الزائر الكريم: يبدو أنك غير مسجل لدينا، لذا ندعوك للانضمام إلى أسرتنا الكبيرة عبر التسجيل باسمك الثنائي الحقيقي حتى نتمكن من تفعيل عضويتك.

منتديات  

نحن مع غزة
روابط مفيدة
استرجاع كلمة المرور | طلب عضوية | التشكيل الإداري | النظام الداخلي 

العودة   منتديات مجلة أقلام > منتديات اللغة العربية والآداب الإنسانية > منتدى البلاغة والنقد والمقال الأدبي

منتدى البلاغة والنقد والمقال الأدبي هنا توضع الإبداعات الأدبية تحت المجهر لاستكناه جمالياته وتسليط الضوء على جودة الأدوات الفنية المستخدمة.

إضافة رد

مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان)
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 28-01-2024, 02:16 PM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
عبدالرحيم التدلاوي
طاقم الإشراف
 
الصورة الرمزية عبدالرحيم التدلاوي
 

 

 
إحصائية العضو







عبدالرحيم التدلاوي متصل الآن


افتراضي أتشرف بنشر قراءة المبدع سيدي عبد الله بوحنش في مجموعتي "اليد التي حجبت القمر" فله الش

أتشرف بإعادة نشر هذه القراءة الجميلة في مجموعتي التي لم تنشر بعد وقد لا تنشر.. وهي من إنجاز المبدع والناقد السي عبد الله بوحنش. فله مني الشكر الحار. //.
عبد الرحيم التدلاوي كاتب مغربي. مبدع في القصة القصيرة والقصة القصيرة جدا.
من مواليد مدينة مكناس تابع دراسته الاساسية بها، و العليا بجامعة سيدي محمد بن عبدالله بمدينة فاس.
له إنتاجات متعددة في جميع صنوف الادب من شعر وزجل وقصة وتألق في القصة القصيرة جدا حيث حازت مجموعته القصصية " الطيور لا تنظر خلفها حين تحلق" على الرتبة الأولى، في مسابقة القصة القصيرة جدا بمهرجان الناضور 2014.
له إصدارات متعددة في القصة القصيرة جدا نود منها: أنامل الربيع - صدى السراب - وقلت لي ..فضلا عن مشاركته في أعمال جماعية مثل: فاتني أن أكون مصريا، - سرابيل الضي - حتى يزول الصداع ...وإلكترونية مثل: إشراقات – وإبداعات، إضافة إلى بعض الخواطر المنشورة في كتب إلكترونية: مقامات عشقية - يطل من أنفاسك الورد - تائه وسط حواري التأويل..
أما في جنس القصة القصيرة جدا فصدرت له: وجوه مشروخة - طنين الشك - رنين الانكسار- شفاه الورد - تداعيات الدموع والبياض - والطيور لا تنظر خلفها حين تحلق ، ثم مجموعة " اليد التي حجبت القمر" التي شرفني بالتقديم لها في هذه القراءة المتواضعة.
من خلال عنوان المجموعة :" اليد التي حجبت القمر" يمكن الانغماس في المحتوى حتي من غير الغوص في ردهات النصوص المنسكبة كحبات عقيق متصلة في سبحة يهديها شيخ القصة القصيرة جدا سيدي عبد الرحيم التدلاوي لمريديه.
قبل التوغل في هذه الغابة الوارفة سيكون على مستكشفيها تفكيك شيفرة العنوان من خلال التوقف عند ألفاظه،
فاليد إذا تجاوزنا كونها عضوا من اعضاء الجسم، نجدها تحيل على معاني متعددة ومتباينة:
فهي النعمة والعطاء والاحسان و الارتباط و التزاوج و الحب و الاتحاد في نصي وريد و غيرة
وهي السلطان والقدرة و القوة و الطاعة و الانقياد في نصوص اشتباك و برزخ و حائط
وهي طلب النجدة و الاستسلام النصرة في نصوص عناد وتجادب ومرارة حلم و فتنة
وهي الغدر و الخيانة في نصوص صحوة وخرير(1) و خرير(2)
وهي التدين و العبادة و الدعاء في نص متوازيان
وهي الحجب و الاخفاء في اليد التي حجبت القمر
