الزائر الكريم: يبدو أنك غير مسجل لدينا، لذا ندعوك للانضمام إلى أسرتنا الكبيرة عبر التسجيل باسمك الثنائي الحقيقي حتى نتمكن من تفعيل عضويتك.

منتديات  

نحن مع غزة
روابط مفيدة
استرجاع كلمة المرور | طلب عضوية | التشكيل الإداري | النظام الداخلي 

العودة   منتديات مجلة أقلام > المنتديـات الثقافيـة > منتدى نصرة فلسطين والقدس وقضايا أمتنا العربية

منتدى نصرة فلسطين والقدس وقضايا أمتنا العربية منتدى مخصص لطرح المواضيع المتنوعة عن كل ما يتعلق بالقدس الشريف والقضية الفلسطينية وقضايا الأمة العربية .

إضافة رد

مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان)
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08-09-2024, 10:20 AM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
زياد هواش
طاقم الإشراف
 
إحصائية العضو







زياد هواش متصل الآن


افتراضي قضايا أمتنا العربية...

نصوص تراكمية تعنى بالمشهد السياسي العربي العام وبالأمن القومي العربي بشكل خاص.

قضية فلسطين، قضية العرب المركزية وقضية أحرار العالم كله.

قضية فلسطين ليست قضية إقليمية إسلاموية خاصة، تحتكرها، وتحاول أن تعطيها صبغة دينية من خلال شعارات غيبية غرائبية غوغائية.....،،،

حرب تحرير فلسطين، حرب وطنية إنسانية تقودها المقاومة الوطنية الفلسطينية فوق ارض فلسطين.

محور المقاومة والممانعة وحروب الإسناد من المحور المرتبط بإيران لنصرة فلسطين، تضفي على المشهد الفلسطيني العربي والمقاومة ضبابية وغموض !

كلام يستحق التوقف عنده بقوة...
تصريحات قيادات وإعلام الحوثي/أنصار الله، عن التحضير لدعم واسناد غزّة وفلسطين برّيا، كلام خطير للغاية !

هل المقصود القول أن ميليشيات أنصار الله ستجتاح الأراضي السعودية على امتداد ساحل البحر الأحمر وصولا إلى الأردن والضفة وإلى سيناء وغزة !

أو ستكتفي بغزو المدينتين المقدستين (مكة والمدينة) لتحرير القدس !

لم تمنع حرب الإسناد في جنوب لبنان ولا ضربات العراق البعيدة المدى ولا ضربات اليمن الأكثر بعدا، ولا حتى الضربة الإيرانية شديدة البعد، الإسرائيلي من تدمير غزّة والاستمرار في تدميرها وإبادتها، ولا في حماية الضفة من جيش العدو وقطعان المستوطنين ولا من منع اليهود من تدنيس المسجد الأقصى والمبالغة في تدنيسه !

مقدمة لا بد منها.
8/9/2024

..







التوقيع

__ لا ترضخ لوطأة الجمهور، مسلما كنت، نصرانيا أو موسويا، أو يقبلوك كما أنت أو يفقدوك. __

 
رد مع اقتباس
قديم 11-09-2024, 01:56 PM   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
زياد هواش
طاقم الإشراف
 
إحصائية العضو







زياد هواش متصل الآن


افتراضي رد: قضايا أمتنا العربية...

فلسطين ومصر والأردن...
كامب ديفيد ووادي عربة، معاهدات سلام مخادعة !

أعادت حرب غزّة النقاشات حول جدوى معاهدتي السلام المصرية والأردنية مع العدو الإسرائيلي !

النص هنا غير معني بالتداعيات السلبية والايجابية على البلدين العربيين، ذلك شأن داخلي.

النص هنا يتحدث بايجاز وكثافة عن تأثير السلام على القضية الفلسطينية:

مصر_اسرائيل
خطورة معاهدات كامب ديفيد ونصوصها المعلنة وغير المعلنة، تنحصر بالنصوص المتعلقة بسيناء والترتيبات على طول الحدود المصرية مع إسرائيل ومع غزّة على وجه التحديد، والتي تجلت خطورتها بعد تحرير المقاومة الوطنية الفلسطينية لقطاع غزّة، حيث لعبت ولا تزال الأجهزة الأمنية المصرية والجيش المصري وحرس الحدود، دورا مكملا للدور الإسرائيلي في حصار القطاع في أوقات السلم والحرب.....،،،
البنود المتعلقة بعديد الجيش المصري المسموح له بالتواجد في سيناء وعلى طول الحدود وتسليحه، تكشف بوضوح بعد كل هذه السنين، وفي حرب غزّة اليوم أكثر من أي يوم مضى، أن إسرائيل كانت تخطط لسيناء كوطن بديل لفلسطينيي "غزّة والنقب" !

