|
|
منتدى الحوار الفكري العام الثقافة ديوان الأقلاميين..فلنتحاور هنا حول المعرفة..ولنفد المنتدى بكل ما هو جديد ومنوع. |
مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان) |
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
27-08-2006, 03:39 AM | رقم المشاركة : 1 | |||
|
يا بلادا تأكل أبناءها
هل استمرأنا العبودية .. أم العصر عصر الرضوخ .. وطالما أن الملك بيد الله وحده .. والقدر بيد الله وحده .. والموت واحد .. والحياة واحدة .. ومقدراتهما بأمر الله الواحد .. فلماذا ؟!! هل نحن تحت ببلادنا تحت القياده أم تحت القواده هل نحن من أبناء تلك الأرض التى نمشي عليها .. أم نحن من جلب المماليك فى العصور الغابره .. هل تحكمنا أياد حاكمة .. حكم الملوك للرعية أم تحكمنا عصا السائمة .. حكم الجلاد للضحية .؟!! أين المنطق .. ؟! هل من ذى عقل فيجيب .. أو ذى فكر فيصيب .. هل نحن مسلمون .. أم مسالمون ؟!! ما بالها بلادنا تأكل أبناءها .. فلا يعرفون الحياة الا خارجها .. أذنب البلاد .. أم ذنب العباد .. ؟!! ان كنا نعبد الله تعالى حقا .. فهل نحن العباد أم ترى نحن العبيد .. ولم ندرك بعد حرية .. ما هو معنى الحرية فى هذا الزمان ؟! هل يا ترى هى الحق فى الاختيار بين البدائل أم حرية الفكر كما تعلمنا من أجدادنا الأوائل ..؟! ان كانت كما تعلمنا .. فما الذى يعنيه أن تكن الحرية هى حرية اختيار طريقة موتك ان فاه فمك بكلمة حق حتى ولو كانت قرءانا يتلي أو حديثا نتعبد بآثاره ؟.. دعونا من حديث التاريخ البعيد .. والذى ما ان أذكره .. حتى تنالنى سطوة سهام الاتهام بالاغراق فيما مضي .. ولم يتفكر المهاجمون قليلا .. أو يتريثوا قليلا .. ليسألوا أنفسهم سؤالا واحدا .. ان كنتم تعيبون على الحياة فى الماضي فهل بأيامكم حياه نعود اليها يا أصحاب الموت الأبدى .. أليست صفحات التاريخ .. برائحتها القديمة واصفرار لون أوراقها .. أشد روحا وحراكا من جميع أنفاسكم التى لا تدخل أو تخرج الا باذن مسبق ؟!! ومع ذلك دعونا من تاريخنا القديم .. وهلموا بنا الى تاريخنا الحديث الى القرن الماضي .. حيث عانت البلاد والعباد .. من احتلال وغصب وغبن وتشريد على يد استعمار البلاد الكبري بسطوتها لا بحضارتها .. وهناك فى ظل الأمس القريب .. هل كان هذا الحال الذى نرسف فيه .. هو ذات الحال يا ترى . بغير اطالة للجدل .. كانت المعاناه أقل مما نحن فيه .. بمراحل تتباعد كبعد الشمس عن الأرض وكانت الأرواح زكية .. والفطرة نقية . ارتفعت الألسنة .. وارتفعت الأيدى .. وارتفع السلاح فكانت الحرية .. حتى جاءنا عهد الميامين الذين تفضلوا على البلاد والعباد فظنوا أنفسهم رسل العدالة الجدد .. فأباحوا لأنفسهم ما لم يبحه المحتل لنفسه خجلا .. علمونا النفاق فتعلمنا .. وأشربوا فينا المهانه فأطعنا .. قالوا فسمعنا .. وصممنا الأذن عن أى قول سوى ما قالوه .. اما خوفا .. واما خداعا .. قالوا أن ارفعوا رؤوسكم فقد مضي عهد الاستعباد .. وعندما