وهي الاتهام و الادانة في نص بدون عنوان وهي الكتابة و التأليف قي نص تنميق
وقد استعملت نفس معاني اليد غير ما مرة بمرادفاتها في نصوص اخرى يميني ويساري و انامل و الكف و راحة (اليد) التي وظفت في المئذنة للدلالة على التفكير و التأمل
أما القمر إذا تجاوزنا كونه ذاك الجرم السماوي المتلألئ في الفضاء، نجده يشير إلى المرأة كلا أو جزءا فهي قمر و وجهها قمر و بياضها قمر وامتلائها قمر كما يشير للقوة والسلطة و الجاه حين يدل على رجل والى الموت في أفوله و الى الحياة في ولادته وغيرها من المعاني والدلالات.
و توارده في المجموعة أتى بوحا من الكاتب القاص و استنطاقا لسحره ومن غرائب المجموعة أن يجد القارئ ذكر "القمر" بهذا اللفظ ثلاث عشرة مرة في صيغة المفرد ومرة واحدة باعتماد لفظ "بدر" مفردة و مرة واحدة في نص "غيرة " باستعمال كلمة "هلاليها" في صيغة المثنى…
وتكمن غرابة هذا التوظيف في تطابقه التام مع المنازل الثلاثة عشر للقمر منذ ولادته هلالا إلى اكتماله بدرا في اليوم الرابع عشر ليبدأ الافول لثلاثة عشرا يوما أخري حتى يموت هلالا. ويزيد من غرابة الأمر وضعية تقابل الهلالين(وضعتني بين هلاليها) تماما كما اعتدنا رؤيته في أخر الشهر في الشكل المعكوس و المقابل لوضعيته في أوله.
ويزيد من الغرابة تربع قصة " اليد التي تحجب القمر" التي اختيرت عنوانا للمجموعة في مركز المجموعة، فكأن المجموعة سماء يتوسطها البدر في تمامه وقبله و بعده وزعت باقي القصص بالتساوي كما لو أنها نجوم متلألئة.
وعلى غرار عنوان المجموعة تأتي باقي عناوين المتن السردي الأخرى متظافرة و متفرعة عنه، فالقصة الأولى المفتاح حملت عنوان " قفزة"، التي ربط فيها الكاتب بين كل الحالة الفيزيولوجية للشخصيات و حالتهم النفسية، فالبداية بالفزاعة المخيفة التي تشبه المهرج و الطيور التي خالف سلوكها ما كان منتظرا تحققه .
ارتباط هذه القصة بعنوان المجموعة واضح جلي باعتبار ان الفزاعة هنا - التي تتخذ شكل الكائن البشري - هي اليد التي أريد لها ان تحجب ملامسة الطبيعة بالتخويف على كائن يطل من فوق – الطيور- تماما كما أرادت اليد حجب ملامسة القمر للأرض من خلال نوره. لكن واقع الحال مثير للسخرية لان الفزاعة المضحكة لا يمكنها حجب الحقل كله عن طيور تراقب الامر من فوق، تماما كما يستشرف القمر الارض كلها من أعلى.
هكذا إذن تكون (قفزة) باكورة لنصوص المجموعة، وقد أريد لها عن قصد أو عن غير قصد أن تكون بالنسبة للقارئ ارتماءة السباح للغوص في بحر المجموعة ومن تم استكشاف ما تزخر به اعماقها من درر.
يصادفك و أنت تجوب جنبات هذا البحر الزاخر 129 نصا لا تكاد تحس وأنت تطوف بها مللا ولا كلا فعناوين جلها صيغت من كلمة واحدة انسجاما مع روح القصة القصيرة جدا التي تقتضي التكثيف الشديد و اختزال مضمون النص ككل في كلمة واحد احببت دائما أن اطلق عليه (العنوان القنبلة) لقدرته على التشظي إلى معان و دلالات تستوعب النص و تختزله.
16 نصا فقط أتى عنوانه مكونا من كلمتين و ثلاثة من ثلاث كلمات و يبقى عنوان ( اليد التي حجبت القمر)العنوان الوحيد المكون من أربع كلمات ولا غرابة في ذلك مادام اتخذ عنوانا يختزل و يلخص المجموعة ككل.. نص واحد شكل استثناء بعنوان مثير( 2967 ) .
يمكن اعتباره العنوان عند شيخ القصيرة عبد الرحيم التدلاوي نصا موازيا للمتن، و مؤشرا لغويا و غير لغوي تتولد عنه تفاعلات تناصية تجعله مكملا و معضدا للظفر بقراءة ممكنة للنص وبالتالي التوغل فيه وفك شفراته.
