من طرائف كيد النساء ..

[محمد صوانه]

أعوذ بالله من كيد النساء. ومن كيد الشيطان.

طيب، لماذا يا راحيل تكيد المرأة، وهي تعلم أنها تخالف شرع الله سبحانه وتعالى، وأوامره ونواهيه؟

[عبدالكريم قاسم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راحيل الأيسر

‏​​تاجر من دولة خليجية
طلق زوجته 3 طلقات متباعدة
وأراد إرجاعها
ولكن لازم من محلّل
فاختار الرجل وأولاده موظف مصري عندهم في الشركة وقاموا بتزويجهم
بعد كم يوم جاء الأولاد إلى والدتهم ليتم الطلاق وترجع إلى والدهم
فقالت : خلوه يتأدب
أبي أقعد كم شهر
بعد 3 شهور جاء الأولاد إلى والدتهم ليتم الرجوع
فما كان منها إلا الرفض
وقالت باللهجة العامية:

مالت عليكم وعلى أبوكم
الله ﻻيخليني من أبو حنفي
يخليني أنام إلى الوقت اللي أبيه
وأصحى من النوم ألقى الفطور جاهز
وهو يقول: ياصباح الفل
ياصباح الياسمين
ياصباح الإشطة
صباح العسل يا عسل
صباح النور على البنور

ماخلى صباح إلا قاله

وأبوكم مالت عليه لا أذن الفجر قام يصارخ
وأقوم أتراكض وأرتعد كنه ماسكني كهرب 220
وركبي تصكصك في بعض من الخوف
وهو يقول وين الفطور يامرة جعلتس الوجع
وين ثيابي جعلتس المرض
وكل ما طلب غرض تمنى لي مصيبة

أقول أذلفوا أنتم وأبوكم
لا بارك الله فيه..
وعلى فكرة أنا دلوأتي حامل
ههههههههههههه

-هذى قصه حقيقيه على ذمة الراوي صارت فى القويعيه😭. ومن قهر زوجها سفر المصرى. وقامت استقدمته على كفالتها وحطت له دكان قدام بيت زوجها اﻻول علشان تقهره

يسعدلي جوهااااا مرت أبوحنفي
😂

كيدهن عظيم
لما كنت احكي ما كان حد مصدق ولكن شهد شاهد من اهله
راحيل تكتب عن كيد النساء ....الغريب ان المرأة تلبس ثوب الشيطان حين تريد الكيد والاغرب انها تلبس ثوب الملاك حين تريد الوفاق والهناء ... ولكن عندها ثوب للملاك وخزانة كاملة لازياء الشيطان الايطالية والنمساوية والعربية بالعباءة البيضاء والسوداء والخضراء ...ولا تنسوا الاظافر الموديل والرموش بطول الرماح ........
الله يكون بعون الرجال
احلى اوقات اتمناها لكم

[راحيل الأيسر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد صوانه

أعوذ بالله من كيد النساء. ومن كيد الشيطان.

طيب، لماذا يا راحيل تكيد المرأة، وهي تعلم أنها تخالف شرع الله سبحانه وتعالى، وأوامره ونواهيه؟

مرحبا بأستاذنا الموقر / محمد صوانة

سأرد على سؤالك مرتين مرة من باب الترفيه ومرة كما ينبغي أن نجيب على من يسأل لماذا يعصي ابن آدم ربه ؟

ومن باب الترفيه أقول : يا عمي احنا بنكيد كده من باب الطعامة والشقاوة وإضفاء جو لذيذ وأكشن لحياتكم الروتينية الرتيبة المملة لولا وجودنا احنا ( النساء) جمال الحياة وروعتها خخخخخخ.