ارتفعت الرؤوس قطعت .. فان كان عهد الاستعباد قد مضي .. فقد آن وقت الجلاد .. علمونا أن التاريخ يبدأ من ثورتهم وأن اتجاه الكعبة قد تغير الى قبلتهم طمسوا تاريخ من سبقهم من البسطاء الذين حفروا بأظافرهم طمعا للحرية .. فان كان من سبقنا من قريب لم صمت أو يدفن رأسه فى رمال الخوف .. وهو فى معاناه أقل .. ففيم سكوتنا نحن يا ترى ؟!! يا رجالا بالهوى فقدوا الرجولة .. عندما بدأت أحداث الثورة العرابية بمصر .. قامت على يد الضابط الشاب أحمد عرابي صاحب القول الأشهر فى التاريخ الحديث عندما وقف أمام بوابة قصر عبدين أمام الخديو ووزيريه الفرنسي والانجليزى .. قائلا .. " والله .. لن نورث بعد اليوم " كان الشعب فى تلك الفترة من عام 1880م .. قبيل الاحتلال الانجليزى .. قد أسلم قياده لشهوات الحكام .. ورضوا بما هم فيه من أرق وعرق .. وجهد مبذول ورزق مقتول فجاءت الثورة العرابية تثير الهمه عبر خطبائها وكتابها وشعرائها وأبنائها المقاتلين .. وبالرغم من أن الثورة فشلت وانتهت الأحداث الى وقوع الاحتلال الانجليزى لمصر والذى استمر زهاء ثمانين عاما الا أن دور الثورة كان محوريا فى تاريخ مصر كله فقد كانت الجذوة التى قادها مفكروها من أمثال البارودى وعبد الله النديم . شاعر الثورة وخطيبها .. كانت تلك الجذوة أشبه ما تكون برمية حجر على رؤوس النائمين الراضخين فعرف المصري البسيط أن له فى خير بلاده حقا منهوبا فأذاق محتله الغاصب ألوانا من العذاب لم يرها بأبشع كوابيسه لقد صنعت الثورة العرابية بمفكريها ما لم تستطع أن تصنعه بسلاحها فأين منا يا ترى مفكروهذه الأيام ..!! تأملوا معى احدى خطب عبد الله النديم .. وهو واحد من أخلص أبناء وأبطال مصر على مر العصور ذاب اسمه بدوائرالتجهيل المتعمد عقب الثورة المباركة تأملوا ما الذى قاله النديم فى بضع كلمات فأيقظ بها حماسة العشرات بل المئات والذين تدافعوا زرافات خلفه ثائرين حانقين مطالبين بحق لا يضيع ووراءه مطالب بعد أن تصاعدت الامتيازات الأجبية كالسرطان تنتهب خيرات البلاد وحرم منها الشعب الراكد قال النديم " أيها المصريون .. لا حياكم الله .. ولا نجاكم .. ما دمتم تعيشون كالسائمة .. تأكل من حشائش الأرض وتقبلون أيديكم المتشققه ظهرا لبطن أيها المصريون .. شموا رائحه أجسادكم .. انها نتنه ونيل الله يجري بأرضكم استمعوا الى أنين أمعائكم .. وواديكم يملؤه الخير .. أنصتوا لى صوت الله يلعنكم مع أنكم حفظة كتاب الله وحملة رسالته أيها المصريون .. لعن الله من يكره الحرية .. لعن الله من منع عن نفسه أطيب الطعام وهى حل له لعن الله من يقعد متفرجا ملوما محسورا لعن الله من لا يتبعنا " وبعد تلك الكلمات النارية .. تبعه الألوف المؤلفة برباط الحق .. وكانت لحظات من أمجد تاريخ الكنانه على الاطلاق ووالله .. لئن نصيح بأعلى أصواتنا .. ونصرخ بكلمة الحق ولا ننال بها حقا .. لكفانا شرفا تلك المحاولة .. وكفانا عارا عن القعود ماذا أفعل وحدى ؟!!! ما من مرة .. طرحت تلك الأفكار .. الا وخرج على أحد أولئك المغيبين روحا وعزيمة .. ليقول .. " وما الذى بيدى لأفعله وأنا وحدى .. " ويا سبحان الله هل تعيش وحدك يا رجل .. يا أيها المغطى على بصيرته .. وهل كانت الشعلة والجذوة الا من صنع رجل واحد .. يشعلها فتمتد بنارها الى كل قطعه ليل فتحيلها نهارا دائما ويتبعه المناضلون .. فلم لا تكون أنت هذا الرجل .. ؟!! وان كنت لاأقبل تلك الكلمة من رجل عادى , فمن باب أولى لا يمكننى قبولها من كاتب أو مفكر .. فان كانت بعض الثورات أشعلها أناس بسطاء .. والتاريخ مليئ بالأمثلة بما لا يؤذن بحصر .. فما بالنا اذا اذا كانت أرضنا حبلى بأهل الفكر .. وهم المنوط بهم توجيه اراده الناس .. وهم العارفون والمدركون ما بال تلك الأرض .. حبلي بالمفكرين ويمر الزمان ولا يأتى أوان الوضع فهل استمرأوا الاقامة كالأجنه .. وينتظرون هناك نهاية حياتهم قبل حتى أن تبدأ أنفاسهم فى التردد بصدورهم ما الذى يمنعكم من الخروج .. أين صرخه الحياة .. ولم تمنعون أصواتكم عن اطلاقها .. يا من تتساءل .. ماذا أفعل وأنا وحدى .. ألا تدرى ما الذى يمكنك فعله .. ؟!! عبر يا رجل .. انطق .. أليس هناك من بشر حولك ... اصرخ فلو استجاب لك فرد واحد فقد كُـفيت ولو فعلها كل منا وجذب اليه شخصا واحدا لصرنا كل آهل الوطن .. عبد الله النديم عندما انطلق .. لم يكن أحمد عرابي يعرفه .. أو وعده بمنصب أو جاه لم يكن النديم .. نديم الوزراء .. ولا صديق الملوك والأمراء بل من عامة العامة .. فقط امتلك شجاعه القول فهتف بالحق فتبعه الناس ... لأنه آمن أنه لا يعيش وحده .. ولم يتسائل لماذا أتحرك وحدى .. !؟ لأنه حتى لو قضي نحبه ـ والموعد واحد فى كل الأحوال ـ فلم نأخذه بذل ولا نأخذه بعز وليخ فاونسا .. هذا العامل النمساوى البسيط .. مجرد عامل .. ضج من الظلم تحت ستار الشيوعية فانطلق رغم القهر الرهيب ثائرا متحدثا فتبعه الآلاف .. وانتهت صرخته الى هدم الشيوعية فى سائر أوربا فما بالنا بالمفكرين .. بأصحاب القلم .. وهم هنا على شاكلتين الا من رحم ربي .. اما متوقع راكد .. واما متواطئ فاسد .. وما بين هذا وذاك تقبع الجماهير فى انتظار العطف السامى ممن لم يعرف سموا فى أحد الحروب الرومانية القديمة .. ترك القائد الرومانى المحنك جيش البلد الذى يواجهه دفاعا عن أراضيه من احتلال الرومان .. وجعل همه أن يأمر جنوده بتعقب عازف للناى يتوسد تبة فوق أرض المعركة ينشد بحماسه متوشحا ألحان الناى الذى يملكه تشجيعا لجيش بلاده فى مواجهة الرومان فلما ناله القائد الرومانى أمر بقتله على الفور . فقال له عازف الناى ., " ولم تقتلنى أيها القائد وأنا لم أحمل سلاحا فى مواجهتك .. " فقال له القائد .. " لأنك بأنغام نايك هذا جعلت المقاتل الواحد من جيش بلادك بعشرة مقاتلين بما تصبه فى آذانهم من الحماسه .. " فيا أيها السائل .. ألا زلت تسأل .. ماذا أفعل وحدى .. ؟!! ويا أيها المفكر اليائس .. ألا زلت طامحا لهدوء صومعتك ؟!! ويا أيها الكاتب المتواطئ .. ألا زلت