الأردن_اسرائيل
خطورة معاهدات وادي عربة في نصوصها كلها، أنها تمهد لتعاون أمني وتنسيق اقتصادي وتمهيد اجتماعي لتحويل الأردن وطن بديل لفلسطينيي "الضفة والقدس".
وهذا لا يعني بالضرورة بقاء الأردن بحدوده الحالية، بل إعادة رسم الأردن من جديد، وتغيير شكل الحدود مع العراق وسوريا، من ضمن مخطط الفوضى الخلاقة الإقليمي لبلاد الشام !
صار معلنا إسرائيليا اليوم بوضوح، وعلى خلفية ما تعتبره إسرائيل انتصارا في غزّة، أن اسرائيل التاريخية هي مملكة اليهود الخالية تماما من الفلسطينيين.....،،،

ستستغل الحكومات الإسرائيلية المستقبلية، كما استغلت دائما الحكومات السابقة، أي فراغ سياسي في النظام العالمي والإقليمي، لتنفذ مخطط (كل إسرائيل مكان كل فلسطين).

ولكن هذا لا يعني بالضرورة أن هذا المخطط شديد الخطورة هو حتمي وتنفيذه سهل وسريع، بل يعني أنه مخطط قائم وعلى مراحل ويحتاج لزمن طويل ويرتبط بتطورات وتداعيات إقليمية وعالمية قد لا تحدث أبدا !

أهمية هذ المخطط بالنسبة للقضية الفلسطينية وللمقاومة الوطنية الفلسطينية، أنه يؤكد حقيقة الحرب الوجودية من البحر إلى النهر ومن الشمال إلى الجنوب.....
وأن الرهان على الوقت وإن كان سلاحا ذو حدين، إلا أن المقاومة الوطنية الفلسطينية تمتلك الوقت اللازم والكافي للتحرير.
والأهم أن الجوار المصري الأردني المعني مباشرة بالقضية الفلسطينة من زاوية الأمن الوطني لكلا الدولتين العربيتين، كأنظمة وكشعوب ملتصقة بها، تعتبر الخطر الأكبر عليها هو المقاومة الوطنية الفلسطينية وليس (السلام المخادع مع إسرائيل).
11/9/2024

..







التوقيع

__ لا ترضخ لوطأة الجمهور، مسلما كنت، نصرانيا أو موسويا، أو يقبلوك كما أنت أو يفقدوك. __

 
رد مع اقتباس
قديم 13-09-2024, 10:19 AM   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
زياد هواش
طاقم الإشراف
 
إحصائية العضو







زياد هواش متصل الآن


افتراضي رد: قضايا أمتنا العربية...

فلسطين_غزّة
عن تلك المفاوضات المخادعة !

المقاومة الوطنية الفلسطينية التي تخوض حربها الوجودية على كامل التراب الفلسطيني كل الوقت وعلى كل الساحات، السياسية والاقتصادية والاجتماعية والأمنية، وتخوض معارك شرسة ودموية في الضفة والقطاع، تعلم جيدا أن اسرائيل تراهن على الوقت لاحتلال كل فلسطين وتهجير كل الفلسطينيين، وأن أي معاهدات أو اتفاقيات أو تفاهمات هي مؤقته لشراء الوقت، تنطوي على الخداع اليهودي، وأن أي ضمانات يقدمها الراعي والمشغل الأمريكي لإسرائيل، هي ضمانات عبثية.....،،،

لذلك كانت 7th of October, حرب استباقية لتحطيم أخطر اتفاقية على القضية الفلسطينية (اتفاقيات أوسلو) التي حولت منظمة التحرير الفلسطينية إلى حاضنة محلية فعالة لإسرائيل !