ثم الرجل والمرأة في الكيد سواء ، لولا أن المرأة سخرت كل طاقاتها العقلية وذكاءها وسبل كيدها من أجل الرجل ففضحها الرجل بكل مجلس ( كيد نساء وكيد نساء )..
بينما الرجل يكيد ويمكر لأجل منصب أو جاه أو أي مبتغى ، بينما يكفيه للوصول إلى قلب المرأة كلمتين مدروسة أو حتى مش مدروسة ( سلق بيض ) والمسكينة في المصيدة وتنذر حياتها كلها له. فاحنا ما غيركم اللي جرسونا وفضحونا بالعالم ( كيد نسا وكيد نسا ) مع اننا الأكشن الجميل في حياتكم بكيدنا وشقاوتنا وغيرتنا ..

كل مكائد المرأة ( في الأغلب ) لأجل رجل وكيف تضمنه لها وحدها وتبعد عنه غيرها ( فضحتونا يا جنس حوا ) الثقل والركازة حلوة برضك يا جنس حوا ...


لكن لماذا تكيد المرأة مع علمها أنها تخالف شرع الله وأوامره ونواهيه ، السؤال هنا كان ينبغي أن يكون كالتالي :
لماذا يخالف ابن آدم ( عموما نساء ورجالا ) ربه وأوامره ونواهيه ويعصي ربه ويخالف شرعه .

وهذا وارد في كل البشر دون استثناء وإلا لما كان هناك ذنب وكفارته .. وما كان هناك استغفار وأوبة وتوبة تغسل الحوبة
وبالمجمل لا يعصي الانسان ربه إلا جهلا بما يفعل أنه بهذا يكون قد خالف وعدى واعتدى ، أو ظلما لنفسه مع علمه بالحكم الشرعي ، أو ضعفا وانسياقا للهوى ساعة انفلات النفس من زمام التحكم .. وكله جاء في القرآن في شأن ابن آدم ( إنه كان ظلوما جهولا ) ( وخلق الإنسان ضعيفا ) ..

يبقى الجدل الخصيم ومن زين له سوء عمله فرآه حسنا ..
فالخصيم يكون على الباطل وهو يبرر لنفسه ولمن حوله أنه على صواب ويأتيك بالنصوص وقد لوى عنقها لتوافق هواه ورؤيته .
ومن هو في ضلال ويحسب أنه على هدى .. نعوذ بالله أن نكون منهم .

وتبقى نقطة وحيدة لو وعيناها ؛ لسلمنا : وهي أن ندرك ونعرف دورنا الأساسي في الحياة ولماذا خلقنا وما الهدف من وجودنا على هذه البسيطة ، لو عقلنا هذه ، وعرفنا هذه النقطة حق المعرفة لتضاءلت الدنيا بكل ما فيها ولهانت في أعيننا بما فيها من زخارف وشهوات ومباهج ، وما كدنا لهم وما كادوا لنا بل رمينا الدنيا في نحور من نازعنا عليها ومضينا ، لكن هيهات والانسان نسي بطبعه وطبيعته .



لك احترامي أستاذي دائما ودعائي ومودتي الأخوية الخالصة .

[راحيل الأيسر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالكريم قاسم

كيدهن عظيم
لما كنت احكي ما كان حد مصدق ولكن شهد شاهد من اهله
راحيل تكتب عن كيد النساء ....الغريب ان المرأة تلبس ثوب الشيطان حين تريد الكيد والاغرب انها تلبس ثوب الملاك حين تريد الوفاق والهناء ... ولكن عندها ثوب للملاك وخزانة كاملة لازياء الشيطان الايطالية والنمساوية والعربية بالعباءة البيضاء والسوداء والخضراء ...ولا تنسوا الاظافر الموديل والرموش بطول الرماح ........
الله يكون بعون الرجال
احلى اوقات اتمناها لكم

ههههههه انت طلعت لنا من وييين أخي ؟

دوبني ونا باكتب رد لأخي محمد صوانة ما كنت هون ، امتى دخلت وعلقت وخرجت وبهدلت في النسوان وشرشحت وهزأت ورجمت وشنقت وأعدمت .. امتى ااااااااىااااااااااا ؟


آه على أخي عبد الكريم إذا ما كان كريما في التعليق آآه .