ترغب فى العبودية ؟!! ربما .. ربما كنت تخشي البطش والقوة السوداء .. ولكن ألا تسأل نفسك .. هل القوى حقا .. هو من يحيط نفسه بألوان الحماية .. ؟! كلا بالطبع ... انها شيمة المذعور الخائف المرتجف فرقا .. من لا يستطيع نوما .. ولا اطمئنانا .. الا وسوامق السلاح حوله تحميه مما يخشي وكم يخشي .. ويود لو حمته من كوابيسه .. لا والله .. ما كانوا بالقوة التى يتخيلها الانهزاميون .. بل هم مثيري شفقة .. وعبيد ضعف .. حتى هؤلاء .. الذين يحيطون بهم .. هل تظنون أنهم يحمونهم عن اقتناع .. كلا والله .. العقيدة هنا منتفية .. والايمان والمبدأ مفقود .. فكل مهرجانات الملك .. قابلة للتهاوى أمام صرخه واحدة تجمع عليها أمة طردت مخاوفها .. وكم يحمل لنا التاريخ .. وكم ننسي .. ان الامبراطورية البريطانية التى كانت لا تغيب عنها الشمس .. فى القرن السابع عشر والثامن عشر .. كانت فى أوج عنفوانها وغطرستها وقوتها السوداء .. ولم يحدث أن هدد حدودها خطر قط .. لا سيما مقر الجزر البريطانية الحاكمة .. ومن احد المستعمرات الممتده .. انطلقت صرخه واحدة لراع غنم بسيط ... هو ويليام والاس قُـتلت حبيبته أمامه من أحد الجنود البريطانيين .. فكان قتلها كالقشة التى قصمت ظهر البعير .. صرخ الرجل وتبعه فى صرخته أبناء جلدته من المقهورين .. وبما تحت أيديهم من معاول .. سحقوا التفوق البريطانى .. فالانتصار ليس بالتفوق العسكرى .. بل بعقيدة ومبادئ المقاتلين .. وليت الأمر اقتصر على هذا .. فقد امتدت ثورة هذا الراعى " ويليام والاس " وتبعه أهل البلاد والمقاطعات المجاورة وانطلقوا يسحقون الوجود البريطانى معركة فى اثر أخرى .. حتى أصيب البريطانيون بالجنون وأصيبوا به فعلا .. عندما انطلق تفوق ويليام والاس وصرخته لهادرة حتى بلغ حدود الجزر البريطانية نفسها وبات أقرب الى مملكتهم من حبل الوريد .. وصار قاب قوسين أو أدنى من احتلال الجزر البريطانية ذاتها واسقاط الملكية الغاشمة لولا أن تداركه الخبث البريطانى فوقع فى فخ وخديعه وانتهت به الى الأسر والقتل لكن قتله لم يمت سيرته ولا انتهى بموته صداها فى أعماق الحرية ... ألا زال السائل يسأل يا ترى .. ؟!! اذا والله ان عبد الله النديم كان على حق .. " أيها المصريون .. لعن الله من يكره الحرية .. لعن الله من يقعد متفرجا .. لعن الله من لا يتبعنا .. لعن الله من لا يتبعنا " |
|||
27-08-2006, 11:42 AM | رقم المشاركة : 2 | |||||||||||||||
|
مشاركة: يا بلادا تأكل أبناءها
اقتباس:
أولا أريد أن أشير إلى طول موضوعاتك وهذا الموضوع منها ... رواد المنتديات يضيقون بالموضوع الطويل ويريدون الزبدة والخلاصة. تذكّر الحكمة : إذا وعظتهم فأوجز فإن كثير الكلام ينسي بعضه بعضا ... أما الأمر الذي أحب أن أقف عنده فهو أن الذين يتصدون لمعركة التغيير والنهضة فيجب عليهم أن يتحلوا بالصبر والمصابرة واحتساب ما يقومون به من أمر بالمعروف ونهي عن المنكر عند الله ... صيغة اللعن هذه ليست موجودة في أبجديات