و لعل العناوين عند عبد الرحيم التدلاوي وحدها جديرة بالتوقف و التأمل، حيث يصعب أدراك ما إذا كانت تمثل هاجسا يُراوده أو فكرة تخامره قبل الكتابة أو أنها تأتي بعد ولادة النص وفي كلتا الحالتين فهي السحر الآخر للنصوص بتنوعها و زخرفتها ، وهي الطعم العالق بطرف السنارة الذي بجعلك تعلق بالنص بمجرد الاقتراب منه أو قل إنها السم اللذيذ الذي يجبرك على انتشال الترياق المنجي من الحيرة و الاضطراب بمواصلة القراءة دون توقف.
المتن القصصي عند عبد الرحيم التدلاوي في مجموعة (اليد التي تحجب القمر) فن قائم بذاته تتنوع خلاله هيئات الجسد القصصي من قصير لا يتجاوز بضع كلمات ومتوسط بكتفي ببضع جمل وطويل تتعدد سطوره.
أما على مستوى الأسلوب والبناء الفني فقد طبعت المجموعة القصصية بالإيجاز والتكثيف، واللغة الدقيقة ة والمرنة التي تملكت القدرة على بعث التواصل و التفاعل السلس بين المتلقي و النص من جهة و بين المتلفي والكاتب من جهة أخرى.
نجح القاص عبد الرحيم التدلاوي في الامساك بكافة خيوط الابداع القصصي في هده المجموعة فقدم مشاهد وأحداثا تفرض على القارئ أن يتورط مكرها في أجوائها عبر ثلة من المداخل نجملها ذكرا لا حصر في ما يلي:
مدخل الدهشة ( قصة سماء تموذجا)
مهارة الادهاش و ان كانت تمثل صعوبة في السرد القصير جدًا، إلا أنه غير عصي على عبد الرحيم التدلاوي، فهو نابع من مخزون ثقافي متجدر للكاتب و تمكن من تكتيكات التشكل والبناء، ومهارة في السبك لاثارة الادهاش والروعة الفنية كما في النص الماثل بين أيدينا الذي انقلبت فيه الاحداث بصورة مدهشة.
سماء…
عاصفة من التصفيقات الحارة أعقبت الخطبة العصماء لسيادة الرئيس رفعت من حرارة الحفل؛ سرعان ما تلبدت السماء بسحب سوداء تلتها أمطار طوفانية.
مدخل التعدد الدلالي للالفاظ ( قصص هيت لك و صفاء و موسم نموجا)
في توالي القصص و بعد كل سطرٍ نقرؤه نضطر لإعادة القراءة مرة و مرات للتفكر فيما يريد أن يذهب إليه الكاتب و في كل مرة نكتشف دلالات جديدة تعيدنا للنص وتأسرنا بداخله. فالنجوم تصبح أشخاصا كاملة الصفات البشرية و الشمس كذلك يمكن أن تمارس ساديتها و الذكر يحل محل الانثي فيهب نفسه طيعة مخالفا ما تعارف عليه الناس في قصة زليخا حين وهبت نفسها بقولها"هيت لك"
هيت لك
اضطجع على فراشه الوثير، لم تأت الكواكب والنجوم.
لم تأت سوى الشمس الغاضبة…!
مارست عليه كل ألوان شهواتها.
لم يمانع فقد قبل أن يكرس أسطورة الرماد.
أما توظيف التضاد اللفظي، فقد حقق المفارقة عند التدلاوي في غير ما نص، فالامطار يمكن أن تغمر الارض ثم تغيض في نفس الآن و يمكن أن تقبل جيئة و تولي هروبا في نفس اللحظة.
من جهة أخرى يستطيع سيدي عبد الرحيم خلق المفارقة بأنسنة الاشياء وتشيئ الانسان
صفاء
فاجأته الأمطار الطوفانية، غمرت الأرض، وبلغت حلقومه..
بقيت للحظة ثم غاضت بسرعة..
وهي مقبلة يسبقها نبض الفرح، شاهدت رأس رجل بفك قرش، وجسد أخطبوط..
ولت هاربة من الفأل السيء.
من جهة أخرى يستطيع سيدي عبد الرحيم خلق المفارقة بتغيير جنس الكائنات السردية ، فالأشياء يمكن أن تصبح انسانا أو معنى كما الانسان يستحيل جمادا أو حيوانا . وقد اخترنا نص " موسم" حيث الأنثى تصبح عصفورا و القصيدة قفصا و الفرح جناحا و المعنى فخا.
موسم
حين وجدت نفسها في قصيدتي الأخير أميرة، هزها الفرح فحلقت، كطائر حر، عالياً…