[عبدالكريم قاسم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راحيل الأيسر

ههههههه انت طلعت لنا من وييين أخي ؟

دوبني ونا باكتب رد لأخي محمد صوانة ما كنت هون ، امتى دخلت وعلقت وخرجت وبهدلت في النسوان وشرشحت وهزأت ورجمت وشنقت وأعدمت .. امتى ااااااااىااااااااااا ؟


آه على أخي عبد الكريم إذا ما كان كريما في التعليق آآه .

ههههههههه
لاني افتقد الدعم المعنوي والمادي ساضطر مرغما على سلوك التعبير المتملق لانفد بجلدي من براثن الحسناوات
وهنا اول تحذير من راحيل ....
...الله لا يوقعنا تحت الخناجر النسائية والاظافر والانياب
ساعدل التعليق واسحب النسخة الاولى ولن اقول عن النساء والكيد الفظيع المكيود للرجال
..لن اقول ان غضبهن الذي يأتي بالعواصف رجوعا
ويعيد مقذوفات البركان فيغلق فوهة الجبل ويخمد مصروعا من رؤية الكيد المتربص تحت كحل العيون الشرسة اقصد العيون الجميلة
اللهم الطف بنا وتب علينا وابعد غضب النساء عنا

[راحيل الأيسر]

دافعهن «احتواء» المشاكل و«تهذيب» سلوك الزوج و«زراعة» الحُب من جديد.

كيد النساء أرحم!

«الحب» الدافع الأول لكيد النساء الإيجابي
الخبر، تحقيق - عبير البراهيم
كان يخفي بداخله كل المشاعر المختلفة التي تحب أن تعيشها أي امرأة، كانت تعني له كثيرا، أو ربما توهمت هي بذلك، لكنه كان دائماً يحسن الهروب في أكثر اللحظات التي تحتاج أن يبرهن لها بمدى حبه لها، حتى كان هو رجل الثلج!، وكانت هي امرأة التوق!، كان هو رجل الصمت، وكانت هي امرأة البوح، كان هو الرجل الذي يفكر مئات المرات قبل أن يحدثها، في حين كانت هي المرأة التي تتقن القفز فوق الحواجز من دون تكلّف، كان رجل المخاوف الكثيرة، وكانت هي امرأة الأمل والثقة، كان زوجا لا يجيد أبداً فن التعامل مع المرأة في الحب، وكانت هي الزوجة المشبعة بعاطفة لا تكف عن مطاردة الإشباع، حتى حينما تنظر إليه.

حاولت "أريج" أن تغيّر من زوجها "محمد" كثيراً، الذي كان دائماً يؤكد أنه قريب منها ويحبها، لكنه لا يحسن أبداً التعبير عن ذلك، فكانت غالبية مشكلاتهما الزوجية تدور حول حكاية "الرجل الذي لا يبادر أبداً"، حيث يعاني من زوجة لا تكف أبداً عن مطاردة الحب فيه، لكنه كان مشغولاً دوماً، وينظر للحياة على أنها عمل دائم، وبناء للمستقبل، حتى إن كلفه ذلك أن يبقى خارج المنزل طويلاً، حتى ساد الصمت والفتور والغضب بينهما، وتراكمت المشاعر السلبية بين قلبين لا يحسن أحدهما فهم الآخر.

