|
|
منتدى الحوار الفكري العام الثقافة ديوان الأقلاميين..فلنتحاور هنا حول المعرفة..ولنفد المنتدى بكل ما هو جديد ومنوع. |
مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان) |
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
12-03-2008, 07:14 PM | رقم المشاركة : 25 | |||||
|
رد: (نحن العرب قساة جفاة)-للشيخ عايض القرني - منقول -
اشكركم على تثبيت الموضوع لاانه قيم بكل كلمه
|
|||||
12-03-2008, 07:24 PM | رقم المشاركة : 26 | |||||||
|
رد: مشاركة: (نحن العرب قساة جفاة)-للشيخ عايض القرني - منقول -
اقتباس:
اقتباس:
الصديق والاخ العزيزعبد الهادي السايح زعلان مني و يلا شو.. يداك..الي. كتبوا وبلاشو.. أزعل يعني ويلا شو!! يالله إرجع وقولي إرجعي نكتب ونختلف حتى يبان الحق ويلا إنت مش معي تحتاتي لك عود للحديث بقيه في الإختلاف يحلى الكلام لك احترامي وتقديري
|
|||||||
25-03-2008, 07:11 PM | رقم المشاركة : 27 | |||
|
مشاركة: (نحن العرب قساة جفاة)-للشيخ عايض القرني - منقول -
تهذيب النفوس هو درس كبير |
|||
02-04-2008, 09:53 PM | رقم المشاركة : 28 | |||
|
مشاركة: (نحن العرب قساة جفاة)-للشيخ عايض القرني - منقول -
الأخوة الكرام .. يبدو أن السجال حول هذا الموضوع لم ينته بعد . فقد قام الشيخ محمد موسى الشريف - وهو داعية سعودي - بالرد على الشيخ عايض القرني في مقال بعنوان :ياشيخ عايض قد ذكرت النتيجة وتركت السبب كتب الشيخ د. عايض القرني مقالاً في جريدة الشرق الأوسط بتاريخ الخميس 7 صفر 1429هـ عن رحلته العلاجية إلى باريس وذكر فيه أنه وجد في الناس في باريس في أماكن ذكرها “رقة الحضارة وتهذيب الطباع، ولطف المشاعر وحفاوة اللقاء وحسن التأدب مع الآخر إلى آخر ما ذكره لكن في البلاد العربية يلقاك غالب العرب بوجوهٍ عليها غبرة ترهقها قترة من حزن وكبر وطفش (كذا) وزهق ونزق وقلق إلى آخر ما قاله ولي وقفات مع ما قاله بإيجاز وفقه الله تعالى، ونفع به . قد زرت فرنسا عشرات المرات منذ ربع قرن إلى الآن واختلطت بفرنسيين كثر في فرنسا وخارجها فلم أجد في أكثر من خالطت ما ذكره الشيخ من «رقة الحضارة وتهذيب الطباع، ولطف في المشاعر، وحفاوة اللقاء وحسن التأدب مع الآخر بل وجدت عكس ذلك في مواقف كثيرة سطرتها في ذكرياتي، ومن المعروف عنهم في أوروبا أنهم في الجملة من أسوأ شعوبها تعاملاً مع الأجانب، وما أمر فرنسا في الجزائر وسائر مستعمراتها عنا ببعيد حيث أذاقوا المسلمين الويلات وساموهم سوء العذاب وعاملوهم معاملة العبيد بل البهائم وهذا ليس منذ قرون بل هو في النصف الثاني من القرن الفائت أي منذ أقل من خمسين سنة وقبل ذلك بمئات السنين إلى التاريخ المشار إليه ذاق المسلمون من فرنسا الويلات ورأوا من حضارتها» صوراً من الهول والعذاب الذي لا يحتمل وهم إلى اليوم تأبى عليهم حضارتهم ورقتهم وتهذيبهم أن يعتذروا للمسلمين في الجزائر عما صنعوا بهم. والعجيب الذي هو غير مفهوم أبداً من صنيع البرلمان الفرنسي الذي هو ممثل للشعب «الحضاري والمهذب والرقيق واللطيف أنه أقر أن ما حدث للأرمن في تركيا أثناء الحرب