لحظتها، كنت منشغلاً بنصب فخاخ المعنى.
مدخل التكثيف ( قصة موسم نموذجا)
فن الكتابة المكثفة تكاد تكون تخصصا عند عبد الرحيم التلاوي و يجب ان لا يفهم بذلك اننا نتحدث عن طول أو قصر النصوص، بل عن تلك القدرة العجيبة في اختزال الاحداث و المعاني بحيث تصير أقراصا مضغوطة ومركزة في سردها ولغتها، تمنح القارئ جرعة عالية من المتعة والإدهاش تستجلب الانتعاش و الانتشاء.
موسم
حين وجدت نفسها في قصيدتي الأخير أميرة، هزها الفرح فحلقت، كطائر حر، عالياً…
لحظتها، كنت منشغلاً بنصب فخاخ المعنى.
مدخل التحكم في الزمان و المكان (قصة بحث نموذجا)
الزمان و المكان يرتبطان عضويا عند عبد الرحيم التدلاوي حتى أننا لا نكاد نفصل بينهما في أحايين كثيرة كما في القصة التي بين أيدينا فالليل يصبح مكانا نسير في ركبه و النهار شخصية متفاعلة بكل تجلياتها و النجوم بأفولها تحرر مترجلة المكان بحركيتها في الزمان.
بحث
سأل عني النهار مستغرباً:” أين أنت !”
أخبر أني سرت في ركب الليل راضياً منتشياً..
غير أن نجمة الصباح ترجلت، وحررت على أديم الأرض محضر الفضيحة..
مدخل القفلة (قصتي قسوة و بيد نموذجا)
ما يتميز به القص القصير جدا عند عبد الرحيم التدلاوي هي القفلة المحبكة التي تسمو إلى الترميز و المفاجأة بدل التقرير و الاخبار .
و كمثال لهده للقفلة المفاجئة ذات الترميز العالي التي اخترناها في قصة (قسوة) فهي تجعل المتلقي يتسمر في مكانه من قوة الادهاش فيها فالمحروم من أمه وحنانها ينتظر منه استشعار ذلك في كل الامهات لا الاقدام على اعدامهن حميعا .
قسوة
من منكم يعرف أمي؟
كان يطرح السؤال بلهفة المتعطش الحيران على سكان مدينته كلهم؛ منهم من يتجنبه، ومنهم من ينظر إليه بلا مبالاة، ومنهم من يجيبه بالنفي.
شعر بغضب شديد يجتاح كيانه كله؛ قرر أن ينزل عقابه الماحق بهم:
قتل الأمهات جميعهن…
ومن القفلات الرّمزية ما جاء قصت (بيد) التي جاءت مكثفة دالة على الانهزام و الفشل حتى أننا بإدراك عبارة "زغاريد النسيان" تكتشف قدرة السارد على الادهاش وشقلبة ما كان منتظرا وقوعه فبدا أن تكون البندقية طيعة لإطلاق الرصاص تتمرد و تعلنها زغردة مدوية ربما نكاية في الصياد أو تمردا عليه و قد تكون وفاء للهدنة المبرمة مع الغزال .
بيد
اتفق الغزال مع الصياد على فترة هدنة يتمكن فيها من التوالد خوف الانقراض، وبعد فترة، شعر الصياد وكأنه استغفل، وأن طي الاتفاق فخٌّ وقع فيه وهو يرى كثرة الطرائد تعمر المكان بحضورها المغري، سرى في جسمه سم المكيدة، حاصر قلبه، واستل منه الحياة، بيد أن البندقية اللعينة ركبتها شطحات الشيطان، فأطلقت زغاريد النسيان.
وأخيرا بعد ما تقدم أجزم أن " اليد التي حجبت القمر" من أجمل ما قرأت لعبد الرحيم التدلاوي؛ ففيها تتوافر باحترافية عناصر القصة القصيرة جدًا، وما تتطلبه من تكثيف وتصوير وترميز.
إن عبد الرحيم التدلاوي وأن تعددت اهتماماته الادبية، يعد بلا منازع شيخ القصة القصيرة جدا فهو العارف الماسك بزمامها ، يؤديها حقها من الجهد والتجويد، يذلل عثراتها ومكابداتها، يطوعها لخلق الامتاع والاقناع لدى المتلقي، دون تعسف أو تطاول يجعل منها لغزا أو نكتة أو خاطرة. لكنه في المقابل بئرا عميقة على من أراد الاغتراف من عذب مائها أن يتسلح بحبل متين من الثقافة بجميع صنوفها ودلاء مرتوقة بخصب الخيال و خفة الاقتناص.






