صفعة ..

[راحيل الأيسر]

يتفيأ ظلال خنوعه الهانئ
وفي الذاكرة تتوالى تباعا قصة جاره الثائر ،
مآل أسرة الجزار ،
البقال الأسير
يبتسم متهكما ..

طرقٌ عنيفٌ على الباب ..!
يمشي الهوينى ..
ومازال ساخرا تستدعي ذاكرته (الحفاة فوق جمر الهاجرة ..)


يغلق ذاكرته ، يفتح بابه .

أجساد فقدت معالمها ..
عرفهم من سحنتهم المسالمة
من وجوههم التي ظلت تبتسم خانعة ..

تصفع ذهوله صرخة زوجته الثكلى ..


مع الغروب يصطبغ الأفق بملحمة دمه القاني ...!

[ابراهيم شحدة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راحيل الأيسر

يتفيأ ظلال خنوعه الهانئ
وفي الذاكرة تتوالى تباعا قصة جاره الثائر ،
مآل أسرة الجزار ،
البقال الأسير
يبتسم متهكما ..

طرقٌ عنيفٌ على الباب ..!
يمشي الهنيهة..
ومازالت ذاكرته تستدعي ساخرا
الحفاة فوق جمر الهاجرة ..


يغلق ذاكرته ، يفتح بابه .

أجساد فقدت معالمها ..
عرفهم من سحنتهم المسالمة
من وجوههم التي ظلت تبتسم خانعة ..

تصفع ذهوله صرخة زوجته الثكلى ..


مع الغروب يصطبغ الأفق بملحمة دمه القاني ...!

هذه تحتاج عرافة لفك الغازها هههه
، وهذه ليست شطارة ابدا يا راحيل .. الشطارة تقول : الجمال ان نعبر عن افكارنا بسهولة وبعبارات واضحة قابلة للقراءة .. المعاني الثقيلة تحملها كلمات سهلة وخفيفة .. كلمات لا نستحي حين نكتبها .. لانها نابعة من القلب .. اذا سمحت لي اريد ان اناقشك "عالمكشوف" في * قصتك هذه * فهل تسمحين ؟

[راحيل الأيسر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابراهيم شحدة

هذه تحتاج عرافة لفك الغازها هههه
، وهذه ليست شطارة ابدا يا راحيل .. الشطارة تقول : الجمال ان نعبر عن افكارنا بسهولة وبعبارات واضحة قابلة للقراءة .. المعاني الثقيلة تحملها كلمات سهلة وخفيفة .. كلمات لا نستحي حين نكتبها .. لانها نابعة من القلب .. اذا سمحت لي اريد ان اناقشك "عالمكشوف" في * قصتك هذه * فهل تسمحين ؟

أسمح وبكل سرور أستاذ / إبراهيم

أنت على الرحب والسعة ..


تفضل ( خذ راحتك ع الآخر )

كلي آذان صاغية ..


مع جزيل الشكر مقدما وفيض احترام ..

[راحيل الأيسر]

http://montada.aklaam.net/showthread.php?t=69875




على هذا الرابط أستاذنا الموقر / إبراهيم شحدة

[راحيل الأيسر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راحيل الأيسر

يتفيأ ظلال خنوعه الهانئ
وفي الذاكرة تتوالى تباعا قصة جاره الثائر ،
مآل أسرة الجزار ،
البقال الأسير
يبتسم متهكما ..

طرقٌ عنيفٌ على الباب ..!
يمشي الهوينى ..
ومازالت ذاكرته تستدعي
ساخرة
الحفاة فوق جمر الهاجرة ..


يغلق ذاكرته ، يفتح بابه .

أجساد فقدت معالمها ..
عرفهم من سحنتهم المسالمة
من وجوههم التي ظلت تبتسم خانعة ..

تصفع ذهوله صرخة زوجته الثكلى ..


مع الغروب يصطبغ الأفق بملحمة دمه القاني ...!

الشكر للأستاذ الموقر / إبراهيم
في تصحيح مفردة ..

( الهوينى )


تم إدراج النص في قسم القصة القصيرة
وقد يكون محلها القصيرة جدا ..



تقديري للآراء الصامتة وللزوار الكرام
والناقدين من خلف الكواليس ..😇😁

[يافا احمد]

أختي راحيل
ليست اراء صامتة ولكنها ليست مطلعة بما يكفي للنقد ،، على كل الأحول القصة واضحة ولكن النهاية لم تكن متوالفة مع البداية كيف اصبح دمه ملحمي إذا جاز التعبير والزوار كيف تكون سحنهم مسالمة وهم لم يأتوا بالخير .
على كل هي قراءة متواضعة مني ودمتم بخير

[راحيل الأيسر]

شكرا لك ولمرورك العزيزة / يافا ..

قراءتك المتواضعة / محل تقدير كبير ..


عن سؤالك ..
ملحمة الدم
لكل فعل ردة فعل مساو له في القوة ، معاكس له في الاتجاه ..
وحتى المتخانع يحتاج صفعة ليفيق ..


شكرا مجددا
امتناني ..