العالمية الأولى إنما هو جرائم إبادة ثم إنه لا يريد إلى الآن أن يعتذر ولا يعترف بجرائم الإبادة الهائلة التي صنعوها في الجزائر طوال قرن وثلث قرن نعم إن هناك من الفرنسيين من حاله كما ذكر الشيخ لكني أنكرت هذا التعميم وأنكرت عدم ذكر الوجه الآخر القبيح، لأن في هذا تلبيساً على أجيال المسلمين الناشئة . وقد فات الشيخ أن يذكر أن حضارة فرنسا ورقتها وتهذيبها إنما هي بارزة للزائر العجل وللنازل ذي الحاجة السريعة والمار دون المقيم فيه العارف بأحوال أهلها والمقيمين فيه وما حال العرب المهاجرين الساكنين في ضواحي باريس منا ببعيد، وما حال أخواتنا في فرنسا اللاتي أجبرتهن حضارة فرنسا ورقتها وتهذيبها على نزع حجابهن في المدارس، وصرن «متضايقات وقلقات وغير مبتسمات بسبب القرار الفرنسي. فرنسا مؤيدة لدولة المسخ اليهودية في المحافل الدولية، وهي التي لا يُسمع منها كلمة نكير واحدة لما يجري على إخواننا في غزة ولو كان لها حضارة حقيقية ورقة في الطباع وتهذيب في الخلق لأنكرت ما يجري من مذابح على إخواننا في فلسطين وغير فلسطين، لكن أبت عليها حضارتها ورقتها وتهذيبها فعل ذلك وساندت المحتل الغاصب منذ سرقته فلسطين إلى يوم الناس هذا، ولم تأبه بما لامس آذانها من صيحات إخواننا المنكوبين بالاغتصاب اليهودي وهنالك أحد عشر ألف سجين فلسطيني لم تكترث فرنسا لهم ولم تتحرك رقتها لأجلهم، وموقف فرنسا ورئيسها ميتران من البوسنة ومذابحه وتآمرها على المسلمين هناك لا يخفى على المتابع.? ولئن قيل إن تلك هي مواقف الحكومة الفرنسية فأقول: وأين البرلمان الممثل للشعب؟ ولماذا لا نسمع منه أي صرخة نكير لما يجري على المسلمين على أيدي حكومة بلادهم وحكومات الغرب الأخرى ؟ وأتمنى أن يرجع القارئ العربي والمسلم إلى مواقف مثقفي فرنسا من إرادة الجزائريين الاستقلال من الاستخراب الفرنسي البغيض حيث ذهب كثير من كبار مثقفي فرنسا إلى وجوب عدم إعطاء الجزائريين حقوقهم وهذا أمر معلوم وإنما ذكرت الجزائر مثالاً وإلا فلفرنسا قبائح في بلاد إفريقية وآسيوية كثيرة ومواقف أكثر أفراد شعبها من تلك المآسي والقبائح هي مواقف سلبية . قد ذكر الشيخ الفاضل أن غالب العرب يلقاك «بوجوه عليها غبرة ترهقها قترة من حزن وكبر وأقول له ليتك ذكرت الأسباب وأنا أذكر بعضها لأهميتها في هذا الباب: أ. أغلب العرب لا يكاد يجد قوت يومه إلا بشق الأنفس وهو مخير بين أن يكون مرتشياً سارقاً مختلساً أو أن يعمل قرابة ست عشرة ساعة في اليوم والليلة ليجد لقمة عيشه فأنى له الابتسام؟ وكيف يُطلب منه ذلك؟ ولكن لأني والشيخ ومعنا بضعة ملايين قد أسبغ الله علينا من نعمه العظيمة في هذه البلاد فلربما لا ندري ماذا يحصل على إخواننا في أكثر البلاد العربية. ب. كثير من العرب في الدول البوليسية التقدمية الثورية لا يستطيع أن يأمن على نفسه وأهله وأولاده ولا يستطيع تطبيق كثير من جوانب الشرع المطهر في نفسه وأهله وأولاده وينزع الحجاب في تونس من على رأس زوجه وبناته في الشارع وتمنع بناته من الدراسة في المدارس والجامعات إلا بعد نزع الحجاب ولو داوم على صلاة الجماعة هناك وفي بعض البلاد ينكب فكيف نريد من مثل هذا الابتسام والرقة واللطف ؟ جـ. كثير من العرب في فلسطين ولبنان وسورية مهددون باجتياح يهودي لئيم لبلادهم فكيف تريد منهم ألا يقلقوا أو يضيقوا بحياة الذل هذه ؟ وإخواننا في العراق يعانون أشد المعاناة من أخت فرنسا في «الرقة والحضارة والتهذيب» أمريكا فكيف يفرحون ؟!. د. كثير من العرب يعانون من حكام عسكريين أو أمثال العسكريين يسومونهم سوء العذاب ويسرقون أقواتهم، ويضيقون على معايشهم وأرزاقهم وينشرون فيهم الخوف والقلق، والسؤال الكبير : من فرض هؤلاء على رقاب كثير من العرب؟! لقد جاء على ظهر دبابة ؛ نعم، هذا صحيح، وأنا أعلم أن الشيخ عايضاً يعلم أن هؤلاء الحكام إنما وضعتهم في مناصبهم دول الغرب وعلى رأسها أمريكا وبريطانيا وفرنسا «المهذبة الرقيقة الحضارية وهذه الدول هي التي تمنع أكثر الشعوب العربية اليوم من نيل حقوقها الانتخابية ومن ممارسة الديمقراطية الحقيقية التي تتغنى بها فرنسا وغير فرنسا كذباً وعدواناً وإيهاماً للشعوب وإذلالاً وإفقاراً ومحاصرة للتيار الإسلامي في تلك البلاد المنكوبة بحكامها الظلمة، ولم نسمع من فرنسا حكومة وبرلماناً -وهو الممثل للشعب الحضاري أي نكير في هذا الباب . هـ. وهناك سؤال مهم بل مهم جداً: أليس فرنسا -وأمثال فرنسا- من الدول الاستخرابية الغربية التي تقف حجر عثرة ضد «سعادة» أكثر الشعوب العربية والإسلامية برفضها تطبيق الشريعة ومعارضتها تولي الإسلاميين مقاليد الحكم في بلاد مثل مصر وتونس وفلسطين، وهل ننسى خطبة لساركوزي بعد أن تولى الحكم في بلاده عندما قال معلقاً على أحداث غزة وسيطرة أبطال حماس عليها ومعترضاً على تولي حماس مقاليد الحكم في غزة: هل تقبلون أن يحكم الإخوان مصر ؟! وفي هذا القول من اللؤم والتحريض ما لا يخفى على أهل البصائر وخلاصة ما أردت قوله: إن هناك أسبابا مهمة جداً جعلت أكثر العرب لا يعرفون الابتسامة أو ينسونها، وهناك أسباب مهمة جداً جعلت أكثر العرب يضيق ويقلق، وهناك أسباب مهمة جداً جعلت أكثر العرب تضجر وتمل، وعلى رأس تلك الأسباب مؤامرات الدول الاستخرابية الكبرى ضد شعوبنا العربية، ومن هذه الدول ذوات الكيد العظيم فرنسا ولست ممن ينحاز دوماً لنظرية المؤامرة لكن وضح الصبح لكل ذي عينين وظهر أن ديمقراطيتهم الزائفة، وحضارتهم المزعومة ورقتهم وتهذيبهم إنما كل ذلك سراب بقيعة يحسبه الظمآن ماءً حتى إذا جاءه لم يجده شيئاً وفي أحسن الأحوال إنما ينصرف كل تلك «الحضارة والرقة والتهذيب»، إلى مواطنيهم وإلى بعض من نزل عندهم نزولاً عابراً لكن ذلك لا يغير من الحقائق شيئاً . وأخيراً أرجو ألا يغضب أخي الشيخ عايض -فمودتنا قديمة ثابتة- فإني قد أردت إكمال ما جاء في مقاله لا نقضه من أساسه والله الموفق. |
|||
02-04-2008, 10:00 PM | رقم المشاركة : 29 | |||
|
مشاركة: (نحن العرب قساة جفاة)-للشيخ عايض القرني - منقول -