وبقيت "أريج" تصرّ على أن يدخل زوجها جنتها شاء ذلك أم لم يشأ؟، فقررت إنهاء تلك القطيعة التي أحدثها الخلاف والاختلاف بينهما، في حين قرر "محمد" ألا يبدي محاولات جادة لإقناعها بالعودة، فهي من اختارت ذلك، فأرسلت له رسالة تخبره أنها مريضة، وفي حالة حرجة في المستشفى، في تلك اللحظات انصهر حاجز كبير في داخل "محمد" ومن دون تفكير، ومن دون أن يعد حساباته العقلانية، اتصل ليطلب منها أن تطمئنه بلهفته الجميلة، وبصوت ينعصر ألماً، يطلب منها أن تكون بخير حتى يأتي لرؤيتها، ثم يخبرها أنها تعني له كثيرا، وأنه يريدها بجواره دائماً، فلا يجب أن تصدق صمته وجموده، لتنتهي تلك القطيعة، حيث استطاعت "أريج" أن تكسر حاجزا كبيرا كان يهدد حياتها الزوجية بكيد النساء، لكنه كيد نبيل، كيد المحب!.

صنعن المواقف لتغيير من حولهن طمعاً في حياة أسرية سعيدة وبعيدة عن «اختراق الفضول»

كيد جميل!

بقيت المرأة دائماً موصوفة ب "الكيد السلبي"، الذي تستطيع به أن تدمر الأشياء الجميلة من حولها، إلاّ أن للنساء كيدا جميلا، كيد إيجابي، يدفعها لأن تخطط وتدبر حتى تزرع الحب من حولها، فهناك من النساء من تكيد لأنها تريد أن تحافظ على زوجها، وهناك من تكيد حتى تحافظ على منزلها، في حين تكيد المرأة لتحمي أبناءها، وربما تكيد لأنها ترغب في حياة أفضل، ف "الكيد الإيجابي" هو ذلك الكيد الذي لا يمكن أن يسبب الإيذاء لأحد، بل أنه نبيل، يدفع لأن تتحول جميع الأمور إلى الأفضل، وتنوعت تجارب كثيرة لبعض السيدات اللاتي وجدن في الكيد الجميل سبيلاً لتحقيق الأهداف التي لم تستطع القوة أن تحققها، فوجدن أن المرأة عليها أن تكيد، ولكن ببناء الأهداف النبيلة التي لا تكون على حساب أحد من الناس.

الزوجة تبحث عن حلول ممكنة لاحتواء مشاكل الأسرة
الزوجة تبحث عن حلول ممكنة لاحتواء مشاكل الأسرة
ترك التدخين

وقالت "هيله علي": بذلت جهداً كبيراً في محاولات دائمة حتى أقنع زوجي بترك التدخين، لكنني لم أحسن فعل ذلك، فقد كان مرتبطاً بالتدخين بشكل دائم، وبذلت كثيرا من السبل لإقناع زوجي بأنه ضار، وأنه سيقوده إلى تدمير وخسارة صحته، لكنه كان يرى في "السيجارة" سلوته الوحيدة، والمفر الكبير متى غضب ومتى فرح، حتى قررت أن تدفعه لأن يترك التدخين، حتى وإن كلفها ذلك استمرارها معه، مبينة أنها كانت تعلم أن زوجها يحب ابنه الصغير، والبالغ من العمر عامين حباً لا يوصف، بل ويخشى عليه من أي شيء قد يسبب له الضرر، مضيفةً: "استغللت انشغال زوجها بمشاهدة التلفاز وهو يشعل سيجارته، فطلبت منه أن يساعدها في حمل صندوق، ونقله إلى غرفة أخرى، فأسرع بالمبادرة، تاركاً السيجارة مشتعلة على الطاولة، فأسرعت ووضعت السيجارة بيد طفلها الصغير، وكأنه يحاول أن يستنشقها، وخرجت من المكان، وبقيت تراقب من بعيد، وطفلها يلعب بالسيجارة، حتى جاء الزوج وشاهد ابنه يحملها، فأسرع وانتزعها من يديه، وهو في هلع كبير، وأخذ يشم فمه، ويحاول أن يسأله إن كان قد استنشقها أو لا؟، في حين بقي الطفل صامتاً في دهشة،

حتى بكى الزوج وقرر أن يترك التدخين"، موضحةً أن المرأة عليها دائماً أن تحمي أسرتها والأشخاص الذين يعنون لها في الحياة، حتى إن تطلب ذلك شيئا من الكيد والمخاطرة، ولكن الأهم النتائج.