التوقيع

حسن_العلوي سابقا

 
رد مع اقتباس
قديم 29-01-2024, 01:57 AM   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
عبدالستارالنعيمي
طاقم الإشراف
 
الصورة الرمزية عبدالستارالنعيمي
 

 

 
إحصائية العضو







عبدالستارالنعيمي غير متصل


افتراضي رد: أتشرف بنشر قراءة المبدع سيدي عبد الله بوحنش في مجموعتي "اليد التي حجبت القمر" فله

بورك الجهد الأستاذ عبدالرحيم
ولا زلت منعما بخيرومسرة
مع التقدير







 
رد مع اقتباس
قديم 29-01-2024, 02:30 PM   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
عبدالرحيم التدلاوي
طاقم الإشراف
 
الصورة الرمزية عبدالرحيم التدلاوي
 

 

 
إحصائية العضو







عبدالرحيم التدلاوي متصل الآن


افتراضي رد: أتشرف بنشر قراءة المبدع سيدي عبد الله بوحنش في مجموعتي "اليد التي حجبت القمر" فله

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالستارالنعيمي مشاهدة المشاركة
بورك الجهد الأستاذ عبدالرحيم
ولا زلت منعما بخيرومسرة
مع التقدير
الله يبارك فيك أستاذ عبد الستار.
شكرا لك.
تحياتي.






التوقيع

حسن_العلوي سابقا

 
رد مع اقتباس
قديم 29-01-2024, 06:12 PM   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
راحيل الأيسر
المدير العام
 
الصورة الرمزية راحيل الأيسر
 

 

 
إحصائية العضو







راحيل الأيسر غير متصل


افتراضي رد: أتشرف بنشر قراءة المبدع سيدي عبد الله بوحنش في مجموعتي "اليد التي حجبت القمر" فله

أولا : ماشاء الله لاقوة إلا بالله
لم أكن أعلم أن لك العديد والعديد من المؤلفات والاصدارات ..
لكن حرفك المتقن المحبوك ، كان دائما ما يقول أنه نتاج خبرة ومراس ودربة ..

اقتباس:
إن عبد الرحيم التدلاوي وأن تعددت اهتماماته الادبية، يعد بلا منازع شيخ القصة القصيرة جدا
وهنا صدق وقال حقا
كثيرا ما تدهشني صياغاتك وأساليبك المتنوعة ، فأقول أنك صاحب بصمة حرفية تمتاز بها وتخصك وحدك ..

أقرأ لك منذ سنين هنا في أقلام
وأحفظ دبغة حرفك وأؤيد قول الناقد

وأسأل الله لك التوفيق في كل مجالات حياتك ..

وفقك الله وأكرمك..

كل التقدير والاحترام..







التوقيع

لم يبق معيَ من فضيلة العلم ... سوى العلم بأني لست أعلم .
 
