اقتباسات

[هيا الشريف]

،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

[هيا الشريف]

لماذا لا تحرك مقبض بابي في هذه اللحظة
وتدخل كضوء في العتمة !

سوزان عليوان / لا أشبه أحداً

[سلمى رشيد]

ان الإسلام، وبلا جدال، سبب نهضة العرب وفُتوحاتهم المدهشة، وهو ما أجمع على الاعتراف به المؤرخون شرقًا وغربا، ولكنه لم يكن سبب انحطاطهم في ما بعد، كما يزعم المفترون الذين لا غرض لهم سوى نشر الثقافة الأوروبية بين المسلمين، دون ثقافة الإسلام، وبسط سيادة أوروبا على بلدانهم، بل كان السبب في تردي المسلمين هو أنهم اكتفوا في آخر الأمر من الإسلام بمجرد الاسم، ولكن الإسلام اسم وفعل.

لماذا تأخر المسلمون ولماذا تقدم غيرهم ؟

المصدر: محمد سيد بركة

للمفكر الإسلامي الراحل شكيب ارسلان

[هيا الشريف]

من يتمكن من اللغه الكونيه
يدرك ان هناك على الدوام شخصاً ما في العالم
ينتظر شخصاً اخر
سواء أكان ذلك في وسط الصحراء , ام في اعماق المدن الكبرى .

( باولو كويلو - روايه الخيميائي )

[هيا الشريف]

أنت وأنا اعتقدنا أن في العمر متسعاً لسعادة أخرى ، ولكننا مخطئون ،
المرأة توجد مرة واحدة في عمر الرجل ، وكذلك الرجل في عمر المرأة ،
وعدا ذلك ليس إلا محاولات التعويض ، بذل النسيان والندم راقة فوق راقة.


الوقوف على الهاوية:

فقد كنت أريد أرضاً ثابتة أقف فوقها ، ونحن نستطيع أن نخدع كل شيء
ما عدا أقدامنا، إننا لا نستطيع أن نقنعها بالوقوف على رقائق جليد هشة
معلقة بالهواء. والآن: كنت أمشي على رقع الجليد تلك ، وليس كل ما كتبته
وكل ما قلته في حياتي كلها إلا صوت تهشمها تحت الخطوات الطريدة.


قتل الأبطال:
ويبدو أن هناك رجال لا يمكن قتلهم إلا من الداخل.


رسائل غسان كنفاني إلى غادة السمان /

[هيا الشريف]

في بعض الأحيان قد تكون الحقيقة واضحة كالشمس; ولكن من شدة وضوحها لا نستطيع النظر إليها

حكومة الظل - منذر القباني

[رانيا حاتم أبو النادي]

فكرة رائعة ..
هذه مقتبسات من أروع ما قرأت للكاتبة
أحلام مستغانمي في كتابها " ذاكرة الجسد "

" الأجوبة عمياء, وحدها الأسئلة ترى "

" لا تملك إلا أن تتعاطف معه, وهو يواجه الخسائر بفرشاة. "

" يخطئ من يعتقد أننا عندما ندخل مدناً جديدة نترك ذاكرتنا في المطار "

" أما كنت ابن قسنطينة حيث الجسور طريقة حياة وطريقة موت.. وحب! "


" عكس العشاق الذين يستميتون دفاعاً عن مواقعهم ومكاسبهم العاطفية, عندما أغار أنسحب, وأترك لمن أحب فرصة اختياري من جديد. "

" لتكتب, لا يكفي أن يهديك أحد دفتراً وأقلاماً, بل لا بد أن يؤذيك أحد إلى حد الكتابة
وماكنت لأستطيع كتابة هذا الكتاب, لولا أنها زودتني بالحقد اللازم للكتابة. فنحن لا نكتب كتاباً من أجل أحد , بل ضده "

" وحده شكي يرى "

" ذلك أن أبطال الروايات غالباً ما يمرضون.. بسبب مؤلفيهم! "

" كان يرتدي هم العمر بأناقة. "

" الغربة ليست محطة.. إنها قاطرة أركبها حتى الوصول الأخير, قصاص الغربة, يكمن في كونها تنقص منك ما جئت تأخذ منها. بلد كلما احتضنك, ازداد الصقيع في داخلك"

[خليف محفوظ]

" من ينظر إلى الوراء ينته كما انتهت امرأة لوط "


ميلان كونديرا في روايته la plaisantrie ( المزحة)

[خليف محفوظ]

"... لكي يرمز الخيام - عمر الخيام - إلى العدد المجهول في كتاب الجبر هذا فقد استخدم الكلمة العربية

" شي" - شيء- التي رسمت في الكتب العلمية الإسبانية
"xay" و ما لبثت أن استبدلت بالتدريج بالحرف الأول منها " x" الذي أصبح رمزا عالميا للعدد المجهول ."

إذن هذه قصة و رحلة الرمز في الرياضات من العربية " شيء " إلى الإسبانية " xay"
إلى الاختزال "x"

من رواية "سمرقند "أمين معلوف

[خليف محفوظ]

" بدأ يتقبل الدنيا على أنها إنجاز غير مكتمل يختبر الرب فيه صلاح الأرواح "


إيزابيل الليندي / من روايتها " الحب و الظلال "

[راحيل الأيسر]

وما هذه الشياطين إلا كالذباب والبعوض والهوام، ولا تحوم إلا على رائحة تجذبها، فإن لم تجد في النفس ما تجتمع عليه، تفرقت ولم تجتمع، وإذا ألمت الواحدة منها بعد الواحدة لم تثبت. فلو أننا طردنا من أنفسنا الكلمات التي أفسدت علينا رؤية الدنيا كما خلقت. لكان للدنيا في أنفسنا شكل آخر أحسن وأجمل من شكلها، ولكانت لنا أعمال أخرى أحسن وأطهر من أعمالنا.

وفي موضع آخر يقول :


فالشياطين تنجذب إلى المعاني، والمعاني يوجدها اللفظ المستقر في القلب استقرار غرض أو شهوة أو طمع؛ فإذا خلا القلب من هذه المعاني؛ فقد أمن منازعتها له وشغلها إياه، فيصبح فوقها لا بينها؛ ومتى صار القلب فوق الشهوات ولم يجد من ألفاظها ما يعميه ويعترض نظره إلى الحقائق، انكشفت له هذه الحقائق فانكشف له الملكوت؛ فإذا وقع بعد في واحدة من اللذات ولو "كالرقاقتين والحلوى"، استعلت الأشياء عليه فحجبته، وعاد بينها أو تحتها، وعمي عمى اللذة؛ والحجاب على البصر كأنه تعليق العمى على البصر.



من كتاب ( وحي القلم ) لمصطفى صادق الرافعي الجزء الثاني صفحة 163_164

[خليف محفوظ]

" لقد كان القدماء يعتقدون بأن الإنسان حيوان عاقل ، و الواقع أنه حيوان متحذلق ، فهو متعاقل لاعاقل ، يتظاهر بالعقل و هو في الحقيقة مجنون على وجه من الوجوه "

من كتاب " خوارق اللاشعور " للمؤلف د.علي الراعي