المرأة الناجحة الواثقة من إمكاناتها تستطيع أن تقنع الرجل بما هو أفضل
المرأة الناجحة الواثقة من إمكاناتها تستطيع أن تقنع الرجل بما هو أفضل
نوايا سليمة

واتفقت معها "سميرة الجبيلي" التي ترى أن الكيد الإيجابي هو ذلك الكيد الذي ينبع من نوايا سليمة خالية من معاني السوء تجاه الآخرين، فكثير من النساء للأسف يتصفن بالكيد السلبي الذي تستطيع من خلاله أن تسهم في "خراب المنازل"، إلاّ أن للمرأة طرائق وأساليب تستطيع من خلالها أن تحافظ على كيان أسرتها، مستشهدةً بقصة صديقتها التي بحسن تخطيطها وباستخدام كثير من الأساليب غير المباشرة استطاعت أن تدفع زوجها لأن يكمل الدراسة الجامعية وينجح بتفوق، على الرغم من أنها تزوجته وهو يحمل الثانوية فقط، منتقدةً بعض النساء اللاتي يكدن من أجل أن يحطن البعض بالسوء، وربما اعتقدن أنهن يحققن المصلحة بذلك، كالزوجة التي تحاول أن تفرق زوجها عن أسرتها من منطلق الحب والرغبة في تملكه، من دون أن تشعر أن لذلك آثارا غير إيجابية على حياتها، مؤكدة أن المرأة التي تكيد إيجاباً، تستطيع دائماً أن تظفر بحياة منظمة وسعيدة، وبها كثير من النجاحات، في حين قد تخسر المرأة التي تكيد ب "خبث" حتى إن حظيت بغنائم مؤقتة.

تخطيط وتدبير

وعرّفت "أمل الكناني" مستشارة تدريب قيادي، الكيد بأنه التخطيط والتدبير، لذلك يمكن أن يكون سلبياً أو إيجابياً، مضيفةً أن ارتباط الكيد بالمرأة يأتي من التاريخ القديم، حينما ترتبط الحكايات والقصص القديمة بكيد المرأة، وتظهر ذلك الكيد بالسلبي، على الرغم من أن المرأة في الحقيقة تكيد لأن لديها قدرة - كما الرجل - على التخطيط والتدبير، لذلك فمن الطبيعي أن تكيد، مبينةً أن الكيد مرتبط بالإنسان على اختلاف جنسه؛ لأن كل إنسان في حياته لابد أن يخطط ويدبر، والمرأة تخطط، لذلك كان لديها القدرة على أن تخطط لتنظيم حياتها الأسرية، موضحةً أن المرأة تكيد مع الرجل لعدة أسباب وبأشكال مختلفة ومتفاوتة من الإيجابية والسلبية، فهي حينما تستخدم كيدها ودهائها مع الرجل فقد تكون لعدة أسباب أهمها "الغيرة"، مشيرةً إلى أن المرأة حينما تشعر بالغيرة الشديدة قد تكيد وتخطط، أو ربما تكيد لأنها تشعر أنها أضعف من أن تغير ما يزعجها، فتدبر وتخطط لتغير ما لا تحبه، ذاكرة أن الرجل عادة ما يصف المرأة بالكيد معه، إلاّ أنها تكيد لأن طبيعته تختلف عن طبيعتها، فتسعى لأن توصل له ما تشعر به، أو ما ترغب بالحصول عليه منه بأسلوب الكيد، وهو الأسلوب غير المباشر في التعاطي.

صراخ عجوز!