ورد الشيخ بهذا المقال : إنصاف الغرب لا يعني اتباعه كتبت مقالتي (نحن العرب قساة جفاة) عن مشاهداتي في باريس، ولاأجدني ابتعدت عن الصواب؛ فقد ذكرتُ جانباً من جوانب حياتهم، وقد يجتمع في الشخص والدولة والشعب والأمة حسنات وسيئات ومناقب ومثالب، وأذكرُ هنا مسائل: 1- لا يجوز التعريض بالدعاة وطلبة العلم بأنهم لم يفهموا الواقع ولم يطّلعوا على حضارة الغرب ونحو هذه النغمة السائدة، وأنا قد سافرت إلى أوروبا وأمريكا مرات من قبل هذه الزيارة ووالله ما سافرتُ من السعودية إلى فرنسا إلا وقد اطلعتُ على تاريخ فرنسا الحديث مع كثير من كتب مفكريها ومثقفيها، ولي إلمام بتاريخ الثورة الفرنسية وصولاً إلى شارل ديقول الثوري الرمز مروراً بالرئيس بنبيدو السمين الضخم، تعريجاً على الرئيس المتألق (فلري جسكار دستان) تطويفاً على الرئيس الغامض النابه (ميتران) وصولاً إلى الرئيس المنظّر (شيراك)، وأخيراً الرئيس المستعجل المطفوق (ساركوزي)، فهل يُظَن أني كتبتُ المقال بناءً على مروري في شارع (شونزي ليزي)؟ وهذا لم يحصل. 2- إن منهج الوحي كتاباً وسُنّة يقوم على الإنصاف والعدل حتى مع غير المسلمين، وقد أنصف الله النصارى في كتابه فقال الله تعالي ; لَيْسُواْ سَوَاء مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ أُمَّةٌ قَآئِمَةٌ) وقال: (وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَّوَدَّةً لِّلَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ قَالُوَاْ إِنَّا نَصَارَى ذَلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا وَأَنَّهُمْ لاَ يَسْتَكْبِرُونَ) وفي صحيح مسلم أن رسول الله) قال: "لا تقوم الساعة إلا والروم أكثر الناس"، والروم هم أجداد الأمريكان والأوربيين وعلّق عمرو بن العاص على هذا الحديث بمدحهم ثم قال: (هم أمنع الناس للظلم)، فلماذا لا ننصفهم في هذا الجانب كما أنصفهم الله ورسوله والصحابة؟ 3- قبل أن أزور باريس بأيام نقلت (قناة العربية) و(قناة الجزيرة) مشهداً مؤثراً للرئيس الفرنسي (ساركوزي) وهو يصافح فلاّحين، فمد يده إلى أحدهم مصافحاً ومسلِّماً، فقبض الفلاح يده وصاح في وجه الرئيس: أنا لا أصافحك، أنت رئيس كذّاب!! فردّ عليه الرئيس بقوله: وأنت أحمق، فمال الرأي العام كلّه مع الفلاّح ضد الرئيس، وهاجمت الصحافة الرئيس، ونقصت شعبيّة (ساركوزي) بسبب هذه الحادثة، فبالله لو قام فلاّح عربي على رئيس عربي من الأنظمة الثوريّة القمعية الاستبدادية وقال له مثلما قال للرئيس الفرنسي فماذا ستكون النتيجة؟ طبعاً سوف ينادي الزّبانية والجلاّدين بقوله: (خذوه فغلّوه ثم الجحيم صلّوه)، فلماذا لا ننصفهم كما أنصفهم عمرو بن العاص في هذه المسألة؟ 4- حاضرتُ أنا والدكتور سعد البريك والدكتور عبدالعزيز المقحم والدكتور عبد الله الحارثي في مساجد باريس و(ليون) و(بروكسل) و(مدريد) وغيرها من المدن، وحضر من الجالية العربية التي فرَّ أكثر أفرادها من السجون والمعتقلات العربية من أنظمة قمعيّة ثوريّة استبدادية انقلابيّة ترفض تحكيم الشريعة الإسلامية فتعلّموا في أوربا الطب والهندسة والطيران والتكنولوجيا، ومارسوا الدعوة في المراكز الإسلامية والمساجد ووسائل الإعلام، فهل تسمح لهم كثير من الأنظمة العربية بذلك؟ فلماذا لا ننصفهم في هذا الجانب؟ 