن يوسف الطفل، الذي يلعب بألعاب نحضرها نحن لأطفالنا، طائرة وباخرة وسيارات كهربائية وبلاستيكية وغيرها.. فهو طفل يلهو ويلعب..
سار النص متحدثا عن تأثيرات ما حول يوسف من أخبار وأحداث يسمعها من أهله ومن التلفاز.. وعلم أن الطائرات تقتل الناس وتدمر البيوت، وسيارات وزوارق مميتة ومفجرة..الخ
هجر كل هذه المجسمات التي تذكره بالموت والدمار..
فتأتي المفارقة في القفلة: كبر يوسف
كبر وهو ما يزال طفلاً، كبر في تفكيره وفي نفسيته.. ولم يزل في مرحلة الطفولة العمرية!!

المفارقة في تحويل ذهنية المتلقي إلى التأثيرات النفسية على الطفل الصغير، التي حوّلت عقله ليفكر مثل الكبار!

أليست هذه مفارقة مدهشة أو لافتة؟!

تقبل تقديري..
قيمة هذه المشاركة بفائدتها وتبيانها
وقد جمعت أيضا مما كتب الأخ محمد من فوائد ..


مثال لنص مكثف لكنه ليس ق. ق. ج.
(يجمع النمل الغذاء طيلة أيام الصيف ويخزن ما يكفي لفصل الشتاء)..
هذا نص قصر جدا ومكثف لكنه ليس قصة قصيرة جداً بالتجنيس المتعارف عليه اليوم.


فليس كل نص سردي مكثف يصنف على أنه ق ق ج

وهناك نصوص طويلة نسبيا (أقل من 100 كلمة) وتصنف على أنها ق ق ج(( رأيي لا يصنف نص أطول من مائة كلمة أنه ققج وأعتبره أقصوصة ولو أقررنا أنها أعتمدت نمطها وحققت توجهاتها.. وكان نص القاصة فاطمة بوزيان طويلا عن سطر واحد لكنه لم يتجاوز ال 45 كلمة بحسب تعداد حاسوبي))


أن النص القصير جدا - بوجه عام - قد لا تتوافر فيه جميع الأركان، لكن لا بد من توافر بعضها، وبشكل خاص التكثيف والمفارقة الواحدة، التي تصنع دهشة المتلقي..أنا أعترف أنه حتى كاتب هذه الكلمات يعجز أحيانا عن توفير هذه الأركان في بعض نصوصه، ومع ذلك (يتمادى) ويطلقها من عقالها.. لكنني أطمح من خلال ذلك إلى تلقي التغذية الراجعة التي قد أفيد منها في تجاوز سلبيات النص.


شكرا للأستاذ محمد، وتحياتي للجميع.






 
رد مع اقتباس
قديم 04-07-2014, 02:52 AM   رقم المشاركة : 80
معلومات العضو
سمر محمد عيد
طاقم الإشراف
 
الصورة الرمزية سمر محمد عيد
 

 

 
إحصائية العضو







سمر محمد عيد غير متصل


افتراضي رد: سجل دخولك بنص ق ق ج أو أقصوصة.. أو نقد أو تعليق..


يشتدّ الصقيع حوله؛
يلتحف الغياب ويمضي..!!


الأستاذ القدير محمد صوانه..
مبارك صيامك وأرجو أن تكون بألف خير..
أما آن أوان الرجوع؛فقد طال الغياب!!







التوقيع

 
رد مع اقتباس
قديم 04-07-2014, 03:01 AM   رقم المشاركة : 81
معلومات العضو
أحلام المصري
أقلامي
 
إحصائية العضو







أحلام المصري غير متصل


افتراضي رد: سجل دخولك بنص ق ق ج أو أقصوصة.. أو نقد أو تعليق..

فتحت نافذتها..بعد مرضٍ غيّب النور
شهقت فراشة ...و لوحت لـ الظلام







التوقيع

أنا الأحلام
 
رد مع اقتباس
قديم 04-07-2014, 03:02 AM   رقم المشاركة : 82
معلومات العضو
أحلام المصري
أقلامي
 
إحصائية العضو







أحلام المصري غير متصل


افتراضي رد: سجل دخولك بنص ق ق ج أو أقصوصة.. أو نقد أو تعليق..