وأوضحت "أمل الكناني" أنه لا يمكن حصر الكيد على النساء من منطلق الآية الكريمة: "إن كيدهن عظيم"، وللأسف اعتاد الناس على فهم الآيات على عوامها، في حين جاءت تلك الآية لوصف امرأة العزيز، ذاكرةً أنه قد تدفع العاطفة المرأة للكيد، وحينها من الممكن أن تكون إيجابية، فتحتضن من تحبه، في حين قد يتحول ذلك سلبياً فتدمر حياة من تحب، مستشهدةً بحكاية المرأة العجوز التي التقاها رجل لدى البئر فسألها: ما كيد النساء؟، هل هو عظيم؟ فأخذت تصرخ، فارتبك الرجل، وقال: لماذا تصرخين؟، فقالت العجوز: إذا جاء الناس سأقول بأنك حذفتني في البئر، فأخذت تصرخ واستمرت بذلك حتى أقترب الناس منها، فأسرعت وسكبت الماء على رأسها وثيابها، وحينما سألها الناس ماذا حدث؟، قالت هذا الرجل أنقذني من الغرق، فعرف الرجل أن كيد النساء من الممكن أن يمنحه التعاسة، وممكن أن يمنحه السعادة.

نظرة سائدة

وأكدت "أمل الكناني" أن ارتباط الكيد السلبي بالمرأة يأتي من الذاكرة التاريخية القديمة التي كانت تصور المرأة أن كيدها وراء قلب نتائج الحروب، وخلف الخيانات، وخلف الزج بالرجل في السجن، فأصبحت تلك النظرة سائدة على صورة كيد المرأة، في حين يبقى هناك كيد جميل تتصف به متى رغبت بذلك، حتى أصبحت نفسها تؤمن بأن كيدها عظيم، مشيرةً إلى أن المرأة متى كانت ذكية، فإنها تكيد بطريقتها الخاصة التي تستطيع أن تصل إلى ما تريد، من دون أن يكون هناك جوانب سلبية، على الرغم من أنها ترفض أن ترتبط بها صفة الكيد مهما كان نوعه.

[عبدالكريم قاسم]

اختي راحيل الطيبة يسعد اوقاتك ........
مهما بلغ الرجل من القسوة لا يمكن ان ينكر دور المرأة في حياته
تعرفنا على كيد المرأة الايجابي وعلمنا حرصها على بيتها وعلى اهل بيتها
وعرفنا نماذج من الكيد السلبي وخبرناه ولكن مهما بلغ كيد المراة من العبثية والتدمير لا يفوق بعضا من كيد الرجال وثعلبتهم ، ولانها مخلوق ضعيف حين نراها بالقوة الغريبة نحكم عليها بالكيد والسلبية . وهذه نظرة بائسة منا نحن معشر الرجال ............

[محمد صوانه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راحيل الأيسر

مرحبا بأستاذنا الموقر / محمد صوانة

سأرد على سؤالك مرتين مرة من باب الترفيه ومرة كما ينبغي أن نجيب على من يسأل لماذا يعصي ابن آدم ربه ؟

ومن باب الترفيه أقول : يا عمي احنا بنكيد كده من باب الطعامة والشقاوة وإضفاء جو لذيذ وأكشن لحياتكم الروتينية الرتيبة المملة لولا وجودنا احنا ( النساء) جمال الحياة وروعتها خخخخخخ.

ثم الرجل والمرأة في الكيد سواء ، لولا أن المرأة سخرت كل طاقاتها العقلية وذكاءها وسبل كيدها من أجل الرجل ففضحها الرجل بكل مجلس ( كيد نساء وكيد نساء )..
بينما الرجل يكيد ويمكر لأجل منصب أو جاه أو أي مبتغى ، بينما يكفيه للوصول إلى قلب المرأة كلمتين مدروسة أو حتى مش مدروسة ( سلق بيض ) والمسكينة في المصيدة وتنذر حياتها كلها له. فاحنا ما غيركم اللي جرسونا وفضحونا بالعالم ( كيد نسا وكيد نسا ) مع اننا الأكشن الجميل في حياتكم بكيدنا وشقاوتنا وغيرتنا ..