العاملين في الدعوة إلى الله بالحكمة والموعظة الحسنة ... والذين يتقلبون على جمر الغضا أسى على حال أمتهم ... كل المسلمين مصابون ومبتلون بأوضاع طارئة صعبة تحتاج إلى فكفكة وحلحلة بالفكر والمنهج المستمد من سيرة المصطفى صلى الله عليه وسلم ... ينبغي أن نستمد منهجنا من عمل الرسول وجهاده وصبره وصبر صحابته في الدعوة إلى الله ... كيف يُستساغ لعن أناس تحدب عليهم وتسعى لهدايتهم ... المفكرون والدعاة هم مصابيح الدجى لأمتهم وهم المنارات التي يستهدي بها الناس في طريقهم .. فلا يجوز الاصطدام بمشاعر الناس ولا يجوز تبكيت الناس والحط من قدرهم لأننا بدون هؤلاء الناس لا نساوي شيئا ... نحن القادة وهم الرعية ولا يصلح للقائد أن يكون فظا قاسيا على رعيته؛ لأنها حينئذ تفقد الثقة به... دمت طيبا متألقا أخي العزيز أخوك
|
|||||||||||||||
28-08-2006, 04:18 AM | رقم المشاركة : 3 | ||||||||||
|
مشاركة: يا بلادا تأكل أبناءها
مرحبا بك أخى الحبيب نايف اقتباس:
اقتباس:
وانظر يا سيدى الى توقيعك الشخصي الذى جعلته حكمة الامام الشافعى اقتباس:
ولولا الجلد باللفظ والقول ما أفاق الناس كما تعلمنا من دروس التاريخ اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
أقول ما أراه وفق قناعات تعلمتها ولا يهمنى فى الواقع أن أتمهل فى القول لمقعد القياده الذى قد يوليه لى الناس .. الحمد لله أنا فى غنى عن الاسترضاء طالما أنه سيجعلنى ألجم لسانى عن اللعن فى موضعه واللعن كان منهجا يا صديقي العزيز ولكن لمن يستحق .. فالله تعالى ورسوله الكريم لعنوا وطالبوا بلعن المنافقين على سبيل المثال ولست أظننى بحاجة الى اثبات داء النفاق على من نتوجه اليهم بالخطاب فنحن نتحدث الى أنفسنا بالفعل فنفاقنا هو سبب ما آل اليه أمرنا ومن ثم كان اللعن الذى أنكرته اقتباس:
ولايرضينى فى الواقع أن يرهق المتصفحون أو غيرهم من طول الموضوعات لا سيما ان لم يروا فى طولها فائدة .. واعذرنى فلم أنتبه لهذا والله لأننى ما طرحت موضوعا الا ووجدت العديدين يطالبون بالمزيد ولا يكتفون .. لكن عامة أنت أدرى واطمئن فلن يرهقك منى شيئ بعد تلك اللحظة .. تقبل تحيتى وتقديري |
||||||||||
29-08-2006, 08:57 PM | رقم المشاركة : 4 | |||||
|
مشاركة: يا بلادا تأكل أبناءها
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
|
|||||
09-09-2006, 10:46 PM | رقم المشاركة : 5 | |||||
|
مشاركة: يا بلادا تأكل أبناءها
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
|
|||||
13-09-2006, 05:24 PM | رقم المشاركة : 6 | ||||
|
مشاركة: يا بلادا تأكل أبناءها
الشقيقة العزيزة فاطمة الجائرية اقتباس:
أين العيب .. فينا نحن الجمهور .. أم فى المفكرين ..؟!! |
||||
14-09-2006, 06:13 PM | رقم المشاركة : 7 | |||||
|
مشاركة: يا بلادا تأكل أبناءها
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
|
|||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|