5- أننكِرُ أن الحضارة- ولو كانت ماديّة- ترقق الطباع، وهذا أمر معلوم متعارف عليه شرعاً وعقلاً، وفي حديث حسن يقول عليه الصلاة والسلام"من بدا جفا"، والمعنى: من سكن البادية وابتعد عن الحضارة صار في خُلُقه جفاء وفي طباعه قسوة، ولما سافرتُ إلى أمريكا مع الدكتور عبد القادر طاش وشاهدنا اصطفاف الناس بانتظام مع حسن الترتيب والنظام في الأخذ والعطاء التفت إليَّ وقال: (الحضارة ترقق الطباع)، فلماذا لا نلمح هذا الجانب؟ ولماذا لا نتذكر قسوة كثير منّا وأدلة هذه القسوة موجودة؟ فمنها آثار الكدمات واللطمات في جباه بعضنا من آثار التضارب والتقاتل فيما بيننا، ومنها كثرة الصدمات في السيارات نتيجة للعنف الاجتماعي، وهل ننكر أن الكثير منّا يحمل عصاً وهراوة في سيارته لوقت الطلب والمنازلة؟ 6- أنا لا أنكر أن فرنسا احتلت الجزائر، ولا أنها أيّدت إسرائيل، ولكنني لا أنكر ما وصلوا إليه من رقي مادي وتفنن في أساليب الحياة كما قال تعالى: ( يَعْلَمُونَ ظَاهِرًا مِّنَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ عَنِ الآخِرَةِ هُمْ غَافِلُونَ) أليس في حياتهم الدنيا التداول السلمي للسلطة بلا قتل ولا انقلاب ولا غدر ولا خيانة؟ أليس في حياتهم الدنيا الطب الراقي والصناعة الناجحة والتنظيم والترتيب مع جودة البناء وسرعة القطارات وإتقان الطائرات ونحوها من الأمثلة؟ |
|||
02-04-2008, 10:34 PM | رقم المشاركة : 30 | |||
|
جزاك الله خيراً أخي إبراهيم، آخر تعديل عبد الهادي السايح يوم 04-04-2008 في 04:04 AM.
|
|||
03-04-2008, 09:15 PM | رقم المشاركة : 31 | |||||
|
رد: (نحن العرب قساة جفاة)-للشيخ عايض القرني - منقول -
تقديري واحترامي للجميع ...يجب أن نستأنف مسيرتنا الإنسانية.... لنكون مثال خير أمة أخرجت للناس !!???? أبشع ظلم هو ظلم حكام العرب للبشر??!! تحياتي للجميع
آخر تعديل رولا زهران يوم 04-04-2008 في 05:13 AM.
|
|||||
08-04-2008, 11:56 AM | رقم المشاركة : 32 | ||||||||||||||
|
مشاركة: (نحن العرب قساة جفاة)-للشيخ عايض القرني - منقول -
|
||||||||||||||
14-04-2008, 06:00 AM | رقم المشاركة : 33 | |||
|
رد: (نحن العرب قساة جفاة)-للشيخ عايض القرني - منقول -
إذا أردت أن أبدي وجهة نظري المتواضعة هنا فسأقول بكل بساطة : إني مع الشيخ عايض ومع من عارضه . |
|||
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
رئيس إتحاد المدونين العرب في حوار لمجلة منبر الداعيات | د.محمد شادي كسكين | منتدى الأدب العام والنقاشات وروائع المنقول | 2 | 21-03-2008 05:35 AM |
مشروع "اللَّتْينة" للقرآن الكريم! | عطية زاهدة | المنتدى الإسلامي | 3 | 23-02-2008 12:59 PM |
العرب في أمريكا مساكنة أم مواطنة!! | د. أسعد الدندشلي | منتدى الحوار الفكري العام | 2 | 12-02-2008 11:30 PM |
حوار مع نائب رئيس اتحاد الكتاب التونسيين الأديب ابراهيم درغوثي | شجاع الصفدي | منتدى الأدب العام والنقاشات وروائع المنقول | 0 | 30-11-2007 04:35 PM |
تفعيلة فاعِلُ وشوارد العرب ـ تكملة المتدارك | محمود مرعي | منتدى العروض - الموسيقى والقافية | 7 | 10-11-2006 04:19 PM |