كل مكائد المرأة ( في الأغلب ) لأجل رجل وكيف تضمنه لها وحدها وتبعد عنه غيرها ( فضحتونا يا جنس حوا ) الثقل والركازة حلوة برضك يا جنس حوا ...


لكن لماذا تكيد المرأة مع علمها أنها تخالف شرع الله وأوامره ونواهيه ، السؤال هنا كان ينبغي أن يكون كالتالي :
لماذا يخالف ابن آدم ( عموما نساء ورجالا ) ربه وأوامره ونواهيه ويعصي ربه ويخالف شرعه .

وهذا وارد في كل البشر دون استثناء وإلا لما كان هناك ذنب وكفارته .. وما كان هناك استغفار وأوبة وتوبة تغسل الحوبة
وبالمجمل لا يعصي الانسان ربه إلا جهلا بما يفعل أنه بهذا يكون قد خالف وعدى واعتدى ، أو ظلما لنفسه مع علمه بالحكم الشرعي ، أو ضعفا وانسياقا للهوى ساعة انفلات النفس من زمام التحكم .. وكله جاء في القرآن في شأن ابن آدم ( إنه كان ظلوما جهولا ) ( وخلق الإنسان ضعيفا ) ..

يبقى الجدل الخصيم ومن زين له سوء عمله فرآه حسنا ..
فالخصيم يكون على الباطل وهو يبرر لنفسه ولمن حوله أنه على صواب ويأتيك بالنصوص وقد لوى عنقها لتوافق هواه ورؤيته .
ومن هو في ضلال ويحسب أنه على هدى .. نعوذ بالله أن نكون منهم .

وتبقى نقطة وحيدة لو وعيناها ؛ لسلمنا : وهي أن ندرك ونعرف دورنا الأساسي في الحياة ولماذا خلقنا وما الهدف من وجودنا على هذه البسيطة ، لو عقلنا هذه ، وعرفنا هذه النقطة حق المعرفة لتضاءلت الدنيا بكل ما فيها ولهانت في أعيننا بما فيها من زخارف وشهوات ومباهج ، وما كدنا لهم وما كادوا لنا بل رمينا الدنيا في نحور من نازعنا عليها ومضينا ، لكن هيهات والانسان نسي بطبعه وطبيعته .



لك احترامي أستاذي دائما ودعائي ومودتي الأخوية الخالصة .

بوركت أختاه راحيل،
راقني الجواب، في جزئيه.. الواقعي، والمنطقي..
كلنا نقع في الخطأ.. لكن خطأ المرأة (المكر هنا) مقصور على حبها لزوجها في الغالب! والله أعلم وأحكم..
حفظنا الله وإياكم وعافنا جميعا من شر المكر ومن شر الكيد، ومن شر الخطأ والزلل.

مع تقديري.

[محمد صوانه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالكريم قاسم

اختي راحيل الطيبة يسعد اوقاتك ........
مهما بلغ الرجل من القسوة لا يمكن ان ينكر دور المرأة في حياته
تعرفنا على كيد المرأة الايجابي وعلمنا حرصها على بيتها وعلى اهل بيتها
وعرفنا نماذج من الكيد السلبي وخبرناه ولكن مهما بلغ كيد المراة من العبثية والتدمير لا يفوق بعضا من كيد الرجال وثعلبتهم ، ولانها مخلوق ضعيف حين نراها بالقوة الغريبة نحكم عليها بالكيد والسلبية . وهذه نظرة بائسة منا نحن معشر الرجال ............

اعتراف خطير أخي عبدالكريم.
هذا المخلوق الضعيف الذي تفزع له، هو من يوقع الرجل في (المهالك)!
لا تضعف.. أمام هكذا ادعاءات ومحاولات بائسة للنيل من عنفوان الرجل..!
ستظل هي صانعة للكيد، مهما عظمت قوة الرجل!

[عبدالكريم قاسم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد صوانه

اعتراف خطير أخي عبدالكريم.
هذا المخلوق الضعيف الذي تفزع له، هو من يوقع الرجل في (المهالك)!
لا تضعف.. أمام هكذا ادعاءات ومحاولات بائسة للنيل من عنفوان الرجل..!
ستظل هي صانعة للكيد، مهما عظمت قوة الرجل!

ههههههههههههه
هربت بجلدي اخي محمد صوانه لاني خبرت خوض غمار المعارك مع راحيل والفرقة السابعة المساندة وصفيت وحدي في الساحة بعد ان غرر بي الكثير من الاصحاب وفتحوا باب الطوشة وتركوني تحت وابل من اللكمات والشلاليط النسائية وشد الشعر .غدا ستستعين راحيل بسمر وفاطمة وثناء وسميرة . والويل لنا اذا تجمع هذا الفريق وكاد لنا كيده الساحق وظهرن على طبيعتهن الحارقة والفاتكة اسألني انا ...لن ترى الرقة التي تنعم بها في قسم القصيرة ولن ترى سوى الاظافر والتخريش . والويل اذا تحرك اسطول المنجية ....... اتمنى لك السلامة والنصر على الاعداء يا صديقي واذا تطلب الامر ساستعين بجبهة الرجال لانقاذك واتمام الصلح ........يسعد مساك

[محمد صوانه]

حماك الله يا غالي من كل محاولات النيل من ساحتك.. أعرف أن دوائرهن تجتمع بسرعة البرق عندما تطلق إحداهن صافرة (الحقوني).. ومن دون أن يسألن عن الواقعة (يحررن مخالفة بالبطاقات المتتالية صفراء حمراء سوداء...) وهات قطّبها عاد..
.
.
.
لكن الذي أعرفه، وتعرفه أنت... ويعرفنه هنّ جميعاً.. أننا (معشر الرجال) دائماً نلين، ونميل إلى تغليب (المصلحة العامة) على (خاصتنا) فنترك لهن فرصة تسجيل نقاط تؤدي إلى تخفيف الضغط الهجومي الكاسح على (الهدف- الرجل)؛ لنتيح لهن إعلان النصر المؤزر.. ولو مؤقتاً!!
كن بألف خير بإذن الله.. طاب مساؤك سيدي

[عبدالكريم قاسم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد صوانه

حماك الله يا غالي من كل محاولات النيل من ساحتك.. أعرف أن دوائرهن تجتمع بسرعة البرق عندما تطلق إحداهن صافرة (الحقوني).. ومن دون أن يسألن عن الواقعة (يحررن مخالفة بالبطاقات المتتالية صفراء حمراء سوداء...) وهات قطّبها عاد..
.
.
.
لكن الذي أعرفه، وتعرفه أنت... ويعرفنه هنّ جميعاً.. أننا (معشر الرجال) دائماً نلين، ونميل إلى تغليب (المصلحة العامة) على (خاصتنا) فنترك لهن فرصة تسجيل نقاط تؤدي إلى تخفيف الضغط الهجومي الكاسح على (الهدف- الرجل)؛ لنتيح لهن إعلان النصر المؤزر.. ولو مؤقتاً!!
كن بألف خير بإذن الله.. طاب مساؤك سيدي

ههههههههرسالة بالحبر السري
نعم نلين اخي محمد رغم قسوتهن وشراستهن يغلبن الكريم ويغلبهن اللئيم فيجب ان نكون كرماء
لغاية الان لا يعلمن بالحرب القائمة .اتمنى ان لا يعرفن بها ...حتى لا تشتعل الحرب وانت كما تعلم بدورن ع الطوش لتفريغ طاقات الكيد فينا ..اتمنى لك ولي السلامة