رد مع اقتباس
قديم 30-01-2024, 01:27 PM   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
عبدالرحيم التدلاوي
طاقم الإشراف
 
الصورة الرمزية عبدالرحيم التدلاوي
 

 

 
إحصائية العضو







عبدالرحيم التدلاوي متصل الآن


افتراضي رد: أتشرف بنشر قراءة المبدع سيدي عبد الله بوحنش في مجموعتي "اليد التي حجبت القمر" فله

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راحيل الأيسر مشاهدة المشاركة
أولا : ماشاء الله لاقوة إلا بالله
لم أكن أعلم أن لك العديد والعديد من المؤلفات والاصدارات ..
لكن حرفك المتقن المحبوك ، كان دائما ما يقول أنه نتاج خبرة ومراس ودربة ..



وهنا صدق وقال حقا
كثيرا ما تدهشني صياغاتك وأساليبك المتنوعة ، فأقول أنك صاحب بصمة حرفية تمتاز بها وتخصك وحدك ..

أقرأ لك منذ سنين هنا في أقلام
وأحفظ دبغة حرفك وأؤيد قول الناقد

وأسأل الله لك التوفيق في كل مجالات حياتك ..

وفقك الله وأكرمك..

كل التقدير والاحترام..

أختي الفاضلة راحيل:
حفظك الله ورعاك.
سعدت بتفاعلك الراقي، وبدعواتك المباركة.
لست سوى هاوي حرف رغم ما أصدرته أجدني ما زلت أتعلم.
هذا موقع يضم معظم ما نشرت إلى حد الآن، ولست أدري إن كانت الكتب تستحق النشر أم لا:
https://www.noor-book.com/%D9%83%D8%...9%88%D9%8A-pdf
دمت مشرقة.
تقديري.






التوقيع

حسن_العلوي سابقا

 
رد مع اقتباس
قديم 01-02-2024, 09:57 PM   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
راحيل الأيسر
المدير العام
 
الصورة الرمزية راحيل الأيسر
 

 

 
إحصائية العضو







راحيل الأيسر غير متصل


افتراضي رد: أتشرف بنشر قراءة المبدع سيدي عبد الله بوحنش في مجموعتي "اليد التي حجبت القمر" فله

أخي المكرم عبد الرحيم التدلاوي

ممتنة لك كثيرا
لكن الرابط لم يفتح معي ..
وحزنت أنه لم يفتح ..

لكني كتبت اسمك على جوجل وظهرت عندي كتابات كثيرة في مواقع متعددة
قرأت الكثير منها ليلة الأمس واستمتعت بجمال المفردة وتميز الصياغة ، والحق أني تعلمت واستفدت كثيرا ..



موفق دائما بإذن الله
ومن نجاح إلى نجاح ..







التوقيع

لم يبق معيَ من فضيلة العلم ... سوى العلم بأني لست أعلم .
 
رد مع اقتباس
قديم 03-02-2024, 01:35 PM   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
عبدالرحيم التدلاوي
طاقم الإشراف
 
الصورة الرمزية عبدالرحيم التدلاوي
 

 

 
إحصائية العضو







عبدالرحيم التدلاوي متصل الآن


افتراضي رد: أتشرف بنشر قراءة المبدع سيدي عبد الله بوحنش في مجموعتي "اليد التي حجبت القمر" فله

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راحيل الأيسر مشاهدة المشاركة
أخي المكرم عبد الرحيم التدلاوي

ممتنة لك كثيرا
لكن الرابط لم يفتح معي ..
وحزنت أنه لم يفتح ..

لكني كتبت اسمك على جوجل وظهرت عندي كتابات كثيرة في مواقع متعددة
قرأت الكثير منها ليلة الأمس واستمتعت بجمال المفردة وتميز الصياغة ، والحق أني تعلمت واستفدت كثيرا ..



موفق دائما بإذن الله
ومن نجاح إلى نجاح ..
أحترم فيك، أختي الفاضلة، راحيل، تواضع الكبار.
نتعلم من بعضنا البعض. وأعرف أنك مبدعة أصيلة، وناقدة ماهرة ذات نظرة ثاقبة.
شكرا لك على كرم القول وطيب التشجيع.
بوركت. تقديري.






التوقيع

حسن_العلوي سابقا

 
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 12:25 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والردود المنشورة في أقلام لا تعبر إلا عن آراء أصحابها فقط