تحايا لك القدير أ/ محمد صوانة
رمضان كريم







التوقيع

أنا الأحلام
 
رد مع اقتباس
قديم 14-07-2014, 06:00 PM   رقم المشاركة : 83
معلومات العضو
فاطِمة أحمد
طاقم الإشراف
 
الصورة الرمزية فاطِمة أحمد
 

 

 
إحصائية العضو







فاطِمة أحمد غير متصل


افتراضي رد: سجل دخولك بنص ق ق ج أو أقصوصة.. أو نقد أو تعليق..

من عناصر الإبداع القصصي .. صنع الحدث ونمو الأحداث..
إن تتابع الأحداث إثر العقدة وصولا للحل يدفع القارئ لإكمال القصة القصيرة حتى النهاية

إذ لا ينبغي أن يطغى العنصر السردي الوصفي على الحدث في القصة فيذهب التفنن اللغوي بجمال القصة لينحو بها نحو سرد إنشائي لم يدخل القاريء لإجله...

وبالطبع أن كل قصة ينبغي لها ألا تخلو من أسلوب أدبي ممتع لإضفاء لمسة أدبية.. اللمسات الأدبية رطبة لا تجعل النص جافا

نحن بحاجة في القصة القصيرة لشيء من التوازن بين الحدث والوصف السردي .. لا يطغى أحدهما على الآخر..

الأمر شبيه له في ال القصة القصيرة جدًا
فال ق ج لا ينبغي أن تكون قصة مبتورة...
التكثيف لا يعني بالضرورة إلغاء السرد من القصة كلها
تكثيف في السرد .. وليس إقتطاع السرد.. هو عنصر من عناصر القصة
وكذا الأمر في الحدث
إن القصة القصيرة جدا الناجحة تحتوي على حدث وتنامي حدث ونتيجة
وما نقرأه من فعل ورد فعل في مفارقة لطيفة قد لا يرقى بها إلى قصة ق ج من وجهة نظري
نحتاج للتكثيف لا للقص أو القطع..

وهنا تبرز حنكة الكاتب وإظهار أدبيته دون أن يسترسل في السرد

أترف أننا في ال ق ق ج وهي جنس أدي .. أننا قد لا نستطيع الإلمام بجميع عناصره في ذات القصة
ولا بأس أن نصيب قدر منه

وجهة نظر قابلة للنقاش ممن أحب

مودتي لكل من قرأ







 
رد مع اقتباس
قديم 09-08-2014, 05:52 PM   رقم المشاركة : 84
معلومات العضو
فاطِمة أحمد
طاقم الإشراف
 
الصورة الرمزية فاطِمة أحمد
 

 

 
إحصائية العضو







فاطِمة أحمد غير متصل


افتراضي رد: سجل دخولك بنص ق ق ج أو أقصوصة.. أو نقد أو تعليق..

الأخوة والأخوات الإعزاء رواد وقراء وكتّاب منتدي القصة القصيرة جدا

أود التنبيه لظاهرة أراها كثرت في القسم وهي ظاهرة التقييم المواضيع بالنجوم

الرجاء من الجميع الالتزام بالآتي

التقييم أمانة لا نؤديها إلا بحقها..
لا نؤديها مجاملة ولا ضغينة ونحن محاسبين عليها

أرى التقييم من وجهة نظري أداة وجدت لغاية التشجيع بالدرجة الأولى ..

ولا أرى استخدامها في الإنتقاد السلبي والتقييم السيء والسيء جدًا

لأسباب منها ..

فليتفضل من له رأي خاص بكتابته ونحن نحترم الآراء

التقييم وجهة نظر خاصة في النهاية
وتصنيف للقصص يفترض أن يكون له آلية خاصة ..



أخيرًا..

أتمنى من الأعضاء الذين يضيفون التقييم التكرم بالإشارة لذلك في الموضوع
ولا أرى ما يمنع من ذلك!

مع الشكر للجميع.







 
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 09:51 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والردود المنشورة في أقلام لا تعبر إلا عن آراء أصحابها فقط