ومع ذلك تخوض المقاومة الوطنية الفلسطينية بقيادة حماس جولات مفاوضات مخادعة ومكشوفة مع كيان العدو الإسرائيلي بمطالب عالية السقف وواضحة منذ اليوم الأول للمعركة، لضمان التغطية الإعلامية العربية والإقليمية والعالمية لحرب غزة والضفة والقدس، وإعادة الحياة إلى الثوابت الفلسطينية والحقوق الفلسطينية التي طمستها اتفاقيات أوسلو والسلطة اللاوطنية، ولتعود بالشعب الفلسطيني وأجيال ما بعد أوسلو في الداخل وفي الشتات إلى ما قبل اتفاقيات أوسلو، التي يمكن أن يبررها المراقب المحايد في زمنها ولكن أحدا لا يستطيع أن يبرر استمرارية التمسك بها !

بالنسبة للمفاوضات برعاية الأنظمة العربية الداعمة لإسرائيل من خلال معاهدات السلام الغامضة والضبابية، هذه المفاوضات المخادعة بطبيعة الحال، تحولت إلى ورقة نوعية مؤقتة في الانتخابات الرئاسية الأمريكية الدامية، وهو تحول يشكل خطرا أكبر على الضفة وغزّة والقدس، ويشكل فرصة أكبر لاعادة الحياة إلى القضية الفلسطينية المجمدة في ثلاجات أوسلو !

الأيام التي تفصلنا عن نهاية الانتخابات شديدة الخطورة من زاوية ما، والأيام التي تفصل بين الانتخابات وتسلم الرئيس لمنصبه، أكثر خطورة من زاوية ما.....،،،

نتنياهو يدير حرب الإبادة اليهودية على غزّة والهجمات في الضفة والاعتداءات في القدس، بما يتناسب مع مصالح المرشح ترامب الانتخابية، والتي ترى في المفاوضات خطورة شديد عليها، المرشح ترامب يطالب نتنياهو بتعطيل الانتخابات مقابل أن يسمح له في حال فوزه وقبل تسلمه الرئاسة مطلع العام الجديد باحتلال غزّة وتهجير شمال القطاع وتدميره وإعادته إلى السيطرة الإسرائيلية المباشرة وإقامة المستوطنات بل المستعمرات اليهودية فوق أراضيه.

إدارة بايدن _ هاريس تبذل جهودا جبارة وضغوطا هائلة للوصول إلى أي شكل من أشكال الهدنة وتحرير بعض الأسرى الأمريكان الإسرائيليين مزدوجي الجنسية، بل قدمت اقتراحا بالتفاوض المباشر مع المقاومة الوطنية الفلسطينية لتحرير الأسرى الأمريكان الإسرائيليين فقط !

حماس التقطت اللحظة الاستثنائية وقدمت دائما موافقات وتسهيلات لمقترحات الرئيس بايدن لحشر نتنياهو في الزاوية، وإضعاف حظوظ المرشح العنصري ترامب.....،،،

نتنياهو الذي يربط مصيره ومصير حكومته اليمينية الأكثر تطرفا بمستقبل المرشح ترامب، وما يمثله من مصالح اولغارشية في الدولة الأمريكية العميقة، يربط بذلك أمنه الشخصي بمسار انتخابي دموي على الاغلب سيقتله ويقتل معه ظله في السلطة اللاوطنية !

المقاومة الوطنية الفلسطينية في الضفة ستقوم بتحييد بن غفير في اي وقت، بشكل منفرد.

الوسيط العربي القطري متعاطف مع المرشح ترامب، والوسيط العربي المصري متعاطف مع المرشحة هاريس، ما يضفي على هذه المفاوضات المخادعة المزيد من الضبابية والخداع.
13/9/2024

..







التوقيع

__ لا ترضخ لوطأة الجمهور، مسلما كنت، نصرانيا أو موسويا، أو يقبلوك كما أنت أو يفقدوك. __

 
رد مع اقتباس
قديم 14-09-2024, 11:07 AM   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
زياد هواش
طاقم الإشراف
 
إحصائية العضو







زياد هواش متصل الآن


افتراضي رد: قضايا أمتنا العربية...

1
اليوم 300 + 46
على حرب إبادة غزّة
إعادة تعريف الصراع الفلسطيني الإسرائيلي:
فلسطين دولة مستقلة ذات سيادة وتحت الاحتلال الأمريكي غير المباشر
إسرائيل قاعدة عسكرية أمريكية غير معلنة، بغطاء كيان ديني قومي عنصري
الصراع: حرب تحرير وطنية مباشرة ومعلنة، ذات أبعاد دينية قومية إنسانية.
‏2
7th of October: حرب استباقية بالتوقيت الصحيح
8th of October: حرب إبادة في غير توقيتها الصحيح
لم تستكمل إسرائيل استعداداتها لحرب الإبادة المقررة في شهر يونيو/حزيران العام 2024 بسبب الحرب الاستباقية للمقاومة الوطنية الفلسطينية.
التوقيت الذي سمح للمقاومة بتحقيق أهدافها الرئيسية.
3
توقيت شهر يونيو/حزيران العام 2024, مناسب للكيان لاستدعاء الاحتياط بعد إقفال المدارس والجامعات، وشن الحروب، ومناسب أيضا لجهة انطلاق الانتخابات الرئاسية الأمريكية والفراغ الذي يسمح للكيان بالتصرف بهامش وحشية أكبر...
حرب 73 كانت في أكتوبر
حرب 67 و 82 و 2006 كانت في يونيو/حزيران
‏4
لم تسمح المقاومة للعدو باستكمال استعداداته اللوجستيه، وملء المخازن بالسلاح، وجمع المعلومات عبر شبكات تجسس محلية، وتهيئة مخيمات النزوح إلى سيناء !
هذا الدمار الهائل والقتل الوحشي، متوقع ومعلن إسرائيليا لشعب غزّة، بل لا يزال دعاية انتخابية !
المواقف العربية والإسلامية متوقعة !
‏5
ردود الفعل الدولية الرسمية والشعبية جاءت أفضل من المتوقع !
والأهم:
لم تأخذ المقاومة الوطنية الفلسطينية رد فعل محور المقاومة العسكري بالاعتبار، لتأثيره المحدود على سير المعارك المتوقعة في غزّة، بدليل عدم التنسيق في (التوقيت وحجم الهجوم وعمقه واتساعه)...
إسناد بعيد بتأثير محدود.
6
محور المقاومة والممانعة خارج فلسطين، (إيراني عربي) برعاية الصين وروسيا، يخوض "صراعا تكامليا" مع محور السلام الإبراهيمي(الإسرائيلي العربي) برعاية أمريكا وأوروبا !
هذا الواقع العربي والاقليمي والدولي فرض على المقاومة الوطنية الفلسطينية شروطا وخطوطا حمراء، سياسية وإعلامية سلبية.
7
بعض أهداف 7th of October:
الخروج من الصراع التكاملي الإقليمي، عودة القرار السياسي إلى الداخل
الخروج من اتفاقيات أوسلو وعزل السلطة اللاوطنية في الضفة والقدس
العودة الى الكفاح المسلح في الداخل والخارج طريقا وحيدا للتحرير والاستقلال
رسم مسارات جديدة على طرفي الحدود مع مصر والأردن.
8
مؤشر رئيسي في مشهد المأساة:
لو كانت المقاومة الوطنية الفلسطينية بقيادة حماس تمثل 20% من شعب غزّة، لماذا دمرت إسرائيل 80% من غزّة، ثم لماذا لم تنتصر إسرائيل في أيام أو أسابيع !
كل فلسطين غزّة وكل غزّة مقاومة، باستثناء السلطة اللاوطنية الإبراهيمية وأجهزتها القلقة وجمهورها المربك.
‏9
لم تدخل "حماس" الممثل الشرعي والوحيد للمقاومة الوطنية الفلسطينية نفق المفاوضات المخادعة إسرائيليا وعربيا وأمريكيا (البيت الإبراهيمي)، أعلنت شروطها وناورت إعلاميا في بعض التفاصيل بلغة هادئة تعكس حقيقة الصمود وحتمية الانتصار والقدرات اللانهائية على تحمل الآلام على طريق التحرير.
10
دخلت إسرائيل نفق الانتخابات الرئاسية الأمريكية الدامية، وبغض النظر عن النتائج، وتداعياتها على رئيس الحكومة الإسرائيلية وظله رئيس السلطة اللاوطنية، واحتمال تحييدهما !
(البيت الإبراهيمي العربي الإسرائيلي) يتغطى بالدماء الفلسطينية لنصرة ترامب أو هاريس ويتاجر بالأرض الفلسطينية...!
11
بعد عقود من السلام الإسرائيلي الأردني المصري، وبعد ثلاثة عقود من اتفاقيات أوسلو، ماذا قدم السلام الإسرائيلي للأردن ومصر وفلسطين !
حصار فلسطين، وتنازل عن الحقوق الطبيعية والشرعية والإنسانية للشعب الفلسطيني، وتدمير ممنهج للهوية والجغرافيا الفلسطينية وتدنيس متزايد للقدس والأقصى.







التوقيع

__ لا ترضخ لوطأة الجمهور، مسلما كنت، نصرانيا أو موسويا، أو يقبلوك كما أنت أو يفقدوك. __

 
رد مع اقتباس
قديم 19-09-2024, 01:05 PM   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
زياد هواش
طاقم الإشراف
 
إحصائية العضو







زياد هواش متصل الآن


افتراضي رد: قضايا أمتنا العربية...

‏1️⃣
قضايا أمتنا العربية...
تتجاذب المنطقة العربية ثلاثة مشاريع إقليمية ذات طبيعة دينية (غيبية غ. غ.) تسعى إلى الهيمنة على شعوبها وبلدانها وثرواتها، من خلال الهويات الدينية والمذهبية التاريخية المتصلة من المنطقة إلى الإقليم (الأواني المستطرقة)، تحت شعارات الحروب المقدسة المستمرة !
‏2️⃣
_المشروع اليهودي الإسرائيلي الاستعماري
_المشروع الإسلاموي المذهبي التركي
_المشروع الإسلاموي المذهبي الإيراني
والمشروع الإقليمي الرابع: الأثيوبي الاستعماري الذي يستهدف منطقة القرن الإفريقي_العربي (الصومال واريتريا وجيبوتي والسودان وباب المندب) وخطره الأكبر على (أمن مصر المائي).‏
3️⃣
القرن الأفريقي هو المنطقة الاستراتيجية الأولى في المنطقة والإقليم، لأنها تشرف على شريان الاقتصاد العالمي البحري المتجه إلى اوروبا وإلى أمريكا.
لذلك تعاني الدول المتشاطئة على طرفي حوض مضيق باب المندب: اليمن والصومال واريتريا وجيبوتي والسودان من فوضى تاريخية وحاضر أكثر فوضوية.
‏4️⃣
كل كيانات المنطقة العربية ترتبط بالمشاريع الإقليمية وخصوصا منطقة القرن الأفريقي التي تتقاطع فيها (المشاريع الإقليمية) وتتصارع وتتكامل !
في حين تعاني كيانات بلاد الشام والخليج العربي والشمال الأفريقي من صراعات المشاريع الإقليمية الغيبية الثلاث، ويبلغ هذا الصراع ذروته في فلسطين.
‏5️⃣
ارتباط النظام الرسمي العربي بالمشاريع الإقليمية لا ينسجم مع ارتباط المجتمعات العربية بها !
نادرا ما تتقاطع مصالح الأنظمة في البقاء والاستمرار مع مصالح الشعوب في الرفاهية والانعزال والقبلية والمناطقية.
تتقاطع الأنظمة والشعوب في حالة انعدام الوعي والاستهتار بالسيادة والاستقلال.‏
6️⃣
الولاءات الإقليمية المتداخلة في مجتمعات (العراق وسوريا ولبنان)، وأنظمتها الضعيفة، جعلها الساحات المثالية لإطلاق مشروع الفوضى الأمريكية الخلاقة، والبيئة الحاضنة الطبيعية للمشروع الاستعماري اليهودي الأوروبي الأمريكي الأبيض في فلسطين والمنطقة !
والجغرافيا القابلة للتقسيم دائما...‏
7️⃣
خسرت المنطقة العربية الكثير من جغرافيتها التاريخية، وما بقي منها هو تحت الاحتلال الإقليمي المباشر أو التهديد الإقليمي المباشر لمشاريع دينية ذات طبيعة الغائية بغطاء المأساة الفلسطينية أو بغطاء الهوية الأممية الليبرالية المتمثلة بهوية البيت الإبراهيمي !
فلسطين هي الهوية العربية.
19/9/2024

..







التوقيع

__ لا ترضخ لوطأة الجمهور، مسلما كنت، نصرانيا أو موسويا، أو يقبلوك كما أنت أو يفقدوك. __

 
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 06:11 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والردود المنشورة في أقلام لا تعبر إلا عن